You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 91

الفصل 91: اللعب [2]

الفصل 91: اللعب [2]

1111111111

الفصل 91: اللعب [2]

 

الكمال.

كليك كلاك—!
عندما أُضيئت الأنوار، عادت الألوان إلى المسرح، ليجد جوزيف نفسه مرة أخرى في المخبز.

[اللعنة.]

مقارنةً بالأجواء الكئيبة السابقة، كانت الأجواء الآن أقل اختناقًا بكثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سادت الصمت المكان وهو يقف وحيدًا بابتسامة دافئة على وجهه. كانت ابتسامة تنير الغرفة.

[….]

ابتسم أزارياس مرة أخرى، ووضع الصورة ببطء، ثم هز رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جالسًا في نفس المكان، ظل جوزيف صامتًا طوال الوقت حتى خفض رأسه ليفرك وجهه.

تقلب، تقلب، تقلب—!

[الوجه… كيف كان يبدو وجهه؟]

حدّقت نحو رجل معين كان يتجه نحو غرفته الخاصة تحت أنظار الجميع، وخفضت رأسها.

كانت هناك عيب واضح في الرؤى.

“….!”

لم يكن يتذكر ملامح وجوه الأشخاص المشاركين.

وووووم—!

[اللعنة.]

مقارنةً بالأجواء الكئيبة السابقة، كانت الأجواء الآن أقل اختناقًا بكثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الأمر لم يكن بلا أمل.

كليك كلاك—! عندما أُضيئت الأنوار، عادت الألوان إلى المسرح، ليجد جوزيف نفسه مرة أخرى في المخبز.

[قميص أبيض، بنطال بني، وسترة داخلية…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك—!

كان يتذكر الملابس التي كان يرتديها وموقع الحادث.

[اللعنة.]

نزل مساعده إلبيرت من الدرج ودفع نظارته إلى الأعلى.

أُغلقت الستائر تمامًا، وأصبح المسرح مظلمًا.

[لم أتمكن من العثور على أي دليل. المكان نظيف. من المؤسف أننا قد نضطر للبحث في مكان آخر عن أدلة.]

تغير المشهد مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت خطواته في نهاية المطاف على مقربة من جوزيف.

كان مشهد الفلاش باك صغير آخر.

[ماذا عنك؟ هل وجدت شيئًا…؟]

أزارياس كان مختلًا نفسيًا تمامًا.

[….]

لكن تدريجيًا…

[أيها المحقق؟]

بعد التأكد من أن جميع الأوراق كانت في مكانها، ركزت انتباهها مجددًا على النص.

[….آه، نعم صحيح.]

موتي سيأتي بعد وقت قصير. مقارنةً بالنص الكامل، لم يكن لدي الكثير من الوقت على المسرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج جوزيف من أفكاره ونظر إلى الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد عليه أزارياس بابتسامة:

[ماذا قلت مرة أخرى؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جوزيف من أفكاره ونظر إلى الخلف.

[هل وجدت شيئًا؟]

لو فقط أستطيع الدخول إلى عقل أزارياس…

[أوه، ذلك.]

الفصل 91: اللعب [2]

هز رأسه.

[اللعنة.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لا، ليس حقًا. لكن لدي بعض الأفكار. ألمزعجة، لكن… هاه، أحتاج إلى المال، لذا ليس لدي خيار.]

لو فقط أستطيع الدخول إلى عقل أزارياس…

وأخيرًا، نهض من مقعده وأخذ نفسًا طويلاً وممتدًا قبل أن يستدير ويتجه نحو المخرج.

أخذ جوزيف رشفة من الشاي ومزح قائلاً:

[أيها المحقق؟ ماذا نفعل هنا؟ هذا هو المنزل الخامس الذي نزوره. كيف يفترض أن يساعدنا هذا؟]

نزل مساعده إلبيرت من الدرج ودفع نظارته إلى الأعلى.

[فقط انتظر.]

[آه، ربما هناك.]

تغير المشهد. عند خروجهم من المخبز، ظهروا أمام باب خشبي كبير وطرقوه.

“يا لها من وضع مزعج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توك توك—

كانت الأجواء خفيفة ودافئة. بدا الأمر وكأنه حديث عادي وودي بين صديقين.

[كيف يمكنني مساعدتك؟]

[لا أستطيع أن أقول إنني مختلف.]

كان في استقبالهم عند الباب شخصية مألوفة. على الفور، توترت الأجواء حول المسرح.

[الوجه… كيف كان يبدو وجهه؟]

ومع ذلك… ولسبب ما، اختفى ذلك التوتر عندما لاحظوا الابتسامة الدافئة على وجه الشخصية.

لم يكن يتذكر ملامح وجوه الأشخاص المشاركين.

بالنسبة للجمهور، بدا وكأنه شخص ودود للغاية. وهو اختلاف كبير عن الشخص الذي ظهر في الرؤية.

[محقق؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا التباين الواضح جعل بعض الحضور يشعرون بعدم الراحة.

مع وقوف أزارياس في المنتصف، بدأت الستائر تغلق، معلنةً نهاية الفصل الأول.

“هل هذا حقًا هو؟”

أزارياس كان مختلًا نفسيًا تمامًا.

“لا يمكن أن يكون نفس الشخص، صحيح؟… كيف يمكن أن يكون ذلك منطقيًا؟”

[أوه، ذلك.]

خلع المحقق قبعته وعرّف بنفسه ومعه مساعده.

هذا هو الجزء الذي كان يحيرني.

[دعني أقدم نفسي. أنا المحقق جوزيف، وهذا الرجل هنا هو مساعدي.]

أومأ جوزيف برأسه ثم دخل مباشرة في صلب الموضوع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بادل الرجل التحية بابتسامة مهذبة ودافئة.

تقلب، تقلب، تقلب—!

[محقق؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا ذهنيًا، وكان رأسي يؤلمني قليلًا.

[نعم. آسف، ولكن هل يمكننا أن نطرح عليك بعض الأسئلة؟]

[….لقد قيل لي ذلك كثيرًا. لكن في الحقيقة، ليست الورود هي المفضلة لدي. هناك العديد من الزهور الأخرى التي أحبها.]

[….بالطبع.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوش! سوش!

دعاهم الرجل للدخول.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن قبل أن يسمح لهم بالدخول، قدّم نفسه.

[متجري؟]

[أوه، قبل أن أنسى. اسمي أزارياس. إنه لمن دواعي سروري مقابلتك.]

“….”

[أزارياس؟ يا له من اسم جميل.]

لكن ذلك أخذ منعطفًا أكثر جدية عندما بدأ جوزيف تحقيقه. تغيرت ملامحه قليلاً وأصبحت أكثر جدية.

[شكرًا لك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يسمح لهم بالدخول، قدّم نفسه.

تغير المشهد مرة أخرى.

كليك كلاك—! عندما أُضيئت الأنوار، عادت الألوان إلى المسرح، ليجد جوزيف نفسه مرة أخرى في المخبز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا جميعًا يجلسون الآن حول طاولة خشبية. وعلى الطاولة كانت هناك صينية صغيرة تحمل ثلاثة أكواب من الشاي الدافئ.

ولكن، وبطريقة غريبة، في هذا العالم الرمادي، بقي لون واحد فقط.

[أعتذر لهذا. هذا كل ما يمكنني تقديمه.]

وووووم—!

[أوه، لا بأس.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى جوزيف نظرة حوله، ولاحظ بالفعل أن المكان مليء بالزهور.

أخذ جوزيف رشفة من الشاي ومزح قائلاً:

هي…

[لا أستطيع التمييز بين الشاي الجيد والسيئ على أي حال. كله بالنسبة لي طعمه كالعشب.]

“لا أزال لا أستطيع فهم الشخصية بشكل جيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد عليه أزارياس بابتسامة:

ما زال ذلك غير كافٍ.

[لا أستطيع أن أقول إنني مختلف.]

نظرت حولي.

كانت الأجواء خفيفة ودافئة. بدا الأمر وكأنه حديث عادي وودي بين صديقين.

رمشت عينا أزارياس قليلاً. كان ذلك فقط لوهلة قصيرة، بالكاد يمكن ملاحظته إن لم يكن الشخص منتبهًا. لكن…

لكن ذلك أخذ منعطفًا أكثر جدية عندما بدأ جوزيف تحقيقه. تغيرت ملامحه قليلاً وأصبحت أكثر جدية.

نزل مساعده إلبيرت من الدرج ودفع نظارته إلى الأعلى.

[سأبدأ بسؤال بسيط. أين كنت ليلة البارحة حوالي الساعة 10 مساءً؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى جوزيف نظرة حوله، ولاحظ بالفعل أن المكان مليء بالزهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[حوالي الساعة 10 مساءً؟]

ومع ذلك… ولسبب ما، اختفى ذلك التوتر عندما لاحظوا الابتسامة الدافئة على وجه الشخصية.

رغم التغير المفاجئ في ملامح جوزيف، لم يبدو أن أزارياس قد تأثر وهو يفكر بجدية.

[أعتقد أنني رأيتها من قبل، لست متأكدًا أين.]

[همم، لست متأكدًا… أعتقد أنني كنت في متجري. إذا كنت لا تعرف، فأنا أملك متجرًا للزهور.]

مع الأسف، لم يتمكن أحد من معرفة ما إذا كان جوزيف قد لاحظ ذلك أم لا، حيث ابتسم بسعادة وأخذ المفاتيح إلى المتجر من أزارياس الذي لم يتبعه للخارج.

[متجر زهور؟]

[أوه، قبل أن أنسى. اسمي أزارياس. إنه لمن دواعي سروري مقابلتك.]

[نعم، أحب العناية بالزهور.]

مع الأسف، لم يتمكن أحد من معرفة ما إذا كان جوزيف قد لاحظ ذلك أم لا، حيث ابتسم بسعادة وأخذ المفاتيح إلى المتجر من أزارياس الذي لم يتبعه للخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقى جوزيف نظرة حوله، ولاحظ بالفعل أن المكان مليء بالزهور.

[تبدو أنك تحب الورود.]

[تبدو أنك تحب الورود.]

تأملت النص، قلبت الصفحات، ثم بدأت بوضع المكياج.

[….لقد قيل لي ذلك كثيرًا. لكن في الحقيقة، ليست الورود هي المفضلة لدي. هناك العديد من الزهور الأخرى التي أحبها.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاها، سأعود قريبًا لإعادة المفاتيح. لا تهرب.]

[همم، فهمت.]

“إذًا، لقد أتيت أخيرًا…”

أومأ جوزيف برأسه ثم دخل مباشرة في صلب الموضوع.

“هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح معطفه، وأخرج منه صورة صغيرة وضعها على الطاولة.

كانت تشعر بالخوف حقًا. خصوصًا أن مشهدها معه كان على وشك الحدوث.

[إيميلي ستاين.]

[تبدو أنك تحب الورود.]

نقر على الصورة بإصبعه.

[متجر زهور؟]

[هذا اسم الفتاة التي فُقدت منذ يوم أمس. هل رأيتها من قبل؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زالت غير جيدة بما فيه الكفاية.

[….]

[قميص أبيض، بنطال بني، وسترة داخلية…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر أزارياس إلى الصورة لبضع ثوانٍ فقط، ومع ذلك… لسبب ما، شعروا بأن الأجواء وكأنها أصبحت خانقة. رغم ملامحه وتعبيره الدافئ، كان هناك شيء مقلق بشأنه.

تغير المشهد مرة أخرى.

ببطء، التقط الصورة وألقى نظرة عليها.

لكن تدريجيًا…

[أعتقد أنني رأيتها من قبل، لست متأكدًا أين.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتوقف إلا عند الكمال.

[رأيتها؟]

شعرت آويف أنها في أفضل حالاتها، لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.

[نعم، لكنني لست متأكدًا أين…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلها الحالي كان جيدًا، لكنه ليس كافيًا لمجاراة مستواه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[إنها بلدة صغيرة. كانت تعمل في المخبز أسفل الشارع. ربما هناك رأيتها.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…

[آه، ربما هناك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلها الحالي كان جيدًا، لكنه ليس كافيًا لمجاراة مستواه.

ابتسم أزارياس مرة أخرى، ووضع الصورة ببطء، ثم هز رأسه.

[آسف، لكن أتمنى لو أستطيع مساعدتك أكثر. إذا كان هناك أي شيء يمكنني فعله للمساعدة في التحقيق، فسأكون أكثر من سعيد بذلك.]

“المسرحية ستبدأ قريبًا. يرجى التوجه إلى المسرح.”

[سنقدر ذلك.]

أزارياس كان مختلًا نفسيًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ناظرًا إلى الزهور من حوله، خطر لجوزيف فجأة فكرة وعبّر عنها.

بدأت تلك الابتسامة تتغير.

[ذلك المتجر الخاص بك… لن تمانع إذا زرناه، أليس كذلك؟]

[نعم، أحب العناية بالزهور.]

[متجري؟]

[أوه، قبل أن أنسى. اسمي أزارياس. إنه لمن دواعي سروري مقابلتك.]

بدا أزارياس مرتبكًا وأمال رأسه.

رمشت عينا أزارياس قليلاً. كان ذلك فقط لوهلة قصيرة، بالكاد يمكن ملاحظته إن لم يكن الشخص منتبهًا. لكن…

واصل جوزيف، لكن هذه المرة بنبرة أقل جدية مما كان عليه قبل قليل، إذ عادت ملامحه الودية السابقة.

[أيها المحقق؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[كنت أنوي شراء بعض الزهور لزوجتي. قد أستفيد من الفرصة. آمل ألا تمانع. بالإضافة إلى ذلك، يمكنني القيام بجولة صغيرة. إذا كنت بريئًا، فأنا متأكد أنك لن تمانع، صحيح؟]

بدأت تلك الابتسامة تتغير.

[آه…]

[محقق؟]

رمشت عينا أزارياس قليلاً. كان ذلك فقط لوهلة قصيرة، بالكاد يمكن ملاحظته إن لم يكن الشخص منتبهًا. لكن…

بدا أزارياس مرتبكًا وأمال رأسه.

بالنسبة للجمهور الذي كان بالفعل يراقب بتركيز، فقد رأى ذلك بوضوح.

[نعم، لكنني لست متأكدًا أين…]

مع الأسف، لم يتمكن أحد من معرفة ما إذا كان جوزيف قد لاحظ ذلك أم لا، حيث ابتسم بسعادة وأخذ المفاتيح إلى المتجر من أزارياس الذي لم يتبعه للخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى جوزيف نظرة حوله، ولاحظ بالفعل أن المكان مليء بالزهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هاها، سأعود قريبًا لإعادة المفاتيح. لا تهرب.]

بدأت تلك الابتسامة تتغير.

رغم أنه قال ذلك مازحًا، أمر جوزيف مساعده بالبقاء في حالة تأهب خارج المنزل.

[….بالطبع.]

كلاك—

مع الأسف، لم يتمكن أحد من معرفة ما إذا كان جوزيف قد لاحظ ذلك أم لا، حيث ابتسم بسعادة وأخذ المفاتيح إلى المتجر من أزارياس الذي لم يتبعه للخارج.

بمجرد أن أُغلق الباب، أصبح أزارياس الشخص الوحيد المتبقي في الغرفة.

“كم يجب أن أفعل أكثر للحاق به…؟”

[…..]

نزل مساعده إلبيرت من الدرج ودفع نظارته إلى الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

سادت الصمت المكان وهو يقف وحيدًا بابتسامة دافئة على وجهه. كانت ابتسامة تنير الغرفة.

كنت سريعًا في التخلص من الفكرة.

لكن تدريجيًا…

[هل وجدت شيئًا؟]

بدأت تلك الابتسامة تتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادل الرجل التحية بابتسامة مهذبة ودافئة.

شيئًا فشيئًا، أصبحت غير مريحة. تقريبًا مرعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كنت أنوي شراء بعض الزهور لزوجتي. قد أستفيد من الفرصة. آمل ألا تمانع. بالإضافة إلى ذلك، يمكنني القيام بجولة صغيرة. إذا كنت بريئًا، فأنا متأكد أنك لن تمانع، صحيح؟]

 

وووووم—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت الأضواء تخفت، وأمام الجمهور، بدأت الألوان تتلاشى تدريجيًا، مما حوّل العالم بأكمله إلى اللون الرمادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، أُضيئت الأضواء لأول استراحة، بينما جلس الجمهور بأفواه مغلقة وأعين مثبتة نحو الأمام.

ولكن، وبطريقة غريبة، في هذا العالم الرمادي، بقي لون واحد فقط.

تنقيط… تنقيط.

كان اللون الأحمر من الورود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو.”

مع وقوف أزارياس في المنتصف، بدأت الستائر تغلق، معلنةً نهاية الفصل الأول.

“إذًا، لقد أتيت أخيرًا…”

وفي اللحظات الأخيرة قبل أن تغمر الستائر أزارياس بالكامل، فتح فمه ليتحدث، وسمع صوت مألوف بارد وجاف يتردد بصوت عالٍ.

[قميص أبيض، بنطال بني، وسترة داخلية…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[….سأراك قريبًا.]

[قميص أبيض، بنطال بني، وسترة داخلية…]

أُغلقت الستائر تمامًا، وأصبح المسرح مظلمًا.

لكن تدريجيًا…

….انتهى الفصل الأول.

وفي اللحظات الأخيرة قبل أن تغمر الستائر أزارياس بالكامل، فتح فمه ليتحدث، وسمع صوت مألوف بارد وجاف يتردد بصوت عالٍ.

“هووو.”

رغم أنه قال ذلك مازحًا، أمر جوزيف مساعده بالبقاء في حالة تأهب خارج المنزل.

وقفت آويف خلف المسرح وأخذت نفسًا عميقًا.

يمكن أن ينتهي بي الأمر بمشاعر لها تأثير معاكس تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدريجيًا، أُضيئت الأضواء لأول استراحة، بينما جلس الجمهور بأفواه مغلقة وأعين مثبتة نحو الأمام.

بالنسبة للجمهور الذي كان بالفعل يراقب بتركيز، فقد رأى ذلك بوضوح.

من تعابيرهم، كان واضحًا أنهم مستغرقون تمامًا في المسرحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جوزيف من أفكاره ونظر إلى الخلف.

“هذا جيد…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت خطواته في نهاية المطاف على مقربة من جوزيف.

تنهدت آويف براحة.

***

كان من الواضح أنها لم تخيب التوقعات بأدائها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا، ليس حقًا. لكن لدي بعض الأفكار. ألمزعجة، لكن… هاه، أحتاج إلى المال، لذا ليس لدي خيار.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن مع ذلك…

[….]

“….”

“لقد تجنبت ذلك؟”

حدّقت نحو رجل معين كان يتجه نحو غرفته الخاصة تحت أنظار الجميع، وخفضت رأسها.

[لا أستطيع أن أقول إنني مختلف.]

ما زال ذلك غير كافٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتوقف إلا عند الكمال.

هي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء مر بسرعة بجانب خدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما زالت غير جيدة بما فيه الكفاية.

وووووم—!

“كم يجب أن أفعل أكثر للحاق به…؟”

أخذ جوزيف رشفة من الشاي ومزح قائلاً:

كانت تشعر بالخوف حقًا. خصوصًا أن مشهدها معه كان على وشك الحدوث.

خدش. خدش. خدش.

شعرت آويف أنها في أفضل حالاتها، لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”

“أكثر.”

بالنسبة للجمهور، بدا وكأنه شخص ودود للغاية. وهو اختلاف كبير عن الشخص الذي ظهر في الرؤية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شكلها الحالي كان جيدًا، لكنه ليس كافيًا لمجاراة مستواه.

[لا أستطيع التمييز بين الشاي الجيد والسيئ على أي حال. كله بالنسبة لي طعمه كالعشب.]

عليها أن تفعل المزيد.

بعد التأكد من أن جميع الأوراق كانت في مكانها، ركزت انتباهها مجددًا على النص.

خصوصًا أنه ‘هو’ كان يشاهدها.

[لا أستطيع أن أقول إنني مختلف.]

لم يكن بإمكان آويف أن تسمح لنفسها بالذوبان أمام تمثيل جوليان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرًا إلى الزهور من حوله، خطر لجوزيف فجأة فكرة وعبّر عنها.

بتنهيدة ناعمة، دلكت آويف وجنتيها وأخرجت النص.

بتنهيدة ناعمة، دلكت آويف وجنتيها وأخرجت النص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوش! سوش!

“….!”

“آه…!”

كان النص يكاد يتفكك، واضطرت إلى بذل قصارى جهدها لمنع بعض الصفحات من السقوط.

كان النص يكاد يتفكك، واضطرت إلى بذل قصارى جهدها لمنع بعض الصفحات من السقوط.

[قميص أبيض، بنطال بني، وسترة داخلية…]

بعد التأكد من أن جميع الأوراق كانت في مكانها، ركزت انتباهها مجددًا على النص.

بالنسبة للجمهور الذي كان بالفعل يراقب بتركيز، فقد رأى ذلك بوضوح.

الكمال.

بتنهيدة ناعمة، دلكت آويف وجنتيها وأخرجت النص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لن تتوقف إلا عند الكمال.

بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، أمسكت بالمقبض وفتحت الباب.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…

 

[ذلك المتجر الخاص بك… لن تمانع إذا زرناه، أليس كذلك؟]

“هاه…”

“إذًا، لقد أتيت أخيرًا…”

عائدًا إلى غرفتي، جلست وأخذت نفسًا عميقًا.

هذا هو الجزء الذي كان يحيرني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت مرهقًا ذهنيًا، وكان رأسي يؤلمني قليلًا.

شيئًا فشيئًا، أصبحت غير مريحة. تقريبًا مرعبة.

تأملت النص، قلبت الصفحات، ثم بدأت بوضع المكياج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، أُضيئت الأضواء لأول استراحة، بينما جلس الجمهور بأفواه مغلقة وأعين مثبتة نحو الأمام.

تقلب، تقلب، تقلب—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى جوزيف نظرة حوله، ولاحظ بالفعل أن المكان مليء بالزهور.

المشهد التالي كان المشهد الذي سأقتل فيه آويف.

“لا أزال لا أستطيع فهم الشخصية بشكل جيد.”

كان مشهد الفلاش باك صغير آخر.

كان من الواضح أنها لم تخيب التوقعات بأدائها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان لهذا المشهد أهمية كبيرة حيث أن المسرحية لا تزال في مراحلها التمهيدية.

[تبدو أنك تحب الورود.]

دوري كان أن “أسلط الضوء” على قدرة جوزيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك وسيلة واحدة يمكن أن تساعد، فهي…

موتي سيأتي بعد وقت قصير. مقارنةً بالنص الكامل، لم يكن لدي الكثير من الوقت على المسرح.

[هذا اسم الفتاة التي فُقدت منذ يوم أمس. هل رأيتها من قبل؟]

ومع ذلك، كان لدوري أهمية.

ما زال ذلك غير كافٍ.

كان عليّ أن أترك تأثيرًا في الجمهور.

عائدًا إلى غرفتي، جلست وأخذت نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن…

[فقط انتظر.]

هذا هو الجزء الذي كان يحيرني.

نقر على الصورة بإصبعه.

“لا أزال لا أستطيع فهم الشخصية بشكل جيد.”

كانت تشعر بالخوف حقًا. خصوصًا أن مشهدها معه كان على وشك الحدوث.

رميت النص على الطاولة.

“هووو.”

كان الأمر مزعجًا.

ما استقبلني كان ممرًا طويلًا وضيقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بغض النظر عن مدى جهدي، لا أزال أجد صعوبة في الاقتراب من فهم الشخصية.

تغير المشهد. عند خروجهم من المخبز، ظهروا أمام باب خشبي كبير وطرقوه.

….كان ذلك مستحيلًا.

كان عليّ أن أترك تأثيرًا في الجمهور.

أزارياس كان مختلًا نفسيًا تمامًا.

كانت الأجواء خفيفة ودافئة. بدا الأمر وكأنه حديث عادي وودي بين صديقين.

شخصًا كانت عقله وعواطفه يصعب فهمها بشكل صحيح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح معطفه، وأخرج منه صورة صغيرة وضعها على الطاولة.

للحظة وجيزة، تجولت نظرتي نحو وشم البرسيم ذو الأربع أوراق على ساعدي.

وووووم—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كان هناك وسيلة واحدة يمكن أن تساعد، فهي…

هز رأسه.

“لا.”

بالنسبة للجمهور، بدا وكأنه شخص ودود للغاية. وهو اختلاف كبير عن الشخص الذي ظهر في الرؤية.

كنت سريعًا في التخلص من الفكرة.

ما زال ذلك غير كافٍ.

العجلة كانت مقامرة.

بدا أزارياس مرتبكًا وأمال رأسه.

يمكن أن ينتهي بي الأمر بمشاعر لها تأثير معاكس تمامًا.

وقفت آويف خلف المسرح وأخذت نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هوو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرًا إلى الزهور من حوله، خطر لجوزيف فجأة فكرة وعبّر عنها.

لو فقط أستطيع الدخول إلى عقل أزارياس…

[….]

“هاه.”

بدأت تلك الابتسامة تتغير.

دلكت جبيني.

[ماذا قلت مرة أخرى؟]

“يا لها من وضع مزعج.”

[أوه، لا بأس.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توك توك—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك وسيلة واحدة يمكن أن تساعد، فهي…

“المسرحية ستبدأ قريبًا. يرجى التوجه إلى المسرح.”

ومع ذلك… ولسبب ما، اختفى ذلك التوتر عندما لاحظوا الابتسامة الدافئة على وجه الشخصية.

عند سماع صوت المنظم، أخذت نفسًا عميقًا وعدّلت ملابسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى جوزيف نظرة حوله، ولاحظ بالفعل أن المكان مليء بالزهور.

بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، أمسكت بالمقبض وفتحت الباب.

بالكاد تمكنت من الرد في الوقت المناسب وأنا أميل رأسي قليلًا إلى اليمين.

ما استقبلني كان ممرًا طويلًا وضيقًا.

كانت تشعر بالخوف حقًا. خصوصًا أن مشهدها معه كان على وشك الحدوث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم؟”

بعد التأكد من أن جميع الأوراق كانت في مكانها، ركزت انتباهها مجددًا على النص.

نظرت حولي.

….كان ذلك مستحيلًا.

أين المنظم…؟ ولماذا المكان مظلم هكذا؟

[شكرًا لك.]

“….!”

[آه…]

وووووم—!

[تبدو أنك تحب الورود.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شيء مر بسرعة بجانب خدي.

واصل جوزيف، لكن هذه المرة بنبرة أقل جدية مما كان عليه قبل قليل، إذ عادت ملامحه الودية السابقة.

بالكاد تمكنت من الرد في الوقت المناسب وأنا أميل رأسي قليلًا إلى اليمين.

“….”

تنقيط… تنقيط.

كان النص يكاد يتفكك، واضطرت إلى بذل قصارى جهدها لمنع بعض الصفحات من السقوط.

شعرت بألم حاد على جانب خدي وعبست.

بتنهيدة ناعمة، دلكت آويف وجنتيها وأخرجت النص.

خدش. خدش. خدش.

كليك كلاك—! عندما أُضيئت الأنوار، عادت الألوان إلى المسرح، ليجد جوزيف نفسه مرة أخرى في المخبز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الجهة الأخرى، جذب انتباهي صوت خافت ومتكرر بينما ظهرت شخصية من الظلام.

[هل وجدت شيئًا؟]

“لقد تجنبت ذلك؟”

 

كان صوته أجشًا، شبه مبحوح، بينما بقيت صامتًا.

أومأ جوزيف برأسه ثم دخل مباشرة في صلب الموضوع.

“….”

كلاك—

حدّقت به دون أن أقول كلمة.

“لقد تجنبت ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ببطء، أصبح مظهره واضحًا لي، وخفضت رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يجلسون الآن حول طاولة خشبية. وعلى الطاولة كانت هناك صينية صغيرة تحمل ثلاثة أكواب من الشاي الدافئ.

“إذًا، لقد أتيت أخيرًا…”

“هذا جيد…”

________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، أصبح مظهره واضحًا لي، وخفضت رأسي.

ترجمة : TIFA

وأخيرًا، نهض من مقعده وأخذ نفسًا طويلاً وممتدًا قبل أن يستدير ويتجه نحو المخرج.

مع وقوف أزارياس في المنتصف، بدأت الستائر تغلق، معلنةً نهاية الفصل الأول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط