بداخل الحانة [2]
“ماذا بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أولفريد وهو يمرر كوبًا عبر المنضدة أمامي وميكا
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
“لقد قمتي بعمل جيد في التراجع عن قتل هذين الإثنين،” امتدحت ، وأزلت عباءتي أيضًا. “تلك المرأة على وجه الخصوص.”
“هل تتعرف على شخص ما؟”
“إذا لم نتمكن من التعامل مع هذا بشكل مباشر ، فإن ميكا ستبلغ المجلس بما يجري هنا” ، قالت الرمح الصغيرة فجأة ، وهي تنهض من على السرير.
هزت رأسي ثم عدت للنظر إلى طاولتي. “لا أحد مهم.”
ثم وصلت نادلة مختلفة مع طلبنا ، لقد وضعت أكواب البيرة الثلاثة أمام أولفريد جنبًا إلى جنب مع وعاء واحد من الحساء يحتوي على قطعة خبز مغمورة في سائل لزج.
“لا تقل ذلك.” تحركت المرأة السمينة إلى حافة مقعدها لتكون أقرب إلى أولفريد. “لدينا مجموعة جيدة من الفتيات والنساء إذا كنت لا تبحث عن عبد أكثر فائدة.”
كوني من أسرة متواضعة ، لم يكن والداي قادرين على تحمل تكلفة العبيد حتى لو أرادوا ذلك ، هذا بدوره نزع إلى حد ما تقبلي للعبيد ، ومع ذلك فإن حقيقة حدوث ذلك في مسقط رأسي كانت أكثر من مجرد شيء سبب الإزعاج لي.
قال أولفريد وهو يمرر كوبًا عبر المنضدة أمامي وميكا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك أحضري وعاءين إضافيين”.
لن يكون قادرًا على الشعور بأي شيء بالطبع ، حتى لو لم أكن في مرحلة النواة البيضاء بعد ، فقد كنت عالياً بدرجة كافية بحيث لن تتمكن حواسه من اكتشاف آثار المانا.
قالت بإشمئزاز صارخ “هناك كشك أسفل المبنى لإطعام عبيدك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متجاهلاً موقفها قام أولفريد ببساطة بتقليب الحساء بقطعة الخبز.
“لقد كانت رحلة طويلة ، سأجعلهم يأكلون هنا الليلة “.
لقد كان عقلي يركز على الكوب البارد مع الفقاعة التي تطفو أمامي.
لم أكلف نفسي عناء رؤية رد فعلها لكنها غادرت بلا حديث.
عند سماع هذا إلتفت شفاه الرجل الملتحي في ابتسامة دنيئة.
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
لقد كان عقلي يركز على الكوب البارد مع الفقاعة التي تطفو أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت حافة الكوب الباردة على شفتي الجافة ، ثم إستمتعت بالحرق الطفيف في حلقي حتى وصل السائل إلى معدتي.
لقد ازداد صخب الحانة المكتوم بصوت عالٍ عندما اقتربنا من المدخل.
اللعنة ، هذا شعور جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الرمح غاضبا فقد قام بعمل جيد لإخفائه ، من ناحية أخرى ، تحركت ميكا بجانبي لقد تمكنت من الشعور بكمية ضئيلة من المانا تتسرب منها ، لكن حتى هذه الكمية الصغيرة كانت كافية لملئ بالإستياء ، بعد فترة وجيزة من اتحاد الأعراق الثلاثة ، بذل قادة الأطراف الثلاثة جهدًا جماعيًا لإلغاء العبودية. ومع ذلك ، فإن التخلص من العبودية بضربة واحدة لن يتسبب فقط في عدم الرضا بين مالكي العبيد ، ولكن سيكون هناك تداعيات خطيرة في الاقتصاد من خلال التخلص بشكل أساسي من جزء كبير من القوة العاملة في المملكة.
لقد كادت ميكا أن تكمل كأسها بالكامل في جرعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المرأة ، التي رأت الأكواب نصف الفارغة ، أطلقت شخيرًا. “لا ينبغي أن تفسد عبيدك بهذا الشكل ، هذا يجعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون التصرف بحرية “.
ارتجف جسدها وهي تطلق تنهيدة سعيدة. “حتى هذه البيرة الرخيصة أصبحت ذات مذاق سماوي للميكا الآن.”
بضحكة مكتومة صامتة ، رفعت الكأس لأخذ جرعة أخرى ، لكن من زاوية عيني ، على الرغم وجود الكأس امامي رأيت نفس النادلة تهمس لأحد الرجال الجالسين على نفس الطاولة مع سيباستيان مشيرة بإصبعها نحو طاولتنا.
بضحكة مكتومة صامتة ، رفعت الكأس لأخذ جرعة أخرى ، لكن من زاوية عيني ، على الرغم وجود الكأس امامي رأيت نفس النادلة تهمس لأحد الرجال الجالسين على نفس الطاولة مع سيباستيان مشيرة بإصبعها نحو طاولتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دحرجت عيناي ، هل هذا القرد ليس لديه حس بالأخلاق؟
“يبدو أننا سنستقبل ضيوفًا” همست إلى الرمحين بينما أضع شرابي.
مرت ساعة في غمضة عين ، لقد قررنا أنه من الأفضل أن تظل ميكا هنا في حالة عدم قدرتها على التحكم في أعصابها.
ثم وصلت نادلة مختلفة مع طلبنا ، لقد وضعت أكواب البيرة الثلاثة أمام أولفريد جنبًا إلى جنب مع وعاء واحد من الحساء يحتوي على قطعة خبز مغمورة في سائل لزج.
نزلت سيلفي بشكل أعمق في عباءتي بينما سحبت عطائها أكثر قليلاً على وجهي في حالة إحترازية.
“هيه ، بعض الأشخاص النبلاء ، يجب أن تكون حذرًا حول هذه المنطقة ، خاصة إذا كنت مسافرًا من الجنوب “.
بمجرد أن مشينا إلى عمق الممر الذي نادراً ما يكون مضاءً ، تلاشى الكثير من الصخب المنبعث من الحانة ، تراجعت أنا وميكا خلف أولفريد بصمت بينما استجاب الرمح المقنع لمزاح المرأة.
بعد لحظات قليلة فقط ، جاء رجل كبير بلحية خفيفة إلى طاولتنا ومعه امرأة قصيرة حملت ابتسامة متناغمة وملابس مكشوفة تمامًا مثل النادلة هنا إن لم يكن أكثر.
نظر الرجل الملتحي إلي وإلى ميكا بجبين مرتفع ونظرة متوقعة ، لقد نهضت دون أن أنبس ببنت شفة وسحبت ميكا من مقعدها أيضًا ووقفت خلف أولفريد.
اللعنة ، هذا شعور جيد.
تحركت نظرته إلى من أعلى عظم القص إلى وجهي ، ولكن عندما رأى شعري الأشعث ووجهي الملطخ بالأوساخ تحول تركيزه إلى أولفريد.
المرأة ، التي رأت الأكواب نصف الفارغة ، أطلقت شخيرًا. “لا ينبغي أن تفسد عبيدك بهذا الشكل ، هذا يجعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون التصرف بحرية “.
لقد كادت ميكا أن تكمل كأسها بالكامل في جرعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أولفريد برأسه ردًا وهو يخلع عباءته ويعلقها على الخزانة الخشبية.
أجاب أولفريد باقتضاب وهو يأكل قطعة خبز أخرى تحت قناعه ، “كيف أعامل عبدي ليس من شأنك ، الآن ماذا يمكنني أن أفعل لكما؟ آمل أن تتمكن من إبقاء الأمور قصيرة “.
“لا تقل ذلك.” تحركت المرأة السمينة إلى حافة مقعدها لتكون أقرب إلى أولفريد. “لدينا مجموعة جيدة من الفتيات والنساء إذا كنت لا تبحث عن عبد أكثر فائدة.”
“همم؟” سخر الرجل الذي جلس ، لقد كان مسند الظهر الخشبي يصدر صريرا كما لو كان محتجا بينما كان الرجل يميل إلى الخلف على المقعد لكنه استمر في الصمود.
“إتبعني من هذا الطريق”. قالت المرأة وهي تأخء راحتها مع أولفريد أكثر “يريد قائدنا مقابلتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيه ، بعض الأشخاص النبلاء ، يجب أن تكون حذرًا حول هذه المنطقة ، خاصة إذا كنت مسافرًا من الجنوب “.
“لقد أتينا بحسن نية بعد أن رأينا الطريقة التي تعاملت بها مع عبيدك ،” تابع رفيقها ، وهو يحدق في ميكا وبي. “لدينا مجموعة كاملة من العبيد للبيع أشعر أنك ستهتم بها.”
“من فضلك أحضري وعاءين إضافيين”.
كان بإمكاني رؤية الاثنين يحاولان قياس قوة أولفريد ، لقد كان من الممكن تخيل ميكا كطفل بشري ولكني كنت قلقا من أنهم قد يدركون أن أولفريد ليس بشريًا.
أجاب أولفريد دون أن يستدير “جسدها غير معتاد على السفر مثل هذه المسافات الطويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون مشكلة مجرد تركها تنام في الغرفة.”
كان للنزل حمام واحد في أقصى نهاية القاعة ، وعندما خرج أولفريد من الغرفة لاستخدامه ، رافقه رجل غير مألوف يحمل خنجرًا صغيرًا في خصره.
أجاب أولفريد “شكرًا لك على النصيحة” بينما واصل التحديق مع الاثنين.
لقد ازداد صخب الحانة المكتوم بصوت عالٍ عندما اقتربنا من المدخل.
هذه المرة تحدثت المرأة وهي تنحني إلى الأمام على مرفقيها ” ل لقد أردنا أن نرحب بك ترحيباً حاراً فقط”.
أغلقت المرأة عينيها مع رفيقها قبل أن تشير إليه بحركة في رأسها. بإيماءة ، لوح بذراع عملاقة لرجل عجوز بشكل طفيف كان يجفف الأكواب بمنشفة. “غرفة للسيد وعبديه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أتينا بحسن نية بعد أن رأينا الطريقة التي تعاملت بها مع عبيدك ،” تابع رفيقها ، وهو يحدق في ميكا وبي. “لدينا مجموعة كاملة من العبيد للبيع أشعر أنك ستهتم بها.”
لقد كان عقلي يركز على الكوب البارد مع الفقاعة التي تطفو أمامي.
التفت إلى الرمح الأكبر سنا. “سواء قررنا التصرف أم لا ، مهمتنا لها الأولوية ، لكن لا توجد مشكلة في الذهاب معهم لرؤية هؤلاء العبيد ، رغم أنه في الواقع يمنحنا غطاء أفضل للتنقل “.
عند سماع كلماتها قمت بالضغط على فكّي ، حيث تخيلت غرفة مليئة بالأطفال والكبار على حد سواء ، بالكاد يلبسون أي شيء او لديهم ما يأكلونه، جالسين فقط كسلع.
جلست عند سفح السرير بينما كانت سيلفي مستلقية بجانبي.
“إذا لم نتمكن من التعامل مع هذا بشكل مباشر ، فإن ميكا ستبلغ المجلس بما يجري هنا” ، قالت الرمح الصغيرة فجأة ، وهي تنهض من على السرير.
أجاب الرجل العجوز على الفور: “سأضطر إلى الرفض بأدب”.
“إذا لم نتمكن من التعامل مع هذا بشكل مباشر ، فإن ميكا ستبلغ المجلس بما يجري هنا” ، قالت الرمح الصغيرة فجأة ، وهي تنهض من على السرير.
“لا تقل ذلك.” تحركت المرأة السمينة إلى حافة مقعدها لتكون أقرب إلى أولفريد. “لدينا مجموعة جيدة من الفتيات والنساء إذا كنت لا تبحث عن عبد أكثر فائدة.”
أضاف الرجل الضخم ، وشفتاه المتشققتان تتحركان لتشكل ابتسامة بذيئة: “لدينا حتى أقزام وجان”.
أومأت برأسي ، ولم أكترث لأستدير لمواجهة القزمة.
“لقد كانت رحلة طويلة ، سأجعلهم يأكلون هنا الليلة “.
كان هناك صوت صمت قبل أن يرد أولفريد. “اعتقدت أنه بعد تشكيل المجلس ، تم حظر العبودية بين الأعراق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
“هذا هو السبب في أنك ستخسر ذراعًا ورجلاً إذا كنت ترغب في شراء واحد.” انفجر الرجل في نوبة من الضحك الصاخب على النكتة الخاصة بع أو ما اعتبرها واحدة.
أضاف الرجل الضخم ، وشفتاه المتشققتان تتحركان لتشكل ابتسامة بذيئة: “لدينا حتى أقزام وجان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الرمح غاضبا فقد قام بعمل جيد لإخفائه ، من ناحية أخرى ، تحركت ميكا بجانبي لقد تمكنت من الشعور بكمية ضئيلة من المانا تتسرب منها ، لكن حتى هذه الكمية الصغيرة كانت كافية لملئ بالإستياء ، بعد فترة وجيزة من اتحاد الأعراق الثلاثة ، بذل قادة الأطراف الثلاثة جهدًا جماعيًا لإلغاء العبودية. ومع ذلك ، فإن التخلص من العبودية بضربة واحدة لن يتسبب فقط في عدم الرضا بين مالكي العبيد ، ولكن سيكون هناك تداعيات خطيرة في الاقتصاد من خلال التخلص بشكل أساسي من جزء كبير من القوة العاملة في المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
أجاب أولفريد “شكرًا لك على النصيحة” بينما واصل التحديق مع الاثنين.
بينما كانت العبودية موجودة في جميع الممالك الثلاث ، كان هناك دائمًا طلب كبير على العبيد من الأجناس الأخرى وخاصة العبيد الجان من سابين ، هذا ما قاله لي فينسينت ، صاحب دار مزاد هيلستيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت حافة الكوب الباردة على شفتي الجافة ، ثم إستمتعت بالحرق الطفيف في حلقي حتى وصل السائل إلى معدتي.
قام أولفريد بدفع وعاء الحساء برفق بعيدًا. “الأن بشأن الإقتراح الثاني. ربما أشعر بالفضول قليلاً بشأن ما لديك لتقدمه “.
“هل تتعرف على شخص ما؟”
اقتربت المرأة قليلاً ، ووجهها ملتوي إلى ما اعتبرته ضحكة. “كنت أعلم أنك ستكون مهتمًا. سأخبر رئيسنا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرجل العجوز على الفور: “سأضطر إلى الرفض بأدب”.
“هل من الجيد أن وجدت على الأقل في نزل في مكان قريب أولاً؟” سأل أولفريد. “كانت رحلتنا صعبة إلى حد ما.”
عند سماع كلماتها قمت بالضغط على فكّي ، حيث تخيلت غرفة مليئة بالأطفال والكبار على حد سواء ، بالكاد يلبسون أي شيء او لديهم ما يأكلونه، جالسين فقط كسلع.
لقد كادت ميكا أن تكمل كأسها بالكامل في جرعة واحدة.
أغلقت المرأة عينيها مع رفيقها قبل أن تشير إليه بحركة في رأسها. بإيماءة ، لوح بذراع عملاقة لرجل عجوز بشكل طفيف كان يجفف الأكواب بمنشفة. “غرفة للسيد وعبديه!”
اقتربت المرأة قليلاً ، ووجهها ملتوي إلى ما اعتبرته ضحكة. “كنت أعلم أنك ستكون مهتمًا. سأخبر رئيسنا. ”
لم تمنح المرأة للأولفريد فرصة للاعتراض ، مما دفعه نحو الباب الخلفي مع رفيقها الملتحي بالقرب من الخلف. هذه المرة ، قام الرجال والنساء الجالسون في طريقنا بتدوير مقاعدهم ، وشقوا طريقًا بينما كانت نظراتهم تكاد تصنع ثقوبًا فينا.
قبل أن أذهب إلى القاعة الخلفية معهم ، نظرت مرة أخرى إلى سيباستيان الذي كان يبتسم في اتجاهنا مع نادلة تهمس بشيء في أذنه.
بينما قال أولفريد إن الرجل كان لطيفًا بما يكفي ، كان من الواضح أن مكانًا كهذا لا يقدم خدمة حماية لنا ، لقد كنا في الأساس محتجزين هنا.
“ماذا عن الغابة المحيطة بمملكة الجان؟ أليس من المفترض أن تردع معظم الكائنات الأخرى بخلاف الجان والحيوانات المحلية؟”
بمجرد أن مشينا إلى عمق الممر الذي نادراً ما يكون مضاءً ، تلاشى الكثير من الصخب المنبعث من الحانة ، تراجعت أنا وميكا خلف أولفريد بصمت بينما استجاب الرمح المقنع لمزاح المرأة.
“ها هي غرفتك ، سيدي. ثمنها قطعتان فضيتان “. قدم الرجل العجوز كفًه بينما كانت يده الأخرى تحمل مفتاحًا صدئًا.
“لولا هذه المهمة ، لكانت ميكا قد عملت على تسوية هذه الحانة بأكملها!” صرخت ميكا وصوتها مكتوم من الوسادة.
اثنين من القطع الفضية؟ لغرفة قذرة هنا في آشبر؟ لم أصدق ذلك. كان من المعقول أن أتمكن من شراء قطعة أرض هنا بقطعتين.
بينما كانت العبودية موجودة في جميع الممالك الثلاث ، كان هناك دائمًا طلب كبير على العبيد من الأجناس الأخرى وخاصة العبيد الجان من سابين ، هذا ما قاله لي فينسينت ، صاحب دار مزاد هيلستيا.
لقد ازداد صخب الحانة المكتوم بصوت عالٍ عندما اقتربنا من المدخل.
ردت سيلفي بشكل لا يصدق: “لم يكن لدي أي اهتمام بعملة هذه القارة ، لكن حتى بالنسبة لي يبدو الأمر سخيفًا”.
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
“يبدو أننا سنستقبل ضيوفًا” همست إلى الرمحين بينما أضع شرابي.
ومع ذلك ، استمر أولفريد في لعب دور النبيل الساذج المرهق حيث اخرج قطعتين من العملات المعدنية المتلألئة من داخل عباءته.
المرأة ، التي رأت الأكواب نصف الفارغة ، أطلقت شخيرًا. “لا ينبغي أن تفسد عبيدك بهذا الشكل ، هذا يجعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون التصرف بحرية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لمن دواعي سروري كونك هنا ، اسمح لي أن أرحب بك في مدينتي.”
حتى بدون شكر ، ألقى الرجل العجوز المفتاح في يد أولفريد وعاد إلى الحانة. من ناحية أخرى ، بدت المرأة أكثر غزلًا بعد رؤية هذا ، لقد وصلت حتى إلى الضغط على ذراع أولفريد قبل أن تتجه هي ورفيقها إلى الخلف.
“لا تقل ذلك.” تحركت المرأة السمينة إلى حافة مقعدها لتكون أقرب إلى أولفريد. “لدينا مجموعة جيدة من الفتيات والنساء إذا كنت لا تبحث عن عبد أكثر فائدة.”
“سنلتقي مرة أخرى في غضون ساعة في الحانة.” استدارت وقامت بالغمز نحو أولفريد.
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
متجاهلاً موقفها قام أولفريد ببساطة بتقليب الحساء بقطعة الخبز.
أغلقت الباب خلفنا ، على الفور ضربت قبضتي بالحائط. بما أن قبضتي لم تكن مغطاة بالمانا ، أصابني ألم حاد في ذراعي ولكن حتى ذلك كان مقبولا ، حقيقة أنني لم أتمكن من فعل أي شيء لهؤلاء العبيد ولمدينتي ، كنت أستحق الأسوأ.
بعد التنهد ، قمت بمسح الغرفة التي لم تكن أكبر من الحمام الذي كان لدي في منزلي في آشبر. كان هناك سرير واحد وخزانة مضغوطة ، حتى مع الأخذ في الاعتبار جسد ميكا الصغير ، يجب أن ننام ونحن جالسون.
اقتربت المرأة قليلاً ، ووجهها ملتوي إلى ما اعتبرته ضحكة. “كنت أعلم أنك ستكون مهتمًا. سأخبر رئيسنا. ”
خلعت ميكا غطاء رأسها ، قفزت على الفور على السرير ، ودفنت وجهها في الوسادة قبل أن تصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنلتقي مرة أخرى في غضون ساعة في الحانة.” استدارت وقامت بالغمز نحو أولفريد.
“لقد قمتي بعمل جيد في التراجع عن قتل هذين الإثنين،” امتدحت ، وأزلت عباءتي أيضًا. “تلك المرأة على وجه الخصوص.”
أجاب أولفريد باقتضاب وهو يأكل قطعة خبز أخرى تحت قناعه ، “كيف أعامل عبدي ليس من شأنك ، الآن ماذا يمكنني أن أفعل لكما؟ آمل أن تتمكن من إبقاء الأمور قصيرة “.
أجاب أولفريد وهو يخلع قناعه ، ” لكن حتى مظهرها الساحر لم يعوض حقيقة أنها مزعجة حقا.”
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
حتى لو كان قد تلقى عقوبة في ذلك الوقت على أفعاله في دار المزاد ، فأنا أشك في أنها أدت دور أي شيء أكثر من تحذير ، لكنه كان نبيلاً لذلك لا ينبغي أن يكون لديه أي فوائد في بلدة نائية مثل أشبر.
رمشت بشكل مندهش ، يبدو أنني ما زلت غير قادر على التعود على أذواق الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لولا هذه المهمة ، لكانت ميكا قد عملت على تسوية هذه الحانة بأكملها!” صرخت ميكا وصوتها مكتوم من الوسادة.
“لا ، الأمر المثير للاشمئزاز لكن أن الكثير من العائلات النبيلة تمارس الجنس مع عبيدها الأقزام أو الجان حتى يتمكن أطفالهم من الحصول على إمكانات أفضل وأكثر اتساعًا كسحرة كان لوكاس وايكس نتاج تلك الممارسة”.
ردت سيلفي بشكل لا يصدق: “لم يكن لدي أي اهتمام بعملة هذه القارة ، لكن حتى بالنسبة لي يبدو الأمر سخيفًا”.
أجاب أولفريد “كانت أفكاري هي نفسها ، ومع ذلك ، فإن ظروفنا تجبرنا على أن نكون حذرين”.
زعيم؟ كدت أن أصرخ بصوت عالٍ ، بينما كانت عيناي تنظران إلى الأعلى للحصول على رؤية أفضل للساحر الأصلع.
أجاب أولفريد باقتضاب وهو يأكل قطعة خبز أخرى تحت قناعه ، “كيف أعامل عبدي ليس من شأنك ، الآن ماذا يمكنني أن أفعل لكما؟ آمل أن تتمكن من إبقاء الأمور قصيرة “.
التفت إلى الرمح الأكبر سنا. “سواء قررنا التصرف أم لا ، مهمتنا لها الأولوية ، لكن لا توجد مشكلة في الذهاب معهم لرؤية هؤلاء العبيد ، رغم أنه في الواقع يمنحنا غطاء أفضل للتنقل “.
“ماذا بك؟”
أومأ أولفريد برأسه ردًا وهو يخلع عباءته ويعلقها على الخزانة الخشبية.
جلست عند سفح السرير بينما كانت سيلفي مستلقية بجانبي.
“شئ يدور في عقلك؟”
“همم؟” سخر الرجل الذي جلس ، لقد كان مسند الظهر الخشبي يصدر صريرا كما لو كان محتجا بينما كان الرجل يميل إلى الخلف على المقعد لكنه استمر في الصمود.
أجاب أولفريد “شكرًا لك على النصيحة” بينما واصل التحديق مع الاثنين.
“لا أفهم سبب ارتفاع الطلب على العبيد من أعراق مختلفة”. سألت سيلفي ” هل هذا لأن البشر يشعرون بالشفقة على استعباد أحد من جنسهم ؟”
بقيت صامتًا بينما كنت أمشي وراء سيدي حتى تحدث الرجل الملتحي. “عبدتك الصغيرة لن تنظم إلينا؟”
اثنين من القطع الفضية؟ لغرفة قذرة هنا في آشبر؟ لم أصدق ذلك. كان من المعقول أن أتمكن من شراء قطعة أرض هنا بقطعتين.
“لا ، الأمر المثير للاشمئزاز لكن أن الكثير من العائلات النبيلة تمارس الجنس مع عبيدها الأقزام أو الجان حتى يتمكن أطفالهم من الحصول على إمكانات أفضل وأكثر اتساعًا كسحرة كان لوكاس وايكس نتاج تلك الممارسة”.
“من فضلك أحضري وعاءين إضافيين”.
اثنين من القطع الفضية؟ لغرفة قذرة هنا في آشبر؟ لم أصدق ذلك. كان من المعقول أن أتمكن من شراء قطعة أرض هنا بقطعتين.
لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
قالت بإشمئزاز صارخ “هناك كشك أسفل المبنى لإطعام عبيدك”.
لكن تم إزالة هذا الاعتقاد من خلال حقيقة أن إقامتي إيلتوار كانت في الغالب مع العائلة المالكة.
عندما أفكر في الوقت الذي أنقذت فيه تيسيا من تجار العبيد ، كان علي أن أتخيل أنهم إما ذهبوا من أجل الأطفال أو الكبار الأضعف غير الحذرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست عند سفح السرير بينما كانت سيلفي مستلقية بجانبي.
كان المجلس قد حظر العبودية بين الأعراق قبل بضع سنوات ، ولكن بعد رؤية هذين الاثنين ، يبدو أنه لا يزال مستمراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا بك؟”
“ماذا عن الغابة المحيطة بمملكة الجان؟ أليس من المفترض أن تردع معظم الكائنات الأخرى بخلاف الجان والحيوانات المحلية؟”
” وهذا هو سبب ندرة العبيد الجان ، لن يحتاج التجار إلى أن يكونوا مقاتلين بارعين فحسب ، بل يحتاجون إلى امتلاك كلاب صيد قادرة على إرشادهم عبر غابة إلشاير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وهذا هو سبب ندرة العبيد الجان ، لن يحتاج التجار إلى أن يكونوا مقاتلين بارعين فحسب ، بل يحتاجون إلى امتلاك كلاب صيد قادرة على إرشادهم عبر غابة إلشاير”.
امتد الازدراء من وحشي. “للذهاب إلى هذ المستوى …”
كوني من أسرة متواضعة ، لم يكن والداي قادرين على تحمل تكلفة العبيد حتى لو أرادوا ذلك ، هذا بدوره نزع إلى حد ما تقبلي للعبيد ، ومع ذلك فإن حقيقة حدوث ذلك في مسقط رأسي كانت أكثر من مجرد شيء سبب الإزعاج لي.
هزت رأسي ثم عدت للنظر إلى طاولتي. “لا أحد مهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هي غرفتك ، سيدي. ثمنها قطعتان فضيتان “. قدم الرجل العجوز كفًه بينما كانت يده الأخرى تحمل مفتاحًا صدئًا.
“إذا لم نتمكن من التعامل مع هذا بشكل مباشر ، فإن ميكا ستبلغ المجلس بما يجري هنا” ، قالت الرمح الصغيرة فجأة ، وهي تنهض من على السرير.
لكن تم إزالة هذا الاعتقاد من خلال حقيقة أن إقامتي إيلتوار كانت في الغالب مع العائلة المالكة.
أومأت برأسي ، ولم أكترث لأستدير لمواجهة القزمة.
“تبدو كخطة.”
خلعت ميكا غطاء رأسها ، قفزت على الفور على السرير ، ودفنت وجهها في الوسادة قبل أن تصرخ.
كان للنزل حمام واحد في أقصى نهاية القاعة ، وعندما خرج أولفريد من الغرفة لاستخدامه ، رافقه رجل غير مألوف يحمل خنجرًا صغيرًا في خصره.
بينما قال أولفريد إن الرجل كان لطيفًا بما يكفي ، كان من الواضح أن مكانًا كهذا لا يقدم خدمة حماية لنا ، لقد كنا في الأساس محتجزين هنا.
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
أضاف الرجل الضخم ، وشفتاه المتشققتان تتحركان لتشكل ابتسامة بذيئة: “لدينا حتى أقزام وجان”.
مرت ساعة في غمضة عين ، لقد قررنا أنه من الأفضل أن تظل ميكا هنا في حالة عدم قدرتها على التحكم في أعصابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتدينا ملابسنا مرة أخرى قبل فتح بابنا ، كان من الواضح لنا أن هناك أشخاصًا ينتظرون في الخارج ، لكننا بقينا نتصرف مجاهلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل إرتحتم بشكل جيد؟” سألت المرأة السمينة ، لكن كان صوتها أكثر ترنحا مما كان عليه عندما أتت إلينا لأول مرة.
أومأت برأسي ، ولم أكترث لأستدير لمواجهة القزمة.
إذا حكمنا من خلال الخدين المحمرين لدى رفيقها ، بدا الأمر كما لو كان الاثنان يشربان في هذه الأثناء.
قام أولفريد بدفع وعاء الحساء برفق بعيدًا. “الأن بشأن الإقتراح الثاني. ربما أشعر بالفضول قليلاً بشأن ما لديك لتقدمه “.
“إتبعني من هذا الطريق”. قالت المرأة وهي تأخء راحتها مع أولفريد أكثر “يريد قائدنا مقابلتك”.
ومع ذلك ، استمر أولفريد في لعب دور النبيل الساذج المرهق حيث اخرج قطعتين من العملات المعدنية المتلألئة من داخل عباءته.
“لا أفهم سبب ارتفاع الطلب على العبيد من أعراق مختلفة”. سألت سيلفي ” هل هذا لأن البشر يشعرون بالشفقة على استعباد أحد من جنسهم ؟”
بقيت صامتًا بينما كنت أمشي وراء سيدي حتى تحدث الرجل الملتحي. “عبدتك الصغيرة لن تنظم إلينا؟”
أجاب أولفريد دون أن يستدير “جسدها غير معتاد على السفر مثل هذه المسافات الطويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون مشكلة مجرد تركها تنام في الغرفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذا إلتفت شفاه الرجل الملتحي في ابتسامة دنيئة.
رمشت بشكل مندهش ، يبدو أنني ما زلت غير قادر على التعود على أذواق الأقزام.
“آه! لذا فقد اعتاد جسدها على أشياء أخرى ” ضحك وهو يدفع أولفريد بمرفقه.
نزلت سيلفي بشكل أعمق في عباءتي بينما سحبت عطائها أكثر قليلاً على وجهي في حالة إحترازية.
دحرجت عيناي ، هل هذا القرد ليس لديه حس بالأخلاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن أذهب إلى القاعة الخلفية معهم ، نظرت مرة أخرى إلى سيباستيان الذي كان يبتسم في اتجاهنا مع نادلة تهمس بشيء في أذنه.
لقد ازداد صخب الحانة المكتوم بصوت عالٍ عندما اقتربنا من المدخل.
“من فضلك أحضري وعاءين إضافيين”.
بينما كان المكان لا يزال مكتضا فقد تم ترك الطاولة الأقرب إلينا مفتوحة مع شخص واحد فقط جالس عليها ، سيباستيان.
ردت سيلفي بشكل لا يصدق: “لم يكن لدي أي اهتمام بعملة هذه القارة ، لكن حتى بالنسبة لي يبدو الأمر سخيفًا”.
“إتبعني من هذا الطريق”. قالت المرأة وهي تأخء راحتها مع أولفريد أكثر “يريد قائدنا مقابلتك”.
قالت المرأة “أيتها القائد ، أحضرتهم إلى هنا” ، بينما كان تأثير الشراب في صوتها غير موجود.
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
زعيم؟ كدت أن أصرخ بصوت عالٍ ، بينما كانت عيناي تنظران إلى الأعلى للحصول على رؤية أفضل للساحر الأصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لمن دواعي سروري كونك هنا ، اسمح لي أن أرحب بك في مدينتي.”
لم يكن لدي أي استياء تجاه سيباستيان ، حتى في ذلك الوقت ، عندما كنت لا أزال طفلاً صغيراً في هذا العالم رأيته جشعا ووقحا لكنه شخص تافه ، حتى مع الرغبة الطفولية التي كان يمتلكها إتجاه سيلفي ، وحقيقة أنه استخدم الملك لمحاولة إجباري على التخلي عنها مما أثار أعصابي ، لكنني لم أفكر أبدًا أنه سيصل ألى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظرت أعين سيباستيان إلي وشعرت أنه يبحث عن مستوى نواة المانا.
حتى لو كان قد تلقى عقوبة في ذلك الوقت على أفعاله في دار المزاد ، فأنا أشك في أنها أدت دور أي شيء أكثر من تحذير ، لكنه كان نبيلاً لذلك لا ينبغي أن يكون لديه أي فوائد في بلدة نائية مثل أشبر.
هذه المرة تحدثت المرأة وهي تنحني إلى الأمام على مرفقيها ” ل لقد أردنا أن نرحب بك ترحيباً حاراً فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب أولفريد وهو يخلع قناعه ، ” لكن حتى مظهرها الساحر لم يعوض حقيقة أنها مزعجة حقا.”
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
قالت بإشمئزاز صارخ “هناك كشك أسفل المبنى لإطعام عبيدك”.
لقد نظرت أعين سيباستيان إلي وشعرت أنه يبحث عن مستوى نواة المانا.
لن يكون قادرًا على الشعور بأي شيء بالطبع ، حتى لو لم أكن في مرحلة النواة البيضاء بعد ، فقد كنت عالياً بدرجة كافية بحيث لن تتمكن حواسه من اكتشاف آثار المانا.
تحركت نظرته إلى من أعلى عظم القص إلى وجهي ، ولكن عندما رأى شعري الأشعث ووجهي الملطخ بالأوساخ تحول تركيزه إلى أولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
“لقد قمتي بعمل جيد في التراجع عن قتل هذين الإثنين،” امتدحت ، وأزلت عباءتي أيضًا. “تلك المرأة على وجه الخصوص.”
عند التحديق به تحدث سيباستيان بابتسامة عريضة تبدو بريئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الرمح غاضبا فقد قام بعمل جيد لإخفائه ، من ناحية أخرى ، تحركت ميكا بجانبي لقد تمكنت من الشعور بكمية ضئيلة من المانا تتسرب منها ، لكن حتى هذه الكمية الصغيرة كانت كافية لملئ بالإستياء ، بعد فترة وجيزة من اتحاد الأعراق الثلاثة ، بذل قادة الأطراف الثلاثة جهدًا جماعيًا لإلغاء العبودية. ومع ذلك ، فإن التخلص من العبودية بضربة واحدة لن يتسبب فقط في عدم الرضا بين مالكي العبيد ، ولكن سيكون هناك تداعيات خطيرة في الاقتصاد من خلال التخلص بشكل أساسي من جزء كبير من القوة العاملة في المملكة.
“إنه لمن دواعي سروري كونك هنا ، اسمح لي أن أرحب بك في مدينتي.”
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
رمشت بشكل مندهش ، يبدو أنني ما زلت غير قادر على التعود على أذواق الأقزام.
قالت المرأة “أيتها القائد ، أحضرتهم إلى هنا” ، بينما كان تأثير الشراب في صوتها غير موجود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
