مقابلة مع الظل
الفصل 356 : مقابلة مع الظل
سكت ساني لثانية ثم رفع يده وبدأ يعد على أصابعه بتعبير مدروس.
كان مجمع المستشفى وإدارة الأكاديمية في حالة فوضى تامة اليوم. عادة، كانت الأسابيع التي تلت الانقلاب الشتوي دائمًا وقتًا مزدحمًا لجميع الأشخاص الذين يعملون في محيط مجتمع المستيقظين، لأن معظم النائمين الذين غامروا في عالم الأحلام كانوا يعودون في غضون أسبوع إلى أسبوعين، نادرًا جدًا شهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…أولئك الذين نجوا بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كل شيء على ما يرام، يا ساني. أنا… أنا آسفة. لكن سيتعين علينا إيقاف المقابلة مؤقتًا الآن.”
لقد صنع الإستيقاظ المفاجئ للعديد من النائمين الذين رحلوا منذ سنوات وتم اعتبارهم ضائعين بشكل لا رجعة فيه موجة صدمة انتشرت عبر البشرية بأكملها. وكان الناس في الأكاديمية في مركز تلك العاصفة.
كتبت تيدي بضع كلمات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت تيدي سطرين لتقريرها وسألت:
كانت فوضى سعيدة، رغم ذلك.
المستيقظ بلا شمس… ساني… أومأ رأسه بجدية.
في مكتب صغير على مستوى سطح المستشفى، كانت امرأة شابة ترتدي بنطالًا أسود وقميصًا أبيض تجلس خلف مكتب وتجمع تقريرًا قصيرًا على عجل. كان لديها شعر بني غامق مربوطًا بدقة في شكل ذيل حصان مرتفع، ونظارات سميكة تنزلق باستمرار على أنفها، مما يجعلها تدفعها للخلف.
“بلا شمس. لكن الناس عادة ما ينادوني بساني. لذا، آه… المستيقظ ساني، أعتقد؟ لا، هذا يبدو غريبًا. فقط دعيني بساني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الشاب بنبرة لطيفة:
كانت الشابة واحدة من العاملين الإداريين المكلفين باستخلاص المعلومات الأولية من النائمين العائدين. وعلى هذا النحو، فقد رأت الكثير من الأشياء الرائعة، وسمعت الكثير من القصص المذهلة.
الفصل 356 : مقابلة مع الظل
سكت ساني لثانية ثم رفع يده وبدأ يعد على أصابعه بتعبير مدروس.
وللأسف، الكثير من القصص المفجعة.
لقد صنع الإستيقاظ المفاجئ للعديد من النائمين الذين رحلوا منذ سنوات وتم اعتبارهم ضائعين بشكل لا رجعة فيه موجة صدمة انتشرت عبر البشرية بأكملها. وكان الناس في الأكاديمية في مركز تلك العاصفة.
لكن اليوم لم يكن مثل أي يوم آخر في حياتها المهنية.
كتبت تيدي بضع كلمات أخرى.
النائمون الذين كانت تستجوبهم اليوم كانوا جميعًا مختلفين، كل واحد منهم. الأشياء التي قالوها لها جعلت دمها يبرد، وخيالها يفشل. حتى أنها كانت لديها رغبة ملحة في رفض تقاريرهم باعتبارها كاذبة، لكنها كانت تعلم أن ذلك شبه مستحيل – تكنولوجيا الكشف عن الكذب المدمجة في جدران المكتب ستجعل من الصعب جدًا الكذب.
“لا يصدق… إنهم لا يصدقون، كل واحد منهم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة في منطقة من عالم الأحلام معزولة تمامًا عن بقية الأراضي البشرية، واحدة يسكنها مخلوقات كابوس أقوى بكثير مما يمكن أن يقدر عليه أي حالم… كان إنجاز هؤلاء الشباب والشابات الشجعان رائعًا حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأها شعور بالتعاطف والفخر والأمل.
نظر إليها بمفاجأة صادقة ورمش عدة مرات.
“حقًا؟ لماذا؟”
تلقت البشرية اليوم هدية غير متوقعة، ولكنها رائعة.
وللأسف، الكثير من القصص المفجعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتهاء من التقرير وإرساله إلى رئيسها، ضغطت الشابة على زر لإعلام النائم التالي أن دوره قد حان للدخول.
صحيحٌ أنها كانت تعرف اسمه بالفعل. فملفه كان مفتوحًا على الشاشة أمامها، وفيه جميع المعلومات التي لدى الأكاديمية عن الشاب اللطيف. ولكن كان من المهم إنشاء بيئة ودية للسماح للنائمين بالاسترخاء. بعد ما مروا به في عالم الأحلام، كان معظمهم متوترًا وعصبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فُتح باب مكتبها، ودخل شاب شاحب ذو شعر أسود.
ابتسم الشاب وجلس أمامها. ردًا على ذلك، اتسعت ابتسامتها قليلًا.
أومأت رأسها ببطء، ثم أجبرت إبتسامة على الخروج.
نظرًا لطبيعة وظيفتها، كانت قد اعتادت على التفاعل مع الأشخاص الجذابين للغاية – حيث كان كل مستيقظ جيد المظهر. الشاب الذي أمامها كان بعيدًا عن أن يكون الأكثر تميزًا من حيث المظهر بينهم، ومع ذلك، لسبب ما، لم تكن قادرة على النظر بعيدًا لبضعة لحظات، وجدت ابتسامة طبيعية طريقها إلى وجهها.
النائمون الذين كانت تستجوبهم اليوم كانوا جميعًا مختلفين، كل واحد منهم. الأشياء التي قالوها لها جعلت دمها يبرد، وخيالها يفشل. حتى أنها كانت لديها رغبة ملحة في رفض تقاريرهم باعتبارها كاذبة، لكنها كانت تعلم أن ذلك شبه مستحيل – تكنولوجيا الكشف عن الكذب المدمجة في جدران المكتب ستجعل من الصعب جدًا الكذب.
نظرًا لطبيعة وظيفتها، كانت قد اعتادت على التفاعل مع الأشخاص الجذابين للغاية – حيث كان كل مستيقظ جيد المظهر. الشاب الذي أمامها كان بعيدًا عن أن يكون الأكثر تميزًا من حيث المظهر بينهم، ومع ذلك، لسبب ما، لم تكن قادرة على النظر بعيدًا لبضعة لحظات، وجدت ابتسامة طبيعية طريقها إلى وجهها.
كان هناك شيء محير وجاذبٌ للإنتباه حول الشاب، يكاد يشدك إله.
“آه، ثلاثة أو أربع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قصير القامة وله بنية رقيقة ونحيلة وبشرة بيضاء مثالية. كان في عينيه الداكنتين شرارة تسلية مؤذية بعض الشيء. لم يكن الشاب وسيمًا تمامًا، ولكن نظرًا لقوامه الصغير وبشرته الشاحبة وشعره الأسود، بدا وكأنه دمية جميلة من الخزف.
تنهد ساني.
وكان هناك… غرابة خفية حوله. لم تستطع الشابة وضعها في كلمات، لكن بدا الأمر كما لو أن كل حركة يقوم بها، وكل كلمة يقولها كانت دائمًا ليست بالضبط كما كان ينبغي أن تكون. ليست خاطئة حقًا، ولكنها ليست صحيحة تمامًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطابق ذلك مع المعلومات الموجودة في الملف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ساني.
بدت هذه الخاصية مزعجة بقدر ما كانت مغناطيسية. هذا هو السبب في أنها لم تستطع التوقف عن إيلاء الاهتمام له أكثر قليلاً من جميع النائمين الآخرين الذين قابلتهم اليوم.
بعد الانتهاء من التقرير وإرساله إلى رئيسها، ضغطت الشابة على زر لإعلام النائم التالي أن دوره قد حان للدخول.
ابتسم الشاب وجلس أمامها. ردًا على ذلك، اتسعت ابتسامتها قليلًا.
“طاب يومك. اسمي تيدي، وسأكون محاورتك اليوم، أيها المستيقظ… أه…”
أومأت تيدي رأسها، ثم كتبت بضع كلمات على جهازها اللوحي.
ارتجف قليلاً قبل أن يجيب:
صحيحٌ أنها كانت تعرف اسمه بالفعل. فملفه كان مفتوحًا على الشاشة أمامها، وفيه جميع المعلومات التي لدى الأكاديمية عن الشاب اللطيف. ولكن كان من المهم إنشاء بيئة ودية للسماح للنائمين بالاسترخاء. بعد ما مروا به في عالم الأحلام، كان معظمهم متوترًا وعصبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘المركز قبل الأخير في الترتيب… يا له من طفل مسكين، لا أستطيع أن أتخيل حتى الأهوال التي مر بها للنجاة…’
“أجل. مستيقظة، ساقطة… فاسدة أيضًا، ومع ذلك كانت تلك الأخيرة تظهر في الليل فقط.”
ابتسمت تيدي وسألته السؤال الأول:
أجاب الشاب بنبرة لطيفة:
ملأها شعور بالتعاطف والفخر والأمل.
ابتسم الشاب وجلس أمامها. ردًا على ذلك، اتسعت ابتسامتها قليلًا.
“بلا شمس. لكن الناس عادة ما ينادوني بساني. لذا، آه… المستيقظ ساني، أعتقد؟ لا، هذا يبدو غريبًا. فقط دعيني بساني.”
أومأت تيدي رأسها، ثم كتبت بضع كلمات على جهازها اللوحي.
نظر إليها بمفاجأة صادقة ورمش عدة مرات.
“سوف أطرح عليك سلسلة من الأسئلة حول الوقت الذي قضيته في عالم الأحلام. والغرض من هذا هو إثراء قاعدة معرفتنا بعالم الأحلام، بالإضافة إلى أنه سيخبرنا بكيفية مساعدتك بشكل أفضل في المستقبل. أي القليل من المعلومات التي يمكنك تقديمها قد تساعد الحالمين المستقبليين في تجاربهم الخاصة، ولكن ليس عليك الإجابة إذا كنت لا تريد ذلك، بالطبع.”
ابتسمت تيدي وسألته السؤال الأول:
“كم من الوقت قضيت في عالم الأحلام؟”
المستيقظ بلا شمس… ساني… أومأ رأسه بجدية.
“أنا أفهم. أعدكِ بأن أكون صادقًا وأخبركِ بالحقيقة فقط. أنا شخص صادق للغاية، كما ترين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
ابتسمت تيدي وسألته السؤال الأول:
‘هذا فظيع جدا. عام كامل هناك…’
“كم من الوقت قضيت في عالم الأحلام؟”
للبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة في منطقة من عالم الأحلام معزولة تمامًا عن بقية الأراضي البشرية، واحدة يسكنها مخلوقات كابوس أقوى بكثير مما يمكن أن يقدر عليه أي حالم… كان إنجاز هؤلاء الشباب والشابات الشجعان رائعًا حقًا .
بعد صمت طويل وغريب، سأل:
تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنة وبضعة أسابيع. مع ذلك، آه.. شعرت بأنه كان أكثر من ذلك بكثير.”
لكن اليوم لم يكن مثل أي يوم آخر في حياتها المهنية.
لكن ساني لم يكمل حديثه.
تطابق ذلك مع المعلومات الموجودة في الملف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا فظيع جدا. عام كامل هناك…’
أومأت تيدي رأسها، ثم كتبت بضع كلمات على جهازها اللوحي.
ابتسمت بتشجيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرى. لقد أبليت بلاءً حسناً يا ساني. قلة قليلة من الحالمين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة مثل تلك، خاصة في منطقة مثل… الشاطئ المنسي، صحيح؟”
ارتجف قليلاً قبل أن يجيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ساني.
المستيقظ بلا شمس… ساني… أومأ رأسه بجدية.
“نعم. هذا ما أطلقناه عليها.”
كان مجمع المستشفى وإدارة الأكاديمية في حالة فوضى تامة اليوم. عادة، كانت الأسابيع التي تلت الانقلاب الشتوي دائمًا وقتًا مزدحمًا لجميع الأشخاص الذين يعملون في محيط مجتمع المستيقظين، لأن معظم النائمين الذين غامروا في عالم الأحلام كانوا يعودون في غضون أسبوع إلى أسبوعين، نادرًا جدًا شهر.
كتبت تيدي بضع كلمات أخرى.
“طاب يومك. اسمي تيدي، وسأكون محاورتك اليوم، أيها المستيقظ… أه…”
“من المقابلات مع الحالمين الآخرين، أكدنا أن منطقة عالم الأحلام التي أُرسلت إليها مليئة بمخلوقات الكابوس من الرتبة المستيقظة فما فوق. هل يمكنك تأكيد هذه المعلومات؟”
أصبح الشاب شاحبًا قليلاً وأومأ مرة أخرى.
“عفوًا؟”
“أجل. مستيقظة، ساقطة… فاسدة أيضًا، ومع ذلك كانت تلك الأخيرة تظهر في الليل فقط.”
كان هناك شيء محير وجاذبٌ للإنتباه حول الشاب، يكاد يشدك إله.
ارتجف قليلاً قبل أن يجيب:
أضافت تيدي سطرين لتقريرها وسألت:
“حقًا؟ لماذا؟”
“هل شاركت في المعارك ضد مخلوقات الكابوس هذه؟ وإذا كان الأمر كذلك، فكم قتلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يصدق… إنهم لا يصدقون، كل واحد منهم…’
سكت ساني لثانية ثم رفع يده وبدأ يعد على أصابعه بتعبير مدروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، ثلاثة أو أربع…”
بدأت تكتب وتفكر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كل شيء على ما يرام، يا ساني. أنا… أنا آسفة. لكن سيتعين علينا إيقاف المقابلة مؤقتًا الآن.”
‘أربعة مخلوقات مستيقظة. هذا الطفل المسكين يبدو ضعيفًا للغاية ومع ذلك فقد تمكن من هزيمة أربعة رجسات أقوى منه بكثير، على الرغم من احتلاله المركز قبل الأخير في الترتيب. أحسنت صنعًا يا ساني. أنت مثير للإعجاب حقًا.’
وللأسف، الكثير من القصص المفجعة.
لكن ساني لم يكمل حديثه.
“سنة وبضعة أسابيع. مع ذلك، آه.. شعرت بأنه كان أكثر من ذلك بكثير.”
“… مائة”.
ابتسمت بتشجيع.
تجمدت تيدي، تحدق في الشاشة.
…أولئك الذين نجوا بالطبع.
بعد الانتهاء من التقرير وإرساله إلى رئيسها، ضغطت الشابة على زر لإعلام النائم التالي أن دوره قد حان للدخول.
“عفوًا؟”
“من المقابلات مع الحالمين الآخرين، أكدنا أن منطقة عالم الأحلام التي أُرسلت إليها مليئة بمخلوقات الكابوس من الرتبة المستيقظة فما فوق. هل يمكنك تأكيد هذه المعلومات؟”
المستيقظ بلا شمس… ساني… أومأ رأسه بجدية.
حك الشاب ذقنه وقال:
نظفت حلقها، ثم أجابت بصوت منخفض:
“نعم، أعتقد أن هذا صحيح. حوالي أربعمائة.”
بعد صمت طويل وغريب، سأل:
تلقت البشرية اليوم هدية غير متوقعة، ولكنها رائعة.
“معذرة يا تيدي، هل كل شيء على ما يرام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت هذه الخاصية مزعجة بقدر ما كانت مغناطيسية. هذا هو السبب في أنها لم تستطع التوقف عن إيلاء الاهتمام له أكثر قليلاً من جميع النائمين الآخرين الذين قابلتهم اليوم.
أومأت رأسها ببطء، ثم أجبرت إبتسامة على الخروج.
وكان هناك… غرابة خفية حوله. لم تستطع الشابة وضعها في كلمات، لكن بدا الأمر كما لو أن كل حركة يقوم بها، وكل كلمة يقولها كانت دائمًا ليست بالضبط كما كان ينبغي أن تكون. ليست خاطئة حقًا، ولكنها ليست صحيحة تمامًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…كل شيء على ما يرام، يا ساني. أنا… أنا آسفة. لكن سيتعين علينا إيقاف المقابلة مؤقتًا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ساني.
نظر إليها بمفاجأة صادقة ورمش عدة مرات.
نظفت حلقها، ثم أجابت بصوت منخفض:
“عفوًا؟”
“حقًا؟ لماذا؟”
نظفت حلقها، ثم أجابت بصوت منخفض:
“أنا… أخشى أنني لست مؤهلة لإجراء هذه المقابلة. سيكون… رئيسي معك قريبًا يا سان… يا مستيقظ بلا شمس. من فضلك انتظر بضع دقائق.
“بلا شمس. لكن الناس عادة ما ينادوني بساني. لذا، آه… المستيقظ ساني، أعتقد؟ لا، هذا يبدو غريبًا. فقط دعيني بساني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد ساني.
الفصل 356 : مقابلة مع الظل
“أوه، حسنًا إذن. تشرفت بلقائكِ.”
ابتسمت بتشجيع.
بذلك، أعطاها ابتسامة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يصدق… إنهم لا يصدقون، كل واحد منهم…’
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
