“هل نصنع خاتماً من هذا و نتشاركه معاً ؟”
كان من المفترض أن تكون عاجزة تماماً عن تخيل نفسها في الماضي .
“لماذا ؟”
اعتقدت آستر أن هناكَ شيء غريب ولمست الأرض .
عندما رأى نواه التعبير الذي كان على وجه آستر أنها لم تكن تعرف السبب حقاً ، أحنى رأسه .
“لا أعلم أنتَ لن تأتي على أى حال .”
“…لا ، هل يُمكنني أن آخذ هذا ؟”
كمأ قال نواه ، لقد كان الأمر بلا معنى معنى بالنظر إلى أصله كأمير ، الذي فقد هويته ، و آستر التي كانت يتيمة وتبناها الدوق الأكبر .
“لقد حصلتَ عليه لذا خذه .”
إنتظرت آستر الكلمات القادمة خشية من أن يقول شيئاً سيئاً .
“شكراً .”
“حسناً ، يُمكننا فعل هذا لاحقاً .”
نظرَ نواه إلى الماسة في الشمس و إلى ماكان يُفكر فيه و أعاد الماسة إلى جيبه .
“أنتِ بالتأكيد سترقصين معي ، صحيح ؟”
‘إنها ماسة حقاً .’
أمسكت آستر بعض التربة ووضعتها على يد نواه بينما سحبت يدها و نفضت عنها التراب .
حتى نواه الذي بدى و كأنه ليس لديه رغبة في المجوهرات بدى لآستر جشعاً للماس و اومأت برأسها .
“لا تقلقي . ستكونين أفضل آنسة اليوم ، فقط إفردي كتفيكِ .”
“آستر ، إنظري للسماء ، الجو مشمس جداً اليوم .”
ابتسم ڤيكتور و أدار عينيه .
“السماء ؟”
“لا أعلم أنتَ لن تأتي على أى حال .”
استمعت آستر لنواه و نظرت للسماء التي لم تكن مهتمة بها .
“نواه ، هل تعلم ؟”
بدون غيوم ، لقد كانت السماء زرقاء بما يكفي لجعل عيونها تتألم .
“هل نصنع خاتماً من هذا و نتشاركه معاً ؟”
بينما كانت تحدق بهدوء في السماء خطرت دولوريس على بالها .
“نعم ، أتمنى لكِ مسيرة جيدة .”
“نواه ، هل تعلم ؟”
استدارت آستر لتغادر قاعة المعرص و ودعت ديلبرت .
أدار نواه رأسه للجانب ليستمع إلى حديث آستر .
“لا ، لا يجب عليكَ هذا .”
“ماذا ؟”
“ماذا ؟”
“هناكَ أمير لديه نفس المرض مثلكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن رأى دي هين آستر رفع يدها و عانقها .
تجمد .
“أعلم .”
“…من أين سمعتِ هذا ؟”
‘هل اخطأت ؟’
“عندما ذهبت لغرفة الملابس لأحضر ثوبي .”
بينما كانت تحدق بهدوء في السماء خطرت دولوريس على بالها .
“ألم تسمعي شيء آخر ؟ مثل الإسم ….”
أمسكت آستر بعض التربة ووضعتها على يد نواه بينما سحبت يدها و نفضت عنها التراب .
“لا . لم أسأل .”
“ألم تسمعي شيء آخر ؟ مثل الإسم ….”
شعر نواه بالإرتياح عندما قالت آستر ذلك و لم يسأل المزيد .
علاوة على ذلكَ ، لقد كانت مفتوحة من جميع الجوانب لذا يُمكنكَ رؤية ما في الداخل من جميع الجهات لقد كان بإمكانها رؤية من يجلس في الداخل .
“أعلم .”
كانت جميع اللوحات معلقة فقط هذه اللوحة كانت مُغطاة .
شعرت آستر أن صوت نواه قد خمد و أدارت رأسها .
كان دي هين على وشكِ وضع آستر في العربة لكن چو-دي و دينيس اللذان ركبا مدا أيديهما في نفس الوقت .
لم يبدوا فقط ضعيفاً و لكنه كان يلعق شفتيه كالشخص المتوتر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشكركِ على السماح لي برؤية اللوحة أردت فقط شكركِ .”
‘هل اخطأت ؟’
لكن نواه الذي إتخذ قراره بالفعل مال نحو آستر و تحدث ببطء .
تراجعت آستر فجأة بسبب التغير المفاجئ في مزاج نواه .
تجمد .
نظر نواه لآستر لفترة طويلة بدون أن ينطق بكلمة واحدة ثم فتح فمه .
“بالتأكيد .”
“هناك شيء لم أخبركِ به .”
أثناء السير نحو البوابة الرئيسية حيث تكون العربة ، إمتدح ڤيكتور آستر لكونها جميلة .
كان الأمر جدياً جداً و لقد كان صوته غير مألوف ، مثل نواه الذي كان يتحدث بدون إبتسامة .
“أنتِ بالتأكيد سترقصين معي ، صحيح ؟”
اعتقدت آستر أن هناكَ شيء غريب ولمست الأرض .
لقد سمع عن اللوحة من آستر ، لكن عندما شاهدها بنفسه توقف كما لو أنه قد تم صعقه بالبرق .
“لا ، لا يجب عليكَ هذا .”
لم يبدوا فقط ضعيفاً و لكنه كان يلعق شفتيه كالشخص المتوتر .
إذا كان هناكَ شيء لا تريد قوله فلا داع لهذا ، لقد كان لدى آستر أيضاً الكثير من الأشياء التي تخفيها عن نواه .
“نعم . هيا بنا .”
“أنا أريد .”
“هل أنتِ جاهزة ؟”
لكن نواه الذي إتخذ قراره بالفعل مال نحو آستر و تحدث ببطء .
بعد أن شعرت بالخجل فتحت آستر فمها .
“هذا الأمير هو أنا .”
“…ماذا ؟”
“…ماذا ؟”
“سترى ، هيه ! آستر ! أنا أم دينيس إختارى بسرعة .”
“أنا الأمير السابع . أنا الآن في موقف أنني فقدت هويتي لأنه تم طردي من القصر على أى حال .”
فحص نواه وضع يد آستر وزحف إلى جانبها .
لم تُتح له فرصة التحدث لكنه لم يرغب في إخفاء الأمر منذ البداية .
كانت عيون ديلبرت التي تنظر لآستر ودودة و دافئة .
‘أمير ؟’
“لا ، لا يجب عليكَ هذا .”
نظرت آستر إلى نواه بصراحة ، متسائلة عما إن كانت قد سمعت الأمر بشكل صحيح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما حان الوقت لبدأ المسيرة .
الآن بعد أن نظرت له ، لقد بدى وجه نواه أنيقاً . لا ، لا تعرف لقد كان مغطى بالتراب بالفعل .
“لا . لم أسأل .”
“…….”
صُدم ليلة أمس عندما رفع عنها القماش لعرض اللوحة و فحص حالتها .
لا أصدق أنه تم تبنيني من قبل الدوق الأكبر و أصبحت صديقة للأمير .
“لقد فوجئت … لكن لا بأس .”
كان من المفترض أن تكون عاجزة تماماً عن تخيل نفسها في الماضي .
“لماذا ؟”
“هل أنتِ متفاجئة ؟ أنا آسف لأنني لم أخبركِ .”
علاوة على ذلكَ ، لقد كانت مفتوحة من جميع الجوانب لذا يُمكنكَ رؤية ما في الداخل من جميع الجهات لقد كان بإمكانها رؤية من يجلس في الداخل .
كان نواه مضطرباً بعد رؤية وجه آستر الخائف . لقد كان خائفاً من أن تتأذى .
فحص نواه وضع يد آستر وزحف إلى جانبها .
“لقد فوجئت … لكن لا بأس .”
استدارت آستر لتغادر قاعة المعرص و ودعت ديلبرت .
ومع ذلكَ ، هزت آستر رأسها بسرعة بعدما استعادت الإستقرار بشكل غير متوقع و بسرعة و حدقت في نواه .
“لماذا ؟”
“أنتَ فقط لم تخبرني .”
أخيراً ، إنه عيد ميلاد التوأم .
بالتفكير في الأمر ، لم يقل نواه أبداً أنه كان أميراً ، لكن لم يقل أنه ليس أميراً .
“الرقصة الأولى لها معنى ، لذا إنتظري و أرقصي معي لاحقاً .”
بالنظر إلى أن دي هين هو من قدم آستر لنواه لتقوم برسمه فلقد كانت حمقاء لعدم معرفة هذا من البداية .
لقد سمع عن اللوحة من آستر ، لكن عندما شاهدها بنفسه توقف كما لو أنه قد تم صعقه بالبرق .
ولقد كان هناكَ الكثير من الأشياء التي لم تقولها آستر لنواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وضع الماس في كل مكان في العربة .”
“هناكَ الكثير من الأشياء التي لم أخبركَ بها أيضاً .”
كان الأمر جدياً جداً و لقد كان صوته غير مألوف ، مثل نواه الذي كان يتحدث بدون إبتسامة .
زفرت آستر و لمست الأرض . بينما كانت تشيك يدهل حفرت التربة بين أصابعها .
“لماذا ؟”
“وماذا عن هذا ؟”
تجمد .
فحص نواه وضع يد آستر وزحف إلى جانبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت رائعة . لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى في حياتي أنا الذي أبلغ ال ٥٤ التي أبكي فيها أمام لوحة .”
لم يكن لديه الشجاعة لإمساك الأيدي لكن كان هناكَ مسافة صغيرة بين الأصابع الصغيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ليس دينيس . أمسكِ يدي .”
“لنخبر بعضنا البعض بالأشياء التي لم نقلها .”
بعد أن شعرت بالخجل فتحت آستر فمها .
“لا أريد .”
“حسناً .”
أمسكت آستر بعض التربة ووضعتها على يد نواه بينما سحبت يدها و نفضت عنها التراب .
كان الأمر جدياً جداً و لقد كان صوته غير مألوف ، مثل نواه الذي كان يتحدث بدون إبتسامة .
“حسناً ، يُمكننا فعل هذا لاحقاً .”
أمسكت آستر بعض التربة ووضعتها على يد نواه بينما سحبت يدها و نفضت عنها التراب .
نواه الذي تم رفضه أحنى رأسه وقال أنه مُستاء و لكن سرعان ما تعافى و إبتسم لآستر .
“أراكَ لاحقاً .”
بفضل مزاح نواه عاد الجو الذي كان محرجاً لفترة من الوقت إلى طبيعته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر تنظر للعربة بذهول و في نفس الوقت خرج دينيس و چو-دي و دي هين .
كمأ قال نواه ، لقد كان الأمر بلا معنى معنى بالنظر إلى أصله كأمير ، الذي فقد هويته ، و آستر التي كانت يتيمة وتبناها الدوق الأكبر .
أُقيمت حفلة عيد الميلاد في فترة بعد الظهر .
قررت آستر أن تعامل نواه بنفس الطريقة التي يعاملها بها .
“أنتَ فقط لم تخبرني .”
“ستُقام الحفلة قريباً ، صحيح ؟”
مع ذلك لم تكره مدح ديلبتر و ابتسمت .
“نعم . الأسبوع المقبل .”
“لقد حصلتَ عليه لذا خذه .”
“ماذا سوف ترتدين في ذلكَ اليوم ؟”
بدون غيوم ، لقد كانت السماء زرقاء بما يكفي لجعل عيونها تتألم .
وصفت له الفستان و لقد كان نواه حزيناً لأنه لن يستطيع أن يراه بنفسه .
أمسكت آستر بعض التربة ووضعتها على يد نواه بينما سحبت يدها و نفضت عنها التراب .
“لا تدعي أحد يطلب منكِ أن يكون شريكاً لكِ .”
“وماذا عن هذا ؟”
“لماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما ذهبت لغرفة الملابس لأحضر ثوبي .”
“الرقصة الأولى لها معنى ، لذا إنتظري و أرقصي معي لاحقاً .”
“ألم تخبر أبي ؟”
نظرت آستر له و توهج وجهها .
لوح ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر لها عندما رآها قادمة .
“لا أعلم أنتَ لن تأتي على أى حال .”
على الرغم من أنها كانت لوحة رسمتها بشكل خاص ، إلا أنها قد إضطرت لعرضها على ديلبرت المسؤول عن كل شيء هنا .
نهضت آستر و قامت بنفض فستانها ثم ذهبت إلى أسفل التل حيث كانت دوروثي و ڤيكتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت آستر ووقف أمام أكبر اللوحات .
شعرت و كأنها قد قضت الكثير من الوقت مع نواه . كان من الخطر أن يكونا معاً أكثر .
بالتفكير في الأمر ، لم يقل نواه أبداً أنه كان أميراً ، لكن لم يقل أنه ليس أميراً .
لوح ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر لها عندما رآها قادمة .
كانت عيون ديلبرت التي تنظر لآستر ودودة و دافئة .
“لقد وضع الماس في كل مكان في العربة .”
ابتسم ڤيكتور و أدار عينيه .
“نعم . هيا بنا .”
أمسكت آستر بعض التربة ووضعتها على يد نواه بينما سحبت يدها و نفضت عنها التراب .
“وجهكِ أحمر … هل بالغتِ ؟”
قررت آستر أن تعامل نواه بنفس الطريقة التي يعاملها بها .
“أحمر ! لا ، لقد رأيت الأمر بشكل خاطىء .”
“نعم ، أتمنى لكِ مسيرة جيدة .”
غطت آستر خديها متجنبة قلق ڤيكتور ، لقد كانت تريد إخفاء تلكَ الخدود الحمراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السماء ؟”
ونواه الذي تبعها بسرعة ،
“لا أريد .”
“أنتِ بالتأكيد سترقصين معي ، صحيح ؟”
حتى نواه الذي بدى و كأنه ليس لديه رغبة في المجوهرات بدى لآستر جشعاً للماس و اومأت برأسها .
حتى بعد دخولها إلى العربة ، تكررت نفس الكلمات في أذن آستر .
الآن بعد أن إعتادت آستر على سلوك دي هين اومأت آستر برأسها بدون ذعر .
***
“لا تقلقي . ستكونين أفضل آنسة اليوم ، فقط إفردي كتفيكِ .”
أخيراً ، إنه عيد ميلاد التوأم .
حتى نواه الذي بدى و كأنه ليس لديه رغبة في المجوهرات بدى لآستر جشعاً للماس و اومأت برأسها .
نظراً لأنه كان اليوم الذي كانوا ينتظرونه جميعاً و يستعدون له لفترة طويلة ، كان الجو العام للدوقية الكبرى حماسياً .
وجد كبير الخدم ديلبرت الذي جاء لتفقد المعرض آستر و اقترب منها .
أُقيمت حفلة عيد الميلاد في فترة بعد الظهر .
استمعت آستر لنواه و نظرت للسماء التي لم تكن مهتمة بها .
كان هذا بالضيط ما وضعه دي هين في الجدول الزمني لتحية الناس في القرية أثناء التجول بالقرب من القلعة .
“…ماذا ؟”
خرجت آستر التي أنهت ارتداء ملابسها في الصباح الباكر ، مبكراً قليلاً لتزور قاعة المعرض قبل الذهاب إلى المسيرة .
استدارت آستر لتغادر قاعة المعرص و ودعت ديلبرت .
عُلقت لوحات آستر في مساحة كبيرة ، عند بدأ الحفل كان من المُقرر إفتتاح هذا المكان ايضاً .
“هل نصنع خاتماً من هذا و نتشاركه معاً ؟”
سارت آستر ووقف أمام أكبر اللوحات .
الآن بعد أن إعتادت آستر على سلوك دي هين اومأت آستر برأسها بدون ذعر .
كانت جميع اللوحات معلقة فقط هذه اللوحة كانت مُغطاة .
لقد جعلته اللوحة بشعر بالقداسة بمجرد النظر لها و ذكرته بمعنى الأسرة .
“آنستي .”
“لا . لم أسأل .”
وجد كبير الخدم ديلبرت الذي جاء لتفقد المعرض آستر و اقترب منها .
كان الأمر جدياً جداً و لقد كان صوته غير مألوف ، مثل نواه الذي كان يتحدث بدون إبتسامة .
“هل أنتَ هنا ؟”
“وماذا عن هذا ؟”
“نعم ، لقد رأيت اللوحة .”
“لا ، لا يجب عليكَ هذا .”
على الرغم من أنها كانت لوحة رسمتها بشكل خاص ، إلا أنها قد إضطرت لعرضها على ديلبرت المسؤول عن كل شيء هنا .
“شكراً للإله .”
“ألم تخبر أبي ؟”
عُلقت لوحات آستر في مساحة كبيرة ، عند بدأ الحفل كان من المُقرر إفتتاح هذا المكان ايضاً .
“بالطبع ، أنا أُبقيها سراً مُطلقاً .”
“لا تقلقي . ستكونين أفضل آنسة اليوم ، فقط إفردي كتفيكِ .”
ضحك ديلبرت عندما رأى أن آستر كانت تلف عينيها كما لو كانت قلقة .
كان نواه مضطرباً بعد رؤية وجه آستر الخائف . لقد كان خائفاً من أن تتأذى .
“جلالته لا يعرف شيئاً إلا عن معرض اللوحات الخاص بالآنسة الشابة .”
“لقد فوجئت … لكن لا بأس .”
كانت عيون ديلبرت التي تنظر لآستر ودودة و دافئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأنه كان اليوم الذي كانوا ينتظرونه جميعاً و يستعدون له لفترة طويلة ، كان الجو العام للدوقية الكبرى حماسياً .
“هل يُمكنكَ أن تخبرني من فضلكَ كسف شعرت عندما رأيت اللوحة ؟”
“…قليلاً .”
“بالتأكيد .”
بينما كانت تحدق بهدوء في السماء خطرت دولوريس على بالها .
إنتظرت آستر الكلمات القادمة خشية من أن يقول شيئاً سيئاً .
إنتظرت آستر الكلمات القادمة خشية من أن يقول شيئاً سيئاً .
“لقد كانت رائعة . لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى في حياتي أنا الذي أبلغ ال ٥٤ التي أبكي فيها أمام لوحة .”
“آنستي .”
صُدم ليلة أمس عندما رفع عنها القماش لعرض اللوحة و فحص حالتها .
“حسناً .”
لقد سمع عن اللوحة من آستر ، لكن عندما شاهدها بنفسه توقف كما لو أنه قد تم صعقه بالبرق .
ولقد كان هناكَ الكثير من الأشياء التي لم تقولها آستر لنواه .
بصفته عضواً في تريزيا لقد كان غارقاً في اللوحات ، لكن ظهر شعور أكثر جوهرية .
“أراكَ لاحقاً .”
لقد جعلته اللوحة بشعر بالقداسة بمجرد النظر لها و ذكرته بمعنى الأسرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً .”
“أشكركِ على السماح لي برؤية اللوحة أردت فقط شكركِ .”
“أراكَ لاحقاً .”
بعد أن شعرت بالخجل فتحت آستر فمها .
أخيراً ، إنه عيد ميلاد التوأم .
“أنا سعيدة للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد رأيت اللوحة .”
مع ذلك لم تكره مدح ديلبتر و ابتسمت .
لكن نواه الذي إتخذ قراره بالفعل مال نحو آستر و تحدث ببطء .
“هل … ستُعجب أبي و أخواي ؟”
إذا كان هناكَ شيء لا تريد قوله فلا داع لهذا ، لقد كان لدى آستر أيضاً الكثير من الأشياء التي تخفيها عن نواه .
“أضمن لكِ ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناكَ الكثير من الأشياء التي لم أخبركَ بها أيضاً .”
“شكراً للإله .”
“هل يُمكنكَ أن تخبرني من فضلكَ كسف شعرت عندما رأيت اللوحة ؟”
كانت لاتزال قلقة لذا ألقت نظرة على اللوحة مرة أخرى وجاء ڤيكتور لأخذ آستر .
حتى نواه الذي بدى و كأنه ليس لديه رغبة في المجوهرات بدى لآستر جشعاً للماس و اومأت برأسها .
“آنستي ، يجب أن نذهب الآن .”
بدون غيوم ، لقد كانت السماء زرقاء بما يكفي لجعل عيونها تتألم .
“حسناً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر له و توهج وجهها .
سرعان ما حان الوقت لبدأ المسيرة .
“لماذا ؟”
استدارت آستر لتغادر قاعة المعرص و ودعت ديلبرت .
كانت جميع اللوحات معلقة فقط هذه اللوحة كانت مُغطاة .
“أراكَ لاحقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد رأيت اللوحة .”
“نعم ، أتمنى لكِ مسيرة جيدة .”
“أنا سعيدة للغاية .”
أثناء السير نحو البوابة الرئيسية حيث تكون العربة ، إمتدح ڤيكتور آستر لكونها جميلة .
“…….”
لكن هذا المدح لم يصل إلى آستر لكونها مشغولة بالتفكير بالمسيرة . سألها ڤيكتور الذي لاحظ هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سوف ترتدين في ذلكَ اليوم ؟”
“هل أنتِ قلقة ؟”
“نعم ، أنا مستعدة .”
“…قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ليس دينيس . أمسكِ يدي .”
“لا تقلقي . ستكونين أفضل آنسة اليوم ، فقط إفردي كتفيكِ .”
“هل أنتِ جاهزة ؟”
عند سماع هذه النصيحة قامت آستر بتقويم أكتافها المتيبسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سوف ترتدين في ذلكَ اليوم ؟”
“شكراً .”
ضحك ديلبرت عندما رأى أن آستر كانت تلف عينيها كما لو كانت قلقة .
ابتسم ڤيكتور و أدار عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تُتح له فرصة التحدث لكنه لم يرغب في إخفاء الأمر منذ البداية .
“العربة هناك .”
وصفت له الفستان و لقد كان نواه حزيناً لأنه لن يستطيع أن يراه بنفسه .
كانت العربة المُعدة أمام الباب أكثر روعة من المعتاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر تنظر للعربة بذهول و في نفس الوقت خرج دينيس و چو-دي و دي هين .
علاوة على ذلكَ ، لقد كانت مفتوحة من جميع الجوانب لذا يُمكنكَ رؤية ما في الداخل من جميع الجهات لقد كان بإمكانها رؤية من يجلس في الداخل .
نظرت آستر إلى نواه بصراحة ، متسائلة عما إن كانت قد سمعت الأمر بشكل صحيح .
كانت آستر تنظر للعربة بذهول و في نفس الوقت خرج دينيس و چو-دي و دي هين .
اعتقدت آستر أن هناكَ شيء غريب ولمست الأرض .
كان هذا هو اليوم الذي يرتدي فيه الجميع ملابسهم بعناية ، إنعكست هالتهم من خلفهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأنه كان اليوم الذي كانوا ينتظرونه جميعاً و يستعدون له لفترة طويلة ، كان الجو العام للدوقية الكبرى حماسياً .
كان دي هين و أبناءه التوأم اللذان يُشبهانه رائعين للغاية لدرجة أن لا أحد يُمكنه أن ينظر بعيداً عنهم ، لقد كانو مثاليين .
إنتظرت آستر الكلمات القادمة خشية من أن يقول شيئاً سيئاً .
على الرغم من أنها لم تعد تشعر بشعور التنافر نحوهم إلا أنها شعرت بالغرابة لوجودها بجانبهم .
“أنتِ بالتأكيد سترقصين معي ، صحيح ؟”
“هل أنتِ جاهزة ؟”
لقد سمع عن اللوحة من آستر ، لكن عندما شاهدها بنفسه توقف كما لو أنه قد تم صعقه بالبرق .
بمجرد أن رأى دي هين آستر رفع يدها و عانقها .
بالنظر إلى أن دي هين هو من قدم آستر لنواه لتقوم برسمه فلقد كانت حمقاء لعدم معرفة هذا من البداية .
الآن بعد أن إعتادت آستر على سلوك دي هين اومأت آستر برأسها بدون ذعر .
كان نواه مضطرباً بعد رؤية وجه آستر الخائف . لقد كان خائفاً من أن تتأذى .
“نعم ، أنا مستعدة .”
“لقد حصلتَ عليه لذا خذه .”
كان دي هين على وشكِ وضع آستر في العربة لكن چو-دي و دينيس اللذان ركبا مدا أيديهما في نفس الوقت .
بينما كانت تحدق بهدوء في السماء خطرت دولوريس على بالها .
“سأمسك بكِ .”
الآن بعد أن نظرت له ، لقد بدى وجه نواه أنيقاً . لا ، لا تعرف لقد كان مغطى بالتراب بالفعل .
“لا ، ليس دينيس . أمسكِ يدي .”
حتى بعد دخولها إلى العربة ، تكررت نفس الكلمات في أذن آستر .
عندما رأى دي هين التوأم يتجادلان لمن سيمسك يدها ، تنهد .
***
“سترى ، هيه ! آستر ! أنا أم دينيس إختارى بسرعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء لم أخبركِ به .”
مد چو-دي يده بأقصى ما يستطيع ونظر لها لتختاره .
كان نواه مضطرباً بعد رؤية وجه آستر الخائف . لقد كان خائفاً من أن تتأذى .
يتبع …
كان دي هين و أبناءه التوأم اللذان يُشبهانه رائعين للغاية لدرجة أن لا أحد يُمكنه أن ينظر بعيداً عنهم ، لقد كانو مثاليين .
لوح ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر لها عندما رآها قادمة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات