“نعم ، بالطبع .”
نظر كاليد إلى الأسفل للسيف المرصع بالجواهر و أغمض عينيه ، بدا و كأنه يفيض بالمشاعر .
فوجئ ديلبرت بكلمة حديقة ، لكنه أعتقد أنه لا بأس و أخذه إلى الحديقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن رأي الدوق براونز عن آستر جعله يتذكر سرًا لا يعرفه إلا هو .
لكن كان هناك صراخ من خلف المنزل .
لقد أزعجه أن يترك الدوق بمفرده لكنه أعتقد أن الأمر سيكون على ما يرام لأن هناك حراس يمرون من وقت لآخر .
لدغات الأفعى المتكررة للخدم جعلت وجه ديلبرت يتألم .
“إذا كنت ممتنًا يمكنكَ أن تطيعني في المستقبل .”
“لا ، من أُصيب ….”
“لا أملك .”
“أليس من المفترض أن تذهب ؟”
‘لقد وجدتها!’
شجع الدوق ديلبرت بنشاط الذي كان يبدوا و كأنه في ورطة بجانبه .
كانت تحية بسيطة لكن آستر لم تستطع الرفض لذا قامت بأخذ يده .
“هيا. أنا فقط أريد أن أمشي بمفردي لفترة من الوقت .
شعر چو-دي أن آستر لما تكن مرتاحة للدوق فتقدم و أخفى آستر عن ناظريه .
“….ثم سأعود بسرعة .”
بالتأكيد ، عرف كل من چو-دي و آستر من يكون ، حيث التقيا كثيرًا في الحفلات .
لقد أزعجه أن يترك الدوق بمفرده لكنه أعتقد أن الأمر سيكون على ما يرام لأن هناك حراس يمرون من وقت لآخر .
سأل براونز ملاحظًا أن إيڤان لم يكن مخلصًا جدًا ، لكنه كان يريد طلب شيء آخر .
بناء على كلمات دي هين أنه قد أرسل الأطفال للخارج لقد كان يأمل أن يقابل آستر بالصدفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدىّ شيء خاص أعهد به إليكَ فقط .”
ولم يمضِ وقت طويل حتى وجد طفلين يلعبان في الحديقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجميل رؤيتكما هنا .”
‘لقد وجدتها!’
كان هذا أعظم شرف للفرسان المقدسين اللذين دخلوا إلى المعبد ، هو خدمة القديسة بشكل مباشر .
تنهد براونز و سرعان ما دخل إلى الحديقة التي كانت آستر بها .
علما من والدهم أن الدوق براونز كان يزوره اليوم لكن لم يكونا يعلمان لماذا هو متواجد في الحديقة بدون والدهما .
“أوبا ، ألا تعتقد أن جبنة تريد أن تتسلق الشجرة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أنا ؟”
“الشجرة هذه ؟ هل هذا ممكن ؟”
تبعت آستر چو-دي و أومأت برأسها ثم تراجعت للخلف .
في الوقت نفسه ، كانت آستر وچو-دي يقضيان وقتًا ممتعًا في مراقبة جبنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى كاليد ركبتيه لراڤيان ، على الرغم من دهشته لأنها قامت بإختياره .
لكن عندما سمعت صوت الخطى رأت الدوق يقترب وتصلبت من الحرج .
بعد أيام قليلة ،
وجد چو-دي أيضًا الدوق براونز يقف أمام آستر و أمال رأسه متسائلاً عن سبب قدومه .
لم يرفع براونز عينه للحظة عن آستر منذ أن ظهرت أمامه .
طلب الدوق من كلاهما ألا يتفاجئا وسأل بصوت ودود قدر الإمكان .
من أجل زيادة قوتها ، كانت راڤيان تفكر في إختيار واحد مقرب من عائلة والدها .
“هل تتذكرني ؟”
سأل براونز ملاحظًا أن إيڤان لم يكن مخلصًا جدًا ، لكنه كان يريد طلب شيء آخر .
“….نعم ، أهلاً .”
عندما شاهد عيون آستر تلمع باللون الوردي و هي تختبيء خلف چو-دي ، امتلأت عيناه تدريجيًا بالدهشة .
بالتأكيد ، عرف كل من چو-دي و آستر من يكون ، حيث التقيا كثيرًا في الحفلات .
تنهد إيڤان بتعبير مؤسف للغاية و انتقلت المبادرة للجاتب الآخر .
تبعت آستر چو-دي و أومأت برأسها ثم تراجعت للخلف .
“نعم . أعتقد أنه سيكون من الجيد أن يكون بقربي شخص ما في نفس عمري .”
علما من والدهم أن الدوق براونز كان يزوره اليوم لكن لم يكونا يعلمان لماذا هو متواجد في الحديقة بدون والدهما .
لم يكن يعرف أنها القديسة الحقيقية و لم تكن تعرف سبب اهتمامه بها .
“من الجميل رؤيتكما هنا .”
“كاليد .”
لم يرفع براونز عينه للحظة عن آستر منذ أن ظهرت أمامه .
لكن كان هناك صراخ من خلف المنزل .
عندما شاهد عيون آستر تلمع باللون الوردي و هي تختبيء خلف چو-دي ، امتلأت عيناه تدريجيًا بالدهشة .
تبعًا لما رأته حتى الآن ، كان هناك حكم لجعله هكذا ، فلن يخونها أبدًا .
“ألن تقولا مرحبًا ؟”
نظرت آستر إلى الدوق بهدوء مندهشة من فعلت المفاجئة و غير قادرة على سحب يدها .
مد الدوق يده عمدًا لمصافحة چو-دي أولاً .
لكن عندما سمعت صوت الخطى رأت الدوق يقترب وتصلبت من الحرج .
ومرت اليد بشكل طبيعي إلى آستر .
حاول مرافقي الدوق اللذين كانوا يقفون في الخلف منعه لكن اقترب و تظاهر بمعرفته .
‘هل يجب أن أفعل هذا أيضًا ؟’
“هل تعرفني ؟”
كانت تحية بسيطة لكن آستر لم تستطع الرفض لذا قامت بأخذ يده .
وجد چو-دي أيضًا الدوق براونز يقف أمام آستر و أمال رأسه متسائلاً عن سبب قدومه .
للحظة ، نظر براونز إلى مؤخرة يد آستر ليرى ما إن كانت علامة وعي القديسة موجودة .
“ماذا تعني هذه الكلمات ؟”
ومع ذلك ، تمكنت آستر مؤخرًا من التحكم في وعيها و أخفته حتى لا يظهر أبدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قسم أمام الحاكم . لقد كان قسمًا مصونًا مقدسًا و مصونًا للذين كانوا يشاركون في المعبد .
‘إنها تبدوا بالتأكيد مثل كاثرين .’
لم يرفع براونز عينه للحظة عن آستر منذ أن ظهرت أمامه .
عندما نظر إلى آستر و تذكر كاثرين تحولت نظرته إلى نظرة باردة .
للحظة ، نظر براونز إلى مؤخرة يد آستر ليرى ما إن كانت علامة وعي القديسة موجودة .
‘إذا كانت إبنة كاثرين حقًا ، فبسبب هذه الفتاة راڤيان ….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قسم أمام الحاكم . لقد كان قسمًا مصونًا مقدسًا و مصونًا للذين كانوا يشاركون في المعبد .
الطفلة التي غيرت مصير راڤيان التي كانت يجب أن تصبح قديسة ، عندما فكر في الأمر أصبح غاضبًا .
مد الدوق يده عمدًا لمصافحة چو-دي أولاً .
حتى لو أخبرته كاثرين أن لديها طفلة لم يكن مرحب بها على الإطلاق في الدوقية .
رجل ذكي و سريع البديهة شعر و كأن لديه فرصة العمر حتى لو لم يكن يعرف التفاصيل .
لا ينبغي أن تُولد طفلة كاثرين التي كانت تدير مقهى فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديكِ ذكريات عن والدتكِ ؟”
كان يأسف بشدة لأنه لم يتأكد أنها كانت حامل في ذلك الوقت و أنها لم تجهض طفلها .
“شكرًا لاختياري ، لن يخيب ظنكِ أبدًا .”
أيضًا ، تابع كاثرين حتى النهاية ولقد ماتت بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أنا ؟”
أمسكت آستر بذراع چو-دي بإحكام لأن نظرة براونز كانت غير مريحة .
علما من والدهم أن الدوق براونز كان يزوره اليوم لكن لم يكونا يعلمان لماذا هو متواجد في الحديقة بدون والدهما .
‘كان الأمر كذلك في الحفلة الأخيرة .’
قبل الإنتقال إلى الإحتفال الذي أعقب هذا نادت راڤيان كاليد من بين الفرسان المقدسين و طلبته في غرفة منفصلة .
عندما التقت عيناها بعينه أدركت أنها لم تكن مخطئة و أنه في العادة ما ينظر لها في الحفلات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ينبغي أن تُولد طفلة كاثرين التي كانت تدير مقهى فقط .
لم يكن يعرف أنها القديسة الحقيقية و لم تكن تعرف سبب اهتمامه بها .
عندما صدر صوت راڤيان بشكل واضح اندفعت ضحكة صغيرة لأن هذا كان غير تقليدي .
شعر چو-دي أن آستر لما تكن مرتاحة للدوق فتقدم و أخفى آستر عن ناظريه .
كانت المسافة أيضًا قريبة جدًا لذا كان هناك جو غريب .
“ولكن لماذا أنتَ هنا و من المفترض أن تقابل والدي ؟”
“لا أملك .”
“أنا بالفعل سأغادر بعد أن أنهينا اللقاء ، أنا فقط أمشي لبعض الوقت .”
قال كريسبر رئيس الكهنة مشيرًا إلى الفرسان المقدسين الذين كانوا جالسين على التوالي .
“ثم امشِ ببطء . نحن سنغادر .”
“شكرًا لاختياري ، لن يخيب ظنكِ أبدًا .”
أمسكَ چو-دي آستر بنبرة ساخرة لكن الدوق تبعهم و أمسك بذراع آستر على عجل .
حتى كاليد كان في حيرة من أمره لأنه كان من الصعب عليه تصديق أنه تم أخذه .
“انتظري دقيقة!”
نظر براونز إلى إيڤان بسرعة و رد بلا مبالاة .
“……..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما التقت عيناها بعينه أدركت أنها لم تكن مخطئة و أنه في العادة ما ينظر لها في الحفلات .
نظرت آستر إلى الدوق بهدوء مندهشة من فعلت المفاجئة و غير قادرة على سحب يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشجرة هذه ؟ هل هذا ممكن ؟”
“هل لديكِ ذكريات عن والدتكِ ؟”
“أنا آسف ، هذا خطأي .”
للحظة التقت عيون براون و آستر بشكل صحيح .
بعد تلقي الوعد من إيڤان بزيارته ، ظهرت ابتساما على وجه براونز .
كانت المسافة أيضًا قريبة جدًا لذا كان هناك جو غريب .
أدركت آستر متأخرة و دفعت ذراعه بعيدًا .
“لا أملك .”
سأل براونز ملاحظًا أن إيڤان لم يكن مخلصًا جدًا ، لكنه كان يريد طلب شيء آخر .
أدركت آستر متأخرة و دفعت ذراعه بعيدًا .
“و…..”
لم يقف چو-دي مكتوف الأيدي و حدق بالدوق. لم تكن نظرة طفل ، لقد كانت نظرة دموية للغاية .
وضع رئيس الكهنة كريسبر تاجًا على رأس راڤيان و الذي لا يمكن أن يرتديه سوى القديسين و ابتسم بسعادة .
“لا تلمس آستر .”
قام رئيس الكهن كريسبر بتسليم السيوف المقدسة التي تم إعدادها مسبقًا للفرسان .
“أنا آسف ، هذا خطأي .”
بعد أن أكملت أخيرًا خطواتها لتصبح قديسة ، لم تتمكن راڤيام من احتمال السعادة و انفجرت دموعها .
سرعان ما قدم برانز الأعذار و حاول إضافة بعض الكلمات لكن چو-دي أخذ آستر بعيدًا في لحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم امشِ ببطء . نحن سنغادر .”
“هذا اللقيط .”
مد الدوق يده عمدًا لمصافحة چو-دي أولاً .
في ذلك الوقت ، اقترب إيڤان ببطء من الدوق الذي كان ينقر على لسانه .
‘إذا كانت إبنة كاثرين حقًا ، فبسبب هذه الفتاة راڤيان ….’
“أوه؟ الدوق براونز ؟ كيف أنتَ هنا ….!”
علما من والدهم أن الدوق براونز كان يزوره اليوم لكن لم يكونا يعلمان لماذا هو متواجد في الحديقة بدون والدهما .
حاول مرافقي الدوق اللذين كانوا يقفون في الخلف منعه لكن اقترب و تظاهر بمعرفته .
رجل ذكي و سريع البديهة شعر و كأن لديه فرصة العمر حتى لو لم يكن يعرف التفاصيل .
نظر براونز إلى إيڤان بسرعة و رد بلا مبالاة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومرت اليد بشكل طبيعي إلى آستر .
“هل تعرفني ؟”
تبعت آستر چو-دي و أومأت برأسها ثم تراجعت للخلف .
“نعم ، ليس هناك أحد في الإمبراطورية لا يعرف الدوق .”
نظر براونز إلى إيڤان بسرعة و رد بلا مبالاة .
“من تكون ؟”
نظرت آستر إلى الدوق بهدوء مندهشة من فعلت المفاجئة و غير قادرة على سحب يدها .
“أنا إيڤان ، طبيب في تريزيا .”
“….نعم ، أهلاً .”
شاهد إيڤان الذي كان يستريح في الحديقة الوضح برمته من خلف الشجرة .
وضع رئيس الكهنة كريسبر تاجًا على رأس راڤيان و الذي لا يمكن أن يرتديه سوى القديسين و ابتسم بسعادة .
رجل ذكي و سريع البديهة شعر و كأن لديه فرصة العمر حتى لو لم يكن يعرف التفاصيل .
“ماذا تعني هذه الكلمات ؟”
لأن رأي الدوق براونز عن آستر جعله يتذكر سرًا لا يعرفه إلا هو .
كان يأسف بشدة لأنه لم يتأكد أنها كانت حامل في ذلك الوقت و أنها لم تجهض طفلها .
“هل شعرت بشيء ما تجاه الآنسة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشجرة هذه ؟ هل هذا ممكن ؟”
عندما سمع كلمات إيڤان التي بدت وكأنه يعرف شيء ما اتسعت عيون الدوق و كأنها ستخرج من مكانها .
قبل الإنتقال إلى الإحتفال الذي أعقب هذا نادت راڤيان كاليد من بين الفرسان المقدسين و طلبته في غرفة منفصلة .
“ماذا تعني هذه الكلمات ؟”
“الآن كل ما عليكِ فعله هو أن تختاري فارس مقدس يخدم القديسة عن قرب .”
“فقط أنا أعرق القليل عنها .”
“اليوم أقسم أنا كاليد في حضرة الحاكم ، سأكرس كل حياتي للحاكم و معاونته القديسة .”
حتى أمام براونز ، لم يتردد إيڤان .
“لا ، من أُصيب ….”
“قل لي ما الأمر .”
نظرت آستر إلى الدوق بهدوء مندهشة من فعلت المفاجئة و غير قادرة على سحب يدها .
“لا يمكن هذا … أنا طبيب دوقية تريزيا لذا لا يمكنني الكشف عن المعلومات الخاصة بأسيادي .”
“أنا إيڤان ، طبيب في تريزيا .”
تنهد إيڤان بتعبير مؤسف للغاية و انتقلت المبادرة للجاتب الآخر .
“كاليد .”
سأل براونز ملاحظًا أن إيڤان لم يكن مخلصًا جدًا ، لكنه كان يريد طلب شيء آخر .
ابتسمت راڤيان و ربتت على كتف كاليد .
“ماذا تريد ؟”
على الرغم من أنها كانت مندفعة بعض الشيء إلا أن كاليد كان من المحتمل أن يكون واعدًا .
“سيكون من الأفضل لو تمكنت من دخول المعبد .”
في الوقت نفسه ، كانت آستر وچو-دي يقضيان وقتًا ممتعًا في مراقبة جبنة .
“…..تعال و ستجدني هناك .”
حتى لو أخبرته كاثرين أن لديها طفلة لم يكن مرحب بها على الإطلاق في الدوقية .
هذا المكان لم يكن جيدًا لتبادل التفاصيل .
شعر چو-دي أن آستر لما تكن مرتاحة للدوق فتقدم و أخفى آستر عن ناظريه .
بعد تلقي الوعد من إيڤان بزيارته ، ظهرت ابتساما على وجه براونز .
فوجئ ديلبرت بكلمة حديقة ، لكنه أعتقد أنه لا بأس و أخذه إلى الحديقة .
يبدوا أن السحب القاتمة قد تلاشت قليلاً من السماء .
لدغات الأفعى المتكررة للخدم جعلت وجه ديلبرت يتألم .
***
ابتسمت راڤيان و ربتت على كتف كاليد .
بعد أيام قليلة ،
نادت راڤيان أسماء الرجال الثلاثة اللذين قد ذكرتهم للكنهة من قبل واحدًا تلو الآخر .
أُقيم حفل كبير داخل المعبد لتعيين القديسة راڤيان .
قبل الإنتقال إلى الإحتفال الذي أعقب هذا نادت راڤيان كاليد من بين الفرسان المقدسين و طلبته في غرفة منفصلة .
بمباركة الجميع ، تم إدراج راڤيان على إنها القديسة الخامسة عشر .
نظر براونز إلى إيڤان بسرعة و رد بلا مبالاة .
ركعت راڤيان التي صعدت على المذبح بمظهرها الرائع على ركبتيها و أخبرت الحاكم أنها أصبحت القديسة .
“من فضلكِ تحدثي .”
“مبارك ، هذه حقًا مجرد البداية .”
علما من والدهم أن الدوق براونز كان يزوره اليوم لكن لم يكونا يعلمان لماذا هو متواجد في الحديقة بدون والدهما .
وضع رئيس الكهنة كريسبر تاجًا على رأس راڤيان و الذي لا يمكن أن يرتديه سوى القديسين و ابتسم بسعادة .
طلب الدوق من كلاهما ألا يتفاجئا وسأل بصوت ودود قدر الإمكان .
“سأبذل قصارى جهدي . أيها الكهنة ، برجاء مساعدتي أكثر في المستقبل .”
لقد كانوا فرسانًا مقدسين تم تحديدهم بشكل سياسي بسبب عائلاتهم و مهاراتهم .
بعد أن أكملت أخيرًا خطواتها لتصبح قديسة ، لم تتمكن راڤيام من احتمال السعادة و انفجرت دموعها .
“سيكون من الأفضل لو تمكنت من دخول المعبد .”
حتى لو لم يكن هذا الوضع بسبب قدراتها الخاصة ، فقد كانت في حالة سكر من شعورها بالإنجاز أنها وصلت إلى الوضع الذي كانت تحلم به طوال حياتها .
بعد أن أكملت أخيرًا خطواتها لتصبح قديسة ، لم تتمكن راڤيام من احتمال السعادة و انفجرت دموعها .
“الآن كل ما عليكِ فعله هو أن تختاري فارس مقدس يخدم القديسة عن قرب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى كاليد ركبتيه لراڤيان ، على الرغم من دهشته لأنها قامت بإختياره .
قال كريسبر رئيس الكهنة مشيرًا إلى الفرسان المقدسين الذين كانوا جالسين على التوالي .
لمعت عيون كاليد من فكرة أنه أصبح فارس مقدس و تلقى مهمته الأولى .
كان هذا أعظم شرف للفرسان المقدسين اللذين دخلوا إلى المعبد ، هو خدمة القديسة بشكل مباشر .
“هيا. أنا فقط أريد أن أمشي بمفردي لفترة من الوقت .
لذلك كان هناك نظرة متوترة على الوجوه المهيبة للفرسان المقدسين في إنتظار دعوة راڤيان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديكِ ذكريات عن والدتكِ ؟”
“أليكس ، كارل ، ديڤيد .”
فوجئ ديلبرت بكلمة حديقة ، لكنه أعتقد أنه لا بأس و أخذه إلى الحديقة .
نادت راڤيان أسماء الرجال الثلاثة اللذين قد ذكرتهم للكنهة من قبل واحدًا تلو الآخر .
“ماذا تعني هذه الكلمات ؟”
لقد كانوا فرسانًا مقدسين تم تحديدهم بشكل سياسي بسبب عائلاتهم و مهاراتهم .
حتى لو أخبرته كاثرين أن لديها طفلة لم يكن مرحب بها على الإطلاق في الدوقية .
عندما تمت مناداة أسماءهم خرجوا و ضحكوا و كأنهم كانوا يتوقعون ذلك .
“من تكون ؟”
“و…..”
نظرت آستر إلى الدوق بهدوء مندهشة من فعلت المفاجئة و غير قادرة على سحب يدها .
واحد فقط من كل أربعة . كانت القديسة قادرة على تحديد فارس بنفسها ليجلس في مكان الفارس المقدس الغير محدد .
حتى لو أخبرته كاثرين أن لديها طفلة لم يكن مرحب بها على الإطلاق في الدوقية .
من أجل زيادة قوتها ، كانت راڤيان تفكر في إختيار واحد مقرب من عائلة والدها .
نظرت آستر إلى الدوق بهدوء مندهشة من فعلت المفاجئة و غير قادرة على سحب يدها .
ومع ذلك غيرت رأيها عندما نظرت لوجوه الفرسان و لقد لفت انتباهها واحد من بينهم .
“هل شعرت بشيء ما تجاه الآنسة ؟”
“كاليد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما صدر صوت راڤيان بشكل واضح اندفعت ضحكة صغيرة لأن هذا كان غير تقليدي .
“أنا آسف ، هذا خطأي .”
“أ-أنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدىّ شيء خاص أعهد به إليكَ فقط .”
حتى كاليد كان في حيرة من أمره لأنه كان من الصعب عليه تصديق أنه تم أخذه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركعت راڤيان التي صعدت على المذبح بمظهرها الرائع على ركبتيها و أخبرت الحاكم أنها أصبحت القديسة .
“هل الأمر بخير ؟ كاليد لايزال عليه التدرب أكثر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديكِ ذكريات عن والدتكِ ؟”
“نعم . أعتقد أنه سيكون من الجيد أن يكون بقربي شخص ما في نفس عمري .”
حتى كاليد كان في حيرة من أمره لأنه كان من الصعب عليه تصديق أنه تم أخذه .
على الرغم من أنها كانت مندفعة بعض الشيء إلا أن كاليد كان من المحتمل أن يكون واعدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومرت اليد بشكل طبيعي إلى آستر .
لم يكن قد بلغ سن الرشد بعد , لذا بالمقارنة مع الكبار لقد كانت مهاراته جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم يكن هذا الوضع بسبب قدراتها الخاصة ، فقد كانت في حالة سكر من شعورها بالإنجاز أنها وصلت إلى الوضع الذي كانت تحلم به طوال حياتها .
‘هو أيضًا مخلص .’
لقد أزعجه أن يترك الدوق بمفرده لكنه أعتقد أن الأمر سيكون على ما يرام لأن هناك حراس يمرون من وقت لآخر .
تبعًا لما رأته حتى الآن ، كان هناك حكم لجعله هكذا ، فلن يخونها أبدًا .
ابتسمت راڤيان و ربتت على كتف كاليد .
صعد كاليد بتعبير صعب على وجهه و ركع بجانب الفرسان الثلاثة الآخرين .
“و…..”
“اليوم أقسم أنا كاليد في حضرة الحاكم ، سأكرس كل حياتي للحاكم و معاونته القديسة .”
عندما نظر إلى آستر و تذكر كاثرين تحولت نظرته إلى نظرة باردة .
قسم أمام الحاكم . لقد كان قسمًا مصونًا مقدسًا و مصونًا للذين كانوا يشاركون في المعبد .
عندما صدر صوت راڤيان بشكل واضح اندفعت ضحكة صغيرة لأن هذا كان غير تقليدي .
قام رئيس الكهن كريسبر بتسليم السيوف المقدسة التي تم إعدادها مسبقًا للفرسان .
“انتظري دقيقة!”
نظر كاليد إلى الأسفل للسيف المرصع بالجواهر و أغمض عينيه ، بدا و كأنه يفيض بالمشاعر .
أدركت آستر متأخرة و دفعت ذراعه بعيدًا .
بعد ذلك ، تم الإنتهاء من مراسم التعيين بعد بعض الإجراءات الإضافية .
قال كريسبر رئيس الكهنة مشيرًا إلى الفرسان المقدسين الذين كانوا جالسين على التوالي .
قبل الإنتقال إلى الإحتفال الذي أعقب هذا نادت راڤيان كاليد من بين الفرسان المقدسين و طلبته في غرفة منفصلة .
“هيا. أنا فقط أريد أن أمشي بمفردي لفترة من الوقت .
أحنى كاليد ركبتيه لراڤيان ، على الرغم من دهشته لأنها قامت بإختياره .
‘لقد وجدتها!’
“شكرًا لاختياري ، لن يخيب ظنكِ أبدًا .”
“هل الأمر بخير ؟ كاليد لايزال عليه التدرب أكثر .”
كانت العيون التي تنظر إلى راڤيان مليئة بالثقة ، لقد كان لايزال بريئًا و عاطفيًا .
“انتظري دقيقة!”
“إذا كنت ممتنًا يمكنكَ أن تطيعني في المستقبل .”
شعر چو-دي أن آستر لما تكن مرتاحة للدوق فتقدم و أخفى آستر عن ناظريه .
ابتسمت راڤيان و ربتت على كتف كاليد .
نظر براونز إلى إيڤان بسرعة و رد بلا مبالاة .
“لدىّ شيء خاص أعهد به إليكَ فقط .”
‘هل يجب أن أفعل هذا أيضًا ؟’
“من فضلكِ تحدثي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قسم أمام الحاكم . لقد كان قسمًا مصونًا مقدسًا و مصونًا للذين كانوا يشاركون في المعبد .
لمعت عيون كاليد من فكرة أنه أصبح فارس مقدس و تلقى مهمته الأولى .
لكن عندما سمعت صوت الخطى رأت الدوق يقترب وتصلبت من الحرج .
“هل تعرف داينا ؟”
–يتبع….
–يتبع….
لكن كان هناك صراخ من خلف المنزل .
تبعت آستر چو-دي و أومأت برأسها ثم تراجعت للخلف .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		