الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
بعد أن خزَّن شرائح اليشم الثلاث، حوَّل تشين سانغ تركيزه إلى داخله.
بعد أن خزَّن شرائح اليشم الثلاث، حوَّل تشين سانغ تركيزه إلى داخله.
في داخل دانتيانه، كانت نواة ذهبية خماسية الألوان تطفو في المركز، تدور ببطء.
في داخل دانتيانه، كانت نواة ذهبية خماسية الألوان تطفو في المركز، تدور ببطء.
الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
كانت النواة الذهبية تنضح بجمالٍ يعكس عمق الطاو العظيم، جمالٌ ساحر لا يمكن وصفه بالكلمات.
الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
إلى جوارها، بدت نواة الجثة المختومة، ذات اللون الأزرق الداكن المائل إلى الأسود، باهتةً بالمقارنة.
الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
ومع ذلك، فقد كانت الفجوة الحالية بين قوة النواة الذهبية ونواة الجثة ضئيلةً للغاية، بل إن نواة الجثة قد تتفوَّق قليلاً. فالنواة الذهبية تشكلت من خلال تجميع كل جوهر تشين سانغ وبريقه الروحي، بينما نواة الجثة صُقلت من نواة ذهبية لشخصٍ آخر، ثم حُقنَت بطاقة الأرض الشريرة وطاقة النسيم السماوي.
لديه بالفعل السيف الأبنوسي.
لن يصبح الفارق الحقيقي بينهما واضحًا إلا حين يصل تشين سانغ إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة تشكيل النواة.
لديه بالفعل السيف الأبنوسي.
بشكلٍ غير متوقع، حملت نواته الذهبية لونًا سائدًا من الخشب الأخضر، وتحوَّل جوهره الحقيقي وفقًا لذلك. ففي لحظة تشكيل النواة، استبدلت الطاقة الروحية التي اجتاحت جسده قوته الأصلية بقوة روحية خشبية.
لا بد أن السبب كان السيف الأبنوسي.
فن “تغذية السيف بالروح الأولية” بطبيعته لم يكن مرتبطًا بأي عنصر معيَّن.
لذا، سيتوجب حل المخاطر الكامنة في شظايا الختم عاجلًا أو آجلًا.
لقد وضع تشين سانغ أساسه على نصٍّ من عالم السفلى يرتكز على عنصر الماء، ثم تدرَّب لاحقًا على “سوترا الجاد السماوي البدائي” و”تغذية السيف بالروح الأولية”، محافظًا طوال الوقت على مسار تطوري قائم على الماء، دون أن يؤثر ذلك بأي شكلٍ على تقدمه.
فن “تغذية السيف بالروح الأولية” بطبيعته لم يكن مرتبطًا بأي عنصر معيَّن.
لكن الآن، وبعد تشكيل نواته، حدث هذا التحوُّل من تلقاء نفسه.
عندما حاول تشين سانغ توجيه جوهره الحقيقي عبر النواة الذهبية، لاحظ تأخُّرًا بالكاد يُدرَك سبَّبته شظايا الختم المتبقية. في الظروف العادية، لن يكون لذلك تأثيرٌ كبير.
لا بد أن السبب كان السيف الأبنوسي.
فن “تغذية السيف بالروح الأولية” بطبيعته لم يكن مرتبطًا بأي عنصر معيَّن.
في البداية، حين بدأ تشين سانغ بممارسة “تغذية السيف بالروح الأولية” وكان عليه اختيار سيفٍ روحي، لم يكن بإمكانه سوى اختيار مادة من أحد العناصر الخمسة: المعدن، الخشب، الماء، النار، أو الأرض. في ذلك الوقت، لم يكن يمتلك سوى جنين السيف الأبنوسي، فاختار الخشب بشكلٍ طبيعي.
لا بد أن السبب كان السيف الأبنوسي.
ونتيجةً لذلك، وبعد تشكيل النواة، عدَّل فن التطوير نفسه تلقائيًا بسبب السيف الأبنوسي.
صلَّى تشين سانغ بصمتٍ للأخ تشينغ تشو، ثم حوَّل نظره بعيدًا عن النواة الذهبية ونظر إلى مكانٍ آخر.
أوضح هذا الإدراك أن السيف الروحي المرتبط بالحياة يلعب دورًا أكثر جوهرية في “تغذية السيف بالروح الأولية” ومستقبل الممارس مما كان تشين سانغ يتصور في البداية.
ونتيجةً لذلك، وبعد تشكيل النواة، عدَّل فن التطوير نفسه تلقائيًا بسبب السيف الأبنوسي.
لم يسعَ إلا أن يتساءل كيف ستبدو النسخة الكاملة من “تغذية السيف بالروح الأولية” في العوالم العليا.
تأثير شظايا الختم لم يكن ضئيلًا، لكنه أيضًا لم يكن شديدًا—على الأقل طالما بقي في المرحلة المبكرة من مرحلة تشكيل النواة.
أثارت الفكرة شوقًا داخليًّا فيه، لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن مكان العثور على تلك الطريقة الكاملة، ولم يكن أمامه سوى اتباع المسار الذي رسمه له الأخ تشينغ تشو، خطوةً تلو الأخرى.
لا بد أن السبب كان السيف الأبنوسي.
ربما حين يصل يومًا إلى مرحلة الرضيع الروحي، يستطيع حينها إعادة النظر في الأمر.
النواة الذهبية هي أثمن ما يمتلكه أي ممارسٍ في مرحلة تشكيل النواة. عادةً، لا يجرؤ أحدٌ على إخراجها من جسده. فلو هوجمت، فقد تتضرر في أفضل الأحوال، أو ينهار تطور الممارس بالكامل في أسوأها.
لو أن الأخ تشينغ تشو لا يزال على قيد الحياة، لكان قد وضع بالفعل فنَّ تطويرٍ خاصٍّ به للاستخدام بعد مرحلة الرضيع الروحي.
بعد تفكيرٍ عميق، توصَّل إلى حلين محتملين فقط لحل المشكلة قبل بلوغ المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة:
صلَّى تشين سانغ بصمتٍ للأخ تشينغ تشو، ثم حوَّل نظره بعيدًا عن النواة الذهبية ونظر إلى مكانٍ آخر.
لذا، سيتوجب حل المخاطر الكامنة في شظايا الختم عاجلًا أو آجلًا.
في الوقت الحالي، كانت حالة “تشي هاي” (بحر الطاقة) فوضويةً إلى حدٍّ كبير!
كانت النواة الذهبية تنضح بجمالٍ يعكس عمق الطاو العظيم، جمالٌ ساحر لا يمكن وصفه بالكلمات.
فإلى جانب النواة الذهبية ونواة الجثة، كانت هناك كتلةٌ من الطاقة الرمادية وعدة رموز ذهبية مكسَّرة!
كانت شظايا الرموز تلك بقايا الختم الذي وضعه عليه دونغيانغ بو.
أثناء تشكيل نواته، كان تشين سانغ قد شعر مسبقًا باقتراب تشوي شيوان تسي، فأخَّر خروجه لأنه كان يفحص هاتين الظاهرتين الغريبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو أن الختم الكامل ظل سليمًا، حتى ممارسٌ من مرحلة الرضيع الروحي ربما واجه صعوبةً في التخلص منه!
كانت شظايا الرموز تلك بقايا الختم الذي وضعه عليه دونغيانغ بو.
أهذه هي وسائل معلِّمٍ من مرحلة الرضيع الروحي؟ أختمٌ وُضع بلا اكتراثٍ لا يزال يسبِّب إزعاجًا إلى هذا الحد؟
تمامًا كما توقَّع تشين سانغ، فقد تفكَّك الختم أثناء ضخ الطاقة الروحية، لكنه لم يتبَدَّد بالكامل. بل بقيت بعض الشظايا عالقة داخل دانتيانه.
بعد أن وزَّن كل هذه الأمور، عزم تشين سانغ أمره. قرر الذهاب لمقابلة تشوي شيوان تسي.
خَفَت حماسه الناتج عن نجاحه في تشكيل النواة قليلاً بسبب هذا الختم العنيد الذي ما زال يؤثِّر عليه.
النواة الذهبية هي أثمن ما يمتلكه أي ممارسٍ في مرحلة تشكيل النواة. عادةً، لا يجرؤ أحدٌ على إخراجها من جسده. فلو هوجمت، فقد تتضرر في أفضل الأحوال، أو ينهار تطور الممارس بالكامل في أسوأها.
أهذه هي وسائل معلِّمٍ من مرحلة الرضيع الروحي؟ أختمٌ وُضع بلا اكتراثٍ لا يزال يسبِّب إزعاجًا إلى هذا الحد؟
بعد أن وزَّن كل هذه الأمور، عزم تشين سانغ أمره. قرر الذهاب لمقابلة تشوي شيوان تسي.
عندما حاول تشين سانغ توجيه جوهره الحقيقي عبر النواة الذهبية، لاحظ تأخُّرًا بالكاد يُدرَك سبَّبته شظايا الختم المتبقية. في الظروف العادية، لن يكون لذلك تأثيرٌ كبير.
لا بد أن السبب كان السيف الأبنوسي.
لكن في مواجهةٍ حاسمة مع خصمٍ قوي، حتى أدنى تأخيرٍ في ترديد التعاويذ أو تفعيل التعاويذ النجمية قد يمنح العدو الفرصة للسيطرة على المعركة.
كانت شظايا الرموز تلك بقايا الختم الذي وضعه عليه دونغيانغ بو.
حاول تشين سانغ تحطيم الشظايا بنفسه، لكنه وجدها صلبةً للغاية رغم تفكُّكها. ومع قوته الحالية، لم تكن القوة الغاشمة خيارًا. وقدَّر أنه لن يتمكَّن من إزالتها إلا حين يصل إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة.
لقد وضع تشين سانغ أساسه على نصٍّ من عالم السفلى يرتكز على عنصر الماء، ثم تدرَّب لاحقًا على “سوترا الجاد السماوي البدائي” و”تغذية السيف بالروح الأولية”، محافظًا طوال الوقت على مسار تطوري قائم على الماء، دون أن يؤثر ذلك بأي شكلٍ على تقدمه.
لو أن الختم الكامل ظل سليمًا، حتى ممارسٌ من مرحلة الرضيع الروحي ربما واجه صعوبةً في التخلص منه!
خفَّف هذا الإدراك معظم القلق الذي كان يثقل قلبه.
ولولا حماية بوذا اليشم لروحه الأولية، والتي سمحت له بالاحتفاظ بجزءٍ من قوته القتالية، لما استطاع تشين يان إنقاذه من دونغيانغ بو في الوقت المناسب، ولما وجد وسيلةً للهروب بمفرده.
(نهاية الفصل)
اضطر تشين سانغ للاعتراف بأن وسائل دونغيانغ بو كانت دقيقةً ومحكمةً، فقد حسب كل شيءٍ… ما عدا بوذا اليشم.
لديه بالفعل السيف الأبنوسي.
بعد محاولاتٍ لا تحصى لإزالة الشظايا دون جدوى، لم يبقَ أمام تشين سانغ خيارٌ سوى تأجيل الأمر مؤقتًا.
ما أقلق تشين سانغ حقًّا كانت تلك الكتلة من الطاقة الرمادية.
تأثير شظايا الختم لم يكن ضئيلًا، لكنه أيضًا لم يكن شديدًا—على الأقل طالما بقي في المرحلة المبكرة من مرحلة تشكيل النواة.
اضطر تشين سانغ للاعتراف بأن وسائل دونغيانغ بو كانت دقيقةً ومحكمةً، فقد حسب كل شيءٍ… ما عدا بوذا اليشم.
يتطلب التطوير إكمال دوراتٍ كونيةٍ واحدةً تلو الأخرى، والانشغال الزائد لن يؤدي سوى إلى عرقلة التقدم. فالركود البسيط في جوهره الحقيقي الناتج عن شظايا الختم لن يكون عائقًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين تكمل الحشرة تحولها الثالث وتحفِّز هبوط الطاقة الروحية، يستطيع حينها جذب تلك الطاقة إلى تشي هاي واستخدامها لمحو شظايا الختم دفعةً واحدة.
خفَّف هذا الإدراك معظم القلق الذي كان يثقل قلبه.
ونتيجةً لذلك، وبعد تشكيل النواة، عدَّل فن التطوير نفسه تلقائيًا بسبب السيف الأبنوسي.
أما بالنسبة لتأثيرها أثناء القتال، فيمكن تعويضه باستخدام “النواة الخارجية”.
ظهرت هذه الطاقة الرمادية فقط بعد أن خُتم تشي هاي وفقد السيطرة عليه. ولم يكتشف وجودها إلا حين اخترق الختم وبَدَّد التعويذة.
النواة الذهبية هي أثمن ما يمتلكه أي ممارسٍ في مرحلة تشكيل النواة. عادةً، لا يجرؤ أحدٌ على إخراجها من جسده. فلو هوجمت، فقد تتضرر في أفضل الأحوال، أو ينهار تطور الممارس بالكامل في أسوأها.
لو أن الأخ تشينغ تشو لا يزال على قيد الحياة، لكان قد وضع بالفعل فنَّ تطويرٍ خاصٍّ به للاستخدام بعد مرحلة الرضيع الروحي.
لكن النواة الخارجية كانت أقل قيودًا بكثير. إذا واجه خطرًا حقيقيًّا، يستطيع تشين سانغ ببساطة إخراج النواة الخارجية من تشي هاي، وبالتالي تجنُّب القيود التي تفرضها شظايا الختم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متأكدًا أن حالة تشي هاي كانت طبيعيةً تمامًا قبل أن يضع دونغيانغ بو الختم عليه.
المشكلة الوحيدة كانت أن تشين سانغ لم يعرف بعد كيف يطوِّر النواة الخارجية أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرر بالفعل مواصلة طريق صقل القطع الأثرية. والدخول في التعاويذ الروحية أيضًا سيفرِّق تركيزه. لم يعتقد تشين سانغ أنه يملك الوقت أو الطاقة للقيام بكليهما.
بمجرد أن يتقدَّم إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة تشكيل النواة، ستصبح النواة الخارجية غير كافيةٍ تدريجيًّا، إذ إنها مفيدةٌ فقط في المرحلة المبكرة.
بعد أن خزَّن شرائح اليشم الثلاث، حوَّل تشين سانغ تركيزه إلى داخله.
لذا، سيتوجب حل المخاطر الكامنة في شظايا الختم عاجلًا أو آجلًا.
الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
طلب مساعدة شخصٍ آخر لكسر الختم سيتطلب خفض دفاعاته وفتح تشي هاي، أي تسليم حياته عمليًّا. وهذا أمرٌ لن يخطر ببال تشين سانغ أبدًا.
لديه بالفعل السيف الأبنوسي.
بعد تفكيرٍ عميق، توصَّل إلى حلين محتملين فقط لحل المشكلة قبل بلوغ المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة:
الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
الأول: الدخول في طريق التعاويذ الروحية والبحث عن طريقةٍ لكسر الختم.
بالطبع، الطاقة الروحية المستدعاة أثناء تحول الحشرة لا تميِّز تشين سانغ، وقد تسبب صدمةً لتشي هاي. لكن مع تحكُّمٍ دقيق، لن يكون الخطر كبيرًا.
الثاني: الخضوع لضخٍّ جديدٍ من الطاقة الروحية!
فإلى جانب النواة الذهبية ونواة الجثة، كانت هناك كتلةٌ من الطاقة الرمادية وعدة رموز ذهبية مكسَّرة!
كان تشين سانغ يعرف فقط كيفية استخدام التمائم، ولم يكن لديه أي أساسٍ في طريق التعاويذ الروحية، ولا يمتلك أي إرثٍ تقليديٍّ في هذا المجال. فإذا أراد اتباع هذا الطريق، فسيتوجب عليه أولًا الحصول على إرثٍ حقيقي والبدء من الصفر.
ظهرت هذه الطاقة الرمادية فقط بعد أن خُتم تشي هاي وفقد السيطرة عليه. ولم يكتشف وجودها إلا حين اخترق الختم وبَدَّد التعويذة.
ستكون الصعوبة هائلة.
كانت النواة الذهبية تنضح بجمالٍ يعكس عمق الطاو العظيم، جمالٌ ساحر لا يمكن وصفه بالكلمات.
فكلٌّ من صقل القطع الأثرية وصنع التمائم يتطلب مواردَ هائلة.
حاول تشين سانغ تحطيم الشظايا بنفسه، لكنه وجدها صلبةً للغاية رغم تفكُّكها. ومع قوته الحالية، لم تكن القوة الغاشمة خيارًا. وقدَّر أنه لن يتمكَّن من إزالتها إلا حين يصل إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة.
لقد قرر بالفعل مواصلة طريق صقل القطع الأثرية. والدخول في التعاويذ الروحية أيضًا سيفرِّق تركيزه. لم يعتقد تشين سانغ أنه يملك الوقت أو الطاقة للقيام بكليهما.
ربما حين يصل يومًا إلى مرحلة الرضيع الروحي، يستطيع حينها إعادة النظر في الأمر.
ورغم أن سرعة تطوره قد تحسَّنت بفضل فن تطويره، فإنه لا يستطيع تحمل التصرُّف بتهوُّر.
أما بالنسبة لتأثيرها أثناء القتال، فيمكن تعويضه باستخدام “النواة الخارجية”.
سيظل تطوُّره—وسيظل دائمًا—أساس كل شيء. ولن يسمح تشين سانغ لنفسه بوضع العربة أمام الحصان.
(نهاية الفصل)
مع ذلك، كانت تقنية ترويض الحشرات قصةً مختلفة. فلديه إرث طائفة يولينغ الحقيقي، والآن صادف أنه في أراضي عرق السحرة، المشهورين بإتقانهم لهذا الفن. ومع وجود عشبٍ إلهي مثل “الذهب المطلي بالنار القرمزي” في يده، سيكون هذا المسار أسهل بكثيرٍ من صنع التمائم.
بعد محاولاتٍ لا تحصى لإزالة الشظايا دون جدوى، لم يبقَ أمام تشين سانغ خيارٌ سوى تأجيل الأمر مؤقتًا.
إذا تمكن من التعلُّم من عرق السحرة وصقل حشرة غو الخاصة المرتبطة بحياته…
إلى جوارها، بدت نواة الجثة المختومة، ذات اللون الأزرق الداكن المائل إلى الأسود، باهتةً بالمقارنة.
حين تكمل الحشرة تحولها الثالث وتحفِّز هبوط الطاقة الروحية، يستطيع حينها جذب تلك الطاقة إلى تشي هاي واستخدامها لمحو شظايا الختم دفعةً واحدة.
بالطبع، الطاقة الروحية المستدعاة أثناء تحول الحشرة لا تميِّز تشين سانغ، وقد تسبب صدمةً لتشي هاي. لكن مع تحكُّمٍ دقيق، لن يكون الخطر كبيرًا.
بالطبع، الطاقة الروحية المستدعاة أثناء تحول الحشرة لا تميِّز تشين سانغ، وقد تسبب صدمةً لتشي هاي. لكن مع تحكُّمٍ دقيق، لن يكون الخطر كبيرًا.
فكلٌّ من صقل القطع الأثرية وصنع التمائم يتطلب مواردَ هائلة.
اختيار طريق حشرة الغو المرتبطة بالحياة يعني التخلِّي عن التعويذة النجمية المرتبطة بالحياة، إذ إن الطريقين متعارضان.
لكن في مواجهةٍ حاسمة مع خصمٍ قوي، حتى أدنى تأخيرٍ في ترديد التعاويذ أو تفعيل التعاويذ النجمية قد يمنح العدو الفرصة للسيطرة على المعركة.
لكن تشين سانغ كان مختلفًا عن الآخرين. فبالنسبة له، لم يكن هذا القرار صعبًا على الإطلاق.
تأثير شظايا الختم لم يكن ضئيلًا، لكنه أيضًا لم يكن شديدًا—على الأقل طالما بقي في المرحلة المبكرة من مرحلة تشكيل النواة.
لديه بالفعل السيف الأبنوسي.
لكن النواة الخارجية كانت أقل قيودًا بكثير. إذا واجه خطرًا حقيقيًّا، يستطيع تشين سانغ ببساطة إخراج النواة الخارجية من تشي هاي، وبالتالي تجنُّب القيود التي تفرضها شظايا الختم تمامًا.
وبالتالي، يمكنه امتلاك تعويذة نجمية مرتبطة بالحياة *وحشرة غو* مرتبطة بالحياة معًا!
ورغم أن سرعة تطوره قد تحسَّنت بفضل فن تطويره، فإنه لا يستطيع تحمل التصرُّف بتهوُّر.
بعد أن وزَّن كل هذه الأمور، عزم تشين سانغ أمره. قرر الذهاب لمقابلة تشوي شيوان تسي.
تأثير شظايا الختم لم يكن ضئيلًا، لكنه أيضًا لم يكن شديدًا—على الأقل طالما بقي في المرحلة المبكرة من مرحلة تشكيل النواة.
الآن وقد حصل على طريقة عرق السحرة لتربية حشرة غو مرتبطة بالحياة، أدرك تشين سانغ أنه قادرٌ تمامًا على تعلُّمها. والمزايا العديدة التي يوفِّرها هذا المسار عزَّزت عزيمته أكثر.
أما بالنسبة لتأثيرها أثناء القتال، فيمكن تعويضه باستخدام “النواة الخارجية”.
شظايا الختم لم تكن سوى إزعاجٍ بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن، وبعد تشكيل نواته، حدث هذا التحوُّل من تلقاء نفسه.
ما أقلق تشين سانغ حقًّا كانت تلك الكتلة من الطاقة الرمادية.
تأثير شظايا الختم لم يكن ضئيلًا، لكنه أيضًا لم يكن شديدًا—على الأقل طالما بقي في المرحلة المبكرة من مرحلة تشكيل النواة.
كان متأكدًا أن حالة تشي هاي كانت طبيعيةً تمامًا قبل أن يضع دونغيانغ بو الختم عليه.
لو أن الأخ تشينغ تشو لا يزال على قيد الحياة، لكان قد وضع بالفعل فنَّ تطويرٍ خاصٍّ به للاستخدام بعد مرحلة الرضيع الروحي.
ظهرت هذه الطاقة الرمادية فقط بعد أن خُتم تشي هاي وفقد السيطرة عليه. ولم يكتشف وجودها إلا حين اخترق الختم وبَدَّد التعويذة.
حاول تشين سانغ تحطيم الشظايا بنفسه، لكنه وجدها صلبةً للغاية رغم تفكُّكها. ومع قوته الحالية، لم تكن القوة الغاشمة خيارًا. وقدَّر أنه لن يتمكَّن من إزالتها إلا حين يصل إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة.
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) يتطلب التطوير إكمال دوراتٍ كونيةٍ واحدةً تلو الأخرى، والانشغال الزائد لن يؤدي سوى إلى عرقلة التقدم. فالركود البسيط في جوهره الحقيقي الناتج عن شظايا الختم لن يكون عائقًا كبيرًا.
شظايا الختم لم تكن سوى إزعاجٍ بسيط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
