You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 599

1111111111

الفصل 599: اللهب السماوي

(نهاية الفصل)

حتى بعد آلاف السنين التي لا تحصى، لا تزال طاقة السيف عالقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، وسماعه أن اللهب الإلهي داخل هذه القاعة السماوية لا يزال مشتعلًا، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بموجةٍ من التوق والترقّب.

منذ دخوله قصر زيوي، شهد تشين سانغ عجائبَ كثيرةً تفوق الخيال، كلٌّ منها أشدّ إثارةً للصدمة من سابقه. وبحلول الآن، أصبح شبه مخدرٍ من كثرة ما رأى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّ ختم نواة جثته فورًا وقال بجدّية: «أيّها المحترم، ارشد الطريق.»

ومع ذلك، ظلّت علامة السيف هذه—التي شقّت جبلًا بأكمله نصفين وحطّمت عددًا لا يُحصى من القاعات القديمة—واقفةً بصمت، كتحذيرٍ صارخٍ لكلّ من يجرؤ على اقتحام هذا الجبل مستقبلاً.

أجاب الرجل المتجوّل: «نار التكرير ليست بالضرورة أفضل من جميع أشكال نار الأرض. هل تتذكّر الجبل داخل طائفة زو لينغ؟ كان يحتوي على نار أرضٍ متحوّلةٍ، أقوى بكثيرٍ من النار العادية، وشكّلت أساس الطائفة.

حدّق تشين سانغ مذهولاً في ندبة السيف، حين سمع فجأةً صوت فرقعةٍ خافتةٍ تصل إلى أذنيه. أسرع برفع معصمه، فقط ليجد شقًّا رفيعًا قد ظهر على إحدى حراشف التنين المنقوشة على سوار التنين الخشبي الخاص به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، وسماعه أن اللهب الإلهي داخل هذه القاعة السماوية لا يزال مشتعلًا، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بموجةٍ من التوق والترقّب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هذا سيّء!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّ ختم نواة جثته فورًا وقال بجدّية: «أيّها المحترم، ارشد الطريق.»

تغيّر تعبيره جذريًّا. كان السوار يقترب من حدود طاقته، ولم يعد قادرًا على كبح العلامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّ ختم نواة جثته فورًا وقال بجدّية: «أيّها المحترم، ارشد الطريق.»

لطالما وعد منذ زمنٍ بعيد بأن يساعد الرجل المتجوّل على شفاء جراحه. ومن أجل ذلك، تجرّأ الرجل المتجوّل على خطرٍ عظيمٍ ليحصل على فاكهة السحابة الأرجوانية. وقد جنى تشين سانغ بالفعل فوائد تلك المغامرة؛ لم يكن هناك أيّ سبيلٍ للتراجع عن كلمته الآن.

قاد تشين سانغ الطريق، فخطا داخل قاع البحيرة الجافّ وتقدّم مباشرةً للأمام.

لحسن الحظ، كان هناك شقٌّ واحدٌ فقط. لا بدّ أن السوار سيصمد لفترةٍ أطول قليلاً.

استرخى الرجل المتجوّل بشكلٍ ملحوظٍ، وأطلق زفيرًا من الراحة: «جيد! اللسان الروحي لا يزال هنا. لم يكتشفه أحدٌ آخر!»

في الأصل، وبما أن تحول الياكشا الطائر لم يُكتمل بعد، كان تشين سانغ والرجل المتجوّل قد اتّفقا على الاحتفاظ بجوهر نواة الجثة دون تفريغه، تحسبًا لأيّ طارئ. لكن الآن، لم يعد هناك وقتٌ للانتظار.

قبل أن يتمكّن من إنهاء جملته، انفتحت الأرض داخل القاعة الحجرية فجأةً، كاشفةً عن ممرٍّ خفيٍّ يؤدي مباشرةً تحت الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكّ ختم نواة جثته فورًا وقال بجدّية: «أيّها المحترم، ارشد الطريق.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد سمع تشين سانغ عن هذه الأمور من قبل.

دون إضاعة لحظة، بدأ الاثنان في تسلّق الجبل.

متماسكَين ضدّ الضغط، دخل الاثنان ببطءٍ إلى القاعة. نظر تشين سانغ حوله بفضولٍ، لكنه لم يرَ أيّ علاماتٍ على وجود لسانٍ روحيّ، ولا استطاع أن يشعر بأيّ اهتزازاتٍ غير عادية.

بمجرّد دخولهما الضباب المحيط بالجبل، اختفت القمم المرئية والقاعات القديمة تمامًا. كان هناك تشكيلٌ وهميٌّ شاسعٌ مُدمَجٌ داخل الجبل.

لطالما وجد تشين سانغ تلك القنوات غريبةً منذ زمنٍ بعيد. إذًا، كانت قنوات نارٍ فعلًا. سأل وهو يشعر بالحيرة: «قصر زيوي مكانٌ غامضٌ كهذا. حتى لو لم يكن جميع سكّانه من الخبراء العظماء، فلا بدّ أن مستوياتهم في التطوير كانت عاليةً جدًّا. فحتى ممارسٌ في مرحلة تشكيل النواة يستطيع إنتاج نار تكريرٍ باستخدام جوهره الحقيقي، وهي أقوى من نار الأرض الطبيعية. فما نوع اللهب الذي كانوا بحاجةٍ إلى توجيهه هنا، وتوزيعه بين العديد من الكيميائيين، ومع ذلك يظلّ أقوى من نارهم الروحية الخاصة؟»

أخرج الرجل المتجوّل قطعة أثرية تشبه البوصلة، وألقى واحدةً مماثلةً إلى تشين سانغ، موضّحًا له كيفية استخدامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت وطأة طاقة السيف، تباطأت خطواتهما، ولم يعودا يجرؤان على الطيران. خطوةً تلو الأخرى، اقتربا أكثر فأكثر من علامة السيف.

بدا أن هذه القطع الأثرية صُنعت خصيصًا للتنقّل داخل هذا التشكيل الوهمي. بمجرّد أن يُحقَنَ فيها القوة الروحية، تظهر إبرةٌ ذهبيةٌ في مركز البوصلة لتوجيه مسارهما.

إذا كان حقًّا أحد الألسنة السماوية النادرة في هذا العالم، فهل يمكنني في المستقبل أن أقلّد طريقة المؤسّس كويين في صقل راية يان لوه ذات الاتجاهات العشرة، وأحاول إخضاعه بمجرّد أن يصبح تطوري قويًّا بما يكفي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشارت الإبرة إلى ممرٍّ جبليٍّ ضيّقٍ، متعرّجٍ وخادع.

فقد قطعت علامة السيف مباشرةً عبر مركز القاعة، فشقّتها نظيفًا إلى نصفين. كان الكسر ناعمًا وحادًّا، تاركًا كلا الجانبين دون أيّ تلفٍ إضافي.

لحسن الحظ، لم يواجها أي خطرٍ على طول الطريق، ووصلَا قريبًا إلى القمّة.

هذا اللهب بالتأكيد ليس شيئًا عاديًّا. هل يمكن أن يكون “لهب جوهر القمر” أو “لهب جوهر الشمس” الأسطوري؟

هناك، وقفا أمام بحيرةٍ جافّة. على الجانب البعيد امتدّت مساحاتٌ من الأنقاض، وأبعد من ذلك، ضبابٌ لا نهائيّ. ظلّ الجبل بأكمله مغطّى داخل التشكيل الوهمي.

بمجرّد دخولهما الضباب المحيط بالجبل، اختفت القمم المرئية والقاعات القديمة تمامًا. كان هناك تشكيلٌ وهميٌّ شاسعٌ مُدمَجٌ داخل الجبل.

تقدّم الرجل المتجوّل إلى الأمام، ضبّط بوصلته، ثم أشار إلى الجانب المقابل للبحيرة وقال بجدّية: «هناك.»

مع مرور الزمن والتآكل الناتج عن الرياح والرمال، فقدت القاعة الحجرية بهاءها السابق. كان سطحها منحوتًا وباليًا، ينبعث منه هالةٌ قديمةٌ ومقفرة.

قاد تشين سانغ الطريق، فخطا داخل قاع البحيرة الجافّ وتقدّم مباشرةً للأمام.

ومع ذلك، لاحظ أن تخطيط هذه القاعات لم يكن عاديًّا. بدا أنها صُمّمت لوظيفةٍ معيّنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبرَا عدة قاعاتٍ قديمةٍ منهارة، وعلى طول الطريق، كان تشين سانغ يمدّ وعيه الروحي باستمرارٍ عبر الأنقاض، لكنه لم يعثر على شيءٍ ذي قيمة.

هذا اللهب بالتأكيد ليس شيئًا عاديًّا. هل يمكن أن يكون “لهب جوهر القمر” أو “لهب جوهر الشمس” الأسطوري؟

ومع ذلك، لاحظ أن تخطيط هذه القاعات لم يكن عاديًّا. بدا أنها صُمّمت لوظيفةٍ معيّنة.

ما أثار دهشته هو أن هذه القاعة الحجرية لم تنهار.

قال الرجل المتجوّل وهو يحقّق من اتجاههما بالبوصلة ويُشير إلى القنوات المنحوتة في الأرض: «من ما أعرفه، كانت هذه القاعات على الأرجح أفرانَ تكريرٍ قديمة. هذه الخنادق هي على الأغلب قنوات نار. مجتمعةً مع التشكيلات الروحية، كانت توجّه اللهب من مواقع أخرى لمساعدة الكيميائيين في عمليّاتهم.»

بمجرّد دخولهما الضباب المحيط بالجبل، اختفت القمم المرئية والقاعات القديمة تمامًا. كان هناك تشكيلٌ وهميٌّ شاسعٌ مُدمَجٌ داخل الجبل.

لطالما وجد تشين سانغ تلك القنوات غريبةً منذ زمنٍ بعيد. إذًا، كانت قنوات نارٍ فعلًا. سأل وهو يشعر بالحيرة: «قصر زيوي مكانٌ غامضٌ كهذا. حتى لو لم يكن جميع سكّانه من الخبراء العظماء، فلا بدّ أن مستوياتهم في التطوير كانت عاليةً جدًّا. فحتى ممارسٌ في مرحلة تشكيل النواة يستطيع إنتاج نار تكريرٍ باستخدام جوهره الحقيقي، وهي أقوى من نار الأرض الطبيعية. فما نوع اللهب الذي كانوا بحاجةٍ إلى توجيهه هنا، وتوزيعه بين العديد من الكيميائيين، ومع ذلك يظلّ أقوى من نارهم الروحية الخاصة؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأبواب الرئيسية مفتوحةً على مصراعيها، تُتيح رؤيةً واضحةً للداخل. وكانت القاعة فارغةً تمامًا.

كان لدى تشين سانغ فهمٌ جيّدٌ لصقل القطع الأثرية، والتي تشترك في مبادئ كثيرة مع تكرير الحبوب.

هناك، وقفا أمام بحيرةٍ جافّة. على الجانب البعيد امتدّت مساحاتٌ من الأنقاض، وأبعد من ذلك، ضبابٌ لا نهائيّ. ظلّ الجبل بأكمله مغطّى داخل التشكيل الوهمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الجبل مليئًا بالقاعات القديمة. فإذا كانت كلّها أفران تكريرٍ، فكم يجب أن تكون قوة اللهب السماوي المطلوبة لدعم هذا العدد الكبير من الكيميائيين الذين يكرّرون الحبوب في آنٍ واحد؟

دون إضاعة لحظة، بدأ الاثنان في تسلّق الجبل.

أجاب الرجل المتجوّل: «نار التكرير ليست بالضرورة أفضل من جميع أشكال نار الأرض. هل تتذكّر الجبل داخل طائفة زو لينغ؟ كان يحتوي على نار أرضٍ متحوّلةٍ، أقوى بكثيرٍ من النار العادية، وشكّلت أساس الطائفة.

في عالم التطوير، هناك عددٌ لا يُحصى من الألسنة الروحية النادرة والرائعة. بعضها يمكن أن يُسمّى حقًّا “ألسنةً سماوية”، أقوى بكثيرٍ من النار الطفولية لممارسٍ في مرحلة الرضيع الروحي. الممارسون الخالدون الذين يصقلون مثل هذه الألسنة يستطيعون استخدامها في التكرير وصناعة القطع الأثرية، مما يضاعف كفاءتهم ويزيد فرص نجاحهم بشكلٍ كبير.

أجاب الرجل المتجوّل: «نار التكرير ليست بالضرورة أفضل من جميع أشكال نار الأرض. هل تتذكّر الجبل داخل طائفة زو لينغ؟ كان يحتوي على نار أرضٍ متحوّلةٍ، أقوى بكثيرٍ من النار العادية، وشكّلت أساس الطائفة.

علاوةً على ذلك، كانت هذه القاعات القديمة على الأرجح مزوّدةً بحواجز قوية لاحتواء الألسنة وتنظيمها، مما يلغي الحاجة للمستخدم إلى تقسيم تركيزه للتحكّم بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح تشين سانغ عينيه على اتساعهما ونظر أمامه. هناك، أمامهما، كان وجه جرفٍ شديد الانحدار، ومُدمَجٌ فيه وقفت قاعةٌ حجريةٌ ضخمة. كان أسلوبها المعماري مشابهًا لتلك الموجودة في الأسفل، لكنها كانت أكبر بكثيرٍ وأكثر هيبةً.

أما بخصوص نوع اللهب الموجود هنا، فستراه قريبًا بما فيه الكفاية…»

بمجرّد دخولهما الضباب المحيط بالجبل، اختفت القمم المرئية والقاعات القديمة تمامًا. كان هناك تشكيلٌ وهميٌّ شاسعٌ مُدمَجٌ داخل الجبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

لقد سمع تشين سانغ عن هذه الأمور من قبل.

ومع ذلك، لم تكن سليمةً تمامًا أيضًا.

كانت “نيران الجحيم الشيطانية” الخاصة بتسعة جحيم، المختومة داخل راية يان لوه ذات الاتجاهات العشرة، إحدى هذه الألسنة الاستثنائية.

أخرج الرجل المتجوّل قطعة أثرية تشبه البوصلة، وألقى واحدةً مماثلةً إلى تشين سانغ، موضّحًا له كيفية استخدامها.

لطالما رغب منذ زمنٍ بعيد في استخدام نيران الجحيم الشيطانية لتكرير القطع الأثرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، وسماعه أن اللهب الإلهي داخل هذه القاعة السماوية لا يزال مشتعلًا، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بموجةٍ من التوق والترقّب.

مع امتلاكه لراية يان لوه واحدةٍ فقط، كانت المساعدة التي قدّمتها النيران الشيطانية محدودةً. لكن الآن، وبعد أن عرف كيف ينشر تشكيلًا باستخدام ثلاث رايات، سترتفع قوة النيران بشكلٍ كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت الإبرة إلى ممرٍّ جبليٍّ ضيّقٍ، متعرّجٍ وخادع.

ما إذا كانت ستكون مفيدةً حقًّا، فذلك ما سيتضح لاحقًا. لن يعرف على وجه اليقين إلا بعد أن يشكّل نواته ويتمكّن من التحكّم براية يان لوه بحريةٍ تامّة.

بدأ عرقٌ باردٌ ينسكب على جسد تشين سانغ. لم يكن عليه فقط تحمل الضغط الساحق لطاقة السيف، بل كان عليه أيضًا دعم الرجل المتجوّل. الجوهر الحقيقي داخل نواة جثته كان يُستهلك بمعدّلٍ مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن، وسماعه أن اللهب الإلهي داخل هذه القاعة السماوية لا يزال مشتعلًا، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بموجةٍ من التوق والترقّب.

بدا أن هذه القطع الأثرية صُنعت خصيصًا للتنقّل داخل هذا التشكيل الوهمي. بمجرّد أن يُحقَنَ فيها القوة الروحية، تظهر إبرةٌ ذهبيةٌ في مركز البوصلة لتوجيه مسارهما.

هذا اللهب بالتأكيد ليس شيئًا عاديًّا. هل يمكن أن يكون “لهب جوهر القمر” أو “لهب جوهر الشمس” الأسطوري؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأبواب الرئيسية مفتوحةً على مصراعيها، تُتيح رؤيةً واضحةً للداخل. وكانت القاعة فارغةً تمامًا.

إذا كان حقًّا أحد الألسنة السماوية النادرة في هذا العالم، فهل يمكنني في المستقبل أن أقلّد طريقة المؤسّس كويين في صقل راية يان لوه ذات الاتجاهات العشرة، وأحاول إخضاعه بمجرّد أن يصبح تطوري قويًّا بما يكفي؟

كانت “نيران الجحيم الشيطانية” الخاصة بتسعة جحيم، المختومة داخل راية يان لوه ذات الاتجاهات العشرة، إحدى هذه الألسنة الاستثنائية.

مع هذه الفكرة، ازداد حماس تشين سانغ، فاندفع للأمام بسرعةٍ أكبر.

قال الرجل المتجوّل وهو يحقّق من اتجاههما بالبوصلة ويُشير إلى القنوات المنحوتة في الأرض: «من ما أعرفه، كانت هذه القاعات على الأرجح أفرانَ تكريرٍ قديمة. هذه الخنادق هي على الأغلب قنوات نار. مجتمعةً مع التشكيلات الروحية، كانت توجّه اللهب من مواقع أخرى لمساعدة الكيميائيين في عمليّاتهم.»

كلّما تقدّما أكثر، وجدَا أن القاعات القديمة قد دُمّرت بشكلٍ شامل. قاس تشين سانغ اتجاههما بصمتٍ، وفهم أن الرجل المتجوّل كان في الواقع يقوده مباشرةً نحو علامة السيف. لا عجب أن بدآ يشعران بذلك الضغط الهائل من الأمام.

مع مرور الزمن والتآكل الناتج عن الرياح والرمال، فقدت القاعة الحجرية بهاءها السابق. كان سطحها منحوتًا وباليًا، ينبعث منه هالةٌ قديمةٌ ومقفرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت وطأة طاقة السيف، تباطأت خطواتهما، ولم يعودا يجرؤان على الطيران. خطوةً تلو الأخرى، اقتربا أكثر فأكثر من علامة السيف.

ومع ذلك، ظلّت علامة السيف هذه—التي شقّت جبلًا بأكمله نصفين وحطّمت عددًا لا يُحصى من القاعات القديمة—واقفةً بصمت، كتحذيرٍ صارخٍ لكلّ من يجرؤ على اقتحام هذا الجبل مستقبلاً.

بدأ عرقٌ باردٌ ينسكب على جسد تشين سانغ. لم يكن عليه فقط تحمل الضغط الساحق لطاقة السيف، بل كان عليه أيضًا دعم الرجل المتجوّل. الجوهر الحقيقي داخل نواة جثته كان يُستهلك بمعدّلٍ مخيف.

هذا اللهب بالتأكيد ليس شيئًا عاديًّا. هل يمكن أن يكون “لهب جوهر القمر” أو “لهب جوهر الشمس” الأسطوري؟

لكن الآن، لم يعد لديه ترف التشتيت. فعلى الطريق صعودًا إلى الجبل، ظهر شقٌّ ثانٍ على السوار الخشبي.

استرخى الرجل المتجوّل بشكلٍ ملحوظٍ، وأطلق زفيرًا من الراحة: «جيد! اللسان الروحي لا يزال هنا. لم يكتشفه أحدٌ آخر!»

لم يعد لدى تشين سانغ طاقةٌ كافيةٌ ليهتمّ بذلك. ركّز كلّ قوته على تفعيل نواة جثته لحماية جسده. وفي النهاية، سمع صوت الرجل المتجوّل يقول:

إذا كان حقًّا أحد الألسنة السماوية النادرة في هذا العالم، فهل يمكنني في المستقبل أن أقلّد طريقة المؤسّس كويين في صقل راية يان لوه ذات الاتجاهات العشرة، وأحاول إخضاعه بمجرّد أن يصبح تطوري قويًّا بما يكفي؟

«لقد وصلنا.»

مع هذه الفكرة، ازداد حماس تشين سانغ، فاندفع للأمام بسرعةٍ أكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح تشين سانغ عينيه على اتساعهما ونظر أمامه. هناك، أمامهما، كان وجه جرفٍ شديد الانحدار، ومُدمَجٌ فيه وقفت قاعةٌ حجريةٌ ضخمة. كان أسلوبها المعماري مشابهًا لتلك الموجودة في الأسفل، لكنها كانت أكبر بكثيرٍ وأكثر هيبةً.

حتى بعد آلاف السنين التي لا تحصى، لا تزال طاقة السيف عالقة.

ما أثار دهشته هو أن هذه القاعة الحجرية لم تنهار.

ما إذا كانت ستكون مفيدةً حقًّا، فذلك ما سيتضح لاحقًا. لن يعرف على وجه اليقين إلا بعد أن يشكّل نواته ويتمكّن من التحكّم براية يان لوه بحريةٍ تامّة.

ومع ذلك، لم تكن سليمةً تمامًا أيضًا.

مع مرور الزمن والتآكل الناتج عن الرياح والرمال، فقدت القاعة الحجرية بهاءها السابق. كان سطحها منحوتًا وباليًا، ينبعث منه هالةٌ قديمةٌ ومقفرة.

فقد قطعت علامة السيف مباشرةً عبر مركز القاعة، فشقّتها نظيفًا إلى نصفين. كان الكسر ناعمًا وحادًّا، تاركًا كلا الجانبين دون أيّ تلفٍ إضافي.

حتى بعد آلاف السنين التي لا تحصى، لا تزال طاقة السيف عالقة.

مع مرور الزمن والتآكل الناتج عن الرياح والرمال، فقدت القاعة الحجرية بهاءها السابق. كان سطحها منحوتًا وباليًا، ينبعث منه هالةٌ قديمةٌ ومقفرة.

مع امتلاكه لراية يان لوه واحدةٍ فقط، كانت المساعدة التي قدّمتها النيران الشيطانية محدودةً. لكن الآن، وبعد أن عرف كيف ينشر تشكيلًا باستخدام ثلاث رايات، سترتفع قوة النيران بشكلٍ كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الأبواب الرئيسية مفتوحةً على مصراعيها، تُتيح رؤيةً واضحةً للداخل. وكانت القاعة فارغةً تمامًا.

متماسكَين ضدّ الضغط، دخل الاثنان ببطءٍ إلى القاعة. نظر تشين سانغ حوله بفضولٍ، لكنه لم يرَ أيّ علاماتٍ على وجود لسانٍ روحيّ، ولا استطاع أن يشعر بأيّ اهتزازاتٍ غير عادية.

أخرج الرجل المتجوّل قطعة أثرية تشبه البوصلة، وألقى واحدةً مماثلةً إلى تشين سانغ، موضّحًا له كيفية استخدامها.

مسح الرجل المتجوّل المنطقة، غرق في تأمّلٍ قصيرٍ، ثم مشى نحو الداخل من القاعة الحجرية. حدّد بلاطةً حجريةً معيّنةً، جثا على ركبتيه، وضغط يده عليها. وميض توهجٌ غريبٌ عبر السطح، ودوّى فجأةً صوت قعقعةٍ عميقةٍ من تحت الأرض.

لطالما رغب منذ زمنٍ بعيد في استخدام نيران الجحيم الشيطانية لتكرير القطع الأثرية.

التفت الرجل المتجوّل إلى تشين سانغ وشرح: «قناة النار التي يُختَم فيها اللسان الروحي تقع تحت الأرض. تمامًا مثل المنصّة السماوية تحت قاعة جمع الأرواح، فهي مخبأةٌ بعمقٍ، وغير محسوسةٍ تمامًا من الخارج. اكتشفتها بالصدفة…»

فقد قطعت علامة السيف مباشرةً عبر مركز القاعة، فشقّتها نظيفًا إلى نصفين. كان الكسر ناعمًا وحادًّا، تاركًا كلا الجانبين دون أيّ تلفٍ إضافي.

قبل أن يتمكّن من إنهاء جملته، انفتحت الأرض داخل القاعة الحجرية فجأةً، كاشفةً عن ممرٍّ خفيٍّ يؤدي مباشرةً تحت الأرض.

حتى بعد آلاف السنين التي لا تحصى، لا تزال طاقة السيف عالقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع فتح النفق، اندفعت موجةٌ من الحرارة الحارقة إلى الخارج. ارتفعت درجة الحرارة داخل القاعة الحجرية فورًا، وبدأ توهجٌ أحمرُ عميقٌ يلمع من أعماق النفق.

كان لدى تشين سانغ فهمٌ جيّدٌ لصقل القطع الأثرية، والتي تشترك في مبادئ كثيرة مع تكرير الحبوب.

استرخى الرجل المتجوّل بشكلٍ ملحوظٍ، وأطلق زفيرًا من الراحة: «جيد! اللسان الروحي لا يزال هنا. لم يكتشفه أحدٌ آخر!»

(نهاية الفصل)

(نهاية الفصل)

كانت “نيران الجحيم الشيطانية” الخاصة بتسعة جحيم، المختومة داخل راية يان لوه ذات الاتجاهات العشرة، إحدى هذه الألسنة الاستثنائية.

لم يعد لدى تشين سانغ طاقةٌ كافيةٌ ليهتمّ بذلك. ركّز كلّ قوته على تفعيل نواة جثته لحماية جسده. وفي النهاية، سمع صوت الرجل المتجوّل يقول:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط