You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 199

1111111111

الفصل 199: الحكم

“الليلة الماضية، أفرغوا طفلاً… تماماً كما فعلوا بأخي.”

كان القمر مظلماً، والرياح عاتية.

بحلول الوقت الذي دار فيه الزاوية إلى السلم، تحول إلى رجل في منتصف العمر يحمل حقيبة، ينزل الدرجات.

تقدم ون شيلين بقلق داخل مستودع ناءٍ.

دق – دق – دق…

المستودع الفارغ لم يحتوِ سواه، بدون سكان قريبين ولا سوى أضواء قليلة متناثرة في البعد. كان كل شيء هادئاً… باستثناء قلب ون شيلين المضطرب.

وسط صراخهم الذعور، ألقى ون شيلين الدلو جانباً بصوت خافت. شد ربطة عنقه بحركة مفاجئة، نظراته الباردة تجوبهم.

“لين يان لم يعد بعد… هل حدث خطأ ما أثناء خطفهم؟”

تجمد ون شيلين. ساد الصمت المستودع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل ضربهم بخفة فتم القبض عليه؟”

بعد صراع مع أفكاره، برق تألق عزم في عيني ون شيلين. تقدم نحو مدخل المستودع – في اللحظة ذاتها التي اقترب فيها شخص يسحب ثلاثة أكياس بهدوء من المسافة.

“أم أنه شوهد وهو يسحب ثلاثة أشخاص وأبلغ عنه للمنفذين؟”

بحلول الوقت الذي دار فيه الزاوية إلى السلم، تحول إلى رجل في منتصف العمر يحمل حقيبة، ينزل الدرجات.

“لابد أن لين يان يفعل هذا لأول مرة – عدم الخبرة يعني فرصة عالية للأخطاء… آه، هذا خطئي لطلبي منه خطفهم. أنا أجعله يخالف القانون!”

عندما فتح ون شيلين فمه للاعتراض، قاطعه تشن لينغ: “ينبغي أن يستيقظوا قريباً. إذا بقيت، قد لا أستطيع مقاومة ضربهم.”

“لا، هذا عليّ. يجب أن أنقذه.”

وعلى ظهره، استلقى شكل ورقي مشوه بعيون مرسومة باللون القرمزي، يراقب بصمت.

بعد صراع مع أفكاره، برق تألق عزم في عيني ون شيلين. تقدم نحو مدخل المستودع – في اللحظة ذاتها التي اقترب فيها شخص يسحب ثلاثة أكياس بهدوء من المسافة.

“لا، هذا عليّ. يجب أن أنقذه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“السيد ون، إلى أين أنت ذاهب؟” رفع تشن لينغ حاجباً مستغرباً من خروج ون شيلين المتسرع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر فوضى مما توقعت…”

عند رؤيته يعود سالماً، تجمد ون شيلين.

تقدم مباشرة نحو الباب الداخلي وانزلق إلى الداخل دون أن يلاحظه أحد.

“كنت قلقاً من حدوث خطأ ما أثناء عملية الخطف، فأردت التحقق…”

مع ذلك، تناسب صورة ون شيلين – رجل أعزب في الثلاثينيات من عمره، حياته تدور حول الصحافة فقط.

سقطت نظراته على الأكياس الثلاثة. “لقد نجحت؟!”

عند رؤيته يعود سالماً، تجمد ون شيلين.

“خطف شخص ليس بهذه الصعوبة.”

تجمد ون شيلين. ساد الصمت المستودع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوح تشن لينغ بيده باستخفاف وفتح الأكياس، كاشفاً عن ثلاثة أشخاص بداخلها – شين يوكوان، تشيو دونغ، ووانغ يونينغ – مكممي الأفواه، مقيدي الأيدي والأرجل، وفاقدي الوعي.

بعد دقائق قليلة.

تألقت عينا ون شيلين. لم يكن يتوقع أن يتمكن تشن لينغ فعلاً من أسر الثلاثة ونقلهم هنا دون أن يلاحظهم أحد…

المستودع الفارغ لم يحتوِ سواه، بدون سكان قريبين ولا سوى أضواء قليلة متناثرة في البعد. كان كل شيء هادئاً… باستثناء قلب ون شيلين المضطرب.

“كيف فعلتها؟” لم يستطع ون شيلين منع نفسه من السؤال.

(نهاية الفصل)

أجاب تشن لينغ بلا اكتراث: “اختبأت في طريق عودتهم، أغميت عليهم واحداً تلو الآخر عندما لم يكن أحد حولهم، ثم استعرت عربة لجلبهم هنا… لا تقلق، لم يلاحظ أحد.”

“آه… حسناً.”

بالنسبة لتشن لينغ، لم يكن اختطاف ثلاثة أشخاص عاديين تحدياً يُذكر. كان بإمكانه فعل ذلك بشكل أكثر مباشرة، لكن لتجنب إثارة شكوك ون شيلين، أبقه منخفضاً.

سبب عدم رغبة تشن لينغ في عودة ون شيلين وحده كان خوفه من أن القوى خلف المستشفى، عند علمهم أنهم يحققون في حقائق محظورة، سيرسلون من يعترضهم. تشن لينغ نفسه لم يخف – هؤلاء لن يكونوا سوى ضحايا – لكن إذا أصيب ون شيلين، ستتباطأ التحقيقات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ ون شيلين. “لقد تعبت.”

في تلك اللحظة، بدا أن ون شيلين تذكر شيئاً وأسرع نحو مخرج المستودع.

بينما كانا يحملان الثلاثة إلى المستودع، تفحص ون شيلين الأشخاص الفاقدين للوعي المصطفين على الأرض. حتى بعد كل هذا، لم يظهروا أي علامات على الاستيقاظ. التفت إلى تشن لينغ: “هل ضربتهم بقوة كبيرة؟ لماذا لا يستيقظون؟”

“…لا أعرف. هذه أول مرة أضرب فيها شخصاً – من الصعب تقدير القوة المناسبة.” هز تشن لينغ رأسه ببلاهة.

“أنت؟!”

“آه… حسناً.”

سبب عدم رغبة تشن لينغ في عودة ون شيلين وحده كان خوفه من أن القوى خلف المستشفى، عند علمهم أنهم يحققون في حقائق محظورة، سيرسلون من يعترضهم. تشن لينغ نفسه لم يخف – هؤلاء لن يكونوا سوى ضحايا – لكن إذا أصيب ون شيلين، ستتباطأ التحقيقات.

“هل نرشهم بالماء لإيقاظهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر فوضى مما توقعت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من الأفضل لا. نحنا لسنا خاطفين. أخذناهم لضمان سلامتهم.” نظر ون شيلين إلى الأشخاص النائمين. “لدينا وقت – دعهم يستيقظون طبيعياً.”

ضيق تشن لينغ عينيه لكنه لم يقل أكثر.

جالت نظرة تشن لينغ على الغرفة المزدحمة. قصاصات صحف، مسودات مقالات غير منشورة، وصور ملتقطة سراً تغطي الجدران، تشبه مخبأ جاسوس من أفلام حياته السابقة.

في تلك اللحظة، بدا أن ون شيلين تذكر شيئاً وأسرع نحو مخرج المستودع.

المستودع الفارغ لم يحتوِ سواه، بدون سكان قريبين ولا سوى أضواء قليلة متناثرة في البعد. كان كل شيء هادئاً… باستثناء قلب ون شيلين المضطرب.

“ما الخطب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التالي، سأجري مقابلة متعمقة مع كل منكم…”

“علي الذهاب إلى المنزل – الكاميرا لا تزال هناك. بدونها، لا يمكننا تصويرهم كدليل للمقابلة.”

تجمد ون شيلين. ساد الصمت المستودع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر تشن لينغ إلى السماء المظلمة خارجاً وعقد حاجبيه. بعد تردد لحظة، تحدث: “أعطني المفاتيح. سأحضرها.”

معظم السكان كانوا على الأرجح نائمين الآن، الممر هادئ تماماً. صعد تشن لينغ إلى الطابق الرابع، لاحظ قلة السكان – معظم الشقق إما غير مكتملة أو تظهر إهمالاً طويلاً.

عندما فتح ون شيلين فمه للاعتراض، قاطعه تشن لينغ: “ينبغي أن يستيقظوا قريباً. إذا بقيت، قد لا أستطيع مقاومة ضربهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أخذ تشن لينغ المفاتيح منه وخرج وحده، مختفياً تدريجياً في الليل.

“لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظوا فجأة، عيونهم واسعة من الصدمة والارتباك بينما يتفحصون المستودع وون شيلين واقفاً بصمت أمامهم بدلو فارغ.

“الليلة الماضية، أفرغوا طفلاً… تماماً كما فعلوا بأخي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ون شيلين. “لقد تعبت.”

تجمد ون شيلين. ساد الصمت المستودع.

“ما الخطب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

أخذ تشن لينغ المفاتيح منه وخرج وحده، مختفياً تدريجياً في الليل.

سقطت نظراته على الأكياس الثلاثة. “لقد نجحت؟!”

بينما يشاهده يغادر، تعقد تعبير ون شيلين. نظر مجدداً إلى الثلاثة فاقدي الوعي على الأرض، غارقاً في أفكاره.

بعد دقائق قليلة.

تجمد ون شيلين. ساد الصمت المستودع.

سكب!

سقطت نظراته على الأكياس الثلاثة. “لقد نجحت؟!”

دلو من الماء المثلج غمر الثلاثة، كاد يجمدهم في ليلة الشتاء الباردة.

مع ذلك، تناسب صورة ون شيلين – رجل أعزب في الثلاثينيات من عمره، حياته تدور حول الصحافة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استيقظوا فجأة، عيونهم واسعة من الصدمة والارتباك بينما يتفحصون المستودع وون شيلين واقفاً بصمت أمامهم بدلو فارغ.

سبب عدم رغبة تشن لينغ في عودة ون شيلين وحده كان خوفه من أن القوى خلف المستشفى، عند علمهم أنهم يحققون في حقائق محظورة، سيرسلون من يعترضهم. تشن لينغ نفسه لم يخف – هؤلاء لن يكونوا سوى ضحايا – لكن إذا أصيب ون شيلين، ستتباطأ التحقيقات.

“أنت؟!”

“خطفتنا؟! ماذا تريد؟!”

“علي الذهاب إلى المنزل – الكاميرا لا تزال هناك. بدونها، لا يمكننا تصويرهم كدليل للمقابلة.”

“تباً! هذا غير قانوني!!”

بينما يشاهده يغادر، تعقد تعبير ون شيلين. نظر مجدداً إلى الثلاثة فاقدي الوعي على الأرض، غارقاً في أفكاره.

وسط صراخهم الذعور، ألقى ون شيلين الدلو جانباً بصوت خافت. شد ربطة عنقه بحركة مفاجئة، نظراته الباردة تجوبهم.

بينما كانا يحملان الثلاثة إلى المستودع، تفحص ون شيلين الأشخاص الفاقدين للوعي المصطفين على الأرض. حتى بعد كل هذا، لم يظهروا أي علامات على الاستيقاظ. التفت إلى تشن لينغ: “هل ضربتهم بقوة كبيرة؟ لماذا لا يستيقظون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“التالي، سأجري مقابلة متعمقة مع كل منكم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشن لينغ إلى السماء المظلمة خارجاً وعقد حاجبيه. بعد تردد لحظة، تحدث: “أعطني المفاتيح. سأحضرها.”

“محتوى هذه المقابلة سيحدد مصيركم. إذا تعاونتم، سيأتي حكمكم من العامة والقانون. إذا لم تفعلوا…”

أجاب تشن لينغ بلا اكتراث: “اختبأت في طريق عودتهم، أغميت عليهم واحداً تلو الآخر عندما لم يكن أحد حولهم، ثم استعرت عربة لجلبهم هنا… لا تقلق، لم يلاحظ أحد.”

“سأنفذ الحكم نيابة عن ذلك الطفل. واضح؟”

بالنسبة لتشن لينغ، لم يكن اختطاف ثلاثة أشخاص عاديين تحدياً يُذكر. كان بإمكانه فعل ذلك بشكل أكثر مباشرة، لكن لتجنب إثارة شكوك ون شيلين، أبقه منخفضاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ضربهم بخفة فتم القبض عليه؟”

تحت ضوء القمر، دخل تشن لينغ، مرتدياً معطفه البني، مبنى سكني منخفض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، يتحرك ببطء كما لو نضبت طاقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن غريباً عن منزل ون شيلين – حتى أنه حمل جثة إلى هنا هذا الصباح. مقارنة بالسكن في المنطقة الثالثة، كان هذا المكان أفضل بكثير، لكن بمقاييس مدينة أورورا، كان ضيقاً وباليًا كحي فقير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، يتحرك ببطء كما لو نضبت طاقته.

سبب عدم رغبة تشن لينغ في عودة ون شيلين وحده كان خوفه من أن القوى خلف المستشفى، عند علمهم أنهم يحققون في حقائق محظورة، سيرسلون من يعترضهم. تشن لينغ نفسه لم يخف – هؤلاء لن يكونوا سوى ضحايا – لكن إذا أصيب ون شيلين، ستتباطأ التحقيقات.

“ما الخطب؟”

لحسن الحظ، لم تظهر المنطقة حول الشقة أي علامات اضطراب.

“ما الخطب؟”

معظم السكان كانوا على الأرجح نائمين الآن، الممر هادئ تماماً. صعد تشن لينغ إلى الطابق الرابع، لاحظ قلة السكان – معظم الشقق إما غير مكتملة أو تظهر إهمالاً طويلاً.

“…لا أعرف. هذه أول مرة أضرب فيها شخصاً – من الصعب تقدير القوة المناسبة.” هز تشن لينغ رأسه ببلاهة.

تقدم مباشرة نحو الباب الداخلي وانزلق إلى الداخل دون أن يلاحظه أحد.

دق – دق – دق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أكثر فوضى مما توقعت…”

عندما فتح ون شيلين فمه للاعتراض، قاطعه تشن لينغ: “ينبغي أن يستيقظوا قريباً. إذا بقيت، قد لا أستطيع مقاومة ضربهم.”

جالت نظرة تشن لينغ على الغرفة المزدحمة. قصاصات صحف، مسودات مقالات غير منشورة، وصور ملتقطة سراً تغطي الجدران، تشبه مخبأ جاسوس من أفلام حياته السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ون، إلى أين أنت ذاهب؟” رفع تشن لينغ حاجباً مستغرباً من خروج ون شيلين المتسرع.

مع ذلك، تناسب صورة ون شيلين – رجل أعزب في الثلاثينيات من عمره، حياته تدور حول الصحافة فقط.

أجاب تشن لينغ بلا اكتراث: “اختبأت في طريق عودتهم، أغميت عليهم واحداً تلو الآخر عندما لم يكن أحد حولهم، ثم استعرت عربة لجلبهم هنا… لا تقلق، لم يلاحظ أحد.”

حدد تشن لينغ موقع الكاميرا بسرعة واستدار للمغادرة. عند وصوله إلى منصة السلم، صدحت خطوات خافتة من الطابق الأدنى.

تحت ضوء القمر المتسرب من الممر، رأى تشن لينغ أخيراً الشخص الصاعد – رجل شاحب منحني الظهر، رأسه منخفض

دق – دق – دق…

“لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[توقعات الجمهور +٥]

“كيف فعلتها؟” لم يستطع ون شيلين منع نفسه من السؤال.

كانت الخطوات ثابتة وخفيفة، تصعد من الطابق الثالث. عند سماعها، توقف تشن لينغ، الأفكار تومض في ذهنه كالبرق.

دق – دق – دق…

رفع يده بسرعة إلى ذقنه…

وعلى ظهره، استلقى شكل ورقي مشوه بعيون مرسومة باللون القرمزي، يراقب بصمت.

بحلول الوقت الذي دار فيه الزاوية إلى السلم، تحول إلى رجل في منتصف العمر يحمل حقيبة، ينزل الدرجات.

كانت الخطوات ثابتة وخفيفة، تصعد من الطابق الثالث. عند سماعها، توقف تشن لينغ، الأفكار تومض في ذهنه كالبرق.

تحت ضوء القمر المتسرب من الممر، رأى تشن لينغ أخيراً الشخص الصاعد – رجل شاحب منحني الظهر، رأسه منخفض

“الليلة الماضية، أفرغوا طفلاً… تماماً كما فعلوا بأخي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

، يتحرك ببطء كما لو نضبت طاقته.

بالنسبة لتشن لينغ، لم يكن اختطاف ثلاثة أشخاص عاديين تحدياً يُذكر. كان بإمكانه فعل ذلك بشكل أكثر مباشرة، لكن لتجنب إثارة شكوك ون شيلين، أبقه منخفضاً.

وعلى ظهره، استلقى شكل ورقي مشوه بعيون مرسومة باللون القرمزي، يراقب بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ون، إلى أين أنت ذاهب؟” رفع تشن لينغ حاجباً مستغرباً من خروج ون شيلين المتسرع.

(نهاية الفصل)

“لين يان لم يعد بعد… هل حدث خطأ ما أثناء خطفهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشن لينغ إلى السماء المظلمة خارجاً وعقد حاجبيه. بعد تردد لحظة، تحدث: “أعطني المفاتيح. سأحضرها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط