الأخبار [2]
الفصل 378: الأخبار [2]
[سيث ثورن]
[موظفٌ سابق في استوديو نايت مير فورج مشتبهٌ بسرقة أسرارٍ تجارية، واستخدامها في تطوير ألعابه الخاصة.]
[ديلي مالوفيا] — سيث ثورن، مطوّرٌ سابق في استوديو ألعاب الرعب المستقل استوديو نايت مير فورج، يُشتبه في قيامه بسرقة موادٍّ ملكيةٍ وأسرارٍ تجاريةٍ أثناء عمله في الشركة.
كان العنوان صارخًا.
“حقًا لم يمسكوا أنفسهم هذه المرة. لا بدّ أنّ نشر مقالٍ كهذا كلّفهم الكثير من المال. ربما حتى استخدموا المال الذي أعطتهم إياه زوي.”
لم أحتج إلا نظرةً واحدة لأفهم أنّ المقال يتحدّث عني.
كان السائر بين العوالم ثمينًا جدًا بالنسبة لي الآن.
هبط قلبي عند رؤيته، لكنني لم أُصَب بالذعر. بل أومأت بصمتٍ وأخرجت هاتفي.
كانوا يظنون أنهم يستطيعون الإفلات من أي شيء.
“رئيس، ما معنى هذا؟ هل حدث شيء؟ هل هذا صحيح…؟”
— سيث ثورن؟ أليس هو الرجل الذي تصدّر العناوين مؤخرًا مع نقابة النجوم المبتورة؟ ذلك المجنون ذو النظارات الشمسية؟ ليس غريبًا إذًا…
كان الموظفون الجدد الذين وظّفتهم في حيرةٍ واضحة، لكنني طمأنتهم بسرعة.
“لا تقلقوا. أعلم ما الذي يحدث. لا شيء من هذا صحيح. من الصعب شرحه الآن، لذا من الأفضل أن تتعرّفوا على المعدات أولًا. سأتعامل مع الموقف بنفسي، وسأطلعكم على التفاصيل لاحقًا.”
“لا تقلقوا. أعلم ما الذي يحدث. لا شيء من هذا صحيح. من الصعب شرحه الآن، لذا من الأفضل أن تتعرّفوا على المعدات أولًا. سأتعامل مع الموقف بنفسي، وسأطلعكم على التفاصيل لاحقًا.”
كان الأمر يتضح لي أكثر فأكثر: كانت زوي على حق. كنتُ ضعيفًا، أو على الأقل، هذا ما كنتُ عليه في الماضي. ولهذا السبب، كانت النقابة تتجرّأ عليّ كثيرًا.
تبادل الثلاثة النظرات بينهم، وقد ارتسمت على وجوههم الحيرة. وفي النهاية، قرّروا الاستماع لي وتوجّهوا نحو الاستوديو الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتكأتُ على الكرسي، وتمعّنت بهاتفي قليلًا، ثم فتحت شاشته من جديد وسجّلت الدخول إلى حساباتي.
شعرت بالامتنان وتقدّمت نحو مقعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيس، ما معنى هذا؟ هل حدث شيء؟ هل هذا صحيح…؟”
“إذًا هكذا اختاروا الردّ.”
كانت خياراتٍ جيدة، لكنها بدت مضيعةً للجهد.
ألقيت نظرةً أدق على المقال.
: سأقوم بالبث المباشر بعد ساعات قليلة. هذا هو الرابط. سأتناول كل شيء هناك.
———
كليك!
[ديلي مالوفيا] — سيث ثورن، مطوّرٌ سابق في استوديو ألعاب الرعب المستقل استوديو نايت مير فورج، يُشتبه في قيامه بسرقة موادٍّ ملكيةٍ وأسرارٍ تجاريةٍ أثناء عمله في الشركة.
لكن المشكلة أنني لم أرغب في الاعتماد عليه أكثر مما ينبغي.
يدّعي المطلعون على القضية أنّ ثورن قد استخدم وثائق تصميمٍ داخلية وأصولًا من المحرك وآلياتِ لعبٍ غير منشورة لتطوير سلسلة ألعابه الخاصة بعد وقتٍ قصير من مغادرته الشركة أوائل هذا العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن خاليًا من الخيارات. هناك سيد النقابة، يمكنني أن أرسل له رسالة، وسيتكفّل بهم خلال ثوانٍ. كانت سلطته تكفي لذلك.
ألعابه الجديدة، الصادرة تحت علامةٍ مستقلة، يُقال إنها تُشبه بشكلٍ لافت مفاهيمَ كانت لا تزال قيد التطوير أثناء فترة عمله في نايت مير فورج.
هبط قلبي عند رؤيته، لكنني لم أُصَب بالذعر. بل أومأت بصمتٍ وأخرجت هاتفي.
.
“هل عليّ فقط أن أرفع دعوى ضدهم؟”
.
“حقًا لم يمسكوا أنفسهم هذه المرة. لا بدّ أنّ نشر مقالٍ كهذا كلّفهم الكثير من المال. ربما حتى استخدموا المال الذي أعطتهم إياه زوي.”
.
وبينما أحدّق فيها، شعرت بقبضتي تشدّ على الهاتف.
———
———
كانت ديلي مالوفيا مصدرًا شائعًا وموثوقًا إلى حدٍّ كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا هكذا اختاروا الردّ.”
“حقًا لم يمسكوا أنفسهم هذه المرة. لا بدّ أنّ نشر مقالٍ كهذا كلّفهم الكثير من المال. ربما حتى استخدموا المال الذي أعطتهم إياه زوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتكأتُ على الكرسي، وتمعّنت بهاتفي قليلًا، ثم فتحت شاشته من جديد وسجّلت الدخول إلى حساباتي.
بدأت أسناني تطحن بعضها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا هكذا اختاروا الردّ.”
كان الأمر يتضح لي أكثر فأكثر: كانت زوي على حق. كنتُ ضعيفًا، أو على الأقل، هذا ما كنتُ عليه في الماضي. ولهذا السبب، كانت النقابة تتجرّأ عليّ كثيرًا.
كما أنّ المبالغ التي سأنفقها على أتعاب المحامين ستكون باهظة للغاية.
كانوا يظنون أنهم يستطيعون الإفلات من أي شيء.
.
وهذا…
[سيث ثورن]
بدأ يغضبني حقًا.
نادراً ما أغضب، لكنني بدأتُ أغلي من الداخل.
لم يكتفوا بسرقتي، بل اتهموني أيضًا بأنني أنا السارق.
كتبت منشورًا.
“هوو.”
كان الأمر يتضح لي أكثر فأكثر: كانت زوي على حق. كنتُ ضعيفًا، أو على الأقل، هذا ما كنتُ عليه في الماضي. ولهذا السبب، كانت النقابة تتجرّأ عليّ كثيرًا.
نادراً ما أغضب، لكنني بدأتُ أغلي من الداخل.
— كنت من كبار معجبيه. مؤسف أنه اتضح على هذا النحو. ليس غريبًا أن تلك الألعاب الرديئة كانت تنجح. اتضح أنه كان يسرق فحسب.
التقطتُ أنفاسي بعمقٍ عدّة مرات لأهدأ، وبدأت أتفحّص التعليقات.
كانت هناك طرق لإثبات أنّ البرامج والموسيقى تخصّني. لم يكن إثبات ذلك صعبًا. لكن المشكلة كانت في أنّ القضية، حتى لو رفعتها، ستطول لسنوات.
— سيث ثورن؟ أليس هو الرجل الذي تصدّر العناوين مؤخرًا مع نقابة النجوم المبتورة؟ ذلك المجنون ذو النظارات الشمسية؟ ليس غريبًا إذًا…
قرّرت أن أحرق كلّ الجسور خلفي.
— لعبت إحدى ألعابه. يوم هادئ في المكتب، أليس كذلك؟ لم تكن مبهرة. على الأقل، لا شيء مقارنةً بشركة الموت من نايت مير فورج. من المحزن أن ينحدر الناس إلى هذا الدرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطتُ أنفاسي بعمقٍ عدّة مرات لأهدأ، وبدأت أتفحّص التعليقات.
— لا يوجد أي نزاهة أخلاقية هذه الأيام. أمرٌ مخيّب للآمال حقًا.
“آه، اللعنة.”
— كنت من كبار معجبيه. مؤسف أنه اتضح على هذا النحو. ليس غريبًا أن تلك الألعاب الرديئة كانت تنجح. اتضح أنه كان يسرق فحسب.
.
لم تكن هناك أيّ تعليقات إيجابية.
— يا له من جرذ.
كانت التعليقات غارقة في السلبية، كلّها موجّهة نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتكأتُ على الكرسي، وتمعّنت بهاتفي قليلًا، ثم فتحت شاشته من جديد وسجّلت الدخول إلى حساباتي.
وبينما أحدّق فيها، شعرت بقبضتي تشدّ على الهاتف.
— ألعابه تافهة على أيّ حال، فمَن يهتم؟
لم أكن ساذجًا. كنت أرى بوضوح أنّ كثيرًا من تلك التعليقات مدفوعة الأجر من الشركة لتغذية حملة التشويه ضدي.
“آه، اللعنة.”
عادةً، ما كنت لأكترث، لكنني عندما نظرت إلى حساباتي في مواقع التواصل، أدركت أنّ الحملة كانت تؤتي أُكُلها.
“لا تقلقوا. أعلم ما الذي يحدث. لا شيء من هذا صحيح. من الصعب شرحه الآن، لذا من الأفضل أن تتعرّفوا على المعدات أولًا. سأتعامل مع الموقف بنفسي، وسأطلعكم على التفاصيل لاحقًا.”
— إذا فكّرت بالأمر، فهذا منطقي. من الواضح أنه يزدهر داخل النقابة. من أين له الوقت ليطور الألعاب؟ من الواضح أنه سرقها منهم.
ألقيت نظرةً أدق على المقال.
— ألم يُفلسوا منذ مدة قصيرة؟ أمرٌ مريب. يسرق منهم وهم على الأرض. أفكر في مقاطعة أيّ لعبةٍ يصدرها هذا المطوّر.
’ربما أبالغ في التفكير، لكنني أود أن تكون علاقتنا متكافئة. إن أزعجته بهذه المسألة، فقد يزعجني لاحقًا بأمورٍ أكثر إزعاجًا.’
— ألعابه تافهة على أيّ حال، فمَن يهتم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا! سأريكم مَن الضعيف اللعين!”
— يا له من جرذ.
“لا تقلقوا. أعلم ما الذي يحدث. لا شيء من هذا صحيح. من الصعب شرحه الآن، لذا من الأفضل أن تتعرّفوا على المعدات أولًا. سأتعامل مع الموقف بنفسي، وسأطلعكم على التفاصيل لاحقًا.”
كليك!
لم أحتج إلا نظرةً واحدة لأفهم أنّ المقال يتحدّث عني.
اضطررتُ إلى إطفاء شاشة الهاتف كي أكفّ عن التحديق في التعليقات. شعرت بضغط دمي يرتفع أكثر مع كل ثانية.
الفصل 378: الأخبار [2]
“هل عليّ فقط أن أرفع دعوى ضدهم؟”
كانت التعليقات غارقة في السلبية، كلّها موجّهة نحوي.
كانت هناك طرق لإثبات أنّ البرامج والموسيقى تخصّني. لم يكن إثبات ذلك صعبًا. لكن المشكلة كانت في أنّ القضية، حتى لو رفعتها، ستطول لسنوات.
لكن المشكلة أنني لم أرغب في الاعتماد عليه أكثر مما ينبغي.
كما أنّ المبالغ التي سأنفقها على أتعاب المحامين ستكون باهظة للغاية.
— لا يوجد أي نزاهة أخلاقية هذه الأيام. أمرٌ مخيّب للآمال حقًا.
ببساطة… لم يكن الأمر يستحق.
عضضت على أسناني.
ومع ذلك، لا يمكنني ترك الوضع يستمر هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتكأتُ على الكرسي، وتمعّنت بهاتفي قليلًا، ثم فتحت شاشته من جديد وسجّلت الدخول إلى حساباتي.
سمعتي على المحك.
— لا يوجد أي نزاهة أخلاقية هذه الأيام. أمرٌ مخيّب للآمال حقًا.
“آه، اللعنة.”
لم أحتج إلا نظرةً واحدة لأفهم أنّ المقال يتحدّث عني.
مالت جبهتي إلى الأمام بينما أفركها بيدي. لقد بدأ الصداع يطرق رأسي.
— يا له من جرذ.
“ما الذي عليّ فعله؟”
— يا له من جرذ.
لم أكن خاليًا من الخيارات. هناك سيد النقابة، يمكنني أن أرسل له رسالة، وسيتكفّل بهم خلال ثوانٍ. كانت سلطته تكفي لذلك.
تبادل الثلاثة النظرات بينهم، وقد ارتسمت على وجوههم الحيرة. وفي النهاية، قرّروا الاستماع لي وتوجّهوا نحو الاستوديو الرئيسي.
لكن المشكلة أنني لم أرغب في الاعتماد عليه أكثر مما ينبغي.
كان الأمر يتضح لي أكثر فأكثر: كانت زوي على حق. كنتُ ضعيفًا، أو على الأقل، هذا ما كنتُ عليه في الماضي. ولهذا السبب، كانت النقابة تتجرّأ عليّ كثيرًا.
كلما اعتمدت عليه، ازداد تحكّمه بي. وهذا ما لم أرده.
شعرت بالامتنان وتقدّمت نحو مقعدي.
’ربما أبالغ في التفكير، لكنني أود أن تكون علاقتنا متكافئة. إن أزعجته بهذه المسألة، فقد يزعجني لاحقًا بأمورٍ أكثر إزعاجًا.’
— ألعابه تافهة على أيّ حال، فمَن يهتم؟
“أُغغ.”
كان السائر بين العوالم ثمينًا جدًا بالنسبة لي الآن.
تنهّدت بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطررتُ إلى إطفاء شاشة الهاتف كي أكفّ عن التحديق في التعليقات. شعرت بضغط دمي يرتفع أكثر مع كل ثانية.
“هناك أيضًا السيد جينجلز ومهارتي الجديدة. يمكنني أن أربط السائر بين العوالم بالمدير التنفيذي.”
يدّعي المطلعون على القضية أنّ ثورن قد استخدم وثائق تصميمٍ داخلية وأصولًا من المحرك وآلياتِ لعبٍ غير منشورة لتطوير سلسلة ألعابه الخاصة بعد وقتٍ قصير من مغادرته الشركة أوائل هذا العام.
تلك الخيارات كانت ممكنة أيضًا. كان بإمكاني تكرار الخدعة ذاتها التي فعلتها مع استوديوهات نوفا.
———
كانت خياراتٍ جيدة، لكنها بدت مضيعةً للجهد.
لم أحتج إلا نظرةً واحدة لأفهم أنّ المقال يتحدّث عني.
لم أكن أملك الكثير من الملابس القابلة للاستخدام مع السيد جينجلز، وبما أنها تُستخدم لمرةٍ واحدة، كان عليّ أن أختار الهدف بعناية.
ببساطة… لم يكن الأمر يستحق.
إذًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطررتُ إلى إطفاء شاشة الهاتف كي أكفّ عن التحديق في التعليقات. شعرت بضغط دمي يرتفع أكثر مع كل ثانية.
السائر بين العوالم؟
كان العنوان صارخًا.
“ذلك أيضًا مضيعة.”
بدأت أسناني تطحن بعضها ببطء.
إرسال السائر بين العوالم للتجسّس على المدير التنفيذي يعني فقدانه إلى جانبي. وهذا خيارٌ لم أكن مستعدًا لقبوله من أجل مديرٍ تنفيذيٍّ تافه لشركة ألعاب.
بدأت أسناني تطحن بعضها ببطء.
كان السائر بين العوالم ثمينًا جدًا بالنسبة لي الآن.
نادراً ما أغضب، لكنني بدأتُ أغلي من الداخل.
كنت بحاجةٍ إلى رفيقٍ لحمٍ ودمٍ—أعني، رفيقٍ قيّمٍ—حين أتعامل مع الكيانات الشاذّة وما شابه.
كانوا يظنون أنهم يستطيعون الإفلات من أي شيء.
“إذًا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجةٍ إلى رفيقٍ لحمٍ ودمٍ—أعني، رفيقٍ قيّمٍ—حين أتعامل مع الكيانات الشاذّة وما شابه.
فركت جبهتي بقوة أكبر، أشعر بالصداع يشتد. كنت أعلم أنني أعقّد الأمور على نفسي برفضي الخيارات المتاحة، لكنني أدركت أيضًا أنّ كلّ خيارٍ له جانبٌ سلبي لا أرغب بتحمّله.
كان السائر بين العوالم ثمينًا جدًا بالنسبة لي الآن.
ومع ذلك، في ظلّ ما يحدث الآن، بدا أنني لا أملك الكثير من الخيارات.
— ألعابه تافهة على أيّ حال، فمَن يهتم؟
“لا… ربما أملك واحدًا.”
يدّعي المطلعون على القضية أنّ ثورن قد استخدم وثائق تصميمٍ داخلية وأصولًا من المحرك وآلياتِ لعبٍ غير منشورة لتطوير سلسلة ألعابه الخاصة بعد وقتٍ قصير من مغادرته الشركة أوائل هذا العام.
اتكأتُ على الكرسي، وتمعّنت بهاتفي قليلًا، ثم فتحت شاشته من جديد وسجّلت الدخول إلى حساباتي.
كانوا يظنون أنهم يستطيعون الإفلات من أي شيء.
رأيت سيل التعليقات الكارهة ما يزال يتدفّق، فتجاهلتها كلّها وقررت أن أفعل شيئًا لم أتجرأ على فعله من قبل.
“آه، اللعنة.”
كتبت منشورًا.
بدأ يغضبني حقًا.
“ينادونني بالضعيف، أليس كذلك؟”
نادراً ما أغضب، لكنني بدأتُ أغلي من الداخل.
عضضت على أسناني.
هبط قلبي عند رؤيته، لكنني لم أُصَب بالذعر. بل أومأت بصمتٍ وأخرجت هاتفي.
“حسنًا! سأريكم مَن الضعيف اللعين!”
— لا يوجد أي نزاهة أخلاقية هذه الأيام. أمرٌ مخيّب للآمال حقًا.
قرّرت أن أحرق كلّ الجسور خلفي.
“أُغغ.”
[سيث ثورن]
“هل عليّ فقط أن أرفع دعوى ضدهم؟”
: سأقوم بالبث المباشر بعد ساعات قليلة. هذا هو الرابط. سأتناول كل شيء هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أيّ تعليقات إيجابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيس، ما معنى هذا؟ هل حدث شيء؟ هل هذا صحيح…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيس، ما معنى هذا؟ هل حدث شيء؟ هل هذا صحيح…؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		