الأفكار (1)
*تشي*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رسم سيف جوندور خطًا أبيض في الهواء، ثم هبط على الأرض وقطع بعض الأعشاب.
لم يفِ أنجيل بوعده مع كيلي لأن الشيء الوحيد الذي كان يهمه هو من يمكنه أن يقدم له المزيد. في هذه اللحظة، كان السماح لأكوا بالبقاء على قيد الحياة هو الاختيار الصحيح. إن مساعدة كيلي لن تمنح أنجيل سوى فوائد قصيرة المدى، لكنه قد يحصل على بعض الفوائد العظيمة على المدى الطويل من خلال الوقوف إلى جانب أكوا.
تراجع أنجيل خطوة إلى الوراء، فقد كان على بعد سنتيمتر واحد فقط من التعرض للضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد أنجيل أن جوندور كان يسخر منه، لكن يبدو أن جوندور كان يعتذر له بصدق.
حدق في جوندور المجنون، الذي خرج من الأدغال وسحب السيف من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك أكوا بالأنبوب وأزال السدادة قبل أن يشمها.
لقد أصيب جوندور بالجنون بعد رؤية ما فعلته أنجيل للتو. ومع ذلك، فقد تفادت أنجيل كل ضرباته. تحرك أنجيل برشاقة. تراجع إلى الخلف وألقى بجسده إلى اليمين واليسار، متجنبًا كل هجمات جوندور.
“لا بأس.” ابتسم أنجيل واستدارت، “هل يمكنك أن تعطيني الصيغة الآن؟ ونموذج التعويذة التي ألقيتها؟ أيضًا، تلك البيانات التي وعدتني بها. أنا مهتمة جدًا بالتعاويذ المعدنية، وآمل أن أتمكن من دمجها مع مهاراتي في السيف.”
كانت المعركة من جانب واحد، وبدا الأمر وكأنهم يلعبون لعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك أن تقول ذلك، لكنك تحتاج إلى جسد ساحر لتعلم مثل هذا النظام الخاص وتحتاج إلى وقت طويل لتحضير التعويذة. التعويذات المعدنية ليست مخصصة للاستخدام في المعارك. حتى لو أتقنتها، فلن تحقق أي شيء عظيم على الأرجح. أعتقد أنها ستصبح فنًا ضائعًا عاجلاً أم آجلاً. لا يعتقد متدربو السحرة أن مثل هذه التعويذات تستحق التعلم.” تنهدت أكوا، بدت مكتئبة بعض الشيء.
“توقف!” سمع جوندور صوتًا عميقًا قادمًا من ظهره، “أنا لم أمت بعد!”
تراجع أنجيل خطوة إلى الوراء، فقد كان على بعد سنتيمتر واحد فقط من التعرض للضرب.
تردد جوندور ثم فجأة اندفع للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********************
*تشي*
“أنا مهتم.” وضع أنجيل يده اليمنى على مقبض سيفه وأمسكه بقوة.
قفز أنجيل إلى الخلف ونظر إلى جوندور بهدوء. لم يحاول مقاومة هجوم جوندور، بل طعن بسيوفه في العشب.
ابتسم أنجيل. وكتعويض، أعطى عدة أحجار سحرية عالية الجودة لأكوا. ربما كانت جرعة الكابوس تساوي أكثر من ذلك بكثير، لكن أكوا كانت راضي عن الصفقة.
“حسنًا، أعطني الصيغة. ليس لدي أي اهتمام بالعداء بين عائلة ستيفن وعائلة نونالي”، تحدث أنجيل بنبرة خفيفة.
“لقد أخبرتك بالفعل أن الأمر سيكون صعبًا، ولكن إذا أصريت، فلنقم بالتبادل. إذا توقفت عن مساعدة كيلي في القتال ضدنا، فسأزودك بجميع نماذج التعويذات المعدنية التي أعرفها والمعلومات الضرورية التي يمكن أن تساعدك في تعلمها.” ابتسمت أكوا.
كانت ابتسامة مريرة ترتسم على وجه أكوا. ثم وقف بمساعدة جوندور.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى تتمكن أكوا من شرح كل شيء لجوندور.
“أعتقد أنني سأموت بالفعل إذا لم أقدم عرضي بسرعة كافية. أنت جيد جدًا.”
مسح أنجيل قطع العشب عن جسده، “مع تركيبة جرعة الكابوس في حوزتي، أعتقد أنني حصلت بالفعل على كل ما أريده.”
“بالطبع. كانت خطتي هي قتلك وتفتيش جثتك.” هز أنجيل كتفه، “ومع ذلك، كان عرضك ساحرًا للغاية.”
لقد نظروا إليه لثانية واحدة فقط.
أخرج أنجيل أنبوبًا أخضر صغيرًا وألقاه تجاه أكوا.
*تشي*
أمسك أكوا بالأنبوب وأزال السدادة قبل أن يشمها.
“نوع من الجل العلاجي؟ شكرًا!” طلب أكوا من جوندور مساعدته في الجلوس بجانب شجرة كبيرة، ومزق الملابس المحيطة بجرحه. ثم سكب بعض الجل على راحة يده ووضعه على الجرح.
“نوع من الجل العلاجي؟ شكرًا!” طلب أكوا من جوندور مساعدته في الجلوس بجانب شجرة كبيرة، ومزق الملابس المحيطة بجرحه. ثم سكب بعض الجل على راحة يده ووضعه على الجرح.
وقف أكوا هناك واستمع إلى محادثتهما بصمت، لكن أنجيل عرف أن أكوا كان راضي عما قاله جوندور للتو. اعتقد أنجيل أن جوندور سوف يكرهه لأنه كاد يقتل معلم جوندور، لكنه لم يتوقع حقًا اعتذارًا من جوندور.
خرج بعض الدخان الأخضر من جرحه بعد امتصاص الجل وأطلق أكوا تأوهًا ردًا على ذلك.
*تشي*
“معلم!” شعر جوندور بالتوتر مرة أخرى. أراد أن يمسك الأنبوب في يد أكوا، “معلم، هل أنت بخير؟ ماذا حدث هناك؟”
“رائع.” أومأ أنجيل برأسه.
“اهدئ، أنا بخير. الضربة التي تلقيتها لم تكن حاسمة لأن أنجيل تجنب أعضائي عمدًا. كنت بحاجة فقط إلى إيقاف النزيف.” ابتسمت أكوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ماذا لو قتلنا بعد الحصول على ما يرغب فيه…” تردد أكوا.
توقف أنجيل عن مراقبتهم وبدأ يتجول لأنه أراد التحقق من وجود أي نباتات غير معروفة حوله.
“اهدئ، أنا بخير. الضربة التي تلقيتها لم تكن حاسمة لأن أنجيل تجنب أعضائي عمدًا. كنت بحاجة فقط إلى إيقاف النزيف.” ابتسمت أكوا.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى تتمكن أكوا من شرح كل شيء لجوندور.
“أستطيع أن أفهم لماذا فعلت ذلك. لم ترتكب أي خطأ. كان معلمي عدوك، لكنك تركته يعيش. أعلم أن الشيء الوحيد الذي تريده هو المعرفة التي لدينا الآن”، تحدث جوندور بنبرة جادة.
“سيد أنجيل، آسف على الانتظار.” كافح أكوا وهو يقف.
حدق في جوندور المجنون، الذي خرج من الأدغال وسحب السيف من الأرض.
“لا بأس.” ابتسم أنجيل واستدارت، “هل يمكنك أن تعطيني الصيغة الآن؟ ونموذج التعويذة التي ألقيتها؟ أيضًا، تلك البيانات التي وعدتني بها. أنا مهتمة جدًا بالتعاويذ المعدنية، وآمل أن أتمكن من دمجها مع مهاراتي في السيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أنجيل رأسه وفحص الطقس. ثم سار نحو جوندور وأكوا وجلس معهما على العشب.
“بالتأكيد، بالتأكيد. إنها تجارة عادلة.” ابتسم أكوا أيضًا. بدا جوندور مرتاحًا بعد الاستماع إلى شرح أكوا للوضع الحالي.
“أنا مهتم.” وضع أنجيل يده اليمنى على مقبض سيفه وأمسكه بقوة.
“شكرًا لك سيد أنجيل على الجل… على كل شيء في الحقيقة. لقد أسأت فهمك،” انحنى جوندور واعتذر لأنجيل.
“معلم!” شعر جوندور بالتوتر مرة أخرى. أراد أن يمسك الأنبوب في يد أكوا، “معلم، هل أنت بخير؟ ماذا حدث هناك؟”
تفاجأ أنجيل وقال: “هل تعتذر لي؟”، “هل أنت غبي؟ لقد طعنت للتو سيفًا في صدر معلمك”.
لقد نظروا إليه لثانية واحدة فقط.
قام جوندور بتقويم ظهره وهز رأسه.
رسم سيف جوندور خطًا أبيض في الهواء، ثم هبط على الأرض وقطع بعض الأعشاب.
“أستطيع أن أفهم لماذا فعلت ذلك. لم ترتكب أي خطأ. كان معلمي عدوك، لكنك تركته يعيش. أعلم أن الشيء الوحيد الذي تريده هو المعرفة التي لدينا الآن”، تحدث جوندور بنبرة جادة.
*تشي*
وقف أكوا هناك واستمع إلى محادثتهما بصمت، لكن أنجيل عرف أن أكوا كان راضي عما قاله جوندور للتو. اعتقد أنجيل أن جوندور سوف يكرهه لأنه كاد يقتل معلم جوندور، لكنه لم يتوقع حقًا اعتذارًا من جوندور.
لقد أصيب جوندور بالجنون بعد رؤية ما فعلته أنجيل للتو. ومع ذلك، فقد تفادت أنجيل كل ضرباته. تحرك أنجيل برشاقة. تراجع إلى الخلف وألقى بجسده إلى اليمين واليسار، متجنبًا كل هجمات جوندور.
اعتقد أنجيل أن جوندور كان يسخر منه، لكن يبدو أن جوندور كان يعتذر له بصدق.
“حسنًا… فلنتبادل إذن.” كان يخطط للسماح لأكوا بالعيش بعد رؤية تعويذته المعدنية. علاوة على ذلك، كان يريد الحصول على المعرفة التي يمتلكها أكوا. لن يترك أكوا الميتة لأنجيل سوى صيغة. ومع ذلك، فإن أكوا الحية لديها الكثير لتقدمه.
“أتمنى أن أصبح شخصًا مثلك يومًا ما. أنا معجب بقدرتك على فعل أي شيء للحصول على المعرفة”، تابع جوندور.
“بالتأكيد، بالتأكيد. إنها تجارة عادلة.” ابتسم أكوا أيضًا. بدا جوندور مرتاحًا بعد الاستماع إلى شرح أكوا للوضع الحالي.
لقد كانت المرة الأولى التي يتم فيها مدح أنجيلا بهذه الطريقة…
خرج بعض الدخان الأخضر من جرحه بعد امتصاص الجل وأطلق أكوا تأوهًا ردًا على ذلك.
“حسنًا… شكرًا. دعنا ننهي تجارتنا أولًا.” منع أنجيل جوندور من قول أي شيء آخر، “أكوا، هل يمكننا البدء الآن؟”
كان لدى أكوا خبرة أكبر من جوندور. لقد أرجأ الصفقة لأنه لم يثق في أنجيل بشكل كامل بعد.
“تم العثور على تعويذاتي المعدنية في خراب مهجور. منذ حوالي 100 عام، تم تعييني من قبل فريق من المرتزقة. كان الزعيم متدربًا في مجال السحر أراد المغامرة في الخراب. كنت الوحيد الذي نجا من الرحلة. حصلت على ملاحظات المتدرب. أنا موهوب نسبيًا ومع كل المعلومات التي اكتسبتها من المتدرب في مجال السحر والرون، أصبحت ما أنا عليه الآن.”
“ماذا لو قتلنا بعد الحصول على ما يرغب فيه…” تردد أكوا.
“الجزء الأصعب في التعويذات المعدنية هو نماذج التعويذات. فهي معقدة، ولا بد أن يكون لديك ما يكفي من المانا…” بدأ أكوا في شرح كل شيء عن النظام لأنجيل. جلس جوندور على جانب الطريق، مستمعًا إلى كلمات معلمه بهدوء.
“لا تقلق يا معلم، الناس مثل أنجيل يفي بوعوده، إنه فقط يسعى وراء المعرفة التي لدينا، يجب أن نثق في الأشخاص الذين يحبون التعلم”، قال جوندور وهو يبتسم. لقد علم ما كان يفكر فيه أكوا، كان الأمر وكأن جوندور الذي هاجم أنجيل كان شخصًا مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي يتحدث الآن.
“تم العثور على تعويذاتي المعدنية في خراب مهجور. منذ حوالي 100 عام، تم تعييني من قبل فريق من المرتزقة. كان الزعيم متدربًا في مجال السحر أراد المغامرة في الخراب. كنت الوحيد الذي نجا من الرحلة. حصلت على ملاحظات المتدرب. أنا موهوب نسبيًا ومع كل المعلومات التي اكتسبتها من المتدرب في مجال السحر والرون، أصبحت ما أنا عليه الآن.”
ارتعش وجه أنجيل قليلاً. لقد أراد حقًا أن يخبر جوندور أنه ليس شخصًا محترمًا. بعد رؤية ابتسامة جوندور الصادقة، بدأت قشعريرة تسري في جلده.
بعد ثلاث ساعات…
“حسنًا… فلنتبادل إذن.” كان يخطط للسماح لأكوا بالعيش بعد رؤية تعويذته المعدنية. علاوة على ذلك، كان يريد الحصول على المعرفة التي يمتلكها أكوا. لن يترك أكوا الميتة لأنجيل سوى صيغة. ومع ذلك، فإن أكوا الحية لديها الكثير لتقدمه.
بعد حوالي عشر دقائق، رأى الطريق الرئيسي المؤدي إلى مدينة إيما. كانت العربات تمر، وكان هناك العديد من المسافرين يحملون حقائب ثقيلة على ظهورهم.
لم يفِ أنجيل بوعده مع كيلي لأن الشيء الوحيد الذي كان يهمه هو من يمكنه أن يقدم له المزيد. في هذه اللحظة، كان السماح لأكوا بالبقاء على قيد الحياة هو الاختيار الصحيح. إن مساعدة كيلي لن تمنح أنجيل سوى فوائد قصيرة المدى، لكنه قد يحصل على بعض الفوائد العظيمة على المدى الطويل من خلال الوقوف إلى جانب أكوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زيرو، هل انتهيت من إنشاء نظام التعويذات المعدنية؟” سأل أنجيل.
رفع أنجيل رأسه وفحص الطقس. ثم سار نحو جوندور وأكوا وجلس معهما على العشب.
“لا تقلق يا معلم، الناس مثل أنجيل يفي بوعوده، إنه فقط يسعى وراء المعرفة التي لدينا، يجب أن نثق في الأشخاص الذين يحبون التعلم”، قال جوندور وهو يبتسم. لقد علم ما كان يفكر فيه أكوا، كان الأمر وكأن جوندور الذي هاجم أنجيل كان شخصًا مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي يتحدث الآن.
“تعويذة المعدن هي فرع من التعويذات القديمة. لا يوجد سوى القليل من المعلومات عنها في هذا العالم. كما أنك لست بحاجة إلى تلبية متطلبات معينة لتعلمها، كما هو الحال مع جزيئات طاقة الماء. يمتلك البشر بطبيعتهم معادن في أجسادهم. يطلق السحرة على كل ما يقوي المواد اسم تعويذات المعدن. تُستخدم هذه التعويذات بشكل أساسي في الهندسة المعمارية والحرف اليدوية. ومع ذلك، نجح أحد متدربي السحرة في تطوير نظام تعويذات المعدن الخاص به، وبدأ في استخدام هذه التعويذات للقتال. تعويذات المعدن ليست قوية. تحتاج إلى عقلية عالية ومانا لتتمكن من توجيهها.”
أدار رأسه ورأى أكوا وجوندور يراقبانه وهو يغادر.
شرب أكوا بعض الماء الذي أحضره له تلميذه واستمر في الشرح.
“توقف!” سمع جوندور صوتًا عميقًا قادمًا من ظهره، “أنا لم أمت بعد!”
“تم العثور على تعويذاتي المعدنية في خراب مهجور. منذ حوالي 100 عام، تم تعييني من قبل فريق من المرتزقة. كان الزعيم متدربًا في مجال السحر أراد المغامرة في الخراب. كنت الوحيد الذي نجا من الرحلة. حصلت على ملاحظات المتدرب. أنا موهوب نسبيًا ومع كل المعلومات التي اكتسبتها من المتدرب في مجال السحر والرون، أصبحت ما أنا عليه الآن.”
“لقد أخبرتك بالفعل أن الأمر سيكون صعبًا، ولكن إذا أصريت، فلنقم بالتبادل. إذا توقفت عن مساعدة كيلي في القتال ضدنا، فسأزودك بجميع نماذج التعويذات المعدنية التي أعرفها والمعلومات الضرورية التي يمكن أن تساعدك في تعلمها.” ابتسمت أكوا.
أومأت أنجيل برأسها، “لذا… هل التعويذات المعدنية جيدة للقتال القريب؟”
“توقف!” سمع جوندور صوتًا عميقًا قادمًا من ظهره، “أنا لم أمت بعد!”
“يمكنك أن تقول ذلك، لكنك تحتاج إلى جسد ساحر لتعلم مثل هذا النظام الخاص وتحتاج إلى وقت طويل لتحضير التعويذة. التعويذات المعدنية ليست مخصصة للاستخدام في المعارك. حتى لو أتقنتها، فلن تحقق أي شيء عظيم على الأرجح. أعتقد أنها ستصبح فنًا ضائعًا عاجلاً أم آجلاً. لا يعتقد متدربو السحرة أن مثل هذه التعويذات تستحق التعلم.” تنهدت أكوا، بدت مكتئبة بعض الشيء.
قفز أنجيل إلى الخلف ونظر إلى جوندور بهدوء. لم يحاول مقاومة هجوم جوندور، بل طعن بسيوفه في العشب.
“أنا مهتم.” وضع أنجيل يده اليمنى على مقبض سيفه وأمسكه بقوة.
أخرج أنجيل أنبوبًا أخضر صغيرًا وألقاه تجاه أكوا.
“لقد أخبرتك بالفعل أن الأمر سيكون صعبًا، ولكن إذا أصريت، فلنقم بالتبادل. إذا توقفت عن مساعدة كيلي في القتال ضدنا، فسأزودك بجميع نماذج التعويذات المعدنية التي أعرفها والمعلومات الضرورية التي يمكن أن تساعدك في تعلمها.” ابتسمت أكوا.
رسم سيف جوندور خطًا أبيض في الهواء، ثم هبط على الأرض وقطع بعض الأعشاب.
“رائع.” أومأ أنجيل برأسه.
*تشي*
“الجزء الأصعب في التعويذات المعدنية هو نماذج التعويذات. فهي معقدة، ولا بد أن يكون لديك ما يكفي من المانا…” بدأ أكوا في شرح كل شيء عن النظام لأنجيل. جلس جوندور على جانب الطريق، مستمعًا إلى كلمات معلمه بهدوء.
إذا وُجدت أي أخطاء فأخبروني في التعليقات.
********************
“أستطيع أن أفهم لماذا فعلت ذلك. لم ترتكب أي خطأ. كان معلمي عدوك، لكنك تركته يعيش. أعلم أن الشيء الوحيد الذي تريده هو المعرفة التي لدينا الآن”، تحدث جوندور بنبرة جادة.
بعد ثلاث ساعات…
“لا بأس.” ابتسم أنجيل واستدارت، “هل يمكنك أن تعطيني الصيغة الآن؟ ونموذج التعويذة التي ألقيتها؟ أيضًا، تلك البيانات التي وعدتني بها. أنا مهتمة جدًا بالتعاويذ المعدنية، وآمل أن أتمكن من دمجها مع مهاراتي في السيف.”
خرج أنجيلا من الأدغال ببطء.
“بالطبع. كانت خطتي هي قتلك وتفتيش جثتك.” هز أنجيل كتفه، “ومع ذلك، كان عرضك ساحرًا للغاية.”
أدار رأسه ورأى أكوا وجوندور يراقبانه وهو يغادر.
تراجع أنجيل خطوة إلى الوراء، فقد كان على بعد سنتيمتر واحد فقط من التعرض للضرب.
“لم أتوقع أن يكون بحثه معقدًا إلى هذا الحد. إن متدربًا منفردًا في مجال السحر يتمتع بمثل هذه المعرفة أمر لا يصدق. أتساءل ماذا يمكنني أن أجد غير ذلك في هذا العالم.” تمتم أنجيل.
*تشي*
“زيرو، هل انتهيت من إنشاء نظام التعويذات المعدنية؟” سأل أنجيل.
“لا تقلق يا معلم، الناس مثل أنجيل يفي بوعوده، إنه فقط يسعى وراء المعرفة التي لدينا، يجب أن نثق في الأشخاص الذين يحبون التعلم”، قال جوندور وهو يبتسم. لقد علم ما كان يفكر فيه أكوا، كان الأمر وكأن جوندور الذي هاجم أنجيل كان شخصًا مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي يتحدث الآن.
‘تم إنشاء النظام، وتم إكمال 13%. وتم الحصول على نموذج تعويذة واحد. تبلغ إمكانية تحسين التعويذة 54%.’
لقد كانت المرة الأولى التي يتم فيها مدح أنجيلا بهذه الطريقة…
تم تحديد إمكانية تحسين التعويذة بواسطة أنجيل. أراد أن يعرف مقدار التحسين الذي يمكنه إجراؤه على تعويذة معينة. تعني نسبة 0% أن التعويذة مثالية بالفعل ولا تحتاج إلى أي تحسين، ولكن إذا كانت 100%، فهذا يعني أنه يمكن تحسين التعويذة بشكل كبير. ستنخفض النسبة المئوية بعد كل تحسين يتم إجراؤه على التعويذة. عادةً ما تتمتع نماذج التعويذة الأساسية بإمكانية تحسين تعويذة عالية.
“أعتقد أنني سأموت بالفعل إذا لم أقدم عرضي بسرعة كافية. أنت جيد جدًا.”
مسح أنجيل قطع العشب عن جسده، “مع تركيبة جرعة الكابوس في حوزتي، أعتقد أنني حصلت بالفعل على كل ما أريده.”
استغرق الأمر بعض الوقت حتى تتمكن أكوا من شرح كل شيء لجوندور.
ابتسم أنجيل. وكتعويض، أعطى عدة أحجار سحرية عالية الجودة لأكوا. ربما كانت جرعة الكابوس تساوي أكثر من ذلك بكثير، لكن أكوا كانت راضي عن الصفقة.
خرج أنجيلا من الأدغال ببطء.
سار أنجيل مباشرة نحو مدينة إيما بعد النزول من التل. كانت الساعة تشير إلى الظهيرة، لكن ضوء الشمس الخافت لم يدفئ جسده.
“حسنًا… شكرًا. دعنا ننهي تجارتنا أولًا.” منع أنجيل جوندور من قول أي شيء آخر، “أكوا، هل يمكننا البدء الآن؟”
بعد حوالي عشر دقائق، رأى الطريق الرئيسي المؤدي إلى مدينة إيما. كانت العربات تمر، وكان هناك العديد من المسافرين يحملون حقائب ثقيلة على ظهورهم.
كان رجل في منتصف العمر يبحث عن الأعشاب في الغابة وبيده سلة، لكن وجود أنجيل لم يثير قلق أي من الأشخاص على الطريق.
“أعتقد أنني سأموت بالفعل إذا لم أقدم عرضي بسرعة كافية. أنت جيد جدًا.”
لقد نظروا إليه لثانية واحدة فقط.
إذا وُجدت أي أخطاء فأخبروني في التعليقات.
لم يكن أنجيل يرتدي رداءه الرمادي، لذا بدا وكأنه صياد عادي. غادر الغابة وانضم إلى الأشخاص الذين كانوا على وشك دخول المدينة.
تراجع أنجيل خطوة إلى الوراء، فقد كان على بعد سنتيمتر واحد فقط من التعرض للضرب.
“أعتقد أنني سأموت بالفعل إذا لم أقدم عرضي بسرعة كافية. أنت جيد جدًا.”
إذا وُجدت أي أخطاء فأخبروني في التعليقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك أن تقول ذلك، لكنك تحتاج إلى جسد ساحر لتعلم مثل هذا النظام الخاص وتحتاج إلى وقت طويل لتحضير التعويذة. التعويذات المعدنية ليست مخصصة للاستخدام في المعارك. حتى لو أتقنتها، فلن تحقق أي شيء عظيم على الأرجح. أعتقد أنها ستصبح فنًا ضائعًا عاجلاً أم آجلاً. لا يعتقد متدربو السحرة أن مثل هذه التعويذات تستحق التعلم.” تنهدت أكوا، بدت مكتئبة بعض الشيء.
“اهدئ، أنا بخير. الضربة التي تلقيتها لم تكن حاسمة لأن أنجيل تجنب أعضائي عمدًا. كنت بحاجة فقط إلى إيقاف النزيف.” ابتسمت أكوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات