الاغتيال (الجزء 2)
الشبكة المنسوجة بإحكام لأسرة لو تمزّقت تمامًا في اللحظة التي وطِئت فيها بوابة القصر، لم يكن هذا اغتيالًا، بل دخولًا في كمين، كفراشة ترتمي في لهب
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
أختي الكبرى، المحظية لين، ذاك الوجه المطابق لوجهها، وفي وصف أسرة لو كان خالًا قرمزيًا على قلب الطاغية لا يُمحى، فلماذا، لماذا لم يجلب هذا الوجه الآن إلا قبضات الحديد الباردة، وألم العظام المهشّمة، وهذه الرحمة القاسية
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة
هيئة تسير ببطء نحوها، ظهرها للضوء الخافت القادم من داخل البوابة
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
كانت لين وانتشينغ لا تزال مذهولة من التفتيش الجسدي الخشن، وألم كشط الأظافر المبرّح، والإذلال الهائل، فجسدها متيبّس وذهنها خالٍ
📖 “إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا” — سورة الشرح، الآية 6
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا بريء من محتوى القصة وما فيها من خيال، وقد بذلت جهدي لتغيير كل المصطلحات المخالفة، فاعذرني إن بقيت كلمة لم أنتبه إليها
عميقًا خلف بوابات القصر، فوق عرش التنين العالي، كان غو فنغ مستلقيًا مغمض العينين، ووعيه غارق في الواجهة الباردة الشاسعة للتبادل داخل النظام
ولما سمع تقرير سيّد السموم الخالي من الانفعال، فتح عينيه ببطء، وفي حدقتيه الداكنتين لم يكن هناك دهشة ولا غضب، بل طرف خافت من اهتمام، كطفل يكتشف لعبة جديدة
🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوه، لفظة واحدة انفلتت هامسة من شفتيه الرفيعتين وفيها مسحة لهو لطيف، أسرة لي، تبدو أمتع مما ظننت، واهتزّ ذهنه قليلًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرة لو، إنه يعلم، كان يعلم طوال الوقت
في الساحة، هزّ سيّد السموم بردائه الرمادي رأسه كما لو تلقّى أمرًا خفيًا، وتراجع صامتًا، يذوب عائدًا في ظلال الجنود
طَق، الصوت القاطع نفسه، والألم الجارف نفسه
كانت لين وانتشينغ لا تزال مذهولة من التفتيش الجسدي الخشن، وألم كشط الأظافر المبرّح، والإذلال الهائل، فجسدها متيبّس وذهنها خالٍ
الشبكة المنسوجة بإحكام لأسرة لو تمزّقت تمامًا في اللحظة التي وطِئت فيها بوابة القصر، لم يكن هذا اغتيالًا، بل دخولًا في كمين، كفراشة ترتمي في لهب
خطة الاغتيال الثلاثية التي أعدّتها أسرة لو بعناية، والتي بدت محكمة بلا ثغرة، افتُضحت بهذه السهولة وهذا الاكتمال في لحظة، كيف حدث هذا
كانت لين وانتشينغ لا تزال مذهولة من التفتيش الجسدي الخشن، وألم كشط الأظافر المبرّح، والإذلال الهائل، فجسدها متيبّس وذهنها خالٍ
اكتسح الصوت المعدني الخفيض نفسه، بلا تذبذب، من تحت قناع وجه أحد أفراد آيرون فلووت، خذوها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولمّا يهدأ ألم العظام المهشّمة، جاءها ارتطام جسدها بالأرض عنيفًا، كأن أحشاءها تحرّكت من أماكنها، وحلَت حموضة في حلقها، فلفظت فمًا من الدم الطازج اندلق على الأرض أمامها ولطّخ بقعة من الغبار
اقترب وجهه حتى صارت لين وانتشينغ تشمّ رائحته الباردة الخفيفة بوضوح، كرائحة الثلج
تحركت هيئتان ضخمتان، بسرعة تناقض تمامًا انطباع الثقل الذي توحي به الدروع الثقيلة
قبضة عملاقة مكسوّة بحديد بارد انقضّت فجأة على كتف لين وانتشينغ الرقيق كأنها تمسك بكتكوت، كانت القوة طاغية حتى شعرت وكأن قدميها انفصلتا عن الأرض في لحظة
ثم وقع بصر غو فنغ حقًا على المرأة المنكمشة المرتجفة على الأرض، ووجهها شاحب من الألم والخوف
لا، صرخة يائسة أفلتت أخيرًا من حنجرتها
لم يبالِ غو فنغ بألمها، واشتدت أصابعه كمشبكٍ حديدي، يجبرها على رفع رأسها لملاقاة عينيه الخاليتين من الدفء، والمشحونتين بابتسامة لاهية
لكن الأوان كان قد فات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطة الاغتيال الثلاثية التي أعدّتها أسرة لو بعناية، والتي بدت محكمة بلا ثغرة، افتُضحت بهذه السهولة وهذا الاكتمال في لحظة، كيف حدث هذا
قبضة عملاقة أخرى مغلّفة بالحديد، كدقّاقة حصار، هوت على خارج ركبتها اليمنى بصوت مكتوم صافٍ، بلا حيلة زائدة
وفي تلك اللحظة جاء وقع خطوات واضح وبطيء من جهة بوابة القصر، يطرق ألواح الحجر الأزرق بنبضٍ مميّز، طَق، طَق، طَق
طَق، صوت قاطع يبعث على القشعريرة شقّ صمت الساحة الميت
طَق، صوت قاطع يبعث على القشعريرة شقّ صمت الساحة الميت
ألم ساحق، عذاب لا يوصف، كتيار كهربائي عنيف، انفجر من ركبتها في لحظة وجرف كل عصب في جسد لين وانتشينغ
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
طفا وعيُها على حافة هاوية الألم، وقد ابتلعه الخوف الهائل واليأس الذي لا حدّ له
اسودّ بصرها وابتلع الألم الممزّق كل وعيها، وتهالك جسدها كدمية مكسورة
ثم هوت الضربة نفسها بلا رحمة على خارج ركبتها اليسرى
طَق، الصوت القاطع نفسه، والألم الجارف نفسه
رفع حذاءه وداسه بلا مبالاة
لم تعد لين وانتشينغ قادرة حتى على الصراخ، ورمى بها فرد آيرون فلووت الذي يقبض كتفها على ألواح الحجر الأزرق الباردة ككيس ممزّق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خوفٌ شديد، وصدمة محطِّمة، ويأس الخيانة الكاملة، ورثاءٌ لمصير أختها، كلها تشابكت وجاشت في عينيها المغبّشتين بدموع الألم، وانتهت في النهاية إلى فراغٍ ميتٍ خاوٍ
ولمّا يهدأ ألم العظام المهشّمة، جاءها ارتطام جسدها بالأرض عنيفًا، كأن أحشاءها تحرّكت من أماكنها، وحلَت حموضة في حلقها، فلفظت فمًا من الدم الطازج اندلق على الأرض أمامها ولطّخ بقعة من الغبار
الشبكة المنسوجة بإحكام لأسرة لو تمزّقت تمامًا في اللحظة التي وطِئت فيها بوابة القصر، لم يكن هذا اغتيالًا، بل دخولًا في كمين، كفراشة ترتمي في لهب
كانت كفراشة سُحقت أجنحتها تمامًا، منطوية على لوح الحجر البارد، وساقاها ملتويتان بزاوية شائهة، والألم العنيف يجعل جسدها يرتجف بلا سيطرة، والعرق البارد بلّل ثوبها الرقيق في لحظة
لم تعد لين وانتشينغ قادرة حتى على الصراخ، ورمى بها فرد آيرون فلووت الذي يقبض كتفها على ألواح الحجر الأزرق الباردة ككيس ممزّق
🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة
طفا وعيُها على حافة هاوية الألم، وقد ابتلعه الخوف الهائل واليأس الذي لا حدّ له
لكن الأوان كان قد فات
أسرة لو، سيد الأسرة، الخطة، الأخت الكبرى، شظايا لا تُحصى اصطدمت بجنون في ذهنها، وفي النهاية لم يبقَ إلا خاطر واحد، انتهى الأمر، كل شيء انتهى، هذا ليس قصرًا عميقًا، هذا جحيم، ذلك الطاغية، كائن أعظم شرير من عالم الجحيم
لم تعد لين وانتشينغ قادرة حتى على الصراخ، ورمى بها فرد آيرون فلووت الذي يقبض كتفها على ألواح الحجر الأزرق الباردة ككيس ممزّق
وفي تلك اللحظة جاء وقع خطوات واضح وبطيء من جهة بوابة القصر، يطرق ألواح الحجر الأزرق بنبضٍ مميّز، طَق، طَق، طَق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 📖 “إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا” — سورة الشرح، الآية 6
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم ساحق، عذاب لا يوصف، كتيار كهربائي عنيف، انفجر من ركبتها في لحظة وجرف كل عصب في جسد لين وانتشينغ
كل خطوة بدت كأنها تقع في فرجات نبض القلب، تحمل إيقاعًا يكاد يكون قاسيًا
وفي تلك اللحظة جاء وقع خطوات واضح وبطيء من جهة بوابة القصر، يطرق ألواح الحجر الأزرق بنبضٍ مميّز، طَق، طَق، طَق
وبمشقة ومن خلال ارتجافها رفعت لين وانتشينغ عينيها المغشوشتين بألمٍ طاغٍ وعرقٍ بارد
نظر مباشرة في عيني لين وانتشينغ المتسعتين من الألم والخوف، تعكسان بوضوح وجهه البارد المبتسم
هيئة تسير ببطء نحوها، ظهرها للضوء الخافت القادم من داخل البوابة
رداء تنين أسود، وخيوط ذهبية تجري ببريق بارد عند الذيل، لم تكن قامته طويلة جدًا، ومع ذلك حمل حضورًا قاهرًا مطلقًا، كبركة عميقة أو قمة شاهقة، تملك زمام الحياة والموت
كان يمشي على مهل، وهندامه مسترخٍ، كأن المشهد أمامه ليس محاولة اغتيال فوضوية، بل نزهة في فناء داره
اكتسح الصوت المعدني الخفيض نفسه، بلا تذبذب، من تحت قناع وجه أحد أفراد آيرون فلووت، خذوها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك الطاغية، غو فنغ
هيئة تسير ببطء نحوها، ظهرها للضوء الخافت القادم من داخل البوابة
المرجو الدعاء لي، والدعاء بالرحمة لوالدي، وبالشفاء العاجل لوالدتي، فهذا سيكون جزائي على الساعات التي قضيتها في ترجمة هذا الفصل وتنقيته من المخالفات الإسلامية
توقّف على بضع خطوات من لين وانتشينغ، وجال نظره على قيثار الباولونيا الملقى أرضًا وقد تصدّع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم ساحق، عذاب لا يوصف، كتيار كهربائي عنيف، انفجر من ركبتها في لحظة وجرف كل عصب في جسد لين وانتشينغ
رفع حذاءه وداسه بلا مبالاة
عميقًا خلف بوابات القصر، فوق عرش التنين العالي، كان غو فنغ مستلقيًا مغمض العينين، ووعيه غارق في الواجهة الباردة الشاسعة للتبادل داخل النظام
كراك، كريك، أنين جسم القيثار المصنوع من خشب الباولونيا الفاخر علا تحت قدمه كخشب متعفّن، وتحطم وتشوه تمامًا، وانقطعت أوتاره في ارتجافات حزينة متتابعة
طَق، صوت قاطع يبعث على القشعريرة شقّ صمت الساحة الميت
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
ثم وقع بصر غو فنغ حقًا على المرأة المنكمشة المرتجفة على الأرض، ووجهها شاحب من الألم والخوف
هذه الكلمات، كأشدّ لعنة سمّية، اخترقت في لحظة دفاعات لين وانتشينغ النفسية التي أنهكها الألم والخوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقّف طرف نظره لحظة عند ملامحها المشوّهة بالألم والتي ما زالت تُظهر جمالها القديم، هذا الوجه، إنه يشبه حقًا، يشبه للغاية، المحظية لين في شظايا الذاكرة، تلك التي سمّمتها الإمبراطورة الأرملة
تذكير مهم: هذه الرواية خيالية للتسلية فقط، فلا تجعل أحداثها أو مصطلحاتها تؤثر على عقيدتك أو إيمانك
تسلّلت ابتسامة صافية إلى شفتي غو فنغ كأنها لسان أفعى، ببطء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكير مهم: هذه الرواية خيالية للتسلية فقط، فلا تجعل أحداثها أو مصطلحاتها تؤثر على عقيدتك أو إيمانك
لم تكن فرحًا، بل لذّة باردة صافية، كافتراس يرقب اختلاجات فريسته الأخيرة، ضحك بخفة، ولم يكن ضحكه عاليًا، لكنه بدا في صمت الساحة جليًا على نحو مروّع، ينفذ إلى العظم
هه، هه هه، ضحك، وهبط جاثيًا ببطء، ذيل رداء التنين الأسود يجرّ على اللوح الحجري الملطخ بالدم
نظر مباشرة في عيني لين وانتشينغ المتسعتين من الألم والخوف، تعكسان بوضوح وجهه البارد المبتسم
ممتع، قال غو فنغ وصوته يحمل ابتسامة لكنه أبرد من جليد عمره آلاف السنين، ممتع حقًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
مدّ يده، وكانت يدًا مصونة المفاصل واضحة، لكنها الآن كقَبضة شبح جاء لقبض روح، فأمسك بذقن لين وانتشينغ الصغير بقوة لا تُقاوَم، حتى شعرت أن عظم الفك قد يتحطم في أي لحظة
آه، ألم سحق الفك أطلق من لين وانتشينغ صرخة قصيرة حادّة، وغامت رؤيتها وكادت تفقد وعيها
قبضة عملاقة أخرى مغلّفة بالحديد، كدقّاقة حصار، هوت على خارج ركبتها اليمنى بصوت مكتوم صافٍ، بلا حيلة زائدة
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لم يبالِ غو فنغ بألمها، واشتدت أصابعه كمشبكٍ حديدي، يجبرها على رفع رأسها لملاقاة عينيه الخاليتين من الدفء، والمشحونتين بابتسامة لاهية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب وجهه حتى صارت لين وانتشينغ تشمّ رائحته الباردة الخفيفة بوضوح، كرائحة الثلج
لم تكن فرحًا، بل لذّة باردة صافية، كافتراس يرقب اختلاجات فريسته الأخيرة، ضحك بخفة، ولم يكن ضحكه عاليًا، لكنه بدا في صمت الساحة جليًا على نحو مروّع، ينفذ إلى العظم
أختي الكبرى، هل شعرت حين سُمّمت حتى الموت آنذاك بهذا اليأس نفسه، لا، لعلها بقيت تصدق بغفلة أن هذا الطاغية سيأخذ لها بالثأر
تكلّمي، كان صوت غو فنغ هادئًا جدًا، لكنه هبط في قلبها كالمطرقة الثقيلة، كل كلمة تحمل بردًا خانقًا، أخبريني المدبّر
هيئة تسير ببطء نحوها، ظهرها للضوء الخافت القادم من داخل البوابة
نظر مباشرة في عيني لين وانتشينغ المتسعتين من الألم والخوف، تعكسان بوضوح وجهه البارد المبتسم
تعمّقت الابتسامة على وجهه قليلًا، وبدت ملامحه في الخلفية الضوئية ضبابية بعض الشيء، ومع ذلك انبعث منها رفق قاسٍ يجمّد الروح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا بريء من محتوى القصة وما فيها من خيال، وقد بذلت جهدي لتغيير كل المصطلحات المخالفة، فاعذرني إن بقيت كلمة لم أنتبه إليها
تعمّقت الابتسامة على وجهه قليلًا، وبدت ملامحه في الخلفية الضوئية ضبابية بعض الشيء، ومع ذلك انبعث منها رفق قاسٍ يجمّد الروح
أخبريني، حدّق في حدقتيها المبعثرتين بالألم والخوف، مفصّلًا كل كلمة، وسأمنح عشيرتك كلها موتًا رحيمًا
عشيرتها كلها، موت رحيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضة عملاقة مكسوّة بحديد بارد انقضّت فجأة على كتف لين وانتشينغ الرقيق كأنها تمسك بكتكوت، كانت القوة طاغية حتى شعرت وكأن قدميها انفصلتا عن الأرض في لحظة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه الكلمات، كأشدّ لعنة سمّية، اخترقت في لحظة دفاعات لين وانتشينغ النفسية التي أنهكها الألم والخوف
طفا وعيُها على حافة هاوية الألم، وقد ابتلعه الخوف الهائل واليأس الذي لا حدّ له
تذكير مهم: هذه الرواية خيالية للتسلية فقط، فلا تجعل أحداثها أو مصطلحاتها تؤثر على عقيدتك أو إيمانك
أسرة لو، إنه يعلم، كان يعلم طوال الوقت
انفجر ذهول هائل كال雷 في ذهنها الفوضوي، فحطّم آخر خيط من الأمل
هه، هه هه، ضحك، وهبط جاثيًا ببطء، ذيل رداء التنين الأسود يجرّ على اللوح الحجري الملطخ بالدم
الشبكة المنسوجة بإحكام لأسرة لو تمزّقت تمامًا في اللحظة التي وطِئت فيها بوابة القصر، لم يكن هذا اغتيالًا، بل دخولًا في كمين، كفراشة ترتمي في لهب
هه، هه هه، ضحك، وهبط جاثيًا ببطء، ذيل رداء التنين الأسود يجرّ على اللوح الحجري الملطخ بالدم
أختي الكبرى، المحظية لين، ذاك الوجه المطابق لوجهها، وفي وصف أسرة لو كان خالًا قرمزيًا على قلب الطاغية لا يُمحى، فلماذا، لماذا لم يجلب هذا الوجه الآن إلا قبضات الحديد الباردة، وألم العظام المهشّمة، وهذه الرحمة القاسية
أختي الكبرى، المحظية لين، ذاك الوجه المطابق لوجهها، وفي وصف أسرة لو كان خالًا قرمزيًا على قلب الطاغية لا يُمحى، فلماذا، لماذا لم يجلب هذا الوجه الآن إلا قبضات الحديد الباردة، وألم العظام المهشّمة، وهذه الرحمة القاسية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أختي الكبرى، هل شعرت حين سُمّمت حتى الموت آنذاك بهذا اليأس نفسه، لا، لعلها بقيت تصدق بغفلة أن هذا الطاغية سيأخذ لها بالثأر
نظر مباشرة في عيني لين وانتشينغ المتسعتين من الألم والخوف، تعكسان بوضوح وجهه البارد المبتسم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع شعور سحبٍ باردة من العبث الهائل والحزن المغروز في العظم، فغمر لين وانتشينغ في لحظة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع شعور سحبٍ باردة من العبث الهائل والحزن المغروز في العظم، فغمر لين وانتشينغ في لحظة
خوفٌ شديد، وصدمة محطِّمة، ويأس الخيانة الكاملة، ورثاءٌ لمصير أختها، كلها تشابكت وجاشت في عينيها المغبّشتين بدموع الألم، وانتهت في النهاية إلى فراغٍ ميتٍ خاوٍ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تسلّلت ابتسامة صافية إلى شفتي غو فنغ كأنها لسان أفعى، ببطء
انتهى الفصل
أوه، لفظة واحدة انفلتت هامسة من شفتيه الرفيعتين وفيها مسحة لهو لطيف، أسرة لي، تبدو أمتع مما ظننت، واهتزّ ذهنه قليلًا
تذكير مهم: هذه الرواية خيالية للتسلية فقط، فلا تجعل أحداثها أو مصطلحاتها تؤثر على عقيدتك أو إيمانك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كراك، كريك، أنين جسم القيثار المصنوع من خشب الباولونيا الفاخر علا تحت قدمه كخشب متعفّن، وتحطم وتشوه تمامًا، وانقطعت أوتاره في ارتجافات حزينة متتابعة
أنا بريء من محتوى القصة وما فيها من خيال، وقد بذلت جهدي لتغيير كل المصطلحات المخالفة، فاعذرني إن بقيت كلمة لم أنتبه إليها
تعمّقت الابتسامة على وجهه قليلًا، وبدت ملامحه في الخلفية الضوئية ضبابية بعض الشيء، ومع ذلك انبعث منها رفق قاسٍ يجمّد الروح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المرجو الدعاء لي، والدعاء بالرحمة لوالدي، وبالشفاء العاجل لوالدتي، فهذا سيكون جزائي على الساعات التي قضيتها في ترجمة هذا الفصل وتنقيته من المخالفات الإسلامية
أوه، لفظة واحدة انفلتت هامسة من شفتيه الرفيعتين وفيها مسحة لهو لطيف، أسرة لي، تبدو أمتع مما ظننت، واهتزّ ذهنه قليلًا
خطة الاغتيال الثلاثية التي أعدّتها أسرة لو بعناية، والتي بدت محكمة بلا ثغرة، افتُضحت بهذه السهولة وهذا الاكتمال في لحظة، كيف حدث هذا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أختي الكبرى، المحظية لين، ذاك الوجه المطابق لوجهها، وفي وصف أسرة لو كان خالًا قرمزيًا على قلب الطاغية لا يُمحى، فلماذا، لماذا لم يجلب هذا الوجه الآن إلا قبضات الحديد الباردة، وألم العظام المهشّمة، وهذه الرحمة القاسية
اقترب وجهه حتى صارت لين وانتشينغ تشمّ رائحته الباردة الخفيفة بوضوح، كرائحة الثلج
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات