بعد أربع سنوات
15 بعد أربع سنوات
في كل مرة يلتقي فيها بالطبيب مو، لا يستطيع هان لي إلا أن يشعر بالخجل.
كان الطبيب مو راضيا تماما عن كمية الجهد التي كرسها هان لي في زراعته.
كما هو متوقع، لم يلتق بأي تلاميذ آخرين، مما مكنه من السفر بشكل أسرع دون أي مقاطعات.
ومع ذلك، شعر أن معدل تقدم هان لي في اختراق الطبقة التالية في الترنيمة الغامضة كان بطيئا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ملاحظة الترجمة: تسه! تسه! – صوت نقر اللسان)
خلال هذه السنوات القليلة الماضية، كانت الحالة المرضية التي يعاني منها الطبيب مو تتفاقم. كان يسعل مرات لا حصر لها كل يوم، وأصبحت نوبات السعال أكثر تكرارا ومتانة وأطول فأطول.
علت ابتسامة خفيفة شفتيه وهو يفكر “يا لها من صدفة!”
مع تدهور حالته الصحية، بدأ الطبيب مو يولي اهتماما أكبر بزراعة هان لي. يمكن رؤية القلق في قلبه من خلال إلحاحه المستمر.
أما صديقه الجيد، تشانغ تيه، فقد وصل بالفعل إلى الطبقة الثالثة من “طريق الفيل المدرع” قبل عامين واختفى دون أثر. ترك تشانغ تيه فقط رسالة وداع، ذكر فيها أنه يريد استكشاف جيانغ هو. تسبب هذا الحادث في اضطراب كبير في الطائفة. بعد ذلك، انتشرت شائعات بأن عائلة تشانغ تيه نجت من العقاب بعد أن توسط الطبيب مو لصالحهم.
لسبب ما، أولى الطبيب مو أهمية كبيرة لهان لي. لم يكتفِ بزيادة الدفعات الفضية، بل كانت نظرات الطبيب مو مليئة بمشاعر حنان ورعاية كما لو كان ينظر إلى كنز نادر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر هان لي أن الأمر برمته غريب للغاية، وبعد التفكير فيه، تأكد من أن هناك ما هو أبعد مما تراه العينين في هذا الأمر. على أي حال، لم يكن هان لي يحتل منصبا مهما في الطائفة؛ لذلك تم تجاهل كلماته، وقد تم تجاهل هذا الأمر منذ زمن بعيد. بعد التفكير، فكر هان لي “هل يمكن أن يكون تشانغ تيه خائفا جدا من رد الفعل الناجم عن الطبقة الرابعة من مهاراته القتالية لدرجة أنه هرب؟”
على الرغم من ذلك، لاحظ هان لي، الذي وصل بالفعل إلى الطبقة الثالثة في الترنيمة الغامضة، حقيقة كامنة خلف كل هذا بإحساسه الحاد للغاية. اكتشف هان لي بالصدفة أنه خلف نظرات الطبيب مو الدافئة والودودة، كان هناك أثر من البرودة والجشع الشديد، مما جعل هان لي يشعر بعدم الارتياح الشديد.
مع تدهور حالته الصحية، بدأ الطبيب مو يولي اهتماما أكبر بزراعة هان لي. يمكن رؤية القلق في قلبه من خلال إلحاحه المستمر.
كانت تلك النظرة التي ألقاها الطبيب مو عليه قد أخافت هان لي بالفعل من أطراف شعره وحتى إلى نخاع عظامه. شعر أن الطبيب مو ينظر إليه كشيء وليس ككائن حي.
ومع ذلك، كان يعرف السبب الدقيق الذي يجعله لا يزال يحمل شعورا بالحذر كلما تفاعل مع الطبيب مو. ومع مرور الوقت، أصبح هذا الشعور بالحذر أقوى وأقوى.
جعل هذا هان لي يشعر بالحيرة. ماذا يمكن أن يكون لديه قد يرغب فيه الطبيب مو؟
بعد يومين، أحضر الطبيب مو صندوقا مليئا بالأدوات اللازمة لاستخراج الأعشاب وغادر طائفة الألغاز السبعة.
“بالطبع، ليس لدي ما قد يثير اهتمامه” أكد هان لي لنفسه بعد التفكير العميق.
فجأة، انطلق صوت اصطدام الأسلحة مع انفجار الهواء بضجيج من الشتائم الصادرة من مضيق جبل قريب.
كانت هناك أوقات اعتقد فيها هان لي أنه كان متعبا أكثر من اللازم من زراعة الترنيمة التي لا اسم لها، وكان يهز رأسه خجلا. لم يستطع إلا أن يلوم نفسه؛ ففي النهاية، انتقاد الطبيب مو خلف ظهره هو عمل غير ممتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ فضول كبير في قلب هان لي، ولم يعد يخشى أسئلة التلاميذ الآخرين، تتبع الضوضاء بحثا عن مصدر الصوت.
ومع ذلك، كان يعرف السبب الدقيق الذي يجعله لا يزال يحمل شعورا بالحذر كلما تفاعل مع الطبيب مو. ومع مرور الوقت، أصبح هذا الشعور بالحذر أقوى وأقوى.
أثناء سيره على مسارات الجبل، كانت المسارات التي كان يعرفها جيدا تحمل بالفعل لمسة من الغرابة؛ لم يستطع إلا أن يشعر بآثار خفيفة من الحزن في قلبه.
حاليا، كان هان لي يواجه مشكلة كبيرة. لقد وصل بالفعل إلى عنق زجاجة الطبقة الثالثة، لكن مخزون الطبيب مو من الأعشاب الثمينة قد نفد.
بينما كان ينظر إلى المناظر الطبيعية الجميلة ويستمع إلى تغريد الطيور، شعر هان لي أنه في تلك اللحظة، كان كل ما يقلقه قد ذاب.
من الواضح أن هان لي لم يكن عبقريا بأي حال من الأحوال. لولا مساعدة الأعشاب الطبية، لكان تقدمه في زراعته قد توقف منذ زمن بعيد.
ومع ذلك، كان يعرف السبب الدقيق الذي يجعله لا يزال يحمل شعورا بالحذر كلما تفاعل مع الطبيب مو. ومع مرور الوقت، أصبح هذا الشعور بالحذر أقوى وأقوى.
في كل مرة يلتقي فيها بالطبيب مو، لا يستطيع هان لي إلا أن يشعر بالخجل.
ومع ذلك، شعر أن معدل تقدم هان لي في اختراق الطبقة التالية في الترنيمة الغامضة كان بطيئا جدا.
لقد أنفق الطبيب مو تقريبا كل ثروته لمساعدة هان لي في زراعته بجهد وعناية، وخلق الظروف المواتية لهان لي، ومع ذلك… لم يتمكن هان لي من تلبية طلبه.
“ماذا؟ هناك الكثير من الناس مجتمعين في مكان نائي كهذا؟”
هذا جعل هان لي غير راغب على الإطلاق في مواجهة نظرات الطبيب مو كلما استفسر عن حال تقدمه.
ولكن قبل فترة وجيزة، دفع الشعور بالذنب في قلب هان لي إلى البحث عن الطبيب مو والاعتراف بالعقبة التي واجهها في زراعته.
ومن الغريب أن الطبيب مو، الخبير والماهر للغاية، لم يكن قادرا على معرفة تقدم هان لي دون أن يخبره هو بذلك. وهكذا، ظل في الظلام بشأن مشكلة عنق زجاجة هان لي في زراعته.
بعد يومين، أحضر الطبيب مو صندوقا مليئا بالأدوات اللازمة لاستخراج الأعشاب وغادر طائفة الألغاز السبعة.
ولكن قبل فترة وجيزة، دفع الشعور بالذنب في قلب هان لي إلى البحث عن الطبيب مو والاعتراف بالعقبة التي واجهها في زراعته.
علت ابتسامة خفيفة شفتيه وهو يفكر “يا لها من صدفة!”
بعد أن سمع الطبيب مو أنه خلال العام الماضي، لم يكن هناك أدنى تقدم في زراعة هان لي، أصبح وجهه الذي عادة ما يكون بلا تعابير قبيحا للغاية.
“فانغ يو باو، تشانغ دا لو، ما يون، صن لي سونغ… آه! الأخ السمين وانغ أصبح أكثر بدانة مما كان عليه آخر مرة رأيته فيها! هذا الشخص هو… ليو رأس المعدن. تسه! تسه! كان في الواقع أسمر جدا في ذلك الوقت. من يعلم أن بشرته أصبحت الآن بيضاء وناصعة، هل أصبح شخصا يعيش على مكاسب امرأة حتى يستطيع الجلوس والكسل طوال اليوم؟” ضحك هان لي وهو يصعد الشجرة الكبيرة، وبدأ يغوص في ذكرياته.
لدهشة هان لي، لم يوبخه الطبيب مو. بدلا من ذلك، أخبره الطبيب مو أنه سيغادر الوادي لفترة من الوقت لجمع الأعشاب اللازمة وذكّره بأن يواصل بذل جهوده في زراعة الترنيمة الغامضة.
كان يجب أن يكون تلاميذ طائفة الألغاز السبعة قد نسوه بالفعل.
بعد يومين، أحضر الطبيب مو صندوقا مليئا بالأدوات اللازمة لاستخراج الأعشاب وغادر طائفة الألغاز السبعة.
كانت مجموعتان من الناس تحدقان في بعضهما البعض، وانبعث من كلا المجموعتين إحساس كثيف بالعداء.
بعد مغادرته، بقي هان لي وحده في وادي يد الإله.
أما صديقه الجيد، تشانغ تيه، فقد وصل بالفعل إلى الطبقة الثالثة من “طريق الفيل المدرع” قبل عامين واختفى دون أثر. ترك تشانغ تيه فقط رسالة وداع، ذكر فيها أنه يريد استكشاف جيانغ هو. تسبب هذا الحادث في اضطراب كبير في الطائفة. بعد ذلك، انتشرت شائعات بأن عائلة تشانغ تيه نجت من العقاب بعد أن توسط الطبيب مو لصالحهم.
أما صديقه الجيد، تشانغ تيه، فقد وصل بالفعل إلى الطبقة الثالثة من “طريق الفيل المدرع” قبل عامين واختفى دون أثر. ترك تشانغ تيه فقط رسالة وداع، ذكر فيها أنه يريد استكشاف جيانغ هو. تسبب هذا الحادث في اضطراب كبير في الطائفة. بعد ذلك، انتشرت شائعات بأن عائلة تشانغ تيه نجت من العقاب بعد أن توسط الطبيب مو لصالحهم.
تتألف المجموعة التي تقف على الجانب الأيسر من أشخاص يبلغ عددهم 12 شخصا، بينما تتألف المجموعة على الجانب الأيمن من 7 أشخاص.
شعر هان لي أن الأمر برمته غريب للغاية، وبعد التفكير فيه، تأكد من أن هناك ما هو أبعد مما تراه العينين في هذا الأمر. على أي حال، لم يكن هان لي يحتل منصبا مهما في الطائفة؛ لذلك تم تجاهل كلماته، وقد تم تجاهل هذا الأمر منذ زمن بعيد. بعد التفكير، فكر هان لي “هل يمكن أن يكون تشانغ تيه خائفا جدا من رد الفعل الناجم عن الطبقة الرابعة من مهاراته القتالية لدرجة أنه هرب؟”
أما صديقه الجيد، تشانغ تيه، فقد وصل بالفعل إلى الطبقة الثالثة من “طريق الفيل المدرع” قبل عامين واختفى دون أثر. ترك تشانغ تيه فقط رسالة وداع، ذكر فيها أنه يريد استكشاف جيانغ هو. تسبب هذا الحادث في اضطراب كبير في الطائفة. بعد ذلك، انتشرت شائعات بأن عائلة تشانغ تيه نجت من العقاب بعد أن توسط الطبيب مو لصالحهم.
بعد أن وضع أفكاره عن تشانغ تيه جانبا، زرع هان لي لعدة أيام داخل الوادي ولكنه لم يتمكن من إحراز أي تقدم. بما أنه رجل ذو دم حار، قرر استكشاف جبال قوس قزح السماوية بدلا من البقاء محبوسا في وادي يد الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أوقات اعتقد فيها هان لي أنه كان متعبا أكثر من اللازم من زراعة الترنيمة التي لا اسم لها، وكان يهز رأسه خجلا. لم يستطع إلا أن يلوم نفسه؛ ففي النهاية، انتقاد الطبيب مو خلف ظهره هو عمل غير ممتن.
أثناء سيره على مسارات الجبل، كانت المسارات التي كان يعرفها جيدا تحمل بالفعل لمسة من الغرابة؛ لم يستطع إلا أن يشعر بآثار خفيفة من الحزن في قلبه.
أما صديقه الجيد، تشانغ تيه، فقد وصل بالفعل إلى الطبقة الثالثة من “طريق الفيل المدرع” قبل عامين واختفى دون أثر. ترك تشانغ تيه فقط رسالة وداع، ذكر فيها أنه يريد استكشاف جيانغ هو. تسبب هذا الحادث في اضطراب كبير في الطائفة. بعد ذلك، انتشرت شائعات بأن عائلة تشانغ تيه نجت من العقاب بعد أن توسط الطبيب مو لصالحهم.
خلال هذه السنوات القليلة الماضية، بسبب زراعته، كان الأمر كما لو أن هان لي يقيم في سجن، غير قادر على خطو خطوة واحدة خارج الوادي.
حاليا، كان هان لي يواجه مشكلة كبيرة. لقد وصل بالفعل إلى عنق زجاجة الطبقة الثالثة، لكن مخزون الطبيب مو من الأعشاب الثمينة قد نفد.
كان يجب أن يكون تلاميذ طائفة الألغاز السبعة قد نسوه بالفعل.
خلال هذه السنوات القليلة الماضية، بسبب زراعته، كان الأمر كما لو أن هان لي يقيم في سجن، غير قادر على خطو خطوة واحدة خارج الوادي.
على الطرق، التقى هان لي بعدة تلاميذ كانوا في دورية. من وجهة نظرهم، هذا الغريب الذي يرتدي رداء تلميذ داخلي أثار شكوكهم. فقط بعد الكثير من الشرح تمكن هان لي من إقناعهم بأنه بالفعل تلميذ في طائفة الألغاز السبعة.
مع تدهور حالته الصحية، بدأ الطبيب مو يولي اهتماما أكبر بزراعة هان لي. يمكن رؤية القلق في قلبه من خلال إلحاحه المستمر.
لتجنب أي مواقف أخرى مثل هذه، قرر هان لي السير على الممرات الصغيرة المنفصلة عن الطريق الرئيسي.
“فانغ يو باو، تشانغ دا لو، ما يون، صن لي سونغ… آه! الأخ السمين وانغ أصبح أكثر بدانة مما كان عليه آخر مرة رأيته فيها! هذا الشخص هو… ليو رأس المعدن. تسه! تسه! كان في الواقع أسمر جدا في ذلك الوقت. من يعلم أن بشرته أصبحت الآن بيضاء وناصعة، هل أصبح شخصا يعيش على مكاسب امرأة حتى يستطيع الجلوس والكسل طوال اليوم؟” ضحك هان لي وهو يصعد الشجرة الكبيرة، وبدأ يغوص في ذكرياته.
كما هو متوقع، لم يلتق بأي تلاميذ آخرين، مما مكنه من السفر بشكل أسرع دون أي مقاطعات.
كما هو متوقع، لم يلتق بأي تلاميذ آخرين، مما مكنه من السفر بشكل أسرع دون أي مقاطعات.
بينما كان ينظر إلى المناظر الطبيعية الجميلة ويستمع إلى تغريد الطيور، شعر هان لي أنه في تلك اللحظة، كان كل ما يقلقه قد ذاب.
______
فجأة، انطلق صوت اصطدام الأسلحة مع انفجار الهواء بضجيج من الشتائم الصادرة من مضيق جبل قريب.
كان المضيق، المخفي تماما بالغابة، منطقة صغيرة. على الرغم من ذلك، كان هناك ما مجموعه مائة شخص يتجمعون معا في المضيق! كان هناك أيضا أشخاص يقفون على فروع الأشجار العملاقة.
“ماذا؟ هناك الكثير من الناس مجتمعين في مكان نائي كهذا؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر هان لي أن الأمر برمته غريب للغاية، وبعد التفكير فيه، تأكد من أن هناك ما هو أبعد مما تراه العينين في هذا الأمر. على أي حال، لم يكن هان لي يحتل منصبا مهما في الطائفة؛ لذلك تم تجاهل كلماته، وقد تم تجاهل هذا الأمر منذ زمن بعيد. بعد التفكير، فكر هان لي “هل يمكن أن يكون تشانغ تيه خائفا جدا من رد الفعل الناجم عن الطبقة الرابعة من مهاراته القتالية لدرجة أنه هرب؟”
نشأ فضول كبير في قلب هان لي، ولم يعد يخشى أسئلة التلاميذ الآخرين، تتبع الضوضاء بحثا عن مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أنفق الطبيب مو تقريبا كل ثروته لمساعدة هان لي في زراعته بجهد وعناية، وخلق الظروف المواتية لهان لي، ومع ذلك… لم يتمكن هان لي من تلبية طلبه.
يا لها من حشد كبير! حدق هان لي بصدمة.
علت ابتسامة خفيفة شفتيه وهو يفكر “يا لها من صدفة!”
كان المضيق، المخفي تماما بالغابة، منطقة صغيرة. على الرغم من ذلك، كان هناك ما مجموعه مائة شخص يتجمعون معا في المضيق! كان هناك أيضا أشخاص يقفون على فروع الأشجار العملاقة.
كان يجب أن يكون تلاميذ طائفة الألغاز السبعة قد نسوه بالفعل.
كانت مجموعتان من الناس تحدقان في بعضهما البعض، وانبعث من كلا المجموعتين إحساس كثيف بالعداء.
بعد مغادرته، بقي هان لي وحده في وادي يد الإله.
تتألف المجموعة التي تقف على الجانب الأيسر من أشخاص يبلغ عددهم 12 شخصا، بينما تتألف المجموعة على الجانب الأيمن من 7 أشخاص.
ومع ذلك، شعر أن معدل تقدم هان لي في اختراق الطبقة التالية في الترنيمة الغامضة كان بطيئا جدا.
اكتشف هان لي أن هذين المجموعتين كانتا في سن مماثلة لسنه! كانوا جميعا بعمر 15 إلى 20 عاما تقريبا.
على الطرق، التقى هان لي بعدة تلاميذ كانوا في دورية. من وجهة نظرهم، هذا الغريب الذي يرتدي رداء تلميذ داخلي أثار شكوكهم. فقط بعد الكثير من الشرح تمكن هان لي من إقناعهم بأنه بالفعل تلميذ في طائفة الألغاز السبعة.
علت ابتسامة خفيفة شفتيه وهو يفكر “يا لها من صدفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ فضول كبير في قلب هان لي، ولم يعد يخشى أسئلة التلاميذ الآخرين، تتبع الضوضاء بحثا عن مصدر الصوت.
من بين هذه المجموعة من الناس، تمكن هان لي من تحديد بعض الوجوه المألوفة.
في كل مرة يلتقي فيها بالطبيب مو، لا يستطيع هان لي إلا أن يشعر بالخجل.
“فانغ يو باو، تشانغ دا لو، ما يون، صن لي سونغ… آه! الأخ السمين وانغ أصبح أكثر بدانة مما كان عليه آخر مرة رأيته فيها! هذا الشخص هو… ليو رأس المعدن. تسه! تسه! كان في الواقع أسمر جدا في ذلك الوقت. من يعلم أن بشرته أصبحت الآن بيضاء وناصعة، هل أصبح شخصا يعيش على مكاسب امرأة حتى يستطيع الجلوس والكسل طوال اليوم؟” ضحك هان لي وهو يصعد الشجرة الكبيرة، وبدأ يغوص في ذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتجنب أي مواقف أخرى مثل هذه، قرر هان لي السير على الممرات الصغيرة المنفصلة عن الطريق الرئيسي.
______
______
(ملاحظة الترجمة: تسه! تسه! – صوت نقر اللسان)
أثناء سيره على مسارات الجبل، كانت المسارات التي كان يعرفها جيدا تحمل بالفعل لمسة من الغرابة؛ لم يستطع إلا أن يشعر بآثار خفيفة من الحزن في قلبه.
هذا جعل هان لي غير راغب على الإطلاق في مواجهة نظرات الطبيب مو كلما استفسر عن حال تقدمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات