You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 466

1111111111

الفصل 466: هذا هو الأمر

ثم قطع الحبل الذي كان يقيّد “السيدة ذات النظارات الشمسية”. هذه الأخيرة فركت معصميها، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” المقنّع، وانحنت برأسها بصمت. ممتنة لكونها لا تزال حية، خرجت من الورشة القديمة دون أن تنطق بأي تهديد أو كلمة قاسية.

أخذت “فان مينان” الخاتمين البرونزيين من يد “السيدة ذات النظارات الشمسية” ورمتهما نحو “تشانغ هنغ” الذي كان ينزل من الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت وهي تنفث الدخان: “أعطيتها بعض المال وأرسلتها إلى فندق. لذا… يبدو أننا وحدنا هنا.”

[الاسم: خواتم القسم]
[الرتبة: F]
[التأثير: إذا خالف أحد الطرفين القسم، فسيعلم الطرف الآخر بذلك على الفور.]

ترجمة : RoronoaZ

كان “تشانغ هنغ” قد حصل على هذا العنصر من “السيد كوفي” خلال المهمة السابقة، وتوًّا فقط ظهرت نتائج تحديد هويته، فجاءت في وقت مناسب أثناء الاستجواب.

أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.

كانت شروط تفعيل “خواتم القسم” بسيطة؛ كل ما على الطرفين فعله هو خلط دمهما، ثم كتابة القسم على ورقة رق، وارتداء الخاتم. إذا أخل أحدهما بالقسم، فسيشعر الطرف الآخر مباشرة بذلك، حيث يسخن الخاتم في إصبع المخالف. وبمجرد خلع الخاتم، يُعد القسم لاغيًا.

عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن “ستيكس” مجرد إلهة تحكم نهر العالم السفلي، بل كانت أيضًا إلهة القسم والبغضاء. ولأن “السيد كوفي” كان وكيلها، لم يكن من المستغرب أن يحمل هذا الزوج من الخواتم.

العنصران اللذان حصل عليهما “تشانغ هنغ” في لعبته السابقة كانا مفيدين حقًا، لكنهما لم يساهما في حل لعنة “هان لو”.

ورغم أن الخواتم كانت من الدرجة F، إلا أنها كانت مفيدة للغاية في بعض الحالات، ويمكن اعتبارها جهاز كشف كذب فعال بعد كتابة القسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فشلت في استعادة الكأس مرتين، أمسكت بالزجاجة بدلاً منه.

إلى جانب ذلك، ظهرت نتائج التعرف على وحدة التخزين USB التي حصلوا عليها من “إدوارد”، وكانت كذلك عنصرًا من الدرجة F، وتتمثل فائدتها في أنها تجعل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم غير قابل للتتبع عند توصيلها بجهاز كمبيوتر.

“ما بها؟”

العنصران اللذان حصل عليهما “تشانغ هنغ” في لعبته السابقة كانا مفيدين حقًا، لكنهما لم يساهما في حل لعنة “هان لو”.

كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما عاد “تشانغ هنغ” إلى منزل “هان لو”، الذي كان الوحيد في الحي المضاء. وعندما طرق الباب، فتحت “هان لو” الباب.

كان “تشانغ هنغ” قد علّق كل آماله على “السيدة ذات النظارات الشمسية”، لكن اتضح لاحقًا أن هذا كان خطأ. وبينما كان يمشي نحوها ممسكًا بسكين، قالت “فان مينان” بتوتر:

ردّ “تشانغ هنغ”: “نعم، لذا لم يعد هناك فائدة من إبقائها هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد أخبرتنا بكل ما تعرفه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت بحزن: “لا، بل أنا من يجب أن يعتذر. لطالما فكرت في الموت من قبل، واعتقدت أنني سأكون شجاعة بما يكفي لمواجهته. تخيلتُ أنني حين أموت، سأواجهه بهدوء ورقي. أردت أن أرحل عن هذا العالم بكرامة… ربما لا يمكننا هزيمة الموت، لكن يمكننا أن نحافظ على كرامتنا عند مواجهته.”

ردّ “تشانغ هنغ”:
“نعم، لذا لم يعد هناك فائدة من إبقائها هنا.”

إلى جانب ذلك، ظهرت نتائج التعرف على وحدة التخزين USB التي حصلوا عليها من “إدوارد”، وكانت كذلك عنصرًا من الدرجة F، وتتمثل فائدتها في أنها تجعل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم غير قابل للتتبع عند توصيلها بجهاز كمبيوتر.

ثم قطع الحبل الذي كان يقيّد “السيدة ذات النظارات الشمسية”. هذه الأخيرة فركت معصميها، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” المقنّع، وانحنت برأسها بصمت. ممتنة لكونها لا تزال حية، خرجت من الورشة القديمة دون أن تنطق بأي تهديد أو كلمة قاسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت بحزن: “لا، بل أنا من يجب أن يعتذر. لطالما فكرت في الموت من قبل، واعتقدت أنني سأكون شجاعة بما يكفي لمواجهته. تخيلتُ أنني حين أموت، سأواجهه بهدوء ورقي. أردت أن أرحل عن هذا العالم بكرامة… ربما لا يمكننا هزيمة الموت، لكن يمكننا أن نحافظ على كرامتنا عند مواجهته.”

لكن، وقبل أن تصل إلى الباب، قالت “فان مينان”:
“من الأفضل ألا تتواصلي مع الوباء مجددًا.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سألت “هان لو”: “إذاً، كيف سارت الأمور؟”

توقفت المرأة، وبدا عليها بعض الدهشة، ثم سألت:
“لماذا؟”

كان “تشانغ هنغ” قد علّق كل آماله على “السيدة ذات النظارات الشمسية”، لكن اتضح لاحقًا أن هذا كان خطأ. وبينما كان يمشي نحوها ممسكًا بسكين، قالت “فان مينان” بتوتر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت “فان مينان”:
“لأنه لم يعد يستطيع الردّ عليك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فشلت في استعادة الكأس مرتين، أمسكت بالزجاجة بدلاً منه.

ضحكت المرأة بسخرية:
“هل هذه مزحة كذبة نيسان المبكرة؟”

لكن، وقبل أن تصل إلى الباب، قالت “فان مينان”: “من الأفضل ألا تتواصلي مع الوباء مجددًا.”

قالت “فان مينان” بابتسامة حزينة:
“ظننتُ ذلك أيضًا عندما رأيت ما حدث… اعتبريها نصيحة من قريبة مخلصة.”

قال “تشانغ هنغ” بصوت خافت: “آسف.”

عندها، بدا أن “السيدة ذات النظارات الشمسية” قد فهمت شيئًا. نظرت مرة أخيرة إلى “تشانغ هنغ”، ثم غادرت الورشة القديمة بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت بحزن: “لا، بل أنا من يجب أن يعتذر. لطالما فكرت في الموت من قبل، واعتقدت أنني سأكون شجاعة بما يكفي لمواجهته. تخيلتُ أنني حين أموت، سأواجهه بهدوء ورقي. أردت أن أرحل عن هذا العالم بكرامة… ربما لا يمكننا هزيمة الموت، لكن يمكننا أن نحافظ على كرامتنا عند مواجهته.”

شعرت “فان مينان” بشيء من الحزن، لكنها سرعان ما حاولت رفع معنوياتها.
“يبدو أننا وصلنا إلى طريق مسدود. أختي لا تعرف كيف نكسر اللعنة، ولسنا على وشك العثور على ‘سيث’ في أي وقت قريب. آسفة لأنني قدتُك إلى طريق خاطئ.”

أخذت “فان مينان” الخاتمين البرونزيين من يد “السيدة ذات النظارات الشمسية” ورمتهما نحو “تشانغ هنغ” الذي كان ينزل من الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ “تشانغ هنغ” رأسه:
“لقد ساعدتِنا كثيرًا. اتركي ما تبقى لي. سأكون من يبلّغها الخبر السيئ. هيا، سأوصلك أولًا إلى منزلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضافت وهي تهز رأسها: “تلك الفتاة التي كانت معنا…”

كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما عاد “تشانغ هنغ” إلى منزل “هان لو”، الذي كان الوحيد في الحي المضاء. وعندما طرق الباب، فتحت “هان لو” الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

كان صوت الموسيقى صاخبًا، وأعقاب السجائر متناثرة على الأرض، وزجاجة نبيذ برقوق مفتوحة موضوعة على الطاولة.

صرخت بغضب: “قلت لك لا أريد أن أسمع! هل تظن أنني لم أعرف النتيجة عندما فتحت لك الباب؟ لماذا لا يمكننا التظاهر بأننا لا نعرف شيئًا ونشرب كأسًا أولًا؟!”

قالت “هان لو” بابتسامة مرهقة:
“لا تقلق. شربت الكثير من القهوة والشاي، وأردت أن أغيّر المذاق. لذلك شربت قليلًا من نبيذ البرقوق. ولست سكرى، إن كان هذا ما تفكر به.”

“كانت دائمًا تتصرف كما لو أنها لا تهتم بمن حولها. كانت تشبهني حين كنت صغيرة… لكنها تهتم لأمرك. وتحاول إخفاء ذلك… ومن خبرتي، فإن من يفعل ذلك، ينتهي به الأمر مجروحًا.”

نظر “تشانغ هنغ” إلى غرفة المعيشة المبعثرة وقال:
“أين الخادمة؟”

هزّت رأسها: “لكني أريد أكثر من ذلك… أريد أن أعيش. هذه هي المشكلة. لا أريد أن أموت بهذه الطريقة. هذه نتيجة لا أقبل بها، ولهذا… أشعر بالغضب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت وهي تنفث الدخان:
“أعطيتها بعض المال وأرسلتها إلى فندق. لذا… يبدو أننا وحدنا هنا.”

أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.

ثم وضعت إصبعها على شفتيه وهمست:
“شش! لا تخبرني بالنتائج الآن. تعال واشرب معي.”

قال “تشانغ هنغ”: “هذا كل شيء، لنكفّ عن الحديث هنا. هل هناك شيء تريدين فعله؟”

أغلق “تشانغ هنغ” الباب، وجلس على الأريكة المقابلة لها.

“لأنك… لم يتبق في قلبك الكثير من المشاعر، أليس كذلك؟”

أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.

قال “تشانغ هنغ”: “لقد تصرفتِ بشجاعة.”

222222222

سألت “هان لو”:
“إذاً، كيف سارت الأمور؟”

كان “تشانغ هنغ” قد علّق كل آماله على “السيدة ذات النظارات الشمسية”، لكن اتضح لاحقًا أن هذا كان خطأ. وبينما كان يمشي نحوها ممسكًا بسكين، قالت “فان مينان” بتوتر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ:
“وجدناها.”

قال “تشانغ هنغ”: “لقد تصرفتِ بشجاعة.”

قاطعت بحدة:
“أنا لا أسألك عن ذلك، بل عن طعم النبيذ.”

أجابت بابتسامة باهتة: “كنتُ أنوي أن أمارس الحب معك… لكن غيرت رأيي. لم أفتقد الجنس يومًا. مكالمة واحدة كافية ليأتيني رجال من كل نوع. لكن الآن، لم أعد أرغب بذلك.”

عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.

وأضافت: “لا أريد أن أكون تلك المرأة الهستيرية المجنونة التي تراني الآن… لكن حين يطرق الموت بابك، من يدري كيف سيكون شعورك؟”

أخذ “تشانغ هنغ” الكأس من يدها وقال:
“اسمعيني على الأقل قبل أن تشربي هذا.”

أجابت بابتسامة باهتة: “كنتُ أنوي أن أمارس الحب معك… لكن غيرت رأيي. لم أفتقد الجنس يومًا. مكالمة واحدة كافية ليأتيني رجال من كل نوع. لكن الآن، لم أعد أرغب بذلك.”

هزّت رأسها وقالت:
“لا، لا أريد أن أسمع شيئًا الآن!”

قال “تشانغ هنغ”: “هذا كل شيء، لنكفّ عن الحديث هنا. هل هناك شيء تريدين فعله؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما فشلت في استعادة الكأس مرتين، أمسكت بالزجاجة بدلاً منه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سألت “هان لو”: “إذاً، كيف سارت الأمور؟”

قال لها “تشانغ هنغ”:
“لقد وجدناها وسألناها عن ‘أرض الأحلام القاتلة’، لكن…”

عندها، بدا أن “السيدة ذات النظارات الشمسية” قد فهمت شيئًا. نظرت مرة أخيرة إلى “تشانغ هنغ”، ثم غادرت الورشة القديمة بصمت.

وقبل أن يُكمل جملته، ألقت “هان لو” الزجاجة نحو الحائط، فتحطمت وتناثر النبيذ على الجدار.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سألت “هان لو”: “إذاً، كيف سارت الأمور؟”

صرخت بغضب:
“قلت لك لا أريد أن أسمع! هل تظن أنني لم أعرف النتيجة عندما فتحت لك الباب؟ لماذا لا يمكننا التظاهر بأننا لا نعرف شيئًا ونشرب كأسًا أولًا؟!”

العنصران اللذان حصل عليهما “تشانغ هنغ” في لعبته السابقة كانا مفيدين حقًا، لكنهما لم يساهما في حل لعنة “هان لو”.

قال “تشانغ هنغ” بصوت خافت:
“آسف.”

عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت بحزن:
“لا، بل أنا من يجب أن يعتذر. لطالما فكرت في الموت من قبل، واعتقدت أنني سأكون شجاعة بما يكفي لمواجهته. تخيلتُ أنني حين أموت، سأواجهه بهدوء ورقي. أردت أن أرحل عن هذا العالم بكرامة… ربما لا يمكننا هزيمة الموت، لكن يمكننا أن نحافظ على كرامتنا عند مواجهته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت وهي تنفث الدخان: “أعطيتها بعض المال وأرسلتها إلى فندق. لذا… يبدو أننا وحدنا هنا.”

وأضافت:
“لا أريد أن أكون تلك المرأة الهستيرية المجنونة التي تراني الآن… لكن حين يطرق الموت بابك، من يدري كيف سيكون شعورك؟”

كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما عاد “تشانغ هنغ” إلى منزل “هان لو”، الذي كان الوحيد في الحي المضاء. وعندما طرق الباب، فتحت “هان لو” الباب.

قال “تشانغ هنغ”:
“لقد تصرفتِ بشجاعة.”

ثم وضعت إصبعها على شفتيه وهمست: “شش! لا تخبرني بالنتائج الآن. تعال واشرب معي.”

هزّت رأسها:
“لكني أريد أكثر من ذلك… أريد أن أعيش. هذه هي المشكلة. لا أريد أن أموت بهذه الطريقة. هذه نتيجة لا أقبل بها، ولهذا… أشعر بالغضب!”

بدت منهكة، كما لو أنها مسافرة تائهة في الصحراء لم تذق الماء منذ أيام.

تحولت عيناها إلى اللون الأحمر من شدة الإحباط واليأس.

كان صوت الموسيقى صاخبًا، وأعقاب السجائر متناثرة على الأرض، وزجاجة نبيذ برقوق مفتوحة موضوعة على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظل “تشانغ هنغ” صامتًا للحظة، ثم قال:
“لا يزال هناك وقت… ربما أستطيع إيجاد طريقة أخرى لمساعدتك.”

ضحكت المرأة بسخرية: “هل هذه مزحة كذبة نيسان المبكرة؟”

قالت “هان لو” بمرارة:
“تعلم ما هو الأسوأ؟ ليس اليأس بحد ذاته، بل تحطم الأمل مرارًا وتكرارًا. لا أريد أن أمرّ بهذه التجربة مرة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فشلت في استعادة الكأس مرتين، أمسكت بالزجاجة بدلاً منه.

بدت منهكة، كما لو أنها مسافرة تائهة في الصحراء لم تذق الماء منذ أيام.

قالت “فان مينان” بابتسامة حزينة: “ظننتُ ذلك أيضًا عندما رأيت ما حدث… اعتبريها نصيحة من قريبة مخلصة.”

قال “تشانغ هنغ”:
“هذا كل شيء، لنكفّ عن الحديث هنا. هل هناك شيء تريدين فعله؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ “تشانغ هنغ” رأسه: “لقد ساعدتِنا كثيرًا. اتركي ما تبقى لي. سأكون من يبلّغها الخبر السيئ. هيا، سأوصلك أولًا إلى منزلك.”

أجابت بابتسامة باهتة:
“كنتُ أنوي أن أمارس الحب معك… لكن غيرت رأيي. لم أفتقد الجنس يومًا. مكالمة واحدة كافية ليأتيني رجال من كل نوع. لكن الآن، لم أعد أرغب بذلك.”

وأضافت: “لا أريد أن أكون تلك المرأة الهستيرية المجنونة التي تراني الآن… لكن حين يطرق الموت بابك، من يدري كيف سيكون شعورك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أضافت وهي تهز رأسها:
“تلك الفتاة التي كانت معنا…”

قال “تشانغ هنغ”: “هذا كل شيء، لنكفّ عن الحديث هنا. هل هناك شيء تريدين فعله؟”

“ما بها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “فان مينان”: “لأنه لم يعد يستطيع الردّ عليك.”

“كانت دائمًا تتصرف كما لو أنها لا تهتم بمن حولها. كانت تشبهني حين كنت صغيرة… لكنها تهتم لأمرك. وتحاول إخفاء ذلك… ومن خبرتي، فإن من يفعل ذلك، ينتهي به الأمر مجروحًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أخبرتنا بكل ما تعرفه…”

ثم نظرت إليه وكأنها أصبحت ترى ما بداخله بوضوح.

شعرت “فان مينان” بشيء من الحزن، لكنها سرعان ما حاولت رفع معنوياتها. “يبدو أننا وصلنا إلى طريق مسدود. أختي لا تعرف كيف نكسر اللعنة، ولسنا على وشك العثور على ‘سيث’ في أي وقت قريب. آسفة لأنني قدتُك إلى طريق خاطئ.”

“لأنك… لم يتبق في قلبك الكثير من المشاعر، أليس كذلك؟”

هزّت رأسها: “لكني أريد أكثر من ذلك… أريد أن أعيش. هذه هي المشكلة. لا أريد أن أموت بهذه الطريقة. هذه نتيجة لا أقبل بها، ولهذا… أشعر بالغضب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ: “وجدناها.”

ترجمة : RoronoaZ

صرخت بغضب: “قلت لك لا أريد أن أسمع! هل تظن أنني لم أعرف النتيجة عندما فتحت لك الباب؟ لماذا لا يمكننا التظاهر بأننا لا نعرف شيئًا ونشرب كأسًا أولًا؟!”

قال “تشانغ هنغ”: “لقد تصرفتِ بشجاعة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط