الفصل 474: فن من صنع الذات
أصبح تشين سانغ الآن متأكدًا من أن لوان السابقة قد التهمتها العاصفة المكانية بالفعل.
طفو صاعقة شوتيان نحو تشين سانغ، مدعومًا بالطاقة الروحية.
فجأة، أطلقت الجدة جينغ ضحكة خفيفة.
نظر تشين سانغ إلى صاعقة شوتيان، كبح رغبته في أخذه، وبدلاً من ذلك حوّل نظره نحو الجدة جينغ، طالبًا إذنها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، التحول إلى فن مختلف يعني التخلي عن كل ما بناه حتى الآن. سيفقد ليس فقط سيفه الروحي المرتبط بالحياة، ولكن أيضًا التسارع في التدريب الذي يأتي من دمج رمز القتل.
“لم أكن أنوي جرّك إلى هذا،” قالت الجدة جينغ بهدوء. “لكن القدر غير متوقع، وقد دخلوا بالصدفة في تلك اللحظة…”
بينما كانت تتحدث، ظهرت ابتسامة خفيفة على زوايا شفتيها، كما لو كانت تسخر من تشين سانغ لكونه حذرًا أكثر من اللازم.
مرّت عيناها على صاعقة شوتيان. “هذه غنائم حربك. هي من حقك بحق. صاعقة شوتيان بالفعل قطعة أثرية رائعة، قوية للغاية. يمكنه إصابة خبير في المرحلة المتوسطة من النواة الذهبية بجروح خطيرة، وحتى أولئك في المرحلة المتأخرة يجب أن يعاملوه بحذر شديد. بالطبع، هذا بافتراض أنك تستطيع إصابته. مداه ليس واسعًا جدًا…”
“يا سيدتي، هل تقصدين أنكِ تمتلكين النصف الثاني من تربية السيف بالروح البدائية؟” سأل تشين سانغ بلهفة، على الرغم من أن قلبه ظل حذرًا ومشكوكًا فيه.
خفض تشين سانغ رأسه لينظر إلى المنصة الحجرية تحت قدميه.
“قلت لك، إنها غنيمة حربك.”
الرموز المنقوشة عليها كانت مطابقة لتلك الموجودة على المنصة الأخرى، إلا أن هذه كانت مقلوبة. في الوقت الحالي، أغلق الباب على المنصة، وسكنت الرموز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، التحول إلى فن مختلف يعني التخلي عن كل ما بناه حتى الآن. سيفقد ليس فقط سيفه الروحي المرتبط بالحياة، ولكن أيضًا التسارع في التدريب الذي يأتي من دمج رمز القتل.
بدا كل شيء طبيعيًا مرة أخرى، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطريق للعودة لا يزال متاحًا.
بعد أن استقر التيار، ظهرت منحوتة خشبية للوان، مطابقة لتلك السابقة.
بعد لحظة تردد، قال تشين سانغ: “لو لم تتدخلي، يا سيدتي، لكنت قد التهمني بالفعل العاصفة المكانية التي أثارها شيخ السيطرة على النجوم. ودفعتِ ثمناً باهظًا. حتى الوحش الإلهي لوان قد هلك…”
فهمه لفنون التدريب ولطريق الذبح كان بعيدًا عن المستوى المطلوب لإنشاء فن من الصفر. كان هذا الطريق صعبًا للغاية.
فجأة، أطلقت الجدة جينغ ضحكة خفيفة.
“ليس أن تقنية الدمى لدي متقنة بشكل خاص،” قالت الجدة جينغ، وهي تمسح جناحي لوان الأنيقين برفق. “كان لي الحظ ذات مرة أن أشهد لوانًا حقيقية وأختبر هالتها بنفسي. على الرغم من أنها لم تكن الوحش الإلهي الحقيقي، إلا أنها تركت انطباعًا عميقًا.”
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغها تبتسم. بدلاً من أن تفسد هيبتها، أضافت الابتسامة لمسة من الدفء ولطفت من الجو النائي الذي جعلها تبدو بعيدة المنال.
الفصل 474: فن من صنع الذات
قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه، مدت الجدة جينغ يدها اليمنى، راحتها للأعلى.
فن من صنع الذات.
اندفعت الطاقة الروحية من راحتها مثل أمواج الماء المتدفق.
بدا كل شيء طبيعيًا مرة أخرى، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطريق للعودة لا يزال متاحًا.
بعد أن استقر التيار، ظهرت منحوتة خشبية للوان، مطابقة لتلك السابقة.
ما لم يتوقعه، مع ذلك، هو ما قالته بعد ذلك.
عندما دوى نداء يشبه صوت العنقاء، عادت لوان الخشبية إلى الحياة. بدأت ترقص برشاقة في الهواء حول الجدة جينغ، تصدر زقزقة حنونة.
حتى عند استيعاب رمز القتل، كان تمثال بوذا اليشمي هو الذي ساعده على تثبيت عقله، وقمع نية القتل الغازية، واتباع طريق الفن خطوة بخطوة.
ثم، بلف عنقها النحيل، نشرت لوان جناحيها وانزلقت لتهبط على كتف تشين سانغ. رتبت ريشها للحظة ثم دلكت خدها بلطف على وجهه.
كان ريشها ناعمًا ورقيقًا، مثل أرقى أنواع الحرير.
كان ريشها ناعمًا ورقيقًا، مثل أرقى أنواع الحرير.
حتى عند استيعاب رمز القتل، كان تمثال بوذا اليشمي هو الذي ساعده على تثبيت عقله، وقمع نية القتل الغازية، واتباع طريق الفن خطوة بخطوة.
لم يجرؤ تشين سانغ على الحراك. بعد أن غادرت لوان كتفه، بقي إحساس بارد خفيف على خده.
بدا كل شيء طبيعيًا مرة أخرى، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطريق للعودة لا يزال متاحًا.
لاحظت الجدة جينغ الصدمة في عيني تشين سانغ، فابتسمت ونقرت برفق على رأس لوان بإصبعها الأبيض كاليشم. “إنها تحبك كثيرًا…”
بينما كان تشين سانغ يتأثر بالتلميحات، وقعت نظرة الجدة جينغ على وجهه. “هل تريد استمرار تربية السيف بالروح البدائية؟”
أصبح تشين سانغ الآن متأكدًا من أن لوان السابقة قد التهمتها العاصفة المكانية بالفعل.
بعد أن استقر التيار، ظهرت منحوتة خشبية للوان، مطابقة لتلك السابقة.
ومع ذلك، ها هي مرة أخرى، لوان أخرى، مطابقة في كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغها تبتسم. بدلاً من أن تفسد هيبتها، أضافت الابتسامة لمسة من الدفء ولطفت من الجو النائي الذي جعلها تبدو بعيدة المنال.
“هل هي حقًا دمية؟”
مع جمال الجدة جينغ وهيبتها، بالتأكيد لم تكن شخصية مجهولة.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتعجب. “يا سيدتي، تقنية الدمى الخاصة بك واقعية لدرجة لا يمكن تمييزها عن الحقيقة. لم أرَ شيئًا مثلها من قبل!”
مع جمال الجدة جينغ وهيبتها، بالتأكيد لم تكن شخصية مجهولة.
“ليس أن تقنية الدمى لدي متقنة بشكل خاص،” قالت الجدة جينغ، وهي تمسح جناحي لوان الأنيقين برفق. “كان لي الحظ ذات مرة أن أشهد لوانًا حقيقية وأختبر هالتها بنفسي. على الرغم من أنها لم تكن الوحش الإلهي الحقيقي، إلا أنها تركت انطباعًا عميقًا.”
حتى عند استيعاب رمز القتل، كان تمثال بوذا اليشمي هو الذي ساعده على تثبيت عقله، وقمع نية القتل الغازية، واتباع طريق الفن خطوة بخطوة.
ثم، فتحت شفتيها قليلاً وهمست: “اذهبي.”
فن من صنع الذات.
على الرغم من أن هالة لوان قد تم كبحها إلى مستوى مخلوق من عالم الشياطين العادي، تمامًا مثل تشين سانغ، إلا أن سرعتها ظلت سريعة بشكل لا يصدق. في غمضة عين، حلقت نحو مخرج القاعة الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغها تبتسم. بدلاً من أن تفسد هيبتها، أضافت الابتسامة لمسة من الدفء ولطفت من الجو النائي الذي جعلها تبدو بعيدة المنال.
بينما كان يشاهد لوان تختفي، مد تشين سانغ يده أخيرًا وأمسك بصاعقة شوتيان، واضعًا يديه في تحية. “إذن سأقبله باحترام.”
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يسأل على الفور: “يا سيدتي، هل تعرفين عن تربية السيف بالروح البدائية؟”
“قلت لك، إنها غنيمة حربك.”
“قلت لك، إنها غنيمة حربك.”
ردت الجدة جينغ بلا مبالاة، وأومأت برأسها قليلاً. لكن نظرتها أصبحت حادة فجأة، وقالت بهدوء: “ذلك كان ضوء تدنيس الدماء الذي استخدمته سابقًا، أليس كذلك؟ بالنظر إلى خصائص الفن الذي تتدرب عليه، دمج خشب التوت الدموي اللامحدود في سيفك الروحي المرتبط بالحياة سيكون كافيًا لرفعه إلى مستوى تعويذة نجمية. كنت محظوظًا للحصول على واحدة من الأخشاب الإلهية العشرة. لا عجب أنك كنت مترددًا جدًا في استخدام سيفك الروحي. هل كنت خائفًا من أن أسرق تعويذتك النجمية؟”
على مر الأجيال، حاول العديد من تلاميذ جبل شاوهوا تدريب تربية السيف بالروح البدائية.
بينما كانت تتحدث، ظهرت ابتسامة خفيفة على زوايا شفتيها، كما لو كانت تسخر من تشين سانغ لكونه حذرًا أكثر من اللازم.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يسأل على الفور: “يا سيدتي، هل تعرفين عن تربية السيف بالروح البدائية؟”
كان تشين سانغ قد أعد نفسه عقليًا للمواجهة، لكن سماع الجدة جينغ تذكر السيف الأبنوسي جعل قلبه يتوتر.
“ليس النصف الثاني،” قالت الجدة جينغ، مصححة إياه بنظرة جادة. “إنه استمرار، فن تدريبي لاحق.”
ما لم يتوقعه، مع ذلك، هو ما قالته بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفن التدريبي قد غيّره تمامًا. كان المفتاح الذي سمح له بإلقاء نظرة على طريق الداو الكبير. لم يستطع تشين سانغ تخيل فن أكثر ملاءمة له. لسوء الحظ، كان غير مكتمل.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يسأل على الفور: “يا سيدتي، هل تعرفين عن تربية السيف بالروح البدائية؟”
بعد أن استقر التيار، ظهرت منحوتة خشبية للوان، مطابقة لتلك السابقة.
شبكت الجدة جينغ يديها خلف ظهرها وتطلعت خارج القاعة. أصبح تعبيرها بعيدًا، كما لو كانت غارقة في ذكرى قديمة. بعد لحظة صمت، قالت بهدوء: “أنا لا أعرف فقط تربية السيف بالروح البدائية التي يحتفظ بها جبل شاوهوا في أرشيفه، بل أعرف أيضًا أنها غير مكتملة. تحتوي فقط على المراحل الخمس الأولى، ويمكن، في أحسن الأحوال، أن تتدرب حتى المرحلة المبكرة من تشكيل النواة.”
بالنسبة لتشين سانغ، كان هذا الاختيار اختبارًا لا يقل صعوبة عن تشكيل نواته.
تربية السيف بالروح البدائية كان فن سيف يحتفظ به جبل شاوهوا. على الرغم من أن الطائفة لم تمنع تلاميذها من دراسته، إلا أن الغرباء عادةً ما يعرفون فقط الأجزاء الأكثر سطحية ما لم يكونوا قد تدربوا عليه شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هالة لوان قد تم كبحها إلى مستوى مخلوق من عالم الشياطين العادي، تمامًا مثل تشين سانغ، إلا أن سرعتها ظلت سريعة بشكل لا يصدق. في غمضة عين، حلقت نحو مخرج القاعة الكبيرة.
لكن من كلمات الجدة جينغ، كان واضحًا أن فهمها لتربية السيف بالروح البدائية لم يكن أقل من فهم تشين سانغ. في الواقع، ربما تجاوزته. فقط شخص مارس الفن على نطاق واسع وبعمق كبير يمكنه التحدث بهذه الوضوح.
فهمه لفنون التدريب ولطريق الذبح كان بعيدًا عن المستوى المطلوب لإنشاء فن من الصفر. كان هذا الطريق صعبًا للغاية.
من هي الجدة جينغ بالضبط؟ هل لها صلة بجبل شاوهوا؟ هل مارست تربية السيف بالروح البدائية بنفسها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان تشين سانغ يتأثر بالتلميحات، وقعت نظرة الجدة جينغ على وجهه. “هل تريد استمرار تربية السيف بالروح البدائية؟”
ما لم يتمكن من العثور على فن آخر يعمل بنفس الطريقة.
حتى شخص ثابت مثل تشين سانغ لم يستطع إلا أن يشعر بوخزة في قلبه عند سماع تلك الكلمات.
كيف لا يريد استمرار تربية السيف بالروح البدائية؟
كيف لا يريد استمرار تربية السيف بالروح البدائية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ها هي مرة أخرى، لوان أخرى، مطابقة في كل شيء.
هذا الفن التدريبي قد غيّره تمامًا. كان المفتاح الذي سمح له بإلقاء نظرة على طريق الداو الكبير. لم يستطع تشين سانغ تخيل فن أكثر ملاءمة له. لسوء الحظ، كان غير مكتمل.
لم يجرؤ تشين سانغ على الحراك. بعد أن غادرت لوان كتفه، بقي إحساس بارد خفيف على خده.
بمجرد أن يصل إلى المرحلة الخامسة، ينتهي الطريق فجأة. في تلك المرحلة، كان أمام تشين سانغ خياران فقط. إما أن يستمر على طريق تربية السيف بالروح البدائية ويحاول إنشاء بقية الفن بنفسه، متقدمًا في الطريق بلا هدى، أو أن يتخلى عنه ويحول إلى فن تدريبي آخر تمامًا.
كيف لا يريد استمرار تربية السيف بالروح البدائية؟
لكن احتمالات إنشاء فن خاص به كانت ضئيلة. عرف تشين سانغ حدوده. السبب الوحيد الذي جعله قادرًا على تدريب تربية السيف بالروح البدائية بسلاسة هو تمثال بوذا اليشمي بالكامل.
تكن أشياء يمكن للآخرين تحملها بسهولة. هؤلاء الأشخاص بالتأكيد لم يكونوا قادرين على إنشاء فن جديد.
حتى عند استيعاب رمز القتل، كان تمثال بوذا اليشمي هو الذي ساعده على تثبيت عقله، وقمع نية القتل الغازية، واتباع طريق الفن خطوة بخطوة.
بعد أن استقر التيار، ظهرت منحوتة خشبية للوان، مطابقة لتلك السابقة.
فهمه لفنون التدريب ولطريق الذبح كان بعيدًا عن المستوى المطلوب لإنشاء فن من الصفر. كان هذا الطريق صعبًا للغاية.
ردت الجدة جينغ بلا مبالاة، وأومأت برأسها قليلاً. لكن نظرتها أصبحت حادة فجأة، وقالت بهدوء: “ذلك كان ضوء تدنيس الدماء الذي استخدمته سابقًا، أليس كذلك؟ بالنظر إلى خصائص الفن الذي تتدرب عليه، دمج خشب التوت الدموي اللامحدود في سيفك الروحي المرتبط بالحياة سيكون كافيًا لرفعه إلى مستوى تعويذة نجمية. كنت محظوظًا للحصول على واحدة من الأخشاب الإلهية العشرة. لا عجب أنك كنت مترددًا جدًا في استخدام سيفك الروحي. هل كنت خائفًا من أن أسرق تعويذتك النجمية؟”
من ناحية أخرى، التحول إلى فن مختلف يعني التخلي عن كل ما بناه حتى الآن. سيفقد ليس فقط سيفه الروحي المرتبط بالحياة، ولكن أيضًا التسارع في التدريب الذي يأتي من دمج رمز القتل.
“ليس أن تقنية الدمى لدي متقنة بشكل خاص،” قالت الجدة جينغ، وهي تمسح جناحي لوان الأنيقين برفق. “كان لي الحظ ذات مرة أن أشهد لوانًا حقيقية وأختبر هالتها بنفسي. على الرغم من أنها لم تكن الوحش الإلهي الحقيقي، إلا أنها تركت انطباعًا عميقًا.”
ما لم يتمكن من العثور على فن آخر يعمل بنفس الطريقة.
فن من صنع الذات.
بالنسبة لتشين سانغ، كان هذا الاختيار اختبارًا لا يقل صعوبة عن تشكيل نواته.
معظمهم استسلموا مبكرًا. ألم طاقة السيف التي تلتهم الروح وعذاب التآكل من قبل نية القتل لم
كان الأمر فقط أن تشكيل النواة استهلك كل تركيزه. لم يكن لديه الطاقة للتفكير فيما هو أبعد من ذلك.
لكن احتمالات إنشاء فن خاص به كانت ضئيلة. عرف تشين سانغ حدوده. السبب الوحيد الذي جعله قادرًا على تدريب تربية السيف بالروح البدائية بسلاسة هو تمثال بوذا اليشمي بالكامل.
“يا سيدتي، هل تقصدين أنكِ تمتلكين النصف الثاني من تربية السيف بالروح البدائية؟” سأل تشين سانغ بلهفة، على الرغم من أن قلبه ظل حذرًا ومشكوكًا فيه.
كان ريشها ناعمًا ورقيقًا، مثل أرقى أنواع الحرير.
تأمل بصمت في أصول الجدة جينغ، وفحص بسرعة الشخصيات البارزة في تاريخ جبل شاوهوا، متسائلاً عما إذا كان أي منهم يمكن أن يكون مرتبطًا بها.
الفصل 474: فن من صنع الذات
مع جمال الجدة جينغ وهيبتها، بالتأكيد لم تكن شخصية مجهولة.
بالنسبة لتشين سانغ، كان هذا الاختيار اختبارًا لا يقل صعوبة عن تشكيل نواته.
“ليس النصف الثاني،” قالت الجدة جينغ، مصححة إياه بنظرة جادة. “إنه استمرار، فن تدريبي لاحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل بصمت في أصول الجدة جينغ، وفحص بسرعة الشخصيات البارزة في تاريخ جبل شاوهوا، متسائلاً عما إذا كان أي منهم يمكن أن يكون مرتبطًا بها.
نظرت إلى تشين سانغ في عينيه. “صنعه شخص آخر كان يمارس تربية السيف بالروح البدائية ذات مرة.”
شبكت الجدة جينغ يديها خلف ظهرها وتطلعت خارج القاعة. أصبح تعبيرها بعيدًا، كما لو كانت غارقة في ذكرى قديمة. بعد لحظة صمت، قالت بهدوء: “أنا لا أعرف فقط تربية السيف بالروح البدائية التي يحتفظ بها جبل شاوهوا في أرشيفه، بل أعرف أيضًا أنها غير مكتملة. تحتوي فقط على المراحل الخمس الأولى، ويمكن، في أحسن الأحوال، أن تتدرب حتى المرحلة المبكرة من تشكيل النواة.”
فن من صنع الذات.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه، مدت الجدة جينغ يدها اليمنى، راحتها للأعلى.
تجمد تشين سانغ عند سماع ذلك.
ما لم يتوقعه، مع ذلك، هو ما قالته بعد ذلك.
على مر الأجيال، حاول العديد من تلاميذ جبل شاوهوا تدريب تربية السيف بالروح البدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من كلمات الجدة جينغ، كان واضحًا أن فهمها لتربية السيف بالروح البدائية لم يكن أقل من فهم تشين سانغ. في الواقع، ربما تجاوزته. فقط شخص مارس الفن على نطاق واسع وبعمق كبير يمكنه التحدث بهذه الوضوح.
معظمهم استسلموا مبكرًا. ألم طاقة السيف التي تلتهم الروح وعذاب التآكل من قبل نية القتل لم
الرموز المنقوشة عليها كانت مطابقة لتلك الموجودة على المنصة الأخرى، إلا أن هذه كانت مقلوبة. في الوقت الحالي، أغلق الباب على المنصة، وسكنت الرموز.
تكن أشياء يمكن للآخرين تحملها بسهولة. هؤلاء الأشخاص بالتأكيد لم يكونوا قادرين على إنشاء فن جديد.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتعجب. “يا سيدتي، تقنية الدمى الخاصة بك واقعية لدرجة لا يمكن تمييزها عن الحقيقة. لم أرَ شيئًا مثلها من قبل!”
(نهاية الفصل)
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتعجب. “يا سيدتي، تقنية الدمى الخاصة بك واقعية لدرجة لا يمكن تمييزها عن الحقيقة. لم أرَ شيئًا مثلها من قبل!”
لاحظت الجدة جينغ الصدمة في عيني تشين سانغ، فابتسمت ونقرت برفق على رأس لوان بإصبعها الأبيض كاليشم. “إنها تحبك كثيرًا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات