الفصل 6 - مبادئ تشن لينغ الإخراجية
تأمل تشن لينغ القاعدة التاسعة من “مبادئ تشن لينغ الإخراجية”:
جوهر صنع حبكة جذابة يكمن في بناء الصراعات. إذا كان الصراع الأساسي يفتقر إلى القوة لإشراك الجمهور وجذبهم، قدم “سوء الفهم” لدفع القصة للأمام.
جوهر صنع حبكة جذابة يكمن في بناء الصراعات. إذا كان الصراع الأساسي يفتقر إلى القوة لإشراك الجمهور وجذبهم، قدم “سوء الفهم” لدفع القصة للأمام.
“لقد ذهبتما إلى رونغشيو اليوم، كم أعطاك شياو يي؟”
في ذهنه، استرجع تشن لينغ عدة قواعد كان قد جمعها بهدوء من حياته السابقة كمخرج، بينما تومض في عينيه لمحة من التسلية.
“إذن دعني أعلمك…”
【توقعات الجمهور +3】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع نداء تشن لينغ، التفت الشاب الذي يقود الدراجة، وهو يأكل بذور البطيخ بحيرة.
【التوقع الحالي: 32%】
ومع ذلك، لسبب ما، بمجرد وصوله إلى عتبة محله، شعر بموجة من البرد تغمره.
عندما رأى هذين السطرين يظهران في حليب الصويا، علم تشن لينغ أنه قد خمن بشكل صحيح.
“شياو ليو.”
تصلب تعبير العميد تشاو بشكل واضح.
【توقعات الجمهور +3】
حدق في تشن لينغ بعدم تصديق، في البداية كان مرتبكًا، ثم صدم، وأخيرًا غرق في صمت مميت…
بينما كان الهمسان يتحدثان، كان تشاو يي قد تعب بالفعل من المطاردة.
“عمي تشاو، لقد وعدت شياو يي بأن أحفظ هذا السر… ولكن، عمي، شياو يي هو ابنك الوحيد، بالتأكيد تفكر في استمرار نسب العائلة… وهو دائمًا ما يتسكع مع فتى آخر، وهذا سيؤثر حقًا على دراسته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج تشاو يي عملتين نحاسيتين من كفه ووضعهما في جيب الشاب، “خذ، هذه لك.”
تنهد تشن لينغ، “اليوم، رأيته أيضًا يجلس في المقعد الخلفي لسيارة ذلك الفتى، يبدو سعيدًا للغاية…”
“قيادة العربة عمل بدني، ونشر الملح عمل ماهر، بالطبع يجب أن أحصل على المزيد.”
ارتجف جسم تشاو شو قليلاً، ويداه انقبضتا لا إراديًا إلى قبضتين، وأصبح تنفسه أثقل.
أحدق الشاب الذي يقود الدراجة فيه بغضب، ولكن عندما رد تشاو يي النظرة الشرسة، تراجع على الفور، ورأسه منخفض بحزن، وركب عائدًا إلى المنزل وحده.
“حسنًا… العم يفهم.” أجاب العم تشاو بابتسامة قسرية على وجهه، تبدو غريبة بعض الشيء، “شكرًا لك، آه لينغ.”
“بالطبع، إنها الحقيقة…”
“بالمناسبة، عمي، لقد وعدت شياو يي بأن أبقى هذا بيننا، لذا يجب ألا تخبره أنني أخبرتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج تشاو يي عملتين نحاسيتين من كفه ووضعهما في جيب الشاب، “خذ، هذه لك.”
“لا تقلق، العم يعرف.”
تنهد تشن لينغ، “اليوم، رأيته أيضًا يجلس في المقعد الخلفي لسيارة ذلك الفتى، يبدو سعيدًا للغاية…”
بعد أن أنهى آخر رشفة من حليب الصويا، ودع تشن لينغ العم تشاو وغادر المحل.
تصلب تعبير العميد تشاو بشكل واضح.
لكن العم تشاو بدا غير مدرك، غارقًا في البحث عن شيء ما في المحل. بعد بضع دقائق، استخرج عصا سميكة من الزاوية، وجلس ببطء على المقعد خارج مدخل المحل.
في ذهنه، استرجع تشن لينغ عدة قواعد كان قد جمعها بهدوء من حياته السابقة كمخرج، بينما تومض في عينيه لمحة من التسلية.
هبت رياح باردة في الشارع، رفعت ما تبقى من شعر العم تشاو والمنشفة على جبينه المتعرق.
“أنت…” ذهب عقل تشاو يي فارغًا.
جلس هناك بهدوء، يطرق الأرض بالعصا، وعيناه المحتقنتان بالدم تحدقان بشدة في نهاية الشارع، تشبهان جنرالًا شرسًا ممتلئًا برغبة القتل!
بدا تشن لينغ وكأنه غادر الشارع، لكنه في الواقع تسلل مرة أخرى عبر الزقاق.
بدا تشن لينغ وكأنه غادر الشارع، لكنه في الواقع تسلل مرة أخرى عبر الزقاق.
في ذهنه، استرجع تشن لينغ عدة قواعد كان قد جمعها بهدوء من حياته السابقة كمخرج، بينما تومض في عينيه لمحة من التسلية.
وقف تحت ظل شجرة في الزاوية، حيث كانت لديه رؤية مثالية للمحل بأكمله.
تأمل تشن لينغ القاعدة التاسعة من “مبادئ تشن لينغ الإخراجية”:
بعد بضع دقائق، ظهرت دراجة ثلاثية العجلات تتمايل من نهاية الطريق.
“أنت…” ذهب عقل تشاو يي فارغًا.
جلس تشاو يي متقاطع الساقين على جانب العربة، وقد فرغ دلوان من الملح خلفه. كان يلعب ببعض العملات النحاسية التي كسبها للتو، وابتسامته تكاد تصل إلى أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا رجل، كسب المال ليس بهذه الصعوبة.”
عندما سمع جيران الشارع لعنات العم تشاو الغاضبة، أرهفوا آذانهم.
“أخ يي، بالطبع ليس صعبًا عليك. أنا من يقود العربة طوال اليوم!” قال الشاب الأمامي وهو يقف، يدفع الدراجة الثلاثية بكل قوته، يتنفس بصعوبة.
في ذهنه، استرجع تشن لينغ عدة قواعد كان قد جمعها بهدوء من حياته السابقة كمخرج، بينما تومض في عينيه لمحة من التسلية.
“نحن إخوة، لماذا نفرق بينك وبيني.”
أحدق الشاب الذي يقود الدراجة فيه بغضب، ولكن عندما رد تشاو يي النظرة الشرسة، تراجع على الفور، ورأسه منخفض بحزن، وركب عائدًا إلى المنزل وحده.
أخرج تشاو يي عملتين نحاسيتين من كفه ووضعهما في جيب الشاب، “خذ، هذه لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستطيع الشاب أن ينجب لك أطفالاً؟! هل يستطيع أن يستمر بنسب عائلة تشاو؟!”
على بعد مسافة غير بعيدة، رأى العم تشاو تشاو يي وهو يلمس خصر الشاب طواعية، فلم يستطع إلا أن يرتعش جفناه.
قبل أن يتمكن تشاو يي من الكلام، صرخ المراهق بعينين محمرتين في العم تشاو:
“أخ يي، قادت العربة طوال اليوم، وتعطيني عملتين فقط؟!” اتسعت عينا الشاب، “ألم تحصل على عشرين من إدارة الطرق؟!”
على بعد مسافة غير بعيدة، رأى العم تشاو تشاو يي وهو يلمس خصر الشاب طواعية، فلم يستطع إلا أن يرتعش جفناه.
“قيادة العربة عمل بدني، ونشر الملح عمل ماهر، بالطبع يجب أن أحصل على المزيد.”
بعد أن أنهى آخر رشفة من حليب الصويا، ودع تشن لينغ العم تشاو وغادر المحل.
أجاب تشاو يي بكسل، ثم قفز من الدراجة الثلاثية وابتسم، وهو يغمز ويلوح للشاب، “سأنتظرك في المكان المعتاد غدًا… إذا تجرأت على عدم الحضور، ففي كل مرة أراك فيها، سأضربك. فهمت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستطيع الشاب أن ينجب لك أطفالاً؟! هل يستطيع أن يستمر بنسب عائلة تشاو؟!”
مع هذه الكلمات، أمسك العملات النحاسية الثمانية عشر المتبقية في يده ومشى بفخر نحو محله.
هبت رياح باردة في الشارع، رفعت ما تبقى من شعر العم تشاو والمنشفة على جبينه المتعرق.
أحدق الشاب الذي يقود الدراجة فيه بغضب، ولكن عندما رد تشاو يي النظرة الشرسة، تراجع على الفور، ورأسه منخفض بحزن، وركب عائدًا إلى المنزل وحده.
قبل أن يتمكن تشاو يي من الكلام، صرخ المراهق بعينين محمرتين في العم تشاو:
تشاو يي، متنمر شارع البرد القارس، لم يكن أحد من جيل الشباب يجرؤ على استفزازه. حتى أن الشاب الذي يقود الدراجة، بعد أن استغل طوال اليوم، لم يستطع إلا أن يصر على أسنانه ويبتلع غضبه.
“عمي تشاو، لقد وعدت شياو يي بأن أحفظ هذا السر… ولكن، عمي، شياو يي هو ابنك الوحيد، بالتأكيد تفكر في استمرار نسب العائلة… وهو دائمًا ما يتسكع مع فتى آخر، وهذا سيؤثر حقًا على دراسته.”
“أبي، لقد عدت!!” مشى تشاو يي بثقة، ممسكًا بالعملات النحاسية الثمانية عشر في يده، يشعر بمزيد من الثقة بالنفس أكثر من أي وقت مضى في طريق عودته إلى المنزل.
جلس تشاو يي متقاطع الساقين على جانب العربة، وقد فرغ دلوان من الملح خلفه. كان يلعب ببعض العملات النحاسية التي كسبها للتو، وابتسامته تكاد تصل إلى أذنيه.
ومع ذلك، لسبب ما، بمجرد وصوله إلى عتبة محله، شعر بموجة من البرد تغمره.
“بالمناسبة، عمي، لقد وعدت شياو يي بأن أبقى هذا بيننا، لذا يجب ألا تخبره أنني أخبرتك…”
قامت الشخصية التي تحمل عصا خشبية ببطء، وانخفضت الأجواء إلى درجة التجمد. نظرة العم تشاو الغاضبة تعلقت بتشاو يي، مثل جنرال يحمل رمحًا طويلًا، يقترب منه بعدوانية.
بينما كان تشاو يي يصرخ من الألم، بدأت الأرقام في رؤية تشن لينغ تتقلب بسرعة.
“أ-أبي؟” رأى تشاو يي العصا وتراجع خطوة إلى الوراء غريزيًا.
تأمل تشن لينغ القاعدة التاسعة من “مبادئ تشن لينغ الإخراجية”:
“هل هو؟” أشار العم تشاو بإصبعه المرتجف إلى الشاب الذي كان يركب الدراجة، يده تهتز من الغضب.
“بالمناسبة، عمي، لقد وعدت شياو يي بأن أبقى هذا بيننا، لذا يجب ألا تخبره أنني أخبرتك…”
“يا ولد العاهرة! بدلاً من الدراسة بشكل صحيح، تتسلل وتفعل هذا؟!”
بينما كان العم تشاو يلعن بشراسة، كان يطارد تشاو يي دون رحمة بالعصا، مما جعل الأخير يصرخ من الألم.
“إذا كنت تواعد فتاة بشكل طبيعي، كنت سأترك الأمر، لكنك تتسكع مع شاب؟!”
“أخ يي، قادت العربة طوال اليوم، وتعطيني عملتين فقط؟!” اتسعت عينا الشاب، “ألم تحصل على عشرين من إدارة الطرق؟!”
“هل يستطيع الشاب أن ينجب لك أطفالاً؟! هل يستطيع أن يستمر بنسب عائلة تشاو؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العم تشاو بدا غير مدرك، غارقًا في البحث عن شيء ما في المحل. بعد بضع دقائق، استخرج عصا سميكة من الزاوية، وجلس ببطء على المقعد خارج مدخل المحل.
“هل تحاول إنهاء نسب أبيك العجوز؟!!”
“إذا كنت تواعد فتاة بشكل طبيعي، كنت سأترك الأمر، لكنك تتسكع مع شاب؟!”
بينما كان العم تشاو يلعن بشراسة، كان يطارد تشاو يي دون رحمة بالعصا، مما جعل الأخير يصرخ من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع نداء تشن لينغ، التفت الشاب الذي يقود الدراجة، وهو يأكل بذور البطيخ بحيرة.
عندما سمع جيران الشارع لعنات العم تشاو الغاضبة، أرهفوا آذانهم.
“يا ولد العاهرة! بدلاً من الدراسة بشكل صحيح، تتسلل وتفعل هذا؟!”
تجمعوا حولهم بفضول، يشيرون ويتحدثون عن تشاو يي وهو يطارد، ووجوههم تظهر مزيجًا من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأت خطوات العم تشاو.
【توقعات المشاهدين +1… +1… +1…】
تجمعوا حولهم بفضول، يشيرون ويتحدثون عن تشاو يي وهو يطارد، ووجوههم تظهر مزيجًا من الصدمة.
بينما كان تشاو يي يصرخ من الألم، بدأت الأرقام في رؤية تشن لينغ تتقلب بسرعة.
“هل هو؟” أشار العم تشاو بإصبعه المرتجف إلى الشاب الذي كان يركب الدراجة، يده تهتز من الغضب.
إذا كان بإمكانه العودة إلى المسرح في ذهنه، فسيرى حشدًا كثيفًا من “أفراد الجمهور”، يشاهدون بلهفة هذا المشهد يتكشف، مع ابتسامات خفيفة على شفاههم.
“عمي تشاو، لقد وعدت شياو يي بأن أحفظ هذا السر… ولكن، عمي، شياو يي هو ابنك الوحيد، بالتأكيد تفكر في استمرار نسب العائلة… وهو دائمًا ما يتسكع مع فتى آخر، وهذا سيؤثر حقًا على دراسته.”
“الصراع موجود… لكن الممثلين ليسوا كافيين.” سقطت نظرة تشن لينغ على الدراجة الثلاثية في المسافة.
تنهد تشن لينغ، “اليوم، رأيته أيضًا يجلس في المقعد الخلفي لسيارة ذلك الفتى، يبدو سعيدًا للغاية…”
“شياو ليو.”
جوهر صنع حبكة جذابة يكمن في بناء الصراعات. إذا كان الصراع الأساسي يفتقر إلى القوة لإشراك الجمهور وجذبهم، قدم “سوء الفهم” لدفع القصة للأمام.
عندما سمع نداء تشن لينغ، التفت الشاب الذي يقود الدراجة، وهو يأكل بذور البطيخ بحيرة.
تأمل تشن لينغ القاعدة التاسعة من “مبادئ تشن لينغ الإخراجية”:
“أخ لينغ، أنت هنا أيضًا؟”
“نحن إخوة، لماذا نفرق بينك وبيني.”
“لقد ذهبتما إلى رونغشيو اليوم، كم أعطاك شياو يي؟”
حدق في تشن لينغ بعدم تصديق، في البداية كان مرتبكًا، ثم صدم، وأخيرًا غرق في صمت مميت…
“…عملتان نحاسيتان.” عند ذكر هذا، امتلأ وجه الشاب بالاستياء. “لقد أخلف وعده. قال في الأصل إنه سيدعني أركب الدراجة وسنقسم الأرباح، لكنه أعطاني هذا المبلغ القليل، وحتى هددني للاستمرار في العمل له غدًا…”
“أخ لينغ، أنت هنا أيضًا؟”
“هل تريد الانتقام منه؟” حدق تشن لينغ في عينيه. “أو، هل تريده ألا يجرؤ على التنمر عليك مرة أخرى، وربما حتى يتجنبك في المستقبل؟”
بينما كان العم تشاو يلعن بشراسة، كان يطارد تشاو يي دون رحمة بالعصا، مما جعل الأخير يصرخ من الألم.
“أريد!!”
“حسنًا… العم يفهم.” أجاب العم تشاو بابتسامة قسرية على وجهه، تبدو غريبة بعض الشيء، “شكرًا لك، آه لينغ.”
“إذن دعني أعلمك…”
عندما سمع جيران الشارع لعنات العم تشاو الغاضبة، أرهفوا آذانهم.
بينما كان الهمسان يتحدثان، كان تشاو يي قد تعب بالفعل من المطاردة.
تشاو يي، متنمر شارع البرد القارس، لم يكن أحد من جيل الشباب يجرؤ على استفزازه. حتى أن الشاب الذي يقود الدراجة، بعد أن استغل طوال اليوم، لم يستطع إلا أن يصر على أسنانه ويبتلع غضبه.
“أبي، توقف من فضلك! أنا حقًا لم أفعل أي شيء!” أخيرًا رد تشاو يي، يشرح بيأس، “أقسم، أنا، تشاو يي، دائمًا ما أحب النساء فقط! خاصة الممتلئات والساحرات…”
“أخ يي، بالطبع ليس صعبًا عليك. أنا من يقود العربة طوال اليوم!” قال الشاب الأمامي وهو يقف، يدفع الدراجة الثلاثية بكل قوته، يتنفس بصعوبة.
انفتحت أفواه المتفرجين قليلاً، يتأملون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت الشخصية التي تحمل عصا خشبية ببطء، وانخفضت الأجواء إلى درجة التجمد. نظرة العم تشاو الغاضبة تعلقت بتشاو يي، مثل جنرال يحمل رمحًا طويلًا، يقترب منه بعدوانية.
تباطأت خطوات العم تشاو.
“إذن ما هي علاقتك بالفتى الذي يركب الدراجة؟”
“إذن ما هي علاقتك بالفتى الذي يركب الدراجة؟”
“قيادة العربة عمل بدني، ونشر الملح عمل ماهر، بالطبع يجب أن أحصل على المزيد.”
“نحن مجرد أصدقاء عاديين!”
ساد الصمت المفاجئ الأجواء!
“هل تقول الحقيقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأت خطوات العم تشاو.
“بالطبع، إنها الحقيقة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【توقعات المشاهدين +1… +1… +1…】
“أخ يي!” اندفع مراهق عبر الحشد، مسرعًا بجنون إلى جانب تشاو يي. فتح ذراعيه، ينوي تغطية جسد تشاو يي، مستخدمًا ظهره كدرع ضد العصا الخشبية القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخ يي!” اندفع مراهق عبر الحشد، مسرعًا بجنون إلى جانب تشاو يي. فتح ذراعيه، ينوي تغطية جسد تشاو يي، مستخدمًا ظهره كدرع ضد العصا الخشبية القادمة.
تجمد تشاو يي.
“لقد ذهبتما إلى رونغشيو اليوم، كم أعطاك شياو يي؟”
تجمد العم تشاو أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه الكلمات، أمسك العملات النحاسية الثمانية عشر المتبقية في يده ومشى بفخر نحو محله.
“أنت…” ذهب عقل تشاو يي فارغًا.
“نحن مجرد أصدقاء عاديين!”
قبل أن يتمكن تشاو يي من الكلام، صرخ المراهق بعينين محمرتين في العم تشاو:
أحدق الشاب الذي يقود الدراجة فيه بغضب، ولكن عندما رد تشاو يي النظرة الشرسة، تراجع على الفور، ورأسه منخفض بحزن، وركب عائدًا إلى المنزل وحده.
“إذا كنت تريد ضرب أحد، اضربني! لا تجرؤ على ضرب أخي يي!!”
“هل تقول الحقيقة؟”
ساد الصمت المفاجئ الأجواء!
“أخ يي، بالطبع ليس صعبًا عليك. أنا من يقود العربة طوال اليوم!” قال الشاب الأمامي وهو يقف، يدفع الدراجة الثلاثية بكل قوته، يتنفس بصعوبة.
【توقعات المشاهدين +2… +2… +2… +2…】
في ذهنه، استرجع تشن لينغ عدة قواعد كان قد جمعها بهدوء من حياته السابقة كمخرج، بينما تومض في عينيه لمحة من التسلية.
………………
【التوقع الحالي: 32%】
ملاحظات المترجم: تشن لينغ، أنت ماكر جدًا~
“بالمناسبة، عمي، لقد وعدت شياو يي بأن أبقى هذا بيننا، لذا يجب ألا تخبره أنني أخبرتك…”
“نحن إخوة، لماذا نفرق بينك وبيني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

