ليو ضد خيّال (الجزء الثالث)
الفصل 92 – ليو ضد خيّال (الجزء الثالث)
بينما كان سيف خيّال الضخم يسقط نحو ليو ، كان مقتنعًا بأن القتال قد انتهى.
كانت ورقته الرابحة المخفية وورقته الحاسمة.
وبكل المقاييس المنطقية ، كان ينبغي أن يكون كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن؟
كان ليو منهكا ومستنزفا. لم تكن هناك طريقة ممكنة ليتمكن من إعداد دفاع قوي بما يكفي لإيقاف القوة الهائلة للهجوم ، حيث بدا النصر مؤكدًا.
وقبل أن يتمكن حتى من استيعاب هذا الواقع—
ومع ذلك ، هذا هو المكان الذي ارتكب فيه خيّال خطأ الاستهانة بليو سكايشارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
منذ البداية ، علم ليو أنه إذا كانت هناك مهارة واحدة لم يحسب لها خيّال ، فستكون خدعة واحدة قد ظلت مخفية تمامًا عن تجسسه — [الهجوم المضاد الكامل].
كان كلاهما.
لم يكن هذا افتراضًا لا أساس له.
من الواضح أنه لم يتوقع أن يُقذف إلى الخلف كدمية ، كما يتضح من تنفسه المتقطع وذراعيه المرتجفة.
على عكس مهاراته الأخرى ، لم يكن [الهجوم المضاد الكامل] شيئًا يمكنه التدرب عليه في العراء ، لأنه سيحتاج إلى أن يتعرض للهجوم أولاً لاستخدام المهارة—وخلال كل تدريباته الفردية ، لم يحدث ذلك أبدًا.
لكن ليو؟
مما يعني…
كانت ورقته الرابحة المخفية وورقته الحاسمة.
لم يكن لدى خيّال أي طريقة لمعرفة وجودها.
توقع يو شين أن يحاول ليو شيئًا ذكيًا.
كانت ورقته الرابحة المخفية وورقته الحاسمة.
تطايرت الشرارات عندما تلامس النصلان.
كان ينتظر هذه اللحظة ليلعبها.
انطلقت الموجة الأولى من الهتافات.
بالتأكيد ، كان بإمكانه استخدامها في وقت سابق عندما أطلق خيّال [ضربة التسونامي] ، لتجنب الإصابة.
كانت كل عضلة في جسده الضخم ممتدة إلى أقصى حدودها ، ولكن كلما زاد دفعه—كلما انقلب هجومه ضده.
ولكن لو فعل ذلك ، لضاع عنصر المفاجأة ، ولا يمكن لعب الأوراق المخفية مثل هذه إلا مرة واحدة.
في ما بدا وكأنه قتال مستحيل في البداية ، تمكن ليو الآن من إسقاط خيّال من عرشه ، وإجباره على خوض قتال شوارع بدون وجود سلاح في متناول يده.
لذلك ، بدلاً من صد [ضربة التسونامي] ، اختار تحمل الألم وتلقي الضربة وجهًا لوجه ، لاجل الحصول على هذه اللحظة ، وعندما يعتقد خيّال أنه قد فاز بالفعل—سيرد بضعف القوة.
منذ البداية ، علم ليو أنه إذا كانت هناك مهارة واحدة لم يحسب لها خيّال ، فستكون خدعة واحدة قد ظلت مخفية تمامًا عن تجسسه — [الهجوم المضاد الكامل].
هكذا ، عندما رأى نصل خيّال يسقط عليه أخيرًا— ارتسمت ابتسامة دموية ساخرة على شفتيه.
“ماذا حدث؟ أيها الأرنب الصغير؟ هل انت خائف للغاية من قتالي بدون سيفك الصغير في يدك؟” قال ليو في هذه اللحظة ، حيث بعد أن احتفظ بكلماته طوال القتال ، اختار أخيرًا هذه اللحظة للرد على خيّال.
“دوري ايتها العاهرة” أعلن ليو وهو يستجمع كل ذرة قوة متبقية في جسده ليفعل المهارة.
“يا إلهي! كان هذا مذهلاً—”
[الهجوم المضاد الكامل]
لقد نزعت موجة الصدمة الناتجة عن الهجوم المضاد سلاح خيّال.
*بووم—*
اتسعت ابتسامة يو شين الساخرة.
اجتاحت نبضة عنيفة من المانا عروقه.
———
وفي اللحظة الأخيرة ، رفع ليو خنجره ، ليس لصد الهجوم—بل لعكسه.
الفصل 92 – ليو ضد خيّال (الجزء الثالث) بينما كان سيف خيّال الضخم يسقط نحو ليو ، كان مقتنعًا بأن القتال قد انتهى.
*تشينغ—*
في ما بدا وكأنه قتال مستحيل في البداية ، تمكن ليو الآن من إسقاط خيّال من عرشه ، وإجباره على خوض قتال شوارع بدون وجود سلاح في متناول يده.
تطايرت الشرارات عندما تلامس النصلان.
التوى جسده الذي يبلغ سبعة أقدام وست بوصات بعنف في الهواء ، وقُذف إلى الخلف كدمية ، حيث ألقته القوة الهائلة لهجومه عبر ساحة المعركة.
لم يتوقع خيّال أن ضغط ضربته سيرتد نحوه بشراسة.
“آغهه—”
“ماذا—؟!”
انغرس بعمق في الأرض ، بعيدًا عن منطقة القتال.
اتسعت عيونه بصدمة شديدة.
تردد صوت أنين ، بينما دفع خيّال المنهك والمذهول نفسه للنهوض وجسده الضخم يرتجف من قوة الارتطام.
انطلقت موجة صدمة هائلة من جسد ليو ، لدرجة أنها دفعت قوة خيّال الطاغية إلى الوراء ، ولأول مرة في القتال—شعر خيّال وكأنه سيخسر القتال.
انطلقت الموجة الأولى من الهتافات.
“آرغغ—” صرخ خيّال وهو يحاول إجبار هجومه على اختراق ليو.
كانت ورقته الرابحة المخفية وورقته الحاسمة.
كانت كل عضلة في جسده الضخم ممتدة إلى أقصى حدودها ، ولكن كلما زاد دفعه—كلما انقلب هجومه ضده.
———
“مستحيل—!”
يجب أن يكون هذا أكبر نقطة تحول في المباراة حتى الآن.
اتسعت عيون خيّال في عدم تصديق ، حيث بغض النظر عن مقدار القوة التي يبذلها ، سيشعر بأنه يتم التغلب عليه من قبل شخص في نصف حجمه.
بدأت كهمسات ، وازدادت لتصبح عاصفة تكتسب زخمًا ، ثم انتشرت بين الجمهور كالنار المشتعلة.
*بووم—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا افتراضًا لا أساس له.
في اللحظة التالية—اختل توازنه وطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينتظر هذه اللحظة ليلعبها.
التوى جسده الذي يبلغ سبعة أقدام وست بوصات بعنف في الهواء ، وقُذف إلى الخلف كدمية ، حيث ألقته القوة الهائلة لهجومه عبر ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن؟
لكن الإذلال لم يتوقف عند هذا الحد.
كان ليو لا يزال واقفًا ، بينما خيّال—العملاق الضخم والمرشح الأوفر حظًا للفوز بهذه المعركة ، كان مُلقى على ساحة المعركة ، منزوع السلاح ومذهولًا بشدة.
بينما كان جسده يُقذف إلى الخلف —سيفه—سلاحه الضخم ذو اليدين—انتزع من قبضته بسبب الصدمة ودار نصله بعنف خارج الحدود.
“آرغغ—” صرخ خيّال وهو يحاول إجبار هجومه على اختراق ليو.
*كراش!*
[الهجوم المضاد الكامل]
انغرس بعمق في الأرض ، بعيدًا عن منطقة القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت موجة صدمة هائلة من جسد ليو ، لدرجة أنها دفعت قوة خيّال الطاغية إلى الوراء ، ولأول مرة في القتال—شعر خيّال وكأنه سيخسر القتال.
أقوى سلاح لدى خيّال قد أصبح الآن بعيدا عنه.
اصطدم جسده بأرضية الحلبة ، مما أحدث تأثيرًا هائلاً مثل بيت العنكبوت ، بينما انزلق إلى الخلف وتدحرج بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، مثيرا الغبار والحطام حوله مما حجبه عن رؤية الجمهور مؤقتًا.
كان بلا سلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد انتظر حتى يصبح خيّال جشعًا. ليراهن بكل شيء على الضربة القاضية’
وقبل أن يتمكن حتى من استيعاب هذا الواقع—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد انتظر حتى يصبح خيّال جشعًا. ليراهن بكل شيء على الضربة القاضية’
*ارتطام—!*
في ما بدا وكأنه قتال مستحيل في البداية ، تمكن ليو الآن من إسقاط خيّال من عرشه ، وإجباره على خوض قتال شوارع بدون وجود سلاح في متناول يده.
اصطدم جسده بأرضية الحلبة ، مما أحدث تأثيرًا هائلاً مثل بيت العنكبوت ، بينما انزلق إلى الخلف وتدحرج بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، مثيرا الغبار والحطام حوله مما حجبه عن رؤية الجمهور مؤقتًا.
*بووم—*
….
بدأت كهمسات ، وازدادت لتصبح عاصفة تكتسب زخمًا ، ثم انتشرت بين الجمهور كالنار المشتعلة.
للحظة ، لم يكن هناك سوى صمت ، حيث اجتاحت موجة صدمة من الدهشة وحبس الأنفاس الحلبة.
كانت ورقته الرابحة المخفية وورقته الحاسمة.
تجمد المتفرجون وهم غير قادرين على فهم ما حدث للتو ، حيث قبل لحظات فقط—كان ليو هو الذي يكافح.
في ما بدا وكأنه قتال مستحيل في البداية ، تمكن ليو الآن من إسقاط خيّال من عرشه ، وإجباره على خوض قتال شوارع بدون وجود سلاح في متناول يده.
لكن الآن؟
لم يتوقع خيّال أن ضغط ضربته سيرتد نحوه بشراسة.
كان ليو لا يزال واقفًا ، بينما خيّال—العملاق الضخم والمرشح الأوفر حظًا للفوز بهذه المعركة ، كان مُلقى على ساحة المعركة ، منزوع السلاح ومذهولًا بشدة.
بالتأكيد ، كان بإمكانه استخدامها في وقت سابق عندما أطلق خيّال [ضربة التسونامي] ، لتجنب الإصابة.
يجب أن يكون هذا أكبر نقطة تحول في المباراة حتى الآن.
———
ارتعشت أصابع يو شين قليلاً عندما رأى ليو يصد حركة خيّال القاضية.
بالتأكيد ، كان بإمكانه استخدامها في وقت سابق عندما أطلق خيّال [ضربة التسونامي] ، لتجنب الإصابة.
‘لقد فعلها بالفعل’ فكر يو شين وهو يميل إلى الأمام ، مستندًا بمرفقيه على ركبتيه ، بينما كان يقدر عبقرية ليو بصمت.
كان ليو منهكا ومستنزفا. لم تكن هناك طريقة ممكنة ليتمكن من إعداد دفاع قوي بما يكفي لإيقاف القوة الهائلة للهجوم ، حيث بدا النصر مؤكدًا.
‘تلك الحركة التي استخدمها هناك كانت بلا شك “الهجوم المضاد الكامل”.
كانت هذه مقامرة بالموت.
إنها حركة أساسية في حد ذاتها ولكن الطريقة التي استخدمها بها تستحق الثناء.
هكذا ، عندما رأى نصل خيّال يسقط عليه أخيرًا— ارتسمت ابتسامة دموية ساخرة على شفتيه.
لقد سمح لنفسه بالوصول إلى أقصى حد قبل القيام بها ، فقط ليكون لها أقصى تأثير’ حلل يو شين ولم يستطع إلا أن يشعر بالإثارة وهو يشاهد موهبة ليو في القتال.
بالتأكيد ، كان بإمكانه استخدامها في وقت سابق عندما أطلق خيّال [ضربة التسونامي] ، لتجنب الإصابة.
توقع يو شين أن يحاول ليو شيئًا ذكيًا.
توقع يو شين أن يحاول ليو شيئًا ذكيًا.
لكن هذا؟
كان كلاهما.
كانت هذه مقامرة بالموت.
———
كان قرار تلقي ضربة التسونامي وجهًا لوجه وتحملها بدلاً من صدها فورا ، شيئًا لا يفعله إلا مجنون أو عبقري.
تردد صوت أنين ، بينما دفع خيّال المنهك والمذهول نفسه للنهوض وجسده الضخم يرتجف من قوة الارتطام.
لكن ليو؟
للحظة ، لم يكن هناك سوى صمت ، حيث اجتاحت موجة صدمة من الدهشة وحبس الأنفاس الحلبة.
كان كلاهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! خيّال في ورطة حقيقية الآن ، وليس لديه حتى سلاح!”
‘لقد انتظر حتى يصبح خيّال جشعًا. ليراهن بكل شيء على الضربة القاضية’
هدر المتفرجون عندما أدركوا أن الضعيف قد يستطيع الفوز.
اتسعت ابتسامة يو شين الساخرة.
وبكل المقاييس المنطقية ، كان ينبغي أن يكون كذلك.
‘لقد قلب السيناريو اللعين’
في اللحظة التالية—اختل توازنه وطار.
لكن هذا لم يكن حتى الجزء الأكثر روعة.
كان ليو منهكا ومستنزفا. لم تكن هناك طريقة ممكنة ليتمكن من إعداد دفاع قوي بما يكفي لإيقاف القوة الهائلة للهجوم ، حيث بدا النصر مؤكدًا.
لقد نزعت موجة الصدمة الناتجة عن الهجوم المضاد سلاح خيّال.
بالتأكيد ، كان بإمكانه استخدامها في وقت سابق عندما أطلق خيّال [ضربة التسونامي] ، لتجنب الإصابة.
كان سيف الوحش الآن خارج الحلبة ، مما جعله من المستحيل عليه استعادته ، وبسبب ذلك ، أصبحت المعركة أكثر إثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد انتظر حتى يصبح خيّال جشعًا. ليراهن بكل شيء على الضربة القاضية’
———
لقد سمح لنفسه بالوصول إلى أقصى حد قبل القيام بها ، فقط ليكون لها أقصى تأثير’ حلل يو شين ولم يستطع إلا أن يشعر بالإثارة وهو يشاهد موهبة ليو في القتال.
“آغهه—”
“آغهه—”
تردد صوت أنين ، بينما دفع خيّال المنهك والمذهول نفسه للنهوض وجسده الضخم يرتجف من قوة الارتطام.
[الهجوم المضاد الكامل]
من الواضح أنه لم يتوقع أن يُقذف إلى الخلف كدمية ، كما يتضح من تنفسه المتقطع وذراعيه المرتجفة.
على عكس مهاراته الأخرى ، لم يكن [الهجوم المضاد الكامل] شيئًا يمكنه التدرب عليه في العراء ، لأنه سيحتاج إلى أن يتعرض للهجوم أولاً لاستخدام المهارة—وخلال كل تدريباته الفردية ، لم يحدث ذلك أبدًا.
“هل تم دفعي إلى الخلف؟” تساءل بصوت عالٍ ، وبينما فتح عينيه فجأة ، وجه نظره على الفور نحو حافة الحلبة—حيث كان سيفه ملقى بعيدًا عنه ، ولأول مرة في المباراة ، ومض بريق من عدم اليقين عبر وجهه.
وفي اللحظة الأخيرة ، رفع ليو خنجره ، ليس لصد الهجوم—بل لعكسه.
لم يستوعب الجمهور بعد ما حدث للتو بشكل كامل.
إنها حركة أساسية في حد ذاتها ولكن الطريقة التي استخدمها بها تستحق الثناء.
في لحظة ، كان ليو يخسر.
وفي اللحظة التالية؟
أقوى سلاح لدى خيّال قد أصبح الآن بعيدا عنه.
قلب المعركة بأكملها رأسًا على عقب.
اتسعت عيون خيّال في عدم تصديق ، حيث بغض النظر عن مقدار القوة التي يبذلها ، سيشعر بأنه يتم التغلب عليه من قبل شخص في نصف حجمه.
ثم—
ولكن لو فعل ذلك ، لضاع عنصر المفاجأة ، ولا يمكن لعب الأوراق المخفية مثل هذه إلا مرة واحدة.
انطلقت الموجة الأولى من الهتافات.
بينما كان جسده يُقذف إلى الخلف —سيفه—سلاحه الضخم ذو اليدين—انتزع من قبضته بسبب الصدمة ودار نصله بعنف خارج الحدود.
“ليو! ليو! ليو!”
هدر المتفرجون عندما أدركوا أن الضعيف قد يستطيع الفوز.
بدأت كهمسات ، وازدادت لتصبح عاصفة تكتسب زخمًا ، ثم انتشرت بين الجمهور كالنار المشتعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم دفعي إلى الخلف؟” تساءل بصوت عالٍ ، وبينما فتح عينيه فجأة ، وجه نظره على الفور نحو حافة الحلبة—حيث كان سيفه ملقى بعيدًا عنه ، ولأول مرة في المباراة ، ومض بريق من عدم اليقين عبر وجهه.
“يا إلهي! كان هذا مذهلاً—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم دفعي إلى الخلف؟” تساءل بصوت عالٍ ، وبينما فتح عينيه فجأة ، وجه نظره على الفور نحو حافة الحلبة—حيث كان سيفه ملقى بعيدًا عنه ، ولأول مرة في المباراة ، ومض بريق من عدم اليقين عبر وجهه.
“يا إلهي! خيّال في ورطة حقيقية الآن ، وليس لديه حتى سلاح!”
“يا إلهي! كان هذا مذهلاً—”
“يستطيع ليو الفوز… يمكنه الفوز بهذه المعركة حقًا!”
‘تلك الحركة التي استخدمها هناك كانت بلا شك “الهجوم المضاد الكامل”.
هدر المتفرجون عندما أدركوا أن الضعيف قد يستطيع الفوز.
وقبل أن يتمكن حتى من استيعاب هذا الواقع—
في ما بدا وكأنه قتال مستحيل في البداية ، تمكن ليو الآن من إسقاط خيّال من عرشه ، وإجباره على خوض قتال شوارع بدون وجود سلاح في متناول يده.
اتسعت عيون خيّال في عدم تصديق ، حيث بغض النظر عن مقدار القوة التي يبذلها ، سيشعر بأنه يتم التغلب عليه من قبل شخص في نصف حجمه.
“لو كانت هذه مباراة تجريبية ، فإن فقدان سلاحه كان سيعني أن خيّال قد خسر هذه الجولة ، وسيعلن الرائد هين انتهاء القتال ، ولكن بما انهم يقاتلون مع قواعد الحلبات ، لا يزال بإمكان خيّال الاستمرار ، حيث لا يمكن أن ينتهي إلا بالإعاقة أو الاستسلام!” لاحظ أحد المتفرجين وهو يمسك رأسه في عدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا؟
لو كانت هذه معركة ودية ، لكان ليو قد فاز بالفعل بهذه المعركة ، ولكن لأنها كانت معركة رسمية ، كان لا يزال عليه الاستمرار وإعاقة خصمه بالقوة للفوز.
“يستطيع ليو الفوز… يمكنه الفوز بهذه المعركة حقًا!”
“ماذا حدث؟ أيها الأرنب الصغير؟ هل انت خائف للغاية من قتالي بدون سيفك الصغير في يدك؟” قال ليو في هذه اللحظة ، حيث بعد أن احتفظ بكلماته طوال القتال ، اختار أخيرًا هذه اللحظة للرد على خيّال.
“ليو! ليو! ليو!”
كانت ورقته الرابحة المخفية وورقته الحاسمة.
الترجمة: Hunter
للحظة ، لم يكن هناك سوى صمت ، حيث اجتاحت موجة صدمة من الدهشة وحبس الأنفاس الحلبة.
توقع يو شين أن يحاول ليو شيئًا ذكيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
