مخزن
الفصل ٧٥ : مخزن
شاعرًا بنظرات الجميع، قال الشاب بتوتر، “والدي جلبها لي. كل الزوجات في القرية خُطفن من الخارج. حتى جدتي وأمي تم أَسْرُهما من الخارج.”
‘كل عربات الحمير الخاصة بنا وبقية متعلقاتنا الآن في قاع البحيرة. علينا جمع المال اللازم لرحلاتنا من هذه القرية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، عندما رأى الشاب لي هووانغ يرفع سيفه الدموي مجددًا، ارتجف خوفًا ونهض بسرعة قبل أن يواصل إرشادهم في الطريق.
خطط لي هووانغ لما يجب أن يفعلوه بعد ذلك بينما كان يراقب اللحم يغلي في القدر.
عند رؤيته، اقترب لي هووانغ وقرفص إلى جانبه. رأى أن المرأة لم يتبقَ من وجهها سوى نصفه. بدت شابة، وعينها مليئة بالرهبة واليأس.
مهما كان ما حدث، فقد أصبح الآن من الماضي. كان عليه أن يتخطى ويخطط للمستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ويجب أن أكون سريعًا. لا يمكننا البقاء هنا طويلاً. في النهاية، الشيء الوحيد الأسوأ من قرية مليئة بالجثث هو قرية مليئة بالجثث المتحللة. الشخص الميت ربما لا يستطيع الحركة، لكنه قد ينتهي به الأمر بقتل أحد بطريقة مختلفة.’
أهم مسألة يجب عليه التعامل معها الآن هي إيجاد الأشياء التي يحتاجونها من القرية والمغادرة مع مجموعته.
بسيط أصبح معقد/مثقف ولي هووانغ أصبح بسيط/أميْ
‘ويجب أن أكون سريعًا. لا يمكننا البقاء هنا طويلاً. في النهاية، الشيء الوحيد الأسوأ من قرية مليئة بالجثث هو قرية مليئة بالجثث المتحللة. الشخص الميت ربما لا يستطيع الحركة، لكنه قد ينتهي به الأمر بقتل أحد بطريقة مختلفة.’
شرياك!
فتح لي هووانغ فمه وعض قطعة لحم في طرف سيفه. ثم نظر إلى رفاقه الذين كانوا يأكلون بنهم وقال، “هل أكلتم كفايتكم؟ لدينا عمل نقوم به بعد أن تشبعوا.”
“هل هذا هو الحرف الخاص بـ ‘يان’؟ لماذا… لماذا لا أستطيع حتى التعرف على حرف ‘يان’ الآن؟”
بعد أن جففوا ملابسهم، تبعوا لي هووانغ خارج المطبخ الجماعي وهم يمسكون باللحم ويواصلون الأكل.
وهو ينظر إلى جبال الفضة.
لم يتجول لي هووانغ في القرية مثل ذبابة بلا رأس. بدلًا من ذلك، سار مباشرة نحو القاعة الأسلاف لعائلة يوان. كانت القرية مبنية مثل المتاهة، وكان بحاجة إلى دليل.
“دلنا! هل قلتُ لك أن تتوقف؟!” زأر لي هووانغ بغضب.
“لا…! لا تقتلني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يبكي بصوت أعلى وهو يفكر في الطريقة التي ماتوا بها.
كان الشاب المرعوب إلى حد تبوله لا يزال مختبئًا داخل القاعة. وجه لي هووانغ سيفه نحوه وحاصره، وكان وجه الشاب النحيل مليئًا بالخوف.
أما لي هووانغ فكان مهتمًا بالكتب أكثر من المال.
لم يضيع لي هووانغ وقته في الكلام معه. “أين تخبئون المال الذي تسرقونه من الآخرين؟ خذنا إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا اعتذر على سحبة…
“المخزن! كله في مخزن جدي الأكبر! نحتفظ بكل المال
_________________
هناك!” تفوه الشاب بكل ما يعرفه على الفور. كان الدم على رداء لي هووانغ لا يزال سائلًا. حتى رائحة الدم القادمة منه كانت كافية لجعل الشاب يتبول قليلًا من شدة الخوف. كان مرعوبًا لدرجة أن أي فكرة عن المقاومة قد تبخرت من عقله.
جيانغ!
كان الظلام قد حل بالفعل، لذا أخرجت المجموعة حجارتهم المتوهجة لإنارة الطريق. تبعوا الشاب وهم يقطعون طريقهم عبر القرية.
أمسك بالكتاب وحدق بالكلمات على الغلاف، محاولًا استذكار شيء ما. “ما مكتوب هنا؟”
تحت الوهج الأزرق الأخضر للحجارة، بدا المشهد الدموي حولهم مقززًا للغاية. كان جسد الشاب يرتجف عند رؤية ما حوله.
“أوه يا سماواتي! لم أرَ هذا القدر من المال في حياتي. فقط تخيلوا كم زوجة يمكنني أن أتزوج بكل هذا المال،” قال جرو، صوته مصدوم وعيونه تلمع بالطمع
في تلك اللحظة، تجمد جسد الشاب فجأة قبل أن يجثو بجانب جثة امرأة ويبدأ بالبكاء بحرقة.
“من هي؟” سأل لي هووانغ ببرود.
عند رؤيته، اقترب لي هووانغ وقرفص إلى جانبه. رأى أن المرأة لم يتبقَ من وجهها سوى نصفه. بدت شابة، وعينها مليئة بالرهبة واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، عندما رأى الشاب لي هووانغ يرفع سيفه الدموي مجددًا، ارتجف خوفًا ونهض بسرعة قبل أن يواصل إرشادهم في الطريق.
“من هي؟” سأل لي هووانغ ببرود.
وهو ينظر إلى جبال الفضة.
“إنها… إنها زوجتي!” ارتجف صوت الشاب. “كنت أحبها! لكنها الآن ميتة! حتى والداي ميتان!”
بعد أن جففوا ملابسهم، تبعوا لي هووانغ خارج المطبخ الجماعي وهم يمسكون باللحم ويواصلون الأكل.
بدأ يبكي بصوت أعلى وهو يفكر في الطريقة التي ماتوا بها.
قلب بعضها واكتشف أنها كتب لتعليم القراءة والكتابة، بالإضافة إلى بعض النصوص المقدسة البوذية.
عندما سمع لي هووانغ صرخاته الحادة، صار تعبيره مليئًا بالقسوة وعدم الرحمة ولوَّح بذراعه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل إن وصفه بالمنزل غير دقيق، فقد كان أقرب إلى
شرياك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ويجب أن أكون سريعًا. لا يمكننا البقاء هنا طويلاً. في النهاية، الشيء الوحيد الأسوأ من قرية مليئة بالجثث هو قرية مليئة بالجثث المتحللة. الشخص الميت ربما لا يستطيع الحركة، لكنه قد ينتهي به الأمر بقتل أحد بطريقة مختلفة.’
“آااااه!” قُطع أحد أذني الشاب في لحظة وهو يصرخ من الألم واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت باي لينغمياو مشوشة. “الكبير لي، أنا أمّية.”
“دلنا! هل قلتُ لك أن تتوقف؟!” زأر لي هووانغ بغضب.
“هل هذا هو الحرف الخاص بـ ‘يان’؟ لماذا… لماذا لا أستطيع حتى التعرف على حرف ‘يان’ الآن؟”
في تلك اللحظة، شعر لي هُووَانغ بشخص يمسك كمه برفق، مما جعله يأرجح ذراعه بضيق.
لم يتجول لي هووانغ في القرية مثل ذبابة بلا رأس. بدلًا من ذلك، سار مباشرة نحو القاعة الأسلاف لعائلة يوان. كانت القرية مبنية مثل المتاهة، وكان بحاجة إلى دليل.
“هل تشفقين عليه؟ هل تظنينه عاشقًا رومانسيًا؟ لماذا لا تسألينه من أين جاءت زوجته؟” سأل لي هووانغ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا اعتذر على سحبة…
وهو متضايق.
فتحت باي لينغمياو فمها من الصدمة وهي تنظر إلى جثث النساء حولها.
شاعرًا بنظرات الجميع، قال الشاب بتوتر، “والدي جلبها لي. كل الزوجات في القرية خُطفن من الخارج. حتى جدتي وأمي تم أَسْرُهما من الخارج.”
“لا…! لا تقتلني!”
فتحت باي لينغمياو فمها من الصدمة وهي تنظر إلى جثث النساء حولها.
وبينما كانت تقول ذلك، جاء صوت متلعثم من خلفها.
وفي الوقت نفسه، عندما رأى الشاب لي هووانغ يرفع سيفه الدموي مجددًا، ارتجف خوفًا ونهض بسرعة قبل أن يواصل إرشادهم في الطريق.
الفصل ٧٥ : مخزن
برؤية باي لينغمياو وهي مصدومة، اقتربت شياومان منها ووضعت يدها المشعرة برفق على كتفها قبل أن تعانقها. “نساء معسكر قطاع الطرق مثل بقية قطاع الطرق. لا تفكري بالأمر كثيرًا.”
‘كل عربات الحمير الخاصة بنا وبقية متعلقاتنا الآن في قاع البحيرة. علينا جمع المال اللازم لرحلاتنا من هذه القرية.’
“لكن لماذا رافقن سائرهم لسرقة الناس؟ في الأساس، لقد تم اختطافهن أيضًا!” قالت باي لينغمياو بانفعال. كانت تتذكر أن بعض قطاع الماء الذين واجهوهم سابقًا كنَّ نساء.
وهو ينظر إلى جبال الفضة.
“كل من البشر والكلاب يمكن تدريبهم.” قال أحد مكونات الدواء المرشدة.
بعد أن تأكد من ذلك، بدأ لي هووانغ يتحسس الكلمات بأصابعه ببطء، وعيناه مليئتان بالارتباك.
عند سماع ذلك، التفت لي هووانغ، لكنه لم يتمكن من معرفة من قالها، مما جعله يتنهد، “آه…”
“دلنا! هل قلتُ لك أن تتوقف؟!” زأر لي هووانغ بغضب.
تبعوا الشاب وساروا عبر الممرات المتعرجة لبعض الوقت قبل أن يصلوا إلى بيت كان بابه مغلقًا بقفل قوي.
“الكبير لي، هل يجب أن ننقل كل ما في الصناديق إلى الخارج؟ لا أظن أننا سنستطيع حمل كل هذا.” سألت باي لينغمياو وهي تقترب.
وفي الوقت نفسه، لم تعد المباني من حولهم مصنوعة من القصب، بل كانت المنازل المحيطة جميعها مصنوعة من الخشب.
“هل أنت متأكد أنه مكتوب سوترا هوايان؟” سأل لي هووانغ.
لابد أن هذا هو أهم جزء في القرية.
لم يضيع لي هووانغ وقته في الكلام معه. “أين تخبئون المال الذي تسرقونه من الآخرين؟ خذنا إليه.”
جيانغ!
فتحت باي لينغمياو فمها من الصدمة وهي تنظر إلى جثث النساء حولها.
تطايرت الشرارات بينما قطع لي هووانغ القفل إلى نصفين. ثم ركل الباب بقوة قبل أن يمسك الشاب ويستخدمه كدرع وهو يدخل المنزل.
“دلنا! هل قلتُ لك أن تتوقف؟!” زأر لي هووانغ بغضب.
بل إن وصفه بالمنزل غير دقيق، فقد كان أقرب إلى
قلب بعضها واكتشف أنها كتب لتعليم القراءة والكتابة، بالإضافة إلى بعض النصوص المقدسة البوذية.
مخزن. كانت الرفوف الخشبية تصطف على الجدران بشكل منظم، وصفوف من الصناديق الخشبية موضوعة فوقها.
“هوا… هوا… سوترا هوايان!”
عندما فتح الشاب أحد الصناديق بناءً على تعليمات لي هووانغ، أضاء وهج لامع الغرفة بأكملها. كان الصندوق مليئًا بقطع الفضة.
جيانغ!
فتحوا الصناديق واحدًا تلو الآخر. وكلما فتحوا أكثر، ازداد ذهولهم.
شاعرًا بنظرات الجميع، قال الشاب بتوتر، “والدي جلبها لي. كل الزوجات في القرية خُطفن من الخارج. حتى جدتي وأمي تم أَسْرُهما من الخارج.”
بجانب قطع الفضة، كان هناك صناديق مليئة بالمجوهرات الذهبية. كانت على الأرجح مأخوذة من الضحايا النساء.
شاعرًا بنظرات الجميع، قال الشاب بتوتر، “والدي جلبها لي. كل الزوجات في القرية خُطفن من الخارج. حتى جدتي وأمي تم أَسْرُهما من الخارج.”
كانت هناك أيضًا أنواع أخرى من الأشياء الثمينة، مثل الحرير وسبائك الحديد والكتب. كان المخزن مليئًا بالثروات التي نهبها قطاع الماء على مر السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا اعتذر على سحبة…
“أوه يا سماواتي! لم أرَ هذا القدر من المال في حياتي. فقط تخيلوا كم زوجة يمكنني أن أتزوج بكل هذا المال،” قال جرو، صوته مصدوم وعيونه تلمع بالطمع
خطط لي هووانغ لما يجب أن يفعلوه بعد ذلك بينما كان يراقب اللحم يغلي في القدر.
وهو ينظر إلى جبال الفضة.
عندما سمع لي هووانغ صرخاته الحادة، صار تعبيره مليئًا بالقسوة وعدم الرحمة ولوَّح بذراعه اليمنى.
أما لي هووانغ فكان مهتمًا بالكتب أكثر من المال.
لم يضيع لي هووانغ وقته في الكلام معه. “أين تخبئون المال الذي تسرقونه من الآخرين؟ خذنا إليه.”
قلب بعضها واكتشف أنها كتب لتعليم القراءة والكتابة، بالإضافة إلى بعض النصوص المقدسة البوذية.
شاعرًا بنظرات الجميع، قال الشاب بتوتر، “والدي جلبها لي. كل الزوجات في القرية خُطفن من الخارج. حتى جدتي وأمي تم أَسْرُهما من الخارج.”
‘ذلك العجوز اللعين الغريب وطريقته في استدعاء وحش الماء باستخدام زوجين من طفل وطفلة كتضحيات… لا يبدو أنه تعلمها من الكتب. هل تعلمها شفهيًا من أحد أسلافه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، عندما رأى الشاب لي هووانغ يرفع سيفه الدموي مجددًا، ارتجف خوفًا ونهض بسرعة قبل أن يواصل إرشادهم في الطريق.
كان لي هووانغ يتفحص الكتب عندما توقف مذهولًا عند آخر كتاب رآه في أسفل الكومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا اعتذر على سحبة…
أمسك بالكتاب وحدق بالكلمات على الغلاف، محاولًا استذكار شيء ما. “ما مكتوب هنا؟”
عند رؤيته، اقترب لي هووانغ وقرفص إلى جانبه. رأى أن المرأة لم يتبقَ من وجهها سوى نصفه. بدت شابة، وعينها مليئة بالرهبة واليأس.
“الكبير لي، هل يجب أن ننقل كل ما في الصناديق إلى الخارج؟ لا أظن أننا سنستطيع حمل كل هذا.” سألت باي لينغمياو وهي تقترب.
أهم مسألة يجب عليه التعامل معها الآن هي إيجاد الأشياء التي يحتاجونها من القرية والمغادرة مع مجموعته.
أظهر لي هووانغ الكتاب في يده إلى باي لينغمياو. “انظري إلى الكلمات على الغلاف. هل تعرفينها؟”
مخزن. كانت الرفوف الخشبية تصطف على الجدران بشكل منظم، وصفوف من الصناديق الخشبية موضوعة فوقها.
بدت باي لينغمياو مشوشة. “الكبير لي، أنا أمّية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعر لي هُووَانغ بشخص يمسك كمه برفق، مما جعله يأرجح ذراعه بضيق.
وبينما كانت تقول ذلك، جاء صوت متلعثم من خلفها.
تطايرت الشرارات بينما قطع لي هووانغ القفل إلى نصفين. ثم ركل الباب بقوة قبل أن يمسك الشاب ويستخدمه كدرع وهو يدخل المنزل.
“هوا… هوا… سوترا هوايان!”
رفع لي هووانغ رأسه ورأى بسيط واقفًا خلف باي لينغمياو.
أما لي هووانغ فكان مهتمًا بالكتب أكثر من المال.
“هل أنت متأكد أنه مكتوب سوترا هوايان؟” سأل لي هووانغ.
كان الظلام قد حل بالفعل، لذا أخرجت المجموعة حجارتهم المتوهجة لإنارة الطريق. تبعوا الشاب وهم يقطعون طريقهم عبر القرية.
“نعم!” أكد بسيط.
وهو ينظر إلى جبال الفضة.
بعد أن تأكد من ذلك، بدأ لي هووانغ يتحسس الكلمات بأصابعه ببطء، وعيناه مليئتان بالارتباك.
الفصل ٧٥ : مخزن
“هل هذا هو الحرف الخاص بـ ‘يان’؟ لماذا… لماذا لا أستطيع حتى التعرف على حرف ‘يان’ الآن؟”
وهو متضايق.
_________________
جيانغ!
بسيط أصبح معقد/مثقف ولي هووانغ أصبح بسيط/أميْ
وفي الوقت نفسه، لم تعد المباني من حولهم مصنوعة من القصب، بل كانت المنازل المحيطة جميعها مصنوعة من الخشب.
أيضًا اعتذر على سحبة…
شرياك!
“هل أنت متأكد أنه مكتوب سوترا هوايان؟” سأل لي هووانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات