الفصل خمسمائة وأربعة وسبعون: مياه عميقة.
الفصل خمسمائة وأربعة وسبعون: مياه عميقة.
“خوف من لا شيء فقط.”
“اوشكت على الوصول.” جالسا على القارب ، أبقى الصياد عينيه على البريق المضيء. صر أسنانه وأجبر نفسه على عدم النظر حوله. “يجب أن يكون الأمر على ما يرام ؛ لقد تم إخافة ملك الأسماك، لذلك سيتجنب القارب. وقبل ذلك ، عندما أتت الشرطة لإيجاد الجثث ، تجنبها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الصياد لم يكن غبي. لمنع وقوع حادث ، ربط الحبل بالقارب. إذا كانت هناك مشكلة ، يمكن للأشخاص على الضفة سحب القارب للخلف. “أنتما إبقي في الضفة. إذا رفعت ضوءًا كبيرًا ، ابدأ في سحب الحبل”.
“ليس جيد!” صرخ وهو يسحب. لقد أدرك أنه تم قطع نهاية الحبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أضاء ضوء الصيد الذي حمله معه. مع نفس عميق ، قفز في القارب. كانت المياه مظلمة ، ولم يتمكن أحد من رؤية ما كان يختبئ تحتها.
لقد أضاء ضوء الصيد الذي حمله معه. مع نفس عميق ، قفز في القارب. كانت المياه مظلمة ، ولم يتمكن أحد من رؤية ما كان يختبئ تحتها.
“اوشكت على الوصول.” جالسا على القارب ، أبقى الصياد عينيه على البريق المضيء. صر أسنانه وأجبر نفسه على عدم النظر حوله. “يجب أن يكون الأمر على ما يرام ؛ لقد تم إخافة ملك الأسماك، لذلك سيتجنب القارب. وقبل ذلك ، عندما أتت الشرطة لإيجاد الجثث ، تجنبها”.
تمايل الجسد مع القارب. جلس الصياد ببطء ، ووضع حربة الصيد في متناول اليد ، وأمسك الضوء بين ساقيه. ثم ، التقط المجاذيف.
كان الصياد يواجههم بعيدًا ، ولم يستدر. في ذهنه ، ربط الحبل قاربه والرصيف ، لذلك عندما تم سحب الحبل مشدود ، فذلك من شأنه أن يمنع القارب من التحرك للأمام. نظرًا لأنه إستطاع أن يستمر في المضي قدمًا ، فهذا يعني أنه كان على بعد أقل من عشرة أمتار من الضفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل انت متأكد من أنك تريد أن تفعل هذا؟” حرس زانغ دابو الحبل ، قلقًا من أن تكون هذه رحلة ذات وإتجاه واحد للصياد. إذا انتهى الأمر بالصياد أن يصبح طعامًا للسمك ، فسيكون ذلك حقًا نهاية محزنة.
“ستصبح بعض الأسماك أكثر نشاطًا في الليل ، ولن يأخذ ملك الأسماك الطعم إلا ليلًا ، وبالتالي فهذا يعني أنه مع هذا النوع من الأسماك. سحب إطالت هذا سيجعل الموقف أكثر خطورة”. أجبر الصياد نفسه على الهدوء. أمسك المجاذيف بكلتا يديه وابتعد ببطء بعيدا عن الضفة.
بقي متر واحد.
بقي متر واحد.
“هذا الرجل بالتأكيد يسعى للموت”. نادرا ما أعطى لتشن غي هذا التعليق للآخرين. لم يكن جيدًا بالماء ، لذلك إذا كان هو ، فمن المؤكد أنه لم يكن سيختار هذه المرة للحصول على الطافية. لم يكن خائفًا من الأشباح ، ولكن بالنظر إلى المياه المموجة ، كان لديه خوف لا يوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا غريزة. كان هناك صوت في ذهنه يذكره بأنه كان هناك شيء مختبئ في الماء وفي السد وكان خطيرًا ، لذلك كان من الأفضل له البقاء بعيدا. انجرف الصياد بعيدا عنهم ، وللأسف ، تم نقل الطافية بعيدا لعمق البحيرة. في البداية ، كان على بعد ثمانية أمتار فقط من الضفة ، ولكن الآن ، كان أكثر من عشرة أمتار.
الفصل خمسمائة وأربعة وسبعون: مياه عميقة.
جلس الصياد مواجها بعيدا عنهم. لقد وضع قلقه جانبا وركز على التجديف. تحرك القارب ببطء إلى الطافية. كان السد هادئًا بشكل مخيف. على الضفة ، شاهد تشن قه وزانغ دابو الصياد بانفاس ممسوكة. كل منهما رأى ملك الأسماك. لقد كانوا يعرفون أن هناك وحش في السد.
كان الليل قد سقط ، لكن لم يكن هناك نجوم في السماء. كانت السماء مغطاة بالغيوم ، وكانت المياه في السد مظلمة بنفس القدر. كانت السماء والماء أشبه بفم مفتوح ، وكان الصياد يتحرك ببطء نحو هذا الفم المذكور.
كان الليل قد سقط ، لكن لم يكن هناك نجوم في السماء. كانت السماء مغطاة بالغيوم ، وكانت المياه في السد مظلمة بنفس القدر. كانت السماء والماء أشبه بفم مفتوح ، وكان الصياد يتحرك ببطء نحو هذا الفم المذكور.
“ستصبح بعض الأسماك أكثر نشاطًا في الليل ، ولن يأخذ ملك الأسماك الطعم إلا ليلًا ، وبالتالي فهذا يعني أنه مع هذا النوع من الأسماك. سحب إطالت هذا سيجعل الموقف أكثر خطورة”. أجبر الصياد نفسه على الهدوء. أمسك المجاذيف بكلتا يديه وابتعد ببطء بعيدا عن الضفة.
سحب زانغ دابو على الحبل الذي كان غارق في الماء مع الارتباك. لقد سحبها ، ولم تكن هناك مقاومة كبيرة.
“اوشكت على الوصول.” جالسا على القارب ، أبقى الصياد عينيه على البريق المضيء. صر أسنانه وأجبر نفسه على عدم النظر حوله. “يجب أن يكون الأمر على ما يرام ؛ لقد تم إخافة ملك الأسماك، لذلك سيتجنب القارب. وقبل ذلك ، عندما أتت الشرطة لإيجاد الجثث ، تجنبها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المناطق المحيطة بها كانت هادئة للغاية. كان الصوت الوحيد هو صوت المجاذيف التي تضرب الماء ، لكن هذا الصوت جعل الصياد قلق بغرابة.
أقنع الصياد نفسه داخليًا بينما تحركت يديه بشكل أسرع.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
المناطق المحيطة بها كانت هادئة للغاية. كان الصوت الوحيد هو صوت المجاذيف التي تضرب الماء ، لكن هذا الصوت جعل الصياد قلق بغرابة.
‘ملك الأسماك!’
“يبدو أن الطافيه لا تزال تتحرك إلى الأمام. هذا التيار لا يفيدني ، لكن لحسن الحظ ، الحبل طويل. أنا فقط بحاجة للحصول عليه قبل سحب الحبل مشدودًا.” تم ربط أحد أطراف الحبل والرصيف من جهة والقارئ من جهة أخرى – كان بمثابة حبل نجاة.
ربما بسبب التيار ، لم تغلق المسافة بين الرجل والطافية. تحرك القارب بعيدا ، وببطء ، أدرك زانغ دابو أن هناك شيئا خطأ. “إنه بالفعل يبعد عنا أكثر من عشرة أمتار ، لكن أطول حبل بداخل مخزني يبلغ طوله عشرة أمتار فقط. هل ربط عدة حبال معًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا غريزة. كان هناك صوت في ذهنه يذكره بأنه كان هناك شيء مختبئ في الماء وفي السد وكان خطيرًا ، لذلك كان من الأفضل له البقاء بعيدا. انجرف الصياد بعيدا عنهم ، وللأسف ، تم نقل الطافية بعيدا لعمق البحيرة. في البداية ، كان على بعد ثمانية أمتار فقط من الضفة ، ولكن الآن ، كان أكثر من عشرة أمتار.
سحب زانغ دابو على الحبل الذي كان غارق في الماء مع الارتباك. لقد سحبها ، ولم تكن هناك مقاومة كبيرة.
كان هناك بعض الضجيج من خلفه ، لكن الصياد تجاهلها. أبقى عينيه على الطافية.
“ليس جيد!” صرخ وهو يسحب. لقد أدرك أنه تم قطع نهاية الحبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصياد يواجههم بعيدًا ، ولم يستدر. في ذهنه ، ربط الحبل قاربه والرصيف ، لذلك عندما تم سحب الحبل مشدود ، فذلك من شأنه أن يمنع القارب من التحرك للأمام. نظرًا لأنه إستطاع أن يستمر في المضي قدمًا ، فهذا يعني أنه كان على بعد أقل من عشرة أمتار من الضفة.
“عد الآن! لقد تم عض الحبل!” أذعر وانا دابوا وصراخ في الصياد. تشن غي لم يتوقع هذا التطور. لقد نظر في نهاية الحبل. لم تكن متكافئة ، ولم تبدو كما لو كانت قد قطعت بسكين لكن بدت أكثر وكأنها عضت بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اوشكت على الوصول.” جالسا على القارب ، أبقى الصياد عينيه على البريق المضيء. صر أسنانه وأجبر نفسه على عدم النظر حوله. “يجب أن يكون الأمر على ما يرام ؛ لقد تم إخافة ملك الأسماك، لذلك سيتجنب القارب. وقبل ذلك ، عندما أتت الشرطة لإيجاد الجثث ، تجنبها”.
“لتكون قادرة على لدغ عبر الحبل في مثل هذا الوقت القصير ، ملك الأسماك هذا ليس ضعيف.” لمس تشن غي حافة الحبل. على الارجح لأنها كانت غارقة في الماء ، لقد أعطت رائحة كريهة ضعيفة. قام بفحص القطع عن قرب وأدرك أن هناك العديد من علامات العض حول حواف الحبل.
“هذا لا يبدو وكأنه تم عضه من قبل سمكة واحدة ولكن من قبل مجموعة من الأسماك.” شعر تشن غي أن علامات اللدغة كانت غريبة ، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليها. كان زانغ دابو لا يزال ينادي لجذب انتباه الصياد ، لكن يبدو أن الرجل لم يسمع ذلك.
“ماذا حل به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تماما بينما كان زانغ دابوا مرتبك ، وصل الصياد أخيرا إلى الطافيه المضيئة.
“بقي مترين!”
“يبدو أن الطافيه لا تزال تتحرك إلى الأمام. هذا التيار لا يفيدني ، لكن لحسن الحظ ، الحبل طويل. أنا فقط بحاجة للحصول عليه قبل سحب الحبل مشدودًا.” تم ربط أحد أطراف الحبل والرصيف من جهة والقارئ من جهة أخرى – كان بمثابة حبل نجاة.
“خوف من لا شيء فقط.”
كان الصياد يواجههم بعيدًا ، ولم يستدر. في ذهنه ، ربط الحبل قاربه والرصيف ، لذلك عندما تم سحب الحبل مشدود ، فذلك من شأنه أن يمنع القارب من التحرك للأمام. نظرًا لأنه إستطاع أن يستمر في المضي قدمًا ، فهذا يعني أنه كان على بعد أقل من عشرة أمتار من الضفة.
“عد!”
‘ملك الأسماك!’
“هل انت متأكد من أنك تريد أن تفعل هذا؟” حرس زانغ دابو الحبل ، قلقًا من أن تكون هذه رحلة ذات وإتجاه واحد للصياد. إذا انتهى الأمر بالصياد أن يصبح طعامًا للسمك ، فسيكون ذلك حقًا نهاية محزنة.
كان هناك بعض الضجيج من خلفه ، لكن الصياد تجاهلها. أبقى عينيه على الطافية.
نظر الصياد إلى الطافيه، وكان لديه فكرة غريبة في ذهنه. هل كان يتم إستخدام الطافية من قبل ملك الأسماك لصيده؟ كانت الطافية المصنوعة خصيصا أمام عينيه مباشرة – الرجل لم يتردد ورفع ضوء الصيد. قطع الضوء من الماء ، لكن لم يكن هناك شيء حول الطافية.
تماما بينما كان زانغ دابوا مرتبك ، وصل الصياد أخيرا إلى الطافيه المضيئة.
بقي متر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل الصياد الطافية وذهب للإمساك برمح السمك ، ولكن عندما حصل على الرمح ، اختفى الظل في الماء مرة أخرى. “اين ذهب؟”
أقنع الصياد نفسه داخليًا بينما تحركت يديه بشكل أسرع.
انحنى نحو مقدمة القارب ورفع ضوء الصيد. أشرق الضوء على الماء. عندها أدرك أن الطافيه كانت لاتزال تتحرك إلى الأمام ، والطريقة التي كان تطفوا بها كانت مختلفة عن التيار الطبيعي. في الواقع ، بدت وكأن شيئًا ما كان يمسك بالطافيه من تحت السطح ويدفعها للأمام.
الفصل خمسمائة وأربعة وسبعون: مياه عميقة.
نظر الصياد إلى الطافيه، وكان لديه فكرة غريبة في ذهنه. هل كان يتم إستخدام الطافية من قبل ملك الأسماك لصيده؟ كانت الطافية المصنوعة خصيصا أمام عينيه مباشرة – الرجل لم يتردد ورفع ضوء الصيد. قطع الضوء من الماء ، لكن لم يكن هناك شيء حول الطافية.
الصياد لم يكن غبي. لمنع وقوع حادث ، ربط الحبل بالقارب. إذا كانت هناك مشكلة ، يمكن للأشخاص على الضفة سحب القارب للخلف. “أنتما إبقي في الضفة. إذا رفعت ضوءًا كبيرًا ، ابدأ في سحب الحبل”.
‘ملك الأسماك!’
“خوف من لا شيء فقط.”
حمل الرجل النور في يد واستخدم يده الأخرى للوصول إلى الماء. تماما بينما كان على وشك الوصول إلى الطافيه ، بدأت المياه حول القارب في إحداث فقاعات والتمايل، بعد ذلك ، مع الإنارة من الضوء ، اكتشف الرجل ظلالاً مباشرةً أسفل الطافيه تنقض بسرعة مستحيلة!
ربما بسبب التيار ، لم تغلق المسافة بين الرجل والطافية. تحرك القارب بعيدا ، وببطء ، أدرك زانغ دابو أن هناك شيئا خطأ. “إنه بالفعل يبعد عنا أكثر من عشرة أمتار ، لكن أطول حبل بداخل مخزني يبلغ طوله عشرة أمتار فقط. هل ربط عدة حبال معًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ملك الأسماك!’
“ستصبح بعض الأسماك أكثر نشاطًا في الليل ، ولن يأخذ ملك الأسماك الطعم إلا ليلًا ، وبالتالي فهذا يعني أنه مع هذا النوع من الأسماك. سحب إطالت هذا سيجعل الموقف أكثر خطورة”. أجبر الصياد نفسه على الهدوء. أمسك المجاذيف بكلتا يديه وابتعد ببطء بعيدا عن الضفة.
“ليس جيد!” صرخ وهو يسحب. لقد أدرك أنه تم قطع نهاية الحبل!
تجاهل الصياد الطافية وذهب للإمساك برمح السمك ، ولكن عندما حصل على الرمح ، اختفى الظل في الماء مرة أخرى. “اين ذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى نحو مقدمة القارب ورفع ضوء الصيد. أشرق الضوء على الماء. عندها أدرك أن الطافيه كانت لاتزال تتحرك إلى الأمام ، والطريقة التي كان تطفوا بها كانت مختلفة عن التيار الطبيعي. في الواقع ، بدت وكأن شيئًا ما كان يمسك بالطافيه من تحت السطح ويدفعها للأمام.
قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه ، اهتز القارب الصغير وكأن شيئًا كان يحاول الإطاحة بالقارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه تحت القارب!” قرفص الصياد للأسفل لخفض مركز ثقله. الضوء الذي ترِك في مقدمة القارب انزلق وسقط في الماء. “تبا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المناطق المحيطة بها كانت هادئة للغاية. كان الصوت الوحيد هو صوت المجاذيف التي تضرب الماء ، لكن هذا الصوت جعل الصياد قلق بغرابة.
كان هناك بعض الضجيج من خلفه ، لكن الصياد تجاهلها. أبقى عينيه على الطافية.
رأى الرجل الضوء يسقط في الماء. دون تردد ، أمسك الطافية المضيئة من الماء وإستدار إلى الضفة. “بسرعة! إسحبوني!”
الفصل خمسمائة وأربعة وسبعون: مياه عميقة.
عندما استدار ، أدرك أنه قد طفى بعيدا جدا عن الضفة بالفعل. كانت الطافيه التي كان يحمله في يده مرتبطة بخيط الصيد وكان الخيط متشابكًا بشعر أسود تنبعث منه رائحة كريهة.
الفصل خمسمائة وأربعة وسبعون: مياه عميقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
