You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

خطيئة الإنسان 8

والد هيلمو

والد هيلمو

1111111111

الفصل الثامن: والد هيلمو

أحس يوسافير ويوراي بشيء غريب، لكن لم يتكلما.

 

تغير تعبير يوسافير ويوراي أيضًا، كما اتسعت حدقتا هيلمو:

شرح يوراي عدة أشياء مع إخفاء بعضها، لكن ما لفت انتباه هيلمو هو حديثهم عن الثائرين. أُعجب بهم وبالحرية التي يتمتعون بها، تلك الحرية التي لطالما أرادها؛ لأن الغابة كانت بمثابة قفص له ولأهل القرية.

نظف الرجل حلقه ثم أكمل كلامه وهو ينظر إلى يوسافير:

 

تمتم يوراي بصوت خافت بعد أن كان صامتًا:

اشتعل الحماس على وجه هيلمو، ثم سأل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ هل أنتم ثوّار؟

ـ من هؤلاء؟

 

 

أجابه يوسافير بعد أن اعتدل في جلسته:

ـ أبي، اذهب أولًا، سأخبرك بكل شيء حين نتناول الطعام.

ـ نعم، هذه أول رحلة لنا.

فكر الرجل بصمت وهو يحدق في يوراي، ثم تنهد وقال:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال هيلمو دون أن يدرك:

 

ـ هل يمكنكم أخذي معكم؟

ـ لا، الكل يعمل ما عدا فرد واحد من كل بيت يبقى في القرية، وذلك كان بناءً على اتفاق مسبق.

 

ـ هل نساعدك؟ سأل يوسافير.

رد يوسافير فورًا:

تدخل هيلمو قائلًا:

ـ لا.

لم يهتم يوسافير، بينما لاحظ يوراي يقتطع قطعة من فخذ الأرنب. قطع يوسافير قطعة صغيرة بيده ووضعها في فمه، فدخل طعم رائع ذاب كقطعة زبدة وانزلق في حلقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تدخل هيلمو قائلًا:

ـ لماذا؟ سأل مرة أخرى.

ارتجفت أصابعه لاإراديًا، فقد أعادت إليه تلك الصورة ذكرى لم يشأ يومًا أن يتذكرها. تسارعت خطواته ودفع باب المنزل بقوة.

 

 

أجاب يوسافير:

أجابه يوسافير بعد أن اعتدل في جلسته:

ـ طريقنا صعب جدًا، لن تستحمله.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تغير تعبير يوسافير ويوراي أيضًا، كما اتسعت حدقتا هيلمو:

ـ فقط خذوني معكم، سأصبر على أي شيء!

كلمات يوراي لم تُعجب هيلمو، فتغيّرت ملامحه وشعر بخيبةٍ واضحة.

 

 

رفع يوسافير حاجبيه مستغربًا:

وأثناء الأكل بدأ هيلمو يحكي منذ لقائه بيوسافير ويوراي، لم يترك شيئًا، حتى قصة السلسلة، ولم يمانع يوسافير في ذلك. كلما تحدث هيلمو تغيّرت ملامحة الأب، وشعر بخوف عميق وهو ينظر نحو يوسافير.

ـ كيف ستصبر على شيء لا تدري عنه شيئًا؟

ـ لا، الكل يعمل ما عدا فرد واحد من كل بيت يبقى في القرية، وذلك كان بناءً على اتفاق مسبق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ هل أنتم ثوّار؟

ألحّ هيلمو ولم يستسلم.

 

 

 

تمتم يوراي بصوت خافت بعد أن كان صامتًا:

ـ فقط خذوني معكم، سأصبر على أي شيء!

ـ لماذا لا تكون ثائرًا بنفسك؟ قد نلتقي يومًا ما في هذا العالم الشاسع، لكن عليك أن تكون قويًا. كما ترى، هذا العالم لا يرحم، ولا يستحمل سوى الأقوياء.. الضعفاء لا يُذكرون.

أومأ الأب برأسه موافقًا، لكن عينيه بقيتا على يوسافير ويوراي. رغم برودة أعصابه، إلا أنه لم يكن مرتاحًا البتة، وذلك راجع إلى أشياء عاشها قديمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ـ نعم، هذه أول رحلة لنا.

كلمات يوراي لم تُعجب هيلمو، فتغيّرت ملامحه وشعر بخيبةٍ واضحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل

 

ـ “ينقصه القليل من الملح”، تحدث في نفسه. أمسك بكيس جلدي يحتوي على بعض الملح، ووضع قليلًا منه في القدر.

خارج المنزل، كانت الشمس قد دنت منذ مدة، وحلّ الظلام. اشتعلت القرية بالمشاعل الغريبة المثبّتة فوق كل باب منزل. لم تكن الإضاءة جيدة، لكن الطريق كان يمكن رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل يوراي قليلًا ووضع يده أمام فمه، ثم نظر إلى والد هيلمو وسأله:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ لن ينفعك بشيء إن أخبرتك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة امتلأت القرية بالحياة؛ عاد الجميع من العمل. تقدّم رجل في أواخر الثلاثينات من عمره نحو حديقة منزل هيلمو. كان يشبهه إلى حدٍّ كبير، ويرتدي ملابس بيضاء من قدمه حتى عنقه، ويحمل حقيبة جلدية على ظهره. كانت ملابسه متسخة جدًا ومغطاة بغبار أرجواني.

تمتم يوراي بصوت خافت بعد أن كان صامتًا:

كان التعب يسكن في كتفيه، كأن سنوات من العمل قد أثقلت عظامه.

انتهى الأب من الاستحمام وغير ملابسه، ثم جلس معهم على الطاولة وبدأوا الأكل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فجأة تغيّر تعبير الرجل عندما لاحظ رجلًا فاقد الوعي مربوطًا إلى شجرة الليمون.

ـ أهلاً أبي!

ـ ما الذي يحصل هنا؟ ومن فعل هذا؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساءل الرجل بخوف عندما تذكّر شيئًا، وأول ما نطق به كان اسم الشاب الذي في المنزل:

انتهى الأب من الاستحمام وغير ملابسه، ثم جلس معهم على الطاولة وبدأوا الأكل.

ـ هيلمو!

 

 

ـ نعم، لكن ما لا نعرفه هو ما الذي يتم صنعه هناك؟

ارتجفت أصابعه لاإراديًا، فقد أعادت إليه تلك الصورة ذكرى لم يشأ يومًا أن يتذكرها. تسارعت خطواته ودفع باب المنزل بقوة.

 

“باق”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ـ هل أنت ممسوس؟

فلاحظ ثلاثة جالسين حول الطاولة الخشبية. نظر الثلاثة إليه، فوقف هيلمو فجأة مبتسمًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة امتلأت القرية بالحياة؛ عاد الجميع من العمل. تقدّم رجل في أواخر الثلاثينات من عمره نحو حديقة منزل هيلمو. كان يشبهه إلى حدٍّ كبير، ويرتدي ملابس بيضاء من قدمه حتى عنقه، ويحمل حقيبة جلدية على ظهره. كانت ملابسه متسخة جدًا ومغطاة بغبار أرجواني.

ـ أهلاً أبي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل الرجل بخوف عندما تذكّر شيئًا، وأول ما نطق به كان اسم الشاب الذي في المنزل:

تفاجأ الاثنان بعد سماع هيلمو يتكلم، ثم نظرا إلى الرجل مطولًا، ثم وقفا وقدّما التحية:

واصل هيلمو كلامه دون توقف، وأكثر ما تحدث عنه كان الثوّار، فقد أعجب بهم كثيرًا. ابتسم الأب وهو يرى ابنه مستمتعًا بالكلام، لطالما رآه حزينًا في معظم الأوقات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ مرحبًا أيها العم.

شرح يوراي عدة أشياء مع إخفاء بعضها، لكن ما لفت انتباه هيلمو هو حديثهم عن الثائرين. أُعجب بهم وبالحرية التي يتمتعون بها، تلك الحرية التي لطالما أرادها؛ لأن الغابة كانت بمثابة قفص له ولأهل القرية.

 

 

تساءل الأب بارتباك، والعرق ينزل من جبينه بينما عيناه على هيلمو:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل يوراي قليلًا ووضع يده أمام فمه، ثم نظر إلى والد هيلمو وسأله:

ـ من هؤلاء؟

 

 

ـ أبي، اخلع ملابسك واستحم أولًا، فالعشاء اقترب من الجاهزية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب هيلمو بسرعة عندما لاحظ تغيّر تعابير والده المرتجف:

تفاجأ الاثنان بعد سماع هيلمو يتكلم، ثم نظرا إلى الرجل مطولًا، ثم وقفا وقدّما التحية:

ـ لقد التقيت بهم تائهين في الغابة عندما كنت أُطارد أرنبًا.

فلاحظ ثلاثة جالسين حول الطاولة الخشبية. نظر الثلاثة إليه، فوقف هيلمو فجأة مبتسمًا:

 

 

ـ وماذا عن الرجل في الخارج؟ من قام بذلك؟

 

كان هيلمو على وشك الإجابة، لكن يوسافير قاطعه قائلًا بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ أنا وأشخاص آخرون في مثل عمري لا نجلس فقط ونشاهد أهل القرية يعانون، بل نخرج كل يوم بحجة الصيد بحثًا عن طريق للخروج من القرية، ونحن نحرز تقدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ أنا من فعل ذلك، هل فعلت شيئًا خاطئًا؟

واصل هيلمو كلامه دون توقف، وأكثر ما تحدث عنه كان الثوّار، فقد أعجب بهم كثيرًا. ابتسم الأب وهو يرى ابنه مستمتعًا بالكلام، لطالما رآه حزينًا في معظم الأوقات.

 

أومأ الأب برأسه موافقًا، لكن عينيه بقيتا على يوسافير ويوراي. رغم برودة أعصابه، إلا أنه لم يكن مرتاحًا البتة، وذلك راجع إلى أشياء عاشها قديمًا.

ـ من أين جئتم؟ سأل الأب وهو يتقدّم نحوهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم يهتم يوسافير، بينما لاحظ يوراي يقتطع قطعة من فخذ الأرنب. قطع يوسافير قطعة صغيرة بيده ووضعها في فمه، فدخل طعم رائع ذاب كقطعة زبدة وانزلق في حلقه.

ـ نحن متوجهون إلى مملكة راندور، وسلكنا طريقًا مختصرًا عندما تهنا في هذه الغابة، فالتقينا بابنك الذي أحضرنا إلى هنا، أجاب يوراي.

انتهوا من الطعام، ولم يبقَ على الطاولة سوى العظام وبعض الخضار وبقايا الصلصات. تنهد يوسافير قليلًا ثم ضرب على بطنه المنتفخة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أراد الأب توبيخ ابنه لجلبه هذين الصبيين؛ لأن مشرفي المصانع إن لاحظوهما سيزجون بهما في السجن ويجبرونهما على العمل، لكنه تراجع عندما تذكّر الرجل المربوط خارج المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فكّر باستغراب: “كيف فعلوا ذلك؟” كان هذا سؤالًا أراد طرحه، لكن هيلمو قال:

 

ـ أبي، اخلع ملابسك واستحم أولًا، فالعشاء اقترب من الجاهزية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزع حقيبة ظهره وأعطاها لهيلمو. فتحها الأخير ووجد فيها بعض الطعام الجاهز: نصف دجاجة محمّرة، وبعض البطاطا والجزر، وقنينتين صغيرتين من الصلصة الحمراء والخضراء، وثلاث قطع متوسطة من الخبز.

 

وأثناء الأكل بدأ هيلمو يحكي منذ لقائه بيوسافير ويوراي، لم يترك شيئًا، حتى قصة السلسلة، ولم يمانع يوسافير في ذلك. كلما تحدث هيلمو تغيّرت ملامحة الأب، وشعر بخوف عميق وهو ينظر نحو يوسافير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الرجل إلى وجه ابنه المسرور الذي لم يره منذ مدة بهذه الحالة، كانت تعابيره مشبعة بالفضول. وبعد أن شمّ رائحة الطعام القادمة من المطبخ، قال له ابنه:

وأثناء الأكل بدأ هيلمو يحكي منذ لقائه بيوسافير ويوراي، لم يترك شيئًا، حتى قصة السلسلة، ولم يمانع يوسافير في ذلك. كلما تحدث هيلمو تغيّرت ملامحة الأب، وشعر بخوف عميق وهو ينظر نحو يوسافير.

ـ أبي، اذهب أولًا، سأخبرك بكل شيء حين نتناول الطعام.

 

 

“باق”

أومأ الأب برأسه موافقًا، لكن عينيه بقيتا على يوسافير ويوراي. رغم برودة أعصابه، إلا أنه لم يكن مرتاحًا البتة، وذلك راجع إلى أشياء عاشها قديمًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ أنا وأشخاص آخرون في مثل عمري لا نجلس فقط ونشاهد أهل القرية يعانون، بل نخرج كل يوم بحجة الصيد بحثًا عن طريق للخروج من القرية، ونحن نحرز تقدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نزع حقيبة ظهره وأعطاها لهيلمو. فتحها الأخير ووجد فيها بعض الطعام الجاهز: نصف دجاجة محمّرة، وبعض البطاطا والجزر، وقنينتين صغيرتين من الصلصة الحمراء والخضراء، وثلاث قطع متوسطة من الخبز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ لن ينفعك بشيء إن أخبرتك.

 

 

ذهب هيلمو نحو المطبخ ومعه الحقيبة، ووضع الطعام في أطباق خشبية مزخرفة. ثم أمسك بملعقة كبيرة وحرّك القدر فوق النار. ارتفعت بعض الخضار، فرفع الأرنب ليتفقد نضجه. كان طريًا يدل على تمام النضج. رفع قليلًا من المرق وارتشف رشفة صغيرة.

لم يهتم يوسافير، بينما لاحظ يوراي يقتطع قطعة من فخذ الأرنب. قطع يوسافير قطعة صغيرة بيده ووضعها في فمه، فدخل طعم رائع ذاب كقطعة زبدة وانزلق في حلقه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ أنا وأشخاص آخرون في مثل عمري لا نجلس فقط ونشاهد أهل القرية يعانون، بل نخرج كل يوم بحجة الصيد بحثًا عن طريق للخروج من القرية، ونحن نحرز تقدمًا.

ـ “ينقصه القليل من الملح”، تحدث في نفسه. أمسك بكيس جلدي يحتوي على بعض الملح، ووضع قليلًا منه في القدر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ هل القرية بأكملها تعمل؟ لأننا عندما دخلناها كانت خالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ما هي إلا دقائق حتى انتهى من الطهي، وبدأ بوضع الأطباق فوق الطاولة الخشبية.

 

 

ـ وماذا عن المسؤولين عن المصنعين؟ سأل يوسافير.

ـ هل نساعدك؟ سأل يوسافير.

ـ لقد أخبركم هيلمو أننا نعمل في المصانع وحكى لكم القصة من البداية.

ـ لا داعي لذلك، ردّ هيلمو مبتسمًا.

أما ما يتم صنعه داخل المصانع، فهي حجارة بنفسجية يتم استخراجها من أحد الكهوف. تُغسل وتُنشف وتُطحن… لكل عامل دوره: هناك من ينقب عنها، وهناك من يغسلها، وهناك من ينشفها. وفي النهاية تُنقل إلى غرفة كبيرة، وهناك… لا نعلم ماذا يحدث. يدخلها أشخاص بملابس غريبة ويخرجون منها باستمرار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل الرجل بخوف عندما تذكّر شيئًا، وأول ما نطق به كان اسم الشاب الذي في المنزل:

222222222

امتلأت الطاولة بالطعام وأكواب عصير الليمون الذي جُني من أمام المنزل. وُضعت الأرنب كاملة في المنتصف، وحولها البطاطا الحلوة والجزر وبعض التفاح المقلي بالعسل. أما نصف الدجاجة فقُسم على أربعة أجزاء، ووضعت الصلصتان الحمراء والخضراء بجانبه. كما قُسم الخبز إلى أربعة أجزاء، ووضعت السكاكين والأشواك الخشبية أمام كل طبق.

ـ من هؤلاء؟

 

فلاحظ ثلاثة جالسين حول الطاولة الخشبية. نظر الثلاثة إليه، فوقف هيلمو فجأة مبتسمًا:

انتهى الأب من الاستحمام وغير ملابسه، ثم جلس معهم على الطاولة وبدأوا الأكل.

 

 

ـ من هؤلاء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ هيا، بسم الله.

رد يوسافير فورًا:

 

ـ لقد سمعت عنهم فقط، لا غير، قال وهو يرفع رأسه.

بسم الله.. ارتشف يوسافير من عصير الليمون، فصعدت حموضة قوية إلى حلقه، وارتجف قليلًا. رأى هيلمو ذلك فبدأ يضحك عليه.

ـ نعم، لكن ما لا نعرفه هو ما الذي يتم صنعه هناك؟

 

أحس يوسافير ويوراي بشيء غريب، لكن لم يتكلما.

لم يهتم يوسافير، بينما لاحظ يوراي يقتطع قطعة من فخذ الأرنب. قطع يوسافير قطعة صغيرة بيده ووضعها في فمه، فدخل طعم رائع ذاب كقطعة زبدة وانزلق في حلقه.

تغير تعبير يوسافير ويوراي أيضًا، كما اتسعت حدقتا هيلمو:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ “مممم”، تمتم مستمتعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ـ أبي، اذهب أولًا، سأخبرك بكل شيء حين نتناول الطعام.

وأثناء الأكل بدأ هيلمو يحكي منذ لقائه بيوسافير ويوراي، لم يترك شيئًا، حتى قصة السلسلة، ولم يمانع يوسافير في ذلك. كلما تحدث هيلمو تغيّرت ملامحة الأب، وشعر بخوف عميق وهو ينظر نحو يوسافير.

كلمات يوراي لم تُعجب هيلمو، فتغيّرت ملامحه وشعر بخيبةٍ واضحة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ أنا وأشخاص آخرون في مثل عمري لا نجلس فقط ونشاهد أهل القرية يعانون، بل نخرج كل يوم بحجة الصيد بحثًا عن طريق للخروج من القرية، ونحن نحرز تقدمًا.

ـ هل أنت ممسوس؟

ـ “ينقصه القليل من الملح”، تحدث في نفسه. أمسك بكيس جلدي يحتوي على بعض الملح، ووضع قليلًا منه في القدر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نطق الأب بارتباك بشيء لم يذكره هيلمو بعد.

 

 

 

تغير تعبير يوسافير ويوراي أيضًا، كما اتسعت حدقتا هيلمو:

 

ـ هل تعرف الممسوسين يا أبي؟

ـ يحتوي مكان العمل على مصنعين متوسطي الحجم، وينقسم العمال إلى فريقين: فريق يعمل خارج المصانع، وآخر داخلها.

 

أراد الأب توبيخ ابنه لجلبه هذين الصبيين؛ لأن مشرفي المصانع إن لاحظوهما سيزجون بهما في السجن ويجبرونهما على العمل، لكنه تراجع عندما تذكّر الرجل المربوط خارج المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع الرجل رأسه وهو ينظر إلى الطبق أمامه كأنه يتذكر شيئًا:

ـ نعم، هذه أول رحلة لنا.

ـ لقد سمعت عنهم فقط، لا غير، قال وهو يرفع رأسه.

ـ أبي، اخلع ملابسك واستحم أولًا، فالعشاء اقترب من الجاهزية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أحس يوسافير ويوراي بشيء غريب، لكن لم يتكلما.

ـ أيها الصبي، لقد فعلتم شيئًا خاطئًا بأسر ذلك الرجل، أنتم لا تعرفون كم هم متوحشون.

ـ لكن أبي، لا أظنك ذكرت هذا لي من قبل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ لن ينفعك بشيء إن أخبرتك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل إلى وجه ابنه المسرور الذي لم يره منذ مدة بهذه الحالة، كانت تعابيره مشبعة بالفضول. وبعد أن شمّ رائحة الطعام القادمة من المطبخ، قال له ابنه:

نظف الرجل حلقه ثم أكمل كلامه وهو ينظر إلى يوسافير:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ أنا وأشخاص آخرون في مثل عمري لا نجلس فقط ونشاهد أهل القرية يعانون، بل نخرج كل يوم بحجة الصيد بحثًا عن طريق للخروج من القرية، ونحن نحرز تقدمًا.

ـ أيها الصبي، لقد فعلتم شيئًا خاطئًا بأسر ذلك الرجل، أنتم لا تعرفون كم هم متوحشون.

تمتم يوراي بصوت خافت بعد أن كان صامتًا:

 

أظهر وجه يوسافير ملامح لا مبالاة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هيلمو دون أن يدرك:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ سنهتم بأمورنا، لا تقلق.

حاول التذكر، لكنه لم يستطع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حدّق الأب طويلًا بيوسافير، ثم تمتم في نفسه:

حاول التذكر، لكنه لم يستطع.

ـ “هذا الشاب… وكأنني رأيته من قبل.”

ـ لقد التقيت بهم تائهين في الغابة عندما كنت أُطارد أرنبًا.

حاول التذكر، لكنه لم يستطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أحس يوسافير ويوراي بشيء غريب، لكن لم يتكلما.

واصل هيلمو كلامه دون توقف، وأكثر ما تحدث عنه كان الثوّار، فقد أعجب بهم كثيرًا. ابتسم الأب وهو يرى ابنه مستمتعًا بالكلام، لطالما رآه حزينًا في معظم الأوقات.

رفع رأسه ونظر إليهما:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة امتلأت القرية بالحياة؛ عاد الجميع من العمل. تقدّم رجل في أواخر الثلاثينات من عمره نحو حديقة منزل هيلمو. كان يشبهه إلى حدٍّ كبير، ويرتدي ملابس بيضاء من قدمه حتى عنقه، ويحمل حقيبة جلدية على ظهره. كانت ملابسه متسخة جدًا ومغطاة بغبار أرجواني.

انتهوا من الطعام، ولم يبقَ على الطاولة سوى العظام وبعض الخضار وبقايا الصلصات. تنهد يوسافير قليلًا ثم ضرب على بطنه المنتفخة:

بسم الله.. ارتشف يوسافير من عصير الليمون، فصعدت حموضة قوية إلى حلقه، وارتجف قليلًا. رأى هيلمو ذلك فبدأ يضحك عليه.

ـ الحمد لله.

هز يوراي رأسه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ـ وماذا عن الرجل في الخارج؟ من قام بذلك؟

ـ هل أعجبك الطعام؟ سأل هيلمو مبتسمًا.

ارتجفت أصابعه لاإراديًا، فقد أعادت إليه تلك الصورة ذكرى لم يشأ يومًا أن يتذكرها. تسارعت خطواته ودفع باب المنزل بقوة.

تجشأ يوسافير وهمس بصوت عالٍ:

 

ـ لقد كان رائعًا، أنت جيد في إعداد الطعام يا فتى.

حدّق الأب طويلًا بيوسافير، ثم تمتم في نفسه:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سعل يوراي قليلًا ووضع يده أمام فمه، ثم نظر إلى والد هيلمو وسأله:

لم يهتم يوسافير، بينما لاحظ يوراي يقتطع قطعة من فخذ الأرنب. قطع يوسافير قطعة صغيرة بيده ووضعها في فمه، فدخل طعم رائع ذاب كقطعة زبدة وانزلق في حلقه.

ـ هل يمكنك إخبارنا عن المصانع ومن يديرها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ من أين أبدأ؟

فكر الرجل بصمت وهو يحدق في يوراي، ثم تنهد وقال:

فكّر باستغراب: “كيف فعلوا ذلك؟” كان هذا سؤالًا أراد طرحه، لكن هيلمو قال:

ـ لقد أخبركم هيلمو أننا نعمل في المصانع وحكى لكم القصة من البداية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هز يوراي رأسه:

 

ـ نعم، لكن ما لا نعرفه هو ما الذي يتم صنعه هناك؟

 

 

ألحّ هيلمو ولم يستسلم.

شبك الرجل يديه على صدره، وقال متسائلًا:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ من أين أبدأ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رفع رأسه ونظر إليهما:

رد يوسافير فورًا:

ـ يحتوي مكان العمل على مصنعين متوسطي الحجم، وينقسم العمال إلى فريقين: فريق يعمل خارج المصانع، وآخر داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أما ما يتم صنعه داخل المصانع، فهي حجارة بنفسجية يتم استخراجها من أحد الكهوف. تُغسل وتُنشف وتُطحن… لكل عامل دوره: هناك من ينقب عنها، وهناك من يغسلها، وهناك من ينشفها. وفي النهاية تُنقل إلى غرفة كبيرة، وهناك… لا نعلم ماذا يحدث. يدخلها أشخاص بملابس غريبة ويخرجون منها باستمرار.

ـ من هؤلاء؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر يوراي قليلًا في الحجر، لكنه صمت.

رفع يوسافير حاجبيه مستغربًا:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ من أين أبدأ؟

ـ وماذا عن المسؤولين عن المصنعين؟ سأل يوسافير.

ـ وماذا عن المسؤولين عن المصنعين؟ سأل يوسافير.

ـ لا نعلم شيئًا، نحن نعمل فقط ولا نتكلم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ هل القرية بأكملها تعمل؟ لأننا عندما دخلناها كانت خالية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ أنا من فعل ذلك، هل فعلت شيئًا خاطئًا؟

ـ لا، الكل يعمل ما عدا فرد واحد من كل بيت يبقى في القرية، وذلك كان بناءً على اتفاق مسبق.

 

 

كان هيلمو على وشك الإجابة، لكن يوسافير قاطعه قائلًا بهدوء:

تدخل هيلمو قائلًا:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ أنا وأشخاص آخرون في مثل عمري لا نجلس فقط ونشاهد أهل القرية يعانون، بل نخرج كل يوم بحجة الصيد بحثًا عن طريق للخروج من القرية، ونحن نحرز تقدمًا.

ذهب هيلمو نحو المطبخ ومعه الحقيبة، ووضع الطعام في أطباق خشبية مزخرفة. ثم أمسك بملعقة كبيرة وحرّك القدر فوق النار. ارتفعت بعض الخضار، فرفع الأرنب ليتفقد نضجه. كان طريًا يدل على تمام النضج. رفع قليلًا من المرق وارتشف رشفة صغيرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة امتلأت القرية بالحياة؛ عاد الجميع من العمل. تقدّم رجل في أواخر الثلاثينات من عمره نحو حديقة منزل هيلمو. كان يشبهه إلى حدٍّ كبير، ويرتدي ملابس بيضاء من قدمه حتى عنقه، ويحمل حقيبة جلدية على ظهره. كانت ملابسه متسخة جدًا ومغطاة بغبار أرجواني.

ـ لكن ألا تتم ملاحظتكم؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ سنهتم بأمورنا، لا تقلق.

ابتسم هيلمو بخبث:

ـ هل أنت ممسوس؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ـ لا، نحن نعرف أماكن تواجد كل مشرف، يمكنني المرور بجانبه دون أن يلاحظني.

 

 

 

ـ والطريق الرئيسي؟ سأل يوراي.

 

 

ـ والطريق الرئيسي؟ سأل يوراي.

ـ الطريق الرئيسي محروس جيدًا، لن يتمكن أحد من الهروب منه، أجاب بخيبة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ــــ

 

 

ما هي إلا دقائق حتى انتهى من الطهي، وبدأ بوضع الأطباق فوق الطاولة الخشبية.

خارج البيت، كانت الرياح تصفر بين الأشجار، وغيوم سوداء تقترب من قمم الجبال البعيدة، وفي ظلال الغابة ظهرت عيون تتلألأ تراقب المكان…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهاية الفصل

ـ هيلمو!

لم يهتم يوسافير، بينما لاحظ يوراي يقتطع قطعة من فخذ الأرنب. قطع يوسافير قطعة صغيرة بيده ووضعها في فمه، فدخل طعم رائع ذاب كقطعة زبدة وانزلق في حلقه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط