النزول
الفصل 200 : النزول
“لذلك، ما لم نرغب في الغرق أو أن يتم أكلنا من قبل ساكني الأعماق، فنحن بحاجة إلى الخروج من هنا في أقرب وقت ممكن.”
بعد فترة، استعاد ساني ما يكفي من حواسه للنظر حوله بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، تخمينك صحيح. تعال ليلاً وسيكون هذة المكان مليئًا بمياه البحر. تلك الهاوية خلفنا هي التي تمنع غمر سراديب الموتى بالبحر المظلم”.
ترددت الصيادة الطويلة ثم قالت:
كان النفق الذين كانوا فيه حاليًا مختلفًا إلى حد ما عن النفق الذي اجتازوه أثناء محاربة حشد الوحوش اللاميتة. بدا أكثر تآكلًا وتلفًا، وجدرانه وأرضيته ناعمة وغير مستوية، كما لو كانت قد تآكلت بفعل شيء ما على مدار السنوات التي لا حصر لها.
لم يكن هناك ما هو أسوأ من مواجهة عدو لا تعرف شيئًا عنه.
“كنت جديدة في المدينة المظلمة في ذلك الوقت. عندها، أخذتني أقوى صيادة في المستوطنة الخارجية تحت جناحها. ونزلنا هنا مع فريق كامل.”
وما هو أسوأ، كان… رطبًا. برعشة باردة، أدرك ساني أنهم كانوا محاطين ببرك من المياه السوداء.
تخللت رائحة ملح البحر الهواء.
‘أوه، هذا مؤلم. لقد بدأت أتساءل حقًا عما إذا كان قتال هاروس يعد خيارًا أفضل.’
بنظره لأعلى، وجد الشكل الطويل للصيادة الصاخبة وسأل بصوت خشن:
نظرت إليه إيفي وأشارت.
“أين نحن؟”
“حسنًا. إذا كان الجميع مستعدًا، فلنذهب لمقابلة لورد الموتى.”
نظرت إليه إيفي وأشارت.
فهم أخيرًا من أين أتت كل تلك الأهوال الهيكلية.
“مائة متر أو نحو ذلك تحت السطح، إلى حد كبير تحت سور المدينة بالضبط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الأنفاق الآن منحنية بقوة للأسفل. مع كل دقيقة، كان الفوج ينزل أعمق وأعمق تحت الأرض.
كان يحدق فيها بتعبير فارغ، ببطء فهم معنى هذه الكلمات. أعطته الصيادة إيماءة.
“إذا أردنا أن نتمكن من الخروج، فسيتعين علينا التصرف بسرعة. هناك مخلوق كابوسي لقيط ضخم وسمين يعيش في تلك الغرفة. ومع ذلك، يستغرق الأمر وقتًا حتى يستيقظ بالكامل. لذلك… لا تتوقف وتنظر إليه، لا تذعر، لا تفقد هدوئك. قد يبدو الأمر مخيفًا، ولكن إذا اتبعت نيف وفعلت ما تطلب منك القيام به، فيجب أن تكون على ما يرام.”
“ماذ… لورد الموتى؟”
“نعم، تخمينك صحيح. تعال ليلاً وسيكون هذة المكان مليئًا بمياه البحر. تلك الهاوية خلفنا هي التي تمنع غمر سراديب الموتى بالبحر المظلم”.
‘أوه، هذا مؤلم. لقد بدأت أتساءل حقًا عما إذا كان قتال هاروس يعد خيارًا أفضل.’
“ماذ… لورد الموتى؟”
تنهدت بتعب.
“لذلك، ما لم نرغب في الغرق أو أن يتم أكلنا من قبل ساكني الأعماق، فنحن بحاجة إلى الخروج من هنا في أقرب وقت ممكن.”
أغمض ساني عينيه، متخيلًا سيلًا هائلًا من المياه السوداء ينفجر من أفواه أنفاق لا تعد ولا تحصى ويسقط في الهاوية السحيقة كشلالات متكونة من الظلام الخالص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعته إيفي تفكيره الذي لا طائل منه، وأشارت فجأة للفوج أن يتوقف.
نعم، إذا كانوا لا يزالون تحت الأرض عندما يحدث ذلك، فستكون وحوش البحر أقل مشاكلهم. البحر نفسه سيقتلهم.
“كنت جديدة في المدينة المظلمة في ذلك الوقت. عندها، أخذتني أقوى صيادة في المستوطنة الخارجية تحت جناحها. ونزلنا هنا مع فريق كامل.”
لحسن الحظ، كان اليوم لا يزال في بدايته.
كانت كلمات إيفي بمثابة إشارة. بعد لحظات قليلة، نهضت نيفيس على قدميها ونظرت إلى أعضاء الفوج. كان وجهها الشاحب هادئًا ومتماسكًا.
“كنت جديدة في المدينة المظلمة في ذلك الوقت. عندها، أخذتني أقوى صيادة في المستوطنة الخارجية تحت جناحها. ونزلنا هنا مع فريق كامل.”
كان هناك المئات، إن لم يكن الآلاف منهم هنا في سراديب الموتى. حتى لو مات كل صياد عاش في المستوطنة الخارجية في هذه الأنفاق، فلن يمثل عددهم هذا القدر.
“حان وقت الذهاب. اجمعوا قوتكم.”
نظرت إليه إيفي وأشارت.
مع تنهدات وتأوهات متألمة، وقف الجميع. وكان ساني آخر من يفعل.
“إذا ماتوا جميعًا، فلماذا بحق أحضرتينا إلى هنا؟”
وما هو أسوأ، كان… رطبًا. برعشة باردة، أدرك ساني أنهم كانوا محاطين ببرك من المياه السوداء.
‘أوه، هذا مؤلم. لقد بدأت أتساءل حقًا عما إذا كان قتال هاروس يعد خيارًا أفضل.’
ولكن لا، لم يكن كذلك. بقدر ما كانت فظيعة، إلا أن المعركة مع الهياكل العظمية كانت متوقعة على الأقل، على الرغم من كونها مروعة. من ناحية أخرى، كان الأحدب اللعين مجهولًا تمامًا.
كان النفق الذين كانوا فيه حاليًا مختلفًا إلى حد ما عن النفق الذي اجتازوه أثناء محاربة حشد الوحوش اللاميتة. بدا أكثر تآكلًا وتلفًا، وجدرانه وأرضيته ناعمة وغير مستوية، كما لو كانت قد تآكلت بفعل شيء ما على مدار السنوات التي لا حصر لها.
نعم، إذا كانوا لا يزالون تحت الأرض عندما يحدث ذلك، فستكون وحوش البحر أقل مشاكلهم. البحر نفسه سيقتلهم.
لم يكن هناك ما هو أسوأ من مواجهة عدو لا تعرف شيئًا عنه.
حك ساني مؤخرة رأسه، وعبس عندما احتج جسده المضروب على هذه الحركة المفاجئة.
عندما توجه الفوج أعمق في النفق، التقى ساني بإيفي وسألها مع تلميح من الفضول الخامل في صوته:
“…من قال أي شيء عن العودة أحياء؟ في الواقع، لقد ماتوا جميعًا. أنا الوحيد التي بقيت على قيد الحياة.”
“بالمناسبة، كيف تعرفين حتى طريقكِ في سراديب الموتى؟”
أغمض ساني عينيه، متخيلًا سيلًا هائلًا من المياه السوداء ينفجر من أفواه أنفاق لا تعد ولا تحصى ويسقط في الهاوية السحيقة كشلالات متكونة من الظلام الخالص.
ليس وكأنها كانت قادرة على استكشاف هذه الأنفاق القاتلة وحدها.
لم يكن هناك ما هو أسوأ من مواجهة عدو لا تعرف شيئًا عنه.
أعطته الصياد نظرة مريبة وهزت كتفيها.
“هذه المعرفة متوارثة نوعًا ما بين صيادي المستوطنة الخارجية. لقد كنت هنا عدة مرات من قبل، في محاولة للهروب من مخلوقات كابوس مروعة للغاية. على الرغم من أنني، لأكون صريحة، لم أنزل إلى هذا العمق في سراديب الموتى إلا مرة واحدة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطته الصياد نظرة مريبة وهزت كتفيها.
تنهدت بتعب.
ارتجفت إيفي.
“أين نحن؟”
“كنت جديدة في المدينة المظلمة في ذلك الوقت. عندها، أخذتني أقوى صيادة في المستوطنة الخارجية تحت جناحها. ونزلنا هنا مع فريق كامل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أجل؟ لا بد أن هذا الفريق كان قويا جدا، لكي يعود حيا من هذا المكان.”
حك ساني مؤخرة رأسه، وعبس عندما احتج جسده المضروب على هذه الحركة المفاجئة.
فهم أخيرًا من أين أتت كل تلك الأهوال الهيكلية.
“أجل؟ لا بد أن هذا الفريق كان قويا جدا، لكي يعود حيا من هذا المكان.”
نظرت إليه الصيادة وابتسمت ابتسامة قاتمة.
‘أوه، هذا مؤلم. لقد بدأت أتساءل حقًا عما إذا كان قتال هاروس يعد خيارًا أفضل.’
“…من قال أي شيء عن العودة أحياء؟ في الواقع، لقد ماتوا جميعًا. أنا الوحيد التي بقيت على قيد الحياة.”
“حسنًا. إذا كان الجميع مستعدًا، فلنذهب لمقابلة لورد الموتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الأنفاق الآن منحنية بقوة للأسفل. مع كل دقيقة، كان الفوج ينزل أعمق وأعمق تحت الأرض.
حدق بها ساني لوقت طويل ثم سألها:
كان يحدق فيها بتعبير فارغ، ببطء فهم معنى هذه الكلمات. أعطته الصيادة إيماءة.
“إذا ماتوا جميعًا، فلماذا بحق أحضرتينا إلى هنا؟”
“حسنًا. إذا كان الجميع مستعدًا، فلنذهب لمقابلة لورد الموتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت إيفي كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، استيقظ فضوله. والآن بعد أن كانت المعركة المروعة ضد جيش الموتى قد ولت، بدأ ساني يتساءل عن شيء غريب.
“لأنه بغض النظر عن مدى قوة ذلك الفريق، لم يكونوا قريبين حتى من الفريق الحالي. هل تدرك حتى مدى قوتنا نحن الستة، جميعًا معًا؟ اللعنة. لا أريد أن أكون عدوًا لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كان اليوم لا يزال في بدايته.
حدق بها ساني لوقت طويل ثم سألها:
ثم ترددت لبضعة لحظات وأضافت:
تخللت رائحة ملح البحر الهواء.
ثم ترددت لبضعة لحظات وأضافت:
“بالإضافة، هذه المرة، أعرف ما الذي سنواجهه. سنخرج من هنا في قطعة واحدة، ثق بي.”
كانت كلمات إيفي بمثابة إشارة. بعد لحظات قليلة، نهضت نيفيس على قدميها ونظرت إلى أعضاء الفوج. كان وجهها الشاحب هادئًا ومتماسكًا.
لم يكن ساني شخصًا كريمًا بمنح الثقة بشكل خاص، ولكن في هذه المرحلة، لم يكن لديه خيار حقًا. بترك الصيادة الطويلة وشأنها، سار في صمت لفترة من الوقت.
“بالمناسبة، كيف تعرفين حتى طريقكِ في سراديب الموتى؟”
أصبحت الأنفاق الآن منحنية بقوة للأسفل. مع كل دقيقة، كان الفوج ينزل أعمق وأعمق تحت الأرض.
كان هناك المئات، إن لم يكن الآلاف منهم هنا في سراديب الموتى. حتى لو مات كل صياد عاش في المستوطنة الخارجية في هذه الأنفاق، فلن يمثل عددهم هذا القدر.
ببطء، استيقظ فضوله. والآن بعد أن كانت المعركة المروعة ضد جيش الموتى قد ولت، بدأ ساني يتساءل عن شيء غريب.
من أين بالضبط أتت كل تلك الهياكل العظمية البشرية؟.
“بالإضافة، هذه المرة، أعرف ما الذي سنواجهه. سنخرج من هنا في قطعة واحدة، ثق بي.”
ببطء، استيقظ فضوله. والآن بعد أن كانت المعركة المروعة ضد جيش الموتى قد ولت، بدأ ساني يتساءل عن شيء غريب.
كان هناك المئات، إن لم يكن الآلاف منهم هنا في سراديب الموتى. حتى لو مات كل صياد عاش في المستوطنة الخارجية في هذه الأنفاق، فلن يمثل عددهم هذا القدر.
ترددت الصيادة الطويلة ثم قالت:
ناهيك عن أن معظم الأشخاص الذين لقوا حتفهم في المدينة المظلمة على الأرجح انتهى بهم الحال ملتهمين من قبل بعض الوحوش المروعة، وتم سحق عظامهم إلى غبار بواسطة أسنانهم.
قاطعته إيفي تفكيره الذي لا طائل منه، وأشارت فجأة للفوج أن يتوقف.
بعد مناقشة شيء ما مع نيفيس، أعطتها إيماءة والتفتت إلى البقية:
ببطء، استيقظ فضوله. والآن بعد أن كانت المعركة المروعة ضد جيش الموتى قد ولت، بدأ ساني يتساءل عن شيء غريب.
“استمعوا. نحن قريبون من الغرفة المركزية لهذه المتاهة. المخرج للسطح يقع أمامنا مباشرة. ومع ذلك، فإن الوصول إليه لن يكون سهلاً “.
ترددت الصيادة الطويلة ثم قالت:
“كنت جديدة في المدينة المظلمة في ذلك الوقت. عندها، أخذتني أقوى صيادة في المستوطنة الخارجية تحت جناحها. ونزلنا هنا مع فريق كامل.”
بعد فترة، استعاد ساني ما يكفي من حواسه للنظر حوله بحذر.
“إذا أردنا أن نتمكن من الخروج، فسيتعين علينا التصرف بسرعة. هناك مخلوق كابوسي لقيط ضخم وسمين يعيش في تلك الغرفة. ومع ذلك، يستغرق الأمر وقتًا حتى يستيقظ بالكامل. لذلك… لا تتوقف وتنظر إليه، لا تذعر، لا تفقد هدوئك. قد يبدو الأمر مخيفًا، ولكن إذا اتبعت نيف وفعلت ما تطلب منك القيام به، فيجب أن تكون على ما يرام.”
ارتجفت إيفي.
انتظرت قليلاً لتتأكد من أن الجميع قد فهمها، ثم ابتسمت.
“ماذ… لورد الموتى؟”
“حسنًا. إذا كان الجميع مستعدًا، فلنذهب لمقابلة لورد الموتى.”
ناهيك عن أن معظم الأشخاص الذين لقوا حتفهم في المدينة المظلمة على الأرجح انتهى بهم الحال ملتهمين من قبل بعض الوحوش المروعة، وتم سحق عظامهم إلى غبار بواسطة أسنانهم.
“ماذ… لورد الموتى؟”
أغمض ساني عينيه، متخيلًا سيلًا هائلًا من المياه السوداء ينفجر من أفواه أنفاق لا تعد ولا تحصى ويسقط في الهاوية السحيقة كشلالات متكونة من الظلام الخالص.
…كانوا جميعًا هنا.
لم يعجب ساني هذا الاسم قليلاً، استدعى شظية منتصف الليل واتبع إيفي على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…وسرعان ما دخلوا في غرفة عملاقة تحت الأرض.
بمجرد أن رأى ساني ما بداخلها، اتسعت عيناه.
فهم أخيرًا من أين أتت كل تلك الأهوال الهيكلية.
كان النفق الذين كانوا فيه حاليًا مختلفًا إلى حد ما عن النفق الذي اجتازوه أثناء محاربة حشد الوحوش اللاميتة. بدا أكثر تآكلًا وتلفًا، وجدرانه وأرضيته ناعمة وغير مستوية، كما لو كانت قد تآكلت بفعل شيء ما على مدار السنوات التي لا حصر لها.
وعرف أيضًا المكان الذي اختفى فيه سكان المدينة القديمة.
لم يكن ساني شخصًا كريمًا بمنح الثقة بشكل خاص، ولكن في هذه المرحلة، لم يكن لديه خيار حقًا. بترك الصيادة الطويلة وشأنها، سار في صمت لفترة من الوقت.
وعرف أيضًا المكان الذي اختفى فيه سكان المدينة القديمة.
…كانوا جميعًا هنا.
“…من قال أي شيء عن العودة أحياء؟ في الواقع، لقد ماتوا جميعًا. أنا الوحيد التي بقيت على قيد الحياة.”
{ترجمة نارو…}
“إذا أردنا أن نتمكن من الخروج، فسيتعين علينا التصرف بسرعة. هناك مخلوق كابوسي لقيط ضخم وسمين يعيش في تلك الغرفة. ومع ذلك، يستغرق الأمر وقتًا حتى يستيقظ بالكامل. لذلك… لا تتوقف وتنظر إليه، لا تذعر، لا تفقد هدوئك. قد يبدو الأمر مخيفًا، ولكن إذا اتبعت نيف وفعلت ما تطلب منك القيام به، فيجب أن تكون على ما يرام.”
“كنت جديدة في المدينة المظلمة في ذلك الوقت. عندها، أخذتني أقوى صيادة في المستوطنة الخارجية تحت جناحها. ونزلنا هنا مع فريق كامل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات