الغموض
الفصل 24 – الغموض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لديكم أي أسئلة أخرى ، فاكتشفوها بأنفسكم. يمكنكم المغادرة”
(كوكب رودوفا ، أكاديمية رودوفا العسكرية)
ألقى ليو نظرة سريعة على المكتب ، فقط لتحديد موقعه إن احتاج إليه لاحقًا.
هبطت كبسولة النقل التي تحمل ليو بسلاسة ، بينما أصدرت محركاتها أزيزًا منخفضًا أثناء اقترابها من أراضي الأكاديمية.
أومأ ليو في صمت.
باحترافية متقنة ، لمست المركبة الأرض ، مما أحدث ارتجاجًا خفيفًا تحت قدمي ليو. تلا ذلك صوت رنين ميكانيكي ، مشيرًا إلى اكتمال عملية الهبوط.
“قالت المدربة وهي تتوقف في مسارها ” هذه هي مساكن السنة الأولى — حيث ستقيمون جميعًا ”
بعد لحظات ، انفتحت أبواب الكبسولة مع صوت هسهسة ، كاشفةً عن العالم خارجها.
“أيها المستجدون ، من هذا الاتجاه—”
اندفع نسيم من الهواء البارد إلى الداخل ، حاملا معه برودة البيئة المحيطة.
لم تلتفت المدربة بل ابتعدت في صمت ، تاركة ليو وسط زملائه… ومع لغز جديد بين يديه.
أخذ ليو نفسًا عميقًا قبل أن يتقدم إلى الخارج.
لم تكن مصنوعة من قماش عادي ، وحتى من هذه المسافة ، استطاع ليو أن يدرك أنها مُصنّعة من مادة عالية الجودة ، مقاومة للعوامل الجوية وعوامل الزمن.
أول ما لفت انتباهه كان الحجم الهائل للأراضي المفتوحة حوله.
أومأ ليو في صمت.
من الجو ، أدرك أن أكاديمية رودوفا العسكرية بُنيت كحصن ، لكنه لم يدرك مدى ضخامتها الحقيقية إلا بعد الهبوط.
ألقى ليو نظرة سريعة على المكتب ، فقط لتحديد موقعه إن احتاج إليه لاحقًا.
امتدت ساحات التدريب حوله إلى ما لا نهاية ، وعلى الرغم من أنها كانت تبدو واسعة وكبيرة ، إلا أنها بدت صغيرة مقارنة بجدران الأكاديمية التي يبلغ ارتفاعها 150 قدم.
لم يكن لدى ليو الوقت حتى ليستوعب ذلك ، لكنه شعر بشيء غريب وهو يُدس في راحة يده—ملمس خفيف لكنه واضح ، خشن قليلًا لكنه مرن.
كانت جدران الأكاديمية مصنوعة من الطوب الأسود المحمر ، وفي أعلى الجدران كانت هناك لافتات سوداء ضخمة ، كل منها مزينة بأحرف فضية عريضة ، ” أكاديمية رودوفا العسكرية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جدران الأكاديمية مصنوعة من الطوب الأسود المحمر ، وفي أعلى الجدران كانت هناك لافتات سوداء ضخمة ، كل منها مزينة بأحرف فضية عريضة ، ” أكاديمية رودوفا العسكرية”.
تأرجحت الرايات برفق في مهب الرياح ، ولكن نسيجها السميك والمعزز قد منحها حضورًا مهيبًا بدلاً من أن تكون مجرد زينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قاعة الطعام” قالت بنبرة عادية “ثلاث وجبات يوميًا. الجدول الزمني معلق بالداخل. إذا فوتَ أحدكم وجبة ، فهذه مشكلته”
لم تكن مصنوعة من قماش عادي ، وحتى من هذه المسافة ، استطاع ليو أن يدرك أنها مُصنّعة من مادة عالية الجودة ، مقاومة للعوامل الجوية وعوامل الزمن.
ومع ذلك ، عندما مرت بجانب ليو ، أبطأت خطواتها لجزء من الثانية—لحظة قصيرة للغاية ، بالكاد يمكن ملاحظتها.
كانت الحروف الفضية المتألقة تحت أشعة الشمس الصباحية تزرع قشعريرة في نفس كل من ينظر إليها.
“وقبل أن يسأل أحد—لا ، لن تشاركوا الغرف مع أحد. فالقتلة يعيشون بمفردهم. لا نريد أن تقتلوا بعضكم أثناء النوم”.
كان جو الأكاديمية يصرخ بأنها ليست مجرد مكان للدراسة ، بل إرث خالد.
امسك ليو ردائه الأكاديمي وهويته بإحكام ثم تبع البقية ، بينما كانت عيناه تمسحان المكان بحثًا عن أي إشارة من الشخص الغامض الذي أرسل له الرسالة السرية.
ومع أن ليو لم يكن شخصًا يسهل التأثير عليه ، إلا أن هذا المكان جعله يشعر برهبة التاريخ العظيم الذي يحمله.
انغلقت أصابعه حولها غريزيًا قبل أن يلاحظ أحد.
مرت رعشة خفيفة عبر عموده الفقري ، لم تكن خوفًا ، بل إدراكًا لما قد أقدم عليه.
كان جو الأكاديمية يصرخ بأنها ليست مجرد مكان للدراسة ، بل إرث خالد.
لم تكن هذه الأكاديمية مجرد مدرسة ، بل ساحة اختبار.
استدارت نحوهم وهي تضع يديها فوق صدرها.
ولن يتخرج من هذا المكان في النهاية إلا من يستحق ذلك.
ألقى ليو نظرة سريعة على المكتب ، فقط لتحديد موقعه إن احتاج إليه لاحقًا.
“أيها المستجدون ، من هذا الاتجاه—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أن ليو لم يكن شخصًا يسهل التأثير عليه ، إلا أن هذا المكان جعله يشعر برهبة التاريخ العظيم الذي يحمله.
اخترق صوت أنثوي صارم الهواء الصباحي ، حيث وقفت مدربة عسكرية أمام الطلاب الجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جدران الأكاديمية مصنوعة من الطوب الأسود المحمر ، وفي أعلى الجدران كانت هناك لافتات سوداء ضخمة ، كل منها مزينة بأحرف فضية عريضة ، ” أكاديمية رودوفا العسكرية”.
كانت وقفتها متصلبة ، ونظرتها غير قابلة للقراءة وهي تشير للمجندين الجدد بالتحرك خلفها.
لكنه لم يتلقَ أي اتصال حتى الآن ، مما أجبره على الاستمرار مع الآخرين كأي طالب عادي.
امسك ليو ردائه الأكاديمي وهويته بإحكام ثم تبع البقية ، بينما كانت عيناه تمسحان المكان بحثًا عن أي إشارة من الشخص الغامض الذي أرسل له الرسالة السرية.
“إذا واجهتم مشاكل في الأيام الأولى — مشاكل في السكن أو استبدال الزي الرسمي أو الأوراق — تعاملوا معها هنا. لكن لا تتوقعوا تدليلًا. هذه مؤسسة عسكرية ، وليست حضانة للأطفال”.
لكنه لم يتلقَ أي اتصال حتى الآن ، مما أجبره على الاستمرار مع الآخرين كأي طالب عادي.
“أيها المستجدون ، من هذا الاتجاه—”
لم تضيع المدربة أي وقت ، وبينما كانوا يمرون بالمباني المختلفة ، شرعت في تقديم ملخص سريع عن مرافق الأكاديمية الرئيسية.
الترجمة: Hunter
“هذا هو مكتب الإدارة” قالت وهي تشير برأسها نحو مبنى أنيق ذو نوافذ معززة
وأخيرًا ، وصلوا إلى الصف الأخير من المباني ، والتي كانت تقع بعيدًا قليلًا عن المباني الأخرى.
“إذا واجهتم مشاكل في الأيام الأولى — مشاكل في السكن أو استبدال الزي الرسمي أو الأوراق — تعاملوا معها هنا. لكن لا تتوقعوا تدليلًا. هذه مؤسسة عسكرية ، وليست حضانة للأطفال”.
ارتعشت حواجب ليو قليلًا من صراحتها ، لكنه أدرك منطقيتها.
ألقى ليو نظرة سريعة على المكتب ، فقط لتحديد موقعه إن احتاج إليه لاحقًا.
“هذه هي مساكن طلاب السنة الثالثة. لا تزعجوهم ، فهم فخر الأكاديمية”
واصلت المجموعة السير عبر الطريق المرصوف ، وأقدامهم تصدر صدى طفيفًا على الحجارة ، بينما أشارت المدربة إلى مبنى واسع ذو سقف مع قبة.
لقد أخذ ليو ملاحظة. لا مجال للخطأ.
“هذه قاعة التوجيه. ستتواجدون هنا غدًا في تمام الساعة 07:00 صباحًا بالزي الرسمي. مرتدين الزي الرسمي. إن تأخرتم ، فمن الأفضل أن تستديروا وتغادروا من الآن ، لأنكم لن تطأوا قاعة الاختبار”
لاحظ ليو بعض الطلاب وهم يرمقون المبنى بنظرات جائعة ، بينما هو نفسه لم يكن يشعر بالجوع كثيرًا ، لكنه علم أنه سيحتاج إلى الطعام قريبًا.
حملت نبرتها تهديدًا واضحًا ، رغم أنها لم ترفع صوتها.
ارتعشت حواجب ليو قليلًا من صراحتها ، لكنه أدرك منطقيتها.
أومأ ليو في صمت.
استمروا في التقدم نحو أعماق الأكاديمية ، حيث مرت المجموعة بجوار صفوف من مباني السكن المتماثلة ، والتي كان لكل منها دلالة واضحة على سنوات الدراسة المختلفة.
كان صوتها يحمل ثقل السلطة المطلقة، ورغم أنها لم ترفع نبرة صوتها، إلا أن التهديد الكامن في كلماتها كان واضحًا تمامًا.
ارتعشت حواجب ليو قليلًا من صراحتها ، لكنه أدرك منطقيتها.
لقد أخذ ليو ملاحظة. لا مجال للخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قاعة الطعام” قالت بنبرة عادية “ثلاث وجبات يوميًا. الجدول الزمني معلق بالداخل. إذا فوتَ أحدكم وجبة ، فهذه مشكلته”
مروا بمبنى آخر مختلف عن البقية—أعرض ، وأقصر ، وتفوح منه رائحة طعام لذيذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قاعة الطعام” قالت بنبرة عادية “ثلاث وجبات يوميًا. الجدول الزمني معلق بالداخل. إذا فوتَ أحدكم وجبة ، فهذه مشكلته”
تلاقت نظراتهم للحظة عابرة ، قبل أن تتابع سيرها وكأن شيئًا لم يحدث.
لاحظ ليو بعض الطلاب وهم يرمقون المبنى بنظرات جائعة ، بينما هو نفسه لم يكن يشعر بالجوع كثيرًا ، لكنه علم أنه سيحتاج إلى الطعام قريبًا.
ثم أضافت المدربة وكأنها قرأت أفكارهم.
استمروا في التقدم نحو أعماق الأكاديمية ، حيث مرت المجموعة بجوار صفوف من مباني السكن المتماثلة ، والتي كان لكل منها دلالة واضحة على سنوات الدراسة المختلفة.
هبطت كبسولة النقل التي تحمل ليو بسلاسة ، بينما أصدرت محركاتها أزيزًا منخفضًا أثناء اقترابها من أراضي الأكاديمية.
“هذه هي مساكن طلاب السنة الثالثة. لا تزعجوهم ، فهم فخر الأكاديمية”
ثم أضافت المدربة وكأنها قرأت أفكارهم.
ثم انتقلوا إلى أبعد من ذلك.
مرت رعشة خفيفة عبر عموده الفقري ، لم تكن خوفًا ، بل إدراكًا لما قد أقدم عليه.
“هذه هي مساكن طلاب السنة الثانية. ابتعدوا عن هنا إلا إذا كنتم تريدون أن يتنمروا عليكم”
تأرجحت الرايات برفق في مهب الرياح ، ولكن نسيجها السميك والمعزز قد منحها حضورًا مهيبًا بدلاً من أن تكون مجرد زينة.
وأخيرًا ، وصلوا إلى الصف الأخير من المباني ، والتي كانت تقع بعيدًا قليلًا عن المباني الأخرى.
“ابحثوا عن أسمائكم على اللوحة عند المدخل. ستجدون رقم الغرفة المخصصة لكم. لا تحاولوا أن تشكوا من التوزيع. لقد تم تحديده مسبقًا”
“قالت المدربة وهي تتوقف في مسارها ” هذه هي مساكن السنة الأولى — حيث ستقيمون جميعًا ”
“أيها المستجدون ، من هذا الاتجاه—”
استدارت نحوهم وهي تضع يديها فوق صدرها.
من الجو ، أدرك أن أكاديمية رودوفا العسكرية بُنيت كحصن ، لكنه لم يدرك مدى ضخامتها الحقيقية إلا بعد الهبوط.
“ابحثوا عن أسمائكم على اللوحة عند المدخل. ستجدون رقم الغرفة المخصصة لكم. لا تحاولوا أن تشكوا من التوزيع. لقد تم تحديده مسبقًا”
ثم انتقلوا إلى أبعد من ذلك.
تبادل بعض الطلاب نظرات متوترة.
ومع ذلك ، عندما مرت بجانب ليو ، أبطأت خطواتها لجزء من الثانية—لحظة قصيرة للغاية ، بالكاد يمكن ملاحظتها.
ثم أضافت المدربة وكأنها قرأت أفكارهم.
ثم انتقلوا إلى أبعد من ذلك.
“وقبل أن يسأل أحد—لا ، لن تشاركوا الغرف مع أحد. فالقتلة يعيشون بمفردهم. لا نريد أن تقتلوا بعضكم أثناء النوم”.
وأخيرًا ، وصلوا إلى الصف الأخير من المباني ، والتي كانت تقع بعيدًا قليلًا عن المباني الأخرى.
ارتعشت حواجب ليو قليلًا من صراحتها ، لكنه أدرك منطقيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع نسيم من الهواء البارد إلى الداخل ، حاملا معه برودة البيئة المحيطة.
“لذا ، كونوا ممتنين لأنكم ستحصلون على غرف خاصة ، مع حمامات فردية ، على عكس الطلاب من التخصصات الأخرى الذين سيضطرون إلى مشاركة الحمامات مع زملائهم المتعرقين” ألقت عليهم نظرة نهائية ، وكأنها تتأكد من أنهم استوعبوا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو مكتب الإدارة” قالت وهي تشير برأسها نحو مبنى أنيق ذو نوافذ معززة
“إذا كان لديكم أي أسئلة أخرى ، فاكتشفوها بأنفسكم. يمكنكم المغادرة”
بعد لحظات ، انفتحت أبواب الكبسولة مع صوت هسهسة ، كاشفةً عن العالم خارجها.
وبعد ذلك ، استدارت لتغادر ، تاركة الطلاب الجدد لوحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل بعض الطلاب نظرات متوترة.
ومع ذلك ، عندما مرت بجانب ليو ، أبطأت خطواتها لجزء من الثانية—لحظة قصيرة للغاية ، بالكاد يمكن ملاحظتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لديكم أي أسئلة أخرى ، فاكتشفوها بأنفسكم. يمكنكم المغادرة”
تلاقت نظراتهم للحظة عابرة ، قبل أن تتابع سيرها وكأن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لديكم أي أسئلة أخرى ، فاكتشفوها بأنفسكم. يمكنكم المغادرة”
لم يكن لدى ليو الوقت حتى ليستوعب ذلك ، لكنه شعر بشيء غريب وهو يُدس في راحة يده—ملمس خفيف لكنه واضح ، خشن قليلًا لكنه مرن.
انغلقت أصابعه حولها غريزيًا قبل أن يلاحظ أحد.
ورقة.
باحترافية متقنة ، لمست المركبة الأرض ، مما أحدث ارتجاجًا خفيفًا تحت قدمي ليو. تلا ذلك صوت رنين ميكانيكي ، مشيرًا إلى اكتمال عملية الهبوط.
انغلقت أصابعه حولها غريزيًا قبل أن يلاحظ أحد.
لاحظ ليو بعض الطلاب وهم يرمقون المبنى بنظرات جائعة ، بينما هو نفسه لم يكن يشعر بالجوع كثيرًا ، لكنه علم أنه سيحتاج إلى الطعام قريبًا.
لم تلتفت المدربة بل ابتعدت في صمت ، تاركة ليو وسط زملائه… ومع لغز جديد بين يديه.
كانت وقفتها متصلبة ، ونظرتها غير قابلة للقراءة وهي تشير للمجندين الجدد بالتحرك خلفها.
لقد أخذ ليو ملاحظة. لا مجال للخطأ.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو مكتب الإدارة” قالت وهي تشير برأسها نحو مبنى أنيق ذو نوافذ معززة
امسك ليو ردائه الأكاديمي وهويته بإحكام ثم تبع البقية ، بينما كانت عيناه تمسحان المكان بحثًا عن أي إشارة من الشخص الغامض الذي أرسل له الرسالة السرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات