الأصول القديمة
انتشر ضباب ذو لون أرجواني وبرتقالي في أنحاء الأفق ، مما أعطى المحيط الهادئ أمامنا إحساسا نابض بالحياة.
“لا يمكنك الشعور بها على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
سقطنا أنا وسيلفي بالقرب من حافة الجبال الكبرى ، ثم ظهرت ظلال أجساد ميكا وأولفريد وهم يرتفعون فوقنا بشكل مستعد للإمساك بي مباشرة بعد أن تحولت سيلفي إلى شكلها الذي يشبه الثعلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنا لا نزال على بعد عدة أميال من الساحل الشمالي لكننا لم نكن قادرين على الطيران أكثر من ذلك.
بافتراض الأسوأ قد يكون المنجل قادرًا على الشعور بتقلبات مانا الكبيرة حتى من هذه المسافة.
ألقيت نظرة سريعة على تعبير ميكا المدمر تماما قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى ، دون أن أتحدث قمت بسحب الرمح الذي يشبه الطفل إلى الوراء وانتظرت استئناف العربة قبل أن أتبعهما.
تمسكت سيلفي بي بمجرد أن أصبحت أصغر في نفس الوقت مددت يدي وأمسكت بيد ميكا الممدودة.
“القناع مناسب تمامًا” تحدث أولفريد لكن صوته بدى أعمق بسبب تأثيرات القناع.
“لديك ندبة سيئة للغاية على يدك!” تحدثت ميكا لكن صوتها بالكاد كان مسموع من الريح.
نزلنا ببطء بشكل قريب بدرجة كافية من سلسلة الجبال الضخمة لتجنب أي انتباه غير مرغوب فيه.
“سنحتاج إلى التوجه نحو الطريق الرئيسي ، لذا أخرجوا عبائاتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كنت قادرا على الهبوط بسهولة حتى من هذا الارتفاع ، لكن القيام بذلك يعني أنني على الأرجح سأقوم بكسر الأشجار القريبة وربما حتى سأحطم الأرض من القوة التي يجب أن أستخدمها لإيقاف نفسي ، بقدر ما كنت مترددا في الاعتراف بذلك كان من الأسهل بكثير الاعتماد على الرمح لحملي إلى أسفل.
“هل تعرف هذه المنطقة الريفية؟” سألت ميكا.
أشار الرجل الأكبر إلى أولفريد ، “إقفز إذن ، ولكن على عبيدك أن يمشوا.”
“لديك ندبة سيئة للغاية على يدك!” تحدثت ميكا لكن صوتها بالكاد كان مسموع من الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نوعا ما.”
“إنه جرح قديم.”
ابتسمت بشكل ساخر ، لقد كنت حريصا على إخفاء الندبة في رقبتي بالضمادة المخفية لكن الندبة الموجودة على يدي اليسرى كانت مشكلة صغيرة بالنسبة للأشخاص الذين لم يعرفوني جيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث كلانا عقليا واختصرنا مرور الوقت بينما كنا نسير عبر السهول الوعرة.
ابتسمت بشكل ساخر ، لقد كنت حريصا على إخفاء الندبة في رقبتي بالضمادة المخفية لكن الندبة الموجودة على يدي اليسرى كانت مشكلة صغيرة بالنسبة للأشخاص الذين لم يعرفوني جيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلنا ببطء بشكل قريب بدرجة كافية من سلسلة الجبال الضخمة لتجنب أي انتباه غير مرغوب فيه.
مع إستعمال تداول المانا ، المهارة التي تعلمتها من سيلفيا ، والتي تعمل باستمرار على تجديد مخزون المانا الخاص بي أثناء استخدام خطوات السراب لإخفاء تقلبات المانا من حولي بسبب استخدام السحر أصبح الوقت الذي أمضيته في المشي نوع من التدريب.
أومأت الرمح الصغيرة برأسها ، وزادت قوة قبضتها حول ذراعي على الرغم من أصابعها رقيقة المظهر.
تمسكت سيلفي بي بمجرد أن أصبحت أصغر في نفس الوقت مددت يدي وأمسكت بيد ميكا الممدودة.
هبطنا في قاعدة الجبال الكبرى في حقل من العشب الجاف والصخور حيث كانت الرياح شديدة البرودة تصفر حولنا.
“هذان الاثنان؟” ضاقت عيون الرجل الأكبر سنا.
قال أولفريد وهو يتفحص محيطنا بحثًا عن أي شخص قريب ، “يجب أن يبقى إستخدام المانا في الحد الأدنى من هذه النقطة فصاعدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح أولفريد كما ظل صوته ثابتًا بينما كان يروي قصة ملفقة ” لقد قتلوا خيولي وحاولوا سرقتنا ، لحسن الحظ ، كان عبداي قادرين على محاربة قطاع الطرق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أولفريد دون تردد “بالطبع”.
أومأت بشكل موافق ، لقد كنت قادرا على استخدام المانا دون أن يتم اكتشافها من خلال خطوات السراب ، ولكن هذه المعلومات كنت قد احتفظت بها لنفسي.
“ارتدي هذا مع عباءتك وإذا سأل أي شخص ، فهو لإخفاء ندبة مروعة تلقيتها منذ سنوات.”
“إنه قليل من الاثنين” ، ضحك صوتها الهادئ في ذهني.
“أفترض أن لديك خطة للعثور على الخادم والمنجل؟”.
“هذان الاثنان؟” ضاقت عيون الرجل الأكبر سنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث كلانا عقليا واختصرنا مرور الوقت بينما كنا نسير عبر السهول الوعرة.
“نوعا ما.”
تمسكت سيلفي بي بمجرد أن أصبحت أصغر في نفس الوقت مددت يدي وأمسكت بيد ميكا الممدودة.
أجبته بينما كنت أخرج القناع الأبيض الذي احتفظت به منذ أن أصبحت مغامرًا والمعطف الأسود المصنوع من فرو ثعلب الكوابيس ، كان هذا هو الزي الذي كنت أرتديه مع القناع لأنه يتمتع بالقدرة الدقيقة على إبعاد تركيز المرء عن مرتديه ، لقد إرتديتهم فوق ملابسي ثم أخرجت أيضًا عباءة سميكة من الخاتم البعدي ثم وضعتها على كتفي.
“سنحتاج إلى التوجه نحو الطريق الرئيسي ، لذا أخرجوا عبائاتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما واصلنا رحلتنا إلى الشمال الغربي ، أصبحت الأشجار أكثر وفرة حيث تحولت السهول ببطء إلى مسافات من الغابات.
درس أولفريد معطفي الأسود بنظرة فضولية.
“تأثير مثير للاهتمام ، هل كنت ذات يوم قاتلا أم لص؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح أولفريد كما ظل صوته ثابتًا بينما كان يروي قصة ملفقة ” لقد قتلوا خيولي وحاولوا سرقتنا ، لحسن الحظ ، كان عبداي قادرين على محاربة قطاع الطرق “.
“لا” ضحكت وأنا أنظر إلى ملابسي.
“لماذا يبدو هذا بمثابة إهانة أكثر من كونه مجاملة؟”
“أنا فقط لم أرغب في جذب الإهتمام.”
دون أن أنبس ببنت شفة مشيت إلى ميكا وأنا أخرج عباءة احتياطية من خاتمي ثم أسقطتها على الأرض ودست عليها ملطخ العباءة البنية بالأوساخ والعشب قبل أن أسلمها إلى الرمح الصغير.
بإيماءة اتبع هو وميكا طلبي وأخذ كل منهما عباءة فخمة من فراء وحوش المانا.
دون أن أنبس ببنت شفة مشيت إلى ميكا وأنا أخرج عباءة احتياطية من خاتمي ثم أسقطتها على الأرض ودست عليها ملطخ العباءة البنية بالأوساخ والعشب قبل أن أسلمها إلى الرمح الصغير.
تحرك كلا الرمحين بعد أقل من ثانية من سماع الصوت أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ارتدي هذا بدلاً منها.”
“نحن الاثنان سنكون عبيد أولفريد”.
تمسكت سيلفي بي بمجرد أن أصبحت أصغر في نفس الوقت مددت يدي وأمسكت بيد ميكا الممدودة.
“نعم ماذا؟ ، لقد أسقطتها ودست عليها!” صرخت ميكا بشكل مندهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت بهدوء ، “بالطبع ، إنها مسقط رأسي بعد كل شيء.”
“أنا أعلم”
“تأثير مثير للاهتمام ، هل كنت ذات يوم قاتلا أم لص؟ ”
أجبتها بينما أسقطت عباءتي الخاصة ودست عليها ثم فركت كعبي فوقها لتغطيتها تمامًا بالأوساخ.
لقد كان من الممكن سماع صوت طحن أسنانها وهي عباءتها إلى خاتمها ثم ووضعت الخنجر القذر الذي أعطيته لها.
اعترفت “لا لا أستطيع ، هل هي رمح الجان؟”
“نحن الاثنان سنكون عبيد أولفريد”.
أجبتها بينما أسقطت عباءتي الخاصة ودست عليها ثم فركت كعبي فوقها لتغطيتها تمامًا بالأوساخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا يمكن أن تكون ميكا هي السيد؟” صرخت وهي تحمل عباءتي الاحتياطية بإصبعين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبت بصراحة بابتسامة بريئة ، “لأنك تبدين وكأنك طالب في المدرسة الإعدادية”.
عند سماع هذا أطلق أولفريد ضحكة صغيرة وهو يرتدي عباءة الفرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان من الممكن سماع صوت طحن أسنانها وهي عباءتها إلى خاتمها ثم ووضعت الخنجر القذر الذي أعطيته لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف ، هذا من أجل تدابير السلامة ” تحدثت إليها أثناء الانحناء لأسفل غمست إصبعي في بقعة موحلة من التراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت بصراحة بابتسامة بريئة ، “لأنك تبدين وكأنك طالب في المدرسة الإعدادية”.
“لقد نجحنا”.
“لا ، من فضلك” توسلت ميكا وهي تحمي وجهها بغطاء عباءتها.
“نحن عبيد قطعنا مسافة طويلة ، سيكون من الطبيعي أن نكون متسخين ، وستكون طريقة جيدة لتجاوز الأمر”.
” مم ، على الرغم من سلوكها ، فقد أُطلق عليها الاسم الرمزي الشبح ، نظرا لقدرتها على الخداع والاختباء من الخصوم.”
دون انتظار موافقتها خلعت غطاء رأسها ولطخت الأوساخ الرطبة على وجهها قبل أن أفعل الشيء نفسه معي.
أنزلت رأسي لأسفل وفركت شعري الطويل حتى أصبح أشعث وغطيت معظم وجهي.
بعد ارتداء غطاء عباءتي سلمت القناع الذي كنت أحمله لأولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث كلانا عقليا واختصرنا مرور الوقت بينما كنا نسير عبر السهول الوعرة.
“ارتدي هذا مع عباءتك وإذا سأل أي شخص ، فهو لإخفاء ندبة مروعة تلقيتها منذ سنوات.”
طوال الطريق ، قمت بتنشيط نطاق القلب لفترات وجيزة محاولًا التقاط أي تقلبات في المانا من حولنا.
أومأ أولفريد عند قبول القناع ، بينما كنت أشهاده يرتديه على وجهه ويضع غطاء العباءة ، لم يسعني إلا أن أتذكر وقتي كمغامر تحت إسم نوت.
كان الممر الترابي عريضًا بما يكفي لاستيعاب عربتين بمساحة واسعة بينهما ، وبينما كانت هناك مسارات للعجلات بسبب الاستخدام ، بدا أنه لا توجد عربات في مرمى البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت بصراحة بابتسامة بريئة ، “لأنك تبدين وكأنك طالب في المدرسة الإعدادية”.
لقد اختفى الخط الأزرق الذي يمر عبر فتحة العين اليمنى للقناع على مر السنين ولكن مع كون ارتفاع أولفريد مشابهًا لطولي عندما كنت مغامرا ، فرؤيته يرتدي القناع والعباءة أعادت الذكريات حقًا.
ثم قفزت سيلفي داخل عباءتي لأنها كانت بحاجة إلى أن تكون مخفية عن الأنظار عند التظاهر كعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجب سيلفي ، لكن موجة من المفاجأة غمرت ذهني.
“القناع مناسب تمامًا” تحدث أولفريد لكن صوته بدى أعمق بسبب تأثيرات القناع.
“إلى أين الآن يا فتى؟” رن صوت أولفريد العميق.
كنا لا نزال على بعد عدة أميال من الساحل الشمالي لكننا لم نكن قادرين على الطيران أكثر من ذلك.
“يا؟ كما أن لديها هذا النوع من الوظائف “.
“ميكا تريد العودة إلى المنزل” عبست القزمة الصغيرة ووجهها الشاب مغطى بالطين الجاف بينما كان شعرها القصير مجعد وفوضوي تحت عباءة قذرة.
أجبتها بينما أسقطت عباءتي الخاصة ودست عليها ثم فركت كعبي فوقها لتغطيتها تمامًا بالأوساخ.
كيف ” التنكر؟” سألت وحشي والتفت إليها.
“أنا فقط لم أرغب في جذب الإهتمام.”
” سيفي بالغرض ، على الرغم من أنه يقلقني ما سيحدث إذا نظر أحدهم عن كثب.” أومأت برأسها الصغيرة.
“لماذا يبدو هذا بمثابة إهانة أكثر من كونه مجاملة؟”
أسوأ حالة كانت أنهم سيقومون بقتلي عندما تتاح لهم الفرصة ، بينما كان السيناريو الآخر هو أخذهم لي إلى فريترا.
“إنه قليل من الاثنين” ، ضحك صوتها الهادئ في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قفزت سيلفي داخل عباءتي لأنها كانت بحاجة إلى أن تكون مخفية عن الأنظار عند التظاهر كعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل أنت متأكد من أن لا أحد سيشك فينا؟” ظهر صوت أولفريد العميق من خلف القناع.
أجبته بينما كنت أخرج القناع الأبيض الذي احتفظت به منذ أن أصبحت مغامرًا والمعطف الأسود المصنوع من فرو ثعلب الكوابيس ، كان هذا هو الزي الذي كنت أرتديه مع القناع لأنه يتمتع بالقدرة الدقيقة على إبعاد تركيز المرء عن مرتديه ، لقد إرتديتهم فوق ملابسي ثم أخرجت أيضًا عباءة سميكة من الخاتم البعدي ثم وضعتها على كتفي.
“لن يبحث أحد عن الرماح ، ايضا هناك عدد كبير من المغامرين الذين يحبون استخدام الأقنعة”
ثم قفزت سيلفي داخل عباءتي لأنها كانت بحاجة إلى أن تكون مخفية عن الأنظار عند التظاهر كعبد.
أجاب أولفريد بهدوء “بطبيعة الحال ، سوف يتم تعويضك” انهى حديثه بينما كان يبحث في عباءة الفرو ويسحب عملتين فضيتين.
أجبته وانا أمشي بجوار ميكا خلف سيدنا المزيف.
“علاوة على ذلك ، هناك قول مأثور مفاده أن أفضل مكان للاختباء موجود وسط الأعداء ، من الذي سيشتبه في نبيل مع عبيده تمت سرقتهم من قبل قطاع الطرق في طريقهم إلى الشمال هربًا من المعارك؟ ”
“انت تقوم بتوضيح نقطة جيدة ، لكن لم أسمع قط بمثل هذا القول ، ربما يستخدمه البشر فقط؟ ” سأل أولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيء من هذا القبيل ،” ضحكت ثم تذكرت الآن أنني قد تعلمته في حياتي السابقة.
مشينا لساعات بصمت ، لقد كنت أستخدم خطوات السراب باستمرار حتى أتمكن من تقوية ساقي بالمانا أثناء إخفاء التقلبات بينما كنت مقتنع بأنه حتى ميكا وأولفريد لم يتمكنوا من ملاحظة أي شيء.
عند سماع هذا أطلق أولفريد ضحكة صغيرة وهو يرتدي عباءة الفرو.
قمت بإعادة تمثيل الخطة التي توصلت إليها أنا و فيريون في رأسي مع سيلفي.
ابتسمت بشكل ساخر ، لقد كنت حريصا على إخفاء الندبة في رقبتي بالضمادة المخفية لكن الندبة الموجودة على يدي اليسرى كانت مشكلة صغيرة بالنسبة للأشخاص الذين لم يعرفوني جيدا.
عند إفتراض أن كلا من أولفريد وميكا كانوا خونة فلن أكون مدركا لما يخططون لفعله بي.
بعد ارتداء غطاء عباءتي سلمت القناع الذي كنت أحمله لأولفريد.
أسوأ حالة كانت أنهم سيقومون بقتلي عندما تتاح لهم الفرصة ، بينما كان السيناريو الآخر هو أخذهم لي إلى فريترا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح أولفريد كما ظل صوته ثابتًا بينما كان يروي قصة ملفقة ” لقد قتلوا خيولي وحاولوا سرقتنا ، لحسن الحظ ، كان عبداي قادرين على محاربة قطاع الطرق “.
لكن مهما كانت الحالة ، لن يهاجمني القزمان بوقاحة مع وجود سيلفي خاصة ، ايضا حتى لو تمكنوا من التغلب علينا فسيكون ذلك قتالًا صعبا ويجذب الانتباه حتى في المناطق النائية.
“أشك بشدة في أنهم راغبون في الكشف عن موقفهم.”
إذا كنت مكانهم كنت لأقود نفسي وسيلفي إلى الخادم أو المنجل من أجل التخلص منا بسرعة أو القبض علينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو قادوك بالقوة إلى فريترا؟”
بعد التفكير بهذه الطريقة ، كانت الطريقة الحقيقية الوحيدة للتأكد هي خطتهم إذا كانوا يخططون لتوجيهنا نحو الدعم الخاص بهم مع التصرف كما لو انني من وجدهم.
بعد التفكير بهذه الطريقة ، كانت الطريقة الحقيقية الوحيدة للتأكد هي خطتهم إذا كانوا يخططون لتوجيهنا نحو الدعم الخاص بهم مع التصرف كما لو انني من وجدهم.
مع وجود نطاق القلب ، يمكنني الاستفادة من رؤية تقلبات المانا المرئية للعثور على قاعدة فريترا ، لذلك بعد بضعة أيام من قيادتهم في الاتجاه الخاطئ ، فإنهم إما سيستلمون ويرغبون في العودة وفي هذه الحالة ستكون شكوكي خاطئة ، أو سيقدمون لي اقتراحات أو تلميحات لقيادتي وسيلفي إلى موتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خطتك تعتمد على الكثير من الافتراضات ” قدمت سيلفي ملاحظة وهي تتحرك داخل جيب عباءتي.
“ماذا لو قادوك بالقوة إلى فريترا؟”
“أشك بشدة في أنهم راغبون في الكشف عن موقفهم.”
” من غير الممكن الحصول على شيء أفضل بكثير من وجود أحد أعضاء المجلس اللذين يعملون كجواسيس ، هذا بنفسه السبب يجعلني أفترض أنهم سيحاولون تجنب وضع الشك عليهم حتى يتأكدوا من قدرتهم على التخلص منا دون لفت الانتباه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت سيلفي عندما أصبحت نبرتها متشككة “لذا سنهرب فقط إذا بدا أنهم يحاولون قيادتنا إليهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إذا استطعنا العودة بعد العثور على موقع قاعدة فريارا دون قتال مع أولفريد و ميكا ، فسيكون هذا هو أفضل سيناريو” أجبت وانا أمشي عن كثب وراء النبيل المقنع الذي كان يتظاهر بأنه سيدي وطلبت من سيلفي فحص منطقتنا
“لا ، من فضلك” توسلت ميكا وهي تحمي وجهها بغطاء عباءتها.
لم تجب سيلفي ، لكن موجة من المفاجأة غمرت ذهني.
أسوأ حالة كانت أنهم سيقومون بقتلي عندما تتاح لهم الفرصة ، بينما كان السيناريو الآخر هو أخذهم لي إلى فريترا.
“لا يمكنك الشعور بها على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
اعترفت “لا لا أستطيع ، هل هي رمح الجان؟”
قمت بإعادة تمثيل الخطة التي توصلت إليها أنا و فيريون في رأسي مع سيلفي.
بينما واصلنا رحلتنا إلى الشمال الغربي ، أصبحت الأشجار أكثر وفرة حيث تحولت السهول ببطء إلى مسافات من الغابات.
” مم ، على الرغم من سلوكها ، فقد أُطلق عليها الاسم الرمزي الشبح ، نظرا لقدرتها على الخداع والاختباء من الخصوم.”
“لا ، من فضلك” توسلت ميكا وهي تحمي وجهها بغطاء عباءتها.
“تبدو مثل مغتالة”.
أشار الرجل الأكبر إلى أولفريد ، “إقفز إذن ، ولكن على عبيدك أن يمشوا.”
“ميكا تريد العودة إلى المنزل” عبست القزمة الصغيرة ووجهها الشاب مغطى بالطين الجاف بينما كان شعرها القصير مجعد وفوضوي تحت عباءة قذرة.
تحدث كلانا عقليا واختصرنا مرور الوقت بينما كنا نسير عبر السهول الوعرة.
“إلى أين الآن يا فتى؟” رن صوت أولفريد العميق.
طوال الطريق ، قمت بتنشيط نطاق القلب لفترات وجيزة محاولًا التقاط أي تقلبات في المانا من حولنا.
لقد كان عليّ أن أكون حريصًا على عدم السماح للرماح برؤية عيناي ، لكن غطاء رأسي كان قادرا على إخفاء حقيقة أن بؤبؤ عيناي قد تغيروا من اللون الأزرق إلى الأرجواني الفاتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما واصلنا رحلتنا إلى الشمال الغربي ، أصبحت الأشجار أكثر وفرة حيث تحولت السهول ببطء إلى مسافات من الغابات.
مع إستعمال تداول المانا ، المهارة التي تعلمتها من سيلفيا ، والتي تعمل باستمرار على تجديد مخزون المانا الخاص بي أثناء استخدام خطوات السراب لإخفاء تقلبات المانا من حولي بسبب استخدام السحر أصبح الوقت الذي أمضيته في المشي نوع من التدريب.
لقد كنت قادرا على الهبوط بسهولة حتى من هذا الارتفاع ، لكن القيام بذلك يعني أنني على الأرجح سأقوم بكسر الأشجار القريبة وربما حتى سأحطم الأرض من القوة التي يجب أن أستخدمها لإيقاف نفسي ، بقدر ما كنت مترددا في الاعتراف بذلك كان من الأسهل بكثير الاعتماد على الرمح لحملي إلى أسفل.
تنهدت ميكا عندما وصلنا أخيرًا إلى الطريق الرئيسي.
“لماذا يبدو هذا بمثابة إهانة أكثر من كونه مجاملة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد نجحنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الممر الترابي عريضًا بما يكفي لاستيعاب عربتين بمساحة واسعة بينهما ، وبينما كانت هناك مسارات للعجلات بسبب الاستخدام ، بدا أنه لا توجد عربات في مرمى البصر.
” سيفي بالغرض ، على الرغم من أنه يقلقني ما سيحدث إذا نظر أحدهم عن كثب.” أومأت برأسها الصغيرة.
“إلى أين الآن يا فتى؟” رن صوت أولفريد العميق.
أجبته ببساطة “نحن سنتبع الطريق إلى أقرب مدينة”.
“المزيد من المشي؟” تأوهت ميكا بشكل محتج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم. وماذا عن القناع؟”
“أقرب بلدة ليست بعيدة جدا ،” أشعرها بالإرتياح.
“أقرب بلدة ليست بعيدة جدا ،” أشعرها بالإرتياح.
توقفنا نحن الثلاثة وانتظرنا ظهور العربة في مرمى بصرنا ، ثم رأيتنا عربة خشبية يتم سحبها بواسطة حصانين بنيان ، كان أحدهما مجروحا بالقرب من كمامة ، بينما كان يقودها رجل كبير السن يرتدي زي السفر مع شاب لم يكن يبدو أكبر مني بكثير.
أبقينا أنا وميكا رؤوسنا منخفضة بينما تبعنا خلف أولفريد على جانب الطريق. فجأة التقطت صوت الحوافر والعجلات الخشبية الخافتة.
تحرك كلا الرمحين بعد أقل من ثانية من سماع الصوت أيضًا.
“هل تعرف هذه المنطقة الريفية؟” سألت ميكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ماذا؟ ، لقد أسقطتها ودست عليها!” صرخت ميكا بشكل مندهش.
توقفنا نحن الثلاثة وانتظرنا ظهور العربة في مرمى بصرنا ، ثم رأيتنا عربة خشبية يتم سحبها بواسطة حصانين بنيان ، كان أحدهما مجروحا بالقرب من كمامة ، بينما كان يقودها رجل كبير السن يرتدي زي السفر مع شاب لم يكن يبدو أكبر مني بكثير.
كلما اقتربوا ، اتضح مدى سوء تغذية الخيول ، لقد كان واضحًا أن أقفاصها الصدرية أصبحت واضحة بينما فقد شعر ظهرها ورجلها أي نوع من اللمعان الذي كانت تحصل عليه عادة من العناصر الغذائية في طعامها.
“كنت أنا وعبداي في طريقنا إلى الشمال عندما تعرضت عربتنا للهجوم من قبل بعض قطاع الطرق”
كنا لا نزال على بعد عدة أميال من الساحل الشمالي لكننا لم نكن قادرين على الطيران أكثر من ذلك.
لوح أولفريد بذراعيه عند اقتراب العربة. “مرحبا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح أولفريد كما ظل صوته ثابتًا بينما كان يروي قصة ملفقة ” لقد قتلوا خيولي وحاولوا سرقتنا ، لحسن الحظ ، كان عبداي قادرين على محاربة قطاع الطرق “.
مع السحب السريع للجام توقفت الخيول والعربة.
لقد كان عليّ أن أكون حريصًا على عدم السماح للرماح برؤية عيناي ، لكن غطاء رأسي كان قادرا على إخفاء حقيقة أن بؤبؤ عيناي قد تغيروا من اللون الأزرق إلى الأرجواني الفاتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقتربوا ، اتضح مدى سوء تغذية الخيول ، لقد كان واضحًا أن أقفاصها الصدرية أصبحت واضحة بينما فقد شعر ظهرها ورجلها أي نوع من اللمعان الذي كانت تحصل عليه عادة من العناصر الغذائية في طعامها.
“هل أنتم ضائعون؟” صرخ الرجل الأكبر وعيناه تفحصان زي أولفريد بينما كان الشاب الأصغر ينظر إلي ميكا وأنا بريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث كلانا عقليا واختصرنا مرور الوقت بينما كنا نسير عبر السهول الوعرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث كلانا عقليا واختصرنا مرور الوقت بينما كنا نسير عبر السهول الوعرة.
“كنت أنا وعبداي في طريقنا إلى الشمال عندما تعرضت عربتنا للهجوم من قبل بعض قطاع الطرق”
مع السحب السريع للجام توقفت الخيول والعربة.
أوضح أولفريد كما ظل صوته ثابتًا بينما كان يروي قصة ملفقة ” لقد قتلوا خيولي وحاولوا سرقتنا ، لحسن الحظ ، كان عبداي قادرين على محاربة قطاع الطرق “.
“هذان الاثنان؟” ضاقت عيون الرجل الأكبر سنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذان الاثنان؟” ضاقت عيون الرجل الأكبر سنا.
“ارتدي هذا بدلاً منها.”
“إلى أين الآن يا فتى؟” رن صوت أولفريد العميق.
هز أولفريد رأسه. “لا لا ، عبيد مختلفون ، لكن لسوء الحظ لم يعيشوا طويلا بسبب الإصابات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خسارة كبيرة” ، وافق أولفريد.
قمت بإعادة تمثيل الخطة التي توصلت إليها أنا و فيريون في رأسي مع سيلفي.
“مم. وماذا عن القناع؟”
مع وجود نطاق القلب ، يمكنني الاستفادة من رؤية تقلبات المانا المرئية للعثور على قاعدة فريترا ، لذلك بعد بضعة أيام من قيادتهم في الاتجاه الخاطئ ، فإنهم إما سيستلمون ويرغبون في العودة وفي هذه الحالة ستكون شكوكي خاطئة ، أو سيقدمون لي اقتراحات أو تلميحات لقيادتي وسيلفي إلى موتنا.
سأل السائق مع جبين متجعد ، كان هو الشاب الأصغر يمسكان كلاهما بخناجرهما الموجودة على خصورهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز أولفريد رأسه. “لا لا ، عبيد مختلفون ، لكن لسوء الحظ لم يعيشوا طويلا بسبب الإصابات “.
من خلال رؤية أيديهم المرتجفة ، بدا أن إمساك أسلحتهم كانت أكثر إخافة لهم.
ألقيت نظرة سريعة على تعبير ميكا المدمر تماما قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى ، دون أن أتحدث قمت بسحب الرمح الذي يشبه الطفل إلى الوراء وانتظرت استئناف العربة قبل أن أتبعهما.
“أصر والدي على إخفاء هويتي في هذه الأوقات الخطرة” أجاب أولفريد بضحكة خافتة ضعيفة بينما كان يرفع يديه وهو يحدق في الأسلحة أيضًا.
“نحن الاثنان سنكون عبيد أولفريد”.
“إنه جرح قديم.”
“أوقات عصيبة بالفعل كلنا مررنا بها بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خسارة كبيرة” ، وافق أولفريد.
خفف الرجل الأكبر من قبضته على السلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الصعب الحصول على عبيد صالحين للقتال ، بل إنه من الصعب تحمل أثمانهم منذ اندلاع الحرب ، أنا أشفق على خسارتك “.
“خسارة كبيرة” ، وافق أولفريد.
“لماذا يبدو هذا بمثابة إهانة أكثر من كونه مجاملة؟”
“حسنًا ، الأوقات صعبة تمر علينا جميعا ، لست متأكدًا من أن خيولي يمكن أن تتحمل وزن المزيد من الناس ” مرر الرجل الأكبر سنًا أصابعه من خلال لحيته النحيلة وهو يسعل.
أسوأ حالة كانت أنهم سيقومون بقتلي عندما تتاح لهم الفرصة ، بينما كان السيناريو الآخر هو أخذهم لي إلى فريترا.
عند سماع هذا أطلق أولفريد ضحكة صغيرة وهو يرتدي عباءة الفرو.
أجاب أولفريد بهدوء “بطبيعة الحال ، سوف يتم تعويضك” انهى حديثه بينما كان يبحث في عباءة الفرو ويسحب عملتين فضيتين.
تمسكت سيلفي بي بمجرد أن أصبحت أصغر في نفس الوقت مددت يدي وأمسكت بيد ميكا الممدودة.
قام الشاب بمد يده وإمسك العملات الفضية ، واختبر مرونتها بأسنانه قبل أن يعطي موافقته للسائق.
“ارتدي هذا مع عباءتك وإذا سأل أي شخص ، فهو لإخفاء ندبة مروعة تلقيتها منذ سنوات.”
تحرك كلا الرمحين بعد أقل من ثانية من سماع الصوت أيضًا.
أشار الرجل الأكبر إلى أولفريد ، “إقفز إذن ، ولكن على عبيدك أن يمشوا.”
كنا لا نزال على بعد عدة أميال من الساحل الشمالي لكننا لم نكن قادرين على الطيران أكثر من ذلك.
مع وجود نطاق القلب ، يمكنني الاستفادة من رؤية تقلبات المانا المرئية للعثور على قاعدة فريترا ، لذلك بعد بضعة أيام من قيادتهم في الاتجاه الخاطئ ، فإنهم إما سيستلمون ويرغبون في العودة وفي هذه الحالة ستكون شكوكي خاطئة ، أو سيقدمون لي اقتراحات أو تلميحات لقيادتي وسيلفي إلى موتنا.
قال أولفريد دون تردد “بالطبع”.
بإيماءة اتبع هو وميكا طلبي وأخذ كل منهما عباءة فخمة من فراء وحوش المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقيت نظرة سريعة على تعبير ميكا المدمر تماما قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى ، دون أن أتحدث قمت بسحب الرمح الذي يشبه الطفل إلى الوراء وانتظرت استئناف العربة قبل أن أتبعهما.
“ميكا ستقتل ذلك الرجل العجوز” ، تمتمت ميكا لكن ووجهها ظل مخفي تحت غطاء رأسها.
“فقط تحملي لفترة أطول قليلا ، المدينة التالية على بعد ساعة فقط “.
“لقد نجحنا”.
“هل تعرف هذه المنطقة الريفية؟” سألت ميكا.
“مم. وماذا عن القناع؟”
أجبت بهدوء ، “بالطبع ، إنها مسقط رأسي بعد كل شيء.”
أشار الرجل الأكبر إلى أولفريد ، “إقفز إذن ، ولكن على عبيدك أن يمشوا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
