قائد الفرقة [1]
الفصل 222: قائد الفرقة [1]
وبضحكة خفيفة، حوّل رئيس القسم انتباهه نحوي مرة أخرى.
كنت أحاول.
آه…
كنت أحاول حقًا.
كنت عالقًا.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتُ أظنّ في البداية أنّك تملك موهبة استثنائية لتصبح نجمنا القادم في هذا القسم. وكنت أعتزم أن أستدرجك ببطء نحو ذلك، لكن…”
“هوت!”
هذا!
حين استعدتُ في ذهني وجوه المجندين وهم يلعبون لعبتي، من شحوب ملامحهم المتدرّج وصولًا إلى صرخاتهم الأخيرة، لم أستطع كبح رغبتي الجامحة في الضحك.
من ذا الذي يجرؤ الآن على القول إن ألعابي ليست مرعبة؟
من قال إن ألعابي ليست مرعبة؟
انظر إلى هذا!
هذا!
وحاولت أيضًا أن أبدو كما لو أنني أعاني لأتقبل اقتراحه. لم أستطع الموافقة فورًا، ذلك سيضعف موقفي في التفاوض.
انظر إلى هذا!
هذا!
انظر إليهم!
انظر إلى هذا!
انظر كيف يرتجفون جميعًا!
أدهشني تطوّر الأحداث قليلًا، لكنني آثرت الصمت.
بجهد بالغ تمالكت نفسي كي لا أصرخ بتلك الكلمات في وجه رئيس القسم، وغطّيت فمي لأخنق ضحكتي.
بدأ صداع هائل يعتمل في رأسي مع تكاثر تلك الأفكار، ولمّا دوّى صوت رئيس القسم من جديد، تضاعف الإحساس بالثقل في صدري.
في الأيام والأسابيع الماضية، لم أتلقّ سوى الإهانات المتكررة من أولئك الذين يزعمون أنّ لعبتي ليست مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولمّا حلّ السكون التام، أدركت أنّ جميع المتدرّبين قد انصرفوا. فتحت عيني لأجد رئيس القسم لا يزال واقفًا هناك، وخلفه ذلك الرجل الغامض ساكنًا.
كايل، زوي، قائدة الفريق سوران، رئيس القسم…
“هاه؟”
من ذا الذي يجرؤ الآن على القول إن ألعابي ليست مرعبة؟
تلألأت عيناي في تلك اللحظة.
’…ذلك جانبًا، لكن بما أنّ العقود قد أُنجزت بالفعل، فهذا يوحي بأنهم ينوون إبقاء هذه العملية طيّ الكتمان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!؟”
أدهشني تطوّر الأحداث قليلًا، لكنني آثرت الصمت.
كنت بأمسّ الحاجة إلى المال كي أحوّله إلى SP.
’لا يبدو منطقيًا أن يفعلوا ذلك، ما دمتُ أعتزم نشر كل لعبة أصنعها للعامة، إلا إذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ أحد الحواسيب المحمولة وقلبه رأسًا على عقب.
خطر ببالي خاطر، فتوقف قلبي لحظة.
توقف رئيس القسم قليلًا، وحوّل نظره نحو الحواسيب المحمولة التي لا تزال شاشاتها تعرض لافتات [ابدأ اللعب] المتوهجة.
شعرت بانقباض عميق يهبط إلى صدري، وكلما تطلعت إلى رئيس القسم وإلى ذلك الرجل الغامض الذي كان يناول المتدرّبين الأوراق، ازداد ذلك الشعور ثقلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن الضغط السابق الذي غطى الغرفة قد تلاشى فجأة، شعرت أنني أستطيع التحرك مجددًا، وعندما نظرت إلى الرجل أمامي، رأيته يومئ إليّ بالموافقة.
’لا تقل إنهم سيطلبون مني حصر اللعبة في النقابة وإزالتها من السوق.’
’حصري؟ انتظر، قد يكون هذا جيدًا فعلاً…’
إن طلبوا مني حقًا ذلك، فلستُ واثقًا كيف أجيبهم. فكرتي الأولى أن أستقيل، لكنني كنت أعلم أيضًا أنّهم سيدفعون لي بسخاء.
من ذا الذي يجرؤ الآن على القول إن ألعابي ليست مرعبة؟
غير أنّ السؤال: هل يكفي ذلك؟
كنت عالقًا.
كنت بأمسّ الحاجة إلى المال كي أحوّله إلى SP.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الكلمات التي خرجت من فمي كانت مختلفة تمامًا عما كنت أنوي قوله.
ولهذا لم يكن أمامي خيار سوى أن أستمرّ في صناعة الألعاب.
في الأيام والأسابيع الماضية، لم أتلقّ سوى الإهانات المتكررة من أولئك الذين يزعمون أنّ لعبتي ليست مخيفة.
أما سحبها من السوق وجعلها حكرًا على النقابة، فذلك ما لم يكن واردًا على الإطلاق. على الأقل، لم يكن ذلك ما أنوي فعله.
’مهما يكن مقدار ما سيدفعونه لي، فلن يبلغ أبدًا ما سأجنيه على المدى البعيد إن تمكنتُ من تسيير كل شيء كما ينبغي.’
وضع رئيس القسم الحاسوب المحمول جانبًا.
بدأ صداع هائل يعتمل في رأسي مع تكاثر تلك الأفكار، ولمّا دوّى صوت رئيس القسم من جديد، تضاعف الإحساس بالثقل في صدري.
’لا يبدو منطقيًا أن يفعلوا ذلك، ما دمتُ أعتزم نشر كل لعبة أصنعها للعامة، إلا إذا…’
“جيد. يبدو أنكم جميعًا قد انخرطتم في المشروع. في هذه الحال، أرحّب بكم رسميًا في النقابة. سيُعطى لكل منكم جدول قريبًا. أما الآن، فعودوا إلى المساكن واستريحوا قليلًا. فستكونون بحاجة لذلك.”
تردد صوته برفق في عقلي، وابتلعت ريقي بصعوبة.
بابتسامة غامضة، حوّل رئيس القسم بصره إليّ، وأغمضت عيني في صمت بينما سمعت وقع خطوات المتدرّبين يغادرون القاعة.
خطر ببالي خاطر، فتوقف قلبي لحظة.
ولمّا حلّ السكون التام، أدركت أنّ جميع المتدرّبين قد انصرفوا. فتحت عيني لأجد رئيس القسم لا يزال واقفًا هناك، وخلفه ذلك الرجل الغامض ساكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ أن أعترف، لقد قلّلت من تقدير تأثير لعبتك. ظننت أنه حتى لو استطاعت أن تخيف المتدربين، لم أكن أعتقد أنها ستصل إلى هذا الحد. شعرت تقريبًا وكأنهم خضعوا للتنويم المغناطيسي في لحظة ما، لكنني لم أشعر بأي شيء غريب. أمرٌ مذهل حقًا. ولهذا السبب، أرغب في أن—”
أبقيت وجهي هادئًا وأنا أحدّق في رئيس القسم.
اقترب رئيس القسم ببطء من الحواسيب، وانحنى قليلًا يتفحّصها عن كثب وهو يشرع في تحليله.
غير أنّه واصل التحديق في صمت، محدّقًا إليّ بصرامة، حتى بدأ شعور غريب بالانزعاج يزحف في نفسي. ولم أعد قادرًا على الاحتمال، فكسرت الصمت أخيرًا وقلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ أحد الحواسيب المحمولة وقلبه رأسًا على عقب.
“…يبدو أنّ الأمر قد نجح.”
كان الشعور…
“بالفعل، لقد كان كذلك.”
ازددتُ نفورًا من منظره، لكن هذه المرة سبقني رئيس القسم بالكلام قبل أن أحتاج لذلك.
تكلم رئيس القسم أخيرًا، ورفع يده ليمسّد ذقنه، وعيناه تجولان صعودًا وهبوطًا على جسدي.
“لماذا؟”
ازددتُ نفورًا من منظره، لكن هذه المرة سبقني رئيس القسم بالكلام قبل أن أحتاج لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!؟”
“كلما أطلتُ النظر إليك، ازددتُ رغبةً فيك.”
كنت…
“…..؟”
ولهذا لم يكن أمامي خيار سوى أن أستمرّ في صناعة الألعاب.
هذا…
أدهشني تطوّر الأحداث قليلًا، لكنني آثرت الصمت.
“كنتُ أظنّ في البداية أنّك تملك موهبة استثنائية لتصبح نجمنا القادم في هذا القسم. وكنت أعتزم أن أستدرجك ببطء نحو ذلك، لكن…”
تجمدت.
توقف رئيس القسم قليلًا، وحوّل نظره نحو الحواسيب المحمولة التي لا تزال شاشاتها تعرض لافتات [ابدأ اللعب] المتوهجة.
بدأ صداع هائل يعتمل في رأسي مع تكاثر تلك الأفكار، ولمّا دوّى صوت رئيس القسم من جديد، تضاعف الإحساس بالثقل في صدري.
“…يبدو أنك جوهرة أثمن بكثير مما ظننتُ سابقًا.”
كنت بأمسّ الحاجة إلى المال كي أحوّله إلى SP.
اقترب رئيس القسم ببطء من الحواسيب، وانحنى قليلًا يتفحّصها عن كثب وهو يشرع في تحليله.
“كلما أطلتُ النظر إليك، ازددتُ رغبةً فيك.”
“مهما حاولتُ التدقيق في الأمر، لا أجد أثرًا لأيّ تلاعب أو غش. يبدو فعلًا أنّك نجحت في ابتكار لعبة ترعب الناس دون الحاجة إلى أي عناصر شاذة.”
تجمدت.
أخذ أحد الحواسيب المحمولة وقلبه رأسًا على عقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انظر كيف يرتجفون جميعًا!
“لم أفهم حقًا ما هو المخيف في اللعبة، ولم أظن أبدًا أنها ستخيف أي شخص، لكن عندما سألت روان عن ذلك وأكد لي فعلاً الأمر، بدأت أصدق ذلك قليلًا. ومع ذلك، لم أكن مقتنعًا بالكامل.”
انظر إليهم!
وضع رئيس القسم الحاسوب المحمول جانبًا.
ابتسم فجأة.
“مع ذلك، قمت بصياغة عدة عقود. في حال كانت الألعاب مخيفة حقًا، ويمكن أن تخيف المتدربين بالفعل.”
اقترب رئيس القسم ببطء من الحواسيب، وانحنى قليلًا يتفحّصها عن كثب وهو يشرع في تحليله.
وبضحكة خفيفة، حوّل رئيس القسم انتباهه نحوي مرة أخرى.
“رائع.”
“عليّ أن أعترف، لقد قلّلت من تقدير تأثير لعبتك. ظننت أنه حتى لو استطاعت أن تخيف المتدربين، لم أكن أعتقد أنها ستصل إلى هذا الحد. شعرت تقريبًا وكأنهم خضعوا للتنويم المغناطيسي في لحظة ما، لكنني لم أشعر بأي شيء غريب. أمرٌ مذهل حقًا. ولهذا السبب، أرغب في أن—”
لكن…
“إذا كان الأمر متعلقًا بجعل اللعبة حصرية للنقابة والمتدربين، فأنا آسف، لكن عليّ أن أرفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا تقل إنهم سيطلبون مني حصر اللعبة في النقابة وإزالتها من السوق.’
قطعت على رئيس القسم قبل أن يُكمل جملته. كنت أعتزم أن أكون صارمًا للغاية في هذا الشأن.
كنت أعاني حقًا لفتح فمي، لكن كنت أعلم أنه يجب عليّ الرد. لم أستطع البقاء ساكنًا.
كان هذا الشيء الوحيد الذي لم أخطط للتنازل عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت قدر استطاعتي تهدئة قلبي الذي يخفق بسرعة وأنا أنظر إلى الرجل الغامض.
وبوضوح، كان رئيس القسم أيضًا يخطط ليطلب مني جعل اللعبة حصرية للنقابة، وقد تركته مقاطعتُه مذهولًا تمامًا، حيث تجمدت الابتسامة التي كانت مرتسمة على وجهه.
تردد صوته برفق في عقلي، وابتلعت ريقي بصعوبة.
“ثـ—”
تجمدت.
“لماذا؟”
غير أنّه واصل التحديق في صمت، محدّقًا إليّ بصرامة، حتى بدأ شعور غريب بالانزعاج يزحف في نفسي. ولم أعد قادرًا على الاحتمال، فكسرت الصمت أخيرًا وقلت:
قطع صوت ناعم على رئيس القسم قبل أن يتمكن من نطق كلماته.
“جيد. يبدو أنكم جميعًا قد انخرطتم في المشروع. في هذه الحال، أرحّب بكم رسميًا في النقابة. سيُعطى لكل منكم جدول قريبًا. أما الآن، فعودوا إلى المساكن واستريحوا قليلًا. فستكونون بحاجة لذلك.”
في تلك اللحظة، بدا وكأن ضغطًا ملموسًا قد نزل على الغرفة. شدّ صدري، وبدأت أجد صعوبة في التنفس بينما كنت أُحوّل نظري ببطء نحو الرجل الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتُ أظنّ في البداية أنّك تملك موهبة استثنائية لتصبح نجمنا القادم في هذا القسم. وكنت أعتزم أن أستدرجك ببطء نحو ذلك، لكن…”
التقت أعيننا.
وهكذا، بعد لحظة، أومأت ’بتردد‘.
“….!؟”
“…يبدو أنك جوهرة أثمن بكثير مما ظننتُ سابقًا.”
كان الأمر كما لو أنني قد ألقيت في أعماق أظلم محيط، والضغط يسحق صدري بينما أحاول التنفس، وارتجفت نظرتي تحت وطأة عينيه.
كنت بأمسّ الحاجة إلى المال كي أحوّله إلى SP.
كان الشعور…
خطر ببالي خاطر، فتوقف قلبي لحظة.
اختناقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا تقل إنهم سيطلبون مني حصر اللعبة في النقابة وإزالتها من السوق.’
’مـ-ما الذي يحدث؟ من… هو؟ لماذا—’
انخفضت حرارة الغرفة فجأة بعدة درجات، وتحولت عينا الرجل إلى فراغٍ أعمق.
“لماذا لا تخطط لجعل اللعبة حصرية للنقابة؟”
وبوضوح، كان رئيس القسم أيضًا يخطط ليطلب مني جعل اللعبة حصرية للنقابة، وقد تركته مقاطعتُه مذهولًا تمامًا، حيث تجمدت الابتسامة التي كانت مرتسمة على وجهه.
تردد صوته برفق في عقلي، وابتلعت ريقي بصعوبة.
هذا…
كنت أعاني حقًا لفتح فمي، لكن كنت أعلم أنه يجب عليّ الرد. لم أستطع البقاء ساكنًا.
“حقًا؟”
وهكذا، مستجمعًا كل ذرة قوة في داخلي، أجبرت فمي على الفتح.
خطر ببالي خاطر، فتوقف قلبي لحظة.
“ألعابي… قواعدي.”
غير أنّه واصل التحديق في صمت، محدّقًا إليّ بصرامة، حتى بدأ شعور غريب بالانزعاج يزحف في نفسي. ولم أعد قادرًا على الاحتمال، فكسرت الصمت أخيرًا وقلت:
لكن الكلمات التي خرجت من فمي كانت مختلفة تمامًا عما كنت أنوي قوله.
“بالفعل، لقد كان كذلك.”
جاء الندم سريعًا، لكن حينها، كان الأوان قد فات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الرجل.
انخفضت حرارة الغرفة فجأة بعدة درجات، وتحولت عينا الرجل إلى فراغٍ أعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انظر كيف يرتجفون جميعًا!
لم أستطع الحركة.
“مهما حاولتُ التدقيق في الأمر، لا أجد أثرًا لأيّ تلاعب أو غش. يبدو فعلًا أنّك نجحت في ابتكار لعبة ترعب الناس دون الحاجة إلى أي عناصر شاذة.”
لم أستطع التنفس.
من ذا الذي يجرؤ الآن على القول إن ألعابي ليست مرعبة؟
لم أستطع الكلام.
إذا كان الأمر فقط في عدة مناسبات، كنت واثقًا من أن السيد جينجلز سيكون قادرًا على التعامل مع ذلك دون مشكلة.
كنت عالقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن الضغط السابق الذي غطى الغرفة قد تلاشى فجأة، شعرت أنني أستطيع التحرك مجددًا، وعندما نظرت إلى الرجل أمامي، رأيته يومئ إليّ بالموافقة.
كنت…
كان الأمر كما لو أنني قد ألقيت في أعماق أظلم محيط، والضغط يسحق صدري بينما أحاول التنفس، وارتجفت نظرتي تحت وطأة عينيه.
“حقًا؟”
من ذا الذي يجرؤ الآن على القول إن ألعابي ليست مرعبة؟
همس صوت الرجل في أذني، وشعرت أنني أغرق أكثر فأكثر.
ولهذا لم يكن أمامي خيار سوى أن أستمرّ في صناعة الألعاب.
“لعبك… قواعدك؟”
ولهذا لم يكن أمامي خيار سوى أن أستمرّ في صناعة الألعاب.
آه…
من ذا الذي يجرؤ الآن على القول إن ألعابي ليست مرعبة؟
كنت…
شعرت بانقباض عميق يهبط إلى صدري، وكلما تطلعت إلى رئيس القسم وإلى ذلك الرجل الغامض الذي كان يناول المتدرّبين الأوراق، ازداد ذلك الشعور ثقلاً.
“جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتُ أظنّ في البداية أنّك تملك موهبة استثنائية لتصبح نجمنا القادم في هذا القسم. وكنت أعتزم أن أستدرجك ببطء نحو ذلك، لكن…”
توقف كل شيء في تلك اللحظة.
“…هذا ممكن.”
كما لو أن الضغط السابق الذي غطى الغرفة قد تلاشى فجأة، شعرت أنني أستطيع التحرك مجددًا، وعندما نظرت إلى الرجل أمامي، رأيته يومئ إليّ بالموافقة.
“رائع.”
“أعجبني ذلك الموقف الحازم لديك.”
لكن… شعرت أنها أبعد ما تكون عن الدفء بالنسبة لي.
ابتسم فجأة.
“بالفعل، لقد كان كذلك.”
كانت ابتسامة دافئة.
’حصري؟ انتظر، قد يكون هذا جيدًا فعلاً…’
لكن… شعرت أنها أبعد ما تكون عن الدفء بالنسبة لي.
كان الأمر كما لو أنني قد ألقيت في أعماق أظلم محيط، والضغط يسحق صدري بينما أحاول التنفس، وارتجفت نظرتي تحت وطأة عينيه.
“ما رأيك بهذا…” قال وهو يضغط على ذقنه بتفكير قبل أن يتحدث مجددًا. “بما أنك لا تخطط لجعلها حصرية، فلماذا لا تميز النسخ؟ اجعل الألعاب التي تنشرها على الإنترنت مختلفة قليلًا عن تلك التي تقدمها لنا. قل… اجعل نسختنا أكثر رعبًا، أو أضف مزايا أخرى. شيء حصري. يبدو ممكنًا، أليس كذلك؟ وليس كما لو أننا نطلب منك فعل ذلك مجانًا. نحن نخطط للاستثمار فيك.”
توقف رئيس القسم قليلًا، وحوّل نظره نحو الحواسيب المحمولة التي لا تزال شاشاتها تعرض لافتات [ابدأ اللعب] المتوهجة.
تلألأت عيناي في تلك اللحظة.
انظر إليهم!
’حصري؟ انتظر، قد يكون هذا جيدًا فعلاً…’
تلألأت عيناي في تلك اللحظة.
كنت أفكر مسبقًا في طريقة لجعل ميزة السيد جينجلز الفريدة تعمل لإطلاق عالمي، لكن ماذا لو لم أضطر لذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا قال للتو؟
إذا كان الأمر فقط في عدة مناسبات، كنت واثقًا من أن السيد جينجلز سيكون قادرًا على التعامل مع ذلك دون مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا تقل إنهم سيطلبون مني حصر اللعبة في النقابة وإزالتها من السوق.’
حاولت قدر استطاعتي تهدئة قلبي الذي يخفق بسرعة وأنا أنظر إلى الرجل الغامض.
“هوت!”
وحاولت أيضًا أن أبدو كما لو أنني أعاني لأتقبل اقتراحه. لم أستطع الموافقة فورًا، ذلك سيضعف موقفي في التفاوض.
هذا!
وهكذا، بعد لحظة، أومأت ’بتردد‘.
من قال إن ألعابي ليست مرعبة؟
“…هذا ممكن.”
وبوضوح، كان رئيس القسم أيضًا يخطط ليطلب مني جعل اللعبة حصرية للنقابة، وقد تركته مقاطعتُه مذهولًا تمامًا، حيث تجمدت الابتسامة التي كانت مرتسمة على وجهه.
“رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولمّا حلّ السكون التام، أدركت أنّ جميع المتدرّبين قد انصرفوا. فتحت عيني لأجد رئيس القسم لا يزال واقفًا هناك، وخلفه ذلك الرجل الغامض ساكنًا.
ابتسم الرجل.
إن طلبوا مني حقًا ذلك، فلستُ واثقًا كيف أجيبهم. فكرتي الأولى أن أستقيل، لكنني كنت أعلم أيضًا أنّهم سيدفعون لي بسخاء.
وفقط عندما ظننت أن الأمور قد انتهت، قال فجأة.
وحاولت أيضًا أن أبدو كما لو أنني أعاني لأتقبل اقتراحه. لم أستطع الموافقة فورًا، ذلك سيضعف موقفي في التفاوض.
“بعيدًا عن ذلك، أخطط أيضًا لجعلك قائد فرقة المتدربين. ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا قال للتو؟
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…ذلك جانبًا، لكن بما أنّ العقود قد أُنجزت بالفعل، فهذا يوحي بأنهم ينوون إبقاء هذه العملية طيّ الكتمان.’
تجمدت.
وحاولت أيضًا أن أبدو كما لو أنني أعاني لأتقبل اقتراحه. لم أستطع الموافقة فورًا، ذلك سيضعف موقفي في التفاوض.
ماذا قال للتو؟
لم أستطع الحركة.
“لم أفهم حقًا ما هو المخيف في اللعبة، ولم أظن أبدًا أنها ستخيف أي شخص، لكن عندما سألت روان عن ذلك وأكد لي فعلاً الأمر، بدأت أصدق ذلك قليلًا. ومع ذلك، لم أكن مقتنعًا بالكامل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		