You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 667

الفصل 667: هل يمكنك أن تنظر إلى الخارج؟

استدار الرجل، مرّر بطاقته، وفتح الباب.

“لا، لا يمكنك أن ترحل. ماذا سأفعل إذا تركتني؟” أمسكت والدة باي تشينغ بيد الشرطي البدين.

“هذا هو التصرف الصحيح. لا بأس إن أخطأت، الأهم أن تعترف بخطئك وتسعى لتصحيحه”، قال الشرطي وهو ينظر إلى والدة باي تشينغ الواقفة في الجهة الأخرى. “سيدتي، هل ترين أن الأمر قد تحسّن الآن؟”

شعر الأخير بالإحباط حين رأى أن والدة باي تشينغ ترفض أن تدعه يذهب. أكثر ما يُربك رجال الشرطة هو نزاعات العائلات. فعادةً لا يملكون إلا الكلمات لحلّ مثل هذه الأمور، ولا يمكنهم احتجاز أحد إلا إن ألحق أذى جسيمًا بالطرف الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد الشرطي البدين أن يبكي حين سمع ذلك. لم يكن يعلم لماذا تخاف والدة باي تشينغ من زوجها إلى هذا الحد. كل جهوده لحل هذا النزاع الأسري قد تذهب هباءً. لكنه كان رجل شرطة منذ زمن طويل، وواجه حالات أغرب من هذه بكثير. وقد علّمته هذه التجارب الصبر. عضّ على شفتيه، ثم واساها مجددًا. قال: “لا تقلقي، مركز الشرطة قريب جدًا. نحتاج فقط من ثلاث إلى خمس دقائق لنصل. إن حاول إيذاءك مجددًا، اتصلي بي. سأصل أنا وزميلي فورًا. ثم إنه قد اعترف بخطئه، عليك أن تمنحيه فرصة ليصلح ما أفسده”.

لم يكن أمامه سوى أن يواسيها مرة أخرى. قال: “لا بأس، سيدتي. لقد قدّمت بلاغًا بالفعل. وإن حدث شيء سيئ مجددًا، سنلقي القبض على الجاني هذه المرة”.

[همم… لماذا؟ هل تعتقد أن هناك شجارًا آخر الليلة؟ إن كان الأمر كذلك، فهذا يجعل من المستحيل أن أغلق باب غرفتي.]

لكن كلما حاول الشرطي مواساتها، زادت والدة باي تشينغ حزنًا. قالت: “سأكون قد متُّ حينها، ولن يكون لاعتقاله أي فائدة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رغم أنني سئمت من شجاراتهم المستمرة، إلا أن هذه أول مرة أشهد فيها شجارًا بهذه الحدة. وبصراحة، لم أتوقع أن يزرع والدي هذا العدد من كاميرات التجسس الصغيرة في المنزل. الأمر صادم، ويجعلني أشعر بعدم الارتياح. لم يعد هو نفس الأب الذي أعرفه. خاصةً عندما نظر إلى أمي الليلة… لم يكن في عينيه ذرة حب. بالمناسبة، شكرًا لأنك أوقفته.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أسرع الشرطي البدين يوضح: “لا، أقصد أن زوجك لن يؤذيك مرة أخرى. وإلا، فسيكون أول من نشتبه به”.

ثم التفت إلى الرجل متوسط العمر مجددًا وقال: “كن رجلًا وتصرف كما يجب. هل يمكنك أن تبادر وتقرّ بخطئك أمام زوجتك؟ اكتب تعهّدًا لتمنحها بعض الطمأنينة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ستشعرين بالعزلة هناك. عالم رمادي مليء بالحفر والتجاويف العميقة التي لا قاع لها. لا حياة، لا صوت، فقط صخور متآكلة هي كل ما يمكنك رؤيته.]

تجهم الرجل، لكنه في النهاية فعل ما طلبه الشرطي. قال: “كنت مخطئًا هذه المرة. لم يكن يجب أن أضربك، ولن أكرر ذلك أبدًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد الشرطي البدين أن يبكي حين سمع ذلك. لم يكن يعلم لماذا تخاف والدة باي تشينغ من زوجها إلى هذا الحد. كل جهوده لحل هذا النزاع الأسري قد تذهب هباءً. لكنه كان رجل شرطة منذ زمن طويل، وواجه حالات أغرب من هذه بكثير. وقد علّمته هذه التجارب الصبر. عضّ على شفتيه، ثم واساها مجددًا. قال: “لا تقلقي، مركز الشرطة قريب جدًا. نحتاج فقط من ثلاث إلى خمس دقائق لنصل. إن حاول إيذاءك مجددًا، اتصلي بي. سأصل أنا وزميلي فورًا. ثم إنه قد اعترف بخطئه، عليك أن تمنحيه فرصة ليصلح ما أفسده”.

“هذا هو التصرف الصحيح. لا بأس إن أخطأت، الأهم أن تعترف بخطئك وتسعى لتصحيحه”، قال الشرطي وهو ينظر إلى والدة باي تشينغ الواقفة في الجهة الأخرى. “سيدتي، هل ترين أن الأمر قد تحسّن الآن؟”

شعر الأخير بالإحباط حين رأى أن والدة باي تشينغ ترفض أن تدعه يذهب. أكثر ما يُربك رجال الشرطة هو نزاعات العائلات. فعادةً لا يملكون إلا الكلمات لحلّ مثل هذه الأمور، ولا يمكنهم احتجاز أحد إلا إن ألحق أذى جسيمًا بالطرف الآخر.

ترددت وهي تنظر إلى زوجها، وما زال الخوف واضحًا في عينيها. قالت: “أنا… لا أدري”.

ارتجفت قليلاً عند سماع سؤاله، وسرعان ما احتمت خلف ابنتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كاد الشرطي البدين أن يبكي حين سمع ذلك. لم يكن يعلم لماذا تخاف والدة باي تشينغ من زوجها إلى هذا الحد. كل جهوده لحل هذا النزاع الأسري قد تذهب هباءً. لكنه كان رجل شرطة منذ زمن طويل، وواجه حالات أغرب من هذه بكثير. وقد علّمته هذه التجارب الصبر. عضّ على شفتيه، ثم واساها مجددًا. قال: “لا تقلقي، مركز الشرطة قريب جدًا. نحتاج فقط من ثلاث إلى خمس دقائق لنصل. إن حاول إيذاءك مجددًا، اتصلي بي. سأصل أنا وزميلي فورًا. ثم إنه قد اعترف بخطئه، عليك أن تمنحيه فرصة ليصلح ما أفسده”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيف هي الأوضاع الآن؟] سألها تشانغ هينغ بعد أن نزل من سيارة الأجرة.

وأخيرًا، رقّ قلب المرأة. قالت: “حسنًا… سأمنحه فرصة أخرى”.

كان الشرطي البدين ينتظر هذه الجملة بفارغ الصبر، وشعر بسعادة كادت تجعله يصفق على فخذه من الفرح.

كان الشرطي البدين ينتظر هذه الجملة بفارغ الصبر، وشعر بسعادة كادت تجعله يصفق على فخذه من الفرح.

[تأكدي من إغلاق باب غرفتك.]

قال وهو ينصحهم: “الأزواج يجب أن يحلوا خلافاتهم بالكلام دائمًا. لا يجوز اللجوء إلى العنف أبدًا. فكّر مليًا قبل أن تقوم بأي تصرف”.

أجابها: [نعم.]

ثم تحدث معهما لبضع دقائق إضافية، وبعدها استخدم جهاز الاتصال اللاسلكي ليسأل عن موعد مباشرته لمشكلة الشجار بين السكارى. مسح العرق عن جبينه، ثم أسرع إلى عربة الشواء مع زميله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مغادرة سيارة الشرطة، نظر الرجل متوسط العمر إلى زوجته وقال لها ببرود: “هل أنتِ سعيدة الآن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيف هي الأوضاع الآن؟] سألها تشانغ هينغ بعد أن نزل من سيارة الأجرة.

ارتجفت قليلاً عند سماع سؤاله، وسرعان ما احتمت خلف ابنتها.

“لا، لا يمكنك أن ترحل. ماذا سأفعل إذا تركتني؟” أمسكت والدة باي تشينغ بيد الشرطي البدين.

قال: “لنعد إلى المنزل”.

[بكل تأكيد.]

استدار الرجل، مرّر بطاقته، وفتح الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة سيارة الشرطة، نظر الرجل متوسط العمر إلى زوجته وقال لها ببرود: “هل أنتِ سعيدة الآن؟”

ومن البداية وحتى النهاية، لم ينظر إلى تشانغ هينغ ولو لمرة واحدة، وكأن وجوده غير مرئي.

أجابها: [نعم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت باي تشينغ لتشانغ هينغ بأسف، وقالت بصوت خافت: “شكرًا لك”. لم يكن من المناسب قول المزيد في هذا الوقت. فقد احتاجت إلى مساعدة والدتها للعودة إلى الشقة.

[لا يزال الوضع هادئًا في الوقت الحالي، لكن والدتي تصر على النوم على الأريكة هذه الليلة وحدها. ما زالت تخشى والدي قليلاً.]

نظر تشانغ هينغ إلى أسرة باي تشينغ وهي تدخل المبنى، ثم أُغلق باب حديدي خلفهم. بقي واقفًا في الأسفل لبضع ثوانٍ، تطلع حوله، ثم غادر المكان واستدعى سيارة أجرة للعودة إلى المنزل.

ثم التفت إلى الرجل متوسط العمر مجددًا وقال: “كن رجلًا وتصرف كما يجب. هل يمكنك أن تبادر وتقرّ بخطئك أمام زوجتك؟ اكتب تعهّدًا لتمنحها بعض الطمأنينة”.

وبمجرد أن دفع أجرة التاكسي عبر تطبيق “وي تشات”، تلقى رسالة من باي تشينغ:

لم يكن أمامه سوى أن يواسيها مرة أخرى. قال: “لا بأس، سيدتي. لقد قدّمت بلاغًا بالفعل. وإن حدث شيء سيئ مجددًا، سنلقي القبض على الجاني هذه المرة”.

[هل وصلت إلى المنزل؟]

كانت باي تشينغ قلقة على والديها أكثر من قلقها على نفسها. لذا شعر تشانغ هينغ أنه من غير الآمن تركها وحدها. هذا بالإضافة إلى فضوله لمعرفة كيف ستتطور الأحداث.

أجابها: [نعم.]

[في الواقع، لم أفعل الكثير. والدتك هي من اتصلت بالشرطة.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[أنا آسفة لأنك رأيت كل هذا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا آسفة لأنك رأيت كل هذا.]

وبعد قليل، أرسلت رسالة أخرى:

[لا يزال الوضع هادئًا في الوقت الحالي، لكن والدتي تصر على النوم على الأريكة هذه الليلة وحدها. ما زالت تخشى والدي قليلاً.]

[أعتقد أنهما سيكونان بخير. كل عائلة لديها مشاكلها.]

[لكن لا أظن أن معظم العائلات تمر بما تمر به عائلتي، حيث يحاول الأب قتل الأم.]

[همم… لماذا؟ هل تعتقد أن هناك شجارًا آخر الليلة؟ إن كان الأمر كذلك، فهذا يجعل من المستحيل أن أغلق باب غرفتي.]

وأرفقت ذلك بابتسامة مُرّة.

تجهم الرجل، لكنه في النهاية فعل ما طلبه الشرطي. قال: “كنت مخطئًا هذه المرة. لم يكن يجب أن أضربك، ولن أكرر ذلك أبدًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[كيف هي الأوضاع الآن؟]
سألها تشانغ هينغ بعد أن نزل من سيارة الأجرة.

قال وهو ينصحهم: “الأزواج يجب أن يحلوا خلافاتهم بالكلام دائمًا. لا يجوز اللجوء إلى العنف أبدًا. فكّر مليًا قبل أن تقوم بأي تصرف”.

[لا يزال الوضع هادئًا في الوقت الحالي، لكن والدتي تصر على النوم على الأريكة هذه الليلة وحدها. ما زالت تخشى والدي قليلاً.]

وبمجرد أن دفع أجرة التاكسي عبر تطبيق “وي تشات”، تلقى رسالة من باي تشينغ:

[تأكدي من إغلاق باب غرفتك.]

خلع حذاءه، غسل وجهه، ونظف أسنانه بسرعة، ثم توجّه إلى غرفته مرتديًا خفًّا منزليًا.

[همم… لماذا؟ هل تعتقد أن هناك شجارًا آخر الليلة؟ إن كان الأمر كذلك، فهذا يجعل من المستحيل أن أغلق باب غرفتي.]

ورغم أن تشانغ هينغ لم يكن يعلم تمامًا ما الذي جرى بين والدي باي تشينغ، إلا أنه كان واثقًا أن الشجار السابق لم يكن نهاية المطاف، بل مجرد بداية. وكان من المرجّح أن يحدث تطور لاحق.

توقفت للحظة، ثم أضافت:

“هذا هو التصرف الصحيح. لا بأس إن أخطأت، الأهم أن تعترف بخطئك وتسعى لتصحيحه”، قال الشرطي وهو ينظر إلى والدة باي تشينغ الواقفة في الجهة الأخرى. “سيدتي، هل ترين أن الأمر قد تحسّن الآن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[رغم أنني سئمت من شجاراتهم المستمرة، إلا أن هذه أول مرة أشهد فيها شجارًا بهذه الحدة. وبصراحة، لم أتوقع أن يزرع والدي هذا العدد من كاميرات التجسس الصغيرة في المنزل. الأمر صادم، ويجعلني أشعر بعدم الارتياح. لم يعد هو نفس الأب الذي أعرفه. خاصةً عندما نظر إلى أمي الليلة… لم يكن في عينيه ذرة حب. بالمناسبة، شكرًا لأنك أوقفته.]

ورغم أن تشانغ هينغ لم يكن يعلم تمامًا ما الذي جرى بين والدي باي تشينغ، إلا أنه كان واثقًا أن الشجار السابق لم يكن نهاية المطاف، بل مجرد بداية. وكان من المرجّح أن يحدث تطور لاحق.

[في الواقع، لم أفعل الكثير. والدتك هي من اتصلت بالشرطة.]

ثم التفت إلى الرجل متوسط العمر مجددًا وقال: “كن رجلًا وتصرف كما يجب. هل يمكنك أن تبادر وتقرّ بخطئك أمام زوجتك؟ اكتب تعهّدًا لتمنحها بعض الطمأنينة”.

[آه، لا أريد الحديث عن الأمر مجددًا. ما زلت أشعر بالحرج لأنك شهدت كل ذلك. تصرفوا كأنهم طفلان يتشاجران في روضة أطفال، رغم أنهم بالغون. بالمناسبة، أنا واقفة الآن عند النافذة. هل يمكنك النظر إلى الخارج؟]

[حسنًا، سأغمض عيني وأتخيل. أعتقد أنني أستطيع تصور القمر كما وصفته لي. هذا مذهل. كأنني أقف عليه فعلًا. يمكنك أن تفكر في أن تصبح روائيًا يومًا ما.]

[بكل تأكيد.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع الشرطي البدين يوضح: “لا، أقصد أن زوجك لن يؤذيك مرة أخرى. وإلا، فسيكون أول من نشتبه به”.

[القمر ساطع الليلة، وظله واضح. من المؤسف أن حتى الولايات المتحدة أوقفت إرسال رواد فضاء إليه. أتساءل كيف سيكون الشعور لو وقفت على سطح القمر؟]

[فكرة جيدة.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ستشعرين بالعزلة هناك. عالم رمادي مليء بالحفر والتجاويف العميقة التي لا قاع لها. لا حياة، لا صوت، فقط صخور متآكلة هي كل ما يمكنك رؤيته.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا آسفة لأنك رأيت كل هذا.]

[حسنًا، سأغمض عيني وأتخيل. أعتقد أنني أستطيع تصور القمر كما وصفته لي. هذا مذهل. كأنني أقف عليه فعلًا. يمكنك أن تفكر في أن تصبح روائيًا يومًا ما.]

[القمر ساطع الليلة، وظله واضح. من المؤسف أن حتى الولايات المتحدة أوقفت إرسال رواد فضاء إليه. أتساءل كيف سيكون الشعور لو وقفت على سطح القمر؟]

[فكرة جيدة.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة سيارة الشرطة، نظر الرجل متوسط العمر إلى زوجته وقال لها ببرود: “هل أنتِ سعيدة الآن؟”

وأثناء حديثه مع باي تشينغ، فتح تشانغ هينغ الباب بمفتاحه. كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل، وكان الجد قد عاد إلى غرفته، لكنه ترك الضوء مضاءً في غرفة المعيشة من أجل تشانغ هينغ.

[حسنًا، سأغمض عيني وأتخيل. أعتقد أنني أستطيع تصور القمر كما وصفته لي. هذا مذهل. كأنني أقف عليه فعلًا. يمكنك أن تفكر في أن تصبح روائيًا يومًا ما.]

خلع حذاءه، غسل وجهه، ونظف أسنانه بسرعة، ثم توجّه إلى غرفته مرتديًا خفًّا منزليًا.

ولهذا السبب طلب من باي تشينغ أن تغلق باب غرفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بدلًا من النوم، أخرج حذاء رياضيًّا جديدًا وملابس رياضية كان قد خبّأها تحت السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رغم أنني سئمت من شجاراتهم المستمرة، إلا أن هذه أول مرة أشهد فيها شجارًا بهذه الحدة. وبصراحة، لم أتوقع أن يزرع والدي هذا العدد من كاميرات التجسس الصغيرة في المنزل. الأمر صادم، ويجعلني أشعر بعدم الارتياح. لم يعد هو نفس الأب الذي أعرفه. خاصةً عندما نظر إلى أمي الليلة… لم يكن في عينيه ذرة حب. بالمناسبة، شكرًا لأنك أوقفته.]

فرغ حقيبته المدرسية من الكتب والدفاتر، وملأها بأشياء ظنّ أنها قد تكون مفيدة، خصوصًا كومة من مكعبات الليغو غير المجمعة. ثم انتظر قليلاً ليتأكد من أن جده قد عاد للنوم مجددًا إن كان قد استيقظ قبل قليل. وأخيرًا، تسلل إلى غرفة المعيشة وفتح الباب بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع الشرطي البدين يوضح: “لا، أقصد أن زوجك لن يؤذيك مرة أخرى. وإلا، فسيكون أول من نشتبه به”.

ورغم أن تشانغ هينغ لم يكن يعلم تمامًا ما الذي جرى بين والدي باي تشينغ، إلا أنه كان واثقًا أن الشجار السابق لم يكن نهاية المطاف، بل مجرد بداية. وكان من المرجّح أن يحدث تطور لاحق.

أجابها: [نعم.]

ولهذا السبب طلب من باي تشينغ أن تغلق باب غرفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا آسفة لأنك رأيت كل هذا.]

كانت باي تشينغ قلقة على والديها أكثر من قلقها على نفسها. لذا شعر تشانغ هينغ أنه من غير الآمن تركها وحدها. هذا بالإضافة إلى فضوله لمعرفة كيف ستتطور الأحداث.

استدار الرجل، مرّر بطاقته، وفتح الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

[آه، لا أريد الحديث عن الأمر مجددًا. ما زلت أشعر بالحرج لأنك شهدت كل ذلك. تصرفوا كأنهم طفلان يتشاجران في روضة أطفال، رغم أنهم بالغون. بالمناسبة، أنا واقفة الآن عند النافذة. هل يمكنك النظر إلى الخارج؟]

ترجمة : RoronoaZ

ومن البداية وحتى النهاية، لم ينظر إلى تشانغ هينغ ولو لمرة واحدة، وكأن وجوده غير مرئي.

فرغ حقيبته المدرسية من الكتب والدفاتر، وملأها بأشياء ظنّ أنها قد تكون مفيدة، خصوصًا كومة من مكعبات الليغو غير المجمعة. ثم انتظر قليلاً ليتأكد من أن جده قد عاد للنوم مجددًا إن كان قد استيقظ قبل قليل. وأخيرًا، تسلل إلى غرفة المعيشة وفتح الباب بهدوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط