You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

خطيئة الإنسان 20

بارايوهينا

بارايوهينا

1111111111

 

 

 

الرائحة الثقيلة للخشب القديم والدخان المتطاير من شمعتها السوداء ملأت الجو، بينما صمت العربة يزداد وطأة مع صوت الخيول وصرير العجلات.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لاحظ رايڤن وأتباعه خروج ليلار من المطعم من دون الشخصين الآخرين.

أكمل الجندي كلامه: «يقال إن عرافتها تصيب بخمسة وتسعين بالمئة دائماً، لقد تجنب الجيش العديد من الحوادث بسبب عرافتها.»

 

المقعد المبطن بالجلد البالي يصدر صريراً خفيفاً مع كل اهتزاز للعربة، والجدران الداخلية المغطاة بقماش رمادي داكن تمتص ضوء الشمعة، تاركة ظلاً يرقص على وجه المرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت جاك بينما أبقى عينيه على كل من يوسافير ويوراي: «يبدو أنهم ليسوا معاً.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

بعد وضع مرفقيه على الطاولة، خفض ريبلي رأسه بينما اتكأ على يديه المتشابكتين: «لا يمكن الجزم بذلك.»

«من هذه المرأة؟ من هذه المرأة؟»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فرك رايڤن جبهته بإبهامه: «لا تهتموا بأمرهم، فنحن هنا من أجل مهمتنا ولا شيء آخر.»

في مكان ما من هذا العالم، كانت عربة سوداء تشق طريقها ببطء عبر طريق داخل غابة ميتة، أشجارها لا تحمل ورقة واحدة على أغصانها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

رغم كلام قائدهما، إلا أن ريبلي وجاك، أعينهم كانت على يوسافير ويوراي.

لاحظ رايڤن وأتباعه خروج ليلار من المطعم من دون الشخصين الآخرين.

ــــ

«طيققق..»

 

 

في مكان ما من هذا العالم، كانت عربة سوداء تشق طريقها ببطء عبر طريق داخل غابة ميتة، أشجارها لا تحمل ورقة واحدة على أغصانها.

نهاية الفصل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الخشب القديم يصدر صريرًا مكتومًا كلما دارت عجلاتها المعدنية المغطاة بالطين فوق الحجارة، وحوافر الخيول الأربعة أمامها تترك أثراً على الطريق المبلل بالمطر، بينما تنفث بخاراً أبيض من أنوفها وأفواهها التي تمتلئ برغوة بيضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أمام العربة جلس رجل نحيف الملامح غريبة، الجلد الرمادي الشاحب الذي يلتصق بعظام وجهه، وعيناه الخافتتان بالكاد تريان ما تحت القبعة العريضة المبللة بالمطر.

«بوم»

 

 

جلس صامتاً ممسكاً بالعنان بيدين متشققتين كجذور يابسة، بينما كانت قطرات الماء تنحدر على معطفه الجلدي البالي دون أن يبدي أي ردة فعل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل ريكموند وبارايوهينا إلى المقر، بينما رجعت أنفاس الجنود إليهم.

حول العربة تحرك عشرات الجنود ببطء، يرتدون أزياء رمادية باهتة مع راية كنيسة اتحاد الأمم التي ترفرف مع الرياح الباردة، أصوات خطواتهم تتداخل مع خرير المطر وصهيل الخيول، مكونة لحناً غريباً كأنه نشيد جنائزي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الرجل وتطايرت قطع لحمه، مطلقة رائحة عفنة في كل مكان.

كل واحد منهم يمسك رمحه بيده اليمنى، وبجوانبهم تتدلى بندقيات خشبية مزينة بزخارف ذهبية. لم يصدر أحد حتى ذرة صوت، ولم يلتفت أحد قط، حتى عندما عوت الذئاب في عمق الغابة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل العربة جلست امرأة عجوز ذات رداء أبيض بالكامل، حاملة شمعة سوداء تنير العربة من الداخل، وبجانب العجوز اتكأت عصا خشبية، رأسها يشبه رأس الأفعى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

داخل العربة كان الظلام يلتف حول كل زاوية، إلا من الضوء الغريب الصادر عن الشمعة السوداء التي تمسكها العجوز.

 

 

 

المقعد المبطن بالجلد البالي يصدر صريراً خفيفاً مع كل اهتزاز للعربة، والجدران الداخلية المغطاة بقماش رمادي داكن تمتص ضوء الشمعة، تاركة ظلاً يرقص على وجه المرأة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الرائحة الثقيلة للخشب القديم والدخان المتطاير من شمعتها السوداء ملأت الجو، بينما صمت العربة يزداد وطأة مع صوت الخيول وصرير العجلات.

 

 

 

وكانت عيناها البيضاوان تنظران للأمام وكأنها قادرة على اختراق الجدران، بينما اهتز عقدها الذهبي المرصع بالجواهر مع كل اهتزاز للعربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعرق يتصبب منه، قال أحد الجنود بعد أن سمع تساؤلات عن هوية المرأة: «ألا تعرفون هذه؟»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مرور بعض الوقت وخروج العربة من الغابة المليئة بالأشجار الميتة، ظهرت بناية ضخمة أمامهم.

«ثلاث..»

 

«اثنان..»

في تلك اللحظة جاء صوت خفيف يكاد يُسمع من الرجل النحيف: «سيدتي، المقر أمامنا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

لم تصدر المرأة العجوز أي صوت أو أي ردة فعل، وظلت صامتة تحدق أمامها.

«إنها مرعبة حقاً.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في مكان ما من هذا العالم، كانت عربة سوداء تشق طريقها ببطء عبر طريق داخل غابة ميتة، أشجارها لا تحمل ورقة واحدة على أغصانها.

كان المقر أمامهم ضخماً وعتيقاً، جدرانه الحجرية العالية تحمل آثار الزمان متشققة بعض الشيء ومغطاة ببقع من الطحالب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

فتحت العجوز فمها بينما تتكأ على عصاها الخشبية:

أبوابه الخشبية ضخمة مرصعة بمسامير حديدية عملاقة، وكأنها صُممت لتصمد أمام أي هجوم. وفي زواياها الأربعة ارتفعت أبراج، أعلاها راية كنيسة اتحاد الأمم ترفرف عالياً، ومُلئت أسوارها بالجنود الواقفين مثل تماثيل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بعض الجنود بأن الهواء صار أثقل، وكأن صدورهم ترفض إدخال نَفَس واحد حين وقعت أعينهم على المرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت العربة أمام الباب الخشبي الضخم، وسُمع صوت الأبواق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل هذا صحيح؟» سأل أحد الجنود

«طيققق..»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

بدأ الباب يصدر أصوات طقطقة عندما بدأ يفتح ببطء. دخلت العربة التي كان في انتظارها عدة صفوف من الجنود، أمام كل جندي رمح حديدي، وكانوا يرفعون رؤوسهم عالياً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمام الصفوف وقف رجل في الأربعينيات من عمره، بعين واحدة يلاحظ العربة تتوقف أمامه. طبعت ندبة على شكل X تحت عينه المصابة، يرتدي ملابس خضراء داكنة وثلاث نجوم على كتفه الأيمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أبوابه الخشبية ضخمة مرصعة بمسامير حديدية عملاقة، وكأنها صُممت لتصمد أمام أي هجوم. وفي زواياها الأربعة ارتفعت أبراج، أعلاها راية كنيسة اتحاد الأمم ترفرف عالياً، ومُلئت أسوارها بالجنود الواقفين مثل تماثيل.

تقدم أحد الجنود بعد أن حدق به ذو الندبة في وجهه وفتح باب العربة.

 

 

 

أطلت المرأة العجوز بعينيها البيضاوين على الجنود، بينما حركت الرياح الباردة بعض خصلات شعرها الأبيض الكثيف، لكن لا أحد كان قادراً على لف وجهه باتجاهها.

خطت على الدرجات ببطء، عندما سمعت صوت الرجل ذي الندبة يقول بعد انحناء صغير: «مرحباً سيدة بارايوهينا، أرجو ألا تكون الرحلة قد أثرت عليكِ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

خطت على الدرجات ببطء، عندما سمعت صوت الرجل ذي الندبة يقول بعد انحناء صغير: «مرحباً سيدة بارايوهينا، أرجو ألا تكون الرحلة قد أثرت عليكِ.»

رغم كلام قائدهما، إلا أن ريبلي وجاك، أعينهم كانت على يوسافير ويوراي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ردت المرأة العجوز بعد أن خطت أول خطوة لها على الأرض، وبصوت حاد يقطع كالسكين جعل كل الجنود يوقفون أنفاسهم: «الرحلة كانت سلسة أيها العقيد ريكموند.» ثم تابعت: «هل الجنرال هنا؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

حول العربة تحرك عشرات الجنود ببطء، يرتدون أزياء رمادية باهتة مع راية كنيسة اتحاد الأمم التي ترفرف مع الرياح الباردة، أصوات خطواتهم تتداخل مع خرير المطر وصهيل الخيول، مكونة لحناً غريباً كأنه نشيد جنائزي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر بعض الجنود بأن الهواء صار أثقل، وكأن صدورهم ترفض إدخال نَفَس واحد حين وقعت أعينهم على المرأة.

فتحت العجوز فمها بينما تتكأ على عصاها الخشبية:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد الرجل والعرق ينزل من جبهته: «لا سيدتي، لقد غادر منذ مدة، لأن هناك العديد من المشاكل توجد في شمال شرق القارة.»

«من هذه المرأة؟ من هذه المرأة؟»

222222222

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل العربة جلست امرأة عجوز ذات رداء أبيض بالكامل، حاملة شمعة سوداء تنير العربة من الداخل، وبجانب العجوز اتكأت عصا خشبية، رأسها يشبه رأس الأفعى.

فتحت العجوز فمها بينما تتكأ على عصاها الخشبية:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

«حسنًا، فلنقم بالأمر، فليس لدي وقت.»

 

 

بدأ الباب يصدر أصوات طقطقة عندما بدأ يفتح ببطء. دخلت العربة التي كان في انتظارها عدة صفوف من الجنود، أمام كل جندي رمح حديدي، وكانوا يرفعون رؤوسهم عالياً.

«رجاءً، تفضلي سيدتي.» مد ريكموند يده مشيراً نحو داخل المقر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخشب القديم يصدر صريرًا مكتومًا كلما دارت عجلاتها المعدنية المغطاة بالطين فوق الحجارة، وحوافر الخيول الأربعة أمامها تترك أثراً على الطريق المبلل بالمطر، بينما تنفث بخاراً أبيض من أنوفها وأفواهها التي تمتلئ برغوة بيضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخل ريكموند وبارايوهينا إلى المقر، بينما رجعت أنفاس الجنود إليهم.

جلس صامتاً ممسكاً بالعنان بيدين متشققتين كجذور يابسة، بينما كانت قطرات الماء تنحدر على معطفه الجلدي البالي دون أن يبدي أي ردة فعل.

 

 

«من هذه المرأة؟ من هذه المرأة؟»

بدأ الباب يصدر أصوات طقطقة عندما بدأ يفتح ببطء. دخلت العربة التي كان في انتظارها عدة صفوف من الجنود، أمام كل جندي رمح حديدي، وكانوا يرفعون رؤوسهم عالياً.

 

الرائحة الثقيلة للخشب القديم والدخان المتطاير من شمعتها السوداء ملأت الجو، بينما صمت العربة يزداد وطأة مع صوت الخيول وصرير العجلات.

«فقط النظر إليها يجلب الرعب.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

«وتلك العينان البيضاوان، حقاً وكأنها وحش يمشي على قدمين، يا ترى من هي؟»

 

 

«من هذه المرأة؟ من هذه المرأة؟»

«إنها مرعبة حقاً.»

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعرق يتصبب منه، قال أحد الجنود بعد أن سمع تساؤلات عن هوية المرأة: «ألا تعرفون هذه؟»

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل هذا صحيح؟» سأل أحد الجنود

أمال بعض الجنود رؤوسهم يميناً وشمالاً: «وكيف لنا أن نعرف!»

رغم كلام قائدهما، إلا أن ريبلي وجاك، أعينهم كانت على يوسافير ويوراي.

 

 

أجاب الجندي بعد نظر إلى الأرض: «إنها العرافة بارايوهينا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

«واحد..» صوت خفيف.

 

 

 

«هل هذه هي العرافة القديرة؟» صُدم بعض الجنود، فلم يروا من قبل العرافة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أكمل الجندي: «يقال إن العرافة بارايوهينا عاشرت ستة أجيال أو أكثر، لقد سمعت أن في عمرها ثلاث مئة سنة.»

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

 

 

«اثنان..»

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت جاك بينما أبقى عينيه على كل من يوسافير ويوراي: «يبدو أنهم ليسوا معاً.»

تفاجأ الجنود وفتحوا آذانهم أكثر: «ثلاث مئة سنة هذا محال كيف يعقل ذلك!»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثم قال آخر: «لا بد أنه قول فارغ، من يمكنه العيش لفترة طويلة؟»

«واحد..» صوت خفيف.

 

 

أكمل الجندي كلامه: «يقال إن عرافتها تصيب بخمسة وتسعين بالمئة دائماً، لقد تجنب الجيش العديد من الحوادث بسبب عرافتها.»

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل هذا صحيح؟» سأل أحد الجنود

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت جاك بينما أبقى عينيه على كل من يوسافير ويوراي: «يبدو أنهم ليسوا معاً.»

 

ــــ

«العرافة بارايوهينا، إنها حقاً ترقى لاسمها.»

فرك رايڤن جبهته بإبهامه: «لا تهتموا بأمرهم، فنحن هنا من أجل مهمتنا ولا شيء آخر.»

 

كل واحد منهم يمسك رمحه بيده اليمنى، وبجوانبهم تتدلى بندقيات خشبية مزينة بزخارف ذهبية. لم يصدر أحد حتى ذرة صوت، ولم يلتفت أحد قط، حتى عندما عوت الذئاب في عمق الغابة.

«ثلاث..»

أطلت المرأة العجوز بعينيها البيضاوين على الجنود، بينما حركت الرياح الباردة بعض خصلات شعرها الأبيض الكثيف، لكن لا أحد كان قادراً على لف وجهه باتجاهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أمال بعض الجنود رؤوسهم يميناً وشمالاً: «وكيف لنا أن نعرف!»

ما إن أكمل الجندي كلامه حتى شعر بشيء غير صحيح، شكله بدأ يتغير بسرعة، صار جلده أحمر، والعروق ظاهرة بشكل بارز، خرجت عيناه، أراد أن يصرخ لكن لم يصدر أي صوت، بدأ يتقيأ.

 

 

 

تفاجأ الجنود من حوله وابتعدوا عنه: «ما الذي يحصل له؟» ارتفعت الأحاديث بينهم.

حول العربة تحرك عشرات الجنود ببطء، يرتدون أزياء رمادية باهتة مع راية كنيسة اتحاد الأمم التي ترفرف مع الرياح الباردة، أصوات خطواتهم تتداخل مع خرير المطر وصهيل الخيول، مكونة لحناً غريباً كأنه نشيد جنائزي.

 

داخل العربة كان الظلام يلتف حول كل زاوية، إلا من الضوء الغريب الصادر عن الشمعة السوداء التي تمسكها العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقطعت ملابس الجندي، بينما تجول دود أزرق فاتح فوق جسمه، عيناه تدلتا، وسقطت أسنانه تتساقط واحدة واحدة، لسانه التوى للوراء وبدأ بالانتفاخ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ما الذي يحصل؟ تباعد الجنود أكثر وأكثر عن الجندي الذي انتفخ مع بروز العديد من دود أزرق.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت جاك بينما أبقى عينيه على كل من يوسافير ويوراي: «يبدو أنهم ليسوا معاً.»

بدأ سائل أزرق يخرج منه، تخلت عنه عروقه، بينما سقطت أسنانه واحدة تلو الأخرى أمامه فجأة.

بعد وضع مرفقيه على الطاولة، خفض ريبلي رأسه بينما اتكأ على يديه المتشابكتين: «لا يمكن الجزم بذلك.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

المقعد المبطن بالجلد البالي يصدر صريراً خفيفاً مع كل اهتزاز للعربة، والجدران الداخلية المغطاة بقماش رمادي داكن تمتص ضوء الشمعة، تاركة ظلاً يرقص على وجه المرأة.

اشتد خوف أحد الجنود، تراجع حتى ارتطم بالحائط خلفه، سقط رمحه من يده وهو يرتجف دون أن يشعر.

 

 

 

«بوم»

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجر الرجل وتطايرت قطع لحمه، مطلقة رائحة عفنة في كل مكان.

ما إن أكمل الجندي كلامه حتى شعر بشيء غير صحيح، شكله بدأ يتغير بسرعة، صار جلده أحمر، والعروق ظاهرة بشكل بارز، خرجت عيناه، أراد أن يصرخ لكن لم يصدر أي صوت، بدأ يتقيأ.

 

 

نهاية الفصل

 

 

 

ياترى مالذي حدث؟؟؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«بوم»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط