الفصل 100: الضباب
قام تشين لينغ بجولة حول المصانع الأخرى.
“بغض النظر، مع هذا النوع من الطقس، يجب أن نبقى في حالة تأهب قصوى،” أضاف شي رينجي.
كان الوضع متشابهًا إلى حد كبير – معظمها مغلق، غير قادر على العمل. بدلاً من إضاعة المزيد من الوقت، توجه تشين لينغ مباشرة إلى مدخل المنطقة الصناعية لتقديم تقرير عن النتائج التي توصل إليها إلى هان مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الضابط، سمعت أن الكثير من الناس في المنطقة الصناعية فقدوا وظائفهم؟”
“ما زلت هنا؟” اندهش تشين لينغ عندما رأى سائق العربة اليدوية ينتظره في نفس المكان.
اخترق المعطف الأسود الطويل الضباب الكثيف بينما كان تشين لينغ يجوب الشوارع. انخفضت الرؤية إلى أقل من عشرة أمتار – من مسافة بعيدة، بالكاد يمكنه تمييز وجوه الناس.
“بما أنك قطعت كل هذه المسافة، فستحتاج إلى وسيلة للعودة، أليس كذلك؟” ابتسم الرجل. “أفضل من العودة خالي الوفاض. يمكنني كسب القليل من المال الإضافي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب تشين لينغ. في النهاية، كان هذا من فعل مدينة أورورا. ما كان يفكر فيه هؤلاء الناس في المدينة، لم يكن لديه أدنى فكرة.
كان الرجل يتمتع بذهن حاد. دون تردد، صعد تشين لينغ إلى العربة اليدوية ودفع الأجرة. انطلق السائق على الفور، ساحبًا إياه بسرعة عائدة نحو المدينة.
“بغض النظر، مع هذا النوع من الطقس، يجب أن نبقى في حالة تأهب قصوى،” أضاف شي رينجي.
“أيها الضابط، سمعت أن الكثير من الناس في المنطقة الصناعية فقدوا وظائفهم؟”
نظر تشين لينغ إليه، ثم نظر إلى أطراف أصابعه، متجهمًا قليلاً.
“إنه إغلاق مؤقت فقط.”
“يعمل ضمن مجال سيادة أورورا. في أي مكان تحت الأورورا، يمكننا التواصل.”
“ولكن لماذا الإغلاق فجأة؟”
كان الرجل يتمتع بذهن حاد. دون تردد، صعد تشين لينغ إلى العربة اليدوية ودفع الأجرة. انطلق السائق على الفور، ساحبًا إياه بسرعة عائدة نحو المدينة.
“لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [التوقع الحالي: 39%]
“مع هذا العدد الكبير من العاطلين عن العمل، لن يبدأوا جميعًا في سحب العربات اليدوية، أليس كذلك؟” مزح الرجل. “من الصعب بالفعل تغطية النفقات كما هي. إذا بدأ الجميع في المنافسة، فسأكون منتهيًا…”
لم يبد هان مينغ مندهشًا من الإجابة. بعد لحظة من التفكير، أومأ.
لم يجب تشين لينغ. في النهاية، كان هذا من فعل مدينة أورورا. ما كان يفكر فيه هؤلاء الناس في المدينة، لم يكن لديه أدنى فكرة.
“ولكن لماذا الإغلاق فجأة؟”
رؤية أن تشين لينغ لم يكن في مزاج للحديث، غير الرجل الموضوع بسلاسة.
“المنطقة الصناعية تحت سيطرة مدينة أورورا. المصانع لن تجرؤ على الإغلاق دون موافقتهم. لقد أرسلت بالفعل استفسارًا، ولكن لم ترد أي إجابة بعد.”
“عملت زوجتي في مصنع النسيج لأكثر من عشرين عامًا. التحديق في الإبر والخيوط طوال اليوم، عيناها على وشك التلف… ربما يكون الإغلاق أمرًا جيدًا. يمكنها البقاء في المنزل ورعاية الأطفال. مع بنيتي الجسدية، بضع رحلات إضافية في اليوم ستكفي لإطعامهما.”
“عملت زوجتي في مصنع النسيج لأكثر من عشرين عامًا. التحديق في الإبر والخيوط طوال اليوم، عيناها على وشك التلف… ربما يكون الإغلاق أمرًا جيدًا. يمكنها البقاء في المنزل ورعاية الأطفال. مع بنيتي الجسدية، بضع رحلات إضافية في اليوم ستكفي لإطعامهما.”
ابتسم الرجل، بينما تظهر قطرات العرق على بشرته الداكنة، ممتزجة بالضباب وتغمر قميصه الرقيق.
“أي أدلة؟” سأل هان مينغ.
نظر تشين لينغ إليه، ثم نظر إلى أطراف أصابعه، متجهمًا قليلاً.
“عملت زوجتي في مصنع النسيج لأكثر من عشرين عامًا. التحديق في الإبر والخيوط طوال اليوم، عيناها على وشك التلف… ربما يكون الإغلاق أمرًا جيدًا. يمكنها البقاء في المنزل ورعاية الأطفال. مع بنيتي الجسدية، بضع رحلات إضافية في اليوم ستكفي لإطعامهما.”
“الضباب… يزداد كثافة، أليس كذلك؟” قال تشين لينغ فجأة.
“أيها الضابط، سحب هذه العربة مرهق. هذا أسرع ما يمكنني-”
“نعم. ضباب خفيف هذا الصباح، والآن بالكاد يمكنك رؤية الطريق… كل شيء رطب. لا يطاق.” مسح الرجل وجهه بمنشفة وتذمر.
قام تشين لينغ بجولة حول المصانع الأخرى.
ازداد تجهم تشين لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المئوية الاولى مازلت هناك 11 مئوية قبل الانتهاء
“اذهب أسرع،” حث.
“لذلك لاحظت ذلك أيضًا.”
“أيها الضابط، سحب هذه العربة مرهق. هذا أسرع ما يمكنني-”
لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الضباب ينذر بتقارب آخر للعالم الرمادي، أو أي منطقة ستكون غير محظوظة بما يكفي لتحمل العبء الأكبر منه… لكنه كان يأمل ألا تكون منطقته.
“عشرون قطعة نقدية إضافية.”
“عملت زوجتي في مصنع النسيج لأكثر من عشرين عامًا. التحديق في الإبر والخيوط طوال اليوم، عيناها على وشك التلف… ربما يكون الإغلاق أمرًا جيدًا. يمكنها البقاء في المنزل ورعاية الأطفال. مع بنيتي الجسدية، بضع رحلات إضافية في اليوم ستكفي لإطعامهما.”
“حسنًا، أيها الرئيس!”
“أولاً العاصفة، ثم العاصفة الثلجية – كلاهما تسبب في تقارب العالم الرمادي. هذا الضباب جاء فجأة جدًا. من الصعب عدم رسم الروابط.”
انتعش الرجل، أخذ نفسًا عميقًا وبدأ في العدو، مستنفذًا كل ذرة من القوة في ساقيه.
اخترقت العربة اليدوية الضباب المتكاثف، متعرجة عبر الشوارع. قبل فترة طويلة، ظهر سقف المقر الزجاجي المألوف لمقر إنفاذ القانون في المنطقة الثالثة في الأفق – وجهة تشين لينغ.
فجأة، توقف تشين لينغ.
قبل أن تتوقف العربة اليدوية تمامًا، قفز تشين لينغ منها واندفع عبر أبواب المقر، تاركًا السائق يلهث خلفه.
انتعش الرجل، أخذ نفسًا عميقًا وبدأ في العدو، مستنفذًا كل ذرة من القوة في ساقيه.
داخل القاعة الفسيحة، وقف شخصان يرتديان معاطف سوداء تحت القبة الزجاجية، محدقين بجدية في العالم الضبابي الخارجي. التفتوا عند سماع دخول تشين لينغ.
“إنه إغلاق مؤقت فقط.”
“أي أدلة؟” سأل هان مينغ.
“عملت زوجتي في مصنع النسيج لأكثر من عشرين عامًا. التحديق في الإبر والخيوط طوال اليوم، عيناها على وشك التلف… ربما يكون الإغلاق أمرًا جيدًا. يمكنها البقاء في المنزل ورعاية الأطفال. مع بنيتي الجسدية، بضع رحلات إضافية في اليوم ستكفي لإطعامهما.”
“مدينة أورورا.” كرر تشين لينغ تفسيرات مديري المصانع حرفيًا. “لقد أخذوا جميع المواد الخام والمنتجات النهائية. المنطقة الصناعية بأكملها مغلقة، وحتى معظم مديري المصانع تم استدعاؤهم…”
“هذا ما يقلقني.” نظر هان مينغ إلى القبة الزجاجية المحاطة بالضباب، ورأى فقط مساحة رمادية بيضاء دوامة، كما لو كان مغمورًا في بحر مختنق بالضباب. “ولكن حتى الآن، لم تظهر أي شذوذ… ولا نعرف عن المناطق الأخرى.”
لم يبد هان مينغ مندهشًا من الإجابة. بعد لحظة من التفكير، أومأ.
“نعم. ضباب خفيف هذا الصباح، والآن بالكاد يمكنك رؤية الطريق… كل شيء رطب. لا يطاق.” مسح الرجل وجهه بمنشفة وتذمر.
“المنطقة الصناعية تحت سيطرة مدينة أورورا. المصانع لن تجرؤ على الإغلاق دون موافقتهم. لقد أرسلت بالفعل استفسارًا، ولكن لم ترد أي إجابة بعد.”
نظر تشين لينغ إليه، ثم نظر إلى أطراف أصابعه، متجهمًا قليلاً.
“هل يحدث شيء ما؟” ضغط تشين لينغ. “هذا الضباب… لا يبدو طبيعيًا.”
لم يبد هان مينغ مندهشًا من الإجابة. بعد لحظة من التفكير، أومأ.
“لذلك لاحظت ذلك أيضًا.”
ازداد تجهم تشين لينغ.
“أولاً العاصفة، ثم العاصفة الثلجية – كلاهما تسبب في تقارب العالم الرمادي. هذا الضباب جاء فجأة جدًا. من الصعب عدم رسم الروابط.”
غاص قلب تشين لينغ.
“هذا ما يقلقني.” نظر هان مينغ إلى القبة الزجاجية المحاطة بالضباب، ورأى فقط مساحة رمادية بيضاء دوامة، كما لو كان مغمورًا في بحر مختنق بالضباب. “ولكن حتى الآن، لم تظهر أي شذوذ… ولا نعرف عن المناطق الأخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما بسبب إغلاق المصانع، كانت الشوارع غير مأهولة بشكل غير معتاد. اختار القليلون الخروج في مثل هذا الطقس إلا إذا لزم الأمر. كانت الطرق الرطبة هادئة بشكل مخيف، مما جعل تشين لينغ يشعر وكأنه يعبر عالمًا آخر.
“بغض النظر، مع هذا النوع من الطقس، يجب أن نبقى في حالة تأهب قصوى،” أضاف شي رينجي.
“بما أنك قطعت كل هذه المسافة، فستحتاج إلى وسيلة للعودة، أليس كذلك؟” ابتسم الرجل. “أفضل من العودة خالي الوفاض. يمكنني كسب القليل من المال الإضافي.”
كان شي رينجي هو ضابط الإنفاذ ذو الشريطين الوحيد الباقي على قيد الحياة بعد تطهير هان مينغ للمنطقة الثالثة. كان تشين لينغ قد رآه يلقي خطابًا خلال حفل تعيينه.
[توقع الجمهور +5]
“استمرت العاصفة والعاصفة الثلجية السابقة عدة أيام. هذه الأيام لن تكون قصيرة أيضًا.” كان صوت هان مينغ متزنًا. “لقد أمرت جميع رجال الإنفاذ بمضاعفة دورياتهم. يجب عليكما أيضًا زيادة جولاتكما. ابقوا متيقظين.”
“المنطقة الصناعية تحت سيطرة مدينة أورورا. المصانع لن تجرؤ على الإغلاق دون موافقتهم. لقد أرسلت بالفعل استفسارًا، ولكن لم ترد أي إجابة بعد.”
“مفهوم.” أومأ تشين لينغ.
“إنه إغلاق مؤقت فقط.”
سحب هان مينغ جهازًا بحجم الكف من جيبه وسلمه إلى تشين لينغ. “نظام الاتصالات المؤقت نشط. احتفظ بهذا معك في جميع الأوقات. إذا لاحظت أي شيء غير عادي، أبلغ على الفور.”
كان الرجل يتمتع بذهن حاد. دون تردد، صعد تشين لينغ إلى العربة اليدوية ودفع الأجرة. انطلق السائق على الفور، ساحبًا إياه بسرعة عائدة نحو المدينة.
فحص تشين لينغ الجهاز، وظهرت ومضة من الدهشة في عينيه. كان قد رآه من قبل – عندما اقتحم ضابطا الإنفاذ منزله وقاتلا وحش الورق الأحمر، استخدموه لطلب التعزيزات. في ذلك الوقت، لم يفكر فيه كثيرًا، ولكن الآن بدا له متقدمًا بشكل غريب لهذا العصر.
كان الوضع متشابهًا إلى حد كبير – معظمها مغلق، غير قادر على العمل. بدلاً من إضاعة المزيد من الوقت، توجه تشين لينغ مباشرة إلى مدخل المنطقة الصناعية لتقديم تقرير عن النتائج التي توصل إليها إلى هان مينغ.
“ما هو مداه؟”
“حسنًا، أيها الرئيس!”
“يعمل ضمن مجال سيادة أورورا. في أي مكان تحت الأورورا، يمكننا التواصل.”
“مع هذا العدد الكبير من العاطلين عن العمل، لن يبدأوا جميعًا في سحب العربات اليدوية، أليس كذلك؟” مزح الرجل. “من الصعب بالفعل تغطية النفقات كما هي. إذا بدأ الجميع في المنافسة، فسأكون منتهيًا…”
إذن إنه ليس تكنولوجيا، بل تأثير مجال… وضع تشين لينغ الراديو في جيبه وأومأ.
“عملت زوجتي في مصنع النسيج لأكثر من عشرين عامًا. التحديق في الإبر والخيوط طوال اليوم، عيناها على وشك التلف… ربما يكون الإغلاق أمرًا جيدًا. يمكنها البقاء في المنزل ورعاية الأطفال. مع بنيتي الجسدية، بضع رحلات إضافية في اليوم ستكفي لإطعامهما.”
غادر تشين لينغ وشي رينجي المقر، متفقين على دوريات في القطاعين الشرقي والغربي على التوالي، بينما بقي هان مينغ في القيادة المركزية. كرئيس لإنفاذ القانون في المنطقة الثالثة وأقوى مقاتل فيها، كان عليه البقاء في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شي رينجي هو ضابط الإنفاذ ذو الشريطين الوحيد الباقي على قيد الحياة بعد تطهير هان مينغ للمنطقة الثالثة. كان تشين لينغ قد رآه يلقي خطابًا خلال حفل تعيينه.
اخترق المعطف الأسود الطويل الضباب الكثيف بينما كان تشين لينغ يجوب الشوارع. انخفضت الرؤية إلى أقل من عشرة أمتار – من مسافة بعيدة، بالكاد يمكنه تمييز وجوه الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الضابط، سمعت أن الكثير من الناس في المنطقة الصناعية فقدوا وظائفهم؟”
ربما بسبب إغلاق المصانع، كانت الشوارع غير مأهولة بشكل غير معتاد. اختار القليلون الخروج في مثل هذا الطقس إلا إذا لزم الأمر. كانت الطرق الرطبة هادئة بشكل مخيف، مما جعل تشين لينغ يشعر وكأنه يعبر عالمًا آخر.
عند زاوية الشارع، تشكلت بركة ماء. لم يلاحظها حتى الآن، لكن سطحها المتماوج حمل الآن سطرين من النص:
لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الضباب ينذر بتقارب آخر للعالم الرمادي، أو أي منطقة ستكون غير محظوظة بما يكفي لتحمل العبء الأكبر منه… لكنه كان يأمل ألا تكون منطقته.
نظر تشين لينغ إليه، ثم نظر إلى أطراف أصابعه، متجهمًا قليلاً.
فجأة، توقف تشين لينغ.
قبل أن تتوقف العربة اليدوية تمامًا، قفز تشين لينغ منها واندفع عبر أبواب المقر، تاركًا السائق يلهث خلفه.
عند زاوية الشارع، تشكلت بركة ماء. لم يلاحظها حتى الآن، لكن سطحها المتماوج حمل الآن سطرين من النص:
“حسنًا، أيها الرئيس!”
[توقع الجمهور +5]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو مداه؟”
[التوقع الحالي: 39%]
“عملت زوجتي في مصنع النسيج لأكثر من عشرين عامًا. التحديق في الإبر والخيوط طوال اليوم، عيناها على وشك التلف… ربما يكون الإغلاق أمرًا جيدًا. يمكنها البقاء في المنزل ورعاية الأطفال. مع بنيتي الجسدية، بضع رحلات إضافية في اليوم ستكفي لإطعامهما.”
غاص قلب تشين لينغ.
“استمرت العاصفة والعاصفة الثلجية السابقة عدة أيام. هذه الأيام لن تكون قصيرة أيضًا.” كان صوت هان مينغ متزنًا. “لقد أمرت جميع رجال الإنفاذ بمضاعفة دورياتهم. يجب عليكما أيضًا زيادة جولاتكما. ابقوا متيقظين.”
اللعنة. لقد أصبنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [التوقع الحالي: 39%]
(نهاية الفصل)
“لا أعرف.”
…………
“إنه إغلاق مؤقت فقط.”
المئوية الاولى مازلت هناك 11 مئوية قبل الانتهاء
اللعنة. لقد أصبنا.
عند زاوية الشارع، تشكلت بركة ماء. لم يلاحظها حتى الآن، لكن سطحها المتماوج حمل الآن سطرين من النص:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

