You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل رحلة فاني إلى الخلود 13

ظواهر غريبة

ظواهر غريبة

1111111111

13 ظواهر غريبة

عاد هان لي إلى غرفته، وأمسك بالزجاجة ووضعها مرة أخرى داخل الحقيبة، ثم أسرع للخارج مرة أخرى، يركض إلى مكان منعزل قبل أن يتوقف.

بسبب إصابة قدم هان لي، قام تشانغ تيه شخصيا بتوصيل الطعام إلى منزل هان لي ورافقه لتناول العشاء.

“أوه!” جلس فورا وفمه مفتوح من الصدمة، لدرجة أن اللعاب سال من فمه المتسع. لم يعد يشعر بالنعاس؛ بل انصب تركيزه على المنظر الغريب أمامه.

راقب هان لي تشانغ تيه يتعثر في منزله بطريقة خرقاء، متحركا حول الكراسي ويضع المائدة. فقط بعد وقت طويل انتهى أخيرا، وحان وقت الأكل. وجد هان لي الأمر مضحكا بعض الشيء، ولكنه شعر أيضا بالتأثر بهذه الهدية.

ابتلع هان لي ريقا كبيرا وأخيرا أدار عينيه بعيدا عن الزجاجة. وكأنها أحرقت يده، رمى الزجاجة بسرعة إلى جانبا قبل أن يندفع إلى الجانب الآخر من الغرفة.

بعد ترتيب المائدة، كان الاثنان يمازحان بعضهما البعض وهم يأكلان، يدفعان الطعام إلى أفواههما بينما يسألان عن تقدمهما الفردي في الزراعة.

هذه الطريقة الفظة في الزراعة سببت لتشانغ تيه ليالٍ عديدة بلا نوم. لأن جسده بأكمله كان منتفخا من الضربات، في اللحظة التي تلامس فيها بشرته سريره، كان يصر على أسنانه من الألم.

في اللحظة التي ذكر فيها هان لي طريق الفيل المدرع، تنهد تشانغ تيه بإحباط.

الزجاجة الغامضة محاطة بالضوء الأبيض، وبخلاف مظهرها الجميل، بدت وكأنها تمتلك هالة ليست من هذا العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاليا، لم يتمكن تشانغ تيه إلا من تطوير المهارة القتالية حتى الطبقة الأولى لكنه كان بالفعل نصف معذب حتى الموت بسبب الألم الشديد. كان عليه أن ينقع نفسه في حمامات عشبية ذات رائحة كريهة كل ليلة، بالإضافة إلى تحمل الضربات من الطبيب مو المصممة لتقوية جسده وعظامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هان لي قلقا من هذا.

هذه الطريقة الفظة في الزراعة سببت لتشانغ تيه ليالٍ عديدة بلا نوم. لأن جسده بأكمله كان منتفخا من الضربات، في اللحظة التي تلامس فيها بشرته سريره، كان يصر على أسنانه من الألم.

كما توقع، بعد الانتظار لفترة، بدأت أشعة الضوء البيضاء تتجمع حول الزجاجة من جميع الاتجاهات الأربعة. هذه المرة، كانت الأشعة أكثر كثافة بكثير من الأشعة المنتجة في منزله. لفّت بإحكام الزجاجة الغامضة في غلالة من الضوء الأبيض، مشكلة كرة ضوء بحجم حوض الغسيل.

بالنسبة له، زراعة طريق الفيل المدرع لم تكن سوى كابوس.

لحسن الحظ، كان في منتصف الليل؛ بخلاف الحشرات، لم يكن هناك أحد آخر في الجوار.

أما بالنسبة لزراعة هان لي للترنيمة الغامضة التي لا اسم لها، فقد شعر تشانغ تيه بحسد لا يمكنه السيطرة عليه في قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص هان لي داخل غرفته للتأكد من أن جميع الأبواب والنوافذ مغلقة قبل أن يميل رأسه مرة أخرى لينظر إلى السقف الزجاجي. فجأة، خطرت له فكرة، ودفع الباب برفق ليفتحه، وأخرج رأسه ليتفقد محيطه.

شعر أن هان لي يحتاج فقط إلى قضاء وقته في تأمل هادئ مثل الراهب. بعد سماع مشاعر تشانغ تيه، لم يكن لدى هان لي ما يقوله للدفاع عن نفسه. كان يعلم أيضا أن زراعته كانت أسهل بكثير مقارنة بالعمل الشاق لتشانغ تيه.

راقب هان لي تشانغ تيه يتعثر في منزله بطريقة خرقاء، متحركا حول الكراسي ويضع المائدة. فقط بعد وقت طويل انتهى أخيرا، وحان وقت الأكل. وجد هان لي الأمر مضحكا بعض الشيء، ولكنه شعر أيضا بالتأثر بهذه الهدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استوعب هان لي إلى حد ما خوف تشانغ تيه من طريق الفيل المدرع. مع تقدمه عبر الطبقات التسع لطريق الفيل المدرع، سيضطر إلى تحمل ألم لا يصدق.

“أوه!” جلس فورا وفمه مفتوح من الصدمة، لدرجة أن اللعاب سال من فمه المتسع. لم يعد يشعر بالنعاس؛ بل انصب تركيزه على المنظر الغريب أمامه.

على الرغم من الصعوبة، استمر تشانغ تيه، رافضا الاستسلام. لم يستطع هان لي إلا أن يعجب ويحترم تشانغ تيه بشخصيته الصلبة.

عاد هان لي إلى غرفته، وأمسك بالزجاجة ووضعها مرة أخرى داخل الحقيبة، ثم أسرع للخارج مرة أخرى، يركض إلى مكان منعزل قبل أن يتوقف.

لو كان هان لي في مكان تشانغ تيه، لما اختار أبدا ممارسة مهارة متسلطة كهذه. حتى لو كانت المهارة يمكن أن تحوله إلى خبير يهز العالم بين عشية وضحاها، لكان لا يزال يرفضها.

لحسن الحظ، كان في منتصف الليل؛ بخلاف الحشرات، لم يكن هناك أحد آخر في الجوار.

كان الاثنان قد فرغا تقريبا من العشاء بينما كانا يتحدثان بحماس عن فنون القتال. بمجرد انتهاء الوجبة، نظف تشانغ تيه الأواني وودّعه. قبل المغادرة، ذكّر هان لي مرة أخرى أن يعتني بقدمه المصابة وأن يذهب للنوم مبكرا.

هذه الطريقة الفظة في الزراعة سببت لتشانغ تيه ليالٍ عديدة بلا نوم. لأن جسده بأكمله كان منتفخا من الضربات، في اللحظة التي تلامس فيها بشرته سريره، كان يصر على أسنانه من الألم.

واقفا عند الباب، راقب هان لي تشانغ تيه وهو يغادر وعاد بسرعة إلى منزله، أغلق جميع النوافذ باستثناء فتحة صغيرة في السقف الزجاجي للسماح بدخول بعض الهواء، ثم أخرج الزجاجة الغامضة من حقيبته الجلدية.

بالنسبة له، زراعة طريق الفيل المدرع لم تكن سوى كابوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هان لي طفلا في العاشرة من عمره فقط ولديه مدى انتباه قصير، بعد دراسة الزجاجة لفترة قصيرة، سرعان ما شعر بالملل. بسبب إصابة قدمه، شعر هان لي أيضا بالتعب بعض الشيء من أحداث اليوم. دون أن يدرك، غلبه النوم على سريره وهو ممسك بالزجاجة بيده.

لحسن الحظ، كان في منتصف الليل؛ بخلاف الحشرات، لم يكن هناك أحد آخر في الجوار.

مر الوقت، وفي اللحظة التي كان فيها هان لي نائما بعمق، شعر فجأة بإحساس بارد يندفع من يده.

في اللحظة التي ذكر فيها هان لي طريق الفيل المدرع، تنهد تشانغ تيه بإحباط.

ارتجف هان لي لا إراديا، وفتح جفنيه الثقيلين بقوة، يحدق في يده في حالة ذهول.

عاد هان لي إلى غرفته، وأمسك بالزجاجة ووضعها مرة أخرى داخل الحقيبة، ثم أسرع للخارج مرة أخرى، يركض إلى مكان منعزل قبل أن يتوقف.

“أوه!” جلس فورا وفمه مفتوح من الصدمة، لدرجة أن اللعاب سال من فمه المتسع. لم يعد يشعر بالنعاس؛ بل انصب تركيزه على المنظر الغريب أمامه.

على الرغم من الصعوبة، استمر تشانغ تيه، رافضا الاستسلام. لم يستطع هان لي إلا أن يعجب ويحترم تشانغ تيه بشخصيته الصلبة.

222222222

كان يمكن رؤية أشعة ضوء بيضاء تتسلل عبر الفتحة من السقف الزجاجي. تركزت الأشعة حول الزجاجة التي كان هان لي يمسكها في يده، مشكلة العديد من نقاط الضوء البيضاء بحجم حبة الأرز على سطحها، وتحيط بالزجاجة في طبقة من أشعة الضوء الأبيض.

بعد لحظة من اليقظة، أدرك أنه لا يوجد شيء خاطئ وتحرك ببطء نحو الزجاجة الغامضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدت أشعة الضوء لطيفة للغاية، غير مخيفة على الإطلاق، وكان ذلك الإحساس البارد ينبع بالضبط من أشعة الضوء!

على الرغم من الصعوبة، استمر تشانغ تيه، رافضا الاستسلام. لم يستطع هان لي إلا أن يعجب ويحترم تشانغ تيه بشخصيته الصلبة.

ابتلع هان لي ريقا كبيرا وأخيرا أدار عينيه بعيدا عن الزجاجة. وكأنها أحرقت يده، رمى الزجاجة بسرعة إلى جانبا قبل أن يندفع إلى الجانب الآخر من الغرفة.

بسبب إصابة قدم هان لي، قام تشانغ تيه شخصيا بتوصيل الطعام إلى منزل هان لي ورافقه لتناول العشاء.

بعد لحظة من اليقظة، أدرك أنه لا يوجد شيء خاطئ وتحرك ببطء نحو الزجاجة الغامضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص هان لي داخل غرفته للتأكد من أن جميع الأبواب والنوافذ مغلقة قبل أن يميل رأسه مرة أخرى لينظر إلى السقف الزجاجي. فجأة، خطرت له فكرة، ودفع الباب برفق ليفتحه، وأخرج رأسه ليتفقد محيطه.

الزجاجة الغامضة محاطة بالضوء الأبيض، وبخلاف مظهرها الجميل، بدت وكأنها تمتلك هالة ليست من هذا العالم.

مر الوقت، وفي اللحظة التي كان فيها هان لي نائما بعمق، شعر فجأة بإحساس بارد يندفع من يده.

تردد هان لي لفترة قبل أن يستخدم إصبعه لينقر الزجاجة عدة مرات. عندما رأى أنه لا يوجد رد فعل، التقط الزجاجة بحذر مرة أخرى. وضع الزجاجة على الطاولة، واستلقى على السرير القريب وبدأ في فحص هذه الظاهرة التي لم يسبق له رؤيتها عن كثب.

في اللحظة التي ذكر فيها هان لي طريق الفيل المدرع، تنهد تشانغ تيه بإحباط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركز هان لي كل انتباهه على الزجاجة الغامضة لمدة ساعة ونصف تقريبا دون أن يرمش، قبل أن يدرك أخيرا بعض الأسرار التي تخبئها الزجاجة الغامضة.

بسبب إصابة قدم هان لي، قام تشانغ تيه شخصيا بتوصيل الطعام إلى منزل هان لي ورافقه لتناول العشاء.

كانت الزجاجة الغامضة تمتص بشكل مستمر حبات الضوء البيضاء بحجم حبة الأرز المحيطة بها. لا، ليس مجرد امتصاص؛ بل كان الأمر كما لو أن حبات الضوء البيضاء لديها إرادة خاصة بها وتقاتل فيما بينها من أجل أن تكون أول من يدخل الزجاجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليا، لم يتمكن تشانغ تيه إلا من تطوير المهارة القتالية حتى الطبقة الأولى لكنه كان بالفعل نصف معذب حتى الموت بسبب الألم الشديد. كان عليه أن ينقع نفسه في حمامات عشبية ذات رائحة كريهة كل ليلة، بالإضافة إلى تحمل الضربات من الطبيب مو المصممة لتقوية جسده وعظامه.

شاهد هان لي هذا الحدث الغريب للغاية واستخدم طرف إصبعه ليلمس حبة ضوء بيضاء.

لو كان هان لي في مكان تشانغ تيه، لما اختار أبدا ممارسة مهارة متسلطة كهذه. حتى لو كانت المهارة يمكن أن تحوله إلى خبير يهز العالم بين عشية وضحاها، لكان لا يزال يرفضها.

شعر ببرودة قارصة! بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء خاص فيها.

أما بالنسبة لزراعة هان لي للترنيمة الغامضة التي لا اسم لها، فقد شعر تشانغ تيه بحسد لا يمكنه السيطرة عليه في قلبه.

أمال هان لي رأسه ونظر إلى الأعلى. أشعة الضوء الأبيض كانت لا تزال تتسلل عبر الفتحة في السقف الزجاجي كما لو أنها لا تنوي التوقف.

شعر أن هان لي يحتاج فقط إلى قضاء وقته في تأمل هادئ مثل الراهب. بعد سماع مشاعر تشانغ تيه، لم يكن لدى هان لي ما يقوله للدفاع عن نفسه. كان يعلم أيضا أن زراعته كانت أسهل بكثير مقارنة بالعمل الشاق لتشانغ تيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فحص هان لي داخل غرفته للتأكد من أن جميع الأبواب والنوافذ مغلقة قبل أن يميل رأسه مرة أخرى لينظر إلى السقف الزجاجي. فجأة، خطرت له فكرة، ودفع الباب برفق ليفتحه، وأخرج رأسه ليتفقد محيطه.

في اللحظة التي ذكر فيها هان لي طريق الفيل المدرع، تنهد تشانغ تيه بإحباط.

لحسن الحظ، كان في منتصف الليل؛ بخلاف الحشرات، لم يكن هناك أحد آخر في الجوار.

على الرغم من الصعوبة، استمر تشانغ تيه، رافضا الاستسلام. لم يستطع هان لي إلا أن يعجب ويحترم تشانغ تيه بشخصيته الصلبة.

عاد هان لي إلى غرفته، وأمسك بالزجاجة ووضعها مرة أخرى داخل الحقيبة، ثم أسرع للخارج مرة أخرى، يركض إلى مكان منعزل قبل أن يتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هان لي قلقا من هذا.

فحص الاتجاهات الأربعة وتأكد من عدم وجود أي شخص قريب، أخرج هان لي الزجاجة بحذر من حقيبته ووضعها برفق على الأرض.

بسبب إصابة قدم هان لي، قام تشانغ تيه شخصيا بتوصيل الطعام إلى منزل هان لي ورافقه لتناول العشاء.

بينما كانت الزجاجة الغامضة محكمة في حقيبته، اختفت أشعة الضوء البيضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز هان لي كل انتباهه على الزجاجة الغامضة لمدة ساعة ونصف تقريبا دون أن يرمش، قبل أن يدرك أخيرا بعض الأسرار التي تخبئها الزجاجة الغامضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لم يكن هان لي قلقا من هذا.

شاهد هان لي هذا الحدث الغريب للغاية واستخدم طرف إصبعه ليلمس حبة ضوء بيضاء.

كما توقع، بعد الانتظار لفترة، بدأت أشعة الضوء البيضاء تتجمع حول الزجاجة من جميع الاتجاهات الأربعة. هذه المرة، كانت الأشعة أكثر كثافة بكثير من الأشعة المنتجة في منزله. لفّت بإحكام الزجاجة الغامضة في غلالة من الضوء الأبيض، مشكلة كرة ضوء بحجم حوض الغسيل.

ابتلع هان لي ريقا كبيرا وأخيرا أدار عينيه بعيدا عن الزجاجة. وكأنها أحرقت يده، رمى الزجاجة بسرعة إلى جانبا قبل أن يندفع إلى الجانب الآخر من الغرفة.

شعر أن هان لي يحتاج فقط إلى قضاء وقته في تأمل هادئ مثل الراهب. بعد سماع مشاعر تشانغ تيه، لم يكن لدى هان لي ما يقوله للدفاع عن نفسه. كان يعلم أيضا أن زراعته كانت أسهل بكثير مقارنة بالعمل الشاق لتشانغ تيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط