ليو ضد سو يانغ
الفصل 138 – ليو ضد سو يانغ
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات القتال العملي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، بعد نفس طويل ، التفت إلى ليو مرة أخرى.
على مدار الأسبوعين التاليين ، تدرب ليو كالمجنون ، دافعًا بنفسه خطوة أبعد مما كان يعتقد أنه قادر عليه.
تغير كل شيء.
وصل الأمر إلى نقطة ، حيث بدأ حتى المدربون يخشون على سلامته العقلية وصحته ، معبرين عن مخاوفهم ومحذرين ليو من مخاطر الإرهاق والتدريب المفرط ، لكن ليو تمسك بموقفه بعناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل سيتحسن أيضًا كل شيء مرتبط بتلك المقاييس ، مثل المهارات ومخرجاتها.
لأن في اللحظة التي اخترق فيها سو يانغ رسميًا إلى السيد العظيم؟
لأن نفس التقنيات التي رفضها ليو ذات مرة على أنها متوقعة كانت الآن تُقدم بدقة وضغط ساحقين ، لدرجة أنه شعر بأنها جديدة تمامًا مرة أخرى.
تغير كل شيء.
“سيصبحون الظالمين التاليين لهذا الكون. تمامًا مثل ديفيد. هذا الرجل يكرهنا ليس لأننا أناس سيئون بل لأننا نذكره بما لن يكونه أبدًا”
––––––––––––––––
لم يصبح سو يانغ لا يُقهر بل الفجوة بينهم قد اتسعت أكثر مما توقعه ليو على الإطلاق.
أول شيء فعله سو يانغ بعد اختراقه هو تحدي ليو في معركة.
“هل يمكنك أن تتخيل لو أصبح ديفيد مدير رودوفا؟” قال سو يانغ بذهول “هل تعتقد بصدق أنه سيسمح لنا بالتدرب هكذا؟ هل سيعطينا فرصة عادلة للتخرج؟”
ليس من باب الغرور بل لأنه أراد حقًا اختبار قوته الجديدة ضد الشخص الوحيد الذي يقيس نفسه به في هذه الأكاديمية ، وهو ليو.
“هل يمكنك أن تتخيل لو أصبح ديفيد مدير رودوفا؟” قال سو يانغ بذهول “هل تعتقد بصدق أنه سيسمح لنا بالتدرب هكذا؟ هل سيعطينا فرصة عادلة للتخرج؟”
كانت المنافسة بينهم شديدة منذ اليوم الأول.
المعارك التي كانت تنتهي في السابق بخسائر حاسمة لـ ليو بدأت تميل لصالحه.
في أسبوعهم الأول ، اكتسحه سو يانغ بالكامل.
لكن هذه المرة؟
ولمعظم الأشهر الثلاثة الأولى من حياتهم في الأكاديمية ، حافظ على تلك الصدارة مع موهبته الفطرية ورعايته الممتازة التي أحدثوا الفرق في كل مرة يتقاتلون فيها.
“وهذا بالضبط سبب عدم قدرتنا على السماح لهم بالاستخفاف بنا أبدًا”
لكن بعد ذلك بدأ ليو يجد إيقاعه ، حيث كون أسلوبه القتالي الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، سيعرقلنا في كل جانب لأن هوسه برفع مكانة العامة قد اعماه ، ولن يهتم أبدًا بنضالاتنا مهما حاولنا”
وببطء ، بدأت الأمور تتغير.
كانت مختلفة تمامًا.
المعارك التي كانت تنتهي في السابق بخسائر حاسمة لـ ليو بدأت تميل لصالحه.
‘المهارة… إنها نفس الحركة… نفس التنفيذ… ولكن القوة—’
في الوقت الحالي ، لم يعد سو يانغ قادرًا على لمسه تقريبًا ، لأن ليو أصبح سريعًا وغير متوقع لدرجة أنه لا يمكن لسو يانغ أن يجاريه.
وبمجرد التقاء نظراتهم ، شعر بقشعريرة وهي تزحف على طول عموده الفقري ، حيث كان شعور لم يشعر به منذ ذلك اليوم في قاعة الطعام في رودوفا ، عندما تلاقت عيناه أول مرة مع يو شين.
لكن الآن؟
“علينا أن نستمر في تذكيرهم بمن يحكم هذا الكون حقًا. لأن في اللحظة التي يبدأون فيها بالاعتقاد بأننا متساوون ستبدأ الفوضى وهذه هي اللحظة التي سينهار فيها كل شيء”
تغيرت الديناميكية مرة أخرى.
مع تقدم سو يانغ الى مستوى السيد العظيم ، اصبح يلعب بمجموعة مختلفة من القواعد.
فمع تقدم سو يانغ الى مستوى السيد العظيم أولاً ، بدأ فرق القوة يميل مرة أخرى لصالحه.
في اللحظة التي بدأت فيها معاركهم الأولى بعد اختراق سو يانغ إلى مستوى السيد العظيم ، شعر ليو على الفور أن شيئًا ما كان خاطئا.
––––––––––––––––
ثم التفت إلى ليو ، مع نظرة شرسة.
في اللحظة التي بدأت فيها معاركهم الأولى بعد اختراق سو يانغ إلى مستوى السيد العظيم ، شعر ليو على الفور أن شيئًا ما كان خاطئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ––––––––––––––––
لم يستطع تحديد ما هو بالضبط في البداية ولكن لم يكن ما أزعجه هو القوة أو حركة قدميه أو حتى طريقة قبضته على نصله ، بل كانت عيناه.
لكنه لم يعد يستطيع فعل ذلك.
تلك العينين الذهبية الهادئة بشكل غريب.
“سيصبحون الظالمين التاليين لهذا الكون. تمامًا مثل ديفيد. هذا الرجل يكرهنا ليس لأننا أناس سيئون بل لأننا نذكره بما لن يكونه أبدًا”
وبمجرد التقاء نظراتهم ، شعر بقشعريرة وهي تزحف على طول عموده الفقري ، حيث كان شعور لم يشعر به منذ ذلك اليوم في قاعة الطعام في رودوفا ، عندما تلاقت عيناه أول مرة مع يو شين.
ولكن في تلك اللحظة ، شد ليو فكه عندما أدرك الأمر.
واليوم ، حملت عيون سو يانغ نفس الضغط والتحذير الصامت.
“عليك أن تلحق بي يا سكايشارد. لا تدعني أسبقك كثيرًا ، وإلا فسينسى الناس أنك منافسي!” قال سو يانغ بنبرة مازحة ، بينما رد ليو بتمتمة فقط.
وهذا ما أقلق ليو أولاً.
في الوقت الحالي ، لم يعد سو يانغ قادرًا على لمسه تقريبًا ، لأن ليو أصبح سريعًا وغير متوقع لدرجة أنه لا يمكن لسو يانغ أن يجاريه.
لم تعمل مهارة سلالة دم سو يانغ ، [الهيمنة] ، على ليو من قبل قط ولا حتى قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما فشلت في التأثير على ليو في الماضي عندما كانت قواهم متكافئة ، إلا أن هذا التوازن قد تغير الآن.
لكن الآن ، بينما كانت تلك العينين الذهبية تحدق به مباشرة ، شعر ليو بعين سو يانغ وهي تضغط على إرادته.
أول شيء فعله سو يانغ بعد اختراقه هو تحدي ليو في معركة.
لم يكن الضغط حادًا بما يكفي لجعل جسده يتصلب وتزداد أفكاره حدة.
في أسبوعهم الأول ، اكتسحه سو يانغ بالكامل.
ولكن في تلك اللحظة ، شد ليو فكه عندما أدرك الأمر.
لكن الآن ، بينما كانت تلك العينين الذهبية تحدق به مباشرة ، شعر ليو بعين سو يانغ وهي تضغط على إرادته.
أصبحت [الهيمنة] أكثر قوة كلما اتسع الفارق في القوة بين المستخدم وخصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كلانغ—!*
وبينما فشلت في التأثير على ليو في الماضي عندما كانت قواهم متكافئة ، إلا أن هذا التوازن قد تغير الآن.
“هل يمكنك أن تتخيل لو أصبح ديفيد مدير رودوفا؟” قال سو يانغ بذهول “هل تعتقد بصدق أنه سيسمح لنا بالتدرب هكذا؟ هل سيعطينا فرصة عادلة للتخرج؟”
فمع مستوى ليو الحالي ، اثرت [الهيمنة] عليه أخيرًا.
“أعلم أن الفصل لم يعد يسخر منا كما فعلوا بعد أن خسرنا أمام الكبار في الأيام الأولى” تمتم سو يانغ بصوت منخفض ولكنه حاد.
ومع اندلاع أول اشتباك بينهم ، اكتشف ليو أن الضغط السلبي لم يكن هو الشيء الوحيد الذي تغير.
بالنسبة له ، كان سو يانغ مقياسًا يحفزه ليكون في أفضل حالاته ، وهذا هو السبب في أنه أبقاه حوله ، لكن لم تكن هناك مشاعر أعمق متضمنة.
كل شيء في سو يانغ قد تغير.
ليس بعد مشاهدة نفس سو يانغ الذي كان يكافح ضده في السابق ، يهيمن فجأة على المعركة بشكل كامل لدرجة أن ليو لم يتمكن حتى من الدفاع بشكل لائق.
كانت حركات قدميه أكثر دقة وسرعة ، بينما كان الوزن الهائل وراء كل حركة ساحقا ببساطة.
التوت شفتاه إلى ابتسامة باردة ومصممة.
في غضون ثوانٍ ، وجد ليو نفسه في موقف دفاعي ، حيث تم إجباره على اتخاذ وضعية دفاعية ، كما لو كان فأر محاصر يواجه نمر جائع.
وكما يبدو ، هذا هو ما يعنيه أن تصبح سيدا عظيما.
*ووش—*
في أسبوعهم الأول ، اكتسحه سو يانغ بالكامل.
ضرب سيف سو يانغ بإنحناءة مألوفة ، مفعلًا المهارة [القطع العمودي] وهي مهارة صدها ليو عشرات المرات من قبل.
“وهذا بالضبط سبب عدم قدرتنا على السماح لهم بالاستخفاف بنا أبدًا”
لكن هذه المرة؟
كل شيء في سو يانغ قد تغير.
عندما رفع ليو كلا الخنجرين لصد الضربة ، أرسلت القوة الهائلة للضربة اهتزازًا مزعجًا عبر عظامه ، مما خدر ذراعيه.
في الوقت الحالي ، لم يعد سو يانغ قادرًا على لمسه تقريبًا ، لأن ليو أصبح سريعًا وغير متوقع لدرجة أنه لا يمكن لسو يانغ أن يجاريه.
*كلانغ—!*
مع تقدم سو يانغ الى مستوى السيد العظيم ، اصبح يلعب بمجموعة مختلفة من القواعد.
ترنح إلى الخلف وهو يرمش في ذهول.
“علينا أن نستمر في تذكيرهم بمن يحكم هذا الكون حقًا. لأن في اللحظة التي يبدأون فيها بالاعتقاد بأننا متساوون ستبدأ الفوضى وهذه هي اللحظة التي سينهار فيها كل شيء”
‘المهارة… إنها نفس الحركة… نفس التنفيذ… ولكن القوة—’
“لذا من الأفضل أن تلحقني ، لأنني لن أنتظرك طويلاً جدًا ، وأيضًا لأننا يجب أن نذكر هذه الأكاديمية بمن هم مالكوها الحقيقيون”
كانت مختلفة تمامًا.
مع تقدم سو يانغ الى مستوى السيد العظيم ، اصبح يلعب بمجموعة مختلفة من القواعد.
كانت مختلفة بشكل مذهل.
أول شيء فعله سو يانغ بعد اختراقه هو تحدي ليو في معركة.
وبينما لم تتغير الحركة والرجل الذي يؤديها ، إلا أن المستوى قد تغير.
––––––––––––––––
مع تقدم سو يانغ الى مستوى السيد العظيم ، اصبح يلعب بمجموعة مختلفة من القواعد.
‘إنه مثل الرائد هين الآن…’ فكر ليو وهو يتنفس بصعوبة بينما انزلق عبر أرضية الساحة وأضلاعه تنقبض من ركلة وحشية.
كل شيء فيه قد ارتفع مستواه.
في اللحظة التي بدأت فيها معاركهم الأولى بعد اختراق سو يانغ إلى مستوى السيد العظيم ، شعر ليو على الفور أن شيئًا ما كان خاطئا.
ليس قوته فقط بل إدراكه و حركاته وقدرته على القراءة والتحكم في إيقاع المعركة ، وقد ظهر ذلك مع كل ثانية تمر.
ترنح إلى الخلف وهو يرمش في ذهول.
كان هناك قول قديم في عالم القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو يانغ ، الذي رآه كصديق حقيقي وأخ مدى الحياة ، حيث جلس بجانبه وتحدث يانغ أخيرًا عما كان يثقل كاهله في الأشهر القليلة الماضية.
“أضعف مقاتل من مستوى السيد العظيم هو أقوى من أقوى مقاتل من مستوى السيد”
كل محاولة للهجوم المضاد كانت متوقعة وقد تم صدها.
لقد رفض ليو دائمًا هذا القول باعتباره مبالغة درامية.
الفصل 138 – ليو ضد سو يانغ (أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات القتال العملي)
لكنه لم يعد يستطيع فعل ذلك.
كل محاولة للهجوم المضاد كانت متوقعة وقد تم صدها.
ليس بعد هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كلانغ*
ليس بعد مشاهدة نفس سو يانغ الذي كان يكافح ضده في السابق ، يهيمن فجأة على المعركة بشكل كامل لدرجة أن ليو لم يتمكن حتى من الدفاع بشكل لائق.
“عليك أن تلحق بي يا سكايشارد. لا تدعني أسبقك كثيرًا ، وإلا فسينسى الناس أنك منافسي!” قال سو يانغ بنبرة مازحة ، بينما رد ليو بتمتمة فقط.
*كلانغ*
ومع اندلاع أول اشتباك بينهم ، اكتشف ليو أن الضغط السلبي لم يكن هو الشيء الوحيد الذي تغير.
*صد*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كلانغ*
*كلانغ*
في أسبوعهم الأول ، اكتسحه سو يانغ بالكامل.
انتهى كل تبادل بـ ليو وهو يُدفع إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما لم تتغير الحركة والرجل الذي يؤديها ، إلا أن المستوى قد تغير.
كل محاولة للهجوم المضاد كانت متوقعة وقد تم صدها.
كان هناك قول قديم في عالم القتال.
شعر وكأنه عاد إلى الأسبوع الأول من الأكاديمية – عاجز ويحاول البقاء على قيد الحياة بينما كان سو يانغ يقف شامخًا فوقه ، لا يُقهر.
“لذا من الأفضل أن تلحقني ، لأنني لن أنتظرك طويلاً جدًا ، وأيضًا لأننا يجب أن نذكر هذه الأكاديمية بمن هم مالكوها الحقيقيون”
‘إنه مثل الرائد هين الآن…’ فكر ليو وهو يتنفس بصعوبة بينما انزلق عبر أرضية الساحة وأضلاعه تنقبض من ركلة وحشية.
––––––––––––––––
لم يصبح سو يانغ لا يُقهر بل الفجوة بينهم قد اتسعت أكثر مما توقعه ليو على الإطلاق.
*ووش—*
والأسوأ من ذلك؟
فمع تقدم سو يانغ الى مستوى السيد العظيم أولاً ، بدأ فرق القوة يميل مرة أخرى لصالحه.
لم يكن يستخدم تقنيات جديدة.
وبمجرد التقاء نظراتهم ، شعر بقشعريرة وهي تزحف على طول عموده الفقري ، حيث كان شعور لم يشعر به منذ ذلك اليوم في قاعة الطعام في رودوفا ، عندما تلاقت عيناه أول مرة مع يو شين.
فقط التقنيات القديمة نفسها ولكنها الآن تضخمت بفعل القوة الهائلة وبراعة مستوى السيد العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل جيد يا يانغ–” رد ليو وهو ممدد على الأرض ومغطيا عينيه بذراعه ، حيث كان يتذكر الأخطاء التي ارتكبها في هذه المعركة بوجه غير مبالٍ.
وهذا كان الرعب الحقيقي في الأمر.
وهذا كان الرعب الحقيقي في الأمر.
لأن نفس التقنيات التي رفضها ليو ذات مرة على أنها متوقعة كانت الآن تُقدم بدقة وضغط ساحقين ، لدرجة أنه شعر بأنها جديدة تمامًا مرة أخرى.
انتهى كل تبادل بـ ليو وهو يُدفع إلى الخلف.
وكما يبدو ، هذا هو ما يعنيه أن تصبح سيدا عظيما.
واليوم ، حملت عيون سو يانغ نفس الضغط والتحذير الصامت.
لن يتحسن الشخص فقط في كل المقاييس الجسدية والعقلية والسحرية عندما يصعد في المستويات.
كل محاولة للهجوم المضاد كانت متوقعة وقد تم صدها.
بل سيتحسن أيضًا كل شيء مرتبط بتلك المقاييس ، مثل المهارات ومخرجاتها.
انتهى كل تبادل بـ ليو وهو يُدفع إلى الخلف.
على سبيل المثال ، إذا قام ساحر من مستوى السيد العظيم وساحر من مستوى السيد بإتقان (كرة النار) بنفس درجة الإتقان (مثالي) ، وقاموا بإطلاقها مرة واحدة ، فسيستطيع السيد حرق شجرة واحدة ، بينما سيستطيع السيد العظيم حرق 10 أشجار.
وهذا ما أقلق ليو أولاً.
وهذا هو الفارق الهائل في قوة الإخراج بين المستويات.
‘المهارة… إنها نفس الحركة… نفس التنفيذ… ولكن القوة—’
––––––––––––––––
تغير كل شيء.
“تبًا…. لقد نسيت تمامًا إحساس هزيمتك بشكل كامل. لقد نسيت كم كان ممتعًا—” قال سو يانغ ، بعد انتهاء المعركة ، حيث بدا وكأنه في حالة معنوية عالية بشكل واضح.
لكن هذه المرة؟
“عمل جيد يا يانغ–” رد ليو وهو ممدد على الأرض ومغطيا عينيه بذراعه ، حيث كان يتذكر الأخطاء التي ارتكبها في هذه المعركة بوجه غير مبالٍ.
لكن هذه المرة؟
“عليك أن تلحق بي يا سكايشارد. لا تدعني أسبقك كثيرًا ، وإلا فسينسى الناس أنك منافسي!” قال سو يانغ بنبرة مازحة ، بينما رد ليو بتمتمة فقط.
“هل يمكنك أن تتخيل لو أصبح ديفيد مدير رودوفا؟” قال سو يانغ بذهول “هل تعتقد بصدق أنه سيسمح لنا بالتدرب هكذا؟ هل سيعطينا فرصة عادلة للتخرج؟”
“اممم—”
“سيصبحون الظالمين التاليين لهذا الكون. تمامًا مثل ديفيد. هذا الرجل يكرهنا ليس لأننا أناس سيئون بل لأننا نذكره بما لن يكونه أبدًا”
في المقام الأول ، لم يهتم ليو بصداقتهم أو منافستهم بعمق كما فعل سو يانغ ، ولكن لم يكرهها أيضًا.
في الوقت الحالي ، لم يعد سو يانغ قادرًا على لمسه تقريبًا ، لأن ليو أصبح سريعًا وغير متوقع لدرجة أنه لا يمكن لسو يانغ أن يجاريه.
بالنسبة له ، كان سو يانغ مقياسًا يحفزه ليكون في أفضل حالاته ، وهذا هو السبب في أنه أبقاه حوله ، لكن لم تكن هناك مشاعر أعمق متضمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن؟
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو يانغ ، الذي رآه كصديق حقيقي وأخ مدى الحياة ، حيث جلس بجانبه وتحدث يانغ أخيرًا عما كان يثقل كاهله في الأشهر القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كلانغ—!*
“أعلم أن الفصل لم يعد يسخر منا كما فعلوا بعد أن خسرنا أمام الكبار في الأيام الأولى” تمتم سو يانغ بصوت منخفض ولكنه حاد.
“سيصبحون الظالمين التاليين لهذا الكون. تمامًا مثل ديفيد. هذا الرجل يكرهنا ليس لأننا أناس سيئون بل لأننا نذكره بما لن يكونه أبدًا”
“لكن هذا ليس كافيًا بالنسبة لي وليس قريبًا حتى. لن أكون راضيًا حتى أسحق وجوه مينيرفا ويو شين المتغطرسين في التراب أمام الجميع وانا اضحك. هذا هو النوع الوحيد من الانتقام الذي يهمني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، سيعرقلنا في كل جانب لأن هوسه برفع مكانة العامة قد اعماه ، ولن يهتم أبدًا بنضالاتنا مهما حاولنا”
ثم التفت إلى ليو ، مع نظرة شرسة.
كان هناك قول قديم في عالم القتال.
“أنت وأنا يا سكايشارد من النبلاء. نحن نحمل دماء الحكام في عروقنا وهؤلاء العامة القذرون؟ إنهم لا شيء. لقد ولدوا من التراب وسيعودون إليه”
كانت مختلفة بشكل مذهل.
“لا يهمني كم تروج رودوفا للمساواة أو مدى فخرها ببناء هذه الأكاديمية على “الجدارة” لأنني أعرف بالضبط ما سيحدث إذا سمحنا للعامة بالاعتقاد بأنهم متساوون معنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما لم تتغير الحركة والرجل الذي يؤديها ، إلا أن المستوى قد تغير.
انخفض صوته مع لمحة من البرود.
“سيصبحون الظالمين التاليين لهذا الكون. تمامًا مثل ديفيد. هذا الرجل يكرهنا ليس لأننا أناس سيئون بل لأننا نذكره بما لن يكونه أبدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر وكأنه عاد إلى الأسبوع الأول من الأكاديمية – عاجز ويحاول البقاء على قيد الحياة بينما كان سو يانغ يقف شامخًا فوقه ، لا يُقهر.
توقف سو يانغ ويداه مشدودة بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه اصبحت بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط التقنيات القديمة نفسها ولكنها الآن تضخمت بفعل القوة الهائلة وبراعة مستوى السيد العظيم.
“هل يمكنك أن تتخيل لو أصبح ديفيد مدير رودوفا؟” قال سو يانغ بذهول “هل تعتقد بصدق أنه سيسمح لنا بالتدرب هكذا؟ هل سيعطينا فرصة عادلة للتخرج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني كم تروج رودوفا للمساواة أو مدى فخرها ببناء هذه الأكاديمية على “الجدارة” لأنني أعرف بالضبط ما سيحدث إذا سمحنا للعامة بالاعتقاد بأنهم متساوون معنا”
“لا ، سيعرقلنا في كل جانب لأن هوسه برفع مكانة العامة قد اعماه ، ولن يهتم أبدًا بنضالاتنا مهما حاولنا”
وهذا ما أقلق ليو أولاً.
“وهذا بالضبط سبب عدم قدرتنا على السماح لهم بالاستخفاف بنا أبدًا”
زفر بقوة وعيناه تشتعل بالتهديد.
ضرب سيف سو يانغ بإنحناءة مألوفة ، مفعلًا المهارة [القطع العمودي] وهي مهارة صدها ليو عشرات المرات من قبل.
“علينا أن نستمر في تذكيرهم بمن يحكم هذا الكون حقًا. لأن في اللحظة التي يبدأون فيها بالاعتقاد بأننا متساوون ستبدأ الفوضى وهذه هي اللحظة التي سينهار فيها كل شيء”
تلك العينين الذهبية الهادئة بشكل غريب.
“بالنسبة لي؟ يشكل العامة تهديدًا لهذا الكون أكبر مما تظهره الطائفة الشريرة” أعلن سو يانغ والكراهية في صوته.
ومع اندلاع أول اشتباك بينهم ، اكتشف ليو أن الضغط السلبي لم يكن هو الشيء الوحيد الذي تغير.
ثم ، بعد نفس طويل ، التفت إلى ليو مرة أخرى.
واليوم ، حملت عيون سو يانغ نفس الضغط والتحذير الصامت.
“في النهاية ، نحن ضد الكون يا أخي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كلانغ—!*
التوت شفتاه إلى ابتسامة باردة ومصممة.
وهذا ما أقلق ليو أولاً.
“لذا من الأفضل أن تلحقني ، لأنني لن أنتظرك طويلاً جدًا ، وأيضًا لأننا يجب أن نذكر هذه الأكاديمية بمن هم مالكوها الحقيقيون”
لم يكن الضغط حادًا بما يكفي لجعل جسده يتصلب وتزداد أفكاره حدة.
“هل يمكنك أن تتخيل لو أصبح ديفيد مدير رودوفا؟” قال سو يانغ بذهول “هل تعتقد بصدق أنه سيسمح لنا بالتدرب هكذا؟ هل سيعطينا فرصة عادلة للتخرج؟”
الترجمة: Hunter
انخفض صوته مع لمحة من البرود.
لأن نفس التقنيات التي رفضها ليو ذات مرة على أنها متوقعة كانت الآن تُقدم بدقة وضغط ساحقين ، لدرجة أنه شعر بأنها جديدة تمامًا مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
