You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 461

1111111111

الفصل 461: قتل الإله

أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.

قبض “تشانغ هنغ” على القلب الأسود وسحقه دون أي تردد، فانفجرت منه دماء داكنة لامعة. وفي اللحظة نفسها، توقّف صهيل الحصان، وعاد النور إلى الغرفة التي كانت قبل قليل مغمورة بالظلام.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…هل يشرح لي أحد ما الذي يجري هنا؟ كيف دخلت غرفة الطوارئ؟ وكيف خرجت منها؟”

في تلك اللحظة، شعرت “هان لو” وكأنها قد عادت للتواصل مع العالم من جديد، فذلك الشعور العميق بالغرق، والوحدة، والانفصال عن الواقع قد اختفى. غير أن الصدمة التي عايشتها… لن تختفي بسهولة أبدًا.

بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.

كان جسد “المخرج كوانغ” جامدًا، والغضب مرسوم على وجهه للأبد، وفمه مفتوح كأنه أسد يزأر. وخلفه وقف رجل مغطّى بدماء سوداء، تمامًا كأن “داود” قد واجه “جالوت” — كل شبر في جسده مغموس في السواد.

قالت “هان لو”، وهي تسلم الملابس لـ”تشانغ هنغ”:

بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.

ثم نزع لصقة المحلول من يده، وفتح صنبور المياه في الحمام وبدأ بغسل الدماء عن جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أصبحت هكذا؟”

قالت “هان لو”، وقد بدأت تدرك منقذها في اللحظة الحرجة:

“تشانغ هنغ؟”

أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.

كان “تشانغ هنغ” واقفًا هناك، عيناه مغمضتان، لا يتحرك، وكأنه لم يسمع نداء اسمه.

كان جسد “المخرج كوانغ” جامدًا، والغضب مرسوم على وجهه للأبد، وفمه مفتوح كأنه أسد يزأر. وخلفه وقف رجل مغطّى بدماء سوداء، تمامًا كأن “داود” قد واجه “جالوت” — كل شبر في جسده مغموس في السواد.

وعندما بدأت “هان لو” تقلق، تكلم فجأة:

لكن قبل أن يتمكن من الرد، رنّ هاتف “هان لو”، فأجابت بسرعة، لتسمع صوت “فان مينان” القلق للغاية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يمكنك أن تجدي لي بعض الملابس؟”

ردّ “تشانغ هنغ”:

“أجل…”

ردّ “تشانغ هنغ”:

عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.

بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.

فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان” بدهشة:

سألته:

“فرسان نهاية العالم؟ الطاعون بنفسه؟ هذا… كيف تمكنت من هزيمته؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف أصبحت هكذا؟”

رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.

أجاب “تشانغ هنغ”:

بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.

“دخلت من نافذة غرفة الطوارئ. ملابسي لا تزال هناك.”

رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.

ثم نزع لصقة المحلول من يده، وفتح صنبور المياه في الحمام وبدأ بغسل الدماء عن جسده.

سألته “هان لو” بقلق:

سألته “هان لو” بقلق:

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت بخير؟ الطبيب قال إن حالتك كانت سيئة جدًا…”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…هل يشرح لي أحد ما الذي يجري هنا؟ كيف دخلت غرفة الطوارئ؟ وكيف خرجت منها؟”

لكن قبل أن يتمكن من الرد، رنّ هاتف “هان لو”، فأجابت بسرعة، لتسمع صوت “فان مينان” القلق للغاية:

“نجوت من الطاعون؟ كيف هذا ممكن؟ فرسان نهاية العالم الأربعة يُفترض أنهم أقوى من أن يهزمهم بشر! لكن… الأغرب أنك قتلته! كيف عرفت نقطة ضعفه؟ كيف ضربته بدقة؟”

“أين أنتِ؟؟ لم أركِ في الممر! ماذا حدث؟!”

بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.

ردّت “هان لو”:

فقال بهدوء:

“أنا في الغرفة 207، والموقف… صعب شرحه بالكلمات.”

بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.

فقال بهدوء:

رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:

قالت “هان لو”، وهي تسلم الملابس لـ”تشانغ هنغ”:

أجاب “تشانغ هنغ”:

“يبدو أنكِ تستمتعين بالمشهد أنتِ أيضًا؟”

“الشخص الذي أرادت أختك مقابلته هنا هو ‘الطاعون’، أحد فرسان نهاية العالم الأربعة. التقينا عند المصعد، ولمس جلدي… بعد ذلك، شعرت وكأن الجدري والإنفلونزا والطاعون هاجموني جميعًا في آن واحد.”

وسرعان ما ارتدى “تشانغ هنغ” البنطال والسترة، وانتهى عرض الجسد العاري.

فقال بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلقت “فان مينان” الباب بسرعة، ثم سألت:

رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.

222222222

“…هل يشرح لي أحد ما الذي يجري هنا؟ كيف دخلت غرفة الطوارئ؟ وكيف خرجت منها؟”

“من أنقذك بعد ذلك؟”

نظرت إلى “تشانغ هنغ”.

كان قوس العظام هذا أكبر غنيمة حصل عليها “تشانغ هنغ” من هذه المعركة، لكن لا أحد يعرف ما يستطيع فعله قبل أن يتم تقييمه. ومع ذلك، كونه سلاحًا لأحد فرسان نهاية العالم، فلا شك أنه بالغ القوة.

فقال بهدوء:

أجاب “تشانغ هنغ”:

“الشخص الذي أرادت أختك مقابلته هنا هو ‘الطاعون’، أحد فرسان نهاية العالم الأربعة. التقينا عند المصعد، ولمس جلدي… بعد ذلك، شعرت وكأن الجدري والإنفلونزا والطاعون هاجموني جميعًا في آن واحد.”

ثم انحنى والتقط التاج وقوس العظام الغريب من على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “فان مينان” بدهشة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.

“فرسان نهاية العالم؟ الطاعون بنفسه؟ هذا… كيف تمكنت من هزيمته؟”

عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.

ردّ “تشانغ هنغ”:

أجاب “تشانغ هنغ”:

“لست متأكدًا بنفسي. ظننت أنني سأموت. كنت على وشك الموت فعلًا في غرفة الطوارئ… جهازي التنفسي كان يفشل، وحرارتي كانت ترتفع، وصداعي لا يُحتمل. لم أستطع الكلام، حتى فتح عينيّ كان مستحيلًا تقريبًا. كل ما كنت أسمعه هو خطوات الناس وأصواتهم حولي.”

“تشانغ هنغ؟”

ثم أضاف:

لكن قبل أن يتمكن من الرد، رنّ هاتف “هان لو”، فأجابت بسرعة، لتسمع صوت “فان مينان” القلق للغاية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثم توقف قلبي لعدة ثوانٍ… وكأن العالم بأكمله قد صمت. رأيت شريط نبض القلب وقد أصبح خطًا مستقيمًا. لكن المدهش… أنني لم أشعر بالحزن على موتي. في الحقيقة، لم أشعر بأي شيء وقتها.”

ورغم أن “فان مينان” لم تكن شاهدة على المعركة، إلا أن صدمتها كانت أعظم، فهي تعرف جيدًا مدى قوة فرسان نهاية العالم. فهم ليسوا كغيرهم من الآلهة الذين تلاشت قواهم بمرور الزمن. العالم لم ينسَ بعد وجودهم. ويكفي النظر إلى الإنفلونزا التي اجتاحت المدينة لتُدرك كم هم أقوياء.

سألته “هان لو”:

“أجل…”

“هل كنت ميتًا؟”

ثم انحنى والتقط التاج وقوس العظام الغريب من على الأرض.

“لبرهة، على ما أظن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:

“من أنقذك بعد ذلك؟”

“أين أنتِ؟؟ لم أركِ في الممر! ماذا حدث؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال:

فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.

“لا أحد. لا أذكر ما حدث خلال تلك الثواني، لكن فجأة فتحت عينيّ، ووجدت نفسي معافى. لا حُمّى، ولا صداع، ولا غثيان، وقوتي قد عادت. رأيت طبيبة ممسكة بجهاز الصدمات الكهربائية، وكانت على وشك استخدامه. لم أرغب في أن يُصعقني أحد، فاضطررت إلى ضربها، ومعها الممرضات، ثم تسلقت النافذة وعدت إلى هذا الطابق. ورأيت ‘هان لو’ في خطر من الخارج، فتدخلت فورًا.”

رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.

قالت “فان مينان”، وقد اتسعت عيناها:

كان قوس العظام هذا أكبر غنيمة حصل عليها “تشانغ هنغ” من هذه المعركة، لكن لا أحد يعرف ما يستطيع فعله قبل أن يتم تقييمه. ومع ذلك، كونه سلاحًا لأحد فرسان نهاية العالم، فلا شك أنه بالغ القوة.

“نجوت من الطاعون؟ كيف هذا ممكن؟ فرسان نهاية العالم الأربعة يُفترض أنهم أقوى من أن يهزمهم بشر! لكن… الأغرب أنك قتلته! كيف عرفت نقطة ضعفه؟ كيف ضربته بدقة؟”

______________________________________________

أجاب “تشانغ هنغ”:

أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أتمنى لو أستطيع أن أجيبك، لكن للأسف… تصرّفت بدافع الغريزة فقط. عندما كنت صغيرًا، أخبرني والداي بالكثير من الأساطير. ربما ذُكر في بعضها نقطة ضعف فرسان نهاية العالم.”

ثم أضاف:

ثم انحنى والتقط التاج وقوس العظام الغريب من على الأرض.

نظرت إلى “تشانغ هنغ”.

كان قوس العظام هذا أكبر غنيمة حصل عليها “تشانغ هنغ” من هذه المعركة، لكن لا أحد يعرف ما يستطيع فعله قبل أن يتم تقييمه. ومع ذلك، كونه سلاحًا لأحد فرسان نهاية العالم، فلا شك أنه بالغ القوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان” بدهشة:

في غضون لحظات، بدأ جسد “المخرج كوانغ” في التحلل بسرعة غريبة، وتحول إلى كومة من الرماد. لولا بقع الدم الأسود على الأرض، لظنّ الجميع أن شيئًا لم يحدث.

فقال بهدوء:

بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.

كان “تشانغ هنغ” واقفًا هناك، عيناه مغمضتان، لا يتحرك، وكأنه لم يسمع نداء اسمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت السيدتان لا تزالان تحت تأثير الصدمة مما حدث. فقد شهدت “هان لو” المعركة بأم عينيها، وعندما وُجه القوس نحوها، شعرت وكأن أنفاسها قد توقفت. كانت هذه المرة الأولى التي تقترب فيها إلى هذا الحد من كائن سماوي. وقبل أن تُغرز المشرط في ظهر الطاعون، كانت تظن أن يوم موتها قد حان.

فقال بهدوء:

أما المشهد الذي انتزع فيه “تشانغ هنغ” قلب الطاعون، فسيبقى محفورًا في ذاكرتها إلى الأبد.

فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.

ورغم أن “فان مينان” لم تكن شاهدة على المعركة، إلا أن صدمتها كانت أعظم، فهي تعرف جيدًا مدى قوة فرسان نهاية العالم. فهم ليسوا كغيرهم من الآلهة الذين تلاشت قواهم بمرور الزمن. العالم لم ينسَ بعد وجودهم. ويكفي النظر إلى الإنفلونزا التي اجتاحت المدينة لتُدرك كم هم أقوياء.

“هل كنت ميتًا؟”

أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.

ردّ “تشانغ هنغ”:

______________________________________________

“أجل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط