اللعبة التي تجعلك تصرخ [1]
الفصل 51 – اللعبة التي تجعلك تصرخ [1]
فتحت فمي لأتحدث، لكن زوي قاطعتني وهي تهز رأسها.
ما إن دخلت إلى النقابة، حتى وجدت أكثر من عشرة أزواج من العيون تحدق نحوي. كانوا جميعًا من أشخاص أعرفهم بدرجة أو بأخرى.
لم يكن هذا غريبًا تمامًا. عادةً ما يستغرق تحميل المعلومات بعض الوقت. كنت متحمسًا حقًا لمعرفة كيف تسير الأمور، لكن بدا أنه كان علي الانتظار قليلاً. وهكذا مضت الدقائق العشر التالية، لكن رغم كل هذا الوقت، لم يحدث أي تغيير حقيقي.
‘ما الذي يجري معهم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا عن المهمة؟ ألم تُنجز بعد؟
حاولت تجاهل نظراتهم، لكنها كانت تخترق وجهي كأنها ثقوب نارية. شعرت كأنهم ينظرون إلى حيوان بري قادم من حديقة الحيوانات.
كان من الأفضل دائمًا تجنب الثعابين.
لمست وجهي.
“هذا جيد. فكر في إحضار كيس خاص بك في المرة القادمة.”
هل هناك شيء على وجهي؟
صحيح، يجب أن أبدأ بهذا أولًا.
…هل تمكن الفأس بطريقة ما من خدش وجهي؟؟
‘أوه….’
‘لا، لا أظن ذلك.’
فكرت في البث الذي قمت به للتو.
لم أشعر بأي ألم في وجهي، والشرطة كانوا سيذكرون شيئًا عن ذلك لو حدث.
حاولت تجاهل نظراتهم، لكنها كانت تخترق وجهي كأنها ثقوب نارية. شعرت كأنهم ينظرون إلى حيوان بري قادم من حديقة الحيوانات.
إذًا…؟
“بفتت.”
“أوه.”
فكرت في البث الذي قمت به للتو.
في النهاية، وقعت عيناي على هاتف زوي، وعندها اتضحت الصورة لي تمامًا. هبط قلبي.
[تهانينا على إكمال المهمة!]
‘إذًا لقد شاهدوا البث المباشر.’
لم أرَ أي مراجعات أو تفاصيل عن اللعبة.
أمر منطقي عند التفكير فيه. فزوي كانت هي من دفعت جيمي ليقوم بشيء لإخافتي. في النهاية، لم يحدث شيء من ذلك بسبب ظهور أولئك الطائفيين الغريبين فجأة.
“لا بد أن هناك أحدًا يبث اللعبة، صحيح؟”
تنهدت، وكنت على وشك التقدم نحوهم حين رأيت تيرانس…؟ نعم، أعتقد أن هذا كان اسمه… رأيته يتراجع خطوة إلى الخلف، وجهه شاحب قليلًا وهو يتنقل بنظره بيني وبين كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعيدًا عن ذلك… كِك”
بدأ يتمتم ببعض الكلمات الغريبة التي لم أتمكن من سماعها، وقبل أن أنطق بكلمة، انسحب بسرعة.
زفرت ببطء، وثبتّ نظري على اللوحة المعلقة على الجدار، وتفقدت الوقت.
ما هذا بحق الجحيم؟
أغلقت اللعبة بصمت، وثبت نظري على اللوحة أمامي. فجأة، شعرت بالتوتر وأنا أنهض من الكرسي وأقف أمامها.
ردة فعله بدت غريبة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهى بك الأمر إلى التقيؤ في النهاية؟”
كان مايلز التالي في المغادرة، لوّح لي بيده، وكانت غمازاته تبدو متيبسة قليلًا. لوّحت له بالمقابل، ولكنني في نفس الوقت بقيت شديد الحذر.
غلق!
منذ أن أدركت هويته، حاولت قدر الإمكان أن أحافظ على مسافة فاصلة بيني وبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب خلفي، ونظرت حولي قبل أن أركز نظري على الجدار حيث الرقم الروماني III الكبير.
في الماضي، حاول مايلز عدة مرات أن يدعوني للعشاء، لكنني تمكنت من الإفلات من تلك الدعوات بمجرد إخباره أنني مشغول للغاية في العمل، وأنني لن أستطيع ذلك.
‘ما الذي يجري معهم؟’
جدول نومي السيء ساعدني في هذا الأمر أيضًا.
سمعت صوت إشعار صادر من الكمبيوتر.
في النهاية، بدا أن مايلز فهم الرسالة وتوقف عن التفاعل معي كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزء الأسوأ في الصورة كان التعليق أعلاها: قابلوا المجنون ذو النظارات الشمسية.
كنت سعيدًا بذلك.
جدول نومي السيء ساعدني في هذا الأمر أيضًا.
كان من الأفضل دائمًا تجنب الثعابين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا عن المهمة؟ ألم تُنجز بعد؟
‘حسنًا، أظن أنه لم يتبقَّ سوى كايل وزوي…’
نظر كايل من حوله قبل أن ينحني قليلًا، وصوته انخفض إلى همسة.
فتحت فمي لأتحدث، لكن زوي قاطعتني وهي تهز رأسها.
‘لا شيء.’
“ما كان ينبغي عليك رفض عرض رئيس القسم. يا له من هدر.”
جدول نومي السيء ساعدني في هذا الأمر أيضًا.
ثم، وقفت مجددًا، وهزت رأسها مرة أخرى قبل أن ترحل. شعرت بالضياع.
“هذا اقتراح جيد في الواقع.”
ما الذي يحدث اليوم بحق السماء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا عن المهمة؟ ألم تُنجز بعد؟
“…..”
“هوو.”
في النهاية، وجهت انتباهي نحو كايل. هكذا، من بين الأربعة الذين كانوا حاضرين، لم يبقَ سوى واحد.
كان البث يحقق نتائج جيدة آخر مرة راجعت فيها. إن كان ذلك صحيحًا، فلا بد أن أحدهم يلعبها الآن.
“لن ترحل مثل الآخرين، أليس كذلك؟”
جدول نومي السيء ساعدني في هذا الأمر أيضًا.
“لا؟ ولماذا أفعل؟”
“لا تزال غير محدثة…؟”
نظر كايل من حوله قبل أن ينحني قليلًا، وصوته انخفض إلى همسة.
‘ربما تم التبليغ عنه أيضًا من أولئك الذين شاهدوا البث. قد يكون هذا هو السبب.’
“هل انتهى بك الأمر إلى التقيؤ في النهاية؟”
…هل تمكن الفأس بطريقة ما من خدش وجهي؟؟
شدّدت شفتيّ ونظرت حولي قبل أن أهز رأسي وأهمس له، “كنت على وشك ذلك، لكن لم يكن هناك حمام.”
“هوو.”
“هذا جيد. فكر في إحضار كيس خاص بك في المرة القادمة.”
ما الذي يحدث اليوم بحق السماء؟
“هذا اقتراح جيد في الواقع.”
صحيح، يجب أن أبدأ بهذا أولًا.
سيوفر عليّ الكثير من المتاعب، في الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة، اللعبة لا تزال متوفرة للشراء.
“بعيدًا عن ذلك… كِك”
الفصل 51 – اللعبة التي تجعلك تصرخ [1]
فجأة كتم كايل ضحكة، وبدأ وجهه يحمر تدريجيًا وهو ينظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتمتم ببعض الكلمات الغريبة التي لم أتمكن من سماعها، وقبل أن أنطق بكلمة، انسحب بسرعة.
ما الذي أصابه؟
[تهانينا على إكمال المهمة!]
“بفتت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البثوث المباشرة!”
حبس كايل ضحكة أخرى وهو يخرج هاتفه ويُريني شاشته. حينها رأيت الأمر. صورة لي، واقفًا في منتصف غرفة نوم مألوفة، مرتديًا نظارات شمسية.
وضع كايل الهاتف جانبًا، ثم انحنى فجأة، وفمه مفتوح وهو يضحك من دون صوت. كان وجهه محمرًا للغاية، مما دلّ على أنه يحاول جاهداً أن يضحك بصمت، لكنه كان يضحك لدرجة أن صوته اختفى تمامًا.
الجزء الأسوأ في الصورة كان التعليق أعلاها: قابلوا المجنون ذو النظارات الشمسية.
بدأ الوقت، واحتبست أنفاسي.
كان هناك عدد لا بأس به من التعليقات والإعجابات على الصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
رأيت أنها بدأت تصبح منتشرة على نطاق واسع.
كنت سعيدًا بذلك.
‘أوه….’
زفرت ببطء، وثبتّ نظري على اللوحة المعلقة على الجدار، وتفقدت الوقت.
وضع كايل الهاتف جانبًا، ثم انحنى فجأة، وفمه مفتوح وهو يضحك من دون صوت. كان وجهه محمرًا للغاية، مما دلّ على أنه يحاول جاهداً أن يضحك بصمت، لكنه كان يضحك لدرجة أن صوته اختفى تمامًا.
حبس كايل ضحكة أخرى وهو يخرج هاتفه ويُريني شاشته. حينها رأيت الأمر. صورة لي، واقفًا في منتصف غرفة نوم مألوفة، مرتديًا نظارات شمسية.
كنت فقط أريد أن أقرص أنفه وأتركه يختنق بضحكته.
الفصل 51 – اللعبة التي تجعلك تصرخ [1]
لكني كنت لطيفًا أكثر من اللازم لذلك.
“هذا اقتراح جيد في الواقع.”
دون أن أوليه المزيد من الاهتمام، فركت عيناي وعدت إلى مكتبي.
العد التنازلي كان أشبه بشفرة مشحوذة معلّقة فوق عنقي، مستعدة لقطعه في أي لحظة.
كنت مرهقًا جدًا لأهتم بأشياء كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهى بك الأمر إلى التقيؤ في النهاية؟”
غلق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا عن المهمة؟ ألم تُنجز بعد؟
أغلقت الباب خلفي، ونظرت حولي قبل أن أركز نظري على الجدار حيث الرقم الروماني III الكبير.
في النهاية، وجهت انتباهي نحو كايل. هكذا، من بين الأربعة الذين كانوا حاضرين، لم يبقَ سوى واحد.
تحديقًا به، شعرت بضغط متزايد يتراكم على صدري بينما أسقطت أغراضي وجلست على الكرسي القريب.
حاولت تجاهل نظراتهم، لكنها كانت تخترق وجهي كأنها ثقوب نارية. شعرت كأنهم ينظرون إلى حيوان بري قادم من حديقة الحيوانات.
‘صحيح، يجب أن أتعامل مع ذلك أيضًا…’
كان البث يحقق نتائج جيدة آخر مرة راجعت فيها. إن كان ذلك صحيحًا، فلا بد أن أحدهم يلعبها الآن.
العد التنازلي كان أشبه بشفرة مشحوذة معلّقة فوق عنقي، مستعدة لقطعه في أي لحظة.
“لن ترحل مثل الآخرين، أليس كذلك؟”
‘لحسن الحظ، المايسترو(القائد) لم يتحرك بعد، لكن… لا أعلم كم من الوقت سيبقى كذلك.’
كان قادمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب خلفي، ونظرت حولي قبل أن أركز نظري على الجدار حيث الرقم الروماني III الكبير.
كنت متأكدةطًا من ذلك.
‘لا، لا أظن ذلك.’
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب خلفي، ونظرت حولي قبل أن أركز نظري على الجدار حيث الرقم الروماني III الكبير.
زفرت ببطء، وثبتّ نظري على اللوحة المعلقة على الجدار، وتفقدت الوقت.
[تهانينا على إكمال المهمة!]
“تبقى عشرون دقيقة على الواحدة… هل عليّ فعلًا النظر إليها مجددًا؟”
تنهدت، وكنت على وشك التقدم نحوهم حين رأيت تيرانس…؟ نعم، أعتقد أن هذا كان اسمه… رأيته يتراجع خطوة إلى الخلف، وجهه شاحب قليلًا وهو يتنقل بنظره بيني وبين كايل.
وماذا عن المهمة؟ ألم تُنجز بعد؟
كنت على وشك فتح تطبيق النظام حين توقفت وحولت انتباهي نحو تطبيق دوك. كان شعاره عبارة عن عصا تحكم سوداء. فكرت في وضعي الحالي، ففتحت التطبيق وحاولت الوصول إلى أصل المشكلة.
تنهدت وأنا أدلك وجهي. الوضع لم يكن منطقيًا تمامًا، وبعد لحظة من التفكير، استخرجت الكمبيوتر المحمول وفتحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعيدًا عن ذلك… كِك”
كنت على وشك فتح تطبيق النظام حين توقفت وحولت انتباهي نحو تطبيق دوك. كان شعاره عبارة عن عصا تحكم سوداء. فكرت في وضعي الحالي، ففتحت التطبيق وحاولت الوصول إلى أصل المشكلة.
لمست وجهي.
“تم تعليقي بسبب استخدام البوتات. لكن هذا لا يعني أن اللعبة لم تعد تُباع، صحيح؟”
كان هناك عدد لا بأس به من التعليقات والإعجابات على الصورة.
الشيء الوحيد الذي تم حجبه هو حسابي فقط.
‘لحسن الحظ، المايسترو(القائد) لم يتحرك بعد، لكن… لا أعلم كم من الوقت سيبقى كذلك.’
في هذه الحالة، اللعبة لا تزال متوفرة للشراء.
تنهدت، وكنت على وشك التقدم نحوهم حين رأيت تيرانس…؟ نعم، أعتقد أن هذا كان اسمه… رأيته يتراجع خطوة إلى الخلف، وجهه شاحب قليلًا وهو يتنقل بنظره بيني وبين كايل.
كتبت اسم اللعبة في شريط البحث لأتأكد من ذلك. وفعلاً، كانت لا تزال موجودة!
أمر منطقي عند التفكير فيه. فزوي كانت هي من دفعت جيمي ليقوم بشيء لإخافتي. في النهاية، لم يحدث شيء من ذلك بسبب ظهور أولئك الطائفيين الغريبين فجأة.
خفق قلبي قليلاً حين رأيت ذلك.
‘ربما تم التبليغ عنه أيضًا من أولئك الذين شاهدوا البث. قد يكون هذا هو السبب.’
كنت شديد الفضول لمعرفة كيف كانت تسير الأمور. لا بد أن الحساب اشتُبه فيه باستخدام البوتات لأنه كان يحقق نتائج جيدة جدًا…
زفرت ببطء، وثبتّ نظري على اللوحة المعلقة على الجدار، وتفقدت الوقت.
‘ربما تم التبليغ عنه أيضًا من أولئك الذين شاهدوا البث. قد يكون هذا هو السبب.’
بدأ الوقت، واحتبست أنفاسي.
لكن لم يعد لذلك أهمية الآن، فقد كنت أكثر فضولًا لمعرفة حال اللعبة. ومع ذلك، حين راجعت الإحصاءات الخاصة باللعبة، بدأ حاجباي ينعقدان.
“لا بد أن هناك أحدًا يبث اللعبة، صحيح؟”
“لا تزال غير محدثة…؟”
حبس كايل ضحكة أخرى وهو يخرج هاتفه ويُريني شاشته. حينها رأيت الأمر. صورة لي، واقفًا في منتصف غرفة نوم مألوفة، مرتديًا نظارات شمسية.
لم أرَ أي مراجعات أو تفاصيل عن اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب خلفي، ونظرت حولي قبل أن أركز نظري على الجدار حيث الرقم الروماني III الكبير.
لم يكن هذا غريبًا تمامًا. عادةً ما يستغرق تحميل المعلومات بعض الوقت. كنت متحمسًا حقًا لمعرفة كيف تسير الأمور، لكن بدا أنه كان علي الانتظار قليلاً. وهكذا مضت الدقائق العشر التالية، لكن رغم كل هذا الوقت، لم يحدث أي تغيير حقيقي.
خفق قلبي بفعل هذا الاحتمال وأنا أفتح تطبيق البث المباشر. ومع ذلك، وقبل أن أتمكن من المضي قدمًا، نظرت إلى الوقت وتوقفت.
عبست وأنا أفكر في اللعبة، وعندها خطر لي شيء.
خفق قلبي بفعل هذا الاحتمال وأنا أفتح تطبيق البث المباشر. ومع ذلك، وقبل أن أتمكن من المضي قدمًا، نظرت إلى الوقت وتوقفت.
“البثوث المباشرة!”
فكرت في البث الذي قمت به للتو.
كتبت اسم اللعبة في شريط البحث لأتأكد من ذلك. وفعلاً، كانت لا تزال موجودة!
“لا بد أن هناك أحدًا يبث اللعبة، صحيح؟”
لمست وجهي.
كان البث يحقق نتائج جيدة آخر مرة راجعت فيها. إن كان ذلك صحيحًا، فلا بد أن أحدهم يلعبها الآن.
نظر كايل من حوله قبل أن ينحني قليلًا، وصوته انخفض إلى همسة.
خفق قلبي بفعل هذا الاحتمال وأنا أفتح تطبيق البث المباشر. ومع ذلك، وقبل أن أتمكن من المضي قدمًا، نظرت إلى الوقت وتوقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهى بك الأمر إلى التقيؤ في النهاية؟”
“آه…”
سمعت صوت إشعار صادر من الكمبيوتر.
صحيح، يجب أن أبدأ بهذا أولًا.
جدول نومي السيء ساعدني في هذا الأمر أيضًا.
أغلقت اللعبة بصمت، وثبت نظري على اللوحة أمامي. فجأة، شعرت بالتوتر وأنا أنهض من الكرسي وأقف أمامها.
سمعت صوت إشعار صادر من الكمبيوتر.
تيك، تيك—
حاولت تجاهل نظراتهم، لكنها كانت تخترق وجهي كأنها ثقوب نارية. شعرت كأنهم ينظرون إلى حيوان بري قادم من حديقة الحيوانات.
كانت الثواني تمضي، وفي النهاية وصلت العقارب إلى الرقم 12.
أمر منطقي عند التفكير فيه. فزوي كانت هي من دفعت جيمي ليقوم بشيء لإخافتي. في النهاية، لم يحدث شيء من ذلك بسبب ظهور أولئك الطائفيين الغريبين فجأة.
الساعة 1:00 صباحًا.
وعندها رأيتها.
بدأ الوقت، واحتبست أنفاسي.
دينغ!
ما إن بدأ جسدي بالتوتر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
دينغ!
كنت شديد الفضول لمعرفة كيف كانت تسير الأمور. لا بد أن الحساب اشتُبه فيه باستخدام البوتات لأنه كان يحقق نتائج جيدة جدًا…
سمعت صوت إشعار صادر من الكمبيوتر.
لم يكن هذا غريبًا تمامًا. عادةً ما يستغرق تحميل المعلومات بعض الوقت. كنت متحمسًا حقًا لمعرفة كيف تسير الأمور، لكن بدا أنه كان علي الانتظار قليلاً. وهكذا مضت الدقائق العشر التالية، لكن رغم كل هذا الوقت، لم يحدث أي تغيير حقيقي.
توقفت، ورمش جفني عن طريق الخطأ. تبًا! بدأت أتوتر، لكن بعد ثانية، أدركت شيئًا…
“تبقى عشرون دقيقة على الواحدة… هل عليّ فعلًا النظر إليها مجددًا؟”
‘لا شيء.’
كان هناك عدد لا بأس به من التعليقات والإعجابات على الصورة.
لم يحدث شيء رغم رمشي. إذًا…؟ استدرت ببطء وثبت نظري على الكمبيوتر، ثم خطوت نحوه بخطى حذرة حتى رأيت الشاشة.
لم يحدث شيء رغم رمشي. إذًا…؟ استدرت ببطء وثبت نظري على الكمبيوتر، ثم خطوت نحوه بخطى حذرة حتى رأيت الشاشة.
وعندها رأيتها.
“بفتت.”
[تهانينا على إكمال المهمة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزء الأسوأ في الصورة كان التعليق أعلاها: قابلوا المجنون ذو النظارات الشمسية.
“أوه…”
كان من الأفضل دائمًا تجنب الثعابين.
خفق قلبي بفعل هذا الاحتمال وأنا أفتح تطبيق البث المباشر. ومع ذلك، وقبل أن أتمكن من المضي قدمًا، نظرت إلى الوقت وتوقفت.
كانت الثواني تمضي، وفي النهاية وصلت العقارب إلى الرقم 12.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات