السياف الشيطاني
الفصل 534 : السياف الشيطاني
بقي ساني في الوادي لبضع دقائق، مفكرًا في خياراته ويأمل أن ينتقل رامي السهام المجهول إلى هدف آخر.
‘هيا يا مونغريل! استخدم قدرة التنقل الخاصة بك!’
أما الباقي فقد سقطوا على يد الجزار الشيطاني نفسه. كانت كل حركة قام بها مونغريل دقيقة ومحسوبة ومميتة… ولكنها أيضًا وحشية وقاسية تمامًا. كان يرقص بين أعدائه مثل حاصد الأرواح، ويقتلهم واحدًا تلو الآخر دون أن تظهر عليه أي علامة على معرفة ما هي الرحمة أو التردد. ملأ الدم والصراخ وومضات من النور المساحة الخالية لبضع دقائق.
كشف بالفعل عن قدرته على التنقل الآني أثناء معركة البوابة، لكن جودة التسجيل أخفت التفاصيل عن كيفية تمكنه من القيام بذلك بالضبط. لكن مع الصورة الواضحة تمامًا لبث بطولة الأحلام، لم يتمكن ساني من المخاطرة باستخدام خطوة الظل مرة أخرى. حتى لو كان يريد ذلك حقاً…
كما أنه لم يتمكن أيضًا من إرسال ظله لاستكشاف موقع رامي السهام، مما تركه في مأزق.
***
كان الخيار الأفضل هو البقاء مختبئًا لفترة من الوقت، لكن الحظ لم يكن إلى جانبه حقًا اليوم. بعد وقت قصير من هزيمته للمستيقظ الآخر الذي لجأ إلى الوادي، تغير صوت حفيف الأوراق بخفة، وكان فجأة ظلام مشؤوم يتنقل بين جذور الأشجار القديمة.
“…لا ضغائن على الإطلاق.”
عندما ارتطم جسد المستيقظ بالأرض، نظرت شريكتره إلى ساني بعيون واسعة. سقط فأس المعركة من يديها.
مع إقصاء المزيد والمزيد من الأشخاص، كان لا بد أن يواجه المنافسون المتبقين صعوبة في العثور على خصوم جدد في الساحة الواسعة. لذلك، تم تصميم الساحة لتصغر مع مرور الوقت.
“أشجع المحاربين هم: دار من عشيرة ماهارانا، ثمانية وسبعون عملية قتل؛ فايرشينج، ثلاثة وثلاثون عملية قتل؛ مونغريل، سبعة وعشرون عملية قتل.”
من الواضح أن اللاعبين سيضطرون هذا العام إلى التحرك نحو المركز، بسبب حقيقة أن الغابة الجميلة كانت تعود ببطء إلى طبيعتها الحقيقية – إلى جبار بغيض يتغذى على اللحم.
مما استطاع رؤيته، كانت هذه هي فرصته الوحيدة في الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘عظيم! هذا فقط عظيم جدًا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إقصاء المزيد والمزيد من الأشخاص، كان لا بد أن يواجه المنافسون المتبقين صعوبة في العثور على خصوم جدد في الساحة الواسعة. لذلك، تم تصميم الساحة لتصغر مع مرور الوقت.
كما لو كانت تجيب على أفكاره، ظهرت فجأة عشرات الشخصيات من خلف الأشجار، تحيط به. كان هؤلاء المستيقظون مسلحين بجميع أنواع الأسلحة، وينظرون إليه بتعابير راضية. يبدو أنهم قد خططوا لهذا الكمين جيدًا… حيث لم يكن لدى ساني مكان للتراجع، ولم يكن هناك فرصة للهروب.
مندفعًا عن الصخور، لعن وبدأ في تسلق المنحدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور فترة، مليئًا بالانزعاج ومع شرارات النور تتساقط من درعه، خرج ساني من غطاء الأشجار ودخل في مساحة خالية صغيرة. هناك، كان أحد المستيقظين يرتدي درعًا نحاسيًا لامعًا يقف فوق جثتين متحللتين لاثنين آخرين، ويحمل في يده مطرقة حرب ثقيلة. وعلى بعد خطوات قليلة منه، كانت امرأة تضمد جرحًا سطحيًا على ساعدها.
***
“تم القضاء على المتحدي هابيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مرور فترة، مليئًا بالانزعاج ومع شرارات النور تتساقط من درعه، خرج ساني من غطاء الأشجار ودخل في مساحة خالية صغيرة. هناك، كان أحد المستيقظين يرتدي درعًا نحاسيًا لامعًا يقف فوق جثتين متحللتين لاثنين آخرين، ويحمل في يده مطرقة حرب ثقيلة. وعلى بعد خطوات قليلة منه، كانت امرأة تضمد جرحًا سطحيًا على ساعدها.
… وبأعجوبة، ظهر على الجانب الآخر سالماً، مثل وحش جهنمي لا يمكن حرقه حتى في لهيب الجحيم. عكس الدرع الأسود النيران القرمزية، وأصبح بطريقة ما أكثر تهديدًا.
ألقى الرجل نظرة واحدة على ساني وأدار عينيه.
كان المشهد أمامهم… مرعبًا للغاية فقط.
“…لكن، هل هو رجل حتى؟”
“عظيم! منتحل آخر لشخصية مونغريل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، اخترق نصل الأوداتشي حلقه، وانزلق بدقة بين الحافة السفلية للخوذة والصدرية النحاسية.
“لم يبق سوى خمسمائة منافس!”
عندما ارتطم جسد المستيقظ بالأرض، نظرت شريكتره إلى ساني بعيون واسعة. سقط فأس المعركة من يديها.
“…لكن، هل هو رجل حتى؟”
“يا للهول! أنت… أنت الحقيقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في السماء، والقناع الأسود يخفي تعبيرًا قاتمًا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذه المرة أيضًا، رفض المحارب الغامض التنازل عن مبادئه النبيلة المنيعة. وبدلاً من تفعيل قدرته، اندفع ببساطة نحو الأعداء دون خوف أو شك.
استدارت الفتاة وحاولت الركض، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك، كان ساني قد هاجمها بالفعل، وأنهى مشاركتها في المعركة الملكية بضربة واحدة سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم القضاء على المتحدي هابيل.”
فجأة، دوى صوت الأبواق عبر الغابة القديمة، وأعلن صوت مشهد الأحلام اللطيف:
‘عظيم! هذا فقط عظيم جدًا!’
“تم القضاء على المتحدية وين.”
كما أنه لم يتمكن أيضًا من إرسال ظله لاستكشاف موقع رامي السهام، مما تركه في مأزق.
تنهد ساني وبقى بلا حراك لفترة، يستريح.
… لقد كان متعباً بعض الشيء.
***
لكن الأسوأ لم يأت بعد.
“هيي، ديمي… هل قام مونغريل للتو… بقتل اثني عشر مستيقظًا وحده؟”
فجأة، دوى صوت الأبواق عبر الغابة القديمة، وأعلن صوت مشهد الأحلام اللطيف:
“لم يبق سوى خمسمائة منافس!”
“هذا، اه… كما تعلم، ربما أعيد التفكير في رهاني. في الواقع، أموالي على ذلك الرجل.”
“أشجع المحاربين هم: دار من عشيرة ماهارانا، ثمانية وسبعون عملية قتل؛ فايرشينج، ثلاثة وثلاثون عملية قتل؛ مونغريل، سبعة وعشرون عملية قتل.”
“تم القضاء على المتحدي هابيل.”
حدق ساني في السماء، والقناع الأسود يخفي تعبيرًا قاتمًا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس سيكلوس أنفاسه.
“قتل ثمانية وسبعون… يا إلهي. من هذا الوحش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في السماء، والقناع الأسود يخفي تعبيرًا قاتمًا على وجهه.
كان لديه حدس أنه يعرفه بالفعل. لم تكن هزيمة خصومه السبعة والعشرين قد استغرقت وقتًا طويلاً حقًا، ولكن البحث عنهم كان كذلك. من منا لم يكن يحتاج إلى إضاعة دقائقه الثمينة في التجول في الغابة بحثًا عن أعداء ليقتلهم؟.
حدقت الشخصية الخطيرة لمونغريل في الشاب لبضع لحظات، ثم تردد صوت ماكر، ولكن مألوف بشكل غريب من تحت القناع المخيف:
ربما رامي سهام لعين يتمتع بقدرة غريبة على استشعار أهدافه عبر مسافات شاسعة ومن خلال أي عقبة؟
حدقت الشخصية الخطيرة لمونغريل في الشاب لبضع لحظات، ثم تردد صوت ماكر، ولكن مألوف بشكل غريب من تحت القناع المخيف:
“أنا بحاجة إلى رفع مستوى لعبتي، أظن.”
“أنا بحاجة إلى رفع مستوى لعبتي، أظن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، كان ساني على وشك الانهيار على الأرض.
لن يبدو جيدًا أن يتخلف اللورد مونغريل عن أمير ما من عشيرة إرث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيكلوس إلى بحر التعليقات الغاضبة، ثم عاد إلى البث. كان هو وديمي ملتصقين بالشاشة، حتى أنهم نسوا القيام بعملهم في ملء الصمت بأحاديث مفيدة أو مسلية.
كما لو كانت تجيب على أفكاره، ظهرت فجأة عشرات الشخصيات من خلف الأشجار، تحيط به. كان هؤلاء المستيقظون مسلحين بجميع أنواع الأسلحة، وينظرون إليه بتعابير راضية. يبدو أنهم قد خططوا لهذا الكمين جيدًا… حيث لم يكن لدى ساني مكان للتراجع، ولم يكن هناك فرصة للهروب.
“هذا، اه… كما تعلم، ربما أعيد التفكير في رهاني. في الواقع، أموالي على ذلك الرجل.”
“أوه لا! يبدو أن مونغريل في ورطة!”
وبما أن نتائج منتصف المبارة تم الإعلان عنها قبل بضع ثوانٍ فقط، كان من الواضح أن شخصًا واحدًا على الأقل من بينهم لديه نوع من القدرة على الاستبصار. بخلاف ذلك، لم يكن من المفترض أن يتمكن أحد من تحديد موقعه في وقت مبكر من المعركة هكذا.
وعندما انتهى كل شيء، بقي الشخص الأسود واقفًا وحيدًا وسط الجثث، مغطى بالدماء من الرأس إلى القدمين. بعد لحظة، تحول هذا الدم إلى شرارات من النور أيضًا، وغمره النور. تقدم مونغريل إلى الأمام، ودرعه الأسود كما كان دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد كان متعباً بعض الشيء.
ماذا عرف هذا اللقيط أيضًا؟.
وعندما انتهى كل شيء، بقي الشخص الأسود واقفًا وحيدًا وسط الجثث، مغطى بالدماء من الرأس إلى القدمين. بعد لحظة، تحول هذا الدم إلى شرارات من النور أيضًا، وغمره النور. تقدم مونغريل إلى الأمام، ودرعه الأسود كما كان دائمًا.
تنهد ساني.
***
كما لو كانت تجيب على أفكاره، ظهرت فجأة عشرات الشخصيات من خلف الأشجار، تحيط به. كان هؤلاء المستيقظون مسلحين بجميع أنواع الأسلحة، وينظرون إليه بتعابير راضية. يبدو أنهم قد خططوا لهذا الكمين جيدًا… حيث لم يكن لدى ساني مكان للتراجع، ولم يكن هناك فرصة للهروب.
اتخذ أحدهم خطوة إلى الأمام وابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للهول! أنت… أنت الحقيقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف يا مونغريل. جميعنا هنا نحترمك حقًا، خاصة بعد أن خاطرت بحياتك لغلق تلك البوابة. لكن أسلحة فالور تلك لطيفة للغاية فقط، ونحن بحاجة إلى التفكير في أنفسنا. لا ضغائن بيننا… حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ لحظة فقط، رأوا شخصية وحيدة في درع أسود تقف بلا حراك في وسط منطقة خالية مشرقة، تحدق في المهاجمين الاثني عشر المحيطين بلامبالاة باردة. خرج صوت مونغريل من مكبرات الصوت، مظلمًا وأثيريًا بشكل غريب:
حدقت الشخصية الخطيرة لمونغريل في الشاب لبضع لحظات، ثم تردد صوت ماكر، ولكن مألوف بشكل غريب من تحت القناع المخيف:
“قتل ثمانية وسبعون… يا إلهي. من هذا الوحش؟”
استدارت الفتاة وحاولت الركض، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك، كان ساني قد هاجمها بالفعل، وأنهى مشاركتها في المعركة الملكية بضربة واحدة سريعة.
“…لا ضغائن على الإطلاق.”
ربما رامي سهام لعين يتمتع بقدرة غريبة على استشعار أهدافه عبر مسافات شاسعة ومن خلال أي عقبة؟
{ترجمة نارو…}
لكن داخليًا، لم يكن ساني هادئًا أبدًا.
… وبأعجوبة، ظهر على الجانب الآخر سالماً، مثل وحش جهنمي لا يمكن حرقه حتى في لهيب الجحيم. عكس الدرع الأسود النيران القرمزية، وأصبح بطريقة ما أكثر تهديدًا.
ألقى الرجل نظرة واحدة على ساني وأدار عينيه.
“الأوغاد! الحقراء! الملاعين! اثنا عشر ضد واحد؟! أين شرفكم أيها البلطجية؟! تعالوا هنا إذن، أيها الجبناء الملعونون! سأقتلكم، ثم أقتل جدتكم!”
“تم القضاء على المتحدي هابيل.”
وبعد لحظة واحدة فقط، استجاب المهاجمون. تم تفعيل جميع أنواع قدرات الجانب في وقت واحد، مما حول المنطقة الخالية الصغيرة إلى عاصفة غاضبة من الهجمات العنصرية القاتلة والفولاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدارت الفتاة وحاولت الركض، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك، كان ساني قد هاجمها بالفعل، وأنهى مشاركتها في المعركة الملكية بضربة واحدة سريعة.
‘… أوه اللعنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذه المرة أيضًا، رفض المحارب الغامض التنازل عن مبادئه النبيلة المنيعة. وبدلاً من تفعيل قدرته، اندفع ببساطة نحو الأعداء دون خوف أو شك.
“أنا بحاجة إلى رفع مستوى لعبتي، أظن.”
***
أما الباقي فقد سقطوا على يد الجزار الشيطاني نفسه. كانت كل حركة قام بها مونغريل دقيقة ومحسوبة ومميتة… ولكنها أيضًا وحشية وقاسية تمامًا. كان يرقص بين أعدائه مثل حاصد الأرواح، ويقتلهم واحدًا تلو الآخر دون أن تظهر عليه أي علامة على معرفة ما هي الرحمة أو التردد. ملأ الدم والصراخ وومضات من النور المساحة الخالية لبضع دقائق.
“أوه لا! يبدو أن مونغريل في ورطة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الرجل الأكبر سنًا بتنظيف حلقه.
نظر سيكلوس إلى بحر التعليقات الغاضبة، ثم عاد إلى البث. كان هو وديمي ملتصقين بالشاشة، حتى أنهم نسوا القيام بعملهم في ملء الصمت بأحاديث مفيدة أو مسلية.
لقد استخدم هذا الارتباك للتخلص بسرعة من أخطر المعارضين، ثم قام بطريقة ما بتنظيف الباقي. كانت لا تزال عباءة العالم السفلي قد تلقت عدة ضربات قوية… صمد الدرع نفسه، لكن جسده من تحته أصيب بكدمات والضرب.
كما لو كانت تجيب على أفكاره، ظهرت فجأة عشرات الشخصيات من خلف الأشجار، تحيط به. كان هؤلاء المستيقظون مسلحين بجميع أنواع الأسلحة، وينظرون إليه بتعابير راضية. يبدو أنهم قد خططوا لهذا الكمين جيدًا… حيث لم يكن لدى ساني مكان للتراجع، ولم يكن هناك فرصة للهروب.
كان المشهد أمامهم… مرعبًا للغاية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ لحظة فقط، رأوا شخصية وحيدة في درع أسود تقف بلا حراك في وسط منطقة خالية مشرقة، تحدق في المهاجمين الاثني عشر المحيطين بلامبالاة باردة. خرج صوت مونغريل من مكبرات الصوت، مظلمًا وأثيريًا بشكل غريب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لا ضغائن على الإطلاق.”
وبعد ذلك، انفجر كل شيء في سيمفونية وحشية من العنف. هاجم المتربصين دون أن يضيعوا ولو ثانية واحدة، وكان هجومهم مميتًا ومنسقًا بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حبس سيكلوس أنفاسه.
ومع ذلك، بصفته أحد المعجبين بنفسه، عرف سيكلوس أن مونغريل لم يستخدم أبدًا جانبه في مشهد الأحلام، كما لو كان هذا أدنى منه بطريقة ما. لقد اعتمد مونغريل فقط على سيفه ومهارته وتقنيته المطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد كان متعباً بعض الشيء.
‘هيا يا مونغريل! استخدم قدرة التنقل الخاصة بك!’
مما استطاع رؤيته، كانت هذه هي فرصته الوحيدة في الهروب.
لكن داخليًا، لم يكن ساني هادئًا أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور فترة، مليئًا بالانزعاج ومع شرارات النور تتساقط من درعه، خرج ساني من غطاء الأشجار ودخل في مساحة خالية صغيرة. هناك، كان أحد المستيقظين يرتدي درعًا نحاسيًا لامعًا يقف فوق جثتين متحللتين لاثنين آخرين، ويحمل في يده مطرقة حرب ثقيلة. وعلى بعد خطوات قليلة منه، كانت امرأة تضمد جرحًا سطحيًا على ساعدها.
ومع ذلك، بصفته أحد المعجبين بنفسه، عرف سيكلوس أن مونغريل لم يستخدم أبدًا جانبه في مشهد الأحلام، كما لو كان هذا أدنى منه بطريقة ما. لقد اعتمد مونغريل فقط على سيفه ومهارته وتقنيته المطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه مقتلة خالصة. انقضت الشخصية السوداء على الأشخاص، مستخدمًا قبضة قفازه ودرعه المستدير لزرع الدمار بين صفوفهم. تحرك مونغريل بسرعة مرعبة ومكر مخادع، مستخدمًا أجساد أعدائه لصد أو منع هجمات رفاقهم. لم يكن سيكلوس متأكدًا، لكنه اعتقد أنه رأى اثنين منهم يموتون بنيران صديقة.
‘مثل هذه الكرامة…’
***
وهذه المرة أيضًا، رفض المحارب الغامض التنازل عن مبادئه النبيلة المنيعة. وبدلاً من تفعيل قدرته، اندفع ببساطة نحو الأعداء دون خوف أو شك.
***
ثم حدث شيء غريب. تحول الأوداتشي الخطير فجأة إلى تيار من المعدن الأسود السائل وتدفق على ذراعه، وسرعان ما تحول إلى درع مستدير. باستخدام هذا الدرع، صد مونغريل رمحًا قادمًا، ثم لوى جسده، وتفادى وابلًا من شفرات الرياح الحادة، ثم غاص داخل تيار من النيران المشتعلة التي أخرجتها مستيقظة من فمها.
… وبأعجوبة، ظهر على الجانب الآخر سالماً، مثل وحش جهنمي لا يمكن حرقه حتى في لهيب الجحيم. عكس الدرع الأسود النيران القرمزية، وأصبح بطريقة ما أكثر تهديدًا.
في الثانية التالية، ارتبط القفاز المسنن الخاص لمونغريل بوجه أحد المهاجمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، كان ساني على وشك الانهيار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ أحدهم خطوة إلى الأمام وابتسم.
بدا الأمر كما لو أن الرجل المسكين ضربه جبل. تشققت جمجمته، ثم انفجرت، وانطوى جسده الهامد أثناء طيرانه إلى الجانب وتحول إلى وابل من الشرارات
بدا الأمر كما لو أن الرجل المسكين ضربه جبل. تشققت جمجمته، ثم انفجرت، وانطوى جسده الهامد أثناء طيرانه إلى الجانب وتحول إلى وابل من الشرارات
“أشجع المحاربين هم: دار من عشيرة ماهارانا، ثمانية وسبعون عملية قتل؛ فايرشينج، ثلاثة وثلاثون عملية قتل؛ مونغريل، سبعة وعشرون عملية قتل.”
ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه مقتلة خالصة. انقضت الشخصية السوداء على الأشخاص، مستخدمًا قبضة قفازه ودرعه المستدير لزرع الدمار بين صفوفهم. تحرك مونغريل بسرعة مرعبة ومكر مخادع، مستخدمًا أجساد أعدائه لصد أو منع هجمات رفاقهم. لم يكن سيكلوس متأكدًا، لكنه اعتقد أنه رأى اثنين منهم يموتون بنيران صديقة.
“…لا ضغائن على الإطلاق.”
أما الباقي فقد سقطوا على يد الجزار الشيطاني نفسه. كانت كل حركة قام بها مونغريل دقيقة ومحسوبة ومميتة… ولكنها أيضًا وحشية وقاسية تمامًا. كان يرقص بين أعدائه مثل حاصد الأرواح، ويقتلهم واحدًا تلو الآخر دون أن تظهر عليه أي علامة على معرفة ما هي الرحمة أو التردد. ملأ الدم والصراخ وومضات من النور المساحة الخالية لبضع دقائق.
***
وعندما انتهى كل شيء، بقي الشخص الأسود واقفًا وحيدًا وسط الجثث، مغطى بالدماء من الرأس إلى القدمين. بعد لحظة، تحول هذا الدم إلى شرارات من النور أيضًا، وغمره النور. تقدم مونغريل إلى الأمام، ودرعه الأسود كما كان دائمًا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل سيكلوس صامتًا لبضع لحظات، ثم قال بصوت أجش:
كان المشهد أمامهم… مرعبًا للغاية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيي، ديمي… هل قام مونغريل للتو… بقتل اثني عشر مستيقظًا وحده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور فترة، مليئًا بالانزعاج ومع شرارات النور تتساقط من درعه، خرج ساني من غطاء الأشجار ودخل في مساحة خالية صغيرة. هناك، كان أحد المستيقظين يرتدي درعًا نحاسيًا لامعًا يقف فوق جثتين متحللتين لاثنين آخرين، ويحمل في يده مطرقة حرب ثقيلة. وعلى بعد خطوات قليلة منه، كانت امرأة تضمد جرحًا سطحيًا على ساعدها.
قام الرجل الأكبر سنًا بتنظيف حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إقصاء المزيد والمزيد من الأشخاص، كان لا بد أن يواجه المنافسون المتبقين صعوبة في العثور على خصوم جدد في الساحة الواسعة. لذلك، تم تصميم الساحة لتصغر مع مرور الوقت.
“هذا، اه… كما تعلم، ربما أعيد التفكير في رهاني. في الواقع، أموالي على ذلك الرجل.”
“لم يبق سوى خمسمائة منافس!”
‘هل هذه المكافآت اللعينة تستحق العناء حتى؟ اللعنة، من الأفضل أن يكونوا كذلك!’
رمش زميله عدة مرات. بعد ذلك، ألقى نظرة خاطفة على التعليقات وأجبر ابتسامة على الخروج.
استدارت الفتاة وحاولت الركض، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك، كان ساني قد هاجمها بالفعل، وأنهى مشاركتها في المعركة الملكية بضربة واحدة سريعة.
مندفعًا عن الصخور، لعن وبدأ في تسلق المنحدر.
“…لكن، هل هو رجل حتى؟”
‘هل هذه المكافآت اللعينة تستحق العناء حتى؟ اللعنة، من الأفضل أن يكونوا كذلك!’
***
“…لكن، هل هو رجل حتى؟”
استدارت الفتاة وحاولت الركض، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك، كان ساني قد هاجمها بالفعل، وأنهى مشاركتها في المعركة الملكية بضربة واحدة سريعة.
وفي الوقت نفسه، كان ساني على وشك الانهيار على الأرض.
تنهد ساني.
‘أرغ! كل شيئ يؤلم! ماذا بحق، لماذا هذه المعركة الملكية الغبية شديدة للغاية؟! كدت أن ألطخ سروالي!’
تلك المعركة… بحق، لقد كانت وشيكة جدًا. لقد تمكن بالكاد من النجاة، ولم ينتصر إلا لأنه من الواضح أن الاثني عشر المستيقظين لم يكونوا مجموعة حقيقية. كانت لديهم خبرة كافية لتنسيق هجماتهم الجسدية، ولكن عندما دخلت القدرات المتنوعة والفريدة من نوعها المعركة، تحول كل تماسكهم إلى فوضى تامة.
استدارت الفتاة وحاولت الركض، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك، كان ساني قد هاجمها بالفعل، وأنهى مشاركتها في المعركة الملكية بضربة واحدة سريعة.
“آسف يا مونغريل. جميعنا هنا نحترمك حقًا، خاصة بعد أن خاطرت بحياتك لغلق تلك البوابة. لكن أسلحة فالور تلك لطيفة للغاية فقط، ونحن بحاجة إلى التفكير في أنفسنا. لا ضغائن بيننا… حسنًا؟”
لقد استخدم هذا الارتباك للتخلص بسرعة من أخطر المعارضين، ثم قام بطريقة ما بتنظيف الباقي. كانت لا تزال عباءة العالم السفلي قد تلقت عدة ضربات قوية… صمد الدرع نفسه، لكن جسده من تحته أصيب بكدمات والضرب.
‘مثل هذه الكرامة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل هذه المكافآت اللعينة تستحق العناء حتى؟ اللعنة، من الأفضل أن يكونوا كذلك!’
‘هل هذه المكافآت اللعينة تستحق العناء حتى؟ اللعنة، من الأفضل أن يكونوا كذلك!’
بقمع أنين مؤلم، أمر ثعبان الروح أن يعود مرة أخرى إلى شكل الأوداتشي، واتجه بعيدًا عن المنطقة الخالية.
بدا الأمر كما لو أن الرجل المسكين ضربه جبل. تشققت جمجمته، ثم انفجرت، وانطوى جسده الهامد أثناء طيرانه إلى الجانب وتحول إلى وابل من الشرارات
‘خمسمائة فقط… تبقي أربعمائة وثمانية وثمانون. سيكون هذا يومًا طويلًا…’
ومع ذلك، بصفته أحد المعجبين بنفسه، عرف سيكلوس أن مونغريل لم يستخدم أبدًا جانبه في مشهد الأحلام، كما لو كان هذا أدنى منه بطريقة ما. لقد اعتمد مونغريل فقط على سيفه ومهارته وتقنيته المطلقة.
عندما ارتطم جسد المستيقظ بالأرض، نظرت شريكتره إلى ساني بعيون واسعة. سقط فأس المعركة من يديها.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
