الفصل 94: نخب للموت
ضيق تشو مويون عينيه.
“هل بدأ الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الثلاثة في اتجاه تشن لينغ، وحكة أذهانهم عند تذكر الأكياس الممتلئة التي حملها…
فكر باي يي بجدية للحظة: “متى كنا متعاونين أصلاً؟”
“مدينة الشفق تستعد.” شدّ باي يي حافة قبعة البيسبول ليخفي نصف وجهه في الظل. “مع أن معظم الناس لم يدركوا بعد، لكن التيارات التحتية بدأت تتحرك بالفعل.”
ابتسم الرجل المدعو غو وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده في الهواء وسحب زجاجة نبيذ أحمر – مسروقة من مكان مجهول – وكأساً إلى يديه.
نظر تشو مويون إلى المدينة الساكنة كأنها نائمة، ثم قال بعد صمت:
“الأمر يأتي أسرع مما توقعنا… هل نُدخل [ستة القلوب] أولاً؟”
كانت هذه “القرابين” التي يقدمها أصحاب المحلات لتشن لينغ.
“لا حاجة.”
حتى يتم تعيينه رسمياً كقاضي منفذين، ظل مجرد منفذ في المنطقة الثالثة، وكانت جولات الدوريات اليومية إلزامية. أما فيما يخص خوف سكان شارع فروست منه… بعد تفكيره بالأمس، قرر تشن لينغ أن الأمر ليس بهذا السوء.
اقترب من أحد المحلات، انحنى وفتح أحد الأكياس. فاجأه رائحة الدم النفاذة.
“الخارج سيكون خطراً. ما زال ضعيفاً جداً.”
“حسناً، كما تريد.” استدار تشو مويون بهدوء وعاد للداخل.
“المستويات لا تعني كل شيء. ذلك الفتى مثير للاهتمام – لن يموت بهذه السهولة…” ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتي باي يي. “أنا أكثر فضولاً لمعرفة كيف سيدخل مدينة الشفق دون مساعدتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده في الهواء وسحب زجاجة نبيذ أحمر – مسروقة من مكان مجهول – وكأساً إلى يديه.
ألقى تشو مويون نظرة جانبية لباي يي: “أنت تجعلنا نبدو قساة القلب وغير متعاونين.”
“تأكدت اليوم. قالوا إن كل من دخل مستودع الجندي القديم مات… إلا هو.”
فكر باي يي بجدية للحظة: “متى كنا متعاونين أصلاً؟”
باي يي: “……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت رياح باردة في الشارع الخالي. حدق تشن لينغ في المحلات المغلقة والأكياس الحمراء المبعثرة، غارقاً في أفكاره…
“……”
“قلوب بشرية؟ حقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أنه إذا لم يأخذها، سيزداد ذعر أصحاب المحلات أكثر. هروب بعض السكان من الخوف شيء، لكن إذا لجأ أحدهم إلى انتزاع قلوب بشرية له، فستكون تلك مشكلة حقيقية.
“اهدأ. ذلك الفتى ذكي. قد يصدم ‘مجتمع الشفق’ في المدينة قليلاً… لدي آمال كبيرة فيه.”
“……”
“الحمد لله… إذا قبلها، فلن يسبب لنا المشاكل الآن.”
“حسناً، كما تريد.” استدار تشو مويون بهدوء وعاد للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف…”
“إذا لامنا الملك الأحمر لاحقاً، فالمسؤولية عليك.”
حتى يتم تعيينه رسمياً كقاضي منفذين، ظل مجرد منفذ في المنطقة الثالثة، وكانت جولات الدوريات اليومية إلزامية. أما فيما يخص خوف سكان شارع فروست منه… بعد تفكيره بالأمس، قرر تشن لينغ أن الأمر ليس بهذا السوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يصبح قاضياً…”
باي يي: “……”
أعاد أصحاب المحلات فتح متاجرهم، يحدقون في الاتجاه الذي غادر فيه تشن لينغ، مصلين بصمت…
بينما كان يشاهد تشو مويون ينسحب ببرودة إلى الداخل، تاركاً إياه وحيداً على السطح، أطلق باي يي تنهيدة مستسلماً.
“هل ذهب؟”
مد يده في الهواء وسحب زجاجة نبيذ أحمر – مسروقة من مكان مجهول – وكأساً إلى يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده في الهواء وسحب زجاجة نبيذ أحمر – مسروقة من مكان مجهول – وكأساً إلى يديه.
دار السائل القرمزي في الكأس، وعطره الخفيف يتطاير تحت ضوء القمر. رفع باي يي الكأس نحو سماء الشفق وقرعها في الهواء بخفة.
“هل هذا هو ‘المنفذ الوحش’ الذي كنت تتحدث عنه؟”
“نخب… للموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ غو، ما الخطة؟” سأل أحد المنفذين، بريق شرير في عينيه. “هل نعلمه درساً في مكان ما؟”
أمال رأسه إلى الخلف وأفرغ الكأس دفعة واحدة.
في غمضة عين، خلا شارع فروست مرة أخرى، تاركاً تشن لينغ وحيداً.
—
تظاهر تشن لينغ بعدم الملاحظة واستمر في دوريته. أينما ذهب، تفرق المارة، وأغلق أصحاب المحلات أبوابهم بعنف – بعضهم حتى أخرج أكياساً بلاستيكية حمراء من تحت الستائر المعدنية ووضعها عند عتبات أبوابهم…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
الصباح الباكر اليوم التالي
ارتدى تشن لينغ زي المنفذين الأسود والأحمر، ضبط مظهره وخرج.
“……”
ارتدى تشن لينغ زي المنفذين الأسود والأحمر، ضبط مظهره وخرج.
“حسناً، كما تريد.” استدار تشو مويون بهدوء وعاد للداخل.
حتى يتم تعيينه رسمياً كقاضي منفذين، ظل مجرد منفذ في المنطقة الثالثة، وكانت جولات الدوريات اليومية إلزامية. أما فيما يخص خوف سكان شارع فروست منه… بعد تفكيره بالأمس، قرر تشن لينغ أن الأمر ليس بهذا السوء.
بصراحة، لم يهتم تشن لينغ بما يعتقده الآخرون عنه. أصبح منفذاً فقط لإخفاء هويته – لم يكن بحاجة لبذل جهد لإثبات ودّه لهؤلاء السكان.
أمال رأسه إلى الخلف وأفرغ الكأس دفعة واحدة.
الآن وقد خافه الجميع في شارع فروست، وفر ذلك الكثير من المتاعب. كما قال هان منغ، المنفذون يحتاجون إلى سلطة.
“الأخ غو، ما الخطة؟” سأل أحد المنفذين، بريق شرير في عينيه. “هل نعلمه درساً في مكان ما؟”
“نعم. يُقال أنه أرعب سكان شارع فروست بقلوب بشرية. سمعته وصلت حتى منطقتنا.”
حالما وطأت قدم تشن لينغ الشارع، شحب اللون من رآه من السكان العائدين من السوق، أسقطوا مشترياتهم وهربوا في الاتجاه المعاكس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غمضة عين، خلا شارع فروست مرة أخرى، تاركاً تشن لينغ وحيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشن لينغ: “……”
داخل الأكياس كانت قلوب دجاج وخنازير وأبقار، ما زالت تنزف دماً.
حسناً، ربما كانت هذه السلطة مفرطة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تظاهر تشن لينغ بعدم الملاحظة واستمر في دوريته. أينما ذهب، تفرق المارة، وأغلق أصحاب المحلات أبوابهم بعنف – بعضهم حتى أخرج أكياساً بلاستيكية حمراء من تحت الستائر المعدنية ووضعها عند عتبات أبوابهم…
“هل بدأ الأمر؟”
هبت رياح باردة في الشارع الخالي. حدق تشن لينغ في المحلات المغلقة والأكياس الحمراء المبعثرة، غارقاً في أفكاره…
“الأخ غو، هل سينجح هذا؟ كل منفذ في المنطقة الثالثة يأخذ أكثر قليلاً. أليس استهدافه بهذه الطريقة مبالغاً فيه؟” تردد منفذ آخر.
اقترب من أحد المحلات، انحنى وفتح أحد الأكياس. فاجأه رائحة الدم النفاذة.
“قلوب بشرية؟ حقاً؟”
داخل الأكياس كانت قلوب دجاج وخنازير وأبقار، ما زالت تنزف دماً.
كانت هذه “القرابين” التي يقدمها أصحاب المحلات لتشن لينغ.
تعمقت ابتسامة غو، بريق بارد في عينيه.
نظر تشو مويون إلى المدينة الساكنة كأنها نائمة، ثم قال بعد صمت:
ارتجف جفن تشن لينغ. بعد تردد لحظة، التقط الأكياس واحداً تلو الآخر واستمر في السير…
باي يي: “……”
أدرك أنه إذا لم يأخذها، سيزداد ذعر أصحاب المحلات أكثر. هروب بعض السكان من الخوف شيء، لكن إذا لجأ أحدهم إلى انتزاع قلوب بشرية له، فستكون تلك مشكلة حقيقية.
“مبتدئ، لكنه يبتز أكثر منا بكثير…”
“هل هذا هو ‘المنفذ الوحش’ الذي كنت تتحدث عنه؟”
بينما كان تشن لينغ يبتعد حاملاً الأكياس الممتلئة، ارتفعت الستائر المعدنية قليلاً بعد عشرات الثواني.
“قلوب بشرية؟ حقاً؟”
“الحمد لله… إذا قبلها، فلن يسبب لنا المشاكل الآن.”
“هل ذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذهب… وأخذ القلوب أيضاً.”
“الحمد لله… إذا قبلها، فلن يسبب لنا المشاكل الآن.”
“الحمد لله… إذا قبلها، فلن يسبب لنا المشاكل الآن.”
تشن لينغ: “……”
“اللعنة!! من قال أنه مات الليلة الماضية؟ كدت أموت من الخوف!”
“تأكدت اليوم. قالوا إن كل من دخل مستودع الجندي القديم مات… إلا هو.”
“إذن هو الذي قتل الباقين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أنه إذا لم يأخذها، سيزداد ذعر أصحاب المحلات أكثر. هروب بعض السكان من الخوف شيء، لكن إذا لجأ أحدهم إلى انتزاع قلوب بشرية له، فستكون تلك مشكلة حقيقية.
“لا أعرف…”
“هل هذا هو ‘المنفذ الوحش’ الذي كنت تتحدث عنه؟”
“أرأيت؟ قلت لكم إنه وحش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد درس سيكون متساهلاً… شياو زو، اذهب إلى المقر وأخبرهم…”
“… هل تعتقدون أنه سيرقى إلى قاضي منفذين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يصبح قاضياً…”
“؟؟؟ الآن كمنفذ عادي، قلب شارع فروست رأساً على عقب. إذا أصبح قاضياً، كيف ستكون حالة المنطقة الثالثة؟”
“أسوأ سيناريو، لن يكتفي بقلوب الحيوانات… سيقتل الناس ويأخذ قلوبهم.”
“لا يمكن أن يصبح قاضياً…”
أعاد أصحاب المحلات فتح متاجرهم، يحدقون في الاتجاه الذي غادر فيه تشن لينغ، مصلين بصمت…
حسناً، ربما كانت هذه السلطة مفرطة بعض الشيء.
تشن لينغ: “……”
في هذه الأثناء، عند زاوية الشارع، خرج ثلاثة منفذين، وتعمقت تجاعيد جبينهم وهم يشاهدون الحشد المرتعب.
“قلوب بشرية؟ حقاً؟”
“هل هذا هو ‘المنفذ الوحش’ الذي كنت تتحدث عنه؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“نعم. يُقال أنه أرعب سكان شارع فروست بقلوب بشرية. سمعته وصلت حتى منطقتنا.”
“قلوب بشرية؟ حقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع لا. يقولون أنه وزع أكثر من عشرة – من أين سيحصل على هذا العدد؟ بالإضافة إلى ذلك، إنه مجرد مبتدئ. على الأرجح يبتز المال فقط.”
نظر تشو مويون إلى المدينة الساكنة كأنها نائمة، ثم قال بعد صمت:
“ماذا كان في تلك الأكياس الآن؟”
“الأخ غو، هل سينجح هذا؟ كل منفذ في المنطقة الثالثة يأخذ أكثر قليلاً. أليس استهدافه بهذه الطريقة مبالغاً فيه؟” تردد منفذ آخر.
“أموال حماية على الأرجح. كم تعتقدون كان فيها؟”
“؟؟؟ الآن كمنفذ عادي، قلب شارع فروست رأساً على عقب. إذا أصبح قاضياً، كيف ستكون حالة المنطقة الثالثة؟”
“مبتدئ، لكنه يبتز أكثر منا بكثير…”
“هل تسمي هذا قليلاً؟ هل رأيت تلك الأكياس؟ نحن الثلاثة معاً لا نستطيع ابتزاز هذا المبلغ.”
“مجرد ضجيج بدون فعل.”
“الخارج سيكون خطراً. ما زال ضعيفاً جداً.”
حدق الثلاثة في اتجاه تشن لينغ، وحكة أذهانهم عند تذكر الأكياس الممتلئة التي حملها…
“الأخ غو، ما الخطة؟” سأل أحد المنفذين، بريق شرير في عينيه. “هل نعلمه درساً في مكان ما؟”
الآن وقد خافه الجميع في شارع فروست، وفر ذلك الكثير من المتاعب. كما قال هان منغ، المنفذون يحتاجون إلى سلطة.
فكر باي يي بجدية للحظة: “متى كنا متعاونين أصلاً؟”
ابتسم الرجل المدعو غو وقال:
تشن لينغ: “……”
“مجرد درس سيكون متساهلاً… شياو زو، اذهب إلى المقر وأخبرهم…”
“نخب… للموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد همسات قليلة، اشتعلت عينا شياو زو. لم يتمالك نفسه من التصفيق: “رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد درس سيكون متساهلاً… شياو زو، اذهب إلى المقر وأخبرهم…”
“الأخ غو، هل سينجح هذا؟ كل منفذ في المنطقة الثالثة يأخذ أكثر قليلاً. أليس استهدافه بهذه الطريقة مبالغاً فيه؟” تردد منفذ آخر.
“أرأيت؟ قلت لكم إنه وحش!”
“بالطبع لا. يقولون أنه وزع أكثر من عشرة – من أين سيحصل على هذا العدد؟ بالإضافة إلى ذلك، إنه مجرد مبتدئ. على الأرجح يبتز المال فقط.”
“هل تسمي هذا قليلاً؟ هل رأيت تلك الأكياس؟ نحن الثلاثة معاً لا نستطيع ابتزاز هذا المبلغ.”
أعاد أصحاب المحلات فتح متاجرهم، يحدقون في الاتجاه الذي غادر فيه تشن لينغ، مصلين بصمت…
(نهاية الفصل)
تعمقت ابتسامة غو، بريق بارد في عينيه.
“مجرد ضجيج بدون فعل.”
“رئيس المنفذين هان منغ مشهور باستقامته. عندما يرى كم يسرق هذا الفتى… هل تعتقد حقاً أنه سيتركه يحتفظ بشارته؟”
“بالطبع لا. يقولون أنه وزع أكثر من عشرة – من أين سيحصل على هذا العدد؟ بالإضافة إلى ذلك، إنه مجرد مبتدئ. على الأرجح يبتز المال فقط.”
(نهاية الفصل)
“لا حاجة.”
ارتدى تشن لينغ زي المنفذين الأسود والأحمر، ضبط مظهره وخرج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
