الفصل 4- "إنهم موجودون"
“آتشو!!”
“أعرف.” أخذ تشن لينغ نفسًا عميقًا. “لكن بعد استيقاظي، أشعر دائمًا… أنهم ما زالوا يراقبوني.”
في خضّم النسيم البارد، عطس تشن لينغ بعنف. كشخص قضى حياته السابقة في الشمال، وجد صعوبة في التأقلم مع الطقس البارد الرطب في هذا المكان الجديد. رغم سعة الشمس في السماء، ظل الدفء بعيد المنال، ولم يشعر بأي دفء على الإطلاق.
في خضّم النسيم البارد، عطس تشن لينغ بعنف. كشخص قضى حياته السابقة في الشمال، وجد صعوبة في التأقلم مع الطقس البارد الرطب في هذا المكان الجديد. رغم سعة الشمس في السماء، ظل الدفء بعيد المنال، ولم يشعر بأي دفء على الإطلاق.
“أفسحوا الطريق، أفسحوا الطريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لون الدكتور لين قاتمًا. كان يتذكر بوضوح أنه صنع شاي “بو أره” فيه قبل دقيقة فقط.
صدح صوت كسول من الأمام، مما أفزع تشن لينغ من شروده. دون تفكير، تحرك غريزيًا إلى جانب الطريق.
وجد تشن لينغ نفسه مغطى بحبيبات الملح المتطايرة، مع غبار أبيض على شعره وعباءته القطنية. فوجئ بالمقلب وسرعان ما نفض الملح عن نفسه، مطلقًا نظرة حادة نحو تشاو يي.
في نهاية الطريق، تقدمت دراجة ثلاثية العجلات ببطء، يقودها صبي صغير بينما جلس آخر في الخلف بجوار برميلين كبيرين من الملح. كان الأخير يغرف الملح بملعقة وينثره بطريقة منهجية على الطريق المتجمد، مما أدى إلى ذوبان الجليد تدريجيًا مع كل رشة.
خلال هذه الفترة، لم يكن في العيادة سواه وتشن لينغ. وكان تشن لينغ تحت مراقبته طوال الوقت ولم يكن لديه دافع للتلاعب بالشاي. إبريق الدم الغامض ظهر كما لو كان بسحر…
“أوه، تشن لينغ؟” لاحظ ناثر الملح تشن لينغ واقفًا على جانب الطريق ورفع حاجبه. “لم أتوقع رؤية الطالب المتفوق هنا. ألم تكن من المفترض أن تخضع لامتحان المُنفذ؟ هل فشلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق!!
عندما رأى ذلك الوجه المألوف، غمرت الذكريات عقل تشن لينغ. الشخص الذي أمامه كان تشاو يي، الطفل الذي نشأ في نفس الشارع مع تشن لينغ منذ الصغر. ومع ذلك، كان الكراهية متأصلة في تشاو يي. حيث أن والدته، مدفوعة بمقارنة مستمرة بسبب تفوق تشن لينغ في المدرسة الثانوية، غرست فيه كراهية عميقة تجاه تشن لينغ، بغض النظر عن الظروف.
“لقد اجتزت الامتحان الكتابي، وما زال أمامي الامتحان العملي.” وقف تشن لينغ على جانب الطريق ورد ببرود.
“لقد اجتزت الامتحان الكتابي، وما زال أمامي الامتحان العملي.” وقف تشن لينغ على جانب الطريق ورد ببرود.
“آتشو!!”
“هه، إذن أتمنى لك حظًا سعيدًا في الامتحان!” قال تشاو يي وهو يغرف ملعقة كبيرة من الملح ويرميها بقوة نحو الطريق، مما أدى إلى تناثر بعضها على تشن لينغ الواقف على الجانب.
فرك عينيه بقوة وتمتم: “مستحيل…”
وجد تشن لينغ نفسه مغطى بحبيبات الملح المتطايرة، مع غبار أبيض على شعره وعباءته القطنية. فوجئ بالمقلب وسرعان ما نفض الملح عن نفسه، مطلقًا نظرة حادة نحو تشاو يي.
بعد بضع دقائق، دفع تشن لينغ باب العيادة مفتوحًا.
في هذه الأثناء، كان تشاو يي قد استقر براحة على الدراجة ثلاثية العجلات وهو يبتسم بسخرية، ووضع قدمًا على برميل الملح وأخرج لسانه، مقلدًا تشن لينغ بضحكة خبيثة.
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
“إذن، أنت غير متأكد إذا كانت هذه الأعراض بدأت الليلة الماضية، وليس لديك ذكريات قبل ذلك؟”
عندما كان تشن لينغ على وشك الاستمرار في السير، نظر إلى الأرض وفوجئ قليلاً. الجليد الذي لامسه الملح بدأ يذوب تدريجيًا، تاركًا بقايا بيضاء خفيفة على الأرض. في تلك اللحظة، رأى تشن لينغ كلمات تتشكل في الخليط: 【توقعات الجمهور: 27%】
حدق الدكتور لين في كوب الدم لفترة طويلة قبل أن ينظر إليه ببطء.
قبل أن يتمكن تشن لينغ من رد الفعل، ذابت حبيبات الملح تمامًا، وكأن المشهد كان مجرد وهم عابر.
حدق الدكتور لين في كوب الدم لفترة طويلة قبل أن ينظر إليه ببطء.
فرك عينيه بقوة وتمتم: “مستحيل…”
فرك عينيه بقوة وتمتم: “مستحيل…”
شعر مرة أخرى بالإلحاح، مما جعله يسرع خطواته متجهًا نحو العيادة.
“إنه أنت.” خلف المكتب الخشبي، التفت رجل يرتدي معطفًا أبيض قليلاً. “عدت لتحصل على دواء لأخيك؟ ألم يُنقل إلى المستشفى في المنطقة الثانية؟”
بعد بضع دقائق، دفع تشن لينغ باب العيادة مفتوحًا.
“نوعًا ما… لكن الأمر ليس إيجابيًا كما تصفه.”
رغم تصنيفها كعيادة، فإن المكان في شارع فروست لم يكن سوى منزل سكني عادي. مبنى من طابقين بجدران ترابية اللون، تذكر تشن لينغ بمنزله الريفي. رغم مظهره المتواضع، كان يعتبر مقبولاً في شارع فروست – حيث يحمي ساكنيه من الرياح القارصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ ما الذي يزعجك؟”
“إنه أنت.” خلف المكتب الخشبي، التفت رجل يرتدي معطفًا أبيض قليلاً. “عدت لتحصل على دواء لأخيك؟ ألم يُنقل إلى المستشفى في المنطقة الثانية؟”
حدق الدكتور لين في كوب الدم لفترة طويلة قبل أن ينظر إليه ببطء.
“هذه المرة ليس من أجل آي يان، بل من أجلي.” كان أخو تشن لينغ قد دُرج في هذه العيادة من قبل، لذا كان معتادًا على الدكتور لين. تقدم نحو المكتب وجلس، يبدو عليه بعض التوتر.
“إنه أنت.” خلف المكتب الخشبي، التفت رجل يرتدي معطفًا أبيض قليلاً. “عدت لتحصل على دواء لأخيك؟ ألم يُنقل إلى المستشفى في المنطقة الثانية؟”
“أوه؟ ما الذي يزعجك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، تشن لينغ؟” لاحظ ناثر الملح تشن لينغ واقفًا على جانب الطريق ورفع حاجبه. “لم أتوقع رؤية الطالب المتفوق هنا. ألم تكن من المفترض أن تخضع لامتحان المُنفذ؟ هل فشلت؟”
“أنا… رأسي لا يشعر بأنه على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مرة أخرى بالإلحاح، مما جعله يسرع خطواته متجهًا نحو العيادة.
“هل هو صدع جسدي، أم…”
“إذن، أنت غير متأكد إذا كانت هذه الأعراض بدأت الليلة الماضية، وليس لديك ذكريات قبل ذلك؟”
“يبدو أنني أتعرض للهلوسة مؤخرًا.”
“لقد اجتزت الامتحان الكتابي، وما زال أمامي الامتحان العملي.” وقف تشن لينغ على جانب الطريق ورد ببرود.
“مشكلة نفسية؟” رفع الدكتور لين حاجبه، ودفع نظارته ذات الإطار الأسود إلى أعلى أنفه. “هذا تخصصي… أخبرني عن الأعراض.”
رغم تصنيفها كعيادة، فإن المكان في شارع فروست لم يكن سوى منزل سكني عادي. مبنى من طابقين بجدران ترابية اللون، تذكر تشن لينغ بمنزله الريفي. رغم مظهره المتواضع، كان يعتبر مقبولاً في شارع فروست – حيث يحمي ساكنيه من الرياح القارصة.
“الليلة الماضية، حلمت أنني واقف على خشبة مسرح، وكان هناك العديد من المتفرجين في الأسفل… لم أستطع رؤية وجوههم بوضوح، لكنهم لم يبدوا بشرًا. كنت أركض يائسًا على المسرح، لكنني لم أجد مخرجًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق!!
“تفسير الأحلام ليس ضمن اختصاصي.”
“إنه أنت.” خلف المكتب الخشبي، التفت رجل يرتدي معطفًا أبيض قليلاً. “عدت لتحصل على دواء لأخيك؟ ألم يُنقل إلى المستشفى في المنطقة الثانية؟”
“أعرف.” أخذ تشن لينغ نفسًا عميقًا. “لكن بعد استيقاظي، أشعر دائمًا… أنهم ما زالوا يراقبوني.”
في نهاية الطريق، تقدمت دراجة ثلاثية العجلات ببطء، يقودها صبي صغير بينما جلس آخر في الخلف بجوار برميلين كبيرين من الملح. كان الأخير يغرف الملح بملعقة وينثره بطريقة منهجية على الطريق المتجمد، مما أدى إلى ذوبان الجليد تدريجيًا مع كل رشة.
عند سماع ذلك، أصبح الدكتور لين مهتمًا أخيرًا. “تتخيل أنك مراقب؟”
“نوعًا ما… لكن الأمر ليس إيجابيًا كما تصفه.”
“ليس مثل الهلوسة… كأنهم في عقلي، يجلسون بين الجمهور، يراقبون كل حركة لي، وأنا مجرد دمية مجبرة على الأداء، أداة لإمتاعهم.”
“هذه المرة ليس من أجل آي يان، بل من أجلي.” كان أخو تشن لينغ قد دُرج في هذه العيادة من قبل، لذا كان معتادًا على الدكتور لين. تقدم نحو المكتب وجلس، يبدو عليه بعض التوتر.
“إذن، تقول إن حياتك مسرح، وأنت البطل الوحيد؟”
“هذه المرة ليس من أجل آي يان، بل من أجلي.” كان أخو تشن لينغ قد دُرج في هذه العيادة من قبل، لذا كان معتادًا على الدكتور لين. تقدم نحو المكتب وجلس، يبدو عليه بعض التوتر.
“نوعًا ما… لكن الأمر ليس إيجابيًا كما تصفه.”
“أنا… ” فجأة، تذكر تشن لينغ نفسه يتعثر تحت المطر الليلة الماضية. “لا أعرف، لا أستطيع التذكر.”
“ماذا عن الجمهور؟ هل يفعلون أي شيء آخر غير مشاهدتك؟”
يبدو أن تشن لينغ قد أدرك شيئًا أيضًا، فشحب وجهه أكثر.
سكت تشن لينغ للحظة. “لست متأكدًا إذا كان خيالي… لكن يبدو أنهم قادرون على التأثير على الأشياء من حولي.”
“نوعًا ما… لكن الأمر ليس إيجابيًا كما تصفه.”
“التأثير على الواقع؟ هذا يبدو خياليًا بعض الشيء.” بينما كان الدكتور لين يتحدث، أمسك إبريق الشرب وأخذ جرعة، وعندما كان على وشك قول شيء ما، تغير تعبيره فجأة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لون الدكتور لين قاتمًا. كان يتذكر بوضوح أنه صنع شاي “بو أره” فيه قبل دقيقة فقط.
بصق!!
“ليس مثل الهلوسة… كأنهم في عقلي، يجلسون بين الجمهور، يراقبون كل حركة لي، وأنا مجرد دمية مجبرة على الأداء، أداة لإمتاعهم.”
بصق الدكتور لين فمه ممتلئًا بدم أحمر فاقع، منتشرًا على الأرض.
“تفسير الأحلام ليس ضمن اختصاصي.”
“دكتور لين؟؟” ذُعر تشن لينغ. “هل أنت مريض؟”
* دون دون دون… الحبكة تزداد تشويقًا!*
“…لا.” مسح الدكتور لين الدم من زاوية فمه، وأدرك أنه ليس دمه، فتجهم للحظة، ثم تطلع نحو إبريق الشاي على الطاولة…
“هل تمتلكك ‘الكارثة’؟” أو دعوني أعيد صياغة السؤال، الليلة الماضية… هل واجهت تقارب ‘العالم الرمادي’؟”
في لحظة ما، امتلأ إبريق الشاي الآن بدم كثيف ولزج.
“يوم واحد.” توقف تشن لينغ للحظة. “منذ أن استعدت وعيي، يوم واحد فقط.”
أصبح لون الدكتور لين قاتمًا. كان يتذكر بوضوح أنه صنع شاي “بو أره” فيه قبل دقيقة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
خلال هذه الفترة، لم يكن في العيادة سواه وتشن لينغ. وكان تشن لينغ تحت مراقبته طوال الوقت ولم يكن لديه دافع للتلاعب بالشاي. إبريق الدم الغامض ظهر كما لو كان بسحر…
في خضّم النسيم البارد، عطس تشن لينغ بعنف. كشخص قضى حياته السابقة في الشمال، وجد صعوبة في التأقلم مع الطقس البارد الرطب في هذا المكان الجديد. رغم سعة الشمس في السماء، ظل الدفء بعيد المنال، ولم يشعر بأي دفء على الإطلاق.
يبدو أن تشن لينغ قد أدرك شيئًا أيضًا، فشحب وجهه أكثر.
“لقد اجتزت الامتحان الكتابي، وما زال أمامي الامتحان العملي.” وقف تشن لينغ على جانب الطريق ورد ببرود.
“كما قلت لك،” تكلم بصوت أجش، “هم… قد يكونون موجودين حقًا.”
قبل أن يتمكن تشن لينغ من رد الفعل، ذابت حبيبات الملح تمامًا، وكأن المشهد كان مجرد وهم عابر.
حدق الدكتور لين في كوب الدم لفترة طويلة قبل أن ينظر إليه ببطء.
“إذن، أنت غير متأكد إذا كانت هذه الأعراض بدأت الليلة الماضية، وليس لديك ذكريات قبل ذلك؟”
“منذ متى وأنت تعاني من هذا؟”
خلال هذه الفترة، لم يكن في العيادة سواه وتشن لينغ. وكان تشن لينغ تحت مراقبته طوال الوقت ولم يكن لديه دافع للتلاعب بالشاي. إبريق الدم الغامض ظهر كما لو كان بسحر…
“يوم واحد.” توقف تشن لينغ للحظة. “منذ أن استعدت وعيي، يوم واحد فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، تشن لينغ؟” لاحظ ناثر الملح تشن لينغ واقفًا على جانب الطريق ورفع حاجبه. “لم أتوقع رؤية الطالب المتفوق هنا. ألم تكن من المفترض أن تخضع لامتحان المُنفذ؟ هل فشلت؟”
“ماذا كنت تفعل قبل أن تستعيد وعيك؟ قبل الليلة الماضية؟”
“هذه المرة ليس من أجل آي يان، بل من أجلي.” كان أخو تشن لينغ قد دُرج في هذه العيادة من قبل، لذا كان معتادًا على الدكتور لين. تقدم نحو المكتب وجلس، يبدو عليه بعض التوتر.
“أنا… ” فجأة، تذكر تشن لينغ نفسه يتعثر تحت المطر الليلة الماضية. “لا أعرف، لا أستطيع التذكر.”
وجد تشن لينغ نفسه مغطى بحبيبات الملح المتطايرة، مع غبار أبيض على شعره وعباءته القطنية. فوجئ بالمقلب وسرعان ما نفض الملح عن نفسه، مطلقًا نظرة حادة نحو تشاو يي.
“إذن، أنت غير متأكد إذا كانت هذه الأعراض بدأت الليلة الماضية، وليس لديك ذكريات قبل ذلك؟”
“أنا… رأسي لا يشعر بأنه على ما يرام.”
“…نعم.”
“هذه المرة ليس من أجل آي يان، بل من أجلي.” كان أخو تشن لينغ قد دُرج في هذه العيادة من قبل، لذا كان معتادًا على الدكتور لين. تقدم نحو المكتب وجلس، يبدو عليه بعض التوتر.
“هل تمتلكك ‘الكارثة’؟” أو دعوني أعيد صياغة السؤال، الليلة الماضية… هل واجهت تقارب ‘العالم الرمادي’؟”
في نهاية الطريق، تقدمت دراجة ثلاثية العجلات ببطء، يقودها صبي صغير بينما جلس آخر في الخلف بجوار برميلين كبيرين من الملح. كان الأخير يغرف الملح بملعقة وينثره بطريقة منهجية على الطريق المتجمد، مما أدى إلى ذوبان الجليد تدريجيًا مع كل رشة.
ملاحظات المترجم:
“يوم واحد.” توقف تشن لينغ للحظة. “منذ أن استعدت وعيي، يوم واحد فقط.”
* دون دون دون… الحبكة تزداد تشويقًا!*
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
عند سماع ذلك، أصبح الدكتور لين مهتمًا أخيرًا. “تتخيل أنك مراقب؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

