You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الابن الأصغر لسيد السيف 177

177 سراب صحراء ميثرَا العُظمى (5)

177 سراب صحراء ميثرَا العُظمى (5)

1111111111

⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧

فمن دونها، لا يوجد سببٌ لحمل السيف من الأساس.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

بالنسبة لها، فقد مضى ألف عام منذ أن رأت أحد أحبّتها يبتسم.

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأهزمك. يمكنني هزيمتك. حتى لو كنت قادرًا على شطر الشمس إلى نصفين، سأهزمك. سأشطره إلى نصفين!”

⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعمّد جين ألّا يستخدم برادامانتي في هذه اللحظة.

“أنا أعرفك أكثر مما تظنين. لو لم أتعرض لإصابة قاتلة، لما صدّقتِني أبدًا.”

“لو استخدمتُ سيفي منذ البداية، لكانت طريقة فاليريا في القتال دفاعية بشكلٍ كبير.”

فووووووم…!

وفي تلك الحالة، كان القتال ضد فاليريا سيغدو أصعب بكثير. فأسلوبها الدفاعي كان في جوهره غير قابل للاختراق.

لقد أطاع ببساطة ما تعلّمه من معلمته: “افعل أيّ شيء لخداع العدو وخفض حذره.”

في البداية، تخلّى عن سيفه بدافع “احترام” القتال بينهما. غير أنه، بعد أن خاض المعركة، استنتج أن ما فعله كان قرارًا حكيمًا.

أدارت ميشا رأسها نحو جين.

لقد أطاع ببساطة ما تعلّمه من معلمته: “افعل أيّ شيء لخداع العدو وخفض حذره.”

في البداية، ظن جين أنه سايرون رونكاندل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلك هي الطريقة الحقيقية لإظهار التقدير لفاليريا وتعاليمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ثقتك الزائدة كانت سبب سقوطك. أنا متأكد أنني ذكرت أنني سأتغلب عليك باستخدام أساليبك ذاتها.”

كانت المعركة قد بلغت لحظاتها الأخيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن ذلك لأن أحدهما كان ضعيفًا، بل لأن العاطفة أثّرت عليهما. لم تكن لديهما الإرادة الكافية للتلويح بالسيف.

“آرغ!”

وليس بسبب حتميّة الموت، ولا بسبب الخوف من الهجوم لحظة تحرّكه.

عزّزت فاليريا درعها على عَجَل. لم تكن جاهلة تمامًا بحِيَل جين الخفية. غير أنها لم تكن لتتخيّل أبدًا أنه سيكون سلاحًا قتالياً بدلًا من سحر.

شهقت فاليريا لحظة رمى جين الخنجر.

لقد خطّط جين للذهاب بكل قوّته منذ البداية. لقد كذب بشأن استخدامه السحر فقط، لإظهار احترامه.

⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك الاحترام المزعوم… كانت تعرف تمامًا شدة ذلك الإعجاب الشغوف.

في تلك اللحظة، كانت رؤية جين مظلمة.

شهقت فاليريا لحظة رمى جين الخنجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على جين أن يتقدّم. عبر ملايين السيوف غير المرئية.

لو أنه كشف أوراقه منذ البداية، سيفه، وطاقته الروحية…

فقدت ميشا توازنها وسقطت على الأرض. حدّقت في الرمال، وسخرت بإحباط.

حين أمسكت قيود النار بكاحله، حين ماتت تيس بسبب رمح البرق، حين واجه وابل الرماح الصاعقة…

“تيمار، هل… ابتسمتَ للتو؟ هل أنت بخير؟”

كانت لديه كل تلك الفرص. ومع ذلك، انتظر كل هذا الوقت، إلى الآن.

لقد خطّط جين للذهاب بكل قوّته منذ البداية. لقد كذب بشأن استخدامه السحر فقط، لإظهار احترامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تجرؤ فاليريا على أن ترمش. بعينيها المتسعتين، كانت تحدّق في الخنجر الأسود المتجه نحوها. لقد وصل بالفعل إلى حاجزها السحري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريدني أن أفعل؟ لا أستطيع حتى أن أتحرك بسببك.”

تحطّم!

أدارت ميشا رأسها نحو جين.

مثل الجليد الرقيق الذي يتكسر، تحطّم الحاجز. وما إن لمس رأس الخنجر الحاجز، حتى تطايرت شظايا في كل الاتجاهات. لم ينحرف المسار حتى.

فلا أحد غيره يمكن أن يخلق هذا الضغط في كامل الصحراء.

ولقي العصا نفس المصير، تلك التي لوّحت بها غريزيًا. لم تكن محاربة، بل ساحرة. لم تكن تملك القدرات الجسدية اللازمة لصد المقذوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمّد جين ألّا يستخدم برادامانتي في هذه اللحظة.

في المقابل، اندفع رمح البرق نحو جين.

تأمل جين السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمح وخنجر.

استطاع جين أن يشعر بتلك القوّة الجنونية حتى من مسافة بعيدة. أحس أنه سيفقد رأسه فورًا إن ارتكب أيّ خطأ.

بغضّ النظر عمّن سيصيب هدفه أولًا، فقد ضمن جين انتصاره مسبقًا. فالخنجر اتجه مباشرة إلى عنق فاليريا، بينما لم يوجَّه الرمح نحو عنقه.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

ضربة أخيرة. كانت فاليريا بالفعل تلفظ أنفاسها الأخيرة.

وقف جين والتقط برادامانتي. السراب الأخير كان بانتظاره.

ورمح البرق أخطأ جين تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقسم أنه كان منتصف الليل، لكن الشمس المشتعلة كانت لا تزال ماثلة فوق الأفق. شمس منتصف الليل.

طَق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَبط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اخترق الخنجر عظمة الترقوة لديها.

تحت السماء الليلية المضيئة بشكلٍ مفاجئ، كان يقف رجل بعيدًا، والشمس خلف ظهره. كان سيفه مغروزًا في الرمال. ويداه الاثنتان على مقبض السيف.

وبسبب قوة الاصطدام، طارت فاليريا وتدحرجت إلى الوراء. تطاير الدم في قوسٍ عبر الهواء.

تحت السماء الزرقاء وشمس منتصف الليل في الصحراء العظيمة، سار وحده في الظلام.

وسقط الاثنان على الأرض، جنبًا إلى جنب.

“هل لهذا السبب… لم تستخدم سيفك؟”

انطفأت المانا في عصاها بسرعة، وتبخّرت الرماح الصاعقة في الهواء.

ورمح البرق أخطأ جين تمامًا.

تقيّآ الدم. لم يتمكن أيٌّ منهما من الوقوف. كانت ساقا جين مثقوبتين برماح البرق، وكانت فاليريا بالكاد قادرة على لفظ الدم الذي كان يتصاعد من حنجرتها.

تأمل جين السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…ثقتك الزائدة كانت سبب سقوطك. أنا متأكد أنني ذكرت أنني سأتغلب عليك باستخدام أساليبك ذاتها.”

وفي تلك الحالة، كان القتال ضد فاليريا سيغدو أصعب بكثير. فأسلوبها الدفاعي كان في جوهره غير قابل للاختراق.

“هل لهذا السبب… لم تستخدم سيفك؟”

لم يتمكن من رؤية وجه الرجل من تلك المسافة، لكنه عرف من يكون بعد قليل من التفكير. لقد مضى على موته ألف عام. ومع أن جين لم يرَ وجهه قط، فقد تعرّف عليه.

“أنا أعرفك أكثر مما تظنين. لو لم أتعرض لإصابة قاتلة، لما صدّقتِني أبدًا.”

لقد أطاع ببساطة ما تعلّمه من معلمته: “افعل أيّ شيء لخداع العدو وخفض حذره.”

تنفّست فاليريا بصعوبة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“جين.”

توقّف جين في مكانه، إذ بدأ الضغط يخنق جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلتفت برأسه.

رفض الاستمرار في الحديث. أراد أن يسأل لماذا كان لا بد أن تنتهي الأمور بهذه الطريقة، لكنه كبح دموعه.

حتى لو كانت مجرد سراب، فقد شعر بوخز في صدره، تمامًا كما حين قتل إخوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّر جين شيئًا.

رفض الاستمرار في الحديث. أراد أن يسأل لماذا كان لا بد أن تنتهي الأمور بهذه الطريقة، لكنه كبح دموعه.

فهناك من لم يحمل سيفًا قط، لكنهم كانوا تجسيدًا خالصًا للعزيمة. وهناك من حمل السيف، لكنه لم يستطع أن يزهق روحًا واحدة.

لقد خاض جين معركة ضد عدو وانتصر.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

تلك كانت طريقة فاليريا.

عندما تلوّح بالسيف، هنالك شيءٌ أكثر أهمية من مهارة السيف ذاتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت.

“لقد أصبحتَ أقوى. كثيرًا.”

“لقد أصبحتَ أقوى. كثيرًا.”

وليس بسبب حتميّة الموت، ولا بسبب الخوف من الهجوم لحظة تحرّكه.

بدأ جسدها يتلاشى ببطء إلى غبار، وتطاير نحو الأفق.

فووووووم…!

بدأت الثقوب في فخذي جين تلتحم شيئًا فشيئًا. كما تعافت شحمة أذنه الممزقة، واستعاد كاحله المحترق لونه الحقيقي. وكأن شيئًا لم يحدث.

“تيمار رونكاندل، سأسير نحوك.”

تأمل جين السماء.

الرغبة في التلويح. الإيمان. الإرادة القوية في شقّ كلّ شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر وكأن الحمم تغلي في داخله، لكنه كان عليه أن يستمر.

لقد خاض جين معركة ضد عدو وانتصر.

“فيوووه.”

بينما كان يصرّ على أسنانه، كسر ضرسه بجهدٍ عظيم. ثم بصقه، وأخذ خطوة أخرى. وابتسم تيمار.

وقف جين والتقط برادامانتي. السراب الأخير كان بانتظاره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الاحترام المزعوم… كانت تعرف تمامًا شدة ذلك الإعجاب الشغوف.

❃ ◈ ❃

“لو استخدمتُ سيفي منذ البداية، لكانت طريقة فاليريا في القتال دفاعية بشكلٍ كبير.”

السراب الثالث جاء في تلك الليلة.

“هل لهذا السبب… لم تستخدم سيفك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أقسم أنه كان منتصف الليل، لكن الشمس المشتعلة كانت لا تزال ماثلة فوق الأفق. شمس منتصف الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجرؤ فاليريا على أن ترمش. بعينيها المتسعتين، كانت تحدّق في الخنجر الأسود المتجه نحوها. لقد وصل بالفعل إلى حاجزها السحري.

تحت السماء الليلية المضيئة بشكلٍ مفاجئ، كان يقف رجل بعيدًا، والشمس خلف ظهره. كان سيفه مغروزًا في الرمال. ويداه الاثنتان على مقبض السيف.

طَق!

“أبي؟”

لم يستطع أن يتحرك بسبب الطاقة الهائلة المنبعثة من تيمار. لم يطع جسده أوامره على الإطلاق.

في البداية، ظن جين أنه سايرون رونكاندل.

في البداية، تخلّى عن سيفه بدافع “احترام” القتال بينهما. غير أنه، بعد أن خاض المعركة، استنتج أن ما فعله كان قرارًا حكيمًا.

فلا أحد غيره يمكن أن يخلق هذا الضغط في كامل الصحراء.

تنفّست فاليريا بصعوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر وكأن ساحة الرمال تحوّلت إلى غابة مظلمة. وكأنه سيموت فورًا إن لم يكن حذرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الاحترام المزعوم… كانت تعرف تمامًا شدة ذلك الإعجاب الشغوف.

توقّف جين في مكانه، إذ بدأ الضغط يخنق جسده.

تلك كانت طريقة فاليريا.

لو سقطت الشمس على تيمار، فإنه سيتمكن من شطرها إلى نصفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّر جين شيئًا.

“لا، هذا ليس والدي…”

توقّف جين في مكانه، إذ بدأ الضغط يخنق جسده.

لم يتمكن من رؤية وجه الرجل من تلك المسافة، لكنه عرف من يكون بعد قليل من التفكير. لقد مضى على موته ألف عام. ومع أن جين لم يرَ وجهه قط، فقد تعرّف عليه.

❃ ◈ ❃

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تيمار رونكاندل.”

⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧

222222222

الجد الأول لعشيرة رونكاندل. الرجل، الأسطورة، الرمز.

كانت لديه كل تلك الفرص. ومع ذلك، انتظر كل هذا الوقت، إلى الآن.

لا بد أن يكون هو.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الجد الأول لعشيرة رونكاندل. الرجل، الأسطورة، الرمز.

“إذاً هذه هي التجربة الأخيرة.”

كانت المعركة قد بلغت لحظاتها الأخيرة.

خصم يفوق الحدود.

“جين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع أنه كان واقفًا فقط، إلا أن جسد جين غرق بالعرق. وإن كان هنالك أحد قادر على شطر الصحراء كلها بضربةٍ واحدة، فهو تيمار فقط.

ومسحت بسرعة الدموع من عينيها.

استطاع جين أن يشعر بتلك القوّة الجنونية حتى من مسافة بعيدة. أحس أنه سيفقد رأسه فورًا إن ارتكب أيّ خطأ.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الجد الأول لعشيرة رونكاندل. الرجل، الأسطورة، الرمز.

“وهو حقًا ليس متساميًا، بل إنسان.”

وسقط الاثنان على الأرض، جنبًا إلى جنب.

مقارنة بالتوأم تونا وفاليريا، لم يكن تيمار شخصًا من ذاكرة جين. لقد استدعى قدرة سولديريت ليمنح نفسه هيئة جسدية، فعاد من الموت.

مقارنة بالتوأم تونا وفاليريا، لم يكن تيمار شخصًا من ذاكرة جين. لقد استدعى قدرة سولديريت ليمنح نفسه هيئة جسدية، فعاد من الموت.

ومع ذلك، تمكّن من خنق جين من بعيد.

تحدثت وكأن تيمار لم يبتسم قط في حياته. لم يُجب الملك القديم. مدّت ميشا يدها نحو كتفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان على جين أن يتقدّم. عبر ملايين السيوف غير المرئية.

تأمل جين السماء.

“قدمي…”

“هل كنتُ واهمة؟ لا، لقد ابتسم حتمًا.”

لم تتحرك.

“انتظر… هذه تجربة.”

وليس بسبب حتميّة الموت، ولا بسبب الخوف من الهجوم لحظة تحرّكه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على جين أن يتقدّم. عبر ملايين السيوف غير المرئية.

لم يستطع أن يتحرك بسبب الطاقة الهائلة المنبعثة من تيمار. لم يطع جسده أوامره على الإطلاق.

لكن، كان بحاجة إلى أكثر من مجرد إرادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تريدني أن أفعل؟ لا أستطيع حتى أن أتحرك بسببك.”

ضربة أخيرة. كانت فاليريا بالفعل تلفظ أنفاسها الأخيرة.

لم يقل تيمار شيئًا. فقط وقف كالجبل، ينظر من عليائه إلى جين.

تأمل جين السماء.

لم يكن بإمكانه أن يتجاوز التجربة الأخيرة بأيّ شكل. فقد كان يقف وكأن قدميه مغروستان في الأرض. لم يستطع حتى أن يتحرك للأمام أو للخلف. وكان هذا يدفعه إلى الجنون.

وينطبق الأمر ذاته على التجربة الثانية مع فاليريا.

حتى حباله الصوتية لم تجرؤ على الاهتزاز. شعر وكأنه صخرةٌ غارقة في قاع البحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأهزمك. يمكنني هزيمتك. حتى لو كنت قادرًا على شطر الشمس إلى نصفين، سأهزمك. سأشطره إلى نصفين!”

“انتظر… هذه تجربة.”

لقد خاض جين معركة ضد عدو وانتصر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذكّر جين شيئًا.

ورمح البرق أخطأ جين تمامًا.

تجربة.

لم يقل تيمار شيئًا. فقط وقف كالجبل، ينظر من عليائه إلى جين.

كلّ ما مرّ به في هذه الصحراء كان تجربة. فأعاد تذكّر ما مرّ به خلال الأسابيع القليلة الماضية.

لكن، كان بحاجة إلى أكثر من مجرد إرادة.

كان أول سراب هو التوأم تونا. والثاني كان فاليريا.

Arisu-san

وكان بينهما شيء مشترك.

كانت لديه كل تلك الفرص. ومع ذلك، انتظر كل هذا الوقت، إلى الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لو لم أقاتل، لما تقدّمت. لو لم أتحلَّ بالعزيمة، لما كان هناك سبيلٌ للمضي قدمًا.”

في تلك اللحظة، كانت رؤية جين مظلمة.

عندما تلوّح بالسيف، هنالك شيءٌ أكثر أهمية من مهارة السيف ذاتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمّد جين ألّا يستخدم برادامانتي في هذه اللحظة.

الرغبة في التلويح. الإيمان. الإرادة القوية في شقّ كلّ شيء.

“لو لم تكن لدي تلك الرغبة، فستكون هذه الحياة كسابقتها يا تيمار!”

فمن دونها، لا يوجد سببٌ لحمل السيف من الأساس.

ولقي العصا نفس المصير، تلك التي لوّحت بها غريزيًا. لم تكن محاربة، بل ساحرة. لم تكن تملك القدرات الجسدية اللازمة لصد المقذوف.

تمامًا كما لم تستطع لونا – رغم سيفها من فئة العشر نجوم – أن تقتل تايميون، لم يستطع جين القضاء على دانتي.

توقّف جين في مكانه، إذ بدأ الضغط يخنق جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم يكن ذلك لأن أحدهما كان ضعيفًا، بل لأن العاطفة أثّرت عليهما. لم تكن لديهما الإرادة الكافية للتلويح بالسيف.

فقدت ميشا توازنها وسقطت على الأرض. حدّقت في الرمال، وسخرت بإحباط.

ولو تردد جين عندما ذبح سراب إخوته، لما تجاوز التجربة الأولى أبدًا.

لم يكن بإمكانه أن يتجاوز التجربة الأخيرة بأيّ شكل. فقد كان يقف وكأن قدميه مغروستان في الأرض. لم يستطع حتى أن يتحرك للأمام أو للخلف. وكان هذا يدفعه إلى الجنون.

وينطبق الأمر ذاته على التجربة الثانية مع فاليريا.

لو أنه كشف أوراقه منذ البداية، سيفه، وطاقته الروحية…

“تيمار رونكاندل، سأسير نحوك.”

كان أول سراب هو التوأم تونا. والثاني كان فاليريا.

بهذه الشجاعة فقط، لم يكن ليصمد أمام هذا التحدي الأخير.

وليس بسبب حتميّة الموت، ولا بسبب الخوف من الهجوم لحظة تحرّكه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأهزمك. يمكنني هزيمتك. حتى لو كنت قادرًا على شطر الشمس إلى نصفين، سأهزمك. سأشطره إلى نصفين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريدني أن أفعل؟ لا أستطيع حتى أن أتحرك بسببك.”

ردد هذه الكلمات في ذهنه كأنها تعويذة، وأقنع عقله وجسده بالتقدم إلى الأمام. بدأت ساقاه، اللتان كانتا مغروستين في الأرض، بالارتفاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريدني أن أفعل؟ لا أستطيع حتى أن أتحرك بسببك.”

فأفضل المحاربين يجب أن يكونوا قادرين على فعل أيّ شيء بإرادتهم. وكان جين أحدهم.

“أنا أعرفك أكثر مما تظنين. لو لم أتعرض لإصابة قاتلة، لما صدّقتِني أبدًا.”

لكن، كان بحاجة إلى أكثر من مجرد إرادة.

تأمل جين السماء.

“اللعنة…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على جين أن يتقدّم. عبر ملايين السيوف غير المرئية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي رفع فيها قدمه، أجبر على الانحناء. وكأن سكينًا باردة قد غُرست عميقًا في ساقه، انتشر ألمٌ صادمٌ في جسده. لم ينسكب ولو قطرة دم، لكن الخوف مزّقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان واقفًا فقط، إلا أن جسد جين غرق بالعرق. وإن كان هنالك أحد قادر على شطر الصحراء كلها بضربةٍ واحدة، فهو تيمار فقط.

فإن كانت السيطرة على الإرادة شرطًا لأيّ محارب عظيم، فإن قوة تلك الإرادة هي ما يصنع الفارق بين المحارب الشهير والمحارب الأسطوري.

“أنا أعرفك أكثر مما تظنين. لو لم أتعرض لإصابة قاتلة، لما صدّقتِني أبدًا.”

فهناك من لم يحمل سيفًا قط، لكنهم كانوا تجسيدًا خالصًا للعزيمة. وهناك من حمل السيف، لكنه لم يستطع أن يزهق روحًا واحدة.

فإن كانت السيطرة على الإرادة شرطًا لأيّ محارب عظيم، فإن قوة تلك الإرادة هي ما يصنع الفارق بين المحارب الشهير والمحارب الأسطوري.

ولكي يجتاز التجربة الأخيرة، كان على جين أن يستجمع أقوى إرادة امتلكها في حياته. نارٌ أبدية لا تنطفئ.

كان أول سراب هو التوأم تونا. والثاني كان فاليريا.

“لو لم تكن لدي تلك الرغبة، فستكون هذه الحياة كسابقتها يا تيمار!”

وسقط الاثنان على الأرض، جنبًا إلى جنب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَق!

Arisu-san

بينما كان يصرّ على أسنانه، كسر ضرسه بجهدٍ عظيم. ثم بصقه، وأخذ خطوة أخرى. وابتسم تيمار.

عندما تلوّح بالسيف، هنالك شيءٌ أكثر أهمية من مهارة السيف ذاتها.

في تلك اللحظة، كانت رؤية جين مظلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيمار رونكاندل.”

تحت السماء الزرقاء وشمس منتصف الليل في الصحراء العظيمة، سار وحده في الظلام.

لم يقل تيمار شيئًا. فقط وقف كالجبل، ينظر من عليائه إلى جين.

فووووووم…!

“جين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر دخانٌ أسود بجانب تيمار. وقف التنين الأسود، ميشا، الذي كان مختبئًا في الصحراء، إلى جانبه.

الرغبة في التلويح. الإيمان. الإرادة القوية في شقّ كلّ شيء.

“تيمار، هل… ابتسمتَ للتو؟ هل أنت بخير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقسم أنه كان منتصف الليل، لكن الشمس المشتعلة كانت لا تزال ماثلة فوق الأفق. شمس منتصف الليل.

تحدثت وكأن تيمار لم يبتسم قط في حياته. لم يُجب الملك القديم. مدّت ميشا يدها نحو كتفه.

“آرغ!”

“آه…!”

مقارنة بالتوأم تونا وفاليريا، لم يكن تيمار شخصًا من ذاكرة جين. لقد استدعى قدرة سولديريت ليمنح نفسه هيئة جسدية، فعاد من الموت.

مرت يدها عبر تيمار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي رفع فيها قدمه، أجبر على الانحناء. وكأن سكينًا باردة قد غُرست عميقًا في ساقه، انتشر ألمٌ صادمٌ في جسده. لم ينسكب ولو قطرة دم، لكن الخوف مزّقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خَبط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على جين أن يتقدّم. عبر ملايين السيوف غير المرئية.

فقدت ميشا توازنها وسقطت على الأرض. حدّقت في الرمال، وسخرت بإحباط.

كلّ ما مرّ به في هذه الصحراء كان تجربة. فأعاد تذكّر ما مرّ به خلال الأسابيع القليلة الماضية.

“هل كنتُ واهمة؟ لا، لقد ابتسم حتمًا.”

وقف جين والتقط برادامانتي. السراب الأخير كان بانتظاره.

بالنسبة لها، فقد مضى ألف عام منذ أن رأت أحد أحبّتها يبتسم.

ولقي العصا نفس المصير، تلك التي لوّحت بها غريزيًا. لم تكن محاربة، بل ساحرة. لم تكن تملك القدرات الجسدية اللازمة لصد المقذوف.

أدارت ميشا رأسها نحو جين.

وكان بينهما شيء مشترك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الصبي الذي جعل تيمار يبتسم لم يكن يفصل بينه وبين السراب سوى عشرات الخطوات.

مقارنة بالتوأم تونا وفاليريا، لم يكن تيمار شخصًا من ذاكرة جين. لقد استدعى قدرة سولديريت ليمنح نفسه هيئة جسدية، فعاد من الموت.

ومسحت بسرعة الدموع من عينيها.

تأمل جين السماء.

⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧

تأمل جين السماء.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

وكان بينهما شيء مشترك.

Arisu-san

بهذه الشجاعة فقط، لم يكن ليصمد أمام هذا التحدي الأخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، كان بحاجة إلى أكثر من مجرد إرادة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط