الوقفة الأخيرة
الفصل 198 الوقفة الأخيرة
على عكس العروض البطولية، فقد استخدم ساني الظل كدرع لحم… أم درع حجري؟… واختبأ خلفها من وقت لآخر، حيث يخرج من غطاء المسخة الصامتة فقط لتوجيه ضربة أو اثنتين ويختفي مرة أخرى. عمل الاثنان معًا بشكل جميل، كما لو كانا يشتركان في عقل واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘والواضح أيضًا هو أنني سأموت!’
تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
مؤكد، كان عليهم عبور الجسر. لماذا كلف نفسه حتى عناء السؤال؟.
لم يضيع أحد الكلمات، لم تقل نجمة التغيير أي شيء آخر. عندما أتيحت لها الفرصة، تراجعت بصمت وتركت ساني يأخذ مكانها.
متهربًا من مخالب وحش شديد الخطورة، وضربه بعيدًا بطرف التاتشي، صرخ:
‘عظيم!’
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
على الأقل لم يكن بالشيء اللعين أي هياكل عظمية. كان الطريق إلى الجانب الآخر من الهاوية واضحًا.
حدقت به قليلا ثم قالت بهدوء:
ترددت نجمة التغيير، بالكاد تفوت توقيت هجومها. ثم سألت:
‘والواضح أيضًا هو أنني سأموت!’
انزلق الظل من جسد القديسة الحجرية ولف نفسه حول جسده. بضعفها فجأة، صمدت المسخة الصامتة أمام حشد الوحوش بأكمله بنفسها لجزء من الثانية، ثم اختفت في الظلام، وعادت إلى الامتداد الهادئ لبحر روحه.
بينما كانت هذه التأملات التعيسة تلتهم ساني، ألقت إيفي وكاستر بسرعة بالمخلوقات اللاميتة القليلة التي كانت أمامهم من على حافة الهوة. أخيرًا، في مأمن من هجماتهم المستمرة، انتهز معظم الفوج فرصة لالتقاط أنفاسهم بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط نيفيس والقديسة الحجرية من كانتا تقاتلان. في الواقع، لقد ازداد الضغط الساحق لحشد الوحوش الذي يطاردهما بشدة لدرجة أنهم كانوا بالكاد يتحملون.
كان شخصان – أحدهما مغطى بالظلال، والآخر مغمورًا بالنور الأبيض النقي – ينحنيان ببطء تحت الهجوم الغاضب لجيش الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي بشأن ذلك. لدي طريقة للعبور!”
…وبدون أن يتردد ولو لثانية، قفز من على الحافة.
صر ساني على أسنانه.
“…عندما تصلين إلى الجانب الآخر، عليكِ تدمير دعامات الجسر. هل فهمتِ؟”
…إذا لم يتغير شيء، فسيكونون هم الذين سيتم إلقاؤهم في الهاوية المظلمة قريبًا جدًا.
لم يضيع أحد الكلمات، لم تقل نجمة التغيير أي شيء آخر. عندما أتيحت لها الفرصة، تراجعت بصمت وتركت ساني يأخذ مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاقتراب من الهاوية السحيقة، نظر ساني لفترة وجيزة في الظلام الذي لا يمكن اختراقه الذي ملأها…
بتعبير قاتم على وجهه، نظر إلى إيفي وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهبي.”
بإلقاء نظرة طويلة عليه، ترددت إيفي لبضعة ثوان، ثم أومأت رأسها.
متكئة على رمحها، هزت الصيادة رأسها بضعف.
كما لو كانت ترد على صرخته الصامتة، أبلغته خشخشة صاخبة أعقبها انفجار مدوي أن الجسر قد سقط.
“سيضطر شخص ما إلى إبعادهم لفترة كافية حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى الجانب الآخر. يجب عليك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا، ابق على قيد الحياة، يا ساني.”
قاطعها ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأكون آخر من يعبر. لا تقلقي… لدي خطة.”
خطة مجنونة. ولكن ما الجديد؟.
“هل أنت متأكد؟”
بإلقاء نظرة طويلة عليه، ترددت إيفي لبضعة ثوان، ثم أومأت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا، ابق على قيد الحياة، يا ساني.”
بقطع رؤوس اثنين من الهياكل العظمية، التفت ساني لفترة وجيزة إلى نيفيس وقال:
ضحك بهدوء.
مع عدم وجود عقبات تبطئه بعد الآن، اندفع سيل الهياكل العظمية إلى الأمام. كانوا على بعد متر أو مترين خلف ساني، ويمدون مخالبهم القاتلة لتمزيقه.
صر ساني على أسنانه.
“آه. لم أكن أعرف أنكِ تهتمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت به قليلا ثم قالت بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاقتراب من الهاوية السحيقة، نظر ساني لفترة وجيزة في الظلام الذي لا يمكن اختراقه الذي ملأها…
“لا، إنه فقط إذا مت، سأضطر قريبًا لمحاربة جثتك الهزيلة. لذا… لا تفعل ذلك. حسنًا؟”
‘قريبون جدا!’
وبذلك، طلبت إيفي من الآخرين أن يتبعوها وصعدوا على الجسر المتهالك.
ضحك ساني
رمش ساني عينه عدة مرات، وشاهدها تذهب، ثم أدار ظهره إلى الهوة وتنهد.
شعر ساني بنفاد قدرته على التحمل، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من السقوط على الأرض والراحة، حتى لو كان ذلك يعني الموت. لكن بدلاً من ذلك، ضاعف من شدة هجماته. لم تكن هناك حاجة لكبح أي شيء والحفاظ على قوته بعد الآن. كان عليه فقط أن يستمر لفترة أطول قليلاً… اثنتي عشرة ثانية، على الأكثر…
فقط نيفيس والقديسة الحجرية من كانتا تقاتلان. في الواقع، لقد ازداد الضغط الساحق لحشد الوحوش الذي يطاردهما بشدة لدرجة أنهم كانوا بالكاد يتحملون.
‘حسنًا. ماذا توقعت غير ذلك؟’
‘قريبون جدا!’
وبذلك، طلبت إيفي من الآخرين أن يتبعوها وصعدوا على الجسر المتهالك.
على أي حال، لم يكن هناك طريق للعودة الآن.
ملوحًا بشظية منتصف الليل، اندفع إلى الأمام وانضم إلى نجمة التغيير والقديسة الحجرية في معركتهم اليائسة.
بقطع رؤوس اثنين من الهياكل العظمية، التفت ساني لفترة وجيزة إلى نيفيس وقال:
“سيضطر شخص ما إلى إبعادهم لفترة كافية حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى الجانب الآخر. يجب عليك…”
“تراجعي إلى الجسر. أنا والقديسة سوف نمنعهم!”
مع عدم وجود عقبات تبطئه بعد الآن، اندفع سيل الهياكل العظمية إلى الأمام. كانوا على بعد متر أو مترين خلف ساني، ويمدون مخالبهم القاتلة لتمزيقه.
أشرق عيناها بلهب أبيض من خلال قناع خوذة درع فيلق نور النجوم. بعد لحظة، سمع صوتًا أجشًا:
انزلق الظل من جسد القديسة الحجرية ولف نفسه حول جسده. بضعفها فجأة، صمدت المسخة الصامتة أمام حشد الوحوش بأكمله بنفسها لجزء من الثانية، ثم اختفت في الظلام، وعادت إلى الامتداد الهادئ لبحر روحه.
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
“هل أنت متأكد؟”
صر ساني على أسنانه.
متهربًا من مخالب وحش شديد الخطورة، وضربه بعيدًا بطرف التاتشي، صرخ:
على عكس العروض البطولية، فقد استخدم ساني الظل كدرع لحم… أم درع حجري؟… واختبأ خلفها من وقت لآخر، حيث يخرج من غطاء المسخة الصامتة فقط لتوجيه ضربة أو اثنتين ويختفي مرة أخرى. عمل الاثنان معًا بشكل جميل، كما لو كانا يشتركان في عقل واحد.
“نعم! ولكن…”
متكئة على رمحها، هزت الصيادة رأسها بضعف.
كانت القديسة الحجرية مصابة.
تم قتل مخلوق آخر لاميت بواسطة شظية منتصف الليل.
“…عندما تصلين إلى الجانب الآخر، عليكِ تدمير دعامات الجسر. هل فهمتِ؟”
ترددت نجمة التغيير، بالكاد تفوت توقيت هجومها. ثم سألت:
والآن، لم يكن هناك شيء يربط بين جانبي الهاوية المرعبة. تم ترك ساني بمفرده ضد حشد من الوحوش الخالدة، دون أي وسيلة للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عنك؟”
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
ضحك ساني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخيراً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقي بشأن ذلك. لدي طريقة للعبور!”
عليه أن ينهي هذا سريعًا…
لم ترد نيف لفترة من الوقت. أخيرًا، قالت ببساطة:
وبذلك، طلبت إيفي من الآخرين أن يتبعوها وصعدوا على الجسر المتهالك.
“حسنًا.”
مع عدم وجود عقبات تبطئه بعد الآن، اندفع سيل الهياكل العظمية إلى الأمام. كانوا على بعد متر أو مترين خلف ساني، ويمدون مخالبهم القاتلة لتمزيقه.
لم يضيع أحد الكلمات، لم تقل نجمة التغيير أي شيء آخر. عندما أتيحت لها الفرصة، تراجعت بصمت وتركت ساني يأخذ مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الآن… للجزء الأصعب…’
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
مع ذهاب نيفيس، قفزت كل وحوش سراديب الموتى على القديسة الحجرية وإياه. لعن ساني، وشعر أن أصغر خطأ من شأنه أن يفضي إلى هلاكه.
شعر ساني بنفاد قدرته على التحمل، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من السقوط على الأرض والراحة، حتى لو كان ذلك يعني الموت. لكن بدلاً من ذلك، ضاعف من شدة هجماته. لم تكن هناك حاجة لكبح أي شيء والحفاظ على قوته بعد الآن. كان عليه فقط أن يستمر لفترة أطول قليلاً… اثنتي عشرة ثانية، على الأكثر…
كان هجوم الحشد اللاميت غير أي شيء كان يتوقعه. في محاولة يائسة لعدم الغرق في سيل الرجسات الشرسة، قاتل ساني بكل ما تبقى لديه.
مع زمجرة غاضبة، قطع ساني هيكلًا عظميًا آخر، وتلقى ضربة خاطفة على جانبه المصاب بالفعل، وتعثر مرة أخرى. ظهرت الظل أمامه، متحملة أمطارًا من الهجمات بمساعدة درعها المدمر بالفعل. انزلقت قدماها على الحجارة، ولكن صمدت الفارسة الصامتة بعناد.
فقط نيفيس والقديسة الحجرية من كانتا تقاتلان. في الواقع، لقد ازداد الضغط الساحق لحشد الوحوش الذي يطاردهما بشدة لدرجة أنهم كانوا بالكاد يتحملون.
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني عينه عدة مرات، وشاهدها تذهب، ثم أدار ظهره إلى الهوة وتنهد.
على عكس العروض البطولية، فقد استخدم ساني الظل كدرع لحم… أم درع حجري؟… واختبأ خلفها من وقت لآخر، حيث يخرج من غطاء المسخة الصامتة فقط لتوجيه ضربة أو اثنتين ويختفي مرة أخرى. عمل الاثنان معًا بشكل جميل، كما لو كانا يشتركان في عقل واحد.
متهربًا من مخالب وحش شديد الخطورة، وضربه بعيدًا بطرف التاتشي، صرخ:
حسنًا، ماذا توقع غير ذلك؟ لقد كانت ظله، بعد كل شيء. وكان ظله ملفوفا حاليا حول جسدها الحجري.
شعر ساني بنفاد قدرته على التحمل، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من السقوط على الأرض والراحة، حتى لو كان ذلك يعني الموت. لكن بدلاً من ذلك، ضاعف من شدة هجماته. لم تكن هناك حاجة لكبح أي شيء والحفاظ على قوته بعد الآن. كان عليه فقط أن يستمر لفترة أطول قليلاً… اثنتي عشرة ثانية، على الأكثر…
كان درع الفارسة الخطيرة لا يزال سليما في الغالب. ومع ذلك، حتى مع تعرضه للتضرر والتكسر في عدة أماكن. مع تعبير قاتم على وجهه، لاحظ ساني تيارًا من غبار ياقوتي يتدفق من أحد الثقوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القديسة الحجرية مصابة.
لم ترد نيف لفترة من الوقت. أخيرًا، قالت ببساطة:
عليه أن ينهي هذا سريعًا…
مع عدم وجود عقبات تبطئه بعد الآن، اندفع سيل الهياكل العظمية إلى الأمام. كانوا على بعد متر أو مترين خلف ساني، ويمدون مخالبهم القاتلة لتمزيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساني بنفاد قدرته على التحمل، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من السقوط على الأرض والراحة، حتى لو كان ذلك يعني الموت. لكن بدلاً من ذلك، ضاعف من شدة هجماته. لم تكن هناك حاجة لكبح أي شيء والحفاظ على قوته بعد الآن. كان عليه فقط أن يستمر لفترة أطول قليلاً… اثنتي عشرة ثانية، على الأكثر…
انزلق الظل من جسد القديسة الحجرية ولف نفسه حول جسده. بضعفها فجأة، صمدت المسخة الصامتة أمام حشد الوحوش بأكمله بنفسها لجزء من الثانية، ثم اختفت في الظلام، وعادت إلى الامتداد الهادئ لبحر روحه.
‘الآن… للجزء الأصعب…’
ولكن حتى اثنتي عشرة ثانية بدت وكأنها حلم مستحيل.
مؤكد، كان عليهم عبور الجسر. لماذا كلف نفسه حتى عناء السؤال؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا مستحيل… وكان يعرف شخصًا كان معتادًا على جعل الأشياء المستحيلة تحدث…
هذا مستحيل… وكان يعرف شخصًا كان معتادًا على جعل الأشياء المستحيلة تحدث…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاقتراب من الهاوية السحيقة، نظر ساني لفترة وجيزة في الظلام الذي لا يمكن اختراقه الذي ملأها…
وبذلك، طلبت إيفي من الآخرين أن يتبعوها وصعدوا على الجسر المتهالك.
مع زمجرة غاضبة، قطع ساني هيكلًا عظميًا آخر، وتلقى ضربة خاطفة على جانبه المصاب بالفعل، وتعثر مرة أخرى. ظهرت الظل أمامه، متحملة أمطارًا من الهجمات بمساعدة درعها المدمر بالفعل. انزلقت قدماها على الحجارة، ولكن صمدت الفارسة الصامتة بعناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا مستحيل… وكان يعرف شخصًا كان معتادًا على جعل الأشياء المستحيلة تحدث…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة! إلى متى؟!’
كما لو كانت ترد على صرخته الصامتة، أبلغته خشخشة صاخبة أعقبها انفجار مدوي أن الجسر قد سقط.
…وبدون أن يتردد ولو لثانية، قفز من على الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها ساني.
والآن، لم يكن هناك شيء يربط بين جانبي الهاوية المرعبة. تم ترك ساني بمفرده ضد حشد من الوحوش الخالدة، دون أي وسيلة للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بهدوء.
‘أخيراً.’
أدار ظهره إلى المخلوقات اللاميتة، حدق ساني في الظلام. عند رؤية الفوج ينتظره على الجانب الآخر من الهاوية المظلمة، تباطأ للحظة، تنهد، وركض إلى الحافة.
‘اللعنة! إلى متى؟!’
بينما كانت هذه التأملات التعيسة تلتهم ساني، ألقت إيفي وكاستر بسرعة بالمخلوقات اللاميتة القليلة التي كانت أمامهم من على حافة الهوة. أخيرًا، في مأمن من هجماتهم المستمرة، انتهز معظم الفوج فرصة لالتقاط أنفاسهم بسرعة.
انزلق الظل من جسد القديسة الحجرية ولف نفسه حول جسده. بضعفها فجأة، صمدت المسخة الصامتة أمام حشد الوحوش بأكمله بنفسها لجزء من الثانية، ثم اختفت في الظلام، وعادت إلى الامتداد الهادئ لبحر روحه.
متهربًا من مخالب وحش شديد الخطورة، وضربه بعيدًا بطرف التاتشي، صرخ:
كان شخصان – أحدهما مغطى بالظلال، والآخر مغمورًا بالنور الأبيض النقي – ينحنيان ببطء تحت الهجوم الغاضب لجيش الموتى.
مع عدم وجود عقبات تبطئه بعد الآن، اندفع سيل الهياكل العظمية إلى الأمام. كانوا على بعد متر أو مترين خلف ساني، ويمدون مخالبهم القاتلة لتمزيقه.
‘قريبون جدا!’
بينما كانت هذه التأملات التعيسة تلتهم ساني، ألقت إيفي وكاستر بسرعة بالمخلوقات اللاميتة القليلة التي كانت أمامهم من على حافة الهوة. أخيرًا، في مأمن من هجماتهم المستمرة، انتهز معظم الفوج فرصة لالتقاط أنفاسهم بسرعة.
“ماذا عنك؟”
عند الاقتراب من الهاوية السحيقة، نظر ساني لفترة وجيزة في الظلام الذي لا يمكن اختراقه الذي ملأها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان درع الفارسة الخطيرة لا يزال سليما في الغالب. ومع ذلك، حتى مع تعرضه للتضرر والتكسر في عدة أماكن. مع تعبير قاتم على وجهه، لاحظ ساني تيارًا من غبار ياقوتي يتدفق من أحد الثقوب.
…وبدون أن يتردد ولو لثانية، قفز من على الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذهاب نيفيس، قفزت كل وحوش سراديب الموتى على القديسة الحجرية وإياه. لعن ساني، وشعر أن أصغر خطأ من شأنه أن يفضي إلى هلاكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات