الفصل 462: استنتاج منطقي
قالت “فان مينان” بينما فتح “تشانغ هنغ” باب السيارة:
قام الثلاثة بتنظيف الغرفة بأسرع ما يمكن، وبعد ذلك، أخذت “هان لو” و”فان مينان” القوس العظمي والتاج، ولفّوهما داخل شراشف، ثم غادرتا المستشفى عبر المصعد. أما “تشانغ هنغ”، فتسلّق عبر النافذة وعاد إلى غرفة الطوارئ ليسترجع ملابسه وأغراضه الشخصية، ثم غادر المستشفى بهدوء.
“ماذا تعني؟”
اجتمعوا مجددًا في السيارة خارج المستشفى. كانت “هان لو” لا تزال تبدو مصدومة بعض الشيء.
“حين نتأكد تمامًا أنه لا يوجد أي سبيل لرفع اللعنة.”
قالت “فان مينان” بينما فتح “تشانغ هنغ” باب السيارة:
“وإلا، فسوف أعود لأغرق مجددًا في حوض استحمامك الفاخر…”
“لا أصدق أنك قتلت أحد فرسان نهاية العالم…”
“سنجد طريقة لرفع اللعنة خلال خمسة أيام.”
جلس “تشانغ هنغ” في المقعد، وأغلق الباب، لكنه اكتفى بهزّ رأسه.
“حسنًا، سأطلب من مساعدتي حجز تذاكر العودة.”
“لا فائدة من الحديث عن هذا الآن. لقد جئنا للبحث عن أختك، لكن يبدو أننا فقدناها مجددًا.”
“أمم… حوالي 11:03 أو 11:04؟” أجابت “هان لو”، ثم أغمضت عينيها محاوِلة استرجاع الموقف.
تنهّدت “فان مينان” بمرارة:
قالت “فان مينان”:
“وهنا تكمن المشكلة! بصراحة، لا أريد أن أُخدع مرة أخرى. الأمر محبط جدًا.”
“حسنًا، سأطلب من مساعدتي حجز تذاكر العودة.”
قال “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
“ما زالت أمامنا فرصة أخرى.”
“نعم، لكن يجب أن أسمعه يتحدث أولًا.”
“ماذا تعني؟”
“وهنا تكمن المشكلة! بصراحة، لا أريد أن أُخدع مرة أخرى. الأمر محبط جدًا.”
“لماذا جاءت أختك للقاء فارس الطاعون؟”
“نعود إلى المدينة. يجب أن تستريحي، لكن لا يعني هذا أنكِ تستطيعين النوم. إن كان فارس الطاعون ينوي مواجهة النقابات الثلاث، فالمعركة القادمة ستكون في مدينتنا.”
أجابت “فان مينان” وهي تضع يدها على ذقنها متأملة:
“لقد حصلت على هاتف ‘الطاعون’.”
“النقابات الثلاث الكبرى تحاول ضمّها بالقوة، وقد أغضبها ذلك كثيرًا. هل كانت تحاول القضاء على تلك النقابات بمساعدة فارس الطاعون؟ من الصعب قتل هذا العدد الكبير من اللاعبين دفعة واحدة. حتى بين الآلهة، قليلون فقط يستطيعون تنفيذ مثل هذا. و’الطاعون’ أحدهم. ربما حصلت على ما أرادته منه… لكن لحظة. طلب المساعدة من فارس الطاعون ليس أمرًا بسيطًا، لا بد أنها دفعت ثمنًا باهظًا في المقابل. إن كان بينهما اتصال أول، فلا بد من تواصل لاحق.”
بعد ذلك، ذهب مع “فان مينان” إلى نقطة التفتيش. وبعد أن دفع المبلغ، سحبته “فان مينان” إلى زاوية وقالت:
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومتى يكون الوقت المناسب؟”
“هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين نتوجه الآن؟”
ثم أخرج هاتفًا من نوع سامسونغ غالاكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
“لقد حصلت على هاتف ‘الطاعون’.”
سألته:
قالت “فان مينان”:
“لأنه الدليل الوحيد المتاح لدينا حاليًا.”
“قد يتواصلان مجددًا، لكن لماذا باستخدام الهاتف؟”
“أنت تعلم أن حتى لو وجدنا أختي، قد لا تعرف طريقة التعامل مع ‘أرض الأحلام القاتلة’… أو ربما لا توجد طريقة أصلًا لرفع اللعنة.”
“لأنه الدليل الوحيد المتاح لدينا حاليًا.”
“وهنا تكمن المشكلة! بصراحة، لا أريد أن أُخدع مرة أخرى. الأمر محبط جدًا.”
ثم فتح الحاسوب المحمول المجاور له، وقال:
قال “تشانغ هنغ”:
“يمكنني اختراق كلمة مرور القفل والتحقق من قائمة الأسماء.”
قال “تشانغ هنغ”:
وبما أن الأمر يتعلّق بمصير “هان لو”، فقد كانت متوترة ومتوجسة للغاية.
سألها “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “فان مينان”:
“متى رأيتِهما يخرجان من الغرفة؟”
تنهّدت “فان مينان” بمرارة:
“أمم… حوالي 11:03 أو 11:04؟” أجابت “هان لو”، ثم أغمضت عينيها محاوِلة استرجاع الموقف.
“أنت القائد. القرار قرارك.”
“نعم، كانت الساعة 11:03 بالضبط. نظرتُ إلى ساعة الحائط عند مكتب الممرضات.”
قالت “فان مينان” وهي ترفع كتفيها:
قال “تشانغ هنغ” وهو يتصفح الهاتف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”
“آخر مكالمة واردة كانت الساعة 10:20 صباحًا. لا يمكن أن تكون هي. معظم جهات الاتصال هنا من زملائه في المستشفى. لا شيء يثير الشك. في هذه الحالة، ليس أمامنا سوى انتظار الطرف الآخر ليتواصل معنا.”
“لا أصدق أنك قتلت أحد فرسان نهاية العالم…”
علّقت “هان لو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يتواصلان مجددًا، لكن لماذا باستخدام الهاتف؟”
“لم أتوقع أن يكون فارس الطاعون مخلصًا جدًا في عمله بالمستشفى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “تشانغ هنغ” في المقعد، وأغلق الباب، لكنه اكتفى بهزّ رأسه.
ثم التفت “تشانغ هنغ” إلى “فان مينان” وسألها:
قال “تشانغ هنغ”:
“لديكِ القدرة على تغيير صوتك عندما تتقمصين شخصية، أليس كذلك؟ هل يمكنكِ تقليد صوت ‘الطاعون’؟”
“ربما تموت من شدة الألم.”
أجابت “فان مينان”:
“هذا سهل. بما أنه مدير مستشفى، فلا بد أن له مقاطع فيديو منشورة على الإنترنت.”
“نعم، لكن يجب أن أسمعه يتحدث أولًا.”
“حين نتأكد تمامًا أنه لا يوجد أي سبيل لرفع اللعنة.”
قال “تشانغ هنغ”:
ثم أخرج هاتفًا من نوع سامسونغ غالاكسي.
“هذا سهل. بما أنه مدير مستشفى، فلا بد أن له مقاطع فيديو منشورة على الإنترنت.”
“لا أصدق أنك قتلت أحد فرسان نهاية العالم…”
سرعان ما عثر “تشانغ هنغ” على فيديو من ندوة نظمها قسم الصحة في المدينة حول الأمراض المعدية، وقد دُعي فيها فارس الطاعون بصفته خبيرًا لإلقاء كلمة. بدا الموقف برمّته وكأنه سخرية سوداء.
قالت “فان مينان” وهي ترفع كتفيها:
استمعت “فان مينان” للفيديو باهتمام، وبعد فترة، صفّت حنجرتها وبدأت تتحدث بصوت “المدير كوانغ”:
ثم فتح الحاسوب المحمول المجاور له، وقال:
“تحت قيادة نائب العمدة غوو، سنبني معًا علاقة متناغمة ومتعاطفة بين الطبيب والمريض…”
سألت “هان لو” وهي تفتح علبة قهوة جديدة:
هزّت “هان لو” رأسها:
تنهدت “فان مينان”:
“بشكل عام، تبدين مثله تمامًا. لكن أنصحك بأن تضيفي نبرة من البرود وعدم الاكتراث.”
وكانت مميزاتها واضحة — أمان وسرعة مضمونة، ولا مجال لضياع الطرود. لكن كغيرها من خدمات النقاط، كانت باهظة الثمن. تكلفة شحن عنصر واحد من اللعبة تساوي 15 نقطة لعب، أما شحن عنصرين فيكلف 20 نقطة، وهو ما يعادل تقريبًا 800 ألف يوان — كأنها سرقة في وضح النهار!
قالت “فان مينان”:
“كلامك يبدو جميلًا جدًا… إذًا سأأخذه على محمل الجد. هل حقًا أصبحت قويًا بما يكفي لقتل أحد فرسان نهاية العالم؟ كيف لم أكتشف هذا من قبل؟ هل أنت ماهر فعلًا إلى هذا الحد؟”
“أمر مفهوم.”
“لا أصدق أنك قتلت أحد فرسان نهاية العالم…”
قال “تشانغ هنغ”:
“كلامك يبدو جميلًا جدًا… إذًا سأأخذه على محمل الجد. هل حقًا أصبحت قويًا بما يكفي لقتل أحد فرسان نهاية العالم؟ كيف لم أكتشف هذا من قبل؟ هل أنت ماهر فعلًا إلى هذا الحد؟”
“الآن علينا فقط انتظار أن تتواصل أختك مجددًا مع فارس الطاعون. هل ما زلتِ قادرة على الصمود؟”
تنهدت “فان مينان”:
أجابت “هان لو”:
“أمم… حوالي 11:03 أو 11:04؟” أجابت “هان لو”، ثم أغمضت عينيها محاوِلة استرجاع الموقف.
“أمم… ما زلت بخير. أجريت بعض البحوث، ووجدت أن أطول مدة صمد فيها شخص بلا نوم كانت عشرة أيام. لكن قيل أيضًا أن الهلوسات تبدأ بعد خمسة أيام، وتبدأ خلايا الدماغ بالتلف بعد سبعة، وقد أصل إلى حالة هذيان تام.”
“نعود إلى المدينة. يجب أن تستريحي، لكن لا يعني هذا أنكِ تستطيعين النوم. إن كان فارس الطاعون ينوي مواجهة النقابات الثلاث، فالمعركة القادمة ستكون في مدينتنا.”
قال “تشانغ هنغ”:
“سأنتظر حتى يحين الوقت المناسب.”
“سنجد طريقة لرفع اللعنة خلال خمسة أيام.”
قام الثلاثة بتنظيف الغرفة بأسرع ما يمكن، وبعد ذلك، أخذت “هان لو” و”فان مينان” القوس العظمي والتاج، ولفّوهما داخل شراشف، ثم غادرتا المستشفى عبر المصعد. أما “تشانغ هنغ”، فتسلّق عبر النافذة وعاد إلى غرفة الطوارئ ليسترجع ملابسه وأغراضه الشخصية، ثم غادر المستشفى بهدوء.
تنهدت “فان مينان”:
“أمهليني قليلًا لإنهاء بعض أموري، وسألحق بك في المطار.”
“وإلا، فسوف أعود لأغرق مجددًا في حوض استحمامك الفاخر…”
“لقد أخذت هذا الاحتمال بعين الاعتبار.”
سألت “هان لو” وهي تفتح علبة قهوة جديدة:
“نعم، لكن يجب أن أسمعه يتحدث أولًا.”
“إلى أين نتوجه الآن؟”
وبما أن الأمر يتعلّق بمصير “هان لو”، فقد كانت متوترة ومتوجسة للغاية.
أجاب “تشانغ هنغ” وهو يأخذ علبة قهوة لنفسه:
“نعود إلى المدينة. يجب أن تستريحي، لكن لا يعني هذا أنكِ تستطيعين النوم. إن كان فارس الطاعون ينوي مواجهة النقابات الثلاث، فالمعركة القادمة ستكون في مدينتنا.”
قالت “فان مينان” وهي ترفع كتفيها:
قالت “هان لو”:
“حسنًا، سأطلب من مساعدتي حجز تذاكر العودة.”
“حسنًا، سأطلب من مساعدتي حجز تذاكر العودة.”
قالت “فان مينان”:
فقال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخر مكالمة واردة كانت الساعة 10:20 صباحًا. لا يمكن أن تكون هي. معظم جهات الاتصال هنا من زملائه في المستشفى. لا شيء يثير الشك. في هذه الحالة، ليس أمامنا سوى انتظار الطرف الآخر ليتواصل معنا.”
“أمهليني قليلًا لإنهاء بعض أموري، وسألحق بك في المطار.”
سألته:
ثم تواصل مع السيدة النادلة وطلب منها عنوان نقطة التفتيش الخاصة بالمدينة.
قالت “هان لو”:
وبما أنه حصل على قطعتين من معدات “الطاعون”، فقد كان بإمكانه اصطحاب التاج على متن الطائرة، لكن القوس العظمي لا يمكن حمله بسهولة. كما أن إرسال القوس عبر شركات الشحن التجارية كان خيارًا غير موثوق، لذا قرر استخدام خدمة الشحن الخاصة بنقطة التفتيش.
“هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد حتى الآن.”
وكانت مميزاتها واضحة — أمان وسرعة مضمونة، ولا مجال لضياع الطرود. لكن كغيرها من خدمات النقاط، كانت باهظة الثمن. تكلفة شحن عنصر واحد من اللعبة تساوي 15 نقطة لعب، أما شحن عنصرين فيكلف 20 نقطة، وهو ما يعادل تقريبًا 800 ألف يوان — كأنها سرقة في وضح النهار!
ثم أضافت مبتسمة:
ولحسن الحظ، كان “تشانغ هنغ” قد كسب عددًا كبيرًا من نقاط اللعب من مهمة “المُبلّغ”.
“الآن علينا فقط انتظار أن تتواصل أختك مجددًا مع فارس الطاعون. هل ما زلتِ قادرة على الصمود؟”
بعد ذلك، ذهب مع “فان مينان” إلى نقطة التفتيش. وبعد أن دفع المبلغ، سحبته “فان مينان” إلى زاوية وقالت:
قام الثلاثة بتنظيف الغرفة بأسرع ما يمكن، وبعد ذلك، أخذت “هان لو” و”فان مينان” القوس العظمي والتاج، ولفّوهما داخل شراشف، ثم غادرتا المستشفى عبر المصعد. أما “تشانغ هنغ”، فتسلّق عبر النافذة وعاد إلى غرفة الطوارئ ليسترجع ملابسه وأغراضه الشخصية، ثم غادر المستشفى بهدوء.
“أنت تعلم أن حتى لو وجدنا أختي، قد لا تعرف طريقة التعامل مع ‘أرض الأحلام القاتلة’… أو ربما لا توجد طريقة أصلًا لرفع اللعنة.”
قال “تشانغ هنغ”:
أومأ “تشانغ هنغ”:
الفصل 462: استنتاج منطقي
“لقد أخذت هذا الاحتمال بعين الاعتبار.”
“آه، هل تقصد عندما غطست رأسي في حوض الاستحمام المليء بالماء وكدتُ أختنق؟… للأسف لم أتمكن من العثور على أختي في النهاية، وكدنا نموت على يد ‘الطاعون’.”
قالت:
“آه، هل تقصد عندما غطست رأسي في حوض الاستحمام المليء بالماء وكدتُ أختنق؟… للأسف لم أتمكن من العثور على أختي في النهاية، وكدنا نموت على يد ‘الطاعون’.”
“هل نخبرها؟”
قال “تشانغ هنغ”:
أجاب:
“حسنًا، سأطلب من مساعدتي حجز تذاكر العودة.”
“سأنتظر حتى يحين الوقت المناسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زالت أمامنا فرصة أخرى.”
سألته:
قال “تشانغ هنغ”:
“ومتى يكون الوقت المناسب؟”
وبما أنه حصل على قطعتين من معدات “الطاعون”، فقد كان بإمكانه اصطحاب التاج على متن الطائرة، لكن القوس العظمي لا يمكن حمله بسهولة. كما أن إرسال القوس عبر شركات الشحن التجارية كان خيارًا غير موثوق، لذا قرر استخدام خدمة الشحن الخاصة بنقطة التفتيش.
قال:
“النقابات الثلاث الكبرى تحاول ضمّها بالقوة، وقد أغضبها ذلك كثيرًا. هل كانت تحاول القضاء على تلك النقابات بمساعدة فارس الطاعون؟ من الصعب قتل هذا العدد الكبير من اللاعبين دفعة واحدة. حتى بين الآلهة، قليلون فقط يستطيعون تنفيذ مثل هذا. و’الطاعون’ أحدهم. ربما حصلت على ما أرادته منه… لكن لحظة. طلب المساعدة من فارس الطاعون ليس أمرًا بسيطًا، لا بد أنها دفعت ثمنًا باهظًا في المقابل. إن كان بينهما اتصال أول، فلا بد من تواصل لاحق.”
“حين نتأكد تمامًا أنه لا يوجد أي سبيل لرفع اللعنة.”
“لماذا جاءت أختك للقاء فارس الطاعون؟”
قالت “فان مينان” بقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “تشانغ هنغ” في المقعد، وأغلق الباب، لكنه اكتفى بهزّ رأسه.
“ربما تموت من شدة الألم.”
ثم التفت “تشانغ هنغ” إلى “فان مينان” وسألها:
فأجابها:
ثم أخرج هاتفًا من نوع سامسونغ غالاكسي.
“لكن هذا أفضل من أن تستسلم في اللحظة الأخيرة قبل أن ننقذها. الشيء الوحيد الذي يبقيها على قيد الحياة الآن هو إيمانها بأننا قادرون على إنقاذها. إن أخبرناها بالحقيقة الآن، قد لا تصمد حتى خمسة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومتى يكون الوقت المناسب؟”
قالت “فان مينان” وهي ترفع كتفيها:
“أمم… ما زلت بخير. أجريت بعض البحوث، ووجدت أن أطول مدة صمد فيها شخص بلا نوم كانت عشرة أيام. لكن قيل أيضًا أن الهلوسات تبدأ بعد خمسة أيام، وتبدأ خلايا الدماغ بالتلف بعد سبعة، وقد أصل إلى حالة هذيان تام.”
“أنت القائد. القرار قرارك.”
أجابت “هان لو”:
ثم أضافت مبتسمة:
“وإلا، فسوف أعود لأغرق مجددًا في حوض استحمامك الفاخر…”
“شكرًا.”
“أمم… حوالي 11:03 أو 11:04؟” أجابت “هان لو”، ثم أغمضت عينيها محاوِلة استرجاع الموقف.
توقف “تشانغ هنغ” للحظة، ثم نظر في عينيها وقال:
“وإلا، فسوف أعود لأغرق مجددًا في حوض استحمامك الفاخر…”
“على ما فعلته لأجلي سابقًا… لم أتمكن من شكرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
قالت مازحة:
“وهنا تكمن المشكلة! بصراحة، لا أريد أن أُخدع مرة أخرى. الأمر محبط جدًا.”
“آه، هل تقصد عندما غطست رأسي في حوض الاستحمام المليء بالماء وكدتُ أختنق؟… للأسف لم أتمكن من العثور على أختي في النهاية، وكدنا نموت على يد ‘الطاعون’.”
“أنت القائد. القرار قرارك.”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأجابها:
“إذا احتجتِ أي مساعدة، لا تترددي في طلبي.”
“هذا سهل. بما أنه مدير مستشفى، فلا بد أن له مقاطع فيديو منشورة على الإنترنت.”
غمزت بعينها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زالت أمامنا فرصة أخرى.”
“كلامك يبدو جميلًا جدًا… إذًا سأأخذه على محمل الجد. هل حقًا أصبحت قويًا بما يكفي لقتل أحد فرسان نهاية العالم؟ كيف لم أكتشف هذا من قبل؟ هل أنت ماهر فعلًا إلى هذا الحد؟”
“نعم، كانت الساعة 11:03 بالضبط. نظرتُ إلى ساعة الحائط عند مكتب الممرضات.”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يتواصلان مجددًا، لكن لماذا باستخدام الهاتف؟”
ترجمة : RoronoaZ
“لا فائدة من الحديث عن هذا الآن. لقد جئنا للبحث عن أختك، لكن يبدو أننا فقدناها مجددًا.”
ثم أضافت مبتسمة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		