Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 693

الفصل 693: لا تكن واثقًا جدًا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رنّ هاتف النسخة — كان على الأرجح من صاحب مقهى الإنترنت، ليسأله عن سبب أخذه لباي تشينغ معه.

نظر نسخة تشانغ هنغ بفضول إلى السكين المغروز في فخذه، دون أن يبدو عليه أي أثر للألم. قال بهدوء:

أخرجت باي تشينغ علبة غاز محمولة من جانب الحقيبة، ووصّلتها بالموقد وسلّمتها له. كان هذا الجهاز يُستخدم عادةً للطهي في الهواء الطلق، لتوفير النار دون الحاجة لمطبخ.

“يبدو أنني مضطر لسحب كلامي السابق. لست أذكى من أقرانك. بما أنك تعرف بالفعل ما أنا عليه، فيفترض أن تعلم أن مثل هذا التعذيب لا يؤثر فيّ. إن كنت تنوي استخدام هذه الوسائل لاستخلاص المعلومات، فأنصحك ألا تُضيّع طاقتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك النسخة قائلًا: “اعترف. ليس لديك أي وسيلة لتهديدي. السبب الوحيد الذي يجعلني أتكلم معك الآن هو أنني أشعر بالملل.”

ردّ تشانغ هنغ:
“لا، لا تفهمني خطأ، فعلتُ ذلك فقط لأنني أردتُ ذلك. لا غاية أخرى.”
ثم توقف لبرهة وقال:
“حسنًا، دعنا ننتقل إلى الموضوع التالي. لكن قبل ذلك، دعني أطرح عليك سؤالًا تمهيديًا.”

ثم قال أخيرًا: “حسنًا.”

“وما هو هذا السؤال؟” قال النسخة وهو يرفع حاجبيه.

وفي ظل هذه الظروف، كان على استعداد للتضحية ببعض المعلومات، مقابل فرصة للنجاة له ولرفاقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أريد أن أعرف ما الوسيط الذي تستخدمه للتواصل مع جماعتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أعرف ما الوسيط الذي تستخدمه للتواصل مع جماعتك؟”

“ماذا تعني بالوسيط؟” حكّ النسخة ذقنه بذراعه المربوطة.

ردّ تشانغ هنغ: “لا، لا تفهمني خطأ، فعلتُ ذلك فقط لأنني أردتُ ذلك. لا غاية أخرى.” ثم توقف لبرهة وقال: “حسنًا، دعنا ننتقل إلى الموضوع التالي. لكن قبل ذلك، دعني أطرح عليك سؤالًا تمهيديًا.”

“فكّر في الموجات فوق الصوتية التي يصدرها الخفاش.”

شدد تشانغ هنغ نبرته: “من الأفضل أن تجيبني الآن.”

ابتسم النسخة قائلاً:
“آه، يبدو أنك قلق من أن أكون قد أخبرتُ الآخرين عن أَسري، أليس كذلك؟ لكنك تعرف بالفعل إجابة هذا السؤال، أليس كذلك؟ لقد أسرتني عمدًا، ثم ذهبت إلى مقهى الإنترنت لبعض الوقت. إلى جانب إنقاذ فتاتك الصغيرة، أردت أن ترى إن كانوا قد اكتشفوا الفرق بيننا. أنت ذكي بالفعل. وعلى الرغم من أن ذلك عديم الجدوى، إلا أنك كسبت بعض الوقت للهروب. لكنك لن تحظى بنهاية سعيدة مع ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك النسخة قائلًا: “اعترف. ليس لديك أي وسيلة لتهديدي. السبب الوحيد الذي يجعلني أتكلم معك الآن هو أنني أشعر بالملل.”

“حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعلّق تشانغ هنغ على الرد، بل طرح سؤاله الثاني والأهم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعلّق تشانغ هنغ على الرد، بل طرح سؤاله الثاني والأهم:

كان في الداخل أربعة مخلوقات بشعة المنظر، تشبه خليطًا شاذًا بين جمبري ديناصوري بثلاثة أعين ومصّاصات دماء بحرية. كانت تزحف بسرعة على جدران الزجاج، تحاول الوصول إلى الغطاء. لكن تشانغ هنغ كان قد أحكم إغلاق المرطبان بشريط لاصق، ولم يكن لها أي فرصة للهروب.

“أين تحتفظون بالأشخاص الذين استبدلتموهم؟”

ومع ذلك، لم يظن تشانغ هنغ أنهم ماتوا فعلًا — فوفقًا للجثة التي وجدها سابقًا، يدخل هؤلاء الكائنات في حالة سُبات أو موت ظاهري عندما تنخفض درجة حرارة أجسامهم عن الحد الطبيعي.

ابتسم النسخة بسخرية:
“سؤال مثير للاهتمام، لكن ما الذي يجعلك تظن أنهم ما زالوا أحياء؟”

خفض النسخة رأسه، كأنّه يُجري حساباته.

شدد تشانغ هنغ نبرته:
“من الأفضل أن تجيبني الآن.”

قاطعه النسخة: “إن كنت تنوي استخدامهم كورقة ضغط، فانسَ الأمر. نحن لا نُقدّر العلاقات الشخصية كما يفعل البشر.”

“وإلا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت النسخة فجأة بصوت أكثر حدّة من ذي قبل: “يكفي! لن تجنِ شيئًا من استفزازنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك النسخة قائلًا:
“اعترف. ليس لديك أي وسيلة لتهديدي. السبب الوحيد الذي يجعلني أتكلم معك الآن هو أنني أشعر بالملل.”

______________________________________________

ردّ تشانغ هنغ بهدوء:
“لا تكن واثقًا جدًا.”
ثم فتح جانب حقيبته المدرسية، وأخرج منه مرطبان زجاجي مقوّى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رنّ هاتف النسخة — كان على الأرجح من صاحب مقهى الإنترنت، ليسأله عن سبب أخذه لباي تشينغ معه.

كان في الداخل أربعة مخلوقات بشعة المنظر، تشبه خليطًا شاذًا بين جمبري ديناصوري بثلاثة أعين ومصّاصات دماء بحرية. كانت تزحف بسرعة على جدران الزجاج، تحاول الوصول إلى الغطاء. لكن تشانغ هنغ كان قد أحكم إغلاق المرطبان بشريط لاصق، ولم يكن لها أي فرصة للهروب.

“فكّر في الموجات فوق الصوتية التي يصدرها الخفاش.”

بمجرد أن رأت باي تشينغ تلك المخلوقات الغريبة، كادت أن تتقيأ. لم تستطع تخيّل كيف استطاع تشانغ هنغ حمل المرطبان دون أن ترتعش يده.

ابتسم النسخة قائلاً: “آه، يبدو أنك قلق من أن أكون قد أخبرتُ الآخرين عن أَسري، أليس كذلك؟ لكنك تعرف بالفعل إجابة هذا السؤال، أليس كذلك؟ لقد أسرتني عمدًا، ثم ذهبت إلى مقهى الإنترنت لبعض الوقت. إلى جانب إنقاذ فتاتك الصغيرة، أردت أن ترى إن كانوا قد اكتشفوا الفرق بيننا. أنت ذكي بالفعل. وعلى الرغم من أن ذلك عديم الجدوى، إلا أنك كسبت بعض الوقت للهروب. لكنك لن تحظى بنهاية سعيدة مع ذلك.”

قال تشانغ هنغ:
“هيا، ألقِ التحية على حلفائك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك النسخة قائلًا: “اعترف. ليس لديك أي وسيلة لتهديدي. السبب الوحيد الذي يجعلني أتكلم معك الآن هو أنني أشعر بالملل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قد التقط هذه المخلوقات بعد قتله للأربعة الذين هاجموه في المدرسة، واضطر إلى فتح جماجمهم للعثور عليها. وعلى الرغم من تماسك النسخة الظاهري، فإن ما رآه قد أصابه بصدمة واضحة، إذ ساد عليه الصمت فجأة.

كان في الداخل أربعة مخلوقات بشعة المنظر، تشبه خليطًا شاذًا بين جمبري ديناصوري بثلاثة أعين ومصّاصات دماء بحرية. كانت تزحف بسرعة على جدران الزجاج، تحاول الوصول إلى الغطاء. لكن تشانغ هنغ كان قد أحكم إغلاق المرطبان بشريط لاصق، ولم يكن لها أي فرصة للهروب.

قال تشانغ هنغ:
“مع كامل الاحترام، أنتم أضعف بكثير مما توقعت. استعملتُ قليلًا من القوة على أحد رفاقك، فانكسرت ساقه.”

مع ذلك، أدرك أن معظم ما قاله النسخة غير مهم، وأنه كان يتعمد حجب أسرار الورشة رقم 3، فهي جوهر وجودهم واستمرارهم في التكاثر.

ردّت النسخة:
“الكائنات المتقدمة تركز دومًا على تطوير الذكاء. لسنا بحاجة إلى أجساد قوية لنكون في قمة السلسلة الغذائية. البشر اعتبروا الديناصورات كائنات مفترسة مهيبة، لكننا نراها مجرد طرائد.”

______________________________________________

قال تشانغ هنغ وهو يضع المرطبان فوق موقد نقال:
“لا أعارض ذلك، لكن عندما أضعكم في زجاجة مثل هذه، أتساءل إن كنت ستظل قادرًا على قول ذلك بثقة.”

“أين تحتفظون بالأشخاص الذين استبدلتموهم؟”

قاطعه النسخة:
“إن كنت تنوي استخدامهم كورقة ضغط، فانسَ الأمر. نحن لا نُقدّر العلاقات الشخصية كما يفعل البشر.”

أضاف تشانغ هنغ: “وأريد أن أعرف ما خطتكم تجاهي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فأجابه تشانغ هنغ ببرود:
“حقًا؟ إذن، لماذا خاطر رفاقك بحياتهم في المرة السابقة لإنقاذك؟”
ثم التفت إلى باي تشينغ وقال:
“أحضري الغاز.”

مع ذلك، أدرك أن معظم ما قاله النسخة غير مهم، وأنه كان يتعمد حجب أسرار الورشة رقم 3، فهي جوهر وجودهم واستمرارهم في التكاثر.

أخرجت باي تشينغ علبة غاز محمولة من جانب الحقيبة، ووصّلتها بالموقد وسلّمتها له. كان هذا الجهاز يُستخدم عادةً للطهي في الهواء الطلق، لتوفير النار دون الحاجة لمطبخ.

قال تشانغ هنغ: “مع كامل الاحترام، أنتم أضعف بكثير مما توقعت. استعملتُ قليلًا من القوة على أحد رفاقك، فانكسرت ساقه.”

أشعل تشانغ هنغ الموقد، وبدأت حرارة الزجاج ترتفع بسرعة. وشيئًا فشيئًا، أصبحت الحرارة لا تُحتمل للمخلوقات داخل الزجاج، وبدأت تتصادم مع الجدران بشراسة. لكن كما قالت النسخة، يبدو أن هذه الكائنات ضحت بكل قدراتها الجسدية مقابل ذكائها. فقد فشلت في كسر الزجاج، رغم كل محاولاتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد التقط هذه المخلوقات بعد قتله للأربعة الذين هاجموه في المدرسة، واضطر إلى فتح جماجمهم للعثور عليها. وعلى الرغم من تماسك النسخة الظاهري، فإن ما رآه قد أصابه بصدمة واضحة، إذ ساد عليه الصمت فجأة.

بعد قليل، توقفت عن الحركة. وسرعان ما سقط الأربعة في قاع المرطبان، وأطرافهم منكمشة كـ”صرصور مطبوخ”.

أشعل تشانغ هنغ الموقد، وبدأت حرارة الزجاج ترتفع بسرعة. وشيئًا فشيئًا، أصبحت الحرارة لا تُحتمل للمخلوقات داخل الزجاج، وبدأت تتصادم مع الجدران بشراسة. لكن كما قالت النسخة، يبدو أن هذه الكائنات ضحت بكل قدراتها الجسدية مقابل ذكائها. فقد فشلت في كسر الزجاج، رغم كل محاولاتها.

ومع ذلك، لم يظن تشانغ هنغ أنهم ماتوا فعلًا — فوفقًا للجثة التي وجدها سابقًا، يدخل هؤلاء الكائنات في حالة سُبات أو موت ظاهري عندما تنخفض درجة حرارة أجسامهم عن الحد الطبيعي.

أضاف تشانغ هنغ: “وأريد أن أعرف ما خطتكم تجاهي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت النسخة فجأة بصوت أكثر حدّة من ذي قبل:
“يكفي! لن تجنِ شيئًا من استفزازنا.”

ردّ تشانغ هنغ: “لا، لا تفهمني خطأ، فعلتُ ذلك فقط لأنني أردتُ ذلك. لا غاية أخرى.” ثم توقف لبرهة وقال: “حسنًا، دعنا ننتقل إلى الموضوع التالي. لكن قبل ذلك، دعني أطرح عليك سؤالًا تمهيديًا.”

ردّ تشانغ هنغ:
“ذلك يعتمد على مدى تعاونك. أخبرنا بمكان الأشخاص الذين استبدلتموهم، وسأطفئ النار.”

ابتسم النسخة بسخرية: “سؤال مثير للاهتمام، لكن ما الذي يجعلك تظن أنهم ما زالوا أحياء؟”

خفض النسخة رأسه، كأنّه يُجري حساباته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت النسخة فجأة بصوت أكثر حدّة من ذي قبل: “يكفي! لن تجنِ شيئًا من استفزازنا.”

ثم قال أخيرًا:
“حسنًا.”

ومع ذلك، لم يذكر تشانغ هنغ مصنع الزجاج أو الطحالب الزرقاء-الخضراء خلال المحادثة — ما تسبب في بعض الارتباك لدى النسخة، وجعله يظن أن تشانغ هنغ وباي تشينغ ما زالا يجهلان السر الأساسي.

أضاف تشانغ هنغ:
“وأريد أن أعرف ما خطتكم تجاهي.”

ردّ تشانغ هنغ: “لا، لا تفهمني خطأ، فعلتُ ذلك فقط لأنني أردتُ ذلك. لا غاية أخرى.” ثم توقف لبرهة وقال: “حسنًا، دعنا ننتقل إلى الموضوع التالي. لكن قبل ذلك، دعني أطرح عليك سؤالًا تمهيديًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، رنّ هاتف النسخة — كان على الأرجح من صاحب مقهى الإنترنت، ليسأله عن سبب أخذه لباي تشينغ معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أعرف ما الوسيط الذي تستخدمه للتواصل مع جماعتك؟”

وضع تشانغ هنغ الهاتف بجوار أذن النسخة وقال:
“تعرف ما يجب قوله، أليس كذلك؟”

ردّت النسخة: “الكائنات المتقدمة تركز دومًا على تطوير الذكاء. لسنا بحاجة إلى أجساد قوية لنكون في قمة السلسلة الغذائية. البشر اعتبروا الديناصورات كائنات مفترسة مهيبة، لكننا نراها مجرد طرائد.”

______________________________________________

بعد عشر دقائق، لم يكتفِ تشانغ هنغ بالحصول على مواقع الأشخاص الذين أبقيوا على قيد الحياة، بل حصل أيضًا على فكرة عامة عن تنظيم الكائنات الفضائية.

قال تشانغ هنغ: “هيا، ألقِ التحية على حلفائك.”

مع ذلك، أدرك أن معظم ما قاله النسخة غير مهم، وأنه كان يتعمد حجب أسرار الورشة رقم 3، فهي جوهر وجودهم واستمرارهم في التكاثر.

“فكّر في الموجات فوق الصوتية التي يصدرها الخفاش.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان واضحًا أن حتى لو قُتل هو وحلفاؤه الأربعة، فلن يُفصح عن أي شيء. بل حتى لو عرف أنهم زاروا الورشة رقم 3، فسيظل صامتًا تمامًا.

قال تشانغ هنغ وهو يضع المرطبان فوق موقد نقال: “لا أعارض ذلك، لكن عندما أضعكم في زجاجة مثل هذه، أتساءل إن كنت ستظل قادرًا على قول ذلك بثقة.”

ومع ذلك، لم يذكر تشانغ هنغ مصنع الزجاج أو الطحالب الزرقاء-الخضراء خلال المحادثة — ما تسبب في بعض الارتباك لدى النسخة، وجعله يظن أن تشانغ هنغ وباي تشينغ ما زالا يجهلان السر الأساسي.

أخرجت باي تشينغ علبة غاز محمولة من جانب الحقيبة، ووصّلتها بالموقد وسلّمتها له. كان هذا الجهاز يُستخدم عادةً للطهي في الهواء الطلق، لتوفير النار دون الحاجة لمطبخ.

وفي ظل هذه الظروف، كان على استعداد للتضحية ببعض المعلومات، مقابل فرصة للنجاة له ولرفاقه.

قال تشانغ هنغ وهو يضع المرطبان فوق موقد نقال: “لا أعارض ذلك، لكن عندما أضعكم في زجاجة مثل هذه، أتساءل إن كنت ستظل قادرًا على قول ذلك بثقة.”

______________________________________________

وفي ظل هذه الظروف، كان على استعداد للتضحية ببعض المعلومات، مقابل فرصة للنجاة له ولرفاقه.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت النسخة فجأة بصوت أكثر حدّة من ذي قبل: “يكفي! لن تجنِ شيئًا من استفزازنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لم يظن تشانغ هنغ أنهم ماتوا فعلًا — فوفقًا للجثة التي وجدها سابقًا، يدخل هؤلاء الكائنات في حالة سُبات أو موت ظاهري عندما تنخفض درجة حرارة أجسامهم عن الحد الطبيعي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط