You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 413

1111111111

الفصل 413: شرفٌ لي

الفصل 413: شرفٌ لي

من باب الإنصاف، كانت حياة “تشانغ هنغ” في هذه المهمة الموازية سهلة نسبيًا، ربما الثانية من حيث الراحة بعد الفترة التي قضاها في “ليغولاند”.

قلقةً من أن مكروهًا قد أصابه، بحثت عن عنوان المستشفى التي تتلقى فيها ابنته العلاج، واكتشفت أن الدفعات قد سُددت مسبقًا لشهرين، وأنه زار ابنته في الغرفة بالأمس.

في النهار، كانت “ليتل بوي” تعمل في محل البيتزا، بينما يبقى هو في المنزل يحتضن القط ويذاكر النظريات بشكل مستقل. وكلما صادف شيئًا لم يفهمه، كان يدونه ويسأل “ليتل بوي” عنه عندما تعود من عملها.

قطبت “ليتل بوي” جبينها وقالت: “ألم يكن بإمكانك خفض أجرك قليلًا لتواصل العمل معه؟”

ثم، مع حلول المساء، كانت نوبته في العمل. كان أستاذ الكيمياء والألبان يعقدون صفقة مرة كل أسبوعين تقريبًا. إضافة إلى ذلك، كان “تشانغ هنغ” يطلب من “فوكس” توفير وظائف أخرى له.

قالت: “أن آخذك لتقابل بقية أعضاء ’01’. ألم تكن دائمًا تقول إنك تريد تعلم مهارات الإنترنت الأخرى غير الاتصالات؟”

ورغم محاولاته الحفاظ على مستوى منخفض من الظهور، إلا أن شهرته في عالم الجريمة بدأت تنتشر بسبب سجله المثالي في إنجاح المعاملات مرارًا وتكرارًا. وخلال هذه الفترة، شارك أيضًا في سباق سيارات سري وفاز بسيارة رياضية.

الفصل 413: شرفٌ لي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خصمه كان نفس الشاب الثري الذي حاول مغازلة “ليتل بوي” سابقًا.

“فقرر الاستغناء عنك؟”

كان الشاب مدللًا إلى حد أنه لم يُرفض من قبل، لذلك لم يتخلَّ عن فكرة “ليتل بوي” بسهولة، وظل يفكر بها حتى بعد أن وبّخته. وبعد حوالي شهر ونصف، صادفهما مجددًا، وتحدّى “تشانغ هنغ” في سباق. شرطه: إن فاز، فعلى “تشانغ هنغ” أن يبتعد عن “ليتل بوي”، أما إن خسر، فسيمنح سيارته لـ”تشانغ هنغ”.

توقف “تشانغ هنغ” قليلًا وتذكر تلك التاجرة في السوق السوداء، التي جاءت إلى الجزيرة بلا شيء، لكنها أصبحت قائدة التجارة الكبرى في “ناساو”.

كان الأمر رومانسيًا ومفعمًا بالرجولة… لولا أنه خسر سيارته الرياضية في نهاية المطاف. لقد كان مشهد حبٍّ يكاد يكون مثاليًا.

ورغم محاولاته الحفاظ على مستوى منخفض من الظهور، إلا أن شهرته في عالم الجريمة بدأت تنتشر بسبب سجله المثالي في إنجاح المعاملات مرارًا وتكرارًا. وخلال هذه الفترة، شارك أيضًا في سباق سيارات سري وفاز بسيارة رياضية.

لم يفهم الشاب الثري كيف خسر—فقد كانت سيارته من الأفضل أداءً، وكان هو نجمًا معروفًا في سباقات الشوارع السرية. وحتى لو لم يكن الأفضل، فهو بالتأكيد يفوق السائق العادي. والأسوأ أن “تشانغ هنغ” كان يقود سيارة تالبت عادية، تُرى في كل شارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خصمه كان نفس الشاب الثري الذي حاول مغازلة “ليتل بوي” سابقًا.

لو كان السباق على الطرق العامة، لكانت فرصة “تشانغ هنغ” في الفوز ضئيلة بسبب فرق المواصفات بين السيارتين. لكن بفضل نظام CTOS، أصبحت الفرق مجبرة على التسابق في مواقف السيارات لتجنب كاميرات المراقبة، وهو مكان مثالي للانجرافات.

قلقةً من أن مكروهًا قد أصابه، بحثت عن عنوان المستشفى التي تتلقى فيها ابنته العلاج، واكتشفت أن الدفعات قد سُددت مسبقًا لشهرين، وأنه زار ابنته في الغرفة بالأمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا، لم تكن قوة الحصان قادرة على تعويض ضعف مهارات القيادة لدى الشاب الثري، فخسر ليس فقط السباق، بل تحطمت ثقته بنفسه بالكامل.

“على الأرجح. لكن لا بأس. لدي أعمال أخرى.”

قالت “ليتل بوي”: “مع ذلك، لا يمكن لشخص عادي أن يتعلم بهذه السرعة.”

ومع تعوّد “تشانغ هنغ” على مواقع كاميرات المراقبة وأجهزة التتبع في المدينة، لم تعد “ليتل بوي” تُرافقه في المهام. وبعد أن رافقته عدة مرات، أدركت أنه حتى لو حُبس في قفص مع أسوأ المجرمين، فالشخص الوحيد الذي سيخرج منه حيًا سيكون “تشانغ هنغ”. لذا، بدلاً من القلق على سلامته، صار من الأفضل أن تصلي من أجل خصومه.

“من قال ذلك؟”

وبما أنه لا يملك أي وثائق تثبت هويته، لم تكن “ليتل بوي” تعرف عمره الحقيقي. لكن من مظهره، بدا أصغر منها بعدة سنوات. ومع ذلك، حين يقف وجهًا لوجه أمام أفراد العصابات، يصبح من الصعب التمييز من هو الأكبر سنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد حوالي ثلاثة أشهر، توقف أستاذ الكيمياء عن الاتصال برقم “ليتل بوي”.

ومع تزايد سمعته، دُعي “تشانغ هنغ” للتوسط في نزاعات اندلعت بين عدة عصابات.

“لماذا توقف عن الاستعانة بك كحارس شخصي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بعد حوالي ثلاثة أشهر، توقف أستاذ الكيمياء عن الاتصال برقم “ليتل بوي”.

ترجمة : RoronoaZ

قلقةً من أن مكروهًا قد أصابه، بحثت عن عنوان المستشفى التي تتلقى فيها ابنته العلاج، واكتشفت أن الدفعات قد سُددت مسبقًا لشهرين، وأنه زار ابنته في الغرفة بالأمس.

شرد للحظة في ذكريات مهمة “الأشرعة السوداء”. أصبحت الآن مجرد ذكرى بعيدة. أحيانًا كان يحلم بـ”كارينا”، لكنه ما إن يستيقظ، تختفي كما تختفي القواقع عن الشاطئ مع بزوغ الفجر.

سألت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” الذي كان يلهو بمكعبات الليغو على الأريكة:
“ما رأيك؟”

“وماذا إن لم يكن كذلك؟”

قال بدون أن يرفع رأسه:
“ماذا تعنين بسؤالك؟”

“لقد قررت”، قالت “ليتل بوي” وهي تقشر البرتقالة في يدها.

“لماذا توقف عن الاستعانة بك كحارس شخصي؟”

ردت بثقة: “علينا أن نظل يقظين، لكن لا يجب أن نفقد الشجاعة في أن نثق بالآخرين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، ذلك… بعد عدد كبير من الصفقات، ربما شعر أنه كوّن علاقة مستقرة مع الألبان. إضافة إلى أن أجري مرتفع جدًا، فـ…”

______________________________________________

“فقرر الاستغناء عنك؟”

______________________________________________

“على الأرجح. لكن لا بأس. لدي أعمال أخرى.”

قالت “ليتل بوي”: “وماذا سيحدث لاحقًا؟”

قال هذا وهو يضع آخر قطعة في نموذج مبنى “إمباير ستيت”، ثم نزع العصابة عن عينيه. نظر إلى الساعة ليرى مدى تحسن سرعته في تركيب الليغو.

“لماذا توقف عن الاستعانة بك كحارس شخصي؟”

قالت “ليتل بوي”:
“وماذا سيحدث لاحقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد حوالي ثلاثة أشهر، توقف أستاذ الكيمياء عن الاتصال برقم “ليتل بوي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

أجابها:
“من المرجح أن يحتجزه الألبان، ربما لشهر. الأمر لن يهدد حياته، فقط سيجعلونه يعمل بلا توقف لجني المال. ولضمان أن يعمل بهدوء، لن يؤذوا ابنته، بل سيواصلون دفع تكاليف علاجها. وإن كان ذكيًا، فعليه الاحتفاظ بسر عملية التصنيع لنفسه.”

التقط “تشانغ هنغ” البرتقالة وقال: “كل شخص مسؤول عن اختياراته، خاصة من يعيش في العالم السفلي. لست مربيًا له. لا يمكنني حمايته للأبد. في البداية، كانت وظيفتي فقط أن أقوده إلى موقع الصفقة. أما تقديم النصائح، فهو خدمة إضافية.”

“وماذا إن لم يكن كذلك؟”

“لماذا توقف عن الاستعانة بك كحارس شخصي؟”

قال “تشانغ هنغ”:
“الدجاجة التي تبيض ذهبًا فقط هي من تُعتبر ذات قيمة. لقد حذرته من قبل—الألبان لم يقتربوا منه لأنني كنت موجودًا. لكنه على ما يبدو لم يأخذ كلامي على محمل الجد. ربما ظن أنني قلت ذلك لأستمر في استنزاف أمواله. ومع معرفته المتزايدة بالألبان، ربما ظن أنهم يعتبرونه صديقًا. لكن هؤلاء لا يعرفون شيئًا اسمه الصداقة.”

من باب الإنصاف، كانت حياة “تشانغ هنغ” في هذه المهمة الموازية سهلة نسبيًا، ربما الثانية من حيث الراحة بعد الفترة التي قضاها في “ليغولاند”.

قطبت “ليتل بوي” جبينها وقالت:
“ألم يكن بإمكانك خفض أجرك قليلًا لتواصل العمل معه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت “ليتل بوي” برتقالتين من الثلاجة، ورمت له واحدة، وقالت: “لا أعلم لماذا… لكنني أشعر أنك بحاجة إلى علقة محترمة.”

رد بابتسامة هادئة:
“يبدو أنك لا تعرفين كم أتقاضى منه الآن. لقد كنت أُحسب له السعر المخفض المخصص للعائلة والأصدقاء.”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرجت “ليتل بوي” برتقالتين من الثلاجة، ورمت له واحدة، وقالت:
“لا أعلم لماذا… لكنني أشعر أنك بحاجة إلى علقة محترمة.”

“من قال ذلك؟”

التقط “تشانغ هنغ” البرتقالة وقال:
“كل شخص مسؤول عن اختياراته، خاصة من يعيش في العالم السفلي. لست مربيًا له. لا يمكنني حمايته للأبد. في البداية، كانت وظيفتي فقط أن أقوده إلى موقع الصفقة. أما تقديم النصائح، فهو خدمة إضافية.”

“لماذا توقف عن الاستعانة بك كحارس شخصي؟”

قالت “ليتل بوي”:
“مع ذلك، لا يمكن لشخص عادي أن يتعلم بهذه السرعة.”

قطبت “ليتل بوي” جبينها وقالت: “ألم يكن بإمكانك خفض أجرك قليلًا لتواصل العمل معه؟”

قال:
“أختلف معك. لقد عرفت فتاة… تعلمت بسرعة مذهلة، وتجاوزت توقعاتي.”

قال: “أختلف معك. لقد عرفت فتاة… تعلمت بسرعة مذهلة، وتجاوزت توقعاتي.”

توقف “تشانغ هنغ” قليلًا وتذكر تلك التاجرة في السوق السوداء، التي جاءت إلى الجزيرة بلا شيء، لكنها أصبحت قائدة التجارة الكبرى في “ناساو”.

التقط “تشانغ هنغ” البرتقالة وقال: “كل شخص مسؤول عن اختياراته، خاصة من يعيش في العالم السفلي. لست مربيًا له. لا يمكنني حمايته للأبد. في البداية، كانت وظيفتي فقط أن أقوده إلى موقع الصفقة. أما تقديم النصائح، فهو خدمة إضافية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صحيح أنه ساعدها ووجّهها، لكن نجاحها كان نتيجة جهدها الخاص. كانت امرأة تحمل قوة لا تنسجم مع مظهرها، وكأنها خُلقت لهذا العالم القاسي والمظلم.

“لماذا توقف عن الاستعانة بك كحارس شخصي؟”

شرد للحظة في ذكريات مهمة “الأشرعة السوداء”. أصبحت الآن مجرد ذكرى بعيدة. أحيانًا كان يحلم بـ”كارينا”، لكنه ما إن يستيقظ، تختفي كما تختفي القواقع عن الشاطئ مع بزوغ الفجر.

من باب الإنصاف، كانت حياة “تشانغ هنغ” في هذه المهمة الموازية سهلة نسبيًا، ربما الثانية من حيث الراحة بعد الفترة التي قضاها في “ليغولاند”.

“لقد قررت”، قالت “ليتل بوي” وهي تقشر البرتقالة في يدها.

ثم، مع حلول المساء، كانت نوبته في العمل. كان أستاذ الكيمياء والألبان يعقدون صفقة مرة كل أسبوعين تقريبًا. إضافة إلى ذلك، كان “تشانغ هنغ” يطلب من “فوكس” توفير وظائف أخرى له.

أعاد “تشانغ هنغ” تركيزه وسألها:
“قررتِ ماذا؟”

قالت: “أن آخذك لتقابل بقية أعضاء ’01’. ألم تكن دائمًا تقول إنك تريد تعلم مهارات الإنترنت الأخرى غير الاتصالات؟”

قالت:
“أن آخذك لتقابل بقية أعضاء ’01’. ألم تكن دائمًا تقول إنك تريد تعلم مهارات الإنترنت الأخرى غير الاتصالات؟”

ورغم محاولاته الحفاظ على مستوى منخفض من الظهور، إلا أن شهرته في عالم الجريمة بدأت تنتشر بسبب سجله المثالي في إنجاح المعاملات مرارًا وتكرارًا. وخلال هذه الفترة، شارك أيضًا في سباق سيارات سري وفاز بسيارة رياضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع حاجبيه بتعجب وسألها:
“ألستِ قلقة من أن أكون جاسوسًا لصالح العش الأسود؟”

قال بدون أن يرفع رأسه: “ماذا تعنين بسؤالك؟”

ردت بثقة:
“علينا أن نظل يقظين، لكن لا يجب أن نفقد الشجاعة في أن نثق بالآخرين.”

توقف “تشانغ هنغ” قليلًا وتذكر تلك التاجرة في السوق السوداء، التي جاءت إلى الجزيرة بلا شيء، لكنها أصبحت قائدة التجارة الكبرى في “ناساو”.

“من قال ذلك؟”

قال بدون أن يرفع رأسه: “ماذا تعنين بسؤالك؟”

قالت:
“أنا. لماذا؟”

شرد للحظة في ذكريات مهمة “الأشرعة السوداء”. أصبحت الآن مجرد ذكرى بعيدة. أحيانًا كان يحلم بـ”كارينا”، لكنه ما إن يستيقظ، تختفي كما تختفي القواقع عن الشاطئ مع بزوغ الفجر.

ثم تابعت:
“بعد ثلاثة أشهر من المراقبة، أشعر أنه—رغم عيوبك الكثيرة—يمكن الوثوق بك… قليلاً. لذا الليلة، ستنضم إليّ في الاجتماع الدوري لفريق ’01’. ما رأيك؟”

ثم تابعت: “بعد ثلاثة أشهر من المراقبة، أشعر أنه—رغم عيوبك الكثيرة—يمكن الوثوق بك… قليلاً. لذا الليلة، ستنضم إليّ في الاجتماع الدوري لفريق ’01’. ما رأيك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال وهو يبتسم:
“إنه شرف لي.”

لم يفهم الشاب الثري كيف خسر—فقد كانت سيارته من الأفضل أداءً، وكان هو نجمًا معروفًا في سباقات الشوارع السرية. وحتى لو لم يكن الأفضل، فهو بالتأكيد يفوق السائق العادي. والأسوأ أن “تشانغ هنغ” كان يقود سيارة تالبت عادية، تُرى في كل شارع.

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع حاجبيه بتعجب وسألها: “ألستِ قلقة من أن أكون جاسوسًا لصالح العش الأسود؟”

ترجمة : RoronoaZ

سألت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” الذي كان يلهو بمكعبات الليغو على الأريكة: “ما رأيك؟”

قالت: “أنا. لماذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط