ليو ضد خيّال (الجزء الرابع)
الفصل 93 – ليو ضد خيّال (الجزء الرابع)
“ماذا حدث؟ أيها الأرنب الصغير؟ هل انت خائف للغاية من قتالي بدون سيفك الصغير في يدك؟” سخر ليو وهو يقلب خناجره ويلعب بها بينما كان يتقدم ببطء نحو خيّال الأعزل الآن.
‘سأخسر—’ أدرك ليو في تلك اللحظة ، بينما تذبذبت رؤيته وتوقفت أطرافه عن الاستجابة لأوامر دماغه.
*هتافات*
‘يجب أن أقاتل—’ فكر ليو وأصابعه تتشبث بيأس بخنجره الأيسر قبل أن يضربه في الذراع اليمنى لـ خيّال.
انفجر الجمهور بهتافات صاخبة وهم يشعرون بتغير الزخم لصالحه.
أخطأ ضربته الأولى.
في بداية هذه المباراة ، شكك معظمهم فيه. لم يكن اختيارهم للفوز ، ولم يتوقعوا أن يصمد كل هذا الوقت. ولكن مع تحول القتال إلى مشهد كلاسيكي بين “داود وجالوت” ، تغير شيء ما. الضعيف والمهزوم والمصاب ، لا يزال شامخًا في وجه قوة طاغية—وبحلول النهاية ، لم يتمكنوا إلا من تشجيع داود.
بقوة هائلة ، أمسك خيّال بذراع ليو في منتصف الضربة ، ثم أوقف زخم النصل بقبضة حديدية ، بينما اتسعت عيون ليو قليلاً في عدم تصديق.
وعلى الرغم مما بدا على الظاهر ، إلا أن ليو لم يكن مسيطرًا حقًا على القتال ، حيث كان الواقع أكثر قتامة بكثير.
قبل أن يتمكن حتى من استيعاب سخافة اللحظة ، طارت الكتلة الحجرية الضخمة بالفعل نحو جمجمته.
كان جسده محطمًا بالكدمات والرضوض والحروق.
كان عدم التصديق واضحًا في هدير الجمهور ، لكن خيّال لم يكن مهتمًا بإعجابهم.
جعل الكم الهائل من الدم الذي فقده بالفعل رأسه يشعر بالدوار.
كان عدم التصديق واضحًا في هدير الجمهور ، لكن خيّال لم يكن مهتمًا بإعجابهم.
مع كل نفس يأخذه سيشعر بصدره وهو يحترق. وسترسل كل حركة موجات جديدة من العذاب.
مع كل نفس يأخذه سيشعر بصدره وهو يحترق. وسترسل كل حركة موجات جديدة من العذاب.
لم يعد بإمكانه التحرك بكامل طاقته ، ولا يمكنه ثني جسده بزوايا معينة بدون خطر تمزق جروحه أكثر.
هز انفجار آخر الأرض عندما اصطدم الحجر الثاني ، مرسلا موجة أخرى من الشظايا التي شقت ظهره.
ولكن—استمر.
تفعلت غريزته للرد على الفور ، حيث لوح بخنجره ، مستهدفًا حلق خيّال المكشوف مباشرة—
ظل وجهه غير قابل للقراءة ، وحركاته حادة ، وابتسامة ثابتة.
في بداية هذه المباراة ، شكك معظمهم فيه. لم يكن اختيارهم للفوز ، ولم يتوقعوا أن يصمد كل هذا الوقت. ولكن مع تحول القتال إلى مشهد كلاسيكي بين “داود وجالوت” ، تغير شيء ما. الضعيف والمهزوم والمصاب ، لا يزال شامخًا في وجه قوة طاغية—وبحلول النهاية ، لم يتمكنوا إلا من تشجيع داود.
بالنسبة للجمهور ، بدا وكأنه مفترس يطوق فريسته الجريحة ولكن تحت المظهر الشجاع ، عرف ليو الحقيقة.
هز انفجار آخر الأرض عندما اصطدم الحجر الثاني ، مرسلا موجة أخرى من الشظايا التي شقت ظهره.
لم يكن في حالة جسدية تسمح له بذلك.
*ارتطام*
كل ما كان بإمكانه فعله الآن—هو التظاهر بالقوة والقتال حتى النهاية بشجاعة شديدة.
ولكن لم يرد الفشل مرة أخرى.
ومع ذلك ، بمجرد وصوله إلى نطاق عشرة أمتار من خيّال ، تغير شيء ما في وجه خصمه ، حيث تحولت عيونه من الصدمة إلى القناعة.
طار حجر ثالث نحوه بالفعل.
“خائف؟ أنا؟ منك؟” سخر خيّال ، ثم تقوست شفتاه في شكل ابتسامة بينما طقطق رقبته “أنت تبالغ في تقدير نفسك أيها الأرنب وتقلل من شأني”
سريع للغاية ، قريب جدا ، وبدون وقت للمراوغة.
قبل لحظة ، ومض عدم اليقين في عينيه ، حيث كان مترددا حول كيفية مواصلة هذا القتال بدون سلاحه. لكن في الثانية التي رأى فيها ليو يقترب ، اختفت كل شكوكه.
“آغغه—” صرخ ليو وهو يشعر بالهواء يخرج من صدره ، قبل أن يشعر بجسده يرتفع في الهواء بقوة غاشمة ، حيث حمله خيّال إلى السماء ، قبل أن يرميه مرة أخرى نحو الأرض بضربة قوية!
عادت الثقة اليه واستقام جسده العريض وهو يستعد لمواجهة خصمه وجهًا لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل وجهه غير قابل للقراءة ، وحركاته حادة ، وابتسامة ثابتة.
*بووم!*
*بووم!*
وطأ خيّال على الارض بكل قوة ، مما ادى الى كسر الأرض تحته ، وبدون تأخير ثانية واحدة ، غرس أصابعه في ساحة المعركة المحطمة وانتزع قطعة ضخمة من الحجر مباشرة من الأرض ، كما لو كان يقتلع حجرة صغيرة.
انفجر الجمهور بهتافات صاخبة وهم يشعرون بتغير الزخم لصالحه.
اتسعت عيون ليو في عدم تصديق.
*شوا!*
‘تبًا—!’ فكر ليو.
لأن خيّال قد توجه نحوه بالفعل.
*ووش!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، وبدون سابق إنذار—
قبل أن يتمكن حتى من استيعاب سخافة اللحظة ، طارت الكتلة الحجرية الضخمة بالفعل نحو جمجمته.
لم يكن في حالة جسدية تسمح له بذلك.
*شوا!*
“لن تنقذك حيلك الصغيرة الآن أيها الأرنب” كان صوته غليظا ووحشيا.
سيطرت غريزة ليو ، حيث انحنى إلى الخلف في مراوغة يائسة ، متجنبا بالكاد الحجرة القاتلة وهي تمر بجانب وجهه.
ضعفت قبضته قليلاً ، ولكنها كانت لا تزال موجودة.
وفي جزء من الثانية ، اصطدم بالأرض خلفه—
‘سأخسر—’ أدرك ليو في تلك اللحظة ، بينما تذبذبت رؤيته وتوقفت أطرافه عن الاستجابة لأوامر دماغه.
*بووم!*
قبل أن يتمكن حتى من استيعاب سخافة اللحظة ، طارت الكتلة الحجرية الضخمة بالفعل نحو جمجمته.
انفجر الحجر عند الاصطدام بالأرض ، وطارت الشظايا الحادة كالسكاكين لتطير في جميع الاتجاهات بينما شهق الجمهور بصدمة جماعية.
ثم—
“يا إلهي—!”
دفعته القوة الهائلة إلى الخلف ، حيث حفر حذاءه التراب بينما كان يكافح للبقاء صامدا.
“لقد مزق الأرض للتو؟! بيديه؟!”
‘سأخسر—’ أدرك ليو في تلك اللحظة ، بينما تذبذبت رؤيته وتوقفت أطرافه عن الاستجابة لأوامر دماغه.
“ما مدى قوة هذا الرجل؟!”
بقوة هائلة ، أمسك خيّال بذراع ليو في منتصف الضربة ، ثم أوقف زخم النصل بقبضة حديدية ، بينما اتسعت عيون ليو قليلاً في عدم تصديق.
كان عدم التصديق واضحًا في هدير الجمهور ، لكن خيّال لم يكن مهتمًا بإعجابهم.
هز انفجار آخر الأرض عندما اصطدم الحجر الثاني ، مرسلا موجة أخرى من الشظايا التي شقت ظهره.
أخطأ ضربته الأولى.
قبل أن يتمكن حتى من استيعاب سخافة اللحظة ، طارت الكتلة الحجرية الضخمة بالفعل نحو جمجمته.
ولكن لم يرد الفشل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مزق الأرض للتو؟! بيديه؟!”
لذلك ، في اللحظة التي تحطم فيها الحجر الأول ، انتزع قطعة ضخمة أخرى من الأرض بلا عناء قبل أن يرميها بقوة أكبر.
أخطأ ضربته الأولى.
*ووش!*
انقلب ليو إلى الخلف في الوقت المناسب ، وتفادى بأضيق الزوايا.
ومع ذلك ، بمجرد وصوله إلى نطاق عشرة أمتار من خيّال ، تغير شيء ما في وجه خصمه ، حيث تحولت عيونه من الصدمة إلى القناعة.
*بووم!*
كل ما كان بإمكانه فعله الآن—هو التظاهر بالقوة والقتال حتى النهاية بشجاعة شديدة.
هز انفجار آخر الأرض عندما اصطدم الحجر الثاني ، مرسلا موجة أخرى من الشظايا التي شقت ظهره.
دفعته القوة الهائلة إلى الخلف ، حيث حفر حذاءه التراب بينما كان يكافح للبقاء صامدا.
صر ليو على أسنانه ، وبالكاد أتيح له الوقت لاستيعاب الألم قبل أن—
ولكن—استمر.
*ووش!*
كل ما كان بإمكانه فعله الآن—هو التظاهر بالقوة والقتال حتى النهاية بشجاعة شديدة.
طار حجر ثالث نحوه بالفعل.
“آآآآآه—”
سريع للغاية ، قريب جدا ، وبدون وقت للمراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبًا—” شتم ليو ، حيث بالكاد سجل عقله الهجوم القادم قبل أن يتفاعل جسده بغريزة البقاء ، ليضم ذراعيه للاستعداد للصدمة.
وعلى الرغم مما بدا على الظاهر ، إلا أن ليو لم يكن مسيطرًا حقًا على القتال ، حيث كان الواقع أكثر قتامة بكثير.
*كراش!*
‘تحرك ، افعل شيئًا ، لا تفقد الوعي ، لا تفقد الوعي—’ فكر ليو وهو يشعر باليأس ، حيث لم يتبقى له أي خيارات أخرى سوى [ضربة القتل] على أمل أن يقتلع أحد ذراعي خيّال—
دفعته القوة الهائلة إلى الخلف ، حيث حفر حذاءه التراب بينما كان يكافح للبقاء صامدا.
بالنسبة للجمهور ، بدا وكأنه مفترس يطوق فريسته الجريحة ولكن تحت المظهر الشجاع ، عرف ليو الحقيقة.
احترقت ذراعيه من قوة الاصطدام ، بينما كانت عضلاته تصرخ بشدة ، لكن لم يكن لديه أي وقت للتعافي.
“أنت سريع أيها الأرنب” قال بصوت مرح “ولكني أقوى”
لأن خيّال قد توجه نحوه بالفعل.
‘تبًا—!’ فكر ليو.
“لن تنقذك حيلك الصغيرة الآن أيها الأرنب” كان صوته غليظا ووحشيا.
انقلب ليو إلى الخلف في الوقت المناسب ، وتفادى بأضيق الزوايا.
قاتل كالمجنون الحقيقي—متحررًا من الأسلحة وغير مقيد بالتقنية.
*هتافات*
كانت قوته الغاشمة وحدها سلاحًا ، حيث كان مقاتلًا خطيرًا حتى بدون سلاحه.
سقط خنجره الأيمن من قبضته ، واصطدم بالحجر ، بينما كان خنجره الأيسر يتأرجح بشكل خطير على أطراف أصابعه ، مهددًا بالسقوط بعيدًا عن متناول يده.
*ووش!*
نبض قلبه بقوة كطبول الحرب ، بينما خفت هدير الجمهور ، وساحة المعركة ، وهدير خيّال —كل شيء ، كما لو كان غارقًا تحت القبضة الخانقة التي تسحق قصبته الهوائية.
جاءت لكمة يمنى عنيفة مباشرة نحو رأس ليو ، بينما راوغ ليو إلى اليسار ، متفاديا بالكاد الضربة الساحقة.
لم يكن في حالة جسدية تسمح له بذلك.
تفعلت غريزته للرد على الفور ، حيث لوح بخنجره ، مستهدفًا حلق خيّال المكشوف مباشرة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنه قام بهجوم مضاد جيد ، إلا أن الوحش قد تفاعل بسرعة.
وعلى الرغم من أنه قام بهجوم مضاد جيد ، إلا أن الوحش قد تفاعل بسرعة.
‘تبًا—إنه أسرع حتى بدون سيفه’ أدرك ليو.
بقوة هائلة ، أمسك خيّال بذراع ليو في منتصف الضربة ، ثم أوقف زخم النصل بقبضة حديدية ، بينما اتسعت عيون ليو قليلاً في عدم تصديق.
*ووش!*
‘تبًا—إنه أسرع حتى بدون سيفه’ أدرك ليو.
انتشرت ابتسامة على وجه خيّال وهو يشد قبضته وعضلاته تنقبض.
انتشرت ابتسامة على وجه خيّال وهو يشد قبضته وعضلاته تنقبض.
لم يكن في حالة جسدية تسمح له بذلك.
“أنت سريع أيها الأرنب” قال بصوت مرح “ولكني أقوى”
سريع للغاية ، قريب جدا ، وبدون وقت للمراوغة.
ثم ، وبدون سابق إنذار—
“أنت سريع أيها الأرنب” قال بصوت مرح “ولكني أقوى”
جذب خيّال ليو إلى الأمام ، ثم ضرب بركبته على معدته.
ثم—
“آغغه—” صرخ ليو وهو يشعر بالهواء يخرج من صدره ، قبل أن يشعر بجسده يرتفع في الهواء بقوة غاشمة ، حيث حمله خيّال إلى السماء ، قبل أن يرميه مرة أخرى نحو الأرض بضربة قوية!
ثم—
*ارتطام*
قبل أن يتمكن حتى من استيعاب سخافة اللحظة ، طارت الكتلة الحجرية الضخمة بالفعل نحو جمجمته.
اهتزت جمجمته ، وأصبحت رئته فارغة ، وقبل أن يتمكن حتى من الشعور بالألم ، ضغط خيّال بيديه الضخمة والشبيهة بأيدي العملاق على حلقه ، وبدأ في خنقه.
“كيااا—” هدر خيّال من الألم وتناثرت الدماء من جرحه كينبوع ، وعلى الرغم من غرس ليو الخنجر في ذراعه اليمنى ، إلا أنه لم يفرج عن الضغط ، حيث تم خنق ليو بكل قوة.
كان الضغط فوريًا وطاغيًا ، بينما ركل ليو وحاول الإفلات من الضغط.
ومع ذلك ، بمجرد وصوله إلى نطاق عشرة أمتار من خيّال ، تغير شيء ما في وجه خصمه ، حيث تحولت عيونه من الصدمة إلى القناعة.
سقط خنجره الأيمن من قبضته ، واصطدم بالحجر ، بينما كان خنجره الأيسر يتأرجح بشكل خطير على أطراف أصابعه ، مهددًا بالسقوط بعيدًا عن متناول يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنه قام بهجوم مضاد جيد ، إلا أن الوحش قد تفاعل بسرعة.
‘يجب أن أقاتل—’ فكر ليو وأصابعه تتشبث بيأس بخنجره الأيسر قبل أن يضربه في الذراع اليمنى لـ خيّال.
كان عدم التصديق واضحًا في هدير الجمهور ، لكن خيّال لم يكن مهتمًا بإعجابهم.
“كيااا—” هدر خيّال من الألم وتناثرت الدماء من جرحه كينبوع ، وعلى الرغم من غرس ليو الخنجر في ذراعه اليمنى ، إلا أنه لم يفرج عن الضغط ، حيث تم خنق ليو بكل قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل كالمجنون الحقيقي—متحررًا من الأسلحة وغير مقيد بالتقنية.
‘تبًا—’ فكر ليو ، بينما كان جسده يصرخ طلبًا للهواء.
لم يعد بإمكانه التحرك بكامل طاقته ، ولا يمكنه ثني جسده بزوايا معينة بدون خطر تمزق جروحه أكثر.
أصبحت رؤيته سوداء عند الأطراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خائف؟ أنا؟ منك؟” سخر خيّال ، ثم تقوست شفتاه في شكل ابتسامة بينما طقطق رقبته “أنت تبالغ في تقدير نفسك أيها الأرنب وتقلل من شأني”
نبض قلبه بقوة كطبول الحرب ، بينما خفت هدير الجمهور ، وساحة المعركة ، وهدير خيّال —كل شيء ، كما لو كان غارقًا تحت القبضة الخانقة التي تسحق قصبته الهوائية.
مع كل نفس يأخذه سيشعر بصدره وهو يحترق. وسترسل كل حركة موجات جديدة من العذاب.
‘تحرك ، افعل شيئًا ، لا تفقد الوعي ، لا تفقد الوعي—’ فكر ليو وهو يشعر باليأس ، حيث لم يتبقى له أي خيارات أخرى سوى [ضربة القتل] على أمل أن يقتلع أحد ذراعي خيّال—
*ووش!*
*بووم!*
‘تبًا—إنه أسرع حتى بدون سيفه’ أدرك ليو.
دم. لحم. عظم.
ولكن لم يرد الفشل مرة أخرى.
انفجرت ذراع خيّال اليسرى بانفجار عنيف من القوة الخام ، وتمزقت العضلات والأوتار.
“آآآآآه—”
“آآآآآه—”
“أنت سريع أيها الأرنب” قال بصوت مرح “ولكني أقوى”
انطلق هدير عميق وغليظ من حلقه ، ولكن حتى مع انفجار طرفه ، وحتى مع الألم الشديد الذي كان يجب أن يجعله يترنح—إلا أنه لم يترك قبضته بذراعه السليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، وبدون سابق إنذار—
لهث ليو طلبًا للهواء ولكن خيّال لا يزال يثبته بذراعه المتبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل وجهه غير قابل للقراءة ، وحركاته حادة ، وابتسامة ثابتة.
ضعفت قبضته قليلاً ، ولكنها كانت لا تزال موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيطرت غريزة ليو ، حيث انحنى إلى الخلف في مراوغة يائسة ، متجنبا بالكاد الحجرة القاتلة وهي تمر بجانب وجهه.
في هذه اللحظة ، رأى ليو قوة الإرادة المطلقة والمرعبة في عيون خيّال ، التي نظرت إليه بقناعة ، حتى مع انفجار ذراعه.
“أنت سريع أيها الأرنب” قال بصوت مرح “ولكني أقوى”
‘سأخسر—’ أدرك ليو في تلك اللحظة ، بينما تذبذبت رؤيته وتوقفت أطرافه عن الاستجابة لأوامر دماغه.
ولكن لم يرد الفشل مرة أخرى.
ببطء ، تحول العالم من حوله إلى مجرد ضوضاء ، بينما تباطأت أفكاره وتلاشى وعيه.
وطأ خيّال على الارض بكل قوة ، مما ادى الى كسر الأرض تحته ، وبدون تأخير ثانية واحدة ، غرس أصابعه في ساحة المعركة المحطمة وانتزع قطعة ضخمة من الحجر مباشرة من الأرض ، كما لو كان يقتلع حجرة صغيرة.
ثم—
*ووش!*
أصبح كل شيء مظلمًا.
*بووم!*
أصبح كل شيء مظلمًا.
الترجمة: Hunter
هز انفجار آخر الأرض عندما اصطدم الحجر الثاني ، مرسلا موجة أخرى من الشظايا التي شقت ظهره.
في بداية هذه المباراة ، شكك معظمهم فيه. لم يكن اختيارهم للفوز ، ولم يتوقعوا أن يصمد كل هذا الوقت. ولكن مع تحول القتال إلى مشهد كلاسيكي بين “داود وجالوت” ، تغير شيء ما. الضعيف والمهزوم والمصاب ، لا يزال شامخًا في وجه قوة طاغية—وبحلول النهاية ، لم يتمكنوا إلا من تشجيع داود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات