You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 721

1111111111

الفصل 721: مسافر آخر

______________________________________________

لم يتوقع الموظف الذكر ولا الرجل العجوز أن تشانغ هينغ لم يحضر أي نقود. كانت الغرفة بدولار واحد لا تُعد غالية بأي معيار، لكن بالنظر إلى مدى اتساخ البيئة وكآبتها، لم يكن أحد مستعدًا للإقامة هنا حتى لو خُفّض السعر بنسبة 50٪ أخرى. بما أن الحافلة لم تكن تعمل، لم يكن أمام تشانغ هينغ خيار سوى العيش هنا. منطقيًا، لم يكن لديه سبب لتوفير ذلك الدولار الواحد.

بمعنى آخر، لم يوفر هذا النزل السحري لا طعامًا ولا ماء صنبور. وهذا يفسر سبب عدم وجود ضيوف آخرين سوى الاثنين.

بعد لحظة صمت، قال الرجل العجوز: “انسَ الأمر، سأساعده على دفع ثمن الغرفة. بما أن الاحتفال قريب، لا يمكننا تجاهل الآخرين والاستمتاع بأنفسنا فقط. من النادر وجود ضيف هنا، لذا يجب أن نكون مضيافين.” وبما أن الرجل العجوز قاده إلى هذا النزل، لم يكن ليسمح بتخلي عن خطته بسبب دولار واحد فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثلما أنت، أنا غريب. هل ترغب بالخروج لتناول العشاء؟”

“طالما أنك مستعد لدفع ثمنه، فلا مانع لدي،” قال الموظف الذكر. أثناء مساعدته في إجراءات تسجيل الوصول، وقع تشانغ هينغ اسمه في دفتر المسافرين.

لم يتوقع الموظف الذكر ولا الرجل العجوز أن تشانغ هينغ لم يحضر أي نقود. كانت الغرفة بدولار واحد لا تُعد غالية بأي معيار، لكن بالنظر إلى مدى اتساخ البيئة وكآبتها، لم يكن أحد مستعدًا للإقامة هنا حتى لو خُفّض السعر بنسبة 50٪ أخرى. بما أن الحافلة لم تكن تعمل، لم يكن أمام تشانغ هينغ خيار سوى العيش هنا. منطقيًا، لم يكن لديه سبب لتوفير ذلك الدولار الواحد.

في الوقت نفسه، غادر الرجل العجوز بهدوء، كما لو أن هدفه الوحيد كان قيادة تشانغ هينغ إلى هذا النزل.

بعد ذلك، تبع الضيفان الجديدان موظفًا آخر إلى الطابق العلوي. فتح الموظف الباب لتشانغ هينغ، فوجد نفسه في غرفة واحدة تطل على الشارع. كانت مظلمة ومهترئة، بها نافذتان وبعض الأثاث الرخيص متناثر. وحسب حالتها، بدا أنه لم يسكنها أحد منذ فترة طويلة. ناهيك عن المرتبة على السرير الحديدي، التي بالكاد كانت مريحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشانغ هينغ على وشك اتباع موظف آخر للصعود إلى الطابق العلوي، لكن في تلك اللحظة، دخل شخص آخر من الخارج. بدا متوترًا ومنزعجًا ومربكًا قليلًا. أراد أن يقول شيئًا لكنه ابتلع كلماته. “أعطني غرفة،” طلب ببساطة.

كان من المؤكد أن شيئًا فظيعًا سيحدث هذه الليلة. إذا انقطعت الكهرباء، فلن يكون للمصباح أي فائدة لتشانغ هينغ.

“دولار واحد.” كرر الموظف الذكر السعر دون تعبير.

لكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، لاحظ تشانغ هينغ نظرة حذر على وجه الشخص.

عرف تشانغ هينغ أن هذا هو الضيف الآخر لنزل جيلمان. ذكر الموظف ذلك سابقًا. وكان الأمر واضحًا إلى حد ما، ليس فقط لأنه بدا طبيعيًا، بل لأنه لم يكن محاطًا بالهالة السوداء.

“دولار واحد.” كرر الموظف الذكر السعر دون تعبير.

نظرًا لأن الاثنين كانا من الغرباء، ربما يمكنهما التحدث مع بعضهما عن هذا المكان.

“الغرفة 428،” قال الموظف للضيف الجديد.

لكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، لاحظ تشانغ هينغ نظرة حذر على وجه الشخص.

كان تشانغ هينغ والرجل الآخر الضيفين الوحيدين في هذا الطابق العلوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بما أنه كان صيادًا سابقًا، كان يعرف تمامًا ما تعنيه هذه النظرة.

لكن المجموعة أسفل الشارع لم تبدُ مهتمة بذلك. ما زالوا متحمسين للاحتفال. نظر تشانغ هينغ بعيدًا عن الحشد ورأى حاجز الأمواج في المسافة. كان هناك أيضًا خط أسود على البحر.

كانت نظرة الفريسة وهي تحاول الفرار. في وقت كهذا، لن يضعوا ثقتهم في أي شخص أو أي شيء.

القفز من مكان مرتفع كهذا إلى البحر كان خطرًا للغاية. ناهيك عن الشعب المرجانية أدناه. وإذا جاءت موجة كبيرة عند القفز، فقد تجرفهم بعيدًا. ومع ذلك، لم يبدُ أن الآخرين الواقفين على حاجز الأمواج متفاجئين من أفعالهم. بدا أنهم معتادون على مثل هذه الأمور، واستمروا في أعمالهم الخاصة.

“الغرفة 428،” قال الموظف للضيف الجديد.

عندما جاء هنا لأول مرة، رأى الخط الأسود على البحر أيضًا. جعله يشعر وكأن شيئًا ما ينتظر هناك ليتم استدعاؤه بواسطته.

بعد ذلك، تبع الضيفان الجديدان موظفًا آخر إلى الطابق العلوي. فتح الموظف الباب لتشانغ هينغ، فوجد نفسه في غرفة واحدة تطل على الشارع. كانت مظلمة ومهترئة، بها نافذتان وبعض الأثاث الرخيص متناثر. وحسب حالتها، بدا أنه لم يسكنها أحد منذ فترة طويلة. ناهيك عن المرتبة على السرير الحديدي، التي بالكاد كانت مريحة.

بعد ذلك، تبع الضيفان الجديدان موظفًا آخر إلى الطابق العلوي. فتح الموظف الباب لتشانغ هينغ، فوجد نفسه في غرفة واحدة تطل على الشارع. كانت مظلمة ومهترئة، بها نافذتان وبعض الأثاث الرخيص متناثر. وحسب حالتها، بدا أنه لم يسكنها أحد منذ فترة طويلة. ناهيك عن المرتبة على السرير الحديدي، التي بالكاد كانت مريحة.

لم يكن لدى تشانغ هينغ آمال كبيرة في الطعام بعد معاينته للغرفة. وبما أن وقت العشاء اقترب، سأل الموظف: “أين يمكنني العثور على الطعام هنا؟”

بدت الشارع أكثر حيوية الآن، وكان بين الحشد بعض أعضاء الجماعات الدينية. كانوا جميعًا يبذلون جهدهم للتحضير للاحتفال المسائي، حيث ارتدى الجميع المجوهرات الذهبية. ومع ذلك، لم ير تشانغ هينغ أنهم يحضرون أي طعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نحن لا نقدم وجبات،” رد الموظف ببرود. لكن ربما تذكر أنه ما زال موظفًا في المكان، فأضاف: “هناك مطعم في المدينة، بجانب النزل مباشرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال، كثير من الذين يحضرون الفعاليات عادةً لا يهتمون بالغرض منها، بل يرغبون فقط في ملء بطونهم وقضاء وقت ممتع. الاحتفال بلا طعام وشراب كالكيك بلا كريم.

“شكرًا،” قال تشانغ هينغ. لم يُعطِ الموظف بقشيشًا، ولم يكترث الموظف بذلك أيضًا. فاستدار وغادر.

ترجمة : RoronoaZ

كان تشانغ هينغ والرجل الآخر الضيفين الوحيدين في هذا الطابق العلوي.

بدون طعام وشراب، سيكون الاحتفال بلا معنى.

كانت غرفته، الغرفة 428، مقابلة لغرفة تشانغ هينغ. أغلق الباب بحذر بمجرد دخوله، واضحًا أنه لا يريد رؤية أحد.

بدت الشارع أكثر حيوية الآن، وكان بين الحشد بعض أعضاء الجماعات الدينية. كانوا جميعًا يبذلون جهدهم للتحضير للاحتفال المسائي، حيث ارتدى الجميع المجوهرات الذهبية. ومع ذلك، لم ير تشانغ هينغ أنهم يحضرون أي طعام.

لم يكن تشانغ هينغ مستعجلًا لإزعاج جاره المؤقت أيضًا. فقرر إلقاء نظرة أفضل على غرفته.

لكن المجموعة أسفل الشارع لم تبدُ مهتمة بذلك. ما زالوا متحمسين للاحتفال. نظر تشانغ هينغ بعيدًا عن الحشد ورأى حاجز الأمواج في المسافة. كان هناك أيضًا خط أسود على البحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صنبور المياه معطلًا. قبل دخوله الغرفة، أخبره الموظف بذلك.

كان جسم الخزانة متصدعًا. وعندما فتحها تشانغ هينغ، صرخت بصوت عالٍ، كاشفة عن طبقة رقيقة من الغبار تراكمت على الرفوف. وكان اللحاف المتسخ رطبًا أيضًا. لو لم يكن السقف يحميه من المطر والشمس، لما اختلف النوم هنا عن النوم في الشارع.

بمعنى آخر، لم يوفر هذا النزل السحري لا طعامًا ولا ماء صنبور. وهذا يفسر سبب عدم وجود ضيوف آخرين سوى الاثنين.

بعد ذلك، تبع الضيفان الجديدان موظفًا آخر إلى الطابق العلوي. فتح الموظف الباب لتشانغ هينغ، فوجد نفسه في غرفة واحدة تطل على الشارع. كانت مظلمة ومهترئة، بها نافذتان وبعض الأثاث الرخيص متناثر. وحسب حالتها، بدا أنه لم يسكنها أحد منذ فترة طويلة. ناهيك عن المرتبة على السرير الحديدي، التي بالكاد كانت مريحة.

كان جسم الخزانة متصدعًا. وعندما فتحها تشانغ هينغ، صرخت بصوت عالٍ، كاشفة عن طبقة رقيقة من الغبار تراكمت على الرفوف. وكان اللحاف المتسخ رطبًا أيضًا. لو لم يكن السقف يحميه من المطر والشمس، لما اختلف النوم هنا عن النوم في الشارع.

“دولار واحد.” كرر الموظف الذكر السعر دون تعبير.

222222222

لسوء الحظ، لم تنته مشكلات الإقامة هنا عند هذا الحد. لاحظ تشانغ هينغ أنه لا يوجد مزلاج على الباب، مما يعني أن الغرفة يمكن فتحها من الخارج بمفتاح حتى لو كانت مقفلة. وحسب آثار الباب، بدا أن المزلاج قد أُزيل مؤخرًا.

بعد لحظة صمت، قال الرجل العجوز: “انسَ الأمر، سأساعده على دفع ثمن الغرفة. بما أن الاحتفال قريب، لا يمكننا تجاهل الآخرين والاستمتاع بأنفسنا فقط. من النادر وجود ضيف هنا، لذا يجب أن نكون مضيافين.” وبما أن الرجل العجوز قاده إلى هذا النزل، لم يكن ليسمح بتخلي عن خطته بسبب دولار واحد فقط.

بدأ الأمر يصبح أكثر إثارة.

كانت غرفته، الغرفة 428، مقابلة لغرفة تشانغ هينغ. أغلق الباب بحذر بمجرد دخوله، واضحًا أنه لا يريد رؤية أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الخبر الجيد هو أن المصباح الكهربائي التقليدي لا يزال يعمل على الأقل. على الرغم من أن المصباح متعفن، ما جعله يصدر ضوءًا برتقاليًا باهتًا، إلا أنه وفر مصدر إضاءة لليلة.

بعد لحظة صمت، قال الرجل العجوز: “انسَ الأمر، سأساعده على دفع ثمن الغرفة. بما أن الاحتفال قريب، لا يمكننا تجاهل الآخرين والاستمتاع بأنفسنا فقط. من النادر وجود ضيف هنا، لذا يجب أن نكون مضيافين.” وبما أن الرجل العجوز قاده إلى هذا النزل، لم يكن ليسمح بتخلي عن خطته بسبب دولار واحد فقط.

كان من المؤكد أن شيئًا فظيعًا سيحدث هذه الليلة. إذا انقطعت الكهرباء، فلن يكون للمصباح أي فائدة لتشانغ هينغ.

عندما جاء هنا لأول مرة، رأى الخط الأسود على البحر أيضًا. جعله يشعر وكأن شيئًا ما ينتظر هناك ليتم استدعاؤه بواسطته.

بعد ذلك، اقترب تشانغ هينغ من النافذة، وسحب الستارة، ونظر إلى الشارع أدناه.

بدت الشارع أكثر حيوية الآن، وكان بين الحشد بعض أعضاء الجماعات الدينية. كانوا جميعًا يبذلون جهدهم للتحضير للاحتفال المسائي، حيث ارتدى الجميع المجوهرات الذهبية. ومع ذلك، لم ير تشانغ هينغ أنهم يحضرون أي طعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء في هذا القرية الساحلية كان غريبًا.

بدون طعام وشراب، سيكون الاحتفال بلا معنى.

لم يكن لدى تشانغ هينغ آمال كبيرة في الطعام بعد معاينته للغرفة. وبما أن وقت العشاء اقترب، سأل الموظف: “أين يمكنني العثور على الطعام هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بطبيعة الحال، كثير من الذين يحضرون الفعاليات عادةً لا يهتمون بالغرض منها، بل يرغبون فقط في ملء بطونهم وقضاء وقت ممتع. الاحتفال بلا طعام وشراب كالكيك بلا كريم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثلما أنت، أنا غريب. هل ترغب بالخروج لتناول العشاء؟”

لكن المجموعة أسفل الشارع لم تبدُ مهتمة بذلك. ما زالوا متحمسين للاحتفال. نظر تشانغ هينغ بعيدًا عن الحشد ورأى حاجز الأمواج في المسافة. كان هناك أيضًا خط أسود على البحر.

بدت الشارع أكثر حيوية الآن، وكان بين الحشد بعض أعضاء الجماعات الدينية. كانوا جميعًا يبذلون جهدهم للتحضير للاحتفال المسائي، حيث ارتدى الجميع المجوهرات الذهبية. ومع ذلك، لم ير تشانغ هينغ أنهم يحضرون أي طعام.

عندما جاء هنا لأول مرة، رأى الخط الأسود على البحر أيضًا. جعله يشعر وكأن شيئًا ما ينتظر هناك ليتم استدعاؤه بواسطته.

لم يكن تشانغ هينغ مستعجلًا لإزعاج جاره المؤقت أيضًا. فقرر إلقاء نظرة أفضل على غرفته.

النقطتان السوداوان الصغيرتان الجالستان على حاجز الأمواج يجب أن يكونا صيادين. وضعوا صناراتهم وقفزوا من حاجز الأمواج.

النقطتان السوداوان الصغيرتان الجالستان على حاجز الأمواج يجب أن يكونا صيادين. وضعوا صناراتهم وقفزوا من حاجز الأمواج.

القفز من مكان مرتفع كهذا إلى البحر كان خطرًا للغاية. ناهيك عن الشعب المرجانية أدناه. وإذا جاءت موجة كبيرة عند القفز، فقد تجرفهم بعيدًا. ومع ذلك، لم يبدُ أن الآخرين الواقفين على حاجز الأمواج متفاجئين من أفعالهم. بدا أنهم معتادون على مثل هذه الأمور، واستمروا في أعمالهم الخاصة.

لكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، لاحظ تشانغ هينغ نظرة حذر على وجه الشخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل شيء في هذا القرية الساحلية كان غريبًا.

دقت أجراس الكنيسة، مشيرة إلى أن الوقت الآن السابعة مساءً. وقد غربت الشمس تمامًا، تاركة القليل من الضوء المتبقي.

دقت أجراس الكنيسة، مشيرة إلى أن الوقت الآن السابعة مساءً. وقد غربت الشمس تمامًا، تاركة القليل من الضوء المتبقي.

وضع تشانغ هينغ الستائر في يده. لم يكن جائعًا جدًا بالفعل. حتى لو لم يتناول العشاء، فسيكون بخير. ومع ذلك، بالنظر لما سيحدث في الليل، كان من الضروري القيام ببعض التحضيرات مسبقًا. كان أهم ما يجب فعله الآن هو الحصول على بعض الأسلحة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لسوء الحظ، لم تنته مشكلات الإقامة هنا عند هذا الحد. لاحظ تشانغ هينغ أنه لا يوجد مزلاج على الباب، مما يعني أن الغرفة يمكن فتحها من الخارج بمفتاح حتى لو كانت مقفلة. وحسب آثار الباب، بدا أن المزلاج قد أُزيل مؤخرًا.

خرج تشانغ هينغ من غرفته وطرق الباب المقابل له.

“طالما أنك مستعد لدفع ثمنه، فلا مانع لدي،” قال الموظف الذكر. أثناء مساعدته في إجراءات تسجيل الوصول، وقع تشانغ هينغ اسمه في دفتر المسافرين.

“من أنت؟” جاء صوت حذر من الداخل.

كان من المؤكد أن شيئًا فظيعًا سيحدث هذه الليلة. إذا انقطعت الكهرباء، فلن يكون للمصباح أي فائدة لتشانغ هينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مثلما أنت، أنا غريب. هل ترغب بالخروج لتناول العشاء؟”

ترجمة : RoronoaZ

بعد لحظة صمت قصيرة، ربما للتفكير في العرض، فتح الشخص في الغرفة الباب.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لسوء الحظ، لم تنته مشكلات الإقامة هنا عند هذا الحد. لاحظ تشانغ هينغ أنه لا يوجد مزلاج على الباب، مما يعني أن الغرفة يمكن فتحها من الخارج بمفتاح حتى لو كانت مقفلة. وحسب آثار الباب، بدا أن المزلاج قد أُزيل مؤخرًا.

______________________________________________

في الوقت نفسه، غادر الرجل العجوز بهدوء، كما لو أن هدفه الوحيد كان قيادة تشانغ هينغ إلى هذا النزل.

ترجمة : RoronoaZ

لكن المجموعة أسفل الشارع لم تبدُ مهتمة بذلك. ما زالوا متحمسين للاحتفال. نظر تشانغ هينغ بعيدًا عن الحشد ورأى حاجز الأمواج في المسافة. كان هناك أيضًا خط أسود على البحر.

كان جسم الخزانة متصدعًا. وعندما فتحها تشانغ هينغ، صرخت بصوت عالٍ، كاشفة عن طبقة رقيقة من الغبار تراكمت على الرفوف. وكان اللحاف المتسخ رطبًا أيضًا. لو لم يكن السقف يحميه من المطر والشمس، لما اختلف النوم هنا عن النوم في الشارع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط