استمتعي بهذا يا لي آن!
“هل تشعرين بتلك النظرات؟”
ابتسمتُ وقلت: “اعتبريها هدية… للاحتفال بحياتكِ الجديدة.”
أعترف، سواء عن قصد أو بدونه، أنني أجّلت علاجها بتقنية تنقية السموم الإلهية لتجنّب القلق عليها.
جلستُ أنا ولي آن في نزل مزدحم. تجمّع الناس حولها، يقرّبون مقاعدهم شيئًا فشيئًا نحوها، حتى غدا الجانب المقابل خاليًا تمامًا، بينما امتلأ جانبنا عن آخره.
ابتسمتُ بمرارة.
كانوا ينقلون المقاعد بخفّة، يتظاهرون باللامبالاة وهم في الحقيقة يسعون لالتقاط نظرة أوضح لوجهها.
حين انتهيت، انهارت لي آن على جانبها مبتسمة.
همستُ لها قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن، بعدما استخدمتها، لا يعني أن قلقي زال، بل فقط تغيّر شكله.
“الرجل على اليسار نظر إليكِ ست مرات، وذاك على اليمين تظاهر بعدم الاهتمام لكنه سرق النظر سبع مرات. أما الذي بجانبه فقد غرق في شروده وهو يحدّق بكِ بوضوح. آه، كفّ عن التحديق! انظر إلى الفتاة بجانبك، أيها الأحمق! آخ، هذا مؤلم بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، دخل ضيف جديد، وبمجرد أن وقعت عيناه على لي آن، اتسعت حدقتاه، وسار نحوها مسحورًا، ثم تعثّر بطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل توسّلها بعض الرجال ينهارون من شدة الخجل، فيما أمسك آخرون أكياس نقودهم بارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يلتفت إليه أحد، فنهض خجلاً وجلس في المكان الذي يتيح له أفضل رؤية لها. أما الرجل الجالس بجانبه، فكان يصبّ الشراب حتى فاض الكأس دون أن ينتبه.
نظرت إليّ بعينين جادتين، ولم تُبدِ تواضعًا مفرطًا. فقد كانت تعلم أن إتقان فن السيف الشاهق يعني سعيها الدائم لتجاوز كل حدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمهاراتك الحالية، لن تموتي حتى لو سقطتِ.”
“كيف تشعرين؟”
“كاذبة، كنتِ واثقة أنني سأنقذك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالروعة!” أجابت وهي تبتسم بخفة.
“بالروعة!” أجابت وهي تبتسم بخفة.
“حسنًا، استمتعنا بالنزل كفاية، لنذهب لشراء حجاب.”
“رائع؟ ألستِ محرجة؟”
“هذا غير مريح. مجال الرؤية ضيق جدًا، يجعلني هدفًا سهلاً للكمائن. أحتاج لمهارة أعلى لاستخدامه.”
“ربما كنتَ تتوقع أن تراني محرجة، لذلك جعلتني أجلس هنا بلا قناع، لكن خطتك فشلت. أنا أستمتع بهذا الاهتمام.”
“حسنًا، تنفّسي بعمق، وابدئي تدوير تي خاصتك.”
رفعت حاجبيّ بدهشة: “هذا غير متوقع منكِ.”
“ولِمَ تفعل هذا لأجلي؟ آه، صحيح، قلتَ ألا أسأل مثل هذه الأسئلة.”
“وماذا لو ازددتُ وزنًا؟”
ابتسمت بخفة وقالت: “أخبرتُك أن لديّ جوانب خفية كثيرة، أليس كذلك؟ يمكنني التظاهر بالحرج بقدر ما أريد، لكن يمكنني أيضًا أن أستمتع تمامًا بنظراتهم.”
ثم منحتهم ابتسامة رقيقة، فتعالت الصيحات من حولنا بإعجاب صاخب.
“ولِمَ تفعل هذا لأجلي؟ آه، صحيح، قلتَ ألا أسأل مثل هذه الأسئلة.”
قالت ضاحكة: “كم تريدني أن أكون نافعة؟ أنا مدينة لك بما يكفي لتوحيد عالم الموريم!”
همستْ بخفة:
“والرجل على اليسار نظر إليّ ثماني مرات الآن، وليس ستًا.”
“هل الربيع خارج تلك الحياة؟ أم الشتاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنكِ ارتداء القناع في كل مكان. احتفظي به للمواقف التي تحتاجينه فيها فقط، وارتدي الحجاب عادةً.”
لهذا أحببتُ لي آن. مرِنة، تعرف متى تُظهر ذكاءها ومتى تُخفيه.
“جبل؟!”
رغم آثار تقنية تحجّر الجسد الكامل المزمنة، ظلت تعيش بثقة وكرامة. حملت ندوبًا، لكنها لم تفقد كبرياءها.
رغم آثار تقنية تحجّر الجسد الكامل المزمنة، ظلت تعيش بثقة وكرامة. حملت ندوبًا، لكنها لم تفقد كبرياءها.
“أحسنتِ يا لي آن.”
حين همّت بالانحناء لي، أوقفتها بلطف:
“حسنًا، استمتعنا بالنزل كفاية، لنذهب لشراء حجاب.”
“حجاب؟”
“والرجل على اليسار نظر إليّ ثماني مرات الآن، وليس ستًا.”
“لا يمكنكِ ارتداء القناع في كل مكان. احتفظي به للمواقف التي تحتاجينه فيها فقط، وارتدي الحجاب عادةً.”
“جبل؟!”
“فكّرت في ذلك أيضًا… لتوفير بعض المال.”
“اشتريه بمالكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبقى يقظة وأحاول إبطاء سقوطي.”
“آه، اشترِه لي أنت!” قالت برجاء لطيف.
“هذا غير مريح. مجال الرؤية ضيق جدًا، يجعلني هدفًا سهلاً للكمائن. أحتاج لمهارة أعلى لاستخدامه.”
جعل توسّلها بعض الرجال ينهارون من شدة الخجل، فيما أمسك آخرون أكياس نقودهم بارتباك.
في تلك اللحظة، دخل ضيف جديد، وبمجرد أن وقعت عيناه على لي آن، اتسعت حدقتاه، وسار نحوها مسحورًا، ثم تعثّر بطاولة.
اشتريتُ لها حجابًا يغطي ما تحت العينين، أشبه بقناع، ورغم أنه لم يُخفِ جمالها، إلا أنه أفضل من لا شيء.
وحين نهضنا، عمّت الغرفة خيبةُ أملٍ وتنهدات ثقيلة. تبعتنا نظرات الحسد والغيرة، وبعضها بدا كأنه يستحثّني فعلاً على شراء الحجاب لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدفنا كهفًا صغيرًا في منتصف الجرف، وهبطنا بداخله بسلام.
“آنسة، هل تسمحين بأن أقدّم لكِ مشروبًا؟”
غادرنا النزل وسرنا في الشارع، حيث تدلّى القناع الأبيض من خصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولِمَ تفعل هذا لأجلي؟ آه، صحيح، قلتَ ألا أسأل مثل هذه الأسئلة.”
“في المستقبل، سيكون هناك من يطمع بجمالك علنًا. ستقابلين كل أنواع الناس: من يحاول امتلاكك بالقوة، ومن يسعى لذلك بالعقاقير أو الحيلة. سيكون هناك الكثير من الأوغاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت عيناها بالدموع:
أعترف، سواء عن قصد أو بدونه، أنني أجّلت علاجها بتقنية تنقية السموم الإلهية لتجنّب القلق عليها.
صرخت وهي تسقط، وقفزتُ خلفها فورًا.
لكن الآن، بعدما استخدمتها، لا يعني أن قلقي زال، بل فقط تغيّر شكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت بخفة وقالت: “أخبرتُك أن لديّ جوانب خفية كثيرة، أليس كذلك؟ يمكنني التظاهر بالحرج بقدر ما أريد، لكن يمكنني أيضًا أن أستمتع تمامًا بنظراتهم.”
“يجب أن تملكي القوة لحماية نفسكِ من أمثال هؤلاء. سأدرّبكِ حتى تصبحي قادرة على مواجهة شياطين الدمار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدفنا كهفًا صغيرًا في منتصف الجرف، وهبطنا بداخله بسلام.
“سأوبّخه بدلاً منكِ، فقد احتكركِ أكثر مما ينبغي.”
نظرت إليّ بعينين جادتين، ولم تُبدِ تواضعًا مفرطًا. فقد كانت تعلم أن إتقان فن السيف الشاهق يعني سعيها الدائم لتجاوز كل حدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل توسّلها بعض الرجال ينهارون من شدة الخجل، فيما أمسك آخرون أكياس نقودهم بارتباك.
دخلنا متجر الأقمشة، واشتريتُ لها قبعةً من الخيزران مع حجابٍ يغطي الوجه، لكنها رفضت بعد أن جرّبته.
“سأحاول بجدّ أكبر حتى لا أقلقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست لي آن بسرعة:
“لا تبالغي، أنتِ تبذلين جهدًا كافيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح مساري رِن ودو…
ابتسمت، وارتجف قلب بائع الفواكه الذي شاهدنا مصادفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليّ بعينين جادتين، ولم تُبدِ تواضعًا مفرطًا. فقد كانت تعلم أن إتقان فن السيف الشاهق يعني سعيها الدائم لتجاوز كل حدود.
دخلنا متجر الأقمشة، واشتريتُ لها قبعةً من الخيزران مع حجابٍ يغطي الوجه، لكنها رفضت بعد أن جرّبته.
“سأحاول بجدّ أكبر حتى لا أقلقك.”
“هذا غير مريح. مجال الرؤية ضيق جدًا، يجعلني هدفًا سهلاً للكمائن. أحتاج لمهارة أعلى لاستخدامه.”
“آنسة، هل تسمحين بأن أقدّم لكِ مشروبًا؟”
“إذن لنكتفِ بحجاب بسيط الآن.”
لم تكن يوماً دافئة. الجروح النفسية، الأرق الدائم، خوفها من التقصير في حراستي… أي دفء في ذلك؟ حتى بعد عودتي، لم تهنأ بالنوم بسبب حرصها على التدريب.
“يجب أن تملكي القوة لحماية نفسكِ من أمثال هؤلاء. سأدرّبكِ حتى تصبحي قادرة على مواجهة شياطين الدمار.”
اشتريتُ لها حجابًا يغطي ما تحت العينين، أشبه بقناع، ورغم أنه لم يُخفِ جمالها، إلا أنه أفضل من لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت عيناها بالدموع:
قلت مبتسمًا:
“رائع؟ ألستِ محرجة؟”
“حين أصنع زيّ فرقة ظلال الشبح لاحقًا، سأجعل الأقنعة رائعة بحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تشعرين بتلك النظرات؟”
تخيّلتها بالقناع الأسود المميّز لتلك الفرقة، ستبدو غامضة وآسرة.
ابتسمتُ بمرارة.
لو رآها تشونغ ميون بتلك الهيئة، لربما يفقد توازنه!
أما أنا، فكنت أستطيع الهبوط بهدوء عبر طاقتي الداخلية، لكن لي آن لم تصل إلى ذلك بعد. عليها أن تتعلّم تقليل سرعة سقوطها بأقصى ما تستطيع، ولو على حساب طاقتها.
أعظم اختبار يمرّ به فنان قتالي في حياته، قلّة من ينجون منه.
كانت تتوقف كل مرة أمام أي سطح عاكس لترى انعكاسها.
“هل أنتَ جاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن، بعدما استخدمتها، لا يعني أن قلقي زال، بل فقط تغيّر شكله.
لم تعبّر بالكلمات، لكنني كنت أعلم كم كانت سعيدة.
ابتسمت، وارتجف قلب بائع الفواكه الذي شاهدنا مصادفة.
استمتعي بهذا يا لي آن… لقد استحققتِه.
استمتعي بهذا يا لي آن… لقد استحققتِه.
“إلى أين سنذهب الآن؟”
“هل الربيع خارج تلك الحياة؟ أم الشتاء؟”
“ما رأيك في تسلّق جبل؟”
“سأفتح مساري رِن ودو خاصتك الآن.”
“جبل؟!”
“جسدكِ أخفّ الآن بعد الشفاء، فلنصعد معًا. هيا، اركضي.”
دخلنا متجر الأقمشة، واشتريتُ لها قبعةً من الخيزران مع حجابٍ يغطي الوجه، لكنها رفضت بعد أن جرّبته.
ركضنا طويلًا مستخدمين فنون خفة القدم حتى وصلنا إلى جرفٍ شاهق.
“لا تأتِ، لا تأتِ… أريد فقط أن آكل بسلام.”
“اخطي حيث أخطو.”
اخترقتُ كل العوائق، وامتلأ الجرف بصدى الطاقة المتدفقة.
“مختلف… مختلف تمامًا! تشي أنقى بكثير، وجريانه سلس!”
تبعَتني بخفةٍ رغم خوفها. كانت هذه أول مرة تتسلّق فيها جرفًا كهذا.
تخيّلتها بالقناع الأسود المميّز لتلك الفرقة، ستبدو غامضة وآسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلستْ متربّعة، تركّز ذهنها، وبدأتُ أنا بحقن طاقتي الداخلية في ظهرها ببطء.
وحين وصلنا القمة، أطلقت تنهيدة ارتياح عميقة.
“حين أصنع زيّ فرقة ظلال الشبح لاحقًا، سأجعل الأقنعة رائعة بحق.”
“جيد.”
“بصراحة، كنت خائفة جدًا أثناء الصعود.”
ثم دفعتُ طاقتي دفعة واحدة.
“بمهاراتك الحالية، لن تموتي حتى لو سقطتِ.”
“هذا لذيذ جدًا!”
“لكن ماذا لو حدث فعلاً؟”
“حينها، ابقي يقِظة، وحاولي إبطاء سقوطكِ بأي وسيلة ممكنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، استمتعنا بالنزل كفاية، لنذهب لشراء حجاب.”
أما أنا، فكنت أستطيع الهبوط بهدوء عبر طاقتي الداخلية، لكن لي آن لم تصل إلى ذلك بعد. عليها أن تتعلّم تقليل سرعة سقوطها بأقصى ما تستطيع، ولو على حساب طاقتها.
“بصراحة، كنت خائفة جدًا أثناء الصعود.”
أسرعتُ لأمسك بها في الجو، فارتخت في ذراعيّ وهي تتنفس بارتياح.
“إجادة فن السيف وحدها لا تكفي للبقاء. يجب أن تتقني فنون خفة القدم، وتملكي شجاعة وحكمة وقدرة على قراءة المواقف.”
“آه، يبدو أنني كنت أعيش حياة دافئة إذًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا.”
اشتريتُ لها حجابًا يغطي ما تحت العينين، أشبه بقناع، ورغم أنه لم يُخفِ جمالها، إلا أنه أفضل من لا شيء.
ابتسمتُ بمرارة.
لم تكن يوماً دافئة. الجروح النفسية، الأرق الدائم، خوفها من التقصير في حراستي… أي دفء في ذلك؟ حتى بعد عودتي، لم تهنأ بالنوم بسبب حرصها على التدريب.
ثم منحتهم ابتسامة رقيقة، فتعالت الصيحات من حولنا بإعجاب صاخب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ بخفة.
“هل الربيع خارج تلك الحياة؟ أم الشتاء؟”
“هذا لذيذ جدًا!”
“عالم الموريم لم يعرف الربيع قطّ.”
“صحيح، لكنّ السقوط كان أسرع بكثير مما توقعت! لم أستطع حتى التنفس.”
“مثله مثل هذا الجرف المخيف إذًا.” قالت وهي تنظر للأسفل.
“لقد فتحتُ مساري رِن ودوووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبر سيدنا الشاب… أنني آسفة لأنني لم أخدمه حتى النهاية.”
اقتربتُ منها وقلت بهدوء:
“تذكّري ما أخبرتكِ به؟ ماذا تفعلين لو سقطتِ؟”
وحين نهضنا، عمّت الغرفة خيبةُ أملٍ وتنهدات ثقيلة. تبعتنا نظرات الحسد والغيرة، وبعضها بدا كأنه يستحثّني فعلاً على شراء الحجاب لها.
“أبقى يقظة وأحاول إبطاء سقوطي.”
تحركت طاقتي على طول مساراتها الداخلية كجدولٍ صافٍ يخترق الصخور المتراكمة منذ سنين.
“جيد.”
“إذًا، لنبدأ. إن حدث خطأ، قولي كلماتك الأخيرة.”
وفي اللحظة التالية، دفعتُها من الجرف.
“تذكّري ما أخبرتكِ به؟ ماذا تفعلين لو سقطتِ؟”
“هل أنتَ جاد؟”
“آآآآه!”
حين همّت بالانحناء لي، أوقفتها بلطف:
صرخت وهي تسقط، وقفزتُ خلفها فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظننتُها ستفقد السيطرة، لكنها كافحت للحفاظ على توازنها، تحاول بكل طاقتها أن تُبطئ هبوطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا ينقلون المقاعد بخفّة، يتظاهرون باللامبالاة وهم في الحقيقة يسعون لالتقاط نظرة أوضح لوجهها.
لكن خبرتها المحدودة جعلتها تهدر الكثير من طاقتها الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الآن، لا تتحدثي. لا تصرخي مهما اشتدّ الألم، ولا تفقدي وعيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسرعتُ لأمسك بها في الجو، فارتخت في ذراعيّ وهي تتنفس بارتياح.
“ربما كنتَ تتوقع أن تراني محرجة، لذلك جعلتني أجلس هنا بلا قناع، لكن خطتك فشلت. أنا أستمتع بهذا الاهتمام.”
لو رآها تشونغ ميون بتلك الهيئة، لربما يفقد توازنه!
“تمسّكي بي جيدًا.”
“حسنا…” قالت بخفوت.
“لا تبالغي، أنتِ تبذلين جهدًا كافيًا.”
أريتها كيفية الهبوط التدريجي مستخدمًا ساقيّ وذراعيّ، مراقبةً كل حركة بعينيها الواسعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استهدفنا كهفًا صغيرًا في منتصف الجرف، وهبطنا بداخله بسلام.
“جبل؟!”
“أنا أكره البكاء، لكنك تجبرني عليه يا سيّدي الشاب.”
قالت وهي تلهث: “ظننت حقًا أنني سأموت!”
قلت بجدية:
“كاذبة، كنتِ واثقة أنني سأنقذك.”
“صحيح، لكنّ السقوط كان أسرع بكثير مما توقعت! لم أستطع حتى التنفس.”
“قلتُ لكِ من قبل، فعلتُ هذا لأجعلكِ أكثر نفعًا لي. لا حاجة للامتنان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست متوترة، بدأت تمارين التنفس، وفجأة أشرق وجهها.
ضحكت وقلت: “كلما سقطتِ أكثر، ستعتادين أكثر. في النهاية ستتمكنين من الحفاظ على توازنكِ.”
“حجاب؟”
“حسنًا، سأفعل!”
تحركت طاقتي على طول مساراتها الداخلية كجدولٍ صافٍ يخترق الصخور المتراكمة منذ سنين.
“هذا جيد.”
نظرت إليّ بعينين جادتين، ولم تُبدِ تواضعًا مفرطًا. فقد كانت تعلم أن إتقان فن السيف الشاهق يعني سعيها الدائم لتجاوز كل حدود.
“هل أنتَ جاد؟”
ثم نظرت حولها بدهشة:
“لم أكن أعلم بوجود كهف هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تذكّري مكانه، إن طوردتِ في هذه المنطقة، يمكنكِ الاختباء هنا.”
ركضنا طويلًا مستخدمين فنون خفة القدم حتى وصلنا إلى جرفٍ شاهق.
“كيف عرفتَ عنه؟”
اقترب الشاب بخطوات واثقة وقال مؤدبًا:
“هل تظنين أن هذا الكهف الوحيد الذي أعرفه؟”
“حسنًا، لن أسأل مجددًا… لكن لماذا جئنا تحديدًا؟”
“سأفتح مساري رِن ودو خاصتك الآن.”
“جيد.”
حدّقت بي بدهشة مذهولة، ثم اتسعت عيناها كمن لا يصدق ما سمع.
“رائع؟ ألستِ محرجة؟”
جلستُ أنا ولي آن في نزل مزدحم. تجمّع الناس حولها، يقرّبون مقاعدهم شيئًا فشيئًا نحوها، حتى غدا الجانب المقابل خاليًا تمامًا، بينما امتلأ جانبنا عن آخره.
فتح مساري رِن ودو…
“كيف عرفتَ عنه؟”
“اخطي حيث أخطو.”
أعظم اختبار يمرّ به فنان قتالي في حياته، قلّة من ينجون منه.
“كيف عرفتَ عنه؟”
“هل أنتَ جاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تستطيعي حتى لو حاولتِ. حين نعود للطائفة، سأرميكِ في جحيم تدريب حتى تتقني فن السيف الشاهق!”
“تمامًا.”
ركضنا طويلًا مستخدمين فنون خفة القدم حتى وصلنا إلى جرفٍ شاهق.
“ولِمَ تفعل هذا لأجلي؟ آه، صحيح، قلتَ ألا أسأل مثل هذه الأسئلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ بخفة.
بوم! بوم! بوم! بوم! بوم! بوم!
ابتسمتُ وقلت: “اعتبريها هدية… للاحتفال بحياتكِ الجديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا غير مريح. مجال الرؤية ضيق جدًا، يجعلني هدفًا سهلاً للكمائن. أحتاج لمهارة أعلى لاستخدامه.”
اغرورقت عيناها بالدموع:
رغم آثار تقنية تحجّر الجسد الكامل المزمنة، ظلت تعيش بثقة وكرامة. حملت ندوبًا، لكنها لم تفقد كبرياءها.
“أنا أكره البكاء، لكنك تجبرني عليه يا سيّدي الشاب.”
أما أنا، فكنت أستطيع الهبوط بهدوء عبر طاقتي الداخلية، لكن لي آن لم تصل إلى ذلك بعد. عليها أن تتعلّم تقليل سرعة سقوطها بأقصى ما تستطيع، ولو على حساب طاقتها.
“ليس أمرًا يستحق الدموع.”
“أنا سعيدة، سعيدة إلى حدّ الطيران!”
صرخت وهي تسقط، وقفزتُ خلفها فورًا.
“إذًا، لنبدأ. إن حدث خطأ، قولي كلماتك الأخيرة.”
ابتسمت بخفة وقالت: “أخبرتُك أن لديّ جوانب خفية كثيرة، أليس كذلك؟ يمكنني التظاهر بالحرج بقدر ما أريد، لكن يمكنني أيضًا أن أستمتع تمامًا بنظراتهم.”
“أخبر سيدنا الشاب… أنني آسفة لأنني لم أخدمه حتى النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأوبّخه بدلاً منكِ، فقد احتكركِ أكثر مما ينبغي.”
“لن يكون سهلاً، يزداد قوة يومًا بعد يوم.”
“ما رأيك في تسلّق جبل؟”
“حسنًا، تنفّسي بعمق، وابدئي تدوير تي خاصتك.”
حسنًا يا لي آن… هذه مجرد البداية.
“أنا سعيدة، سعيدة إلى حدّ الطيران!”
جلستْ متربّعة، تركّز ذهنها، وبدأتُ أنا بحقن طاقتي الداخلية في ظهرها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالروعة!” أجابت وهي تبتسم بخفة.
تحركت طاقتي على طول مساراتها الداخلية كجدولٍ صافٍ يخترق الصخور المتراكمة منذ سنين.
كانت العملية مؤلمة، لكنّها صمدت ببسالة.
“آه، إذًا فلنبقَ هنا ولا نعود أبدًا!” قالت ضاحكة.
قلت بجدية:
“ما رأيك في تسلّق جبل؟”
“من الآن، لا تتحدثي. لا تصرخي مهما اشتدّ الألم، ولا تفقدي وعيك.”
تابعتُ بثبات، دافعًا طاقتي النقية عبر النقاط الحيوية: شنغجانغ، ينغتانغ، شنكي، يوتانغ…
وفي اللحظة التالية، دفعتُها من الجرف.
“مثله مثل هذا الجرف المخيف إذًا.” قالت وهي تنظر للأسفل.
كانت العملية مؤلمة، لكنّها صمدت ببسالة.
“لم أكن أعلم بوجود كهف هنا.”
وأخيرًا، وصلتُ إلى النقطة الأصعب؛ بايهوي، في تاج الرأس.
ثم دفعتُ طاقتي دفعة واحدة.
قلتُ بهدوء: “ثقي بي، يا لي آن.”
لم تكن يوماً دافئة. الجروح النفسية، الأرق الدائم، خوفها من التقصير في حراستي… أي دفء في ذلك؟ حتى بعد عودتي، لم تهنأ بالنوم بسبب حرصها على التدريب.
“أثق بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدفنا كهفًا صغيرًا في منتصف الجرف، وهبطنا بداخله بسلام.
ثم دفعتُ طاقتي دفعة واحدة.
“صحيح، لكنّ السقوط كان أسرع بكثير مما توقعت! لم أستطع حتى التنفس.”
بوم! بوم! بوم! بوم! بوم! بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمسّكي بي جيدًا.”
اخترقتُ كل العوائق، وامتلأ الجرف بصدى الطاقة المتدفقة.
وفي اللحظة التالية، دفعتُها من الجرف.
صرخت وهي تسقط، وقفزتُ خلفها فورًا.
حين انتهيت، انهارت لي آن على جانبها مبتسمة.
“سأحاول بجدّ أكبر حتى لا أقلقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحسنتِ يا لي آن.”
دخلنا متجر الأقمشة، واشتريتُ لها قبعةً من الخيزران مع حجابٍ يغطي الوجه، لكنها رفضت بعد أن جرّبته.
“آنسة، هل تسمحين بأن أقدّم لكِ مشروبًا؟”
نامت نصف يومٍ كامل قبل أن تفتح عينيها أخيرًا.
“إجادة فن السيف وحدها لا تكفي للبقاء. يجب أن تتقني فنون خفة القدم، وتملكي شجاعة وحكمة وقدرة على قراءة المواقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل توسّلها بعض الرجال ينهارون من شدة الخجل، فيما أمسك آخرون أكياس نقودهم بارتباك.
“السيد الشاب؟ كيف سار الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت عيناها بالدموع:
“بخير. جرّبي الآن تنظيم تشي خاصتك.”
همستْ بخفة:
“اخطي حيث أخطو.”
جلست متوترة، بدأت تمارين التنفس، وفجأة أشرق وجهها.
لم تعبّر بالكلمات، لكنني كنت أعلم كم كانت سعيدة.
جلستُ أنا ولي آن في نزل مزدحم. تجمّع الناس حولها، يقرّبون مقاعدهم شيئًا فشيئًا نحوها، حتى غدا الجانب المقابل خاليًا تمامًا، بينما امتلأ جانبنا عن آخره.
“مختلف… مختلف تمامًا! تشي أنقى بكثير، وجريانه سلس!”
“إذًا، لنبدأ. إن حدث خطأ، قولي كلماتك الأخيرة.”
أريتها كيفية الهبوط التدريجي مستخدمًا ساقيّ وذراعيّ، مراقبةً كل حركة بعينيها الواسعتين.
“تهانينا، يا لي آن.”
“مختلف… مختلف تمامًا! تشي أنقى بكثير، وجريانه سلس!”
حين همّت بالانحناء لي، أوقفتها بلطف:
حسنًا يا لي آن… هذه مجرد البداية.
“قلتُ لكِ من قبل، فعلتُ هذا لأجعلكِ أكثر نفعًا لي. لا حاجة للامتنان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يلتفت إليه أحد، فنهض خجلاً وجلس في المكان الذي يتيح له أفضل رؤية لها. أما الرجل الجالس بجانبه، فكان يصبّ الشراب حتى فاض الكأس دون أن ينتبه.
قالت ضاحكة: “كم تريدني أن أكون نافعة؟ أنا مدينة لك بما يكفي لتوحيد عالم الموريم!”
“اشتريه بمالكِ.”
“فلنبدأ بوجبة قبل توحيد العالم. جائعة؟”
“جائعة لدرجة أنني قد أهاجم مطبخ التحالف القتالي!”
“آنسة، هل تسمحين بأن أقدّم لكِ مشروبًا؟”
وقفت أمام الكهف، ثم صاحت من أعماقها:
كانوا ينقلون المقاعد بخفّة، يتظاهرون باللامبالاة وهم في الحقيقة يسعون لالتقاط نظرة أوضح لوجهها.
“لقد فتحتُ مساري رِن ودوووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا، لنبدأ. إن حدث خطأ، قولي كلماتك الأخيرة.”
دفعتُها من الخلف مجددًا، فصرخت وهي تسقط ضاحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمهاراتك الحالية، لن تموتي حتى لو سقطتِ.”
قفزتُ خلفها كالعادة.
“هذا غير مريح. مجال الرؤية ضيق جدًا، يجعلني هدفًا سهلاً للكمائن. أحتاج لمهارة أعلى لاستخدامه.”
بعد ساعة، كنّا في نزل بالسوق، نأكل بشراهة متجاهلين نظرات الفضول من حولنا.
“فكّرت في ذلك أيضًا… لتوفير بعض المال.”
“لن يكون سهلاً، يزداد قوة يومًا بعد يوم.”
“هذا لذيذ جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنبدأ بوجبة قبل توحيد العالم. جائعة؟”
“فلنسافر معًا ونتذوق كل أطباق السهول الوسطى.”
“حين أصنع زيّ فرقة ظلال الشبح لاحقًا، سأجعل الأقنعة رائعة بحق.”
“وماذا لو ازددتُ وزنًا؟”
“لن تستطيعي حتى لو حاولتِ. حين نعود للطائفة، سأرميكِ في جحيم تدريب حتى تتقني فن السيف الشاهق!”
“أنا أكره البكاء، لكنك تجبرني عليه يا سيّدي الشاب.”
“آه، إذًا فلنبقَ هنا ولا نعود أبدًا!” قالت ضاحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تستطيعي حتى لو حاولتِ. حين نعود للطائفة، سأرميكِ في جحيم تدريب حتى تتقني فن السيف الشاهق!”
في تلك اللحظة، تقدّم شاب وسيم بملابس فاخرة، يتبعه أربعة حراس من فناني القتال.
تابعتُ بثبات، دافعًا طاقتي النقية عبر النقاط الحيوية: شنغجانغ، ينغتانغ، شنكي، يوتانغ…
كانت العملية مؤلمة، لكنّها صمدت ببسالة.
همست لي آن بسرعة:
“لا تأتِ، لا تأتِ… أريد فقط أن آكل بسلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست لي آن بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمتُ.
“حين أصنع زيّ فرقة ظلال الشبح لاحقًا، سأجعل الأقنعة رائعة بحق.”
هذا ما ستواجهين مرارًا يا لي آن، فكيف ستتعاملين مع الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تأتِ، لا تأتِ… أريد فقط أن آكل بسلام.”
اقترب الشاب بخطوات واثقة وقال مؤدبًا:
“آنسة، هل تسمحين بأن أقدّم لكِ مشروبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا…” قالت بخفوت.
ابتسمتُ بخفة.
“في المستقبل، سيكون هناك من يطمع بجمالك علنًا. ستقابلين كل أنواع الناس: من يحاول امتلاكك بالقوة، ومن يسعى لذلك بالعقاقير أو الحيلة. سيكون هناك الكثير من الأوغاد.”
“جيد.”
حسنًا يا لي آن… هذه مجرد البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		