مقبرة المحاكمة الملحمية (2)
كان المشهد غريبًا للغاية، حيث شاهد جحافل الكائنات المظلمة والمخلوقات اللاميتة يقاتلون بعضهم البعض، والأولى في وضع غير مؤاتٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقول الحقيقة؛ تم حبس هذا الوحش هنا، والآن هدفه قتله، لم يرغب في معرفة عواقب مخالفة شرط المحاكمة.
كان دوق وايت الشبح يواجه صعوبة في مواجهة هجومهم، حيث كانوا يكبحون على جحافل الأشباح بفضل قدرتهم على صد السحر ورشاقتهم الفائقة.
لاحظ من الأعلى أن التسلل سيكون مستحيلًا مع وجود كل هذه المخلوقات غير الميتة، حيث يعلم أنه إذا اقترب من مسافات محددة، فسوف يلاحظونه لذلك، قرر مهاجمتهم بشكل مباشر من البداية.
في تلك اللحظة، أطلق دوق وايت الميت، الذي كان محاطًا بضباب مظلم، زئيرًا غاضبًا فجأة، وظهرت دائرة سحرية ضخمة خلفه وبذلك، بدأت جحافل الأشباح تخرج فجأة من دائرة السحر المظلمة.
ومضت نية القتل في عينيه بينما ظهرت بندقيته، حتى لو لم يكن وحش المقبرة، عليه قتل هذا الشيء قبل أن يفقس بالكامل، هذا كان واضحًا.
راقب كل هذا بتعبير غير مبالٍ، عدد جحافل الكائنات المظلمة كافي لجعل نواته السحرية تصل إلى المرتبة التالية، لكنه يعلم أنه إذا انضم إلى المعركة، فسوف يتعرض لهجوم اللاموتى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أربعة انفجارات ضخمة دوت في دائرة نصف قطرها أميال، وارتفعت سحب الفطر في الظلام، كان الصوت عالياً بما يكفي لجذب انتباه الجميع الموجودين في دائرة نصف قطرها مائة ميل، ومع ذلك، ظل على مسافة آمنة، وهذا الدخان المشع غير كافٍ لإيذائه أو إلحاق الضرر به بسبب بنيته.
بالإضافة إلى ذلك، يعلم أنه بمجرد الانتهاء من هذه المحاكمة، سيكون هناك الكثير منهم في السهول الملحمية لتلبية غرضه، لذلك قرر المضي قدمًا.
لكن قبل أن يتمكن من سحب الزناد، دوت صوت رقيق للغاية، روحاني، مباشرة في ذهنه، “انتظر … أنت ترتكب خطأ!”
استطاع الآن رؤية ضريح ضخم في المسافة، بحجم القلعة، أحاطت الشموع السحرية زواياه، وتماثيل وحوش الإتجاهات الأربع يقفون شامخين، هناك عبارة مكتوبة على مدخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقول الحقيقة؛ تم حبس هذا الوحش هنا، والآن هدفه قتله، لم يرغب في معرفة عواقب مخالفة شرط المحاكمة.
“الحياة مليئة بالحدود، والموت في نهاية كل واحد منها!”
لا أحد يعرف من أين أتت هذه الأراضي والمخلوقات داخل المحاكمة كان أحد أكبر ألغاز سهول البروج الفلكية(سهول زودياك) الآن، هذه البيضة تخبره أنها محاصرة لآلاف السنين، وبدا أنها ذكية للغاية، لذلك تردد بشكل طبيعي.
علاوة على ذلك، بينما اقترب، رصد جيشًا ضخمًا من هياكل عظمية غير ميتة ترتدي الدروع ويركبون حيوانات طيران قوية تحرس مدخله المفتوح.
مهما كانت الحالة، كان عليه النزول للتأكد، لذلك انزلق ببطء نحو المدخل، دُمر جيش اللاموتى بالفعل، لكن الضريح لا يزال شامخًا دون أي خدوش، ولم يكن هناك أي حركة من الداخل.
لاحظ من الأعلى أن التسلل سيكون مستحيلًا مع وجود كل هذه المخلوقات غير الميتة، حيث يعلم أنه إذا اقترب من مسافات محددة، فسوف يلاحظونه لذلك، قرر مهاجمتهم بشكل مباشر من البداية.
نظر غريزيًا خلفه، وصُدم عندما وجد أن المدخل اختفى تمامًا، لم يكن هناك شيء سوى جدار متجمد.
أخرج ثلاث قنابل ذرية وألقاها على الجيش الضخم من ارتفاع عالٍ في السماء، أراد التأكد من أن وحش المقبرة موجود بالفعل داخل الضريح عن طريق إخراجه، أفضل طريقة للقيام بذلك تدمير منزله وجيشه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، عبر قرصه أخيرًا إلى المدخل المظلم، وفجأة، اختفت الحرارة الشديدة، بل إن برودة قارسة غمرته، وقف في مساحة متجمدة واسعة، وفي وسط المساحة عمود أسود، وفوق ذلك العمود بيضة سوداء داكنة ملفوفة بلهيب مظلم.
أربعة انفجارات ضخمة دوت في دائرة نصف قطرها أميال، وارتفعت سحب الفطر في الظلام، كان الصوت عالياً بما يكفي لجذب انتباه الجميع الموجودين في دائرة نصف قطرها مائة ميل، ومع ذلك، ظل على مسافة آمنة، وهذا الدخان المشع غير كافٍ لإيذائه أو إلحاق الضرر به بسبب بنيته.
مهما كانت الحالة، كان عليه النزول للتأكد، لذلك انزلق ببطء نحو المدخل، دُمر جيش اللاموتى بالفعل، لكن الضريح لا يزال شامخًا دون أي خدوش، ولم يكن هناك أي حركة من الداخل.
لم ينزل مباشرة وقرر الانتظار لأي حركة، كان متأكدًا من أن هجومه المفاجئ قضى على جيش المخلوقات اللاميتة، وأن الضريح دُمر على الأرجح.
مجرد النظر إليها جعله يشعر بالقلق كما لم يحدث من قبل، شعر بخطر شديد بمجرد النظر إلى تلك البيضة السوداء الداكنة، علاوة على ذلك، عند النظر إليها عن كثب، هناك بعض الشقوق على البيضة، كما لو كان المخلوق بداخلها لا يزال في مرحلة الفقس.
ومع ذلك، لاحظ فجأة شيئًا سخيفًا عندما رأى ضوء الشموع السحرية داخل الدخان الكثيف وظهور صورة ظلية للضريح محاطة بالضوء.
لا أحد يعرف من أين أتت هذه الأراضي والمخلوقات داخل المحاكمة كان أحد أكبر ألغاز سهول البروج الفلكية(سهول زودياك) الآن، هذه البيضة تخبره أنها محاصرة لآلاف السنين، وبدا أنها ذكية للغاية، لذلك تردد بشكل طبيعي.
‘هل تمزح معي؟ لقد بقي حتى من أربع قنابل ذرية؟’ صُدم بينما تساءل عما إذا كان يتخيل أو أن الضريح مصنوع من شيء لا تستطيع القنابل الذرية تفجيره.
♤♤♤
مهما كانت الحالة، كان عليه النزول للتأكد، لذلك انزلق ببطء نحو المدخل، دُمر جيش اللاموتى بالفعل، لكن الضريح لا يزال شامخًا دون أي خدوش، ولم يكن هناك أي حركة من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، عبر قرصه أخيرًا إلى المدخل المظلم، وفجأة، اختفت الحرارة الشديدة، بل إن برودة قارسة غمرته، وقف في مساحة متجمدة واسعة، وفي وسط المساحة عمود أسود، وفوق ذلك العمود بيضة سوداء داكنة ملفوفة بلهيب مظلم.
علاوة على ذلك، بدا أن الدخان يتجنب المدخل المظلم كما لو كان هناك جدار غير مرئي موجود.
أخرج ثلاث قنابل ذرية وألقاها على الجيش الضخم من ارتفاع عالٍ في السماء، أراد التأكد من أن وحش المقبرة موجود بالفعل داخل الضريح عن طريق إخراجه، أفضل طريقة للقيام بذلك تدمير منزله وجيشه!
تجهم، ووجد هذا الموقف سخيفًا للغاية، حيث من الواضح أنه يجب عليه دخول الضريح أو محاولة إطلاق صاروخ “شمس-X أزرق”. لكن الخيار الثاني كان محفوفًا بالمخاطر، حيث عليه الهروب بعيدًا، وإذا لم يكن فعالًا، فسيتعين عليه الانتظار لفترة طويلة للعودة للتحقق.
لهذا السبب، أراد أولاً إخراج الوحش للتأكد من وجوده قبل إطلاقه. لكن الشرط النهائي تجاوز تخيل يعقوب، والآن عليه أن يختار بين المخاطرة والانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، بدا أن الدخان يتجنب المدخل المظلم كما لو كان هناك جدار غير مرئي موجود.
لكن في أعماقه، كان يشعر بالضيق لأنه أراد الخروج من هنا في أسرع وقت ممكن، ولم يكن هناك ما يضمن ما سيحدث إذا تأخر، كانت هناك العديد من الاحتمالات، والانتظار قد لا يكون خيارًا جيدًا.
راقب كل هذا بتعبير غير مبالٍ، عدد جحافل الكائنات المظلمة كافي لجعل نواته السحرية تصل إلى المرتبة التالية، لكنه يعلم أنه إذا انضم إلى المعركة، فسوف يتعرض لهجوم اللاموتى أيضًا.
لذلك، عزز عزيمته وتوجه نحو المدخل المظلم وسط الحرارة المشعة الشديدة، بينما اقترب أكثر فأكثر، شعر بهالة غريبة لم تكن تهديدية بل مليئة بالدفء، وهو أمر غريب للغاية.
بالإضافة إلى ذلك، يعلم أنه بمجرد الانتهاء من هذه المحاكمة، سيكون هناك الكثير منهم في السهول الملحمية لتلبية غرضه، لذلك قرر المضي قدمًا.
في تلك اللحظة، عبر قرصه أخيرًا إلى المدخل المظلم، وفجأة، اختفت الحرارة الشديدة، بل إن برودة قارسة غمرته، وقف في مساحة متجمدة واسعة، وفي وسط المساحة عمود أسود، وفوق ذلك العمود بيضة سوداء داكنة ملفوفة بلهيب مظلم.
نظر غريزيًا خلفه، وصُدم عندما وجد أن المدخل اختفى تمامًا، لم يكن هناك شيء سوى جدار متجمد.
مجرد النظر إليها جعله يشعر بالقلق كما لم يحدث من قبل، شعر بخطر شديد بمجرد النظر إلى تلك البيضة السوداء الداكنة، علاوة على ذلك، عند النظر إليها عن كثب، هناك بعض الشقوق على البيضة، كما لو كان المخلوق بداخلها لا يزال في مرحلة الفقس.
مهما كانت الحالة، كان عليه النزول للتأكد، لذلك انزلق ببطء نحو المدخل، دُمر جيش اللاموتى بالفعل، لكن الضريح لا يزال شامخًا دون أي خدوش، ولم يكن هناك أي حركة من الداخل.
نظر غريزيًا خلفه، وصُدم عندما وجد أن المدخل اختفى تمامًا، لم يكن هناك شيء سوى جدار متجمد.
ومع ذلك، من خلال تجاربه حتى هذه النقطة، كان متأكدًا من أن لا شيء في هذا العالم مجاني أو بلا ثمن. “أخشى أننا لا نستطيع مساعدة بعضنا البعض، لن يسمح لك أي شيء حبسك هنا بالخروج من هنا على قيد الحياة، وليس لدي أي نية لإهانة ذلك النوع من الوجود!” قال ببرود.
الآن بعد أن نظر عن كثب، الجدران المتجمدة مليئة بالرونات السحرية، ومعظمها غير معروف له على الرغم من تعلمه لغة الرون الرتبة الفريدة.
ومضت نية القتل في عينيه بينما ظهرت بندقيته، حتى لو لم يكن وحش المقبرة، عليه قتل هذا الشيء قبل أن يفقس بالكامل، هذا كان واضحًا.
عاد انتباهه مرة أخرى إلى البيضة السوداء الداكنة، التي جعلته يشعر بالخوف، حتى على الرغم من مظهره المهيمن.
كان المشهد غريبًا للغاية، حيث شاهد جحافل الكائنات المظلمة والمخلوقات اللاميتة يقاتلون بعضهم البعض، والأولى في وضع غير مؤاتٍ.
“لا تخبرني أن وحش المقبرة لا يزال بحاجة إلى وقت للفقس …” توصل إلى استنتاج مخيف، وأراد جزء منه السماح له بالفقس حتى يتمكن من قياس قوته، وهو ما قمعه على الفور.
لم ينزل مباشرة وقرر الانتظار لأي حركة، كان متأكدًا من أن هجومه المفاجئ قضى على جيش المخلوقات اللاميتة، وأن الضريح دُمر على الأرجح.
ومضت نية القتل في عينيه بينما ظهرت بندقيته، حتى لو لم يكن وحش المقبرة، عليه قتل هذا الشيء قبل أن يفقس بالكامل، هذا كان واضحًا.
لكن في أعماقه، كان يشعر بالضيق لأنه أراد الخروج من هنا في أسرع وقت ممكن، ولم يكن هناك ما يضمن ما سيحدث إذا تأخر، كانت هناك العديد من الاحتمالات، والانتظار قد لا يكون خيارًا جيدًا.
لكن قبل أن يتمكن من سحب الزناد، دوت صوت رقيق للغاية، روحاني، مباشرة في ذهنه، “انتظر … أنت ترتكب خطأ!”
“الحياة مليئة بالحدود، والموت في نهاية كل واحد منها!”
وسع عينيه بينما نظر إلى البيضة، لم يعرف لغة ذلك الصوت بوضوح، لكنه استطاع فهمها بوضوح!
عقد حاجبيه لأنه لم يتوقع مواجهة مثل هذا الموقف في سهول المحاكمة، كان تحت الانطباع بأن كل شيء هنا بلا ذكاء أو على الأقل غير مدرك لوضعه.
“أنت؟”
راقب كل هذا بتعبير غير مبالٍ، عدد جحافل الكائنات المظلمة كافي لجعل نواته السحرية تصل إلى المرتبة التالية، لكنه يعلم أنه إذا انضم إلى المعركة، فسوف يتعرض لهجوم اللاموتى أيضًا.
دوت الصوت مرة أخرى، “إذا ساعدتني، سأمنحك حلمك الأعمق! أنا وحش الحلم البدائي، محاصر في هذا المكان لآلاف السنين، إذا ساعدتني، سأكون شريكك وسأساعدك على تحقيق أي من أحلامك!”
ناهيك عن أنه ليس لديه طريقة لتأكيد ما إذا كان هذا الشيء يقول الحقيقة ولن يقتله بمجرد ولادته.
عقد حاجبيه لأنه لم يتوقع مواجهة مثل هذا الموقف في سهول المحاكمة، كان تحت الانطباع بأن كل شيء هنا بلا ذكاء أو على الأقل غير مدرك لوضعه.
في تلك اللحظة، أطلق دوق وايت الميت، الذي كان محاطًا بضباب مظلم، زئيرًا غاضبًا فجأة، وظهرت دائرة سحرية ضخمة خلفه وبذلك، بدأت جحافل الأشباح تخرج فجأة من دائرة السحر المظلمة.
كانت سهول المحاكمة مثل الوهم، لكن في نفس الوقت، لم تكن كذلك لأنها كانت حقيقية للغاية بحيث تكون مجرد وهم.
لذلك، عزز عزيمته وتوجه نحو المدخل المظلم وسط الحرارة المشعة الشديدة، بينما اقترب أكثر فأكثر، شعر بهالة غريبة لم تكن تهديدية بل مليئة بالدفء، وهو أمر غريب للغاية.
لا أحد يعرف من أين أتت هذه الأراضي والمخلوقات داخل المحاكمة كان أحد أكبر ألغاز سهول البروج الفلكية(سهول زودياك) الآن، هذه البيضة تخبره أنها محاصرة لآلاف السنين، وبدا أنها ذكية للغاية، لذلك تردد بشكل طبيعي.
لاحظ من الأعلى أن التسلل سيكون مستحيلًا مع وجود كل هذه المخلوقات غير الميتة، حيث يعلم أنه إذا اقترب من مسافات محددة، فسوف يلاحظونه لذلك، قرر مهاجمتهم بشكل مباشر من البداية.
ومع ذلك، من خلال تجاربه حتى هذه النقطة، كان متأكدًا من أن لا شيء في هذا العالم مجاني أو بلا ثمن. “أخشى أننا لا نستطيع مساعدة بعضنا البعض، لن يسمح لك أي شيء حبسك هنا بالخروج من هنا على قيد الحياة، وليس لدي أي نية لإهانة ذلك النوع من الوجود!” قال ببرود.
ومع ذلك، لاحظ فجأة شيئًا سخيفًا عندما رأى ضوء الشموع السحرية داخل الدخان الكثيف وظهور صورة ظلية للضريح محاطة بالضوء.
كان يقول الحقيقة؛ تم حبس هذا الوحش هنا، والآن هدفه قتله، لم يرغب في معرفة عواقب مخالفة شرط المحاكمة.
“أنت؟”
ناهيك عن أنه ليس لديه طريقة لتأكيد ما إذا كان هذا الشيء يقول الحقيقة ولن يقتله بمجرد ولادته.
لهذا السبب، أراد أولاً إخراج الوحش للتأكد من وجوده قبل إطلاقه. لكن الشرط النهائي تجاوز تخيل يعقوب، والآن عليه أن يختار بين المخاطرة والانتظار.
رن الصوت مرة أخرى ، “أعرف لماذا أنت هنا ، وأعلم أيضًا أنه من المستحيل الهروب من وضعي الحالي، كل ما أريده منك هو تكوين عقد معي قبل أن تقتلني، سأكون قادرا على الهروب من كابوسي الطويل!”
ومع ذلك، لاحظ فجأة شيئًا سخيفًا عندما رأى ضوء الشموع السحرية داخل الدخان الكثيف وظهور صورة ظلية للضريح محاطة بالضوء.
♤♤♤
في تلك اللحظة، أطلق دوق وايت الميت، الذي كان محاطًا بضباب مظلم، زئيرًا غاضبًا فجأة، وظهرت دائرة سحرية ضخمة خلفه وبذلك، بدأت جحافل الأشباح تخرج فجأة من دائرة السحر المظلمة.
تجهم، ووجد هذا الموقف سخيفًا للغاية، حيث من الواضح أنه يجب عليه دخول الضريح أو محاولة إطلاق صاروخ “شمس-X أزرق”. لكن الخيار الثاني كان محفوفًا بالمخاطر، حيث عليه الهروب بعيدًا، وإذا لم يكن فعالًا، فسيتعين عليه الانتظار لفترة طويلة للعودة للتحقق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		