الخطو على طريق الخلود
الفصل 3: الخطو على طريق الخلود
يا لها من طاقة مهيمنة!
بعد التأكد من أنه ورث طريقة صقل خلودية، فكر لي تشينغ تشيو غريزيًا في معلمه، لين شون فنغ، ورغب في الذهاب للبحث عنه.
لكن بعد لحظة تفكير، شعر أن ذلك غير مناسب.
لكن بعد لحظة تفكير، شعر أن ذلك غير مناسب.
وقف لي تشينغ تشيو، مستعدًا لإيجاد مكان للصقل.
ناهيك عن أن بعد ليلة كاملة، لا أحد يعرف أي اتجاه سلكه لين شون فنغ؛ بمجرد انتشار طرق صقل الخلود، سيتسبب ذلك بالتأكيد في كارثة.
عند الفجر، قاد لي تشينغ تشيو إخوته وأخواته الصغار للتأمل أمام بوابة الجبل. بما أنهم كثر، لم يجرؤ على أخذهم إلى جانب المنحدر.
في عالم الفنون القتالية، كم طائفة وعشيرة تم إبادتها لامتلاكها تقنيات طاغوتية؟
“عملات ذهبية؟ أي عملات ذهبية؟” سأل جيانغ تشاو شيا محتارًا.
لا يمكنه كشف وجود لوح سلالة الداو – هذا أساس وجوده بالذات. لا يمكنه إخبار أحد، حتى إخوته وأخواته الصغار.
قرر البدء في تعليم إخوته وأخواته الصغار في اليوم التالي.
قلب الإنسان مخفي خلف اللحم؛ الولاء ليس شيئًا يرتفع فقط ولا ينخفض أبدًا.
بعد لحظة دهشة قصيرة، أصبحت نظرة لي تشينغ تشيو إلى جيانغ تشاو شيا حماسية، مما جعل الأخير غير مرتاح.
وقف لي تشينغ تشيو، مستعدًا لإيجاد مكان للصقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق تيار الطاقة كالسهم، مثقبًا جذع الشجرة مباشرة بحدة قاتلة. عندما فحصها لي تشينغ تشيو، وجد أن الجذع – السميك بما يكفي ليحتضنه شخصان بذراعيهما – قد تم ثقبه، تاركًا ثقبًا بعرض إصبع. من خلاله، يمكنه رؤية المنظر خلفه.
وفقًا لكتاب الوحدة البدائية للنقاء الأسمى، كان الصباح أفضل وقت للصقل. يرتفع التشي الأرجواني من الشرق بينما تتشابك جواهر الشمس والقمر – هذه المرحلة الذهبية للصقل اليومي.
كان تعليم وو مان إير، لي سي فنغ، ولي سي جين مزعجًا – الأول يفتقر إلى الذكاء، بينما الآخران صغيران جدًا لفهم الكثير. استغرق لي تشينغ تشيو يومًا كاملاً فقط ليجعلهم يمسكون طريقة التنفس لامتصاص التشي.
بانغ!
توجه لي تشينغ تشيو بمهارة إلى قمة الجبل، حيث جلس متربعًا على حافة منحدر. مواجهًا الشمس الصاعدة، وضع يديه على ركبتيه وبدأ التنفس وفقًا للطريقة الذهنية.
انفتح الباب. جيانغ تشاو شيا، الذي كان يمارس قبضاته، التفت برأسه ورأى لي تشينغ تشيو يخرج. لم يتمالك نفسه من تنهيدة راحة.
في عالم الفنون القتالية، القوة كل شيء. تحتاج طائفة السماء الصافية إلى مقاتلين أقوياء.
كانت عيون لي تشينغ تشيو تتلألأ بالحيوية؛ روحه مشرقة، بوضوح غير مهزوزة.
فجأة، اقترب جيانغ تشاو شيا، عيناه تحترقان بحماس معلنًا بحزم: “أخي الكبير، لقد صقلت طاقة داخلية!”
“لماذا تضرب؟ ألا تحب السيف؟ اذهب إلى غرفتي وخذ سيف تيان هونغ للممارسة. أنا أعيره لك مؤقتًا فقط، فلا تجرؤ على عدم إعادته.”
التلاميذ، يثرثرون ويضحكون، حملوا البضائع إلى الفناء ونظفوا.
قال لي تشينغ تشيو لجيانغ تشاو شيا، ثم مشى نحو الجبل الخلفي.
“ستعرف بمجرد بدء الممارسة”، أجاب لي تشينغ تشيو بعفوية.
عند سماع ذلك، تجمد جيانغ تشاو شيا. في الماضي، لم يسمح له لي تشينغ تشيو حتى بلمس السيف – لماذا غير رأيه فجأة؟
في عالم الفنون القتالية، كم طائفة وعشيرة تم إبادتها لامتلاكها تقنيات طاغوتية؟
يمكنه الشعور بأن لي تشينغ تشيو تغير. عقليته نضجت. مغادرة معلمهم أجبرت أخاهم الكبير على النمو.
قرر البدء في تعليم إخوته وأخواته الصغار في اليوم التالي.
لو كان جيانغ تشاو شيا القديم يحمل السيف، لكان مسرورًا. لكن الآن، لم يكن هناك فرح في قلبه – فقط ألم. ألم لأخيه الكبير.
نظر لي تشينغ تشيو إليه وقال: “ماذا تقصد بـ ‘أيضًا’؟ لديك واحدة أيضًا؟”
ربما، حان الوقت ليأخذ فنون القتال بجدية أيضًا.
مسح لي تشينغ تشيو نظره حوله وقال: “غدًا صباحًا، سأمنحكم تقنية صقل. ستصقلون معي.”
كانت طائفة السماء الصافية تقع في منتصف الجبل، مع غابة كثيفة خلفها. تحيط بها الجبال من كل جانب، مما يجعلها موقعًا وعرًا. حتى النزول إلى القرية الأقرب يستغرق ساعة مشي على الأقل. رغم وجود وحوش برية في الغابة، لم تكن هناك ذئاب أو نمور أو نمور فهد – فقط الحيات والنمل والعناكب يجب الحذر منها.
لم يخفِ جيانغ تشاو شيا شيئًا وتحدث بصدق.
توجه لي تشينغ تشيو بمهارة إلى قمة الجبل، حيث جلس متربعًا على حافة منحدر. مواجهًا الشمس الصاعدة، وضع يديه على ركبتيه وبدأ التنفس وفقًا للطريقة الذهنية.
لكن بعد لحظة تفكير، شعر أن ذلك غير مناسب.
استشعار طاقة السماء والأرض الروحية يستغرق وقتًا؛ فقط بعد ممارسة متكررة يمكن الوصول إلى نقطة جذب الطاقة الروحية مع كل نفس.
قال لي تشينغ تشيو لجيانغ تشاو شيا، ثم مشى نحو الجبل الخلفي.
من الفناء، جيانغ تشاو شيا، الذي لا يزال يمارس قبضاته، رأى بالصدفة صورة لي تشينغ تشيو يتأمل على جانب المنحدر، مما تركه محتارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الجميع أقوياء مبكرًا هو الطريق الحقيقي. إذا كان لدى لين شون فنغ أعداء يأتون لطلب الثأر، أو إذا هاجم اللصوص الجبل، لن يكفيه وحده.
عندما استيقظ وو مان إير، لي سي فنغ، ولي سي جين، رأوا هذا المشهد أيضًا. تفاجأوا كثيرًا وثرثروا بلا توقف بينهم. حتى لي سي جين حيت لي تشينغ تشيو، لكنه كان بالفعل في تأمل عميق ولم يرد.
بحلول الغروب، عاد تـشـانـغ يو تشون، وو مان إير، ولي سي فنغ، حاملين سلال الخيزران، مغطين بالعرق.
للأسف، مر الصباح بأكمله، ولي تشينغ تشيو لم ينجح بعد في تكثيف خيط من الطاقة الحيوية. مع ذلك لم يشعر بالإحباط – فقط أكثر عزمًا.
كان مسرورًا. مختبئًا في الغابة، زفر الطاقة الحيوية في بطنه نحو شجرة.
بعد النزول من الجبل، مواجهًا أسئلة إخوته الصغار، قال بغموض: “في الواقع، لدي تقنية صقل داخلية امتلكتها قبل الصعود إلى الجبل. الآن بعد مغادرة المعلم، يجب أن أصقلها. عندما أنجح، سأعلمكم إياها جميعًا.”
جعلت نبرته جيانغ تشاو شيا غاضبًا قليلاً. اشتاق إلى الأيام التي كانوا يتبادلون فيها الدعابات.
“لديك وراثة عائلية أيضًا؟” لم يتمالك جيانغ تشاو شيا من السؤال.
الفصل 3: الخطو على طريق الخلود
نظر لي تشينغ تشيو إليه وقال: “ماذا تقصد بـ ‘أيضًا’؟ لديك واحدة أيضًا؟”
لم يبالِ لي تشينغ تشيو. وراثتك القتالية لا يمكن أن تقارن بطريقة صقل خلودي.
زمجر جيانغ تشاو شيا ولم يقل شيئًا.
【بما أن أكثر من نصف تلاميذ سلالة الداو الخاصة بك قد دخلوا الطبقة الأولى من عالم تغذية الطاقة الحيوية، فقد خطت طائفة السماء الصافية حقًا على طريق صقل الخلود. لقد حصلت على فرصة مصير محظوظ واحدة.】
لم يبالِ لي تشينغ تشيو. وراثتك القتالية لا يمكن أن تقارن بطريقة صقل خلودي.
توجه لي تشينغ تشيو بمهارة إلى قمة الجبل، حيث جلس متربعًا على حافة منحدر. مواجهًا الشمس الصاعدة، وضع يديه على ركبتيه وبدأ التنفس وفقًا للطريقة الذهنية.
في الأيام التالية، قاد تـشـانـغ يو تشون التلاميذ في توسيع حديقة الخضروات وقطع الحطب. حتى الأصغر، لي سي جين، وجدت متعة في العمل. تردد الضحك والبهجة في طائفة السماء الصافية بأكملها.
علاوة على ذلك، خلال هذا الوقت، درس لوح السمات – سمات المصير ومكافآت الوراثة مرتبطة بتقييم سلالة الداو. كلما قويت سلالة الداو، زادت سمات المصير التي يمكنه اختيارها، وزادت مكافآت الوراثة التي يحصل عليها.
لي تشينغ تشيو، في هذه الأثناء، ركز كل طاقته على الصقل، يسعى لتكرير الطاقة الحيوية في أقرب وقت ممكن.
لم ينظر جيانغ تشاو شيا حتى إلى الاتجاه الذي ضربه. عندما رأى تعبير لي تشينغ تشيو، رفع ذقنه بفخر، وقفته تشع ثقة.
بعد سبعة أيام كاملة، نجح لي تشينغ تشيو أخيرًا في تكرير خيط من الطاقة الحيوية. بشكل غامض، شعر أنه خطا إلى عالم جديد كليًا.
خطط لإخبار الجميع بمجرد تجمعهم مساءً.
الطبقة الأولى من عالم تغذية الطاقة الحيوية!
بعد نحو نصف ساعة، جلسوا جميعهم حول الطاولة الطويلة في الفناء، بينما سكبت لي دونغ يوي الماء لكل منهم.
كان مسرورًا. مختبئًا في الغابة، زفر الطاقة الحيوية في بطنه نحو شجرة.
عندما استيقظ وو مان إير، لي سي فنغ، ولي سي جين، رأوا هذا المشهد أيضًا. تفاجأوا كثيرًا وثرثروا بلا توقف بينهم. حتى لي سي جين حيت لي تشينغ تشيو، لكنه كان بالفعل في تأمل عميق ولم يرد.
هوش—
في البداية، كان جيانغ تشاو شيا غير منتبه. لكن بعد اتباع دورة واحدة، تغير تعبيره بشكل درامي، وبدأ يأخذ الأمر بجدية.
انطلق تيار الطاقة كالسهم، مثقبًا جذع الشجرة مباشرة بحدة قاتلة. عندما فحصها لي تشينغ تشيو، وجد أن الجذع – السميك بما يكفي ليحتضنه شخصان بذراعيهما – قد تم ثقبه، تاركًا ثقبًا بعرض إصبع. من خلاله، يمكنه رؤية المنظر خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر جيانغ تشاو شيا. بعد كل شيء، كان في الرابعة عشرة فقط – صبيًا – وكانت المرة الأولى التي يمدحه فيها لي تشينغ تشيو بصدق. لم يتمالك نفسه من الشعور بالخجل قليلاً.
يا لها من طاقة مهيمنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشينغ تشيو، في هذه الأثناء، ركز كل طاقته على الصقل، يسعى لتكرير الطاقة الحيوية في أقرب وقت ممكن.
كانت أقوى بكثير من القوة الداخلية لتلك الفرسان المتجولين القدامى!
بعد سبعة أيام كاملة، نجح لي تشينغ تشيو أخيرًا في تكرير خيط من الطاقة الحيوية. بشكل غامض، شعر أنه خطا إلى عالم جديد كليًا.
شد لي تشينغ تشيو قبضتيه، حماسه يرتفع. الندم الوحيد أن الطاقة استنفدت بعد استخدام واحد؛ سيحتاج إلى تكرير المزيد.
يا لها من طاقة مهيمنة!
قرر البدء في تعليم إخوته وأخواته الصغار في اليوم التالي.
نظر لي تشينغ تشيو إليه وقال: “ماذا تقصد بـ ‘أيضًا’؟ لديك واحدة أيضًا؟”
جعل الجميع أقوياء مبكرًا هو الطريق الحقيقي. إذا كان لدى لين شون فنغ أعداء يأتون لطلب الثأر، أو إذا هاجم اللصوص الجبل، لن يكفيه وحده.
عند تلك الكلمات، أصبح التلاميذ متحمسين فورًا، يسألون بحماس عن نوع التقنية.
علاوة على ذلك، خلال هذا الوقت، درس لوح السمات – سمات المصير ومكافآت الوراثة مرتبطة بتقييم سلالة الداو. كلما قويت سلالة الداو، زادت سمات المصير التي يمكنه اختيارها، وزادت مكافآت الوراثة التي يحصل عليها.
عند سماع ذلك، تجمد جيانغ تشاو شيا. في الماضي، لم يسمح له لي تشينغ تشيو حتى بلمس السيف – لماذا غير رأيه فجأة؟
خطط لإخبار الجميع بمجرد تجمعهم مساءً.
هو نفسه استغرق سبعة أيام – كيف يمكن لجيانغ تشاو شيا النجاح في نصف يوم؟
تأمل في الغابة، مستمرًا في صقله، يسعى لتكرير خيط آخر من الطاقة الحيوية.
في البداية، كان جيانغ تشاو شيا غير منتبه. لكن بعد اتباع دورة واحدة، تغير تعبيره بشكل درامي، وبدأ يأخذ الأمر بجدية.
بحلول الغروب، عاد تـشـانـغ يو تشون، وو مان إير، ولي سي فنغ، حاملين سلال الخيزران، مغطين بالعرق.
“لماذا تضرب؟ ألا تحب السيف؟ اذهب إلى غرفتي وخذ سيف تيان هونغ للممارسة. أنا أعيره لك مؤقتًا فقط، فلا تجرؤ على عدم إعادته.”
تقدم لي تشينغ تشيو، جيانغ تشاو شيا، لي دونغ يوي، ولي سي جين لمساعدتهم في تفريغ سلالهم.
لم يصدقه.
نظر تـشـانـغ يو تشون إلى لي تشينغ تشيو وقال بحماس: “أخي الكبير، أخبرت القرويين بحالتنا. ساعدناهم في بعض أعمال المزرعة مقابل ثلاث دجاجات، ديك، وكثير من الخضروات والفواكه.”
لم يصدقه.
أضاف وو مان إير الجسيم بصوت رعدي: “وقطعتان من اللحم!”
انهار لي سي فنغ الثرثار على الأرض، يلهث بشدة، لسانه متدليًا كالكلب.
للأسف، مر الصباح بأكمله، ولي تشينغ تشيو لم ينجح بعد في تكثيف خيط من الطاقة الحيوية. مع ذلك لم يشعر بالإحباط – فقط أكثر عزمًا.
“عاملنا القرويون جيدًا. يجب أن نساعدهم أكثر في المستقبل”، قال لي تشينغ تشيو مبتسمًا.
قال لي تشينغ تشيو لجيانغ تشاو شيا، ثم مشى نحو الجبل الخلفي.
قرر أنهم سيبدأون في تجنيد تلاميذ من القرية أسفل – سيكون ذلك أيضًا رد جميل.
قلب الإنسان مخفي خلف اللحم؛ الولاء ليس شيئًا يرتفع فقط ولا ينخفض أبدًا.
التلاميذ، يثرثرون ويضحكون، حملوا البضائع إلى الفناء ونظفوا.
التفت برأسه جانبًا وتمتم: “بالتأكيد لدي إيمان بنفسي…”
بعد نحو نصف ساعة، جلسوا جميعهم حول الطاولة الطويلة في الفناء، بينما سكبت لي دونغ يوي الماء لكل منهم.
التفت برأسه جانبًا وتمتم: “بالتأكيد لدي إيمان بنفسي…”
مسح لي تشينغ تشيو نظره حوله وقال: “غدًا صباحًا، سأمنحكم تقنية صقل. ستصقلون معي.”
قال لي تشينغ تشيو لجيانغ تشاو شيا، ثم مشى نحو الجبل الخلفي.
عند تلك الكلمات، أصبح التلاميذ متحمسين فورًا، يسألون بحماس عن نوع التقنية.
نظر لي تشينغ تشيو إليه وقال: “ماذا تقصد بـ ‘أيضًا’؟ لديك واحدة أيضًا؟”
“تُدعى هذه التقنية كتاب الوحدة البدائية. من الآن فصاعدًا، ستكون فن طائفة السماء الصافية المميز. دون إذني، يجب ألا تنتشر خارج الطائفة”، قال لي تشينغ تشيو بجدية. خطط لتعليم كتاب الوحدة البدائية للنقاء الأسمى طبقة بطبقة.
من الفناء، جيانغ تشاو شيا، الذي لا يزال يمارس قبضاته، رأى بالصدفة صورة لي تشينغ تشيو يتأمل على جانب المنحدر، مما تركه محتارًا.
في الحقيقة، هو نفسه لم يتلق بعد الوراثة الكاملة لكتاب الوحدة البدائية للنقاء الأسمى – بعض الأجزاء من الذاكرة لا تزال غامضة، وفقط ببلوغ عوالم معينة يمكنه تذكرها كاملة.
قلب الإنسان مخفي خلف اللحم؛ الولاء ليس شيئًا يرتفع فقط ولا ينخفض أبدًا.
“كتاب الوحدة البدائية – هل يمكنه صقل الطاقة الداخلية؟” سأل جيانغ تشاو شيا.
التلاميذ، يثرثرون ويضحكون، حملوا البضائع إلى الفناء ونظفوا.
“ستعرف بمجرد بدء الممارسة”، أجاب لي تشينغ تشيو بعفوية.
تأمل في الغابة، مستمرًا في صقله، يسعى لتكرير خيط آخر من الطاقة الحيوية.
جعلت نبرته جيانغ تشاو شيا غاضبًا قليلاً. اشتاق إلى الأيام التي كانوا يتبادلون فيها الدعابات.
شد لي تشينغ تشيو قبضتيه، حماسه يرتفع. الندم الوحيد أن الطاقة استنفدت بعد استخدام واحد؛ سيحتاج إلى تكرير المزيد.
“أخي الكبير، نحن بحاجة فعليًا إلى المزيد من تقنيات فنون القتال. لا يمكننا جميعًا ممارسة الصقل الداخلي فقط، ولا حاجة لأن يتعلم الجميع الفن نفسه”، لم يتمالك جيانغ تشاو شيا من القول.
اتسعت عيون لي تشينغ تشيو، وبعيدًا قليلاً، لي سي فنغ، الذي كان يمضغ بطاطا حلوة مشوية، حدق مذهولًا أيضًا.
تنهد تـشـانـغ يو تشون بعجز. “لكن ليس لدينا تقنيات أخرى.”
قرر البدء في تعليم إخوته وأخواته الصغار في اليوم التالي.
استمر جيانغ تشاو شيا: “انسَ الآخرين، لكن دع الأخ الخامس يتدرب معي. سأعلمه فنًا خارجيًا يكمل قوته الطبيعية – يمكنه أن يصبح أحد أعمدة طائفة السماء الصافية في المستقبل.”
بعد النزول من الجبل، مواجهًا أسئلة إخوته الصغار، قال بغموض: “في الواقع، لدي تقنية صقل داخلية امتلكتها قبل الصعود إلى الجبل. الآن بعد مغادرة المعلم، يجب أن أصقلها. عندما أنجح، سأعلمكم إياها جميعًا.”
شعر لي تشينغ تشيو بالامتنان. “أخي الثالث، أنت أخيرًا تنفق عملاتك الذهبية. أنا سعيد حقًا – لقد كبرت وأنت الآن تساهم في الطائفة.”
بعد لحظة دهشة قصيرة، أصبحت نظرة لي تشينغ تشيو إلى جيانغ تشاو شيا حماسية، مما جعل الأخير غير مرتاح.
“عملات ذهبية؟ أي عملات ذهبية؟” سأل جيانغ تشاو شيا محتارًا.
بانغ!
“لا يهم. من الآن فصاعدًا، سيكون وو مان إير تحت إرشادك. سأفحص النتائج لاحقًا. إذا علمته جيدًا، سأكافئك بسيف ثمين”، قال لي تشينغ تشيو، ملوحًا بيده. بين جميع التلاميذ، باستثناء موهبة جيانغ تشاو شيا العليا وسمات مصيره، بدا وو مان إير البسيط العقل أسهل تشكيله إلى مقاتل قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنه كشف وجود لوح سلالة الداو – هذا أساس وجوده بالذات. لا يمكنه إخبار أحد، حتى إخوته وأخواته الصغار.
في عالم الفنون القتالية، القوة كل شيء. تحتاج طائفة السماء الصافية إلى مقاتلين أقوياء.
أضاف وو مان إير الجسيم بصوت رعدي: “وقطعتان من اللحم!”
زمجر جيانغ تشاو شيا. “بالتأكيد سأعلمه جيدًا – انتظر وشاهد!”
تنهد تـشـانـغ يو تشون بعجز. “لكن ليس لدينا تقنيات أخرى.”
ضحك وو مان إير بحماقة، غير فاهم شيئًا.
جلس السبعة متربعين في صف – كان مشهدًا رائعًا. جلس لي تشينغ تشيو في الوسط وبدأ في شرح كتاب الوحدة البدائية للنقاء الأسمى.
بدأ لي سي فنغ ولي سي جين في الضجيج لطلب الأخ الثالث الكبير تعليمهما أيضًا، لكن جيانغ تشاو شيا تجاهلهما.
شد لي تشينغ تشيو قبضتيه، حماسه يرتفع. الندم الوحيد أن الطاقة استنفدت بعد استخدام واحد؛ سيحتاج إلى تكرير المزيد.
……
قلب الإنسان مخفي خلف اللحم؛ الولاء ليس شيئًا يرتفع فقط ولا ينخفض أبدًا.
عند الفجر، قاد لي تشينغ تشيو إخوته وأخواته الصغار للتأمل أمام بوابة الجبل. بما أنهم كثر، لم يجرؤ على أخذهم إلى جانب المنحدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون كلمة أخرى، رفع جيانغ تشاو شيا يده اليمنى وأشار نحو الهواء فوق منزل قريب. انفجر تيار طاقة من طرف إصبعه، طائرًا عبر الهواء وقاطعًا غصنًا.
جلس السبعة متربعين في صف – كان مشهدًا رائعًا. جلس لي تشينغ تشيو في الوسط وبدأ في شرح كتاب الوحدة البدائية للنقاء الأسمى.
بعد سبعة أيام كاملة، نجح لي تشينغ تشيو أخيرًا في تكرير خيط من الطاقة الحيوية. بشكل غامض، شعر أنه خطا إلى عالم جديد كليًا.
في البداية، كان جيانغ تشاو شيا غير منتبه. لكن بعد اتباع دورة واحدة، تغير تعبيره بشكل درامي، وبدأ يأخذ الأمر بجدية.
كانت عيون لي تشينغ تشيو تتلألأ بالحيوية؛ روحه مشرقة، بوضوح غير مهزوزة.
كان تعليم وو مان إير، لي سي فنغ، ولي سي جين مزعجًا – الأول يفتقر إلى الذكاء، بينما الآخران صغيران جدًا لفهم الكثير. استغرق لي تشينغ تشيو يومًا كاملاً فقط ليجعلهم يمسكون طريقة التنفس لامتصاص التشي.
بحلول الغروب، بدأ تـشـانـغ يو تشون ولي دونغ يوي في الطبخ، بينما جلس لي تشينغ تشيو تحت شجرة قديمة، ممسكًا بكتيبات فنون القتال الثلاثة التي تركها لين شون فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر أنهم سيبدأون في تجنيد تلاميذ من القرية أسفل – سيكون ذلك أيضًا رد جميل.
فجأة، اقترب جيانغ تشاو شيا، عيناه تحترقان بحماس معلنًا بحزم: “أخي الكبير، لقد صقلت طاقة داخلية!”
قبل أن يتمكن حتى من الإبلاغ عن الخبر السار، كان لي تشينغ تشيو يعرف بالفعل – لأن أمام عينيه ظهر سطر من النص:
رفع لي تشينغ تشيو نظره إليه، معقد الحاجبين. “لا تمزح معي.”
زمجر جيانغ تشاو شيا. “بالتأكيد سأعلمه جيدًا – انتظر وشاهد!”
هو نفسه استغرق سبعة أيام – كيف يمكن لجيانغ تشاو شيا النجاح في نصف يوم؟
من الفناء، جيانغ تشاو شيا، الذي لا يزال يمارس قبضاته، رأى بالصدفة صورة لي تشينغ تشيو يتأمل على جانب المنحدر، مما تركه محتارًا.
لم يصدقه.
كانت طائفة السماء الصافية تقع في منتصف الجبل، مع غابة كثيفة خلفها. تحيط بها الجبال من كل جانب، مما يجعلها موقعًا وعرًا. حتى النزول إلى القرية الأقرب يستغرق ساعة مشي على الأقل. رغم وجود وحوش برية في الغابة، لم تكن هناك ذئاب أو نمور أو نمور فهد – فقط الحيات والنمل والعناكب يجب الحذر منها.
دون كلمة أخرى، رفع جيانغ تشاو شيا يده اليمنى وأشار نحو الهواء فوق منزل قريب. انفجر تيار طاقة من طرف إصبعه، طائرًا عبر الهواء وقاطعًا غصنًا.
لم يخفِ جيانغ تشاو شيا شيئًا وتحدث بصدق.
اتسعت عيون لي تشينغ تشيو، وبعيدًا قليلاً، لي سي فنغ، الذي كان يمضغ بطاطا حلوة مشوية، حدق مذهولًا أيضًا.
قبل أن يتمكن حتى من الإبلاغ عن الخبر السار، كان لي تشينغ تشيو يعرف بالفعل – لأن أمام عينيه ظهر سطر من النص:
لم ينظر جيانغ تشاو شيا حتى إلى الاتجاه الذي ضربه. عندما رأى تعبير لي تشينغ تشيو، رفع ذقنه بفخر، وقفته تشع ثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنه كشف وجود لوح سلالة الداو – هذا أساس وجوده بالذات. لا يمكنه إخبار أحد، حتى إخوته وأخواته الصغار.
بعد لحظة دهشة قصيرة، أصبحت نظرة لي تشينغ تشيو إلى جيانغ تشاو شيا حماسية، مما جعل الأخير غير مرتاح.
علاوة على ذلك، خلال هذا الوقت، درس لوح السمات – سمات المصير ومكافآت الوراثة مرتبطة بتقييم سلالة الداو. كلما قويت سلالة الداو، زادت سمات المصير التي يمكنه اختيارها، وزادت مكافآت الوراثة التي يحصل عليها.
ترك الكتيبات جانبًا، نهض لي تشينغ تشيو، وأمسك كتفي جيانغ تشاو شيا بقوّة، محدقًا في عينيه مباشرةً. “أخي الثالث، بعبقريٍّ كمثلك بيننا، ازداد يقيني بمستقبل طائفة السماء الصافية. عظيمٌ أن نراك معنا.”
أضاف وو مان إير الجسيم بصوت رعدي: “وقطعتان من اللحم!”
احمر جيانغ تشاو شيا. بعد كل شيء، كان في الرابعة عشرة فقط – صبيًا – وكانت المرة الأولى التي يمدحه فيها لي تشينغ تشيو بصدق. لم يتمالك نفسه من الشعور بالخجل قليلاً.
زمجر جيانغ تشاو شيا ولم يقل شيئًا.
التفت برأسه جانبًا وتمتم: “بالتأكيد لدي إيمان بنفسي…”
لي تشينغ تشيو، في مزاج عالٍ، جذب جيانغ تشاو شيا للجلوس معه ومناقشة الرؤى للطبقة الأولى من كتاب الوحدة البدائية للنقاء الأسمى.
رفع لي تشينغ تشيو نظره إليه، معقد الحاجبين. “لا تمزح معي.”
لم يخفِ جيانغ تشاو شيا شيئًا وتحدث بصدق.
【بما أن أكثر من نصف تلاميذ سلالة الداو الخاصة بك قد دخلوا الطبقة الأولى من عالم تغذية الطاقة الحيوية، فقد خطت طائفة السماء الصافية حقًا على طريق صقل الخلود. لقد حصلت على فرصة مصير محظوظ واحدة.】
بعد فترة، اكتسب لي تشينغ تشيو الكثير من المناقشة. اضطر للاعتراف – موهبة جيانغ تشاو شيا في الصقل تستحق حقًا كلمة ‘ممتازة’، وفهمه استثنائي.
كان تعليم وو مان إير، لي سي فنغ، ولي سي جين مزعجًا – الأول يفتقر إلى الذكاء، بينما الآخران صغيران جدًا لفهم الكثير. استغرق لي تشينغ تشيو يومًا كاملاً فقط ليجعلهم يمسكون طريقة التنفس لامتصاص التشي.
مرت الأيام. بعد عشرة أيام، أصبحت لي دونغ يوي التلميذة الثالثة التي تصقل طاقة حيوية. هذا عزى لي تشينغ تشيو – لم يكن أن موهبته سيئة، بل أن موهبة جيانغ تشاو شيا استثنائية ببساطة.
نظر تـشـانـغ يو تشون إلى لي تشينغ تشيو وقال بحماس: “أخي الكبير، أخبرت القرويين بحالتنا. ساعدناهم في بعض أعمال المزرعة مقابل ثلاث دجاجات، ديك، وكثير من الخضروات والفواكه.”
بعد خمسة عشر يومًا من الصقل، نجح تـشـانـغ يو تشون أخيرًا في تكرير طاقة حيوية أيضًا.
بعد التأكد من أنه ورث طريقة صقل خلودية، فكر لي تشينغ تشيو غريزيًا في معلمه، لين شون فنغ، ورغب في الذهاب للبحث عنه.
قبل أن يتمكن حتى من الإبلاغ عن الخبر السار، كان لي تشينغ تشيو يعرف بالفعل – لأن أمام عينيه ظهر سطر من النص:
قال لي تشينغ تشيو لجيانغ تشاو شيا، ثم مشى نحو الجبل الخلفي.
【بما أن أكثر من نصف تلاميذ سلالة الداو الخاصة بك قد دخلوا الطبقة الأولى من عالم تغذية الطاقة الحيوية، فقد خطت طائفة السماء الصافية حقًا على طريق صقل الخلود. لقد حصلت على فرصة مصير محظوظ واحدة.】
في البداية، كان جيانغ تشاو شيا غير منتبه. لكن بعد اتباع دورة واحدة، تغير تعبيره بشكل درامي، وبدأ يأخذ الأمر بجدية.
جلس السبعة متربعين في صف – كان مشهدًا رائعًا. جلس لي تشينغ تشيو في الوسط وبدأ في شرح كتاب الوحدة البدائية للنقاء الأسمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات