أسندت آستر ذقنها على النافذة و نظرت للخارج . ظلت بهذه الوضعية لمدة ساعة .
“لماذا ؟”
“آنستي ؟”
في الماضي ، كانت آستر تعاني بمفردها بدون حتى التفكير في إخبار أي شخص ، لكن الأمور مختلفة الآن .
دخلت دوروثي الغرفة مع البارفيه و نادت آستر .
“سأحميكِ . لا ، سأحمي جميع من في الدوقية الكبرى .”
لكن آستر كانت تفكر بعمق شديد لدرجة أنها لم تكن تلاحظ مناداة دوروثي لها .
“ما سبب شرائكَ الكثير من الفاكهة ؟”
“آنستي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فم آستر الذي كان يبدوا جادًا ارتفع ببطء بسبب كلام دينيس .
نادت بصوت أعلى قليلاً ، ثم أدارت رأسها فجأة.
“كيف تجرؤ على التفكير في أخذ دمكِ ؟ ما مدى سخافة نظرتها لعائلتنا ؟”
“…هاه؟ هل ناديتني ؟”
“مستحيل . لقد كنت أعرف السيد كاليد في الأصل لذا قال أنه سوف يأخذ دم شخص آخر .”
“ما رأيكِ ؟ أحضرت شيء لتأكليه أنتِ تحبينه صحيح ؟”
لكن آستر كانت تفكر بعمق شديد لدرجة أنها لم تكن تلاحظ مناداة دوروثي لها .
ابتسمت دوروثي بإشراق وقدمت لآستر بارفيه مع فراولة طازجة وملعقة فضية.
أومأت آستر بقوة عندما سمعت أن نواه كان في الداخل.
“شكرًا لكِ.”
أسندت آستر ذقنها على النافذة و نظرت للخارج . ظلت بهذه الوضعية لمدة ساعة .
لم يكن لديها شهية ، لكنها فتحت فمها وهي تفكر . في اللحظة التي وضعت الملعقة فيها في فمها بدأ طعم الفراولة في الذوبان .
“لم يعلن المعبد عن ذلك بعد ، لكن قبل أيام قليلة تم اختياري لأكون ولي العهد .”
لقد فقدت عقلها و بحلول الوقت الذي استطاعت فيها التركيز كانت تأكل الملعقة التالية بالفعل .
تحولت عيون آستر إلى اللون الذهبي و اصبحت قاسية . و ظهر وعي القديسة على ظهر يدها .
“ماهو شعوركِ ؟ لقد صنع هانز لكِ هذه بنفسه وقال أنه لايبدوا أن لديكِ الكثير من الطاقة هذه الأيام .”
“آستر ؟ ماذا تفعلين هنا ؟”
“فهمت.”
كان اقتراح وضع صورة كاثرين في غرفتها أول شيء اقترحه عليها دي هين في هذه الليلة .
اعتقدت آستر أنها لم تُظهر ذلك ، لكنها عضت شفتيها و تساءلت عما إن كان شكلها يبدوا جيدًا .
لقد قررت أنها لا تريد إشراك عائلتها في الأمر ، لكنها قررت الثقة في دي هين الذي أخبرها ألا تتحمل الأمر بمفردها .
في الواقع ، لبضعة أيام ، قضت الكثير من الوقت تفكر في والدتها وراڤيان .
عندما دخلت اشتمت رائحة الكتب القديمة في كل المكان .
ومع ذلك ، شعرت أن رأسها الذي كان مليئًا بالضباب قد تطهر لأنها تناولت شيئًا حلوًا .
“آستر ؟ ماذا تفعلين هنا ؟”
حركت آستر الملعقة بقوة و كشطتها حتى تكون قادرة على رؤية قاع الإناء .
كانت حياة آستر الماضية ، التي ارادتها أن تكون طبيعية أكثر من أي شخص آخر ، مؤلمة للغاية لدرجة أنها لم تكن ترغب في تذكر أي لحظة منها .
“أوه ، هل يحضر لكِ المزيد ؟”
الشيء الوحيد الذي كان يخيف آستر الآن هو أنه سيكون من الصعب استعادة تلكَ الحياة اليومية إن تحطمت .
“لا هذا يكفي ، أخبري هانز أنه كان لذيذًا .”
“شكرًا لكِ.”
“حسنًا .”
لكن ، مثل الأطفال الآخرين ،تسائلت عما إن كانت ستكون هذه الأيام مختلفة إن كانت والدتها بجانبها .
كانت دوروثي سعيدة للغاية وخرجت ومعها الوعاء الفارغ.
الشيء الوحيد الذي كان يخيف آستر الآن هو أنه سيكون من الصعب استعادة تلكَ الحياة اليومية إن تحطمت .
استدارت آستر التي كانت تراقب ظهرها بتعبير حازم .
“القديسة تبحث عني .”
‘أنا أعرف ما الذي يجب علىّ القيام به .’
“لا بأس . يمكنكَ أن تأتي خالي الوفاض من الآن فصاعدًا .”
اعتقدت أن أفكارها كانت منظمة إلى حد ما ، لذا مشت إلى غرفة إيرين الواقعة آخر الطابق الثالث .
“سأحميكِ . لا ، سأحمي جميع من في الدوقية الكبرى .”
قبل الدخول أمسكت بمقبض الباب وترددت لحظة ، ثم جمعت شجاعتها وفتحت الباب.
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
كانت غرفة إيرين المزينة حديثًا بألوان زاهية لا تزال مليئة بإطارات الصور.
“ما رأيكِ ؟ أحضرت شيء لتأكليه أنتِ تحبينه صحيح ؟”
نظرت آستر حولها ووجدت ما كانت تبحث عنه ، وابتلعت لعابها. كان إطارًا لصورة والدتها.
–يتبع …
مشت ببطء نحو إطار الصورة على الخزانة المزخرفة. كان أكبر قليلاً من وجه آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتكِ آخر مرة .”
رفعت آستر الإطار ، مع الحرص على عدم إسقاطه. كانت نظرة التوتر واضحة في عينيها .
“رأيتكِ آخر مرة .”
كان اقتراح وضع صورة كاثرين في غرفتها أول شيء اقترحه عليها دي هين في هذه الليلة .
إنها شخص جميل جدًا ولا تبدوا على علاقة بها ، دان لديها نفس لون الشعر و العينان .
“…هاه؟ هل ناديتني ؟”
أصبحت عيون آستر تؤلمها و ساخنة بمجرد النظر إلى الإطار . شعرت و كأنها على وشكِ البكاء .
“آنستي !”
“………..”
تحولت عيون آستر إلى اللون الذهبي و اصبحت قاسية . و ظهر وعي القديسة على ظهر يدها .
لقد كانت تحدق فيها و في النهاية سقطت دمعة واحدة على الإطار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألم تعطيه الدم ؟”
سرعان ما قامت آستر بإمالة وجهها للخلف حتى لا تتلف الصورة .
لازالت لا تصدق أنه كان لديها أم تحبها .
‘ياله من حظ .’
ومع ذلك ، على عكس ما قيل بهدوء لآستر ، كان قلب دينيس الحقيقي يغلي.
على الرغم من وجود أي شخص بالجوار إلا أنها تعمدت التحدث بشجاعة وعادت لغرفتها و إطار الصورة بين ذراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أتعرض للضرب هذه المرة .”
كان اقتراح وضع صورة كاثرين في غرفتها أول شيء اقترحه عليها دي هين في هذه الليلة .
أصبحت عيون آستر تؤلمها و ساخنة بمجرد النظر إلى الإطار . شعرت و كأنها على وشكِ البكاء .
وضعت آستر إطار الصورة بجانب النافذة و جلست تنظر باهتمام وهي تضع يدها على ذقنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتِ موجودة أيضًا .”
“لقد كنتِ موجودة أيضًا .”
تطفلت آستر برأسها هي و دينيس و نظروا لسلال الفاكهة .
لازالت لا تصدق أنه كان لديها أم تحبها .
سأل دينيس بخفة كما لو كان غير مهم لأن هناك العديد من الضيوف يأتون للدوقية الكبرى .
الذكريات الفظيعة التي كانت لديها عن المعبد والتي اعتقدت أنها لن تنساها أبدًا ، كانت تنساها بسهولة .
تطفلت آستر برأسها هي و دينيس و نظروا لسلال الفاكهة .
لا ، لكي تكون أكثر دقة ، يجب أن تقول انها لم تنساها ، بل دفنت الذكريات المؤلمة بالكامل.
لقد نست الأمر بهذا الشكل ، لكن عادت الذكريات المؤلمة الواحدة تلو الأخرى و عذبت آستر .
لقد نست الأمر بهذا الشكل ، لكن عادت الذكريات المؤلمة الواحدة تلو الأخرى و عذبت آستر .
كانت ستخبره أن راڤيان كانت تبحث عنها .
“…لقد كان بإمكاني أن أكبر بشكل طبيعي .”
لكن راڤيان كانت على وشكِ تغيير حياتها مرة أخرى .
تذمرت آستر لنفسها قليلاً ، لقد كان الصوت منخفضًا لدرجة أن الرياح قد جرفته بعيدًا .
عندما دخلت اشتمت رائحة الكتب القديمة في كل المكان .
كانت حياة آستر الماضية ، التي ارادتها أن تكون طبيعية أكثر من أي شخص آخر ، مؤلمة للغاية لدرجة أنها لم تكن ترغب في تذكر أي لحظة منها .
سأل دي هين بعدما تأكد من أن الخادمات غادرن ، وفتح عينيه بحدة .
لكن ، مثل الأطفال الآخرين ،تسائلت عما إن كانت ستكون هذه الأيام مختلفة إن كانت والدتها بجانبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ضيف لذا أعتقد أنه يجب عليكم الإنتظار لفترة أطول قليلاً .”
“لا . لو حدث هذا لما قابلت والدي و إخوتي الآن .”
ابتسمت دوروثي بإشراق وقدمت لآستر بارفيه مع فراولة طازجة وملعقة فضية.
هزت آستر رأسها بقوة و هي تفكر .
في الماضي ، كانت آستر تعاني بمفردها بدون حتى التفكير في إخبار أي شخص ، لكن الأمور مختلفة الآن .
ليس لديها الرغبة في المرور عبر الماضي مرة أخرى ، لكن الأسرة التي قابلتها الآن هي أثمن شيء قد حصلت عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتكِ آخر مرة .”
“شيكك ، صهه .”
أسندت آستر ذقنها على النافذة و نظرت للخارج . ظلت بهذه الوضعية لمدة ساعة .
فجأة صعد شورو عند الحائط و صعد بجوار النافذة لرؤيتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهذا الهراء … هل قالت له أن يجلب بعض الدم ؟ هل هي مصاصة دماء؟”
“شكرًا لك شورو .”
“أوه ، هل يحضر لكِ المزيد ؟”
شعرت آستر برغبة شورو في مواساتها وابتسمت.
نظرت آستر حولها ووجدت ما كانت تبحث عنه ، وابتلعت لعابها. كان إطارًا لصورة والدتها.
“إنها حياة يومية يصعب الحصول عليها .”
“أوه ، هل يحضر لكِ المزيد ؟”
تمتمت آستر بحزن وهي تلمس جلد شورو اللامع .
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
لم تكن تريد أن تفقد الحياة اليومية التي حصلت عليها و تريد الاحتفاظ بها .
أزال الكتاب من على الكرسي الذي كان بجواره حتى تتمكن آستر من الجلوس .
لكن راڤيان كانت على وشكِ تغيير حياتها مرة أخرى .
في الماضي ، كانت آستر تعاني بمفردها بدون حتى التفكير في إخبار أي شخص ، لكن الأمور مختلفة الآن .
“لن أتعرض للضرب هذه المرة .”
على الرغم من أنه كان يحاول أن يكون محبوبًا ، إلا أن نواه كان محرجًا من دي هين البارد و سعل بخفة .
تحولت عيون آستر إلى اللون الذهبي و اصبحت قاسية . و ظهر وعي القديسة على ظهر يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألم تعطيه الدم ؟”
“لن أتعامل معها بمفردي الآن .”
أزال الكتاب من على الكرسي الذي كان بجواره حتى تتمكن آستر من الجلوس .
في الماضي ، كانت آستر تعاني بمفردها بدون حتى التفكير في إخبار أي شخص ، لكن الأمور مختلفة الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما قامت آستر بإمالة وجهها للخلف حتى لا تتلف الصورة .
لأنها ليست لوحدها ، هناك أشخاص حولها يمكنها الوثوق بهم و الاعتماد عليهم .
لم تكن تريد أن تفقد الحياة اليومية التي حصلت عليها و تريد الاحتفاظ بها .
حتى لو علموا أنها كانت القديسة ، فهي لم تكن خائفة للغاية من راڤيان .
“ماذا نفعل ؟ هل نجلس و ننتظر ؟”
الشيء الوحيد الذي كان يخيف آستر الآن هو أنه سيكون من الصعب استعادة تلكَ الحياة اليومية إن تحطمت .
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
‘دعونا نخرج كل شيء أولاً .’
“تحدثي بشكل مريح .”
قررت آستر إخبار عائلتها بزيارة كاليد .
“………..”
لقد قررت أنها لا تريد إشراك عائلتها في الأمر ، لكنها قررت الثقة في دي هين الذي أخبرها ألا تتحمل الأمر بمفردها .
“لقد أعدت كاليد ، لكنها قد ترسل شخصًا آخر . أتسائل ما إن كانت ستأخذني بعيدًا .”
بعد أن حسمت أمرها ، غادرت الغرفة و نزلت عبر السلم . لقد كان في الطابق السفلي مكتبة مخصصة لـدينيس .
داخل المكتب ، جلس دي هين و نواه في مواجهة بعضهما البعض وحدقا في بعضهما عن كثب.
يقرأ دينيس الكتب في هذه الساعة كل يوم. اعتقدت أن الحال سيكون هكذا اليوم ، ولقد وجدت مرافبه في الخارج .
“إنها حياة يومية يصعب الحصول عليها .”
“هل أوبا في الداخل ؟”
استدارت آستر التي كانت تراقب ظهرها بتعبير حازم .
“نعم ، لقد كان في الداخل منذ الغداء .”
سأل دي هين بعدما تأكد من أن الخادمات غادرن ، وفتح عينيه بحدة .
عندما دخلت اشتمت رائحة الكتب القديمة في كل المكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا .”
وبين أكوام الكتب رأت دينيس مشغولاً بتقليب الصفحات .
“تهاني الحارة .”
“دينيس أوبا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فم آستر الذي كان يبدوا جادًا ارتفع ببطء بسبب كلام دينيس .
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
“مستحيل . لقد كنت أعرف السيد كاليد في الأصل لذا قال أنه سوف يأخذ دم شخص آخر .”
“آستر ؟ ماذا تفعلين هنا ؟”
في الماضي ، كانت آستر تعاني بمفردها بدون حتى التفكير في إخبار أي شخص ، لكن الأمور مختلفة الآن .
أزال الكتاب من على الكرسي الذي كان بجواره حتى تتمكن آستر من الجلوس .
سأل دينيس بخفة كما لو كان غير مهم لأن هناك العديد من الضيوف يأتون للدوقية الكبرى .
جلست آستر على الكرسي وحدقت في دينيس بعيون صافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دي هين في وضع مريح للغاية ، وكان نوح يحاول ألا يدفعه دي هين إلى الخلف.
“لدي شيء أريد مناقشته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عامل دي هين نواه بشكل غير مبالي و نبرة لا تعبر ما إن كان يهنئه أم لا .
كانت ستخبره أن راڤيان كانت تبحث عنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لبضعة أيام ، قضت الكثير من الوقت تفكر في والدتها وراڤيان .
كانت تفكر فيما سوف تقوله أولاً ، لكن دينيس الذي كان لديه الكتب دائمًا بجانبه كان موثوقًا أكثر من چودي .
ابتسمت دوروثي بإشراق وقدمت لآستر بارفيه مع فراولة طازجة وملعقة فضية.
“تحدثي بشكل مريح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لبضعة أيام ، قضت الكثير من الوقت تفكر في والدتها وراڤيان .
“في الواقع ، جاء شخص من المعبد قبل أيام قليلة.”
كانت ستخبره أن راڤيان كانت تبحث عنها .
“لماذا ؟”
“هل أنتم هنا لمقابلة سموه ؟”
جفل دينيس بسبب كلمة المعبد وخلع نظارته. كانت العيون المتدلية تلمع ببرود.
في ذلك الوقت ، فتح باب المكتب ، وخرجت الخادمات واحدة تلو الأخرى مع سلال مليئة بالفاكهة.
“القديسة تبحث عني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن حسمت أمرها ، غادرت الغرفة و نزلت عبر السلم . لقد كان في الطابق السفلي مكتبة مخصصة لـدينيس .
أخبرته آستر بصدق جميع القصص التي سمعتها من كاليد.
“كيف تجرؤ على التفكير في أخذ دمكِ ؟ ما مدى سخافة نظرتها لعائلتنا ؟”
“ماهذا الهراء … هل قالت له أن يجلب بعض الدم ؟ هل هي مصاصة دماء؟”
الشيء الوحيد الذي كان يخيف آستر الآن هو أنه سيكون من الصعب استعادة تلكَ الحياة اليومية إن تحطمت .
شعر دينيس بالدهشة و نظر لأكوام الكتب و أخرج رواية سميكة .
اعتقدت أن أفكارها كانت منظمة إلى حد ما ، لذا مشت إلى غرفة إيرين الواقعة آخر الطابق الثالث .
كان كتابًا جديدًا يصور مصاص دماء يعيش عن طريق امتصاص الدم عن طريق ثقب الناس بالأنياب.
كانت تفكر فيما سوف تقوله أولاً ، لكن دينيس الذي كان لديه الكتب دائمًا بجانبه كان موثوقًا أكثر من چودي .
“كيف تجرؤ على التفكير في أخذ دمكِ ؟ ما مدى سخافة نظرتها لعائلتنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد كان بإمكاني أن أكبر بشكل طبيعي .”
تصرف دينيس بعنف أكثر مما كانت تعتقد . لقد كانت هذه المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذا التعبير العاضب على محياه .
أسندت آستر ذقنها على النافذة و نظرت للخارج . ظلت بهذه الوضعية لمدة ساعة .
“إذن ، ألم تعطيه الدم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألم تعطيه الدم ؟”
“مستحيل . لقد كنت أعرف السيد كاليد في الأصل لذا قال أنه سوف يأخذ دم شخص آخر .”
‘أنا أعرف ما الذي يجب علىّ القيام به .’
“لقد قمتِ بعمل جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نواه؟’
قام دينيس بالتربيت على رأس آستر بدون أن ينسى الإطراء عليها .
أومأت آستر بقوة عندما سمعت أن نواه كان في الداخل.
“لقد أعدت كاليد ، لكنها قد ترسل شخصًا آخر . أتسائل ما إن كانت ستأخذني بعيدًا .”
لقد فقدت عقلها و بحلول الوقت الذي استطاعت فيها التركيز كانت تأكل الملعقة التالية بالفعل .
عرفت آستر شخصية راڤيان المثابرة أكثر من أي شخص آخر . ارتجفت شفتيها لأنها كانت قلقة .
كانت غرفة إيرين المزينة حديثًا بألوان زاهية لا تزال مليئة بإطارات الصور.
مع الاعتراف بذلك ، لا يزال دينيس ينظر إلى قلق آستر.
ومع ذلك ، شعرت أن رأسها الذي كان مليئًا بالضباب قد تطهر لأنها تناولت شيئًا حلوًا .
“لا تقلقي ، لن يستطيع أحد أن يأخذكِ منا.”
لكن ، مثل الأطفال الآخرين ،تسائلت عما إن كانت ستكون هذه الأيام مختلفة إن كانت والدتها بجانبها .
في غضون ذلك ، تحدث بوضوح بصوت ودود ومريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتِ موجودة أيضًا .”
“سأحميكِ . لا ، سأحمي جميع من في الدوقية الكبرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، هل هذا صحيح ؟”
حتى فم آستر الذي كان يبدوا جادًا ارتفع ببطء بسبب كلام دينيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت آستر شخصية راڤيان المثابرة أكثر من أي شخص آخر . ارتجفت شفتيها لأنها كانت قلقة .
ومع ذلك ، على عكس ما قيل بهدوء لآستر ، كان قلب دينيس الحقيقي يغلي.
“لن أتعامل معها بمفردي الآن .”
“هذه المرة ، لقد كانت القديسة من عائلة براون ، لا يمكنني ترككِ بمفردكِ .”
“لم يعلن المعبد عن ذلك بعد ، لكن قبل أيام قليلة تم اختياري لأكون ولي العهد .”
فقط من خلال التواصل مع آستر فهم الأمر .
“ماذا نفعل ؟ هل نجلس و ننتظر ؟”
“دعينا نذهب لوالدي ، لا أعتقد أن هذا الأمر يمكننا حله بمفردنا .”
“تحدثي بشكل مريح .”
بسبب دينيس الذي يتمتع بفكر جيد ، غادرت آستر لمقابلة دي هين على الفور .
“نعم ، لقد كان في الداخل منذ الغداء .”
توجه الاثنان إلى المكتب حيث بقى دي هين عادة أطول فترة.
“لا بأس . يمكنكَ أن تأتي خالي الوفاض من الآن فصاعدًا .”
لحسن الحظ ، كان السكرتير بن يقف خارج الباب ، ربما هو في المكتب.
“سأحميكِ . لا ، سأحمي جميع من في الدوقية الكبرى .”
“هل أنتم هنا لمقابلة سموه ؟”
“ماذا نفعل ؟ هل نجلس و ننتظر ؟”
“نعم ، هو في الداخل صحيح ؟”
“كيف تجرؤ على التفكير في أخذ دمكِ ؟ ما مدى سخافة نظرتها لعائلتنا ؟”
“هناك ضيف لذا أعتقد أنه يجب عليكم الإنتظار لفترة أطول قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما قامت آستر بإمالة وجهها للخلف حتى لا تتلف الصورة .
“لابأس . من الضيف ؟”
في ذلك الوقت ، فتح باب المكتب ، وخرجت الخادمات واحدة تلو الأخرى مع سلال مليئة بالفاكهة.
سأل دينيس بخفة كما لو كان غير مهم لأن هناك العديد من الضيوف يأتون للدوقية الكبرى .
ومع ذلك ، على عكس ما قيل بهدوء لآستر ، كان قلب دينيس الحقيقي يغلي.
“إنه الأمير نواه .”
“كيف تجرؤ على التفكير في أخذ دمكِ ؟ ما مدى سخافة نظرتها لعائلتنا ؟”
كانت آستر هي التي فوجئت بالإجابة.
“آنستي !”
‘نواه؟’
تطفلت آستر برأسها هي و دينيس و نظروا لسلال الفاكهة .
نشأت أسئلة حول متى عاد نوح ، الذي ذهب إلى القصر الإمبراطوري ، ولماذا التقى بوالدها فجأة.
سأل دي هين بعدما تأكد من أن الخادمات غادرن ، وفتح عينيه بحدة .
“ماذا نفعل ؟ هل نجلس و ننتظر ؟”
داخل المكتب ، جلس دي هين و نواه في مواجهة بعضهما البعض وحدقا في بعضهما عن كثب.
أومأت آستر بقوة عندما سمعت أن نواه كان في الداخل.
كانت كلماته مليئة بالأشواك .
في ذلك الوقت ، فتح باب المكتب ، وخرجت الخادمات واحدة تلو الأخرى مع سلال مليئة بالفاكهة.
قام دينيس بالتربيت على رأس آستر بدون أن ينسى الإطراء عليها .
“لماذا هناك الكثير من الفاكهة ؟”
“هل أوبا في الداخل ؟”
“لا أعرف .”
شعر دينيس بالدهشة و نظر لأكوام الكتب و أخرج رواية سميكة .
تطفلت آستر برأسها هي و دينيس و نظروا لسلال الفاكهة .
“آنستي ؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست آستر على الكرسي وحدقت في دينيس بعيون صافية.
داخل المكتب ، جلس دي هين و نواه في مواجهة بعضهما البعض وحدقا في بعضهما عن كثب.
ومع ذلك ، على عكس ما قيل بهدوء لآستر ، كان قلب دينيس الحقيقي يغلي.
كان دي هين في وضع مريح للغاية ، وكان نوح يحاول ألا يدفعه دي هين إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد كان بإمكاني أن أكبر بشكل طبيعي .”
“ما سبب شرائكَ الكثير من الفاكهة ؟”
عندما دخلت اشتمت رائحة الكتب القديمة في كل المكان .
سأل دي هين بعدما تأكد من أن الخادمات غادرن ، وفتح عينيه بحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دي هين في وضع مريح للغاية ، وكان نوح يحاول ألا يدفعه دي هين إلى الخلف.
“لا يجب أن آتِ خالي الوفاض .”
كانت حياة آستر الماضية ، التي ارادتها أن تكون طبيعية أكثر من أي شخص آخر ، مؤلمة للغاية لدرجة أنها لم تكن ترغب في تذكر أي لحظة منها .
“لا بأس . يمكنكَ أن تأتي خالي الوفاض من الآن فصاعدًا .”
إنها شخص جميل جدًا ولا تبدوا على علاقة بها ، دان لديها نفس لون الشعر و العينان .
“آه ، هل هذا صحيح ؟”
توجه الاثنان إلى المكتب حيث بقى دي هين عادة أطول فترة.
على الرغم من أنه كان يحاول أن يكون محبوبًا ، إلا أن نواه كان محرجًا من دي هين البارد و سعل بخفة .
أخبرته آستر بصدق جميع القصص التي سمعتها من كاليد.
جوه يخبره أن يرحل إن قال الهراء ، لذا سرعان ما تحدث عن ما يريده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألم تعطيه الدم ؟”
“لم يعلن المعبد عن ذلك بعد ، لكن قبل أيام قليلة تم اختياري لأكون ولي العهد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما قامت آستر بإمالة وجهها للخلف حتى لا تتلف الصورة .
“تهاني الحارة .”
“شكرًا لكِ.”
عامل دي هين نواه بشكل غير مبالي و نبرة لا تعبر ما إن كان يهنئه أم لا .
“سأحميكِ . لا ، سأحمي جميع من في الدوقية الكبرى .”
“ومع ذلك ، لا أعرف لماذا تزور تريزيا كـخطوة أولى بعد أن أصبحت وليًا للعهد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت آستر شخصية راڤيان المثابرة أكثر من أي شخص آخر . ارتجفت شفتيها لأنها كانت قلقة .
كانت كلماته مليئة بالأشواك .
تطفلت آستر برأسها هي و دينيس و نظروا لسلال الفاكهة .
هذا لأن نواه ، كان يزور دي هين المولع بإبنته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نواه؟’
“لدىّ مستند يجب تسليمه بسرعة لذا أتيت لتسليمه بنفسي .”
“شكرًا لك شورو .”
سلم نواه الوثيقة و ألقى نظرة سريعة على دي هين .
“سأحميكِ . لا ، سأحمي جميع من في الدوقية الكبرى .”
–يتبع …
كانت دوروثي سعيدة للغاية وخرجت ومعها الوعاء الفارغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات