الفصل 461: قتل الإله
“يبدو أنكِ تستمتعين بالمشهد أنتِ أيضًا؟”
قبض “تشانغ هنغ” على القلب الأسود وسحقه دون أي تردد، فانفجرت منه دماء داكنة لامعة. وفي اللحظة نفسها، توقّف صهيل الحصان، وعاد النور إلى الغرفة التي كانت قبل قليل مغمورة بالظلام.
أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.
في تلك اللحظة، شعرت “هان لو” وكأنها قد عادت للتواصل مع العالم من جديد، فذلك الشعور العميق بالغرق، والوحدة، والانفصال عن الواقع قد اختفى. غير أن الصدمة التي عايشتها… لن تختفي بسهولة أبدًا.
كان قوس العظام هذا أكبر غنيمة حصل عليها “تشانغ هنغ” من هذه المعركة، لكن لا أحد يعرف ما يستطيع فعله قبل أن يتم تقييمه. ومع ذلك، كونه سلاحًا لأحد فرسان نهاية العالم، فلا شك أنه بالغ القوة.
كان جسد “المخرج كوانغ” جامدًا، والغضب مرسوم على وجهه للأبد، وفمه مفتوح كأنه أسد يزأر. وخلفه وقف رجل مغطّى بدماء سوداء، تمامًا كأن “داود” قد واجه “جالوت” — كل شبر في جسده مغموس في السواد.
في غضون لحظات، بدأ جسد “المخرج كوانغ” في التحلل بسرعة غريبة، وتحول إلى كومة من الرماد. لولا بقع الدم الأسود على الأرض، لظنّ الجميع أن شيئًا لم يحدث.
بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.
أجاب “تشانغ هنغ”:
في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.
“الشخص الذي أرادت أختك مقابلته هنا هو ‘الطاعون’، أحد فرسان نهاية العالم الأربعة. التقينا عند المصعد، ولمس جلدي… بعد ذلك، شعرت وكأن الجدري والإنفلونزا والطاعون هاجموني جميعًا في آن واحد.”
قالت “هان لو”، وقد بدأت تدرك منقذها في اللحظة الحرجة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟ الطبيب قال إن حالتك كانت سيئة جدًا…”
“تشانغ هنغ؟”
“لبرهة، على ما أظن.”
كان “تشانغ هنغ” واقفًا هناك، عيناه مغمضتان، لا يتحرك، وكأنه لم يسمع نداء اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تجدي لي بعض الملابس؟”
وعندما بدأت “هان لو” تقلق، تكلم فجأة:
فقال بهدوء:
“هل يمكنك أن تجدي لي بعض الملابس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
“أجل…”
عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.
عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:
فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.
قالت “هان لو”، وقد بدأت تدرك منقذها في اللحظة الحرجة:
سألته:
وعندما بدأت “هان لو” تقلق، تكلم فجأة:
“كيف أصبحت هكذا؟”
نظرت إلى “تشانغ هنغ”.
أجاب “تشانغ هنغ”:
“تشانغ هنغ؟”
“دخلت من نافذة غرفة الطوارئ. ملابسي لا تزال هناك.”
عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.
ثم نزع لصقة المحلول من يده، وفتح صنبور المياه في الحمام وبدأ بغسل الدماء عن جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.
سألته “هان لو” بقلق:
أجاب “تشانغ هنغ”:
“هل أنت بخير؟ الطبيب قال إن حالتك كانت سيئة جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى لو أستطيع أن أجيبك، لكن للأسف… تصرّفت بدافع الغريزة فقط. عندما كنت صغيرًا، أخبرني والداي بالكثير من الأساطير. ربما ذُكر في بعضها نقطة ضعف فرسان نهاية العالم.”
لكن قبل أن يتمكن من الرد، رنّ هاتف “هان لو”، فأجابت بسرعة، لتسمع صوت “فان مينان” القلق للغاية:
سألته:
“أين أنتِ؟؟ لم أركِ في الممر! ماذا حدث؟!”
ردّت “هان لو”:
ردّت “هان لو”:
“هل كنت ميتًا؟”
“أنا في الغرفة 207، والموقف… صعب شرحه بالكلمات.”
“أنا في الغرفة 207، والموقف… صعب شرحه بالكلمات.”
وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
“تشانغ هنغ؟”
رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.
أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.
قالت “هان لو”، وهي تسلم الملابس لـ”تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
“يبدو أنكِ تستمتعين بالمشهد أنتِ أيضًا؟”
“تشانغ هنغ؟”
وسرعان ما ارتدى “تشانغ هنغ” البنطال والسترة، وانتهى عرض الجسد العاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟ الطبيب قال إن حالتك كانت سيئة جدًا…”
أغلقت “فان مينان” الباب بسرعة، ثم سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت “فان مينان” الباب بسرعة، ثم سألت:
“…هل يشرح لي أحد ما الذي يجري هنا؟ كيف دخلت غرفة الطوارئ؟ وكيف خرجت منها؟”
الفصل 461: قتل الإله
نظرت إلى “تشانغ هنغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان” بدهشة:
فقال بهدوء:
“فرسان نهاية العالم؟ الطاعون بنفسه؟ هذا… كيف تمكنت من هزيمته؟”
“الشخص الذي أرادت أختك مقابلته هنا هو ‘الطاعون’، أحد فرسان نهاية العالم الأربعة. التقينا عند المصعد، ولمس جلدي… بعد ذلك، شعرت وكأن الجدري والإنفلونزا والطاعون هاجموني جميعًا في آن واحد.”
فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.
قالت “فان مينان” بدهشة:
“من أنقذك بعد ذلك؟”
“فرسان نهاية العالم؟ الطاعون بنفسه؟ هذا… كيف تمكنت من هزيمته؟”
قالت “هان لو”، وهي تسلم الملابس لـ”تشانغ هنغ”:
ردّ “تشانغ هنغ”:
أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.
“لست متأكدًا بنفسي. ظننت أنني سأموت. كنت على وشك الموت فعلًا في غرفة الطوارئ… جهازي التنفسي كان يفشل، وحرارتي كانت ترتفع، وصداعي لا يُحتمل. لم أستطع الكلام، حتى فتح عينيّ كان مستحيلًا تقريبًا. كل ما كنت أسمعه هو خطوات الناس وأصواتهم حولي.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
ثم أضاف:
“تشانغ هنغ؟”
“ثم توقف قلبي لعدة ثوانٍ… وكأن العالم بأكمله قد صمت. رأيت شريط نبض القلب وقد أصبح خطًا مستقيمًا. لكن المدهش… أنني لم أشعر بالحزن على موتي. في الحقيقة، لم أشعر بأي شيء وقتها.”
الفصل 461: قتل الإله
سألته “هان لو”:
وعندما بدأت “هان لو” تقلق، تكلم فجأة:
“هل كنت ميتًا؟”
سألته “هان لو” بقلق:
“لبرهة، على ما أظن.”
رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.
“من أنقذك بعد ذلك؟”
ردّ “تشانغ هنغ”:
قال:
“من أنقذك بعد ذلك؟”
“لا أحد. لا أذكر ما حدث خلال تلك الثواني، لكن فجأة فتحت عينيّ، ووجدت نفسي معافى. لا حُمّى، ولا صداع، ولا غثيان، وقوتي قد عادت. رأيت طبيبة ممسكة بجهاز الصدمات الكهربائية، وكانت على وشك استخدامه. لم أرغب في أن يُصعقني أحد، فاضطررت إلى ضربها، ومعها الممرضات، ثم تسلقت النافذة وعدت إلى هذا الطابق. ورأيت ‘هان لو’ في خطر من الخارج، فتدخلت فورًا.”
أما المشهد الذي انتزع فيه “تشانغ هنغ” قلب الطاعون، فسيبقى محفورًا في ذاكرتها إلى الأبد.
قالت “فان مينان”، وقد اتسعت عيناها:
“الشخص الذي أرادت أختك مقابلته هنا هو ‘الطاعون’، أحد فرسان نهاية العالم الأربعة. التقينا عند المصعد، ولمس جلدي… بعد ذلك، شعرت وكأن الجدري والإنفلونزا والطاعون هاجموني جميعًا في آن واحد.”
“نجوت من الطاعون؟ كيف هذا ممكن؟ فرسان نهاية العالم الأربعة يُفترض أنهم أقوى من أن يهزمهم بشر! لكن… الأغرب أنك قتلته! كيف عرفت نقطة ضعفه؟ كيف ضربته بدقة؟”
أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.
أجاب “تشانغ هنغ”:
كان “تشانغ هنغ” واقفًا هناك، عيناه مغمضتان، لا يتحرك، وكأنه لم يسمع نداء اسمه.
“أتمنى لو أستطيع أن أجيبك، لكن للأسف… تصرّفت بدافع الغريزة فقط. عندما كنت صغيرًا، أخبرني والداي بالكثير من الأساطير. ربما ذُكر في بعضها نقطة ضعف فرسان نهاية العالم.”
“لا أحد. لا أذكر ما حدث خلال تلك الثواني، لكن فجأة فتحت عينيّ، ووجدت نفسي معافى. لا حُمّى، ولا صداع، ولا غثيان، وقوتي قد عادت. رأيت طبيبة ممسكة بجهاز الصدمات الكهربائية، وكانت على وشك استخدامه. لم أرغب في أن يُصعقني أحد، فاضطررت إلى ضربها، ومعها الممرضات، ثم تسلقت النافذة وعدت إلى هذا الطابق. ورأيت ‘هان لو’ في خطر من الخارج، فتدخلت فورًا.”
ثم انحنى والتقط التاج وقوس العظام الغريب من على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
كان قوس العظام هذا أكبر غنيمة حصل عليها “تشانغ هنغ” من هذه المعركة، لكن لا أحد يعرف ما يستطيع فعله قبل أن يتم تقييمه. ومع ذلك، كونه سلاحًا لأحد فرسان نهاية العالم، فلا شك أنه بالغ القوة.
سألته:
في غضون لحظات، بدأ جسد “المخرج كوانغ” في التحلل بسرعة غريبة، وتحول إلى كومة من الرماد. لولا بقع الدم الأسود على الأرض، لظنّ الجميع أن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.
بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تجدي لي بعض الملابس؟”
كانت السيدتان لا تزالان تحت تأثير الصدمة مما حدث. فقد شهدت “هان لو” المعركة بأم عينيها، وعندما وُجه القوس نحوها، شعرت وكأن أنفاسها قد توقفت. كانت هذه المرة الأولى التي تقترب فيها إلى هذا الحد من كائن سماوي. وقبل أن تُغرز المشرط في ظهر الطاعون، كانت تظن أن يوم موتها قد حان.
ردّت “هان لو”:
أما المشهد الذي انتزع فيه “تشانغ هنغ” قلب الطاعون، فسيبقى محفورًا في ذاكرتها إلى الأبد.
“لا أحد. لا أذكر ما حدث خلال تلك الثواني، لكن فجأة فتحت عينيّ، ووجدت نفسي معافى. لا حُمّى، ولا صداع، ولا غثيان، وقوتي قد عادت. رأيت طبيبة ممسكة بجهاز الصدمات الكهربائية، وكانت على وشك استخدامه. لم أرغب في أن يُصعقني أحد، فاضطررت إلى ضربها، ومعها الممرضات، ثم تسلقت النافذة وعدت إلى هذا الطابق. ورأيت ‘هان لو’ في خطر من الخارج، فتدخلت فورًا.”
ورغم أن “فان مينان” لم تكن شاهدة على المعركة، إلا أن صدمتها كانت أعظم، فهي تعرف جيدًا مدى قوة فرسان نهاية العالم. فهم ليسوا كغيرهم من الآلهة الذين تلاشت قواهم بمرور الزمن. العالم لم ينسَ بعد وجودهم. ويكفي النظر إلى الإنفلونزا التي اجتاحت المدينة لتُدرك كم هم أقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى لو أستطيع أن أجيبك، لكن للأسف… تصرّفت بدافع الغريزة فقط. عندما كنت صغيرًا، أخبرني والداي بالكثير من الأساطير. ربما ذُكر في بعضها نقطة ضعف فرسان نهاية العالم.”
أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.
فقال بهدوء:
______________________________________________
ردّت “هان لو”:
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
ثم نزع لصقة المحلول من يده، وفتح صنبور المياه في الحمام وبدأ بغسل الدماء عن جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		