الشاعر
الفصل 44: الشاعر
أسير ببطء في الردهة الحجرية مع موستانج. خارج النوافذ، يقوم الحراس بدوريات في العقار. إنهم هنا لاحتجازنا بقدر ما هم هنا لحمايتنا. المطر يتساقط بخفة. ضحكات تتسرب من باب مفتوح مع روائح القهوة ولحم الخنزير المقدد.
أسير ببطء في الردهة الحجرية مع موستانج. خارج النوافذ، يقوم الحراس بدوريات في العقار. إنهم هنا لاحتجازنا بقدر ما هم هنا لحمايتنا. المطر يتساقط بخفة. ضحكات تتسرب من باب مفتوح مع روائح القهوة ولحم الخنزير المقدد.
“ايف؟” يسأل داكسو.
“ماذا تقصد بأنني لا أستطيع أن أكون مضحكًا؟” يسأل روكي ، مستاءً. “هذا ما أقصده بالضبط”، يقول داكسو بسلاسة. “أنا متأكد من أنك تستطيع المحاولة، لكنك… أكاديمي للغاية”.
“الصداقات تستغرق دقائق لتكوينها، ولحظات لكسرها، وسنوات لإصلاحها”، يقول، ملتفتًا ليلقي نظرة من فوق كتفه. “سنتحدث مرة أخرى قريبًا”.
“حسنًا إذن، من كان أول نجار؟”
“كوين دائمًا ما كانت المنافسة تجري في دمها. لكن أنت… نعم، لقد تساءلت”.
“هل هذه مزحة؟” يسأل داكسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كان من المفترض أن يكون منزلي في المدينة”، يقول روكي. “رغم أنني كنت أتسلل إلى الريف مع معلمي كلما كانت أمي بعيدة. وهو ما كان يحدث كثيرًا. بدا أنها تعتقد أنه لا يوجد شيء يستحق العناء هنا. وأن أعمال المدن أكثر أهمية من هذا. لكن هذا هو ما نقاتل من أجله، أليس كذلك؟”
“من المفترض أن تكون كذلك”.
“هل أنت أفضل من هذه الصداقة؟” أسأل بهدوء، خائفًا من الإجابة.
“يسوع الناصري…؟” يخمن داكسو. “إنها مزحة تاريخية، أليس كذلك؟”
أجد روكي يراقب زوجًا من الغزلان يأكلان من وحدة تغذية تحت شجرة دردار قديمة. لا يلتفت لينظر إليّ بينما أتحرك بجانبه. رائحتها كالعشب المقطوع حديثًا. البحر في مكان ما فوق التل. “من المنطقي أن هذا هو المكان الذي نشأت فيه موستانج”، أقول. “إنه بري وهادئ في آن واحد”.
“نوح؟” تحاول الحصاة. نتوقف أنا وموستانج خارج الباب، نبتسم لبعضنا البعض.
“أعتقد أنني أفضل منك”، يقول. أتراجع خطوة إلى الوراء، مصدومًا. يراقب الغزلان وهي تقضم الحبوب في وحدة التغذية. “لقد جلست بجانب أسرة ثلاثة أصدقاء هذا العام. كوين، وتاكتوس، وأنت. في كل مرة كنت أعلم أنني سأكون سعيدًا بتبديل الأماكن مع أي منكم. هل كنت ستتمنى الشيء نفسه؟”
“يسوع الناصري؟” يضحك روكي. “يمكنك أن تفعل أفضل من ذلك”.
“لا تتحدث بالسوء عن باكس”، تصرخ الحصاة. “الرجل الضخم كان لطيفًا”.
“لو علمت أنني سأتعرض للسخرية لتخميني، لما خمنت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، عزيزي دارو”، ينادي المهرج. “هل تتصنت من خلف الباب؟”
“باكس قال إنك ذكي”، تقول الشوكة. “مخيب للآمال يا داكسو. مخيب للآمال”.
“من أجل الأرض؟” أسأل.
“حسنًا، بالمقارنة، ربما كان—” يبدأ المهرج قبل أن تصفعه الحصاة على مؤخرة رأسه. “آي!”
“هل هذه مزحة؟” يسأل داكسو.
“لا تتحدث بالسوء عن باكس”، تصرخ الحصاة. “الرجل الضخم كان لطيفًا”.
“ألا أحد يهتم بالإجابة؟” يسأل روكي بنبرة موسيقية. “حسنًا. حسنًا. أفهم. جميعكم تعتقدون أنني ممل”.
“لأنها…”، يقول روكي… “من قامت ببناء الجنس البشري؟” هناك تأوه جماعي. “هذا محرج جدًا”، تقول الحصاة متنهدة. “لم أعتقد أبدًا أنني سأشتاق إلى تاكتوس”.
“نتوق لمعرفة الإجابة”، تصرخ الشوكة. “أخبرنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن تكون كذلك”.
“من كان أول نجار في العالم؟” يسأل روكي مرة أخرى. “ليس عليك أن تبدأ من جديد!” تئن الحصاة. “حسنًا، إنها تعمل بشكل أفضل بهذه الطريقة”. يتنهد روكي. “ايف”.
الفصل 44: الشاعر
“ايف؟” يسأل داكسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باكس قال إنك ذكي”، تقول الشوكة. “مخيب للآمال يا داكسو. مخيب للآمال”.
“لأنها…”، يقول روكي… “من قامت ببناء الجنس البشري؟” هناك تأوه جماعي. “هذا محرج جدًا”، تقول الحصاة متنهدة. “لم أعتقد أبدًا أنني سأشتاق إلى تاكتوس”.
“حسنًا إذن، من كان أول نجار؟”
ثم تنطلق ضحكة عالية النبرة من داكسو. تمامًا مثل باكس. “ايف! ايف، كما تقول. آه”. يبدو الأمر كما لو أن العمالقة بداخلهم أقزام صغار سخفاء ينتظرون فقط أن يقفزوا ويقهقهوا. يتطلب الأمر الكثير من الاستفزاز.
أراقبه وهو يذهب، وأشعر بقليل من الأمل يدفئني. ألتفت إلى سيفرو وأربت على ظهره. “ممتن لرؤيتك. آسف بشأن —”
“هل يشم أحدكم ذلك؟” يسأل المهرج. “أنا أشم رائحة لحم خنزير مقدد”، يحاول داكسو. هناك صوت قرمشة وهو يقضم قطعة. “لا”، يقول المهرج. “رائحتها كرائحة مجنون انتحاري نهض مؤخرًا من الموت بعد غزو كوكب والتخلي عن أصدقائه ليجعل نفسه يقطع إلى شرائط دموية كأحمق لعين”. يستنشق داكسو. “انها رائحة مميزة”.
“لم أمانع أن الأمر كان دائمًا يتعلق بك يا دارو. كان ذلك ما يحرق تاكتوس، ولكن ليس أنا. أنا لست مغرمًا بك مثل موستانج. أنا لا أعبدك مثل سيفرو أو العوائين. لقد كنت صديقًا حقيقيًا. كنت شخصًا رأى نورك وظلامك وقبل كليهما دون حكم، دون أجندة. وماذا فعلت بي؟ لقد استخدمتني كما يستخدم الرجل حصانًا. أنا أفضل من ذلك. كوين كانت أفضل من ذلك”.
“أوه، عزيزي دارو”، ينادي المهرج. “هل تتصنت من خلف الباب؟”
أسير ببطء في الردهة الحجرية مع موستانج. خارج النوافذ، يقوم الحراس بدوريات في العقار. إنهم هنا لاحتجازنا بقدر ما هم هنا لحمايتنا. المطر يتساقط بخفة. ضحكات تتسرب من باب مفتوح مع روائح القهوة ولحم الخنزير المقدد.
تدفعني موستانج للخارج بارتباك. “أيها القزم المتصنت!” يندفع داكسو على قدميه ويسحبني في عناق لطيف بشكل مدهش. الملائكة الذهبية على رأسه الأصلع تتلألأ في ضوء الصباح. “سعيد لرؤيتك يا صديقي”.
“من أجل الأرض؟” أسأل.
يحيونني جميعًا بدوري. بعناقات أكثر مما تلقيت يومًا من الذهبيين. روكي يعانقني بآلية. مجرد لفتة روتينية. لا يزال هناك الكثير لإصلاحه.
“لا تتحدث بالسوء عن باكس”، تصرخ الحصاة. “الرجل الضخم كان لطيفًا”.
ألتهم وجبة الإفطار بينما يتبادل أصدقائي المزاح. نقضي اليوم في العقار، نمضي الوقت في الأحاديث والألعاب. لقد مر وقت طويل منذ أن حظيت بأي منهما لدرجة أنني كدت أنسى كيف لا أفعل شيئًا. تضطر موستانج لتقبيل أذني وإخباري أن أسترخي ثلاث مرات قبل أن يثبت الأمر حقًا. ونحن في المكتبة نستمع إلى الموسيقى عندما ترى روكي خارج النافذة على العشب. تدفعني برفق. “اذهب”.
“دارو”. ألتفت لأرى سيفرو واقفًا خلفنا بالزي الرسمي. “الأمر عاجل”.
أجد روكي يراقب زوجًا من الغزلان يأكلان من وحدة تغذية تحت شجرة دردار قديمة. لا يلتفت لينظر إليّ بينما أتحرك بجانبه. رائحتها كالعشب المقطوع حديثًا. البحر في مكان ما فوق التل. “من المنطقي أن هذا هو المكان الذي نشأت فيه موستانج”، أقول. “إنه بري وهادئ في آن واحد”.
“اغرب عن وجهي. لست عاهرة صغيرة نائحة مثل الشاعر. إنه أريس. أصدقاؤك، الأحمر، والوردية، والبنفسجي، تم أسرهم”.
“كان من المفترض أن يكون منزلي في المدينة”، يقول روكي. “رغم أنني كنت أتسلل إلى الريف مع معلمي كلما كانت أمي بعيدة. وهو ما كان يحدث كثيرًا. بدا أنها تعتقد أنه لا يوجد شيء يستحق العناء هنا. وأن أعمال المدن أكثر أهمية من هذا. لكن هذا هو ما نقاتل من أجله، أليس كذلك؟”
“من أجل الأرض؟” أسأل.
“من أجل الأرض؟” أسأل.
“من أجل السلام، بأي طريقة نجده بها”. يلتفت إليّ. “أليس هذا ما تقاتل من أجله؟”
“من أجل السلام، بأي طريقة نجده بها”. يلتفت إليّ. “أليس هذا ما تقاتل من أجله؟”
“ايف؟” يسأل داكسو.
“البعض منا لم يولدوا في سلام”، أقول، مشيرًا إلى الغزلان والأرض. “لم أحظَ بهذا وأنا أكبر. أي شيء أملكه الآن أو سأملكه في المستقبل يجب أن أكتسبه. لكنك محق. لهذا السبب أقاتل، حتى أتمكن من الحصول على هذا لي وللأشخاص الذين أهتم لأمرهم”. تبحث عيناه في وجهي. “عادل بما فيه الكفاية”.
“ماذا تقصد بأنني لا أستطيع أن أكون مضحكًا؟” يسأل روكي ، مستاءً. “هذا ما أقصده بالضبط”، يقول داكسو بسلاسة. “أنا متأكد من أنك تستطيع المحاولة، لكنك… أكاديمي للغاية”.
“أريد أن أعتذر لك يا روكي “.
“لأنها…”، يقول روكي… “من قامت ببناء الجنس البشري؟” هناك تأوه جماعي. “هذا محرج جدًا”، تقول الحصاة متنهدة. “لم أعتقد أبدًا أنني سأشتاق إلى تاكتوس”.
“مجددًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برأيك من؟ بواسطة جاكال “.
“منذ الأكاديمية، أبقيتك على مسافة. لقد تعاملت معك كأمر مسلم به. ما كان يجب أن أفعل ذلك. ليس وأنت دائمًا لطيف جدًا معي”. إنه لا يلتقي بنظري.
“نوح؟” تحاول الحصاة. نتوقف أنا وموستانج خارج الباب، نبتسم لبعضنا البعض.
“لم أمانع أن الأمر كان دائمًا يتعلق بك يا دارو. كان ذلك ما يحرق تاكتوس، ولكن ليس أنا. أنا لست مغرمًا بك مثل موستانج. أنا لا أعبدك مثل سيفرو أو العوائين. لقد كنت صديقًا حقيقيًا. كنت شخصًا رأى نورك وظلامك وقبل كليهما دون حكم، دون أجندة. وماذا فعلت بي؟ لقد استخدمتني كما يستخدم الرجل حصانًا. أنا أفضل من ذلك. كوين كانت أفضل من ذلك”.
“أريد أن أعتذر لك يا روكي “.
“هل أنت أفضل من هذه الصداقة؟” أسأل بهدوء، خائفًا من الإجابة.
“من أجل السلام، بأي طريقة نجده بها”. يلتفت إليّ. “أليس هذا ما تقاتل من أجله؟”
“أعتقد أنني أفضل منك”، يقول. أتراجع خطوة إلى الوراء، مصدومًا. يراقب الغزلان وهي تقضم الحبوب في وحدة التغذية. “لقد جلست بجانب أسرة ثلاثة أصدقاء هذا العام. كوين، وتاكتوس، وأنت. في كل مرة كنت أعلم أنني سأكون سعيدًا بتبديل الأماكن مع أي منكم. هل كنت ستتمنى الشيء نفسه؟”
“هل هذه مزحة؟” يسأل داكسو.
“سأبذل حياتي لإعادتهم”، أقول، وأنا أعلم أنها كذبة. بقدر ما أحب هؤلاء الذهبيين، لدي مسؤوليات أكبر. حتى ينتهي هذا، حياتي ليست لي لأهبها.
“هل أنت أفضل من هذه الصداقة؟” أسأل بهدوء، خائفًا من الإجابة.
يستدير عن الغزلان ليراقبني، عيناه دافئتان وحزينتان كما تحملان وزنًا أكبر بكثير مما يجب أن تحملاه. إنه مختلف عني، عن كاسيوس. ناديناه أخًا، وكان أخًا أفضل مما يستحقه أي منا. “هل تساءلت يومًا لماذا وضعوني في منزل مارس ؟ لست الاختيار النموذجي. الأغلبية ربما يضعونني في أبولو أو جونو”.
يستدير عن الغزلان ليراقبني، عيناه دافئتان وحزينتان كما تحملان وزنًا أكبر بكثير مما يجب أن تحملاه. إنه مختلف عني، عن كاسيوس. ناديناه أخًا، وكان أخًا أفضل مما يستحقه أي منا. “هل تساءلت يومًا لماذا وضعوني في منزل مارس ؟ لست الاختيار النموذجي. الأغلبية ربما يضعونني في أبولو أو جونو”.
“كوين دائمًا ما كانت المنافسة تجري في دمها. لكن أنت… نعم، لقد تساءلت”.
“لو علمت أنني سأتعرض للسخرية لتخميني، لما خمنت”.
“دارو”. ألتفت لأرى سيفرو واقفًا خلفنا بالزي الرسمي. “الأمر عاجل”.
“هل هذه مزحة؟” يسأل داكسو.
“ليس الآن، يا سيفرو”.
أراقبه وهو يذهب، وأشعر بقليل من الأمل يدفئني. ألتفت إلى سيفرو وأربت على ظهره. “ممتن لرؤيتك. آسف بشأن —”
“أيها الحاصد، أنا لا أعبث معك”، يقول. أنظر إلى روكي. “اذهب”، يقول، ويمشي نحو الغزلان، مخرجًا التوت من جيبه. “روكي “، أناديه متوسلاً.
“نتوق لمعرفة الإجابة”، تصرخ الشوكة. “أخبرنا”.
“الصداقات تستغرق دقائق لتكوينها، ولحظات لكسرها، وسنوات لإصلاحها”، يقول، ملتفتًا ليلقي نظرة من فوق كتفه. “سنتحدث مرة أخرى قريبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برأيك من؟ بواسطة جاكال “.
أراقبه وهو يذهب، وأشعر بقليل من الأمل يدفئني. ألتفت إلى سيفرو وأربت على ظهره. “ممتن لرؤيتك. آسف بشأن —”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجددًا؟”
“اغرب عن وجهي. لست عاهرة صغيرة نائحة مثل الشاعر. إنه أريس. أصدقاؤك، الأحمر، والوردية، والبنفسجي، تم أسرهم”.
“من أجل الأرض؟” أسأل.
“بواسطة من؟”
“هل يشم أحدكم ذلك؟” يسأل المهرج. “أنا أشم رائحة لحم خنزير مقدد”، يحاول داكسو. هناك صوت قرمشة وهو يقضم قطعة. “لا”، يقول المهرج. “رائحتها كرائحة مجنون انتحاري نهض مؤخرًا من الموت بعد غزو كوكب والتخلي عن أصدقائه ليجعل نفسه يقطع إلى شرائط دموية كأحمق لعين”. يستنشق داكسو. “انها رائحة مميزة”.
“برأيك من؟ بواسطة جاكال “.
“البعض منا لم يولدوا في سلام”، أقول، مشيرًا إلى الغزلان والأرض. “لم أحظَ بهذا وأنا أكبر. أي شيء أملكه الآن أو سأملكه في المستقبل يجب أن أكتسبه. لكنك محق. لهذا السبب أقاتل، حتى أتمكن من الحصول على هذا لي وللأشخاص الذين أهتم لأمرهم”. تبحث عيناه في وجهي. “عادل بما فيه الكفاية”.
…….
يحيونني جميعًا بدوري. بعناقات أكثر مما تلقيت يومًا من الذهبيين. روكي يعانقني بآلية. مجرد لفتة روتينية. لا يزال هناك الكثير لإصلاحه.
صدق روكي قريبا جدا ستلتقي به. الأحداث نارية مع دخولنا خاتمة الكتاب. ترقبوا فصول غدا.
“من أجل السلام، بأي طريقة نجده بها”. يلتفت إليّ. “أليس هذا ما تقاتل من أجله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأبذل حياتي لإعادتهم”، أقول، وأنا أعلم أنها كذبة. بقدر ما أحب هؤلاء الذهبيين، لدي مسؤوليات أكبر. حتى ينتهي هذا، حياتي ليست لي لأهبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
