الفصل 51 - الخوخ
الفصل 51 – الخوخ
التقط تشن لينغ الخوخة وفحصها بعناية لبعض الوقت لكنه لم يجد شيئًا غير عادي.
عند سماع هذا، فهم تشن لينغ القصة بأكملها وأومأ برأسه قليلاً.
بينما كان تشن لينغ على وشك الكلام، خرجت عدة شخصيات أخرى من المحلات المحيطة.
“الضابط تشن لينغ.” ألقى السيد لي نظرة حوله، ثم أخرج حقيبة صغيرة من ورق الزيت من الخزانة وسلمها لتشن لينغ. “هذه هدية متواضعة من متجرنا… خذها من فضلك. إذا أردت كعكة في المستقبل، فقط أخبرني، وسأحضرها إلى منزلك بنفسي.”
عندما وصل إلى عتبة بابه، لاحظ أن متجر الإفطار لعائلة تشاو الموجود قطريًا عبر الشارع كان قد أغلق مصادره المعدنية بالفعل. كان مندهشًا بعض الشيء – عادةً، حتى إذا لم يكن العم تشاو مفتوحًا للأعمال في هذا الوقت، فإنه سيظل يفتح الباب لإعداد المكونات لليوم التالي…
ضيق تشن لينغ عينيه، فتح ورق الزيت، وسقطت عملتان فضيتان، لا تزالان تنبعث منهما رائحة الكريمة، في راحة يده.
لماذا لم يأت أحد بعد لتسليم الخوخ؟
تجعد جبينه على الفور.
“إذن… ماذا تقصد؟”
عندما رأى السيد لي تشن لينغ يتجهم، شعر بموجة من الذعر وسرعان ما تحدث، “الضابط تشن لينغ، كان هذا الشهر صعبًا – أمطار غزيرة، ثلوج كثيفة، وغزوات كوارث. متجري حقًا لم يحقق الكثير من الأرباح… الشهر المقبل، الشهر المقبل سأعطيك المزيد بالتأكيد.”
“الضابط تشن لينغ، إيراداتنا هذا الشهر حقًا لم تكن جيدة. من فضلك، ارحمنا واعفنا هذا الشهر…”
نظر تشن لينغ إلى العملتين الفضيتين في يده، وبدا أنه فهم ما كان سكان شارع فروست يهمسون عنه سابقًا…
فكر تشن لينغ في نفسه.
بينما كان تشن لينغ على وشك الكلام، خرجت عدة شخصيات أخرى من المحلات المحيطة.
باستثناء المرأة في منتصف العمر التي دعت تشن لينغ إلى متجرها – فقد حشيت خمس عملات في يده وأعطته نظرة تقول “أنت تعرف ما أعنيه”.
“الضابط تشن لينغ، أنا من متجر الخياطة عبر الشارع. يمكنك مناداتي بشياو شو…”
بينما كان تشن لينغ على وشك الكلام، خرجت عدة شخصيات أخرى من المحلات المحيطة.
“الضابط تشن لينغ، هل تتذكرني؟ لقد أصلحت الأنابيب في منزلك من قبل. متجر الأدوات الخاص بي بجوارك. هذه هدية صغيرة من تقديري…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو… هو هو… قال، يريد منا أن نرسل له هذا النوع من ‘الخوخ’؟” كان صاحب متجر الأدوات، رجل ضخم يزيد طوله عن ستة أقدام، خائفًا لدرجة أن شفتيه أصبحتا أرجوانيتين.
“الضابط تشن لينغ، تبدو وسيمًا جدًا… هل ترغب في المجيء إلى متجرنا في وقت ما؟ لدينا الكثير من الفتيات الجميلات…”
همم، حلوة.
“…”
بينما كان يتأمل هذا، واصل تشن لينغ التقدم في شارع فروست. خرج المزيد والمزيد من أصحاب المحلات لمحاولة بناء علاقة معه. وزع تشن لينغ الخوخ من حقيبته، قائلاً لهم إنه يقبل هذه فقط، ثم استدار وغادر.
يبدو أنه بعد رؤية السيد لي من متجر الكعك يتصدر، تبع أصحاب المحلات الآخرون بسرعة. كان كل منهم يرتسم على وجهه ابتسامة مشرقة ويسلم تشن لينغ حقائب ورق زيت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو… هو هو… قال، يريد منا أن نرسل له هذا النوع من ‘الخوخ’؟” كان صاحب متجر الأدوات، رجل ضخم يزيد طوله عن ستة أقدام، خائفًا لدرجة أن شفتيه أصبحتا أرجوانيتين.
بالحكم على الوزن، لا بد أن أصحاب المحلات اتفقوا مسبقًا على إعطاء عملتين فضيتين لكل منهم.
في هذه اللحظة، فهم تشن لينغ فجأة لماذا يمكن لمنفذ مثل ما تشونغ أن يتحمل مثل هذه الفيلا الفاخرة في المنطقة الثانية. إذا كان بإمكان منفذ عادي استخدام منصبه لكسب هذا المبلغ علانية، فكم يمكن لما تشونغ، المنفذ القوي للمنطقة الثالثة، أن يكسب؟
باستثناء المرأة في منتصف العمر التي دعت تشن لينغ إلى متجرها – فقد حشيت خمس عملات في يده وأعطته نظرة تقول “أنت تعرف ما أعنيه”.
نعم، هذه الخطة كانت مثالية.
في بضع ثوانٍ فقط، كان لدى تشن لينغ ما يقرب من عشرين عملة فضية في يده…
“…”
إذا تم تحويلها إلى عملة ما قبل الكارثة، فستكون حوالي خمسة آلاف يوان، وهذا فقط من بداية الشارع.
ظنوا أن رفض تشن لينغ كان ببساطة لأن المبلغ كان صغيرًا جدًا.
في هذه اللحظة، فهم تشن لينغ فجأة لماذا يمكن لمنفذ مثل ما تشونغ أن يتحمل مثل هذه الفيلا الفاخرة في المنطقة الثانية. إذا كان بإمكان منفذ عادي استخدام منصبه لكسب هذا المبلغ علانية، فكم يمكن لما تشونغ، المنفذ القوي للمنطقة الثالثة، أن يكسب؟
عند سماع هذا، فهم تشن لينغ القصة بأكملها وأومأ برأسه قليلاً.
خاصة أن عملياته امتدت إلى مناطق السوق السوداء مثل شارع فروست.
من ردود فعل سكان شارع فروست، بدا أن هذا النوع من الأشياء طبيعي تمامًا في مجال الشفق…
من ردود فعل سكان شارع فروست، بدا أن هذا النوع من الأشياء طبيعي تمامًا في مجال الشفق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى السيد لي تشن لينغ يتجهم، شعر بموجة من الذعر وسرعان ما تحدث، “الضابط تشن لينغ، كان هذا الشهر صعبًا – أمطار غزيرة، ثلوج كثيفة، وغزوات كوارث. متجري حقًا لم يحقق الكثير من الأرباح… الشهر المقبل، الشهر المقبل سأعطيك المزيد بالتأكيد.”
“آسف، لا أقبل هذا.” هز تشن لينغ رأسه.
عند سماع هذه الكلمات الخمس، شحب الحاضرون. تبادلوا النظرات وسألوا بحذر:
لماذا زادت قيمة توقع الجمهور فجأة؟
“إذن… ماذا تقصد؟”
التقط تشن لينغ الخوخة وفحصها بعناية لبعض الوقت لكنه لم يجد شيئًا غير عادي.
“لا شيء. أنا فقط لا أقبله.”
مع ذلك، استدار تشن لينغ وغادر.
وضع تشن لينغ المال على منضدة متجر الكعك، ثم استدار وغادر، متجهًا نحو الطرف الآخر من شارع فروست.
بالحكم على الوزن، لا بد أن أصحاب المحلات اتفقوا مسبقًا على إعطاء عملتين فضيتين لكل منهم.
أصبحت تعابير أصحاب المحلات أكثر قلقًا. صكوا أسنانهم، أخرجوا بضع عملات فضية أخرى من جيوبهم، حشوها في حقائب ورق الزيت الخاصة بهم، وأسرعوا خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آخر خوخة متبقية بداخلها، ناعمة، ممتلئة، وعطرة.
“الضابط تشن لينغ، إيراداتنا هذا الشهر حقًا لم تكن جيدة. من فضلك، ارحمنا واعفنا هذا الشهر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [توقع الجمهور +2]
“هذا صحيح، الضابط تشن لينغ. نحن جميعًا جيران في نفس الشارع. من فضلك، كن متساهلاً!”
مع ذلك، استدار تشن لينغ وغادر.
“إذا لم تأخذ هذا المال، لن نشعر بالراحة… إذا جاء منفذون آخرون، نحن… لن يكون لدينا أحد يحمينا…”
“إذن ماذا تحب؟ فقط قل الكلمة، وسنعدها على الفور!”
أصبحت أصواتهم أكثر هدوءًا، لكن عقل تشن لينغ أصبح أكثر وضوحًا.
“هو… يسمي هذا خوخًا!؟”
ما كانوا يعطونه لم يكن مجرد مال – كان شكلًا آخر من أموال الحماية… لمواصلة العمل في المنطقة الثالثة، كانوا بحاجة إلى شخص يدعمهم. وإذا رفض تشن لينغ أموالهم، فسيشعرون بمزيد من انعدام الأمن.
لماذا زادت قيمة توقع الجمهور فجأة؟
ظنوا أن رفض تشن لينغ كان ببساطة لأن المبلغ كان صغيرًا جدًا.
قبوله ليس صحيحًا، ورفضه ليس صحيحًا أيضًا… ضيق تشن لينغ عينيه، وفجأة خطرت له فكرة.
“الضابط تشن لينغ، أنا من متجر الخياطة عبر الشارع. يمكنك مناداتي بشياو شو…”
“هل تعتقدون أنه يمكنكم اختبار ضابط بهذا؟” قال ببرودة.
همم، حلوة.
عند هذه الكلمات، ذهل أصحاب المحلات الآخرون.
ظنوا أن رفض تشن لينغ كان ببساطة لأن المبلغ كان صغيرًا جدًا.
“نحن… نحن… إذن، كم تريد؟ فقط سم السعر…”
—
“أنا، تشن لينغ، لم أكن مهتمًا بالمال أبدًا.”
يبدو أنه بعد رؤية السيد لي من متجر الكعك يتصدر، تبع أصحاب المحلات الآخرون بسرعة. كان كل منهم يرتسم على وجهه ابتسامة مشرقة ويسلم تشن لينغ حقائب ورق زيت…
“إذن ماذا تحب؟ فقط قل الكلمة، وسنعدها على الفور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
سحب تشن لينغ ببطء خوخة من الحقيبة وسلمها للسيد لي. “أريد هذا، نفس نوع الخوخ بالضبط… أحضروا لي عربة كاملة.”
“هذا صحيح، الضابط تشن لينغ. نحن جميعًا جيران في نفس الشارع. من فضلك، كن متساهلاً!”
مع ذلك، استدار تشن لينغ وغادر.
أصيب اثنان منهم بالضعف في الركبتين وسقطا على الأرض.
إذا كان هؤلاء أصحاب المحلات أذكياء، فمن المحتمل أن يعرفوا من أين جاءت الخوخ ويجدون المرأة العجوز التي تبيع الخوخ في الشارع المجاور… بهذه الطريقة، سيدفعون للمرأة العجوز بينما يرسلون أيضًا الخوخ لتشن لينغ، مما يمنحهم راحة البال…
أصبحت أصواتهم أكثر هدوءًا، لكن عقل تشن لينغ أصبح أكثر وضوحًا.
نعم، هذه الخطة كانت مثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا تأثير توزيع الخوخ أفضل مما توقعه تشن لينغ. في كل مرة وزع واحدة، توقف أصحاب المحلات عن ملاحقته، ويفترض أنهم ذهبوا للبحث عن مكان شراء الخوخ.
فكر تشن لينغ في نفسه.
وضع تشن لينغ المال على منضدة متجر الكعك، ثم استدار وغادر، متجهًا نحو الطرف الآخر من شارع فروست.
بينما كان شكله يتلاشى تدريجيًا في المسافة، وقعت عيون أصحاب المحلات على يد السيد لي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت تعابير أصحاب المحلات أكثر قلقًا. صكوا أسنانهم، أخرجوا بضع عملات فضية أخرى من جيوبهم، حشوها في حقائب ورق الزيت الخاصة بهم، وأسرعوا خلفه.
أصيب اثنان منهم بالضعف في الركبتين وسقطا على الأرض.
عند هذه الكلمات، ذهل أصحاب المحلات الآخرون.
“هو… هو هو… قال، يريد منا أن نرسل له هذا النوع من ‘الخوخ’؟” كان صاحب متجر الأدوات، رجل ضخم يزيد طوله عن ستة أقدام، خائفًا لدرجة أن شفتيه أصبحتا أرجوانيتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بضع ثوانٍ فقط، كان لدى تشن لينغ ما يقرب من عشرين عملة فضية في يده…
“هو… يسمي هذا خوخًا!؟”
“هل تعتقدون أنه يمكنكم اختبار ضابط بهذا؟” قال ببرودة.
في يد السيد لي.
عند هذه الكلمات، ذهل أصحاب المحلات الآخرون.
توقف قلب إنسان أحمر ساطع عن الخفقان ببطء…
من ردود فعل سكان شارع فروست، بدا أن هذا النوع من الأشياء طبيعي تمامًا في مجال الشفق…
—
إذا تم تحويلها إلى عملة ما قبل الكارثة، فستكون حوالي خمسة آلاف يوان، وهذا فقط من بداية الشارع.
[توقع الجمهور +2]
“لا شيء. أنا فقط لا أقبله.”
عند رؤية هذا السطر يظهر على الأرض المغطاة بالثلج، ذهل تشن لينغ.
تجهم تشن لينغ، معيدًا كل ما فعله للتو في ذهنه، لكنه لم يتمكن من معرفة ما الذي تسبب في الزيادة… هل فعل الجمهور شيئًا بمفرده مرة أخرى؟
لماذا زادت قيمة توقع الجمهور فجأة؟
بينما كان تشن لينغ على وشك الكلام، خرجت عدة شخصيات أخرى من المحلات المحيطة.
تجهم تشن لينغ، معيدًا كل ما فعله للتو في ذهنه، لكنه لم يتمكن من معرفة ما الذي تسبب في الزيادة… هل فعل الجمهور شيئًا بمفرده مرة أخرى؟
باستثناء المرأة في منتصف العمر التي دعت تشن لينغ إلى متجرها – فقد حشيت خمس عملات في يده وأعطته نظرة تقول “أنت تعرف ما أعنيه”.
بينما كان يتأمل هذا، واصل تشن لينغ التقدم في شارع فروست. خرج المزيد والمزيد من أصحاب المحلات لمحاولة بناء علاقة معه. وزع تشن لينغ الخوخ من حقيبته، قائلاً لهم إنه يقبل هذه فقط، ثم استدار وغادر.
“الضابط تشن لينغ، هل تتذكرني؟ لقد أصلحت الأنابيب في منزلك من قبل. متجر الأدوات الخاص بي بجوارك. هذه هدية صغيرة من تقديري…”
بدا تأثير توزيع الخوخ أفضل مما توقعه تشن لينغ. في كل مرة وزع واحدة، توقف أصحاب المحلات عن ملاحقته، ويفترض أنهم ذهبوا للبحث عن مكان شراء الخوخ.
مع ذلك، استدار تشن لينغ وغادر.
[توقع الجمهور +2]
من ردود فعل سكان شارع فروست، بدا أن هذا النوع من الأشياء طبيعي تمامًا في مجال الشفق…
[توقع الجمهور +2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن… نحن… إذن، كم تريد؟ فقط سم السعر…”
[توقع الجمهور…]
لماذا لم يأت أحد بعد لتسليم الخوخ؟
بينما كان يشاهد قيم التوقع تستمر في الارتفاع، ازداد تجهم تشن لينغ. بدا أنه أدرك شيئًا ونظر إلى الحقيبة في يده.
عند رؤية هذا السطر يظهر على الأرض المغطاة بالثلج، ذهل تشن لينغ.
كانت آخر خوخة متبقية بداخلها، ناعمة، ممتلئة، وعطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف، لا أقبل هذا.” هز تشن لينغ رأسه.
التقط تشن لينغ الخوخة وفحصها بعناية لبعض الوقت لكنه لم يجد شيئًا غير عادي.
بالحكم على الوزن، لا بد أن أصحاب المحلات اتفقوا مسبقًا على إعطاء عملتين فضيتين لكل منهم.
لذا، أخذ قضمة بحذر.
عند سماع هذه الكلمات الخمس، شحب الحاضرون. تبادلوا النظرات وسألوا بحذر:
همم، حلوة.
عند سماع هذا، فهم تشن لينغ القصة بأكملها وأومأ برأسه قليلاً.
في نفس الوقت، عبر الشارع، إمراة كانت تختلس النظر إلى تشن لينغ من نافذتها، أغمي عليها من الخوف على الفور.
سحب تشن لينغ ببطء خوخة من الحقيبة وسلمها للسيد لي. “أريد هذا، نفس نوع الخوخ بالضبط… أحضروا لي عربة كاملة.”
أنهى تشن لينغ الخوخة في بضع قضمات. بحلول ذلك الوقت، كان قد مشى تقريبًا طول شارع فروست بالكامل. رأى أن الوقت قد تأخر، فتوجه مباشرة إلى الزقاق حيث كان منزله.
عند رؤية هذا السطر يظهر على الأرض المغطاة بالثلج، ذهل تشن لينغ.
عندما وصل إلى عتبة بابه، لاحظ أن متجر الإفطار لعائلة تشاو الموجود قطريًا عبر الشارع كان قد أغلق مصادره المعدنية بالفعل. كان مندهشًا بعض الشيء – عادةً، حتى إذا لم يكن العم تشاو مفتوحًا للأعمال في هذا الوقت، فإنه سيظل يفتح الباب لإعداد المكونات لليوم التالي…
“الضابط تشن لينغ.” ألقى السيد لي نظرة حوله، ثم أخرج حقيبة صغيرة من ورق الزيت من الخزانة وسلمها لتشن لينغ. “هذه هدية متواضعة من متجرنا… خذها من فضلك. إذا أردت كعكة في المستقبل، فقط أخبرني، وسأحضرها إلى منزلك بنفسي.”
لم يفكر تشن لينغ كثيرًا في الأمر. عاد إلى المنزل، غير زيه الأسود والأحمر، وجلس على عتبة الباب.
ضيق تشن لينغ عينيه، فتح ورق الزيت، وسقطت عملتان فضيتان، لا تزالان تنبعث منهما رائحة الكريمة، في راحة يده.
بعد وقت غير معروف، حدق في الشارع الفارغ، غارقًا في أفكاره…
وضع تشن لينغ المال على منضدة متجر الكعك، ثم استدار وغادر، متجهًا نحو الطرف الآخر من شارع فروست.
لماذا لم يأت أحد بعد لتسليم الخوخ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا تأثير توزيع الخوخ أفضل مما توقعه تشن لينغ. في كل مرة وزع واحدة، توقف أصحاب المحلات عن ملاحقته، ويفترض أنهم ذهبوا للبحث عن مكان شراء الخوخ.
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت تعابير أصحاب المحلات أكثر قلقًا. صكوا أسنانهم، أخرجوا بضع عملات فضية أخرى من جيوبهم، حشوها في حقائب ورق الزيت الخاصة بهم، وأسرعوا خلفه.
“إذن… ماذا تقصد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات