You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اللعبة في كاروسيل: فيلم رعب 4

بيني

بيني

1111111111

سمعت نفسي أصرخ “لماذا فعلت ذلك؟” ولم يكن ذلك بطريقة رجولية أيضًا.

صرخت.

تراجعت بعيدًا عن عرض اليقطين. اليقطينة المحطمة وأحشاؤها المبعثرة كانت عند قدميها، لكن دينا كانت تراقب وتنتظر شيئًا ليظهر، دليلًا على أن كل هذا كان حقيقيًا.

حسنًا، اللعنة.

جاء من السماء.

في البداية بدا وكأنه رجل في زي، ولكن فقط في البداية. أصبحت مؤمنًا حين رأيت المخلوق يطفو – نعم، يطفو – فوق الذرة. كان بطيئًا ومتعمّدًا. كنت قريبًا بما يكفي لأرى أنه لم يكن هناك أي أسلاك. لم يكن هناك شيء يمكن أن يدعم هذا الشيء إلا المستحيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إحصائية “الدهاء” لدي منخفضة جدًا.

كان فزاعة – ليس الأكثر شهرة بين الوحوش المرعبة، ولكن استطعت التفكير في ثلاثة أو أربعة أفلام ظهر فيها هذا المخلوق.

كنت متأكدًا أن الملصق الفارغ كان نوعًا من التروبي التي تسمح لبيني الفزاعة المسكونة بتغيير تخطيط المتاهة. لم يكن هناك هروب حقيقي. إما أن تذهب بالضبط حيث يريد، أو تقطع طريقك عبر الذرة وتتعرض للقتل على أي حال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما اقترب، رأيت أنه كان يرتدي بدلة رمادية زرقاء، كما قد يرتديها ميكانيكي. في الواقع، كان هناك شارة حمراء وبيضاء على الصدر كتب عليها “بيني”. بالنسبة لرأسه، كان لديه كيس من القماش مع قبعة قش صغيرة.

وحش التروبي

كانت عيونه عبارة عن أزرار. كل زر كان بحجم ولون مختلف. فمه كان مخيطًا، مخيطًا بألوان داكنة في ابتسامة ساخرة. كانت يداه قفازات البستاني. كل هذا – البدلة، الرأس المصنوع من القماش، القبعة، والقفازات – كان مخيطًا معًا في وحدة واحدة ومحشوة بالقش. كانت أرجل البدلة مربوطة عند الأطراف بعقد ومليئة بالقش لدرجة أن أعواد صغيرة كانت تخرج من ثقوب في الزي.

كنت متأكدًا أن الملصق الفارغ كان نوعًا من التروبي التي تسمح لبيني الفزاعة المسكونة بتغيير تخطيط المتاهة. لم يكن هناك هروب حقيقي. إما أن تذهب بالضبط حيث يريد، أو تقطع طريقك عبر الذرة وتتعرض للقتل على أي حال.

كانت طريقة طيرانه تذكرني بكيفية تصوير بيتر بان للطيران – بطنه إلى الأسفل، وساقيه مطويتين للأعلى، ورأسه مرفوع، وذراعاه ممدودتان.

إذن، هل أردت أن أموت في ذلك الحين، أم في وقت لاحق؟

في يده اليمنى، كان يحمل منجل صدئ.

أعتقد أنني أستطيع رؤية تروبي الوحوش إذا كنت قريبًا من الوحش أو شيء متعلق بالتروبي. رأيت تروبي “الإقليمية” عندما كنت بالقرب من العرض. ثم، أثناء سيري عبر الذرة، رأيت هذا الملصق الفارغ. في ذلك الوقت كنت مرتبكًا تمامًا.

واصلت التراجع بعيدًا عن دينا وأنا أشاهد المخلوق المرعب يقترب منها. كان يمكنه ببساطة طعنها، وكان ذلك سينتهي الأمر، لكنه توقف في الهواء، وتوقف، وبدى وكأنه ينظر بعمق إلى روحها.

كانت عيونه عبارة عن أزرار. كل زر كان بحجم ولون مختلف. فمه كان مخيطًا، مخيطًا بألوان داكنة في ابتسامة ساخرة. كانت يداه قفازات البستاني. كل هذا – البدلة، الرأس المصنوع من القماش، القبعة، والقفازات – كان مخيطًا معًا في وحدة واحدة ومحشوة بالقش. كانت أرجل البدلة مربوطة عند الأطراف بعقد ومليئة بالقش لدرجة أن أعواد صغيرة كانت تخرج من ثقوب في الزي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأيت رؤية حمراء. رأيت ملصقًا لفيلم عن الفزاعة. بيني الفزاعة المسكونة في القشة الأخيرة II.(اسم المسلسل)

“افعلها!” صرخت. “ماذا تنتظر؟ اقتلني!”

كانت لوحته النحاسية تقول، “درع الحبكة: 42.”

الآن فهمت لماذا كان فارغًا.

حسنًا، اللعنة.

ركضت لمسافة شعرت وكأنها ميل عبر التواءات وانعطافات متاهة الذرة. لم أكن محظوظًا في العثور على مخرج. رغم أنني كنت أركض بأقصى سرعتي، كان هناك هذا الشعور في مؤخرة ذهني أنني كنت أركض ببطء شديد، وأنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من هذا المخلوق.

كانت درعي في الحبكة حاليًا مقطوعة إلى 5 فقط. لم يكن هذا حتى عادلًا.

كانت هناك ملصقات أخرى معلقة على الحائط الأحمر. تعرفت بسرعة على أن هذه كانت تمثل الكليشيهات المجهزة لهذا الوحش. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعمل بجهد زائد، مما يتيح لي فك شفرة القواعد التي يعيش بها هذا المخلوق ويقتل بها.

كانت هناك ملصقات أخرى معلقة على الحائط الأحمر. تعرفت بسرعة على أن هذه كانت تمثل الكليشيهات المجهزة لهذا الوحش. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعمل بجهد زائد، مما يتيح لي فك شفرة القواعد التي يعيش بها هذا المخلوق ويقتل بها.

أخيرًا شعرت بالارتياح لرؤية شيء آخر غير الذرة، ركضت نحوه. من بعيد، رأيت شخصًا يقف أمامه، ولم أر أي علامة على بيني الفزاعة. ركضت بأقصى سرعة نحو العرض، ولكن عندما اقتربت، أدركت برعب أن هناك يقطينة مكسورة على الأرض، نفس التي ألقتها دينا في وقت سابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دعوة للحكم

في البداية بدا وكأنه رجل في زي، ولكن فقط في البداية. أصبحت مؤمنًا حين رأيت المخلوق يطفو – نعم، يطفو – فوق الذرة. كان بطيئًا ومتعمّدًا. كنت قريبًا بما يكفي لأرى أنه لم يكن هناك أي أسلاك. لم يكن هناك شيء يمكن أن يدعم هذا الشيء إلا المستحيل.

وحش تروبي

في رأسي، رأيت كلمة “الاندفاع” مع الرقم 1 بجانبها. كانت إحصائية “الاندفاع” التي تحدد سرعتي حرفيًا 1، مرتبطة بأدنى إحصائياتي. لم أكن أعرف كيف تعمل، لكنني اشتبهت في أنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من تلك الفزاعة بتلك الدرجة. كانت درعه في الحبكة 42. إذا كانت أكثر من واحدة من تلك النقاط تُنسب إلى “الاندفاع”، كنت ميتًا.

هذا المخلوق يقتل فقط أولئك الذين يعتبرهم غير جديرين أو غير أخلاقيين.

في يده اليمنى، كان يحمل منجل صدئ.

إنه يلعب مع طعامه…

كانت درعي في الحبكة حاليًا مقطوعة إلى 5 فقط. لم يكن هذا حتى عادلًا.

وحش تروبي

كانت هناك ملصقات أخرى معلقة على الحائط الأحمر. تعرفت بسرعة على أن هذه كانت تمثل الكليشيهات المجهزة لهذا الوحش. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعمل بجهد زائد، مما يتيح لي فك شفرة القواعد التي يعيش بها هذا المخلوق ويقتل بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا المخلوق يقضي الوقت للعب بضحاياه. غالبًا، يستمتع باللعب أكثر من القتل.

جاء من السماء.

بالطبع، رأيت تروبي “الإقليمية” مرة أخرى.

“افعلها!” صرخت. “ماذا تنتظر؟ اقتلني!”

ثم كان هناك:

“افعلها!” صرخت. “ماذا تنتظر؟ اقتلني!”

صانع التابعين

صانع التابعين

وحش تروبي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب، رأيت أنه كان يرتدي بدلة رمادية زرقاء، كما قد يرتديها ميكانيكي. في الواقع، كان هناك شارة حمراء وبيضاء على الصدر كتب عليها “بيني”. بالنسبة لرأسه، كان لديه كيس من القماش مع قبعة قش صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا المخلوق قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

صانع التابعين

بينما كنت أقرأ، كنت أركض بأقصى سرعة ساقيّ. قبل أن أتمكن من قراءة الكليشيه التالي، كنت قد قطعت مسافة كبيرة. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعتمد على القرب، بعد كل شيء. كان يجب أن أكون قريبًا من الوحش أو شيء متعلق بالتروبي. تم قطعي.

كانت هناك ملصقات أخرى معلقة على الحائط الأحمر. تعرفت بسرعة على أن هذه كانت تمثل الكليشيهات المجهزة لهذا الوحش. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعمل بجهد زائد، مما يتيح لي فك شفرة القواعد التي يعيش بها هذا المخلوق ويقتل بها.

سمعت دينا تصرخ.

كان فزاعة – ليس الأكثر شهرة بين الوحوش المرعبة، ولكن استطعت التفكير في ثلاثة أو أربعة أفلام ظهر فيها هذا المخلوق.

“افعلها!” صرخت. “ماذا تنتظر؟ اقتلني!”

رأيت دورة الحبكة تبدأ في الاكتمال. نذير > اختيار > حفلة > أول دماء.

لعنت مندهشًا. ما الخطب معها؟ لماذا تطلب من هذا المخلوق قتلها؟ أيا كان السبب، بيني الفزاعة المسكونة نفذ الأمر بسرعة.

ثم كان هناك:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأيت منجله الصدئ يتحرك نحوها، وغلبتني غريزة الهروب. سمعت صوتًا مروعًا خلفي وأنا أهرب. في عين ذهني، رأيت مؤشر دورة الحبكة يتحرك نحو الكلمات “أول دماء”.

سمعت دينا تصرخ.

رأيت دورة الحبكة تبدأ في الاكتمال. نذير > اختيار > حفلة > أول دماء.

كان فزاعة – ليس الأكثر شهرة بين الوحوش المرعبة، ولكن استطعت التفكير في ثلاثة أو أربعة أفلام ظهر فيها هذا المخلوق.

222222222

لا أعرف متى كانت “الحفلة” من المفترض أن تكون. لابد أنها فاتتني.

ركضت لمسافة شعرت وكأنها ميل عبر التواءات وانعطافات متاهة الذرة. لم أكن محظوظًا في العثور على مخرج. رغم أنني كنت أركض بأقصى سرعتي، كان هناك هذا الشعور في مؤخرة ذهني أنني كنت أركض ببطء شديد، وأنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من هذا المخلوق.

سمعت نفسي أصرخ “لماذا فعلت ذلك؟” ولم يكن ذلك بطريقة رجولية أيضًا.

في رأسي، رأيت كلمة “الاندفاع” مع الرقم 1 بجانبها. كانت إحصائية “الاندفاع” التي تحدد سرعتي حرفيًا 1، مرتبطة بأدنى إحصائياتي. لم أكن أعرف كيف تعمل، لكنني اشتبهت في أنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من تلك الفزاعة بتلك الدرجة. كانت درعه في الحبكة 42. إذا كانت أكثر من واحدة من تلك النقاط تُنسب إلى “الاندفاع”، كنت ميتًا.

جسدها بدون رأس، الذي تجاهلني حتى ذلك الحين، فجأة استدار كما لو كان ينظر إلي، لكنه لم يكن لديه عيون. لم يكن هذا رأس مصباح جاك، كان مجرد يقطينة عادية. اندفع نحوي بشكل أخرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن فقط قادرًا على الطيران، لكن لا أستطيع تفسيره، لم أشعر وكأنني أحرز أي تقدم.

حسنًا، اللعنة.

شيء واحد سأقوله هو، شعرت حقًا كأنني رياضي أولمبي، مررت عبر آذان الذرة بأقصى سرعة، قفزت فوق الجذور التي نمت من الأرض، وكنت أتخذ المنعطفات السريعة عند كل فرصة. قبل وقت طويل، شعرت  أنني كنت على الجانب الآخر من المتاهة، ولكن بعد ذلك رأيت شيئًا أمامي. كان عرضًا آخر.

على كومة القش بجانب اليقطينات المتبقية، كان رأسها.

أخيرًا شعرت بالارتياح لرؤية شيء آخر غير الذرة، ركضت نحوه. من بعيد، رأيت شخصًا يقف أمامه، ولم أر أي علامة على بيني الفزاعة. ركضت بأقصى سرعة نحو العرض، ولكن عندما اقتربت، أدركت برعب أن هناك يقطينة مكسورة على الأرض، نفس التي ألقتها دينا في وقت سابق.

سمعت نفسي أصرخ “لماذا فعلت ذلك؟” ولم يكن ذلك بطريقة رجولية أيضًا.

بطريقة ما، كنت قد درت في دائرة كاملة. لم يكن له معنى. كان هذا نفس عرض اليقطين الذي تركته للتو. في كل المنعطفات والانحناءات، انتهى بي المطاف هنا مرة أخرى. رفضت تصديق ذلك.

إنه يلعب مع طعامه…

في رأسي، رأيت ورق الجدران الأحمر ولوحة فارغة مع لوحة نحاسية تحتها لم يكن عليها كتابة. كان الأمر كما لو كان هناك تروبي  لوحش متعلق بما كان يحدث، ولكنني لم أستطع رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب، رأيت أنه كان يرتدي بدلة رمادية زرقاء، كما قد يرتديها ميكانيكي. في الواقع، كان هناك شارة حمراء وبيضاء على الصدر كتب عليها “بيني”. بالنسبة لرأسه، كان لديه كيس من القماش مع قبعة قش صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشخص الذي كان يقف أمام هذا العرض كان يرتدي سترة جلدية بنية فاتحة وجينز ممزق، لكن على رأسه كان هناك يقطينة برتقالية مستديرة. لم أكن مستعدًا لرؤية هذا المنظر لدرجة أنني لم أفهم ما كنت أراه حتى اقتربت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأسي، على ورق الجدران الأحمر، رأيت ملصقًا لإحدى هذه المخلوقات بدون رأس، ولكن ليس هذا. تحت اللوحة كان التصنيف “حصاد الزحف – درع الحبكة: 3.”

كانت هذه ملابس دينا. كان هذا جسدها.

قدرة “سيد التروبي” تسمح لي برؤية قدرات المخلوقات، لكنها تعتمد على إحصائية “الدهاء” الخاصة بي. بوضوح، كانت إحصائية “الدهاء” الخاصة بي عالية بما يكفي لرؤية بعض تروبي بيني، لكنها لم تكن عالية بما يكفي لرؤية التروبي الذي يوضح كيف تم التلاعب بمتاهة الذرة.

على كومة القش بجانب اليقطينات المتبقية، كان رأسها.

لعنت مندهشًا. ما الخطب معها؟ لماذا تطلب من هذا المخلوق قتلها؟ أيا كان السبب، بيني الفزاعة المسكونة نفذ الأمر بسرعة.

صرخت.

في البداية بدا وكأنه رجل في زي، ولكن فقط في البداية. أصبحت مؤمنًا حين رأيت المخلوق يطفو – نعم، يطفو – فوق الذرة. كان بطيئًا ومتعمّدًا. كنت قريبًا بما يكفي لأرى أنه لم يكن هناك أي أسلاك. لم يكن هناك شيء يمكن أن يدعم هذا الشيء إلا المستحيل.

جسدها بدون رأس، الذي تجاهلني حتى ذلك الحين، فجأة استدار كما لو كان ينظر إلي، لكنه لم يكن لديه عيون. لم يكن هذا رأس مصباح جاك، كان مجرد يقطينة عادية. اندفع نحوي بشكل أخرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في رأسي، على ورق الجدران الأحمر، رأيت ملصقًا لإحدى هذه المخلوقات بدون رأس، ولكن ليس هذا. تحت اللوحة كان التصنيف “حصاد الزحف – درع الحبكة: 3.”

سمعت دينا تصرخ.

ركض المخلوق نحوي، لكنني تجنبت بسهولة، واستمر في الركض على الطريق بعيدًا عني. لو لم يكن للرعب البالغ مما رأيته، لكنت قد فكرت تقريبًا أن هذا المخلوق كان مضحكًا. كان يمشي كما لو أنه لم يمش من قبل في حياته. أظن أنه لم يفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعوة للحكم

تذكرت أن أحد التروبي التي كان لدى بيني الفزاعة والتي لم أتمكن من إنهاء قراءتها كان يسمى “صانع التابعين”. عندما فكرت في الأمر، استطعت رؤية الصورة في ذهني بوضوح.

 

صانع التابعين

كانت طريقة طيرانه تذكرني بكيفية تصوير بيتر بان للطيران – بطنه إلى الأسفل، وساقيه مطويتين للأعلى، ورأسه مرفوع، وذراعاه ممدودتان.

وحش التروبي

أردت أن أهرب من هذا المكان، لكن ما الفائدة؟ بطريقة ما، كنت قد درت في دوائر. لم يكن له معنى. بينما كنت أفكر في هذا، رأيت الملصق الفارغ مرة أخرى ولوحة نحاسية فارغة تحتها، وتوصلت إلى ما حدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا الوحش قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

2.  كلمة تروبي او التروبي يمكن ان تترجم ل (الكليشيه او الكليشيهات) لكن انا خليتها تروبي لاني شفتها افضل اذا بدكم اخليها مترجمة اكتبو تعليق ورح اغيرها

الآن بعد أن كنت قريبًا من التابع المذكور، استطعت رؤية التروبي. بينما كانت دينا تركض بعيدًا، اختفى التروبي من ورق الجدران الأحمر.

سمعت دينا تصرخ.

أردت أن أهرب من هذا المكان، لكن ما الفائدة؟ بطريقة ما، كنت قد درت في دوائر. لم يكن له معنى. بينما كنت أفكر في هذا، رأيت الملصق الفارغ مرة أخرى ولوحة نحاسية فارغة تحتها، وتوصلت إلى ما حدث.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا أعرف متى كانت “الحفلة” من المفترض أن تكون. لابد أنها فاتتني.

أعتقد أنني أستطيع رؤية تروبي الوحوش إذا كنت قريبًا من الوحش أو شيء متعلق بالتروبي. رأيت تروبي “الإقليمية” عندما كنت بالقرب من العرض. ثم، أثناء سيري عبر الذرة، رأيت هذا الملصق الفارغ. في ذلك الوقت كنت مرتبكًا تمامًا.

================================

الآن فهمت لماذا كان فارغًا.

ركضت لمسافة شعرت وكأنها ميل عبر التواءات وانعطافات متاهة الذرة. لم أكن محظوظًا في العثور على مخرج. رغم أنني كنت أركض بأقصى سرعتي، كان هناك هذا الشعور في مؤخرة ذهني أنني كنت أركض ببطء شديد، وأنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من هذا المخلوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت إحصائية “الدهاء” لدي منخفضة جدًا.

وحش التروبي

قدرة “سيد التروبي” تسمح لي برؤية قدرات المخلوقات، لكنها تعتمد على إحصائية “الدهاء” الخاصة بي. بوضوح، كانت إحصائية “الدهاء” الخاصة بي عالية بما يكفي لرؤية بعض تروبي بيني، لكنها لم تكن عالية بما يكفي لرؤية التروبي الذي يوضح كيف تم التلاعب بمتاهة الذرة.

واصلت التراجع بعيدًا عن دينا وأنا أشاهد المخلوق المرعب يقترب منها. كان يمكنه ببساطة طعنها، وكان ذلك سينتهي الأمر، لكنه توقف في الهواء، وتوقف، وبدى وكأنه ينظر بعمق إلى روحها.

كنت متأكدًا أن الملصق الفارغ كان نوعًا من التروبي التي تسمح لبيني الفزاعة المسكونة بتغيير تخطيط المتاهة. لم يكن هناك هروب حقيقي. إما أن تذهب بالضبط حيث يريد، أو تقطع طريقك عبر الذرة وتتعرض للقتل على أي حال.

رأيت دورة الحبكة تبدأ في الاكتمال. نذير > اختيار > حفلة > أول دماء.

إذن، هل أردت أن أموت في ذلك الحين، أم في وقت لاحق؟

================================

================================

أخيرًا شعرت بالارتياح لرؤية شيء آخر غير الذرة، ركضت نحوه. من بعيد، رأيت شخصًا يقف أمامه، ولم أر أي علامة على بيني الفزاعة. ركضت بأقصى سرعة نحو العرض، ولكن عندما اقتربت، أدركت برعب أن هناك يقطينة مكسورة على الأرض، نفس التي ألقتها دينا في وقت سابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المترجم: 1. مصباح جاك هوه اليقطينة يلي يسووها في الهالووين على شكل وجه ويحطو فيها مصباح(:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن فقط قادرًا على الطيران، لكن لا أستطيع تفسيره، لم أشعر وكأنني أحرز أي تقدم.

2.  كلمة تروبي او التروبي يمكن ان تترجم ل (الكليشيه او الكليشيهات) لكن انا خليتها تروبي لاني شفتها افضل اذا بدكم اخليها مترجمة اكتبو تعليق ورح اغيرها

سمعت دينا تصرخ.

 

في يده اليمنى، كان يحمل منجل صدئ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط