You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

خطيئة الإنسان 30

جرثومة العظام

جرثومة العظام

1111111111

الفصل الثلاثون: جرثومة العظام

 

 

ما إن وصل أمامها قال: أيتها الخرساء، يوسافير خلفك في المدرجات قرب العمود المرتفع بلون أسود، انتظروني هناك ريثما ينتهي العرض.

وقف يوراي منتصباً يشير مبتسماً نحو الفتاة، بينما هي مصدومة كما هو حال من في المدرجات.

 

 

نظر الناطق إلى يوراي: تريد القتال من أجلها؟ ألم تسمع قبل قليل عندما قلت إن هؤلاء مجرمون، وسبب وجودهم هنا هو القتال من أجل حياتهم؟ وأنت من تظن نفسك باقتحام القتال بوجود جلالته هنا، ألا تعرف القانون؟

يوراي!!

رمق الشاب يوراي، بينما دمعة دموية تنزل من عينيه. أرجع يوراي يده، فتراجعت العظمة وخرجت من صدر الشاب، الذي سقط أرضاً بلا حراك. تراجعت العظمة شيئاً فشيئاً إلى داخل أكمام يوراي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان ليلار مندهشاً من جرأة الشاب، ما الذي يفعله؟ يبدو أن هناك شيئاً يفكر فيه هذا الفتى لاقتحامه الساحة أمام الملك.

هذا ما كان يدور في عقلها.

 

 

 

كان ليلار مندهشاً من جرأة الشاب، ما الذي يفعله؟ يبدو أن هناك شيئاً يفكر فيه هذا الفتى لاقتحامه الساحة أمام الملك.

وقف الشاب محمر العينين، بيده السوط وباليد الأخرى يمسك جانبه الأيسر. رغم كسر أحد أضلاعه، إلا أنه وقف. كيف لا يقف والموت ينتظره؟ هذه المرة لم يتسرع، بل اندفع نحو يوراي ببطء، ينتظر الفرصة ليهاجم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رايفن وأتباعه بدت أيضاً على وجوههم صدمة وفضول.

 

 

 

تساءل جاك بارتباك، بينما ترسم الشمس على وجهه ظل شعره: ما الذي يفعله باقتحامه القتال؟

 

 

تكررت هذه الكلمة على أفواه العديد من الأشخاص. سأل أحدهم: ما ذلك الشيء الذي خرج من يده؟ هل هي أفعى أم عظمة؟

رد بريلي: هل تظن أنه يعرف الفتاة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رايفن وأتباعه بدت أيضاً على وجوههم صدمة وفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

خرجت دماء من فم صاحب السوط، بينما بدأت عيناه تفقدان بريقهما.

بدا رايفن يفكّر، لكنه لم يقل شيئاً، واكتفى بالنظر نحو الفتاة ويوراي.

(ثرثرة… ثرثرة…)

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الناطق إلى الملك الذي أومأ برأسه موافقاً.

لم تخلُ ملامح الصدمة أيضاً من وجه كل من رون وداروم، بالإضافة إلى أتباعهما الذين كانوا في السفينة يوم التقوا به في عرض البحر.

هاجم الشاب مرة أخرى بضربة سريعة متجهة إلى رأس يوراي، فقفز يوراي إلى الجانب واندفع بسرعة نحو الشاب مسدداً لكمة أخرى، لكن هذه المرة في بطنه. بوم!

 

وجد يوراي نفسه عالقاً في العديد من الهجمات، مما جعله يتراجع مع كل هجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عيناه المغمضتان وشعره الأبيض وجلده الذي بدا أبيض أكثر من الأشخاص العاديين جعلت كل من يراه يتذكره.

 

 

 

ارتفع حاجب داروم: إذاً هؤلاء الأشخاص هنا في المدينة، يا ترى ما الذي يحاول فعله باقتحام الساحة؟

 

 

 

قال رون بهدوء: أظنه يعرف الفتاة، لهذا تدخل في هذا الموقف المميت. لكن تدخله رغم وجود الفرسان والجنود، بالإضافة إلى الأسرة الحاكمة، لا بد أنه يجني على نفسه.

في هذه اللحظة أمكن رؤية دماء تتدفق من كتف أحد العجوزين، مما حول الأنظار نحوهم؛ فقد قطعت يد أحدهما، بينما الجروح تغطي الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) يوراي اكتفى بالوقوف ولم يتحرك. أما الشاب فكان ينظر إليه بتمعن وقال: هل نبدأ؟

بما أنه هنا، فصديقه لا بد أنه أيضاً هنا. وقف داروم وهو يبحث بعينيه في المدرج.

 

 

الفصل الثلاثون: جرثومة العظام

توقف الرجل الضخم ونظر إلى يوراي، وكذلك فعل الشاب، أما العجوزان فتوقفا قليلاً، لكن سرعان ما واصلا قتالهما. حدق الشاب الذي يحمل السوط الشائك في يوراي باهتمام خاص.

 

 

نظر الناطق إلى يوراي: تريد القتال من أجلها؟ ألم تسمع قبل قليل عندما قلت إن هؤلاء مجرمون، وسبب وجودهم هنا هو القتال من أجل حياتهم؟ وأنت من تظن نفسك باقتحام القتال بوجود جلالته هنا، ألا تعرف القانون؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساؤلات طُرحت وارتفع الفضول في صدور الأغلبية: ما الذي يفعله؟

 

 

قال رون بهدوء: أظنه يعرف الفتاة، لهذا تدخل في هذا الموقف المميت. لكن تدخله رغم وجود الفرسان والجنود، بالإضافة إلى الأسرة الحاكمة، لا بد أنه يجني على نفسه.

نظر الناطق إلى يوراي: تريد القتال من أجلها؟ ألم تسمع قبل قليل عندما قلت إن هؤلاء مجرمون، وسبب وجودهم هنا هو القتال من أجل حياتهم؟ وأنت من تظن نفسك باقتحام القتال بوجود جلالته هنا، ألا تعرف القانون؟

تساءل جاك بارتباك، بينما ترسم الشمس على وجهه ظل شعره: ما الذي يفعله باقتحامه القتال؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت صيحات، حتى الأشخاص الذين كانوا يركزون على المواجهات الأخرى نظروا بفضول نحو يوراي. تمتم ليلار داخلياً: تلك العظمة…

أجاب يوراي بصوت خافت وهادئ، لكن الجميع يمكنهم سماعه: إذاً سأستبدل حياتي بحياتها، هل أنتم راضون؟ أنتم هنا لمشاهدة القتال، وكما ترى هي لا ترغب في القتال، ألن ينقص هذا من متعة المعركة إن ماتت منذ البداية؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت الفتاة تحدق في يوراي. بعد سماع كلامه أخيرًا، تغيرت تعابيرها قليلاً، ورفعت حاجبها الرقيق عالياً، وكأن كلام يوراي لم يعجبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رايفن وأتباعه بدت أيضاً على وجوههم صدمة وفضول.

 

 

كان الناطق ينظر إلى يوراي؛ فعلاً ما قاله صحيح، إن ماتت من البداية، فهذا سيجعل الناس يغضبون، فقد سمع بعض الكلمات التي خرجت من أفواههم قبل قليل.

 

 

في المنصة الشرفية، دهشة وصدمة تعالت على وجوه البعض، ليس لأن أحدهم مات، ولكن من تلك العظمة التي خرجت من يد يوراي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الناطق إلى الملك الذي أومأ برأسه موافقاً.

ما هذا الشيء؟!

 

 

قال الناطق: حسناً، يمكنك ذلك، لكن أنت تعرف، لن يغادر سوى شخص واحد حي من هذه الساحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت صيحات، حتى الأشخاص الذين كانوا يركزون على المواجهات الأخرى نظروا بفضول نحو يوراي. تمتم ليلار داخلياً: تلك العظمة…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

خطا يوراي بخطوات لا تُسمع نحو الفتاة وهو يبتسم، وهي أيضاً تقدمت نحوه مع ابتسامة على وجهها، لكنها كانت خافتة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ما إن وصل أمامها قال: أيتها الخرساء، يوسافير خلفك في المدرجات قرب العمود المرتفع بلون أسود، انتظروني هناك ريثما ينتهي العرض.

مرحباً أيتها الخرساء، لم نرك منذ مدة، كيف الحال؟ هل أنت بخير؟ كانت هذه الكلمات يريد يوراي قولها، لكنه أدرك أن الوقت ليس مناسباً.

 

 

كان ليلار مندهشاً من جرأة الشاب، ما الذي يفعله؟ يبدو أن هناك شيئاً يفكر فيه هذا الفتى لاقتحامه الساحة أمام الملك.

ما إن وصل أمامها قال: أيتها الخرساء، يوسافير خلفك في المدرجات قرب العمود المرتفع بلون أسود، انتظروني هناك ريثما ينتهي العرض.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت الخرساء حاجبها الأيسر، ثم استدارت وألقت بنظراتها اتجاه العمود الأسود. فجأة توسعت عيناها العسليتان وابتسمت ابتسامة عريضة وبدأت بالمشي. حدق يوسافير فيها بابتسامة ورفع يده نحوها.

هاجم الشاب مرة أخرى بضربة سريعة متجهة إلى رأس يوراي، فقفز يوراي إلى الجانب واندفع بسرعة نحو الشاب مسدداً لكمة أخرى، لكن هذه المرة في بطنه. بوم!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ما إن غادرت الفتاة حتى انهالت على يوراي العديد من الكلمات البذيئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

هاااا.. هذا ما جعله يصرخ من الألم، بينما الدماء تقطر منه. تلك الضربة كسرت أحد أضلاعه، وهذا جعله يصرخ أكثر.

(ثرثرة… ثرثرة…)

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بكل هدوء أجاب يوراي: يمكنك البدء، لا تضيع وقتي بالكلام.

صاح أحدهم: أيها العاشق المجنون، أرجو ألا تموت بسرعة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما دورانا، فقد كانت عيناها على الخرساء. هناك شيء لم ينتبه له الأغلبية، ربما لأنهم لا يعرفون، لكن كيف يخفى عليها أمر جلد الخرساء المائل للأحمر؟ لقد ذكرها بشيء ما، هي وحدها تعرفه.

 

 

قال آخر: أنت تبدو مثل الهيكل أيها الوغد، كيف ستقاتل؟ وما بال تلك العينين المغمضتين؟

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وثرثر آخر: كيف ستقاتل أيها الفاسق وأنت لا ترى؟

بكل هدوء أجاب يوراي: يمكنك البدء، لا تضيع وقتي بالكلام.

 

قال رون بهدوء: أظنه يعرف الفتاة، لهذا تدخل في هذا الموقف المميت. لكن تدخله رغم وجود الفرسان والجنود، بالإضافة إلى الأسرة الحاكمة، لا بد أنه يجني على نفسه.

تلقى يوراي هذه الكلمات البذيئة، لكنه لم يهتم بها؛ فيمكن للناس قول ما يريدون، فهذه ألسنتهم.

 

 

 

فكر يوراي: يا لسخافة هذه الحياة، هناك حياة ستزهق بينما هم يراهنون ويفرحون أمام أطفالهم. هم يدركون ما يحصل، لكن لا يهتمون. هذا العالم يريد… لم يكمل يوراي، واكتفى بتنهد بأقصى قوة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قال لورين: هذا الفتى خطير للغاية.

تحدث الشاب بغضب: أيها الوغد، تتهرب مثل الحشرة!

 

 

سخر لبران وهو يحدق في يوراي: يبدو أن رهاننا هذا أيضاً لن يكتمل.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما دورانا، فقد كانت عيناها على الخرساء. هناك شيء لم ينتبه له الأغلبية، ربما لأنهم لا يعرفون، لكن كيف يخفى عليها أمر جلد الخرساء المائل للأحمر؟ لقد ذكرها بشيء ما، هي وحدها تعرفه.

سخر لبران وهو يحدق في يوراي: يبدو أن رهاننا هذا أيضاً لن يكتمل.

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) يوراي اكتفى بالوقوف ولم يتحرك. أما الشاب فكان ينظر إليه بتمعن وقال: هل نبدأ؟

وصلت الخرساء إلى يوسافير بعد أن صعدت الدرجات، ووجدته لا يزال يلوح بيده نحوها وابتسامة فظيعة على وجهه. هذا ما جعلها تبتسم، وكأن كل ما كان داخلها قد انتهى؛ الأمواج هدأت والمد صار جزراً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ابتلعت دورانا ريقها دون جذب الأنظار، وهي تفكر: لقد اختفت منذ زمن، كيف لجرثومة أسطورية أن تظهر في مكان كهذا؟ ظهورها يعني شيئاً واحداً…

استؤنف القتال بين الرجل الضخم والشاب الصغير، وبدآ المطاردة من جديد، وكأنهما القط والفأر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في هذه اللحظة أمكن رؤية دماء تتدفق من كتف أحد العجوزين، مما حول الأنظار نحوهم؛ فقد قطعت يد أحدهما، بينما الجروح تغطي الآخر.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) يوراي اكتفى بالوقوف ولم يتحرك. أما الشاب فكان ينظر إليه بتمعن وقال: هل نبدأ؟

 

كلمات يوراي لم تعجب الشاب، فشد مقبض السوط بقوة، واندفع ولوح به. اتجه السوط الشائك نحو رأس يوراي، الذي انحنى لأسفل، بينما رأسه مرفوع باتجاه الشاب.

222222222

يوراي اكتفى بالوقوف ولم يتحرك. أما الشاب فكان ينظر إليه بتمعن وقال: هل نبدأ؟

لم يتعرف عليها أحد سوى ليلار الذي كان جالساً وحده، ودورانا التي كانت تعرف حتى أكثر من ملك مملكة راندور.

 

تلقى يوراي هذه الكلمات البذيئة، لكنه لم يهتم بها؛ فيمكن للناس قول ما يريدون، فهذه ألسنتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب يوراي: متى ما أردت.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) يوراي اكتفى بالوقوف ولم يتحرك. أما الشاب فكان ينظر إليه بتمعن وقال: هل نبدأ؟

 

كانت الفتاة تحدق في يوراي. بعد سماع كلامه أخيرًا، تغيرت تعابيرها قليلاً، ورفعت حاجبها الرقيق عالياً، وكأن كلام يوراي لم يعجبها.

ضرب الشاب بسوطه الهواء كتحذير ليوراي، ثم قال: لا بد أنك قد سئمت من الحياة لدخولك في هذه المعركة.

فكر يوراي: يا لسخافة هذه الحياة، هناك حياة ستزهق بينما هم يراهنون ويفرحون أمام أطفالهم. هم يدركون ما يحصل، لكن لا يهتمون. هذا العالم يريد… لم يكمل يوراي، واكتفى بتنهد بأقصى قوة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم يوراي لماذا هاجمه هذا الشاب فجأة، بعد أن وجه وجهه نحو يوسافير والخرساء بجانبه، ورأى أنها تبتسم. إنها هي.

بكل هدوء أجاب يوراي: يمكنك البدء، لا تضيع وقتي بالكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كلمات يوراي لم تعجب الشاب، فشد مقبض السوط بقوة، واندفع ولوح به. اتجه السوط الشائك نحو رأس يوراي، الذي انحنى لأسفل، بينما رأسه مرفوع باتجاه الشاب.

بما أنه هنا، فصديقه لا بد أنه أيضاً هنا. وقف داروم وهو يبحث بعينيه في المدرج.

 

قال لورين: هذا الفتى خطير للغاية.

اتجه يوراي بخطوات سريعة نحوه، بينما جر الشاب السوط الشائك، لكن خطوات يوراي تسارعت فجأة، وظهر خلف الشاب بابتسامة خفيفة مع شد قبضته، ثم: براق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساؤلات طُرحت وارتفع الفضول في صدور الأغلبية: ما الذي يفعله؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبك يوراي يديه أمام صدره، لم يكن يرغب في إيذاء الشاب أكثر. كانت تلك الضربة مجرد تحذير، فقد كان يعرف الموقف الذي فيه الشاب، ولم يعرف الجريمة التي ارتكبها أو لماذا هو هنا. لكن إن أراد شخص أمامه قتله، فلن يهتم وسيقتله دون ندم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبضة حطت على ظهر الشاب، الذي انطلق كالقذيفة نحو الجدار. بوم!

اقترب الشاب أكثر وتوقف فجأة بعد أن رأى يوراي متسمراً في مكانه لا يتحرك. وجد هذه فرصة، ثم فتح فمه قائلاً وهو يتقدم ببطء: لماذا أردت مساعدة الفتاة؟ هل تعرفها؟

 

وجد يوراي نفسه عالقاً في العديد من الهجمات، مما جعله يتراجع مع كل هجوم.

سقط الشاب ومعه سوطه، حتى أن بعض الأشواك غرست في يده.

رمق الشاب يوراي، بينما دمعة دموية تنزل من عينيه. أرجع يوراي يده، فتراجعت العظمة وخرجت من صدر الشاب، الذي سقط أرضاً بلا حراك. تراجعت العظمة شيئاً فشيئاً إلى داخل أكمام يوراي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هاااا.. هذا ما جعله يصرخ من الألم، بينما الدماء تقطر منه. تلك الضربة كسرت أحد أضلاعه، وهذا جعله يصرخ أكثر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تحرك يوراي وجذب الكثير من النظرات، لكن هناك من كان يلقي لهذا القتال بالاً منذ البداية، أحدهم ليلار، وآخرون مثل رون وداروم، بالإضافة إلى رايفن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضة حطت على ظهر الشاب، الذي انطلق كالقذيفة نحو الجدار. بوم!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم يوراي لماذا هاجمه هذا الشاب فجأة، بعد أن وجه وجهه نحو يوسافير والخرساء بجانبه، ورأى أنها تبتسم. إنها هي.

وقف الشاب محمر العينين، بيده السوط وباليد الأخرى يمسك جانبه الأيسر. رغم كسر أحد أضلاعه، إلا أنه وقف. كيف لا يقف والموت ينتظره؟ هذه المرة لم يتسرع، بل اندفع نحو يوراي ببطء، ينتظر الفرصة ليهاجم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم يتعرف عليها أحد سوى ليلار الذي كان جالساً وحده، ودورانا التي كانت تعرف حتى أكثر من ملك مملكة راندور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شبك يوراي يديه أمام صدره، لم يكن يرغب في إيذاء الشاب أكثر. كانت تلك الضربة مجرد تحذير، فقد كان يعرف الموقف الذي فيه الشاب، ولم يعرف الجريمة التي ارتكبها أو لماذا هو هنا. لكن إن أراد شخص أمامه قتله، فلن يهتم وسيقتله دون ندم.

 

 

يوراي!!

اقترب الشاب أكثر وتوقف فجأة بعد أن رأى يوراي متسمراً في مكانه لا يتحرك. وجد هذه فرصة، ثم فتح فمه قائلاً وهو يتقدم ببطء: لماذا أردت مساعدة الفتاة؟ هل تعرفها؟

يوراي كان يتجنب الهجمات اللامتناهية، وفي لحظة خفت فيها الهجمات، اندفع بسرعة خاطفة ووقف أمام الشاب.

 

 

أجاب يوراي: لا شأن لك بذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تقدم الفتى أكثر: إذاً هل تعرف… لم يكمل كلامه عندما اقترب بما فيه الكفاية وضرب بسوطه.

 

 

في المنصة الشرفية، دهشة وصدمة تعالت على وجوه البعض، ليس لأن أحدهم مات، ولكن من تلك العظمة التي خرجت من يد يوراي.

سخر يوراي مع نصف ابتسامة، وقفز والتف إلى الجانب، بينما مر السوط من مكانه. كان تفكير الشاب أن يضرب بعد أن يخفض يوراي من دفاعه، واعتقد بعيني يوراي المغمضتين أنه لا يرى، لكنه نسي تماماً الضربة التي وجهت له وكسرت أضلاعه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت صيحات، حتى الأشخاص الذين كانوا يركزون على المواجهات الأخرى نظروا بفضول نحو يوراي. تمتم ليلار داخلياً: تلك العظمة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فهم يوراي لماذا هاجمه هذا الشاب فجأة، بعد أن وجه وجهه نحو يوسافير والخرساء بجانبه، ورأى أنها تبتسم. إنها هي.

 

 

 

هاجم الشاب مرة أخرى بضربة سريعة متجهة إلى رأس يوراي، فقفز يوراي إلى الجانب واندفع بسرعة نحو الشاب مسدداً لكمة أخرى، لكن هذه المرة في بطنه. بوم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ما هذا الشيء؟!

خرجت كمية من الماء من فم الشاب، وتراجع وهو يترنح، ممسكاً ببطنه بيديه بعد أن أسقط السوط أرضاً. وجه نظره غاضباً نحو يوراي، وخرج صوت غاضب من فمه صارخاً: سأقتلك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

التقط الشاب السوط من الأرض واتجه إلى يوراي، وهاجم بسوطه في كل الاتجاهات، وبسرعة أكثر من ذي قبل. لم يحمل السوط من فراغ، يبدو أنه كان متمرساً فيه. بررر بررر بررر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

قال الناطق: حسناً، يمكنك ذلك، لكن أنت تعرف، لن يغادر سوى شخص واحد حي من هذه الساحة.

وجد يوراي نفسه عالقاً في العديد من الهجمات، مما جعله يتراجع مع كل هجوم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر يوراي: لم أكن لأقتلك، لكنك تريد قتلي! اندفع داخل هجمات الشاب متجنباً إياها بالالتفاف يميناً ويساراً، ثم انزلق على الأرض وقفز عالياً.

 

 

 

تحدث الشاب بغضب: أيها الوغد، تتهرب مثل الحشرة!

تكررت هذه الكلمة على أفواه العديد من الأشخاص. سأل أحدهم: ما ذلك الشيء الذي خرج من يده؟ هل هي أفعى أم عظمة؟

 

وصلت الخرساء إلى يوسافير بعد أن صعدت الدرجات، ووجدته لا يزال يلوح بيده نحوها وابتسامة فظيعة على وجهه. هذا ما جعلها تبتسم، وكأن كل ما كان داخلها قد انتهى؛ الأمواج هدأت والمد صار جزراً.

بررررر بررر بررر!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

يوراي كان يتجنب الهجمات اللامتناهية، وفي لحظة خفت فيها الهجمات، اندفع بسرعة خاطفة ووقف أمام الشاب.

 

 

 

خرجت دماء من فم صاحب السوط، بينما بدأت عيناه تفقدان بريقهما.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حل صمت في نصف المدرج الذي كان قربه يوراي والشاب، لأن أمام أعينهم كانت هناك عظمة تخرج من ظهر الشاب تتلوى مثل الأفعى.

هذا ما كان يدور في عقلها.

 

 

ما هذا الشيء؟!

 

 

ما إن وصل أمامها قال: أيتها الخرساء، يوسافير خلفك في المدرجات قرب العمود المرتفع بلون أسود، انتظروني هناك ريثما ينتهي العرض.

رمق الشاب يوراي، بينما دمعة دموية تنزل من عينيه. أرجع يوراي يده، فتراجعت العظمة وخرجت من صدر الشاب، الذي سقط أرضاً بلا حراك. تراجعت العظمة شيئاً فشيئاً إلى داخل أكمام يوراي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثرثر آخر: كيف ستقاتل أيها الفاسق وأنت لا ترى؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

توقف الرجل الضخم ونظر إلى يوراي، وكذلك فعل الشاب، أما العجوزان فتوقفا قليلاً، لكن سرعان ما واصلا قتالهما. حدق الشاب الذي يحمل السوط الشائك في يوراي باهتمام خاص.

شهق العديد من المشاهدين، وعيونهم كادت أن تخرج من مكانها. بعد صمت، ارتفعت كلمة في المدرجات: ممسوس! ممسوس! ممسوس! إنه ممسوس!

سخر يوراي مع نصف ابتسامة، وقفز والتف إلى الجانب، بينما مر السوط من مكانه. كان تفكير الشاب أن يضرب بعد أن يخفض يوراي من دفاعه، واعتقد بعيني يوراي المغمضتين أنه لا يرى، لكنه نسي تماماً الضربة التي وجهت له وكسرت أضلاعه.

 

 

تكررت هذه الكلمة على أفواه العديد من الأشخاص. سأل أحدهم: ما ذلك الشيء الذي خرج من يده؟ هل هي أفعى أم عظمة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما دورانا، فقد كانت عيناها على الخرساء. هناك شيء لم ينتبه له الأغلبية، ربما لأنهم لا يعرفون، لكن كيف يخفى عليها أمر جلد الخرساء المائل للأحمر؟ لقد ذكرها بشيء ما، هي وحدها تعرفه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثرثر آخر: كيف ستقاتل أيها الفاسق وأنت لا ترى؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعالت صيحات، حتى الأشخاص الذين كانوا يركزون على المواجهات الأخرى نظروا بفضول نحو يوراي. تمتم ليلار داخلياً: تلك العظمة…

 

 

وصلت الخرساء إلى يوسافير بعد أن صعدت الدرجات، ووجدته لا يزال يلوح بيده نحوها وابتسامة فظيعة على وجهه. هذا ما جعلها تبتسم، وكأن كل ما كان داخلها قد انتهى؛ الأمواج هدأت والمد صار جزراً.

في المنصة الشرفية، دهشة وصدمة تعالت على وجوه البعض، ليس لأن أحدهم مات، ولكن من تلك العظمة التي خرجت من يد يوراي.

فكر يوراي: يا لسخافة هذه الحياة، هناك حياة ستزهق بينما هم يراهنون ويفرحون أمام أطفالهم. هم يدركون ما يحصل، لكن لا يهتمون. هذا العالم يريد… لم يكمل يوراي، واكتفى بتنهد بأقصى قوة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضة حطت على ظهر الشاب، الذي انطلق كالقذيفة نحو الجدار. بوم!

لم يتعرف عليها أحد سوى ليلار الذي كان جالساً وحده، ودورانا التي كانت تعرف حتى أكثر من ملك مملكة راندور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ظهرت كلمتان في عقول الاثنين معاً: جرثومة العظام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الناطق إلى الملك الذي أومأ برأسه موافقاً.

ابتلعت دورانا ريقها دون جذب الأنظار، وهي تفكر: لقد اختفت منذ زمن، كيف لجرثومة أسطورية أن تظهر في مكان كهذا؟ ظهورها يعني شيئاً واحداً…

لم تخلُ ملامح الصدمة أيضاً من وجه كل من رون وداروم، بالإضافة إلى أتباعهما الذين كانوا في السفينة يوم التقوا به في عرض البحر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال ليلار بصوت خافت: بداية الكوارث.

استؤنف القتال بين الرجل الضخم والشاب الصغير، وبدآ المطاردة من جديد، وكأنهما القط والفأر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نهاية الفصل.

رمق الشاب يوراي، بينما دمعة دموية تنزل من عينيه. أرجع يوراي يده، فتراجعت العظمة وخرجت من صدر الشاب، الذي سقط أرضاً بلا حراك. تراجعت العظمة شيئاً فشيئاً إلى داخل أكمام يوراي.

 

 

أسطورة تظهر!!

ضرب الشاب بسوطه الهواء كتحذير ليوراي، ثم قال: لا بد أنك قد سئمت من الحياة لدخولك في هذه المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سخر يوراي مع نصف ابتسامة، وقفز والتف إلى الجانب، بينما مر السوط من مكانه. كان تفكير الشاب أن يضرب بعد أن يخفض يوراي من دفاعه، واعتقد بعيني يوراي المغمضتين أنه لا يرى، لكنه نسي تماماً الضربة التي وجهت له وكسرت أضلاعه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط