سكن فاخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتهاء من ملحمة التوقيع على وثائق والتي تبدو وكأنها تنازل طوعي عن روحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفصل ألفا،” قال تيموثي للموظف الأنيق، الذي أومأ برأسه بابتسامة ترحيبية بدت وكأنها جزء من تدريبه على خدمة العملاء في فندق سبع نجوم.
أرضيات رخامية لامعة، سقف مرتفع مزين بإضاءة فنية خافتة، أثاث حديث وأنيق موزع في أركان مختلفة، وحتى ما يشبه صالة استقبال صغيرة يجلس خلفها موظف يرتدي بدلة أنيقة ويبتسم ابتسامة احترافية..
تم توجيهنا نحن، الناجون من معركة البيروقراطية الأكاديمية، نحو ما يفترض أن يكون ملاذنا الجديد طوال فترة إقامتنا في الأكاديمية.
كنت أتفحص الدليل الورقي الفارغ، الذي بدا وكأنه يصرخ “اكتب مأساتك هنا أيها الوغد”، وأتساءل ما إذا كان يجب أن أبدأ في كتابة “قائمة أمنياتي”، عندما سمعت رنينًا خافتًا، إلكترونيًا، قادمًا من معصمي الأيسر.
دفعت الباب وخطوت إلى الداخل.
‘على الأقل سأحصل على سرير حقيقي الليلة’، فكرت وأنا أتبع تيموثي الذي كان لا يزال يقود الفصل ألفا اللامع .. بنفس الحماس الذي قد يظهره شخص يقود موكب جنازة.
‘لا اريد سرير مثل سرير شقة آدم الأصلي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي أجنحة سكن طلاب السنة الأولى من الفصل ألفا،” أعلن تيموثي بصوته الرتيب الذي لم يتغير قيد أنملة، مشيرًا إلى مبنى زجاجي وفولاذي متلألئ يبدو وكأنه سرق من غلاف مجلة معمارية مستقبلية.
قادنا تيموثي عبر المزيد من الممرات الزجاجية والمعدنية اللامعة التي بدأت أشعر بأنها العلامة التجارية لهذه الأكاديمية.
ثم عبرنا ساحة أخرى مشذبة بشكل مثالي لدرجة أنها تبدو مزيفة، حتى وصلنا إلى منطقة مختلفة تمامًا من الحرم الجامعي.
ثم عبرنا ساحة أخرى مشذبة بشكل مثالي لدرجة أنها تبدو مزيفة، حتى وصلنا إلى منطقة مختلفة تمامًا من الحرم الجامعي.
رفعت معصمي.
هنا، لم تكن المباني مجرد أبراج خرسانية وظيفية.
لم تكن غرفة .. كان جناحًا صغيرًا … منطقة معيشة صغيرة بأريكة مريحة وشاشة عرض مسطحة ضخمة على الحائط.
كانت أشبه بمجموعة من الفنادق الفاخرة أو المجمعات السكنية الراقية التي تراها في أحياء الأثرياء ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شخصية ذات وزن في القصة، مستكشفة من جيل سابق، معروفة بكونها أعظم موهبة في جيلها.
تنهدت بعمق، وألقيت نظرة أخيرة على الجناح الفاخر الذي كنت فيه.
تصميمات معمارية حديثة وأنيقة، نوافذ بانورامية ضخمة، شرفات خاصة، وحتى حدائق صغيرة على الأسطح.
جهاز الاتصال الكاردينال الأسود الأنيق كان يومض بضوء أزرق خافت … حيث كانت هناك رسالة جديدة تظهر على شاشته الصغيرة.
“هذه هي أجنحة سكن طلاب السنة الأولى من الفصل ألفا،” أعلن تيموثي بصوته الرتيب الذي لم يتغير قيد أنملة، مشيرًا إلى مبنى زجاجي وفولاذي متلألئ يبدو وكأنه سرق من غلاف مجلة معمارية مستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شخصية ذات وزن في القصة، مستكشفة من جيل سابق، معروفة بكونها أعظم موهبة في جيلها.
“تم تخصيص جناح للذكور وجناح منفصل للإناث، مع مراعاة أعلى معايير الراحة والخصوصية … والأمان بالطبع.” أضاف الكلمة الأخيرة كفكرة لاحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم باب يؤدي إلى غرفة نوم منفصلة، وباب آخر يؤدي إلى ما افترضت أنه حمام خاص.
‘أجنحة سكن؟’ رفعت حاجبي بدهشة حقيقية هذه المرة، ولم أستطع منع الأبتسامة والذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، لنرى ما هي درجة الفخامة التي يمنحونها للطلاب الذين هم على وشك أن يصبحوا طعامًا للوحوش.’
‘صحيح … للحظة كدت انسى أننا في فصل النخبة الفصل الاكثر موهبة، الفصل ألفا … بالتأكيد التعامل سيكون مختلف. ‘
‘غرفة فردية إذن’، استنتجت بارتياح هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ودون أنتظار دخلنا إلى الجناح المخصص للذكور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان … مذهلاً.
“مذهل ! ..” همست بأعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مكتب شؤون طلاب السنة الأولى – أكاديمية الطليعة]
أرضيات رخامية لامعة، سقف مرتفع مزين بإضاءة فنية خافتة، أثاث حديث وأنيق موزع في أركان مختلفة، وحتى ما يشبه صالة استقبال صغيرة يجلس خلفها موظف يرتدي بدلة أنيقة ويبتسم ابتسامة احترافية..
‘حسنًا، هذا غير متوقع على الإطلاق’، اعترفت لنفسي.
ثم عبرنا ساحة أخرى مشذبة بشكل مثالي لدرجة أنها تبدو مزيفة، حتى وصلنا إلى منطقة مختلفة تمامًا من الحرم الجامعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المأسي التي حدثت في الرواية الأصلية، جعلتني أنسى الرفاهية التي عاشوها كذالك.
‘حسنًا، هذا غير متوقع على الإطلاق’، اعترفت لنفسي.
“الفصل ألفا،” قال تيموثي للموظف الأنيق، الذي أومأ برأسه بابتسامة ترحيبية بدت وكأنها جزء من تدريبه على خدمة العملاء في فندق سبع نجوم.
نظرت إلى إحصائياتي الجسدية التي كانت لا تزال عالقة في ذهني.
“السيد ليونارد فيشي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ! … هذا سخيف’، فكرت، ومزيج من الذهول والسخرية يتراقص في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ! … هذا سخيف’، فكرت، ومزيج من الذهول والسخرية يتراقص في ذهني.
بدأ الموظف في مناداة الأسماء وتوزيع بطاقات دخول إلكترونية أنيقة، تبدو وكأنها مفاتيح غرف فندقية فاخرة.
“ها!؟..” صدمت.
كانت العملية تسير بسلاسة وكفاءة مدهشة، على عكس الفوضى التي توقعتها.
أرضيات رخامية لامعة، سقف مرتفع مزين بإضاءة فنية خافتة، أثاث حديث وأنيق موزع في أركان مختلفة، وحتى ما يشبه صالة استقبال صغيرة يجلس خلفها موظف يرتدي بدلة أنيقة ويبتسم ابتسامة احترافية..
‘لا اريد سرير مثل سرير شقة آدم الأصلي.’
عندما نادى الموظف اسمي أخيرًا، “السيد آدم ليستر، جناح 707،” شعرت بوخز خفيف من الارتباك.
تم توجيهنا نحن، الناجون من معركة البيروقراطية الأكاديمية، نحو ما يفترض أن يكون ملاذنا الجديد طوال فترة إقامتنا في الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جناح؟ ليس غرفة؟ وماذا عن الرقم 7؟ المشؤم مكرر مرتين ..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العملية تسير بسلاسة وكفاءة مدهشة، على عكس الفوضى التي توقعتها.
أستلمت بطاقة الدخول – قطعة معدنية مصقولة وباردة الملمس، تحمل شعار الأكاديمية ورقم جناحي محفورًا بأناقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘هل أخطأت العنوان؟ هل دخلت جناح أحد المعلمين بالصدفة؟’
أرضيات رخامية لامعة، سقف مرتفع مزين بإضاءة فنية خافتة، أثاث حديث وأنيق موزع في أركان مختلفة، وحتى ما يشبه صالة استقبال صغيرة يجلس خلفها موظف يرتدي بدلة أنيقة ويبتسم ابتسامة احترافية..
“شكرًا،” تمتمت وتوجهت نحو المصاعد ذات الجدران الزجاجية التي كانت تصعد وتنزل بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت بعمق، وألقيت نظرة أخيرة على الجناح الفاخر الذي كنت فيه.
كان المصعد نفسه تجربة فاخرة .. موسيقى هادئة، إضاءة خافتة، ورائحة عطرية خفيفة.
‘مكان فاخر كهذا للطلاب ! … هذا نعيم ! ‘
‘ هذا فاخر للغاية .. اقرب لكونه نادي صحي حصري للأثرياء’
النوافذ كانت تمتد من الأرض إلى السقف، وتوفر إطلالة بانورامية على جزء من حرم الأكاديمية والحدائق المشذبة.
وصلت إلى الطابق السابع، ووجدت جناحي بسهولة.
[707]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘هل أخطأت العنوان؟ هل دخلت جناح أحد المعلمين بالصدفة؟’
مررت البطاقة على القارئ الإلكتروني بجانب الباب الأنيق المصنوع من خشب داكن.
‘تدريبات الكفاءة البدنية الأولية؟ بعد ساعتين؟ مع أورورا فينكس !؟’
[707]
أضاء ضوء أخضر صغير، وسمعت صوت “دينغ-!” إلكترونية خافتة ومرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت نفسًا عميقًا، هذه المرة لا أتوقع وحشًا، بل ربما خادمًا شخصيًا أو سلة فواكه ترحيبية.
كنت أتفحص الدليل الورقي الفارغ، الذي بدا وكأنه يصرخ “اكتب مأساتك هنا أيها الوغد”، وأتساءل ما إذا كان يجب أن أبدأ في كتابة “قائمة أمنياتي”، عندما سمعت رنينًا خافتًا، إلكترونيًا، قادمًا من معصمي الأيسر.
‘أجنحة سكن؟’ رفعت حاجبي بدهشة حقيقية هذه المرة، ولم أستطع منع الأبتسامة والذهول.
‘حسنًا، لنرى ما هي درجة الفخامة التي يمنحونها للطلاب الذين هم على وشك أن يصبحوا طعامًا للوحوش.’
‘حسنًا، هذا غير متوقع على الإطلاق’، اعترفت لنفسي.
لا تزال ذكرياتي غامضة عن الفصول الأولى .. ولكني بالتأكيد لن أنسى معلمة الشخصيات الرئيسية طوال رحلتهم في الأكاديمية.
دفعت الباب وخطوت إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي أجنحة سكن طلاب السنة الأولى من الفصل ألفا،” أعلن تيموثي بصوته الرتيب الذي لم يتغير قيد أنملة، مشيرًا إلى مبنى زجاجي وفولاذي متلألئ يبدو وكأنه سرق من غلاف مجلة معمارية مستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها!؟..” صدمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن غرفة .. كان جناحًا صغيرًا … منطقة معيشة صغيرة بأريكة مريحة وشاشة عرض مسطحة ضخمة على الحائط.
مكتب عمل أنيق مزود بحاسوب متطور يبدو أحدث بكثير من ذلك الذي تركته في شقتي.
بدأ الموظف في مناداة الأسماء وتوزيع بطاقات دخول إلكترونية أنيقة، تبدو وكأنها مفاتيح غرف فندقية فاخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “درينغ-درينغ!!”
ثم باب يؤدي إلى غرفة نوم منفصلة، وباب آخر يؤدي إلى ما افترضت أنه حمام خاص.
النوافذ كانت تمتد من الأرض إلى السقف، وتوفر إطلالة بانورامية على جزء من حرم الأكاديمية والحدائق المشذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مكتب عمل أنيق مزود بحاسوب متطور يبدو أحدث بكثير من ذلك الذي تركته في شقتي.
كان كل شيء نظيفًا، حديثًا، ومصممًا بذوق رفيع.
‘على الأقل سأحصل على سرير حقيقي الليلة’، فكرت وأنا أتبع تيموثي الذي كان لا يزال يقود الفصل ألفا اللامع .. بنفس الحماس الذي قد يظهره شخص يقود موكب جنازة.
‘هل أخطأت العنوان؟ هل دخلت جناح أحد المعلمين بالصدفة؟’
اقتربت من النافذة … الإطلالة كانت مذهلة، خاصة مع شمس الظهيرة التي بدأت تخفت وتلقي بظلالها على المباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم باب يؤدي إلى غرفة نوم منفصلة، وباب آخر يؤدي إلى ما افترضت أنه حمام خاص.
‘غرفة فردية إذن’، استنتجت بارتياح هذه المرة.
‘هذا ! … هذا سخيف’، فكرت، ومزيج من الذهول والسخرية يتراقص في ذهني.
‘غرفة فردية إذن’، استنتجت بارتياح هذه المرة.
‘مكان فاخر كهذا للطلاب ! … هذا نعيم ! ‘
أخذت نفسًا عميقًا، هذه المرة لا أتوقع وحشًا، بل ربما خادمًا شخصيًا أو سلة فواكه ترحيبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “درينغ-درينغ!!”
‘هل هذه طريقة الأكاديمية لتعويضنا عن التعذيب الوشيك؟ … يا لها من استراتيجية تسويق رائعة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك سرير واحد فقط في غرفة النوم، كبير ومريح بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم باب يؤدي إلى غرفة نوم منفصلة، وباب آخر يؤدي إلى ما افترضت أنه حمام خاص.
ودون أنتظار دخلنا إلى الجناح المخصص للذكور.
‘غرفة فردية إذن’، استنتجت بارتياح هذه المرة.
ودون أنتظار دخلنا إلى الجناح المخصص للذكور.
‘على الأقل لن أضطر للتعامل مع زميل سكن غريب الأطوار أو لديه عادة الشخير كجرار معطل .. هذه نعمة بحق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقيت حقيبة ظهري القبيحة (التي بدت الآن في غير مكانها تمامًا في هذا الجناح الفاخر) على الأريكة.
‘أجنحة سكن؟’ رفعت حاجبي بدهشة حقيقية هذه المرة، ولم أستطع منع الأبتسامة والذهول.
مررت البطاقة على القارئ الإلكتروني بجانب الباب الأنيق المصنوع من خشب داكن.
جلست على حافتها، وشعرت بنعومتها المدهشة.
مررت البطاقة على القارئ الإلكتروني بجانب الباب الأنيق المصنوع من خشب داكن.
“تم تخصيص جناح للذكور وجناح منفصل للإناث، مع مراعاة أعلى معايير الراحة والخصوصية … والأمان بالطبع.” أضاف الكلمة الأخيرة كفكرة لاحقة.
‘إذن، هذا هو المكان الذي سأقضي فيه ليالي القليلة القادمة، أتأمل، وأخطط لكيفية حياتي الأكاديمية’، غرقت بالتفكير وأنا أنظر حولي.
أرضيات رخامية لامعة، سقف مرتفع مزين بإضاءة فنية خافتة، أثاث حديث وأنيق موزع في أركان مختلفة، وحتى ما يشبه صالة استقبال صغيرة يجلس خلفها موظف يرتدي بدلة أنيقة ويبتسم ابتسامة احترافية..
‘على الأقل اخاطر في الرعب وأنا محاط ببعض الرفاهية. هذا أفضل من الموت في شقة يتيم متداعية ..’
‘مكان فاخر كهذا للطلاب ! … هذا نعيم ! ‘
بدأت في تفريغ محتويات حزمة الترحيب، على طاولة القهوة الزجاجية الأنيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجهاز اللوحي .. جهاز الاتصال الكاردينال .. مجموعة الإسعافات الأولية … والدليل الورقي الفارغ.
“تم تخصيص جناح للذكور وجناح منفصل للإناث، مع مراعاة أعلى معايير الراحة والخصوصية … والأمان بالطبع.” أضاف الكلمة الأخيرة كفكرة لاحقة.
‘يا لها من أدوات متناقضة مع هذه البيئة الفاخرة’، سخرت داخليًا.
أستلمت بطاقة الدخول – قطعة معدنية مصقولة وباردة الملمس، تحمل شعار الأكاديمية ورقم جناحي محفورًا بأناقة.
‘كأنك تعطي سجينًا محكومًا بالإعدام قلم باركر ذهبي ليكتب وصيته الأخيرة على ورق تواليت رخيص.’
‘ هذا فاخر للغاية .. اقرب لكونه نادي صحي حصري للأثرياء’
‘تدريبات الكفاءة البدنية الأولية؟ بعد ساعتين؟ مع أورورا فينكس !؟’
كنت أتفحص الدليل الورقي الفارغ، الذي بدا وكأنه يصرخ “اكتب مأساتك هنا أيها الوغد”، وأتساءل ما إذا كان يجب أن أبدأ في كتابة “قائمة أمنياتي”، عندما سمعت رنينًا خافتًا، إلكترونيًا، قادمًا من معصمي الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“درينغ-درينغ!!”
تصميمات معمارية حديثة وأنيقة، نوافذ بانورامية ضخمة، شرفات خاصة، وحتى حدائق صغيرة على الأسطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت معصمي.
جهاز الاتصال الكاردينال الأسود الأنيق كان يومض بضوء أزرق خافت … حيث كانت هناك رسالة جديدة تظهر على شاشته الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا لن يكون تدريبًا. هذا سيكون إذلالًا علنيًا وموثقًا.’
عندما نادى الموظف اسمي أخيرًا، “السيد آدم ليستر، جناح 707،” شعرت بوخز خفيف من الارتباك.
نقرت على الشاشة بإصبعي، حتى ظهرت ظهر الأشعار بوضوح.
‘هل هذه طريقة الأكاديمية لتعويضنا عن التعذيب الوشيك؟ … يا لها من استراتيجية تسويق رائعة.’
‘مكان فاخر كهذا للطلاب ! … هذا نعيم ! ‘
[إشعار لجميع طلاب السنة الأولى – الفصل ألفا]
مررت البطاقة على القارئ الإلكتروني بجانب الباب الأنيق المصنوع من خشب داكن.
[الموضوع: تدريبات الكفاءة البدنية الأولية الإلزامية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الموضوع: تدريبات الكفاءة البدنية الأولية الإلزامية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، لنرى ما هي درجة الفخامة التي يمنحونها للطلاب الذين هم على وشك أن يصبحوا طعامًا للوحوش.’
[الوقت: 2:00 ظهرًا (بعد ساعتين من الآن)]
‘كأنك تعطي سجينًا محكومًا بالإعدام قلم باركر ذهبي ليكتب وصيته الأخيرة على ورق تواليت رخيص.’
ثم عبرنا ساحة أخرى مشذبة بشكل مثالي لدرجة أنها تبدو مزيفة، حتى وصلنا إلى منطقة مختلفة تمامًا من الحرم الجامعي.
[المكان: ساحة التدريب الرئيسية رقم 3 (سيتم توفير الإحداثيات عبر نظام الخرائط)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على الأقل لن أضطر للتعامل مع زميل سكن غريب الأطوار أو لديه عادة الشخير كجرار معطل .. هذه نعمة بحق.’
[المشرفة: الأستاذة أورورا فينكس]
[ملاحظة: الحضور إلزامي. التأخير أو الغياب سيؤدي إلى إجراءات تأديبية صارمة. أحضروا ملابس تدريب مناسبة إذا كنتم تملكونها، وإلا سيتم توفيرها لكم استعدوا لبذل قصارى جهدكم.]
[مكتب شؤون طلاب السنة الأولى – أكاديمية الطليعة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا لن يكون تدريبًا. هذا سيكون إذلالًا علنيًا وموثقًا.’
تنهدت بعمق، وألقيت نظرة أخيرة على الجناح الفاخر الذي كنت فيه.
قرأت الرسالة مرة، ثم مرتين.
جهاز الاتصال الكاردينال الأسود الأنيق كان يومض بضوء أزرق خافت … حيث كانت هناك رسالة جديدة تظهر على شاشته الصغيرة.
لا تزال ذكرياتي غامضة عن الفصول الأولى .. ولكني بالتأكيد لن أنسى معلمة الشخصيات الرئيسية طوال رحلتهم في الأكاديمية.
‘تدريبات الكفاءة البدنية الأولية؟ بعد ساعتين؟ مع أورورا فينكس !؟’
مررت البطاقة على القارئ الإلكتروني بجانب الباب الأنيق المصنوع من خشب داكن.
شعرت بأن قلبي يهبط إلى معدتي مرة أخرى، وهذه المرة لم يكن بسبب الجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أتفحص الدليل الورقي الفارغ، الذي بدا وكأنه يصرخ “اكتب مأساتك هنا أيها الوغد”، وأتساءل ما إذا كان يجب أن أبدأ في كتابة “قائمة أمنياتي”، عندما سمعت رنينًا خافتًا، إلكترونيًا، قادمًا من معصمي الأيسر.
‘أورورا فينكس…’ هذا الاسم كان مألوفًا لي من “سجلات أكاديمية الطليعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المأسي التي حدثت في الرواية الأصلية، جعلتني أنسى الرفاهية التي عاشوها كذالك.
كانت شخصية ذات وزن في القصة، مستكشفة من جيل سابق، معروفة بكونها أعظم موهبة في جيلها.
أستلمت بطاقة الدخول – قطعة معدنية مصقولة وباردة الملمس، تحمل شعار الأكاديمية ورقم جناحي محفورًا بأناقة.
لا تزال ذكرياتي غامضة عن الفصول الأولى .. ولكني بالتأكيد لن أنسى معلمة الشخصيات الرئيسية طوال رحلتهم في الأكاديمية.
كانت أشبه بمجموعة من الفنادق الفاخرة أو المجمعات السكنية الراقية التي تراها في أحياء الأثرياء ..
وحش من الرتبة S، وهي لا تزال في منتصف العشرينات.
‘حسنًا، هذا غير متوقع على الإطلاق’، اعترفت لنفسي.
نظرت إلى إحصائياتي الجسدية التي كانت لا تزال عالقة في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قوة F-، رشاقة F، تحمل F-. ‘تدريبات بدنية … معي؟’ انفلتت مني ضحكة يائسة.
اقتربت من النافذة … الإطلالة كانت مذهلة، خاصة مع شمس الظهيرة التي بدأت تخفت وتلقي بظلالها على المباني.
جلست على حافتها، وشعرت بنعومتها المدهشة.
‘هذا لن يكون تدريبًا. هذا سيكون إذلالًا علنيًا وموثقًا.’
‘غرفة فردية إذن’، استنتجت بارتياح هذه المرة.
“الأستاذة أورورا فينكس …” تمتمت باسمها بصوت خافت، وشعرت بقشعريرة باردة تسري في عمودي الفقري، لا علاقة لها بدرجة حرارة الغرفة الفاخرة.
النوافذ كانت تمتد من الأرض إلى السقف، وتوفر إطلالة بانورامية على جزء من حرم الأكاديمية والحدائق المشذبة.
‘يبدو أن “المرح” في هذا اليوم الأول لم ينته بعد .. إنه على وشك أن يبدأ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مكان فاخر كهذا للطلاب ! … هذا نعيم ! ‘
تنهدت بعمق، وألقيت نظرة أخيرة على الجناح الفاخر الذي كنت فيه.
لم تكن غرفة .. كان جناحًا صغيرًا … منطقة معيشة صغيرة بأريكة مريحة وشاشة عرض مسطحة ضخمة على الحائط.
تصميمات معمارية حديثة وأنيقة، نوافذ بانورامية ضخمة، شرفات خاصة، وحتى حدائق صغيرة على الأسطح.
‘على الأقل، إذا مت من الإرهاق أو الإحراج في ساحة التدريب، فسيكون لدي مكان جميل لأعود إليه …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[المكان: ساحة التدريب الرئيسية رقم 3 (سيتم توفير الإحداثيات عبر نظام الخرائط)]
***
النوافذ كانت تمتد من الأرض إلى السقف، وتوفر إطلالة بانورامية على جزء من حرم الأكاديمية والحدائق المشذبة.
“مذهل ! ..” همست بأعجاب.
كيف حالكم، الاحداث حاليًا مملة قليلًا ولكن لابد منها
‘صحيح … للحظة كدت انسى أننا في فصل النخبة الفصل الاكثر موهبة، الفصل ألفا … بالتأكيد التعامل سيكون مختلف. ‘
هذا فصل قصير جدًا على غير العادة، لذا لا تدققوا
كانت أشبه بمجموعة من الفنادق الفاخرة أو المجمعات السكنية الراقية التي تراها في أحياء الأثرياء ..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات