خيار ليو
الفصل 333 – خيار ليو
(عالم لم يمسه الزمن ، هضبة الصحراء ، منظور ليو)
“تصبحين على خير…” تمتم كارل وهو يركلها مباشرة في عظمة القص ، مرسلا إياها تطير إلى الوراء ، وضربت نفس الكثيب الذي كان ليو يختبئ خلفه.
انحنى ليو خلف الكثبان الرملية ونظراته مثبتة على جسد كارل المرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يجب أن نقاتل!” أعلنت القائدة وصوتها يتردد مثل الرعد “ديلا ، قيدي حركته! الجميع ، استهدفوا أعضائه الحيوية! سننهي أمره الآن أو سنموت!”
في الوقت الحالي ، لم يكن هو الوحيد المتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، كان متأكدًا من أنه لن يكون قادرًا على أن يعيش مع نفسه إذا سمح للوغد الذي طعنه من الخلف بالرحيل بحرية ، وهذا هو السبب في أنه قرر البقاء وانتظار حتى تتاح الفرصة المثالية.
وقف القتلة الخمسة المتبقون متجمدين حول كارل أيضًا ونظراتهم تهبط باضطراب على بعضهم البعض ، وهم يتصارعون مع نفس السؤال الغير مريح الذي كان هو يصارع معه:
أشعلت كلماتها الفريق.
هل يبقون ويقاتلون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض جسدها التحرك ، وعلى الرغم من أنها كانت واعية ، الا انه لم يكن بإمكانها فعل الكثير بخلاف البقاء في مكانها بالكاد ، حيث آلمتها كل عظمة في جسدها من الصدمة المفاجئة.
أم يهربون بينما لا يزال بإمكانهم ذلك؟
*تنهيدة*
كان هذا النوع من القرارات التي لا يمكن اتخاذها بخفة. وبالنسبة لليو ، فقد تجاوز الأمر مجرد الخوف أو الغضب. لأنه بالنسبة له ، لم يكن هذا مجرد مجنون عشوائي يتجول في الرمال.
مع تزايد الحلقة ، قامت بتنشيط [ربط النيزك] ، واستدعت سلاسل محترقة من الأعلى لاحتجاز أطراف كارل.
كان هذا كارل.
*فرقعة*
الرجل الذي خانه.
*طقطقة*
الرجل الذي ابتسم في وجهه وقدم له الطعام بينما كان يعمل سراً لتسليمه إلى أيدي الموت.
إذا ضرب ليو الآن ، فسوف يموت.
الرجل الذي انقلب على فريقه بدون وميض من الندم.
أظهرت شجاعة وتمايلت إلى الأمام ، فقط لتتعثر على ركبتيها وتسعل الدم ، حيث بدا أن الضرر الذي لحق بجسدها أسوأ مما قدرته في البداية.
لمست يد ليو مقابض خناجره ، حيث كانت الرغبة في الضرب قوية بداخله.
لمست يد ليو مقابض خناجره ، حيث كانت الرغبة في الضرب قوية بداخله.
أراد أن ينقش العدالة في لحم كارل. أراد أن يرد الخيانة بالكامل وكن صورة ريد وهو يطير للخلف ، والشاب الصغير وهو يُمزق مثل الورق المبلل ، ظلت تشتغل في عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض جسدها التحرك ، وعلى الرغم من أنها كانت واعية ، الا انه لم يكن بإمكانها فعل الكثير بخلاف البقاء في مكانها بالكاد ، حيث آلمتها كل عظمة في جسدها من الصدمة المفاجئة.
كارل الحالي أمامه لم يكن نفس الرجل الذي عرفه.
الترجمة: Hunter
كارل الحالي… كان أقوى وأكثر حدة ووحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان محاربًا من مستوى السمو مع جلد يقاوم الشفرات وعضلات تكسر العظام بدقة عرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والتي قام بتحسينها إلى الإتقان المتقدم.
“تبًا ، أكره هذا الوغد كثيرًا لدرجة أنني لا أستطيع الابتعاد وأنا أعلم أنه على قيد الحياة!” فكر ليو وهو يشد فكه بغضب.
الفصل 333 – خيار ليو (عالم لم يمسه الزمن ، هضبة الصحراء ، منظور ليو)
“إذا تمكنت من الاقتراب بما فيه الكفاية ، يمكنني على الأرجح قطع رأسه بضربة واحدة ولكن هذا فقط إذا حصلت على فرصة لتسديد ضربة…” فكر ليو وهو يخرج خنجرًا من حزام أدواته ويحدق في انعكاسه.
خلفه ، اندفع حامل الخنجر بشكل مرتفع ، مفعلا [نقش السماء] ، وهو شق مزدوج نحو الرقبة يهدف إلى قطع الرأس من كلا الجانبين.
خلال الـ 200 يوم الماضية ، كان قد تدرب على العديد من التقنيات بما في ذلك حركاته التي حصل عليها حديثًا:
وعلى الرغم من أن رؤيتها أصبحت سوداء ، إلا أنها لا تزال تجمع المانا في رمحها ، حيث حاولت شن هجوم أخير بعيد المدى لمساعدة ديلا قبل أن تفقد الوعي ، فقط ليلاحظ كارل نضالها العقيم ويندفع نحوها ، لينهي حياتها مرة واحدة وإلى الأبد.
[عبور الوميض العاصف] و [ربط الخطاف النجمي]
الرجل الذي ابتسم في وجهه وقدم له الطعام بينما كان يعمل سراً لتسليمه إلى أيدي الموت.
والتي قام بتحسينها إلى الإتقان المتقدم.
كان هذا النوع من القرارات التي لا يمكن اتخاذها بخفة. وبالنسبة لليو ، فقد تجاوز الأمر مجرد الخوف أو الغضب. لأنه بالنسبة له ، لم يكن هذا مجرد مجنون عشوائي يتجول في الرمال.
ومع ذلك ، فإن أهم حركة كان قد تدرب عليها كانت [النصل المظلم] ، التي اكتشف أنها تقنية يمكن أن تساعده بسهولة على القطع عبر اللحم والفولاذ والصخور ، مع مقاومة شبه معدومة.
“تبًا ، أكره هذا الوغد كثيرًا لدرجة أنني لا أستطيع الابتعاد وأنا أعلم أنه على قيد الحياة!” فكر ليو وهو يشد فكه بغضب.
بعد أن كافح في البداية لقتل الوحوش بقوته الخام ، بدأ في النهاية في الاعتماد على الحركة أكثر فأكثر مع كل يوم يمر ، وهذا هو السبب في أنه عرف بثقة أن الهجوم يمكن أن يساعده في قتل كارل بضربة واحدة.
كان هذا كارل.
“إذا تمكنت من استخدام النصل المظلم ، فسيمكنني على الأرجح أن أقطع رأسه بضربة واحدة ، ولكن لكي انجح ، أحتاج إلى توقيت هجومي بشكل مثالي. الوغد سريع جدًا ويتحرك بشكل غير منتظم ، إذا لم أقم بتوقيته بإتقان ، فسوف يهرب وسأضطر إلى خوض قتال صعب من تلك النقطة فصاعدًا…” فكر ليو وهو يمسك الخنجر بإحكام.
بعد أن كافح في البداية لقتل الوحوش بقوته الخام ، بدأ في النهاية في الاعتماد على الحركة أكثر فأكثر مع كل يوم يمر ، وهذا هو السبب في أنه عرف بثقة أن الهجوم يمكن أن يساعده في قتل كارل بضربة واحدة.
من ناحية ، كان يعلم أن الخيار المعقول هنا هو الركض وترك كارل وشأنه.
“تصبحين على خير…” تمتم كارل وهو يركلها مباشرة في عظمة القص ، مرسلا إياها تطير إلى الوراء ، وضربت نفس الكثيب الذي كان ليو يختبئ خلفه.
ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، كان متأكدًا من أنه لن يكون قادرًا على أن يعيش مع نفسه إذا سمح للوغد الذي طعنه من الخلف بالرحيل بحرية ، وهذا هو السبب في أنه قرر البقاء وانتظار حتى تتاح الفرصة المثالية.
أشعلت كلماتها الفريق.
“الأمر لا يتعلق بالكبرياء … ولكن إذا عبثت معي فعليك أن تدفع الثمن” قال ليو لنفسه وهو يأخذ نفسًا هادئًا آخر.
إذا ضرب ليو الآن ، فسوف يموت.
فعل المقاتل بالقفاز تقنية [تأثير الهاوية] ، وهو يدفع بقبضتيه في عظمة القص الخاصة بكارل مع قوة متفجرة.
ولكن إذا انتظر اللحظة المناسبة—إذا درس كارل لفترة كافية ووجد انماط تحركه وتعلم كيف يتدفق الجنون من خلاله—فربما ، سيمكنه قتله.
انطلقت ديلا إلى الأمام ثم تكثفت المانا تحت كعبيها بينما قامت بتفعيل [خطوة القوس المحترق] ، والتي أطلقتها حول كارل في حلقة ضيقة.
*تنهيدة*
وقف القتلة الخمسة المتبقون متجمدين حول كارل أيضًا ونظراتهم تهبط باضطراب على بعضهم البعض ، وهم يتصارعون مع نفس السؤال الغير مريح الذي كان هو يصارع معه:
زفر ليو ببطء ، حيث اتخذ قراره.
*ضحك*
لن يهرب.
انطلقت ديلا إلى الأمام ثم تكثفت المانا تحت كعبيها بينما قامت بتفعيل [خطوة القوس المحترق] ، والتي أطلقتها حول كارل في حلقة ضيقة.
ولكنه لن يضرب بعد أيضًا.
إذا ضرب ليو الآن ، فسوف يموت.
سوف يراقب وينتظر ، وعندما تحين اللحظة ، سينهي أمر كارل بدون تردد.
في الوقت الحالي ، لم يكن هو الوحيد المتردد.
————
هل يبقون ويقاتلون؟
“يجب أن نقاتل!” أعلنت القائدة وصوتها يتردد مثل الرعد “ديلا ، قيدي حركته! الجميع ، استهدفوا أعضائه الحيوية! سننهي أمره الآن أو سنموت!”
تمكن حامل الخنجر من تجنب الحطام ، ولكن تم الإمساك به في الهواء ، ثم اصطدم كتف كارل به بسرعة وقوة مستحيلة.
أشعلت كلماتها الفريق.
الرجل الذي ابتسم في وجهه وقدم له الطعام بينما كان يعمل سراً لتسليمه إلى أيدي الموت.
انطلقت ديلا إلى الأمام ثم تكثفت المانا تحت كعبيها بينما قامت بتفعيل [خطوة القوس المحترق] ، والتي أطلقتها حول كارل في حلقة ضيقة.
ثم جاءت القائدة.
مع تزايد الحلقة ، قامت بتنشيط [ربط النيزك] ، واستدعت سلاسل محترقة من الأعلى لاحتجاز أطراف كارل.
كان هذا كارل.
ضربت القيود بشكل صحيح ، والتفت حول معصميه وكاحليه في منتصف الاندفاع ، وقيدته في مكانه.
وقف القتلة الخمسة المتبقون متجمدين حول كارل أيضًا ونظراتهم تهبط باضطراب على بعضهم البعض ، وهم يتصارعون مع نفس السؤال الغير مريح الذي كان هو يصارع معه:
“الآن!” صرخت القائدة ، بينما اقترب أربعة قتلة منه من جميع الزوايا.
في الوقت الحالي ، لم يكن هو الوحيد المتردد.
فعل المقاتل بالقفاز تقنية [تأثير الهاوية] ، وهو يدفع بقبضتيه في عظمة القص الخاصة بكارل مع قوة متفجرة.
لمست يد ليو مقابض خناجره ، حيث كانت الرغبة في الضرب قوية بداخله.
خلفه ، اندفع حامل الخنجر بشكل مرتفع ، مفعلا [نقش السماء] ، وهو شق مزدوج نحو الرقبة يهدف إلى قطع الرأس من كلا الجانبين.
الفصل 333 – خيار ليو (عالم لم يمسه الزمن ، هضبة الصحراء ، منظور ليو)
اندفع الثالث بشكل منخفض وشفرته تومض بينما قام بتفعيل [الناب الثاقب] ، مستهدفًا كبد كارل المكشوف.
“لا أستطيع… أن أموت… هنا” تمتمت وهي تمسك برمحها المكسور.
اندفعت القائدة بنفسها أخيرًا ، ورمحها ملفوف بهالة بيضاء بينما أطلقت [قطع كاسر الصقيع] ، وهو هجوم جليدي يهدف إلى فك كارل لتحطيم الجمجمة بالكامل.
ولكن إذا انتظر اللحظة المناسبة—إذا درس كارل لفترة كافية ووجد انماط تحركه وتعلم كيف يتدفق الجنون من خلاله—فربما ، سيمكنه قتله.
لثانية عابرة ، بدا الأمر وكأن الخطة قد نجحت.
ولكنه لن يضرب بعد أيضًا.
وبعد ذلك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن!” صرخت القائدة ، بينما اقترب أربعة قتلة منه من جميع الزوايا.
*طقطقة*
خلال الـ 200 يوم الماضية ، كان قد تدرب على العديد من التقنيات بما في ذلك حركاته التي حصل عليها حديثًا:
*فرقعة*
كان هذا النوع من القرارات التي لا يمكن اتخاذها بخفة. وبالنسبة لليو ، فقد تجاوز الأمر مجرد الخوف أو الغضب. لأنه بالنسبة له ، لم يكن هذا مجرد مجنون عشوائي يتجول في الرمال.
*ضحك*
الرجل الذي ابتسم في وجهه وقدم له الطعام بينما كان يعمل سراً لتسليمه إلى أيدي الموت.
ضحك كارل.
لمست يد ليو مقابض خناجره ، حيث كانت الرغبة في الضرب قوية بداخله.
ثم ثنى عضلاته مرة واحدة وانفجرت القيود التي كانت تثبته ، لتضرب القتلة المندفعين نحوه بقوة هائلة.
الفصل 333 – خيار ليو (عالم لم يمسه الزمن ، هضبة الصحراء ، منظور ليو)
تم رمي قاتل القفازات للخلف أولاً ، ودرع صدره تحطم للداخل وهو يسعل الدم.
من ناحية ، كان يعلم أن الخيار المعقول هنا هو الركض وترك كارل وشأنه.
تمكن حامل الخنجر من تجنب الحطام ، ولكن تم الإمساك به في الهواء ، ثم اصطدم كتف كارل به بسرعة وقوة مستحيلة.
“تصبحين على خير…” تمتم كارل وهو يركلها مباشرة في عظمة القص ، مرسلا إياها تطير إلى الوراء ، وضربت نفس الكثيب الذي كان ليو يختبئ خلفه.
ثم جاءت القائدة.
بعد أن كافح في البداية لقتل الوحوش بقوته الخام ، بدأ في النهاية في الاعتماد على الحركة أكثر فأكثر مع كل يوم يمر ، وهذا هو السبب في أنه عرف بثقة أن الهجوم يمكن أن يساعده في قتل كارل بضربة واحدة.
اتصل رمحها الجليدي ، فقط ليفتح كارل فمه ويعض على المعدن بصوت قضم مثير للاشمئزاز ، حيث عض عبر المعدن مثل وحش.
“إذا تمكنت من استخدام النصل المظلم ، فسيمكنني على الأرجح أن أقطع رأسه بضربة واحدة ، ولكن لكي انجح ، أحتاج إلى توقيت هجومي بشكل مثالي. الوغد سريع جدًا ويتحرك بشكل غير منتظم ، إذا لم أقم بتوقيته بإتقان ، فسوف يهرب وسأضطر إلى خوض قتال صعب من تلك النقطة فصاعدًا…” فكر ليو وهو يمسك الخنجر بإحكام.
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتمت القائدة بارتباك ، حيث تم كسر سلاحها الموثوق به بأكثر طريقة سخيفة ممكنة.
وقف القتلة الخمسة المتبقون متجمدين حول كارل أيضًا ونظراتهم تهبط باضطراب على بعضهم البعض ، وهم يتصارعون مع نفس السؤال الغير مريح الذي كان هو يصارع معه:
“تصبحين على خير…” تمتم كارل وهو يركلها مباشرة في عظمة القص ، مرسلا إياها تطير إلى الوراء ، وضربت نفس الكثيب الذي كان ليو يختبئ خلفه.
“لا أستطيع… أن أموت… هنا” تمتمت وهي تمسك برمحها المكسور.
*ثود*
في هذه المرحلة كان الأدرينالين النقي هو الذي أبقاها واعية ولا شيء آخر ، حيث كانت كمية الضرر الداخلي التي تراكمت لديها كافية لقتل أي شخص.
اندفع الدم من شفتيها وكافحت للبقاء واعية وهي تشاهد كارل يذهب خلف ديلا تاليًا ، ولكن لم تتمكن من التدخل أو المساعدة.
في هذه المرحلة كان الأدرينالين النقي هو الذي أبقاها واعية ولا شيء آخر ، حيث كانت كمية الضرر الداخلي التي تراكمت لديها كافية لقتل أي شخص.
رفض جسدها التحرك ، وعلى الرغم من أنها كانت واعية ، الا انه لم يكن بإمكانها فعل الكثير بخلاف البقاء في مكانها بالكاد ، حيث آلمتها كل عظمة في جسدها من الصدمة المفاجئة.
إذا ضرب ليو الآن ، فسوف يموت.
“لا أستطيع… أن أموت… هنا” تمتمت وهي تمسك برمحها المكسور.
من ناحية ، كان يعلم أن الخيار المعقول هنا هو الركض وترك كارل وشأنه.
أظهرت شجاعة وتمايلت إلى الأمام ، فقط لتتعثر على ركبتيها وتسعل الدم ، حيث بدا أن الضرر الذي لحق بجسدها أسوأ مما قدرته في البداية.
كارل الحالي… كان أقوى وأكثر حدة ووحشية.
في هذه المرحلة كان الأدرينالين النقي هو الذي أبقاها واعية ولا شيء آخر ، حيث كانت كمية الضرر الداخلي التي تراكمت لديها كافية لقتل أي شخص.
“لا أستطيع… أن أموت… هنا” تمتمت وهي تمسك برمحها المكسور.
وعلى الرغم من أن رؤيتها أصبحت سوداء ، إلا أنها لا تزال تجمع المانا في رمحها ، حيث حاولت شن هجوم أخير بعيد المدى لمساعدة ديلا قبل أن تفقد الوعي ، فقط ليلاحظ كارل نضالها العقيم ويندفع نحوها ، لينهي حياتها مرة واحدة وإلى الأبد.
مع تزايد الحلقة ، قامت بتنشيط [ربط النيزك] ، واستدعت سلاسل محترقة من الأعلى لاحتجاز أطراف كارل.
“إذا تمكنت من استخدام النصل المظلم ، فسيمكنني على الأرجح أن أقطع رأسه بضربة واحدة ، ولكن لكي انجح ، أحتاج إلى توقيت هجومي بشكل مثالي. الوغد سريع جدًا ويتحرك بشكل غير منتظم ، إذا لم أقم بتوقيته بإتقان ، فسوف يهرب وسأضطر إلى خوض قتال صعب من تلك النقطة فصاعدًا…” فكر ليو وهو يمسك الخنجر بإحكام.
الترجمة: Hunter
اندفعت القائدة بنفسها أخيرًا ، ورمحها ملفوف بهالة بيضاء بينما أطلقت [قطع كاسر الصقيع] ، وهو هجوم جليدي يهدف إلى فك كارل لتحطيم الجمجمة بالكامل.
خلفه ، اندفع حامل الخنجر بشكل مرتفع ، مفعلا [نقش السماء] ، وهو شق مزدوج نحو الرقبة يهدف إلى قطع الرأس من كلا الجانبين.
لمست يد ليو مقابض خناجره ، حيث كانت الرغبة في الضرب قوية بداخله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات